You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 72

الفتاة الصغيرة [1]

الفتاة الصغيرة [1]

1111111111

الفصل 72: الفتاة الصغيرة [1]

وفي النهاية، ارتديت القميص وأنا ممسك بالدب القماشي.

هيك.. هيك…

‘هذا، مع الدب القماشي، وقد… أستطيع أن أُقنعهم أنني أحد الخدم.’

انبعث صوت البكاء الخافت في الهواء بينما أحدق في الباب، مشلولًا تمامًا.

فإذاً…

من خلال الفتحة الضيقة للباب، تسلل ظل باهت، ممتدًّا على الأرض، يزداد طولًا كلما دُفع الباب أكثر.

وفي الوقت ذاته، كنت أحدق في الباب الملاصق لي.

توقّف نَفَسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com : طقم ملابس سحري يتحول فورًا إلى أي زي يتخيله مرتديه. يوفر أسلوبًا مثاليًا وراحة تامة، لكن الإفراط في استخدامه يؤدي إلى فقدان الهوية الشخصية، إذ يبدأ مرتديه بنسيان مظهره الأصلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تأرجحت عيناي بين واجهة المتجر والباب.

ودخلت قاعة الطعام.

لكن حينها—

‘هذا، مع الدب القماشي، وقد… أستطيع أن أُقنعهم أنني أحد الخدم.’

“أنا جائعة… أحدٌ ما…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com : طقم ملابس سحري يتحول فورًا إلى أي زي يتخيله مرتديه. يوفر أسلوبًا مثاليًا وراحة تامة، لكن الإفراط في استخدامه يؤدي إلى فقدان الهوية الشخصية، إذ يبدأ مرتديه بنسيان مظهره الأصلي.

واصل صوت الفتاة، وتوقف الباب عن الحركة.

هل سيعمل عليهم أصلًا؟

“…أنا جائعة جدًا. أرجوك…”

ودخلت قاعة الطعام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظل صوتها عالقًا في الهواء، عابرًا من غرفة الطعام إلى المكان الذي أقف فيه.

[لباس الخياطة السريعة]

لم أكن أعلم تحديدًا من أين، لكنني كنت أعلم أن عليّ أن أتحرك.

بدت هذه المهمة مستحيلة.

لا يمكنني البقاء هنا.

سقط من الأعلى دب قماشي وقميص أبيض بسيط، بينما مددت يدي لألتقطهما.

وهكذا، وأنا أُطبق شفتيّ في خطٍ رفيع أحدق في الباب المؤدي إلى غرفة الطعام، خلعت حذائي لأخمد وقع خطواتي، وبدأت أتحرك نحوه بصمت.

“…أنا جائعة جدًا. أرجوك…”

حرصت على أن أجعل خطواتي خفيفة قدر الإمكان قبل أن أتوقف عند الجانب الآخر من الباب.

─────[المتجر]─────

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هذا يجب أن يكون كافيًا.’

بدت هذه المهمة مستحيلة.

حبست أنفاسي وأنا أقبض على قميصي.

أغلقت عيني وتخيلت ملابس الخدم التي رأيتهم يرتدونها. سترة سوداء مع قميص أبيض ناصع، مطوي بإتقان في بنطال أسود خالٍ من التجاعيد.

وفي الوقت ذاته، كنت أحدق في الباب الملاصق لي.

نظرت إلى السترة والقميص، متطابقين في كل التفاصيل مع زيّ الخدم.

‘…إذا انفتح الباب، فسوف يغطيني. هذا أفضل.’

كان هناك الكثير من الشكوك في ذهني بينما أحدق في صورة الدب القماشي إلى جانب وصف الغرض.

وعندما نظرت إلى الأسفل، وقعت عيناي على الظل الممتد على الأرض. كنت أعلم أن الهيئة تقف بجانبي مباشرة.

كانت الشكوك تملأ رأسي بينما أنظر إليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تمامًا… على الجانب الآخر من الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السعر: 2178 SP

“أرجوك…”

وعندما نظرت إلى الأسفل، وقعت عيناي على الظل الممتد على الأرض. كنت أعلم أن الهيئة تقف بجانبي مباشرة.

هيك. هيك.

‘…لقد نجح.’

استمر البكاء، يعلو أكثر من ذي قبل.

كنت أستمع إلى بكائها بينما أبقيت عينيّ على الظل.

كنت أستمع إلى بكائها بينما أبقيت عينيّ على الظل.

‘لو أنني تطلعت مباشرة برأسي، لكنت بالتأكيد قد كُشفت…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت في أقصى درجات الحذر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسلل الضوء إلى الرواق.

وكان جسدي كله مشدودًا بينما أحاول أن أجعل تنفسي ضئيلًا قدر الإمكان.

“…آه.”

لم… يكن بوسعي أن أدعها تشعر بوجودي.

[السيد هاغز]

ولحسن الحظ، ارتفع صوت البكاء مع كل ثانية تمضي.

─────[المتجر]─────

“أنا جائعة… أحدٌ ما…”

وعندما نظرت إلى الأسفل، وقعت عيناي على الظل الممتد على الأرض. كنت أعلم أن الهيئة تقف بجانبي مباشرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الصوت عاليًا، والهيئة خلف الباب ما لبثت أن استدارت مبتعدة، وظلها يتقلص تدريجيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك…

رؤية ذلك أشعرني ببعض الارتياح.

كان الخدم لا يزالون يتجولون بلا مبالاة، بينما كانت الأسرة تحدق في الباب.

مع ذلك، بقيت في حالة تأهب قصوى، وانتظرت بضع ثوانٍ قبل أن أخرج هاتفي وأبدأ بتحريكه ببطء نحو فتحة الباب من الأسفل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يُقلّل العدوانية… لكن إلى متى؟ هذا غرض من الدرجة الأولى، والوحوش في الداخل أقوى بكثير على الأرجح. إلى متى يمكنه كبح عدوانيتهم؟

كنت أُحرّكه ببطء شديد وبحذر، بالكاد بما يكفي لتطل الكاميرا عبره.

─────[المتجر]─────

‘نعم، هذا مخفي بما فيه الكفاية. يجب أن—’

هيك. هيك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن في اللحظة التي رأيت فيها الشاشة، اختنق الهواء في حلقي.

الفصل 72: الفتاة الصغيرة [1]

كانت جميع الوجوه موجّهة نحو الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا… على الجانب الآخر من الباب.

تحدق مباشرة في الفتحة الضيقة.

وفي النهاية، ارتديت القميص وأنا ممسك بالدب القماشي.

وكأنها… تنتظر.

رؤية ذلك أشعرني ببعض الارتياح.

سرت قشعريرة في كل أطرافي بينما أحاول أن أُبقي تنفسي متزنًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ذلك…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة أنه كان احتمالًا ضعيفًا.

هل كانوا ينتظرونني؟

لم… يكن بوسعي أن أدعها تشعر بوجودي.

ابتلعت ريقي بتوتر، وسحبت الهاتف بعيدًا، محاولًا جاهدًا ألا ترتجف يدي.

شعرت بالتردد بينما أحدق في غرض المتجر.

‘لو أنني تطلعت مباشرة برأسي، لكنت بالتأكيد قد كُشفت…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كيف يمكنني فعل ذلك أصلًا؟

جعلتني تلك الفكرة أرتجف.

كنت أُحرّكه ببطء شديد وبحذر، بالكاد بما يكفي لتطل الكاميرا عبره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع أنني كنت أفكر فيهم وأسمع صوت البكاء الذي لا يزال يتردد في الهواء، بدأت أتساءل لماذا لا يفعل أحد شيئًا حياله.

بدت هذه المهمة مستحيلة.

كان الخدم لا يزالون يتجولون بلا مبالاة، بينما كانت الأسرة تحدق في الباب.

حرصت على أن أجعل خطواتي خفيفة قدر الإمكان قبل أن أتوقف عند الجانب الآخر من الباب.

‘…هذه مشكلة.’

تحدق مباشرة في الفتحة الضيقة.

إن كان حدسي صحيحًا، كان عليّ الوصول إلى مصدر البكاء.

“أرجوك…”

لكن، للقيام بذلك، يجب أن أدخل الغرفة وأتجاوز الخدم.

لم أكن أعلم تحديدًا من أين، لكنني كنت أعلم أن عليّ أن أتحرك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن كيف يمكنني فعل ذلك أصلًا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…

بدت هذه المهمة مستحيلة.

صرير…

‘لا، ليست مستحيلة. لا بد أن هناك طريقة.’

سقط من الأعلى دب قماشي وقميص أبيض بسيط، بينما مددت يدي لألتقطهما.

بدأت أُعمل ذهني في الأمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…

‘غرفة مليئة بالخدم. أربعة أشخاص يأكلون على مائدة الطعام. طفلة تبكي…’

حرصت على أن أجعل خطواتي خفيفة قدر الإمكان قبل أن أتوقف عند الجانب الآخر من الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

وأنا أعض شفتيّ وأفكر في الوضع، استقر عقلي في نهاية المطاف على غرض معين كنت قد رأيته في المتجر.

هيك.. هيك…

كان أحد الأغراض التي رأيتها من قبل، ويبدو أنه مناسب تمامًا لهذا الوضع.

واصل صوت الفتاة، وتوقف الباب عن الحركة.

─────[المتجر]─────

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في اللحظة التي رأيت فيها الشاشة، اختنق الهواء في حلقي.

[السيد هاغز]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسلل الضوء إلى الرواق.

: دب قماشي متسخ يقلل العدوانية ضمن نصف قطر قدره 5 أمتار. لكن، التعرض المطوّل له يسبب اعتمادًا عاطفيًا شديدًا واضطرابًا نفسيًا عند الانفصال عنه.

وانخفض الرصيد من 10.450 إلى 4822.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

السعر: 2178 SP

حرصت على أن أجعل خطواتي خفيفة قدر الإمكان قبل أن أتوقف عند الجانب الآخر من الباب.

─────[المتجر]─────

حبست أنفاسي وأنا أقبض على قميصي.

“…آه.”

واصل صوت الفتاة، وتوقف الباب عن الحركة.

شعرت بالتردد بينما أحدق في غرض المتجر.

الفصل 72: الفتاة الصغيرة [1]

كانت الشكوك تملأ رأسي بينما أنظر إليه.

انبعث صوت البكاء الخافت في الهواء بينما أحدق في الباب، مشلولًا تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يُقلّل العدوانية… لكن إلى متى؟ هذا غرض من الدرجة الأولى، والوحوش في الداخل أقوى بكثير على الأرجح. إلى متى يمكنه كبح عدوانيتهم؟

الفصل 72: الفتاة الصغيرة [1]

هل سيعمل عليهم أصلًا؟

انبعث صوت البكاء الخافت في الهواء بينما أحدق في الباب، مشلولًا تمامًا.

كان هناك الكثير من الشكوك في ذهني بينما أحدق في صورة الدب القماشي إلى جانب وصف الغرض.

واصل صوت الفتاة، وتوقف الباب عن الحركة.

مع امتلاكي لـ 10.450 SP، كنت قادرًا بسهولة على تحمّل كلفته.

كان السكين هو الشيء المفيد التالي في مثل هذا السيناريو، لكنني شككت في قدرتي على إلحاق الأذى بالخدم. فإن كان حدسي صائبًا، فهم أقوى مني بكثير.

لكن المشكلة كانت إن كان سيجدي نفعًا أم لا.

ولحسن الحظ، ارتفع صوت البكاء مع كل ثانية تمضي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وإن لم يعمل، فماذا أفعل حينها؟

كانت الشكوك تملأ رأسي بينما أنظر إليه.

‘هل لدي أي خيار آخر أصلًا؟ لا، قد يكون نافعًا لاحقًا أيضًا. عليّ شراؤه.’

‘هل لدي أي خيار آخر أصلًا؟ لا، قد يكون نافعًا لاحقًا أيضًا. عليّ شراؤه.’

أخذت أُقلّب بين باقي الأغراض المتاحة لي، وكان هناك غرض آخر أثار اهتمامي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع أنني كنت أفكر فيهم وأسمع صوت البكاء الذي لا يزال يتردد في الهواء، بدأت أتساءل لماذا لا يفعل أحد شيئًا حياله.

─────[المتجر]─────

لم… يكن بوسعي أن أدعها تشعر بوجودي.

[لباس الخياطة السريعة]

─────[المتجر]─────

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

: طقم ملابس سحري يتحول فورًا إلى أي زي يتخيله مرتديه. يوفر أسلوبًا مثاليًا وراحة تامة، لكن الإفراط في استخدامه يؤدي إلى فقدان الهوية الشخصية، إذ يبدأ مرتديه بنسيان مظهره الأصلي.

أغلقت عيني وتخيلت ملابس الخدم التي رأيتهم يرتدونها. سترة سوداء مع قميص أبيض ناصع، مطوي بإتقان في بنطال أسود خالٍ من التجاعيد.

السعر: 3450 SP

كانت الشكوك تملأ رأسي بينما أنظر إليه.

─────[المتجر]─────

إن كان حدسي صحيحًا، كان عليّ الوصول إلى مصدر البكاء.

كان غرضًا قد استبعدته مسبقًا بوصفه عديم النفع، لكن حين أفكر في وضعي الحالي، فقد يكون هذا الغرض بالتحديد هو ما يُغيّر مجرى الأمور.

“أنا جائعة… أحدٌ ما…”

‘هذا، مع الدب القماشي، وقد… أستطيع أن أُقنعهم أنني أحد الخدم.’

وهكذا، وأنا أُطبق شفتيّ في خطٍ رفيع أحدق في الباب المؤدي إلى غرفة الطعام، خلعت حذائي لأخمد وقع خطواتي، وبدأت أتحرك نحوه بصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المشكلة أنه كان احتمالًا ضعيفًا.

‘…هذه مشكلة.’

إن كنت قادرًا على خداعهم أم لا، فذلك لم أكن واثقًا منه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السعر: 2178 SP

كان السكين هو الشيء المفيد التالي في مثل هذا السيناريو، لكنني شككت في قدرتي على إلحاق الأذى بالخدم. فإن كان حدسي صائبًا، فهم أقوى مني بكثير.

سقط من الأعلى دب قماشي وقميص أبيض بسيط، بينما مددت يدي لألتقطهما.

الوضع الراهن جعل من القتال أمرًا مستحيلًا.

وانخفض الرصيد من 10.450 إلى 4822.

فإذاً…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في اللحظة التي رأيت فيها الشاشة، اختنق الهواء في حلقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘يبدو أن هذا هو خياري الوحيد.’

ولحسن الحظ، ارتفع صوت البكاء مع كل ثانية تمضي.

لم أتردد أكثر، وقمت بشراء الغرضين المعنيين.

‘غرفة مليئة بالخدم. أربعة أشخاص يأكلون على مائدة الطعام. طفلة تبكي…’

بوف

كان غرضًا قد استبعدته مسبقًا بوصفه عديم النفع، لكن حين أفكر في وضعي الحالي، فقد يكون هذا الغرض بالتحديد هو ما يُغيّر مجرى الأمور.

سقط من الأعلى دب قماشي وقميص أبيض بسيط، بينما مددت يدي لألتقطهما.

لم أكن أعلم تحديدًا من أين، لكنني كنت أعلم أن عليّ أن أتحرك.

وانخفض الرصيد من 10.450 إلى 4822.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا يجب أن يكون كافيًا.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرت بالوخز، لكنني حاولت أن أتجاهله بينما أحدق في الغرضين في يديّ.

لكن المشكلة كانت إن كان سيجدي نفعًا أم لا.

وفي النهاية، ارتديت القميص وأنا ممسك بالدب القماشي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع أنني كنت أفكر فيهم وأسمع صوت البكاء الذي لا يزال يتردد في الهواء، بدأت أتساءل لماذا لا يفعل أحد شيئًا حياله.

‘كيف يعمل هذا؟’

كانت الشكوك تملأ رأسي بينما أنظر إليه.

بعد أن ارتديت القميص بلحظات، شددته قليلًا لأرى إن كان هناك تغيير، لكنه ظل قميصًا أبيض عاديًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يُقلّل العدوانية… لكن إلى متى؟ هذا غرض من الدرجة الأولى، والوحوش في الداخل أقوى بكثير على الأرجح. إلى متى يمكنه كبح عدوانيتهم؟

عندها نظرت إلى الوصف مجددًا، وصفعت وجهي.

حرصت على أن أجعل خطواتي خفيفة قدر الإمكان قبل أن أتوقف عند الجانب الآخر من الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“صحيح…”

لم أكن أعلم تحديدًا من أين، لكنني كنت أعلم أن عليّ أن أتحرك.

أغلقت عيني وتخيلت ملابس الخدم التي رأيتهم يرتدونها. سترة سوداء مع قميص أبيض ناصع، مطوي بإتقان في بنطال أسود خالٍ من التجاعيد.

انبعث صوت البكاء الخافت في الهواء بينما أحدق في الباب، مشلولًا تمامًا.

في اللحظة التي تَشكّل فيها هذا التصور في ذهني، شعرت بشيء يتغير. وعندما فتحت عيني مجددًا، كانت ملابسي قد تغيّرت.

رؤية ذلك أشعرني ببعض الارتياح.

‘…لقد نجح.’

‘لو أنني تطلعت مباشرة برأسي، لكنت بالتأكيد قد كُشفت…’

نظرت إلى السترة والقميص، متطابقين في كل التفاصيل مع زيّ الخدم.

كنت أستمع إلى بكائها بينما أبقيت عينيّ على الظل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم…

─────[المتجر]─────

وأنا أمسك بالدب القماشي، أخذت نفسًا عميقًا قبل أن أُحوّل انتباهي نحو الباب.

حرصت على أن أجعل خطواتي خفيفة قدر الإمكان قبل أن أتوقف عند الجانب الآخر من الباب.

‘ليكن هذا مجديًا…’

─────[المتجر]─────

وببطء، مدت يدي، وضغطت على المقبض وسحبته.

استمر البكاء، يعلو أكثر من ذي قبل.

صرير…

جعلتني تلك الفكرة أرتجف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تسلل الضوء إلى الرواق.

[لباس الخياطة السريعة]

ودخلت قاعة الطعام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل صوتها عالقًا في الهواء، عابرًا من غرفة الطعام إلى المكان الذي أقف فيه.

 

‘…لقد نجح.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يُقلّل العدوانية… لكن إلى متى؟ هذا غرض من الدرجة الأولى، والوحوش في الداخل أقوى بكثير على الأرجح. إلى متى يمكنه كبح عدوانيتهم؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط