الفصل 367: السماء لا تعرف بسبب رنين الطبول
اتكأ فان شيان على ظهر الكرسي في العربة ونام بعمق. لم يلاحظ السماء تصبح تدريجيًا أكثر إشراقًا خارج العربة. الصباح لم يكن به أجراس وطبول، لكن فجر الربيع قد وصل.
انزلقت هايتان إلى الفناء بجانب الشارع ولمست بخفة خصلات الشعر عند صدغها. نظرت إلى الزاهد الذي لم يغادر بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت الخسارة التي عانى منها مجلس المراقبة هذه المرة هي الأكبر منذ أن تولى فان شيان المسؤولية. لم يستطع المساعدة في الشعور بالغضب وإلقاء اللوم على نفسه. كل هذا كان ضمن حساباته بوضوح. نظرًا لأنه قلل من شأن قوة الطرف الآخر، تسبب في الموقف.
كان الأشخاص الذين تمكنوا من العيش على جانبي الشارع أثرياء ونبلاء بطبيعة الحال. بعد الاضطرابات، كان سيد هذا المنزل قد استيقظ منذ فترة طويلة وأختبأ بعيدًا، لا يجرؤ على إضاءة أي مصابيح. تبع ضوء المصابيح من المطعم عبر الشارع الثقب الكبير في الجدار وسطع في الفناء. أضاء أيضًا الوجه الذي كان مرعبًا بشكل خاص بعد الإصابة.
عبس مرؤوسه وقال، “سيدي، كان معبد تشينغ دائمًا تحت إدارة القصر الملكي. هل من المناسب لنا أن نتدخل؟”
نظرت هايتان إليه وسألت بقلق خفيف في صوتها، “ما هذا؟”
إلقاء الحجارة في الزجاجة؟
حدق الزاهد بها بهدوء ولم يرد.
غادرت هايتان الدراسة ببعض الحيرة.
لم تكن هايتان في عجلة من أمرها، على الرغم من أنه يمكن سماع أصوات مسؤولي سوتشو يتحركون معًا في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز رأسه بعجز ولوح بيده. “دودو، اذهبي للنوم أولاً. في وقت سابق لم يكن مزاجي جيدًا وقلت بعض الأشياء بتهور. لا تأخذيها إلى القلب.”
لم يكن هناك العديد من الزاهدين في العالم. كان الزاهدون، مع الكاهن الأكبر لمعبد تشينغ، كقائد لهم يعظون دائمًا في مواقع مختلفة. كان هؤلاء الزاهدون يعبدون ويسبحون بهدوء من خلال النصوص المقدسة. كانت أفعالهم لطيفة، ولم يكونوا معروفين على نطاق واسع بقوتهم في الفنون القتالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد الكاهن الثاني دون أي تعبير، “قتل شيا تشيفي هو حتى تعود مسألة خزانة القصر إلى المسار الذي نريده.”
ومع ذلك، في هذه العقود، أنتج معبد تشينغ مخلوقًا غريبًا، السيد العظيم سان شي. ولد بقوة عظيمة، وتمت زراعة مهاراته الخارجية والداخلية إلى الذروة. كانت شخصيته قاسية، وكان يكره الشر كعدو. ومع ذلك، بسبب هويته ككاهن، رأى عدد قليل جدًا من الناس ضرباته. كان هناك أيضًا عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين عرفوا مظهره الحقيقي وقوته. وذلك لأنه في الماضي، استخدم الكاهن الأكبر لمعبد تشينغ النصوص المقدسة لضبطه ومراقبته عن كثب، وإلا لكان السيد العظيم سان شي قد أصبح منذ فترة طويلة الشخصية الأكثر شهرة تحت السماء.
كان فان شيان غاضبًا قليلاً ووبخ، “لقد قتل بالفعل طريقه إلينا. ألا يمكنني قتله؟”
نظرًا لأن معبد تشينغ وتيانيي داو في تشي الشمالية كانا أماكن عبادة للمعبد، يمكن اعتبارهما متصلين في النسب. وبالتالي، رأته هايتان مرة واحدة في السنوات السابقة. عرفت الزاهد أمامها، هذا الكاهن الثاني لمعبد تشينغ، هذا السيد العظيم سان شي الأسطوري. إذا كان المرء يتحدث بشكل بحت عن الهوية، كان شخصية محترمة للغاية. إذا كان المرء يتحدث عن زراعة الشخصية، لم يكن شخصًا متعطشًا للدماء. كانت هايتان في حيرة أكبر من سبب تدخل الكهنة الذين لم يتدخلوا أبدًا في العالم الفاني اليوم في صراع خزانة القصر أو المحكمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما يكون كل شيء هادئًا، وعندما تمتلئ الزجاجة بالحجارة، عندها سيبدأ في الشرب.
“مؤتمر جيونشانغ… ما هو نوع المنظمة بالضبط؟” سألت هايتان وهي تعبس قليلاً. بدا وكأنها تتحدث إلى نفسها.
نظرت إليه سيسي بدهشة، تفكر: إنها بالفعل ساعة زي، إلى أين ستذهب؟ لكنها عرفت، بالنسبة للسيد الشاب أن يندفع في هذا الوقت، يجب أن يكون الأمر مهمًا. لم تسأل أكثر.
نظر الكاهن الثاني إليها ببرودة وقال، “لا تضيعي وقتك في التفكير في هذه الأسئلة. صحيح، أنا الآن عضو في مؤتمر جيونشانغ. في الأصل، كان مؤتمر جيونشانغ اتحادًا فضفاضًا. ربما لم تكن هذه المنظمة لديها أي غرض محدد. ومع ذلك، بمجرد أن يجد الجميع هدفًا، فسوف نعمل جميعًا نحو ذلك الهدف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه لعبة حيث من أجل أخذ شيء، يجب أولاً إعطاء شيء.
سألت هايتان بصوت هادئ، “ما هو هدفك؟”
كان فان شيان يستعد لليلة طويلة. الآن، للتخلي فجأة، لا أحد يعرف ما كان يفكر فيه.
“قتل شيا تشيفي،” أجاب ببرودة.
اتكأ فان شيان على ظهر الكرسي في العربة ونام بعمق. لم يلاحظ السماء تصبح تدريجيًا أكثر إشراقًا خارج العربة. الصباح لم يكن به أجراس وطبول، لكن فجر الربيع قد وصل.
ابتسمت هايتان قليلاً وقالت، “إنه فقط نزاع بين بعض التجار. كيف يمكن أن يجذبك للهجوم؟”
كان فان شيان غاضبًا قليلاً ووبخ، “لقد قتل بالفعل طريقه إلينا. ألا يمكنني قتله؟”
سألت بهدوء، “كان شيا تشيفي يزايد اليوم في خزانة القصر، واخترت قتله في الشارع. ألست خائفًا من غضب محكمة المملكة الجنوبية؟”
ابتسمت هايتان قليلاً وقالت، “إنه فقط نزاع بين بعض التجار. كيف يمكن أن يجذبك للهجوم؟”
رد الكاهن الثاني دون أي تعبير، “قتل شيا تشيفي هو حتى تعود مسألة خزانة القصر إلى المسار الذي نريده.”
اندهش مسؤول مجلس المراقبة، متسائلاً إذا تم إلغاء خطة الليلة؟ بالنظر إلى فهمه للمفوض، إذا عانى مرؤوسوه من خسائر، فسيسعى بالتأكيد إلى الانتقام على الفور. هل كان للمفوض تغيير مفاجئ في الشخصية؟
اندهشت هايتان وارت confused. “هذه الكلمات لا تكفي لإرضائي… أعرفك والكاهن الأكبر، أنت لست شخصًا طماعًا في الشهرة والثروة.”
سألت هايتان بصوت هادئ، “ما هو هدفك؟”
أصبح الكاهن الثاني صامتًا.
بعد أن شرب بالكاد رشفة من الشاي الذي قدم، جاء حاكم جيانغنان، شيويه تشينغ، الذي قال مدير المنزل إنه نام منذ فترة طويلة، مسرعًا.
قالت هايتان بصوت هادئ مرة أخرى، “عائلة مينغ أيضًا ليس لديها السلطة لتحريكك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد الكاهن الثاني دون أي تعبير، “قتل شيا تشيفي هو حتى تعود مسألة خزانة القصر إلى المسار الذي نريده.”
رفع الكاهن الثاني رأسه ببطء. “كما قلت سابقًا، هذا نوع من التعاون الفضفاض. فقط أن هدفي وهدف عائلة مينغ تصادفا.”
توقف فان شيان. لم يتوقع أن تكشف هايتان بلا رحمة كل نواياه الشريرة. عبس حاجبيه وقال، “صحيح، أردت إجبار عائلة مينغ على التصرف، لكنني لم أتوقع أن تكون عائلة مينغ قادرة على تحريك مثل هذه الورقة الرابحة… يبدو أنني ما زلت أقلل من شأن ما يسمى بمؤتمر جيونشانغ.”
“هل تريد هزيمة فان شيان؟” عبست هايتان.
يبدو أن هناك العديد من الأشخاص تحت السماء الذين لا يرغبون في أن يعيش إمبراطور تشينغ براحة.
هز الكاهن الثاني رأسه ببرودة.
كان لفان شيان نوايا أخرى في تلك الكلمات. قالت هايتان سابقًا أن الكاهن الثاني بدا وكأنه يستعد للتوجه إلى جينغدو وتقليد جينغ جي في محاولة اغتيال. ومع ذلك، كان لدى فان شيان مجلس المراقبة يبحث في الجنوب الشرقي.
تنهدت هايتان في قلبها وخمنت حقيقة الأمر. كانت هوية الطرف الآخر خاصة. نظرًا لأنه لا يمكن استخدامه من قبل الآخرين وأراد أيضًا التدخل في مسألة مزايدة خزانة القصر، فمن الطبيعي أن يكون ذلك مرتبطًا بمشكلة في جينغدو. نظرًا لأن هدف الكاهن الثاني لم يكن فان شيان، فإن مصدر هذا الأمر كان على وشك أن يصبح علنيًا سرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز رأسه بعجز ولوح بيده. “دودو، اذهبي للنوم أولاً. في وقت سابق لم يكن مزاجي جيدًا وقلت بعض الأشياء بتهور. لا تأخذيها إلى القلب.”
هزت هايتان رأسها وقالت، “من الصعب تصديق أن كاهن معبد تشينغ سيعارض سرًا إمبراطور تشينغ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هايتان في عجلة من أمرها، على الرغم من أنه يمكن سماع أصوات مسؤولي سوتشو يتحركون معًا في المسافة.
كانت بالفعل عدد لا يحصى من البثور قد احترقت في وجه الكاهن الثاني. في الرماد الأسود كانت هناك خطوط من الدم، وبدا مرعبًا بشكل لا يصدق. أظهرت العيون في محاجرها بياضًا. قال بخفة، “الفتاة الحكيمة ذكية. تلقى المبعوث الإمبراطوري مرسومًا ملكيًا ليحكم خزانة القصر. كان فكري هو عدم السماح بتنفيذ هذا الأمر الملكي المزعوم أبدًا.”
بعد الانتهاء من كتابة الرسالة السرية، لم يستطع مقاومة التقاط الرسالة بجانبها.
كانت هايتان صامتة. يبدو أن تيارًا غير معروف بدأ يظهر في الأقسام الداخلية لمحكمة المملكة الجنوبية. كان اتجاه هذا التيار نحو الرجل الجالس على كرسي التنين. فان شيان، كأكثر مسؤول مفضل لهذا الرجل، سيقف دون استثناء في المقدمة ويواجه خطرًا شديدًا.
لا يمكن أن يقع جيانغنان في الفوضى. بمجرد سقوطه، سيتحمل شيويه تشينغ، كحاكم لجيانغنان، العبء الأكبر من المسؤولية. لم يكن هناك طريقة يمكنه من خلالها تفسير ذلك للمحكمة أو للإمبراطور. لذا، أمام فان شيان، يمكنه فقط أن يقول إنه فهم ولم يكن مستعدًا لقول أي شيء آخر.
كان سبب استعداد الكاهن الثاني لإخبار هذه الأسرار لوجه هايتان هو هويتها كشخص من تشي الشمالية، والعلاقة الوثيقة بين معبد تشينغ وتيانيي داو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الكلمات مثل عدم قول أي شيء، فهم، بالطبع، لم يعن الدعم. فهم فان شيان هذا أيضًا. بعد كل شيء، كانت عائلة مينغ عائلة مزدهرة في جيانغنان. بلغ عدد أحفادهم عشرات الآلاف، وكان مؤيدوهم في المحكمة لا يحصون. كانت أيدي وأقدام عائلة مينغ قد تجذرت بعمق في حياة شعب جيانغنان. إذا أراد فان شيان استخدام القوة العسكرية لمجلس المراقبة لتنفيذ التنمر البسيط والقاسي، فمن المؤكد أن ذلك سيسبب عددًا لا يحصى من الهجمات المضادة. قد يتم إلقاء الوضع في جيانغنان في حالة من الاضطراب بسبب هذا.
عرف الكاهن الثاني أنه بغض النظر عن مدى قرب هايتان من فان شيان، كشخص من تشي الشمالية يعرف أن هناك شخصًا في القسم الداخلي للمملكة الجنوبية يستعد للتحرك ضد الإمبراطور، ستحافظ على صمت ذكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز رأسه بعجز ولوح بيده. “دودو، اذهبي للنوم أولاً. في وقت سابق لم يكن مزاجي جيدًا وقلت بعض الأشياء بتهور. لا تأخذيها إلى القلب.”
كانت هايتان صامتة لفترة قبل أن تتحدث فجأة “سيد عظيم، أن تطلب جلد النمر من النمر أمر غير حكيم للغاية.”
بعد الوصول إلى الباب الرئيسي، رفع النمر غاو دا ستارة العربة له. وضع فان شيان قدمًا واحدة على العربة ثم توقف. بدا وكأنه يفكر في شيء ما. بعد لحظة استدار وقال، “استدعِ الجميع المتمركزين في الخارج.”
في مؤتمر جيونشانغ، كان عليهم أن يكونوا أكثر تماسكًا بسبب سبب مرعب. مع أمر بهذه الأهمية، يجب أن يكون هناك قائد. في تحليل هايتان، ربما كان هذا القائد هو الأميرة الكبرى التي لم تظهر أي قوة، ولكن كان لديها دائمًا فان شيان يدافع عنها بحذر.
بجانب العربة كان هناك عدد قليل من حراس النمر. كان شيا تشيفي مستهدفًا للاغتيال، لذا تم تعزيز أمان فان شيان لخروجه.
قال الكاهن الثاني ببرودة، “في عين الزهرة، الحشرة هي النمر. في عين الخيزران، النار هي النمر. في عين النهر، اليوم هو النمر… في عيني، الإمبراطور هو النمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الكلمات مثل عدم قول أي شيء، فهم، بالطبع، لم يعن الدعم. فهم فان شيان هذا أيضًا. بعد كل شيء، كانت عائلة مينغ عائلة مزدهرة في جيانغنان. بلغ عدد أحفادهم عشرات الآلاف، وكان مؤيدوهم في المحكمة لا يحصون. كانت أيدي وأقدام عائلة مينغ قد تجذرت بعمق في حياة شعب جيانغنان. إذا أراد فان شيان استخدام القوة العسكرية لمجلس المراقبة لتنفيذ التنمر البسيط والقاسي، فمن المؤكد أن ذلك سيسبب عددًا لا يحصى من الهجمات المضادة. قد يتم إلقاء الوضع في جيانغنان في حالة من الاضطراب بسبب هذا.
عبست هايتان وسألت، “ماذا حدث بالضبط؟”
بعد فترة قصيرة من الوقت، اقتربت العربة من الباب الجانبي لقصر حاكم جيانغنان. دون وقت لتسليم أي بطاقات اسمية، استخدم فان شيان وجهه مباشرة كجواز سفر وتسلل نحو قصر الحاكم. تحت حراسة مدير منزل الحاكم والخدم، الذين كانت وجوههم مليئة بالحيرة، جاءوا مباشرة إلى الحديقة الخلفية حيث كان قصر الحاكم يستقبل الضيوف السريين.
ما الذي حدث لهذا الكاهن الثاني لمعبد تشينغ ليطرح نفسه بحزم في فوضى وقذارة العالم الفاني ويجعل زاهدًا رحيمًا ولطيفًا دائمًا يصبح شيطان أزورا الذي يقطع رؤوس الناس بسكين؟
أغلق المرؤوس فمه بسرعة وأعطى الأمر.
مر خيط من الحزن والذاكرة عبر العيون المرعبة للكاهن الثاني. بعد لحظة قال بهدوء، “الأخ الأكبر قد رحل.”
ومع ذلك، كانت قوة عائلة مينغ لا تزال في يد تلك العجوز، وهذا الواقع سمح لفان شيان بالاسترخاء كثيرًا.
اندهشت هايتان. انتشر خبر وفاة الكاهن الأكبر لمعبد تشينغ في كل مكان تحت السماء قبل بضعة أشهر. في ذلك الوقت، قال المرسوم الذي أرسلته محكمة تشينغ أن الكاهن الأكبر كان يعظ منذ فترة طويلة في الجنوب وبقي طويلاً بين الضباب الشرير. أدى تراكمه إلى المرض وبالتالي، بعد وقت قصير من عودته إلى العاصمة، توفي. ومع ذلك، عند الاستماع إلى الكاهن الثاني، فهمت هايتان بشكل طبيعي أن الحقيقة لم تكن بهذه البساطة. من الممكن أن يكون لوفاة الكاهن الأكبر لمعبد تشينغ صلة قوية بإمبراطور تشينغ.
نظرت هايتان إليه بدهشة وعبست حاجبيها وسألت، “الليلة؟”
وضعت يديها معًا وأعطت تحية. عرفت أنه لا يمكنها الاستمرار في طرح الأسئلة. كان الطرف الآخر قد أعطى تلميحات كافية ولن يقول المزيد.
تعرضت لخسائر فادحة أمام مطعم جيانغنان. قُتل حوالي 80 إلى 90 في المائة من رجال قطاع الطرق المائية في جيانغنان الذين أحضرهم شيا تشيفي إلى سوتشو بواسطة تلك السكين القوية. دفع مجلس المراقبة، من أجل حماية حياة شيا تشيفي، ثمنًا باهظًا. مات أحد السيوف السبعة للمكتب السادس ودخل أربعة آخرون في غيبوبة عميقة. لا أحد يعرف ما إذا كانوا سينجون أم لا.
“في وقت سابق، لماذا لم توقفني عن الكشف عن هويتك؟” سألت هايتان بهدوء. “قتل الناس في الشارع اليوم، ألست خائفًا من تنبيه عدوك عن غير قصد وجعل إمبراطور تشينغ يجد بعض الآثار والأدلة؟”
تعرضت لخسائر فادحة أمام مطعم جيانغنان. قُتل حوالي 80 إلى 90 في المائة من رجال قطاع الطرق المائية في جيانغنان الذين أحضرهم شيا تشيفي إلى سوتشو بواسطة تلك السكين القوية. دفع مجلس المراقبة، من أجل حماية حياة شيا تشيفي، ثمنًا باهظًا. مات أحد السيوف السبعة للمكتب السادس ودخل أربعة آخرون في غيبوبة عميقة. لا أحد يعرف ما إذا كانوا سينجون أم لا.
رفع الكاهن الثاني لمعبد تشينغ ثلاثة أصابع دون تعبير، “الجبل له ثلاث صخور: واحدة مضيئة، واحدة صحيحة، وواحدة تضحية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز رأسه بعجز ولوح بيده. “دودو، اذهبي للنوم أولاً. في وقت سابق لم يكن مزاجي جيدًا وقلت بعض الأشياء بتهور. لا تأخذيها إلى القلب.”
“لقد كنت مختلفًا عن الأشخاص العاديين منذ صغري وتم رميي في البرية من قبل أهل القرية. إذا لم يكن الأخ الأكبر، لكنت قد أكلت منذ فترة طويلة من قبل الكلاب البرية.” كان صوت الكاهن الثاني لمعبد تشينغ مثل الفيضان. طفت لحيته، وكان جبارًا دون أن يكون غاضبًا. “أخذ العالم أخي، لذا أسبب الفوضى للناس. سأقتل بمهارة واضحة. سأحطم الآخرين بالعدالة وأستخدم جسدي كذبيحة لقتل حاكم سيء واحد لإحلال السلام لعشرات الآلاف من الناس تحت السماء.”
ومع ذلك، في هذه العقود، أنتج معبد تشينغ مخلوقًا غريبًا، السيد العظيم سان شي. ولد بقوة عظيمة، وتمت زراعة مهاراته الخارجية والداخلية إلى الذروة. كانت شخصيته قاسية، وكان يكره الشر كعدو. ومع ذلك، بسبب هويته ككاهن، رأى عدد قليل جدًا من الناس ضرباته. كان هناك أيضًا عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين عرفوا مظهره الحقيقي وقوته. وذلك لأنه في الماضي، استخدم الكاهن الأكبر لمعبد تشينغ النصوص المقدسة لضبطه ومراقبته عن كثب، وإلا لكان السيد العظيم سان شي قد أصبح منذ فترة طويلة الشخصية الأكثر شهرة تحت السماء.
فهمت هايتان المعنيين الأولين لهذه الكلمات، كان المعنى الأخير غير واضح. ومع ذلك، لا تزال مشاعر لا حصر لها معقدة تفيض في قلبها. على الرغم من وجود علامات على تصدعات في القسم الداخلي لمحكمة تشينغ، بالنظر إلى السيطرة القوية التي كان إمبراطور تشينغ يمارسها على حكام الطرق السبعة والعسكرية، كان من الواضح أن جوهر حكم المملكة الجنوبية لم يكن به مشاكل في الجذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت الخسارة التي عانى منها مجلس المراقبة هذه المرة هي الأكبر منذ أن تولى فان شيان المسؤولية. لم يستطع المساعدة في الشعور بالغضب وإلقاء اللوم على نفسه. كل هذا كان ضمن حساباته بوضوح. نظرًا لأنه قلل من شأن قوة الطرف الآخر، تسبب في الموقف.
الليلة، قتل السيد العظيم سان شي الناس في الشارع لشيء سوى أن يقول علنًا، أن يعلن للعالم، أن كاهن معبد تشينغ لم يعد صديقًا على نفس الطريق مع المحكمة. على الرغم من أن الكاهن الثاني لم يكن كافيًا لتمثيل معبد تشينغ وجميع الزاهدين تحت السماء، إلا أن هذا النوع من التعبير كان لا يزال له معنى رمزي قوي.
عبست هايتان وسألت، “ماذا حدث بالضبط؟”
أما بالنسبة للكلمة الأخيرة “تضحية”، فهمت هايتان أخيرًا ما تعنيه. عرف السيد العظيم سان شي جيدًا أن الشخص وراء مؤتمر جيونشانغ لم يكن أفضل بكثير من إمبراطور تشينغ. كانت مهمة اليوم جزءًا لقتل شيا تشيفي من أجل إفساد الإدارة الكبيرة للإمبراطور وجزءًا للتضحية بنفسه بحزم.
رآه شيويه تشينغ يضحك ولم يستطع مقاومة الابتسام أيضًا. لوح بيده لطرد الجميع وشرب قليلاً من الشاي لترطيب حلقه قبل أن يسأل مباشرة، “ما هي أعمال المبعوث الإمبراطوري التي جعلته يأتي في الليل؟”
ربما لم يكن هذا الكاهن الثاني متأكدًا حتى مما يجب عليه فعله. بعد فقدان توجيه وقيود الكاهن الأكبر، لم يكن لدى السيد العظيم سان شي طريقة لقتل الإمبراطور. علاوة على ذلك، لم يرغب كهنة معبد تشينغ في معاناة الناس تحت السماء بسبب الانتقام.
رفع الكاهن الثاني لمعبد تشينغ ثلاثة أصابع دون تعبير، “الجبل له ثلاث صخور: واحدة مضيئة، واحدة صحيحة، وواحدة تضحية.”
بالنسبة للسيد العظيم سان شي، كان جميع قطاع الطرق المائية في جيانغنان من الأوغاد الملطخين بالدماء. قتلهم كان جيدًا، ولم يشعر بأي أثر للشفقة على الإطلاق. لكن الرغبة القوية للحدث في قلبه، حكمه على الموقف وقلقه على الناس، جعله يغرق في صراع نفسي. وهكذا، أخبر هايتان بكل هذه الأشياء. في نفس الوقت، أخبرها أنه على استعداد لأن يكون ذبيحة.
تعرضت لخسائر فادحة أمام مطعم جيانغنان. قُتل حوالي 80 إلى 90 في المائة من رجال قطاع الطرق المائية في جيانغنان الذين أحضرهم شيا تشيفي إلى سوتشو بواسطة تلك السكين القوية. دفع مجلس المراقبة، من أجل حماية حياة شيا تشيفي، ثمنًا باهظًا. مات أحد السيوف السبعة للمكتب السادس ودخل أربعة آخرون في غيبوبة عميقة. لا أحد يعرف ما إذا كانوا سينجون أم لا.
“سأعود إلى جينغدو لقتل الناس. يرجى إبلاغ المستشار الإمبراطوري كو هي بكلماتي اليوم.”
بعد فترة قصيرة من الوقت، اقتربت العربة من الباب الجانبي لقصر حاكم جيانغنان. دون وقت لتسليم أي بطاقات اسمية، استخدم فان شيان وجهه مباشرة كجواز سفر وتسلل نحو قصر الحاكم. تحت حراسة مدير منزل الحاكم والخدم، الذين كانت وجوههم مليئة بالحيرة، جاءوا مباشرة إلى الحديقة الخلفية حيث كان قصر الحاكم يستقبل الضيوف السريين.
أصبح السيد العظيم سان شي صامتًا. كان كآبته في تناقض مع شخصيته القوية. استدار وترك الفتحة المكسورة بالفعل في الفناء.
هز الكاهن الثاني رأسه ببرودة.
وقفت هايتان بهدوء حيث كانت ولم تتحرك. كانت تفكر في أن الكاهن الثاني لمعبد تشينغ قد ضحى بنفسه بسهولة، لكن مؤتمر جيونشانغ كان من المؤكد أن يقوم بمزيد من الخطوات لاحقًا. لم تكن تعرف ما إذا كان سيستهدف فان شيان في جيانغنان أو يستهدف مباشرة إمبراطور تشينغ الجالس في جينغدو.
ما الذي حدث لهذا الكاهن الثاني لمعبد تشينغ ليطرح نفسه بحزم في فوضى وقذارة العالم الفاني ويجعل زاهدًا رحيمًا ولطيفًا دائمًا يصبح شيطان أزورا الذي يقطع رؤوس الناس بسكين؟
يبدو أن هناك العديد من الأشخاص تحت السماء الذين لا يرغبون في أن يعيش إمبراطور تشينغ براحة.
ما الذي حدث لهذا الكاهن الثاني لمعبد تشينغ ليطرح نفسه بحزم في فوضى وقذارة العالم الفاني ويجعل زاهدًا رحيمًا ولطيفًا دائمًا يصبح شيطان أزورا الذي يقطع رؤوس الناس بسكين؟
كيف يجب أن تستجيب تشي الشمالية؟
رآه شيويه تشينغ يضحك ولم يستطع مقاومة الابتسام أيضًا. لوح بيده لطرد الجميع وشرب قليلاً من الشاي لترطيب حلقه قبل أن يسأل مباشرة، “ما هي أعمال المبعوث الإمبراطوري التي جعلته يأتي في الليل؟”
…
مر خيط من الحزن والذاكرة عبر العيون المرعبة للكاهن الثاني. بعد لحظة قال بهدوء، “الأخ الأكبر قد رحل.”
…
أما بالنسبة للكلمة الأخيرة “تضحية”، فهمت هايتان أخيرًا ما تعنيه. عرف السيد العظيم سان شي جيدًا أن الشخص وراء مؤتمر جيونشانغ لم يكن أفضل بكثير من إمبراطور تشينغ. كانت مهمة اليوم جزءًا لقتل شيا تشيفي من أجل إفساد الإدارة الكبيرة للإمبراطور وجزءًا للتضحية بنفسه بحزم.
“سان شي؟ تضحية؟” نظر فان شيان إلى هايتان وكاد أن يبتسم، ومع ذلك قفزت نيران مظلمة في عينيه. “لا أفهم المحادثة الغريبة لنوعك من الناس. أعرف فقط… إذا كان يريد حقًا التضحية بنفسه، فعليه في هذه اللحظة أن يذهب مباشرة إلى البوابة الأمامية للقصر الملكي ويقاتل حراس الإمبراطور للأمير الأكبر والخصي هونغ من القصر الملكي بدلاً من القدوم إلى سوتشو وإفساد عملي! قتل شعبي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
ارتفع صوته في السطرين الأخيرين، وكانت نبرته شديدة.
بعد فترة قصيرة من الوقت، اقتربت العربة من الباب الجانبي لقصر حاكم جيانغنان. دون وقت لتسليم أي بطاقات اسمية، استخدم فان شيان وجهه مباشرة كجواز سفر وتسلل نحو قصر الحاكم. تحت حراسة مدير منزل الحاكم والخدم، الذين كانت وجوههم مليئة بالحيرة، جاءوا مباشرة إلى الحديقة الخلفية حيث كان قصر الحاكم يستقبل الضيوف السريين.
“أما بالنسبة لكلمة ‘تضحية’،” حدقت هايتان به وقالت بهدوء، “مؤتمر جيونشانغ بالتأكيد لم يرغب في أن يكشف الكاهن الثاني عن هويته في وقت مبكر جدًا. إذا لم أكن هناك اليوم، ربما لم يكن هناك أي شخص سيكون لديه الفرصة للكشف عنها.”
نظر فان شيان إلى الرسالة وعبس مرة أخرى. اليوم في فناء خزانة القصر، ترك مينغ تشينغدا انطباعًا عميقًا عنه. كانت قدرة سيد عائلة مينغ على الاهتزاز ولكن ليس الصدمة تستحق التعلم حقًا.
كان المعنى في هذه الكلمات واضحًا: أخطأت حسابات العدو. لم يتمكن الكاهن الثاني من القتل بنجاح. ربما يتابع التضحية ويحل بوضوح أسئلة هايتان، مستخدمًا نفسه لجذب انتباه إمبراطور تشينغ وإخفاء وجود مؤتمر جيونشانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدحرجت عجلات العربة على طرق سوتشو الحجرية وأصدرت صوتًا قرقرة. كان الليل قد انتصف بالفعل، ولم يكن هناك أحد يمشي في الشوارع. فقط حراس الحكومة، الذين عرفوا أن شيئًا ما قد حدث، كانوا يختلسون النظر بوجوه مليئة بالنعاس وعيون نعسانة. ومع ذلك، كانوا المحظوظين، على الأقل كانوا أكثر استرخاءً من الإخوة أمام مطعم جيانغنان. تقول الشائعات أن هؤلاء الإخوة كانوا ينقلون الجثث ويجمعون الأطراف المبتورة، وقد تقيأ بالفعل عدد قليل منهم من الغثيان.
ابتسم فان شيان ببرودة وقال، “ربما بالغ هذا الكاهن الثاني في تقدير أهميته الخاصة… قد لا يكون للإمبراطور أي شيء، لكن إحساسه بالثقة بالنفس، من يعرف من أين، أقوى بكثير من معظم الناس. إذا كنت مكانك، كيف يمكنني أن أترك ذلك الرجل الأصلع يذهب بسهولة؟ بعدة كلمات غير مهمة وخفيفة، أقنعك بتجاهلها وعدم السؤال أكثر. يبدو أن هذا الكاهن الثاني لديه القدرة على أن يكون ضاغطًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الكاهن الثاني إليها ببرودة وقال، “لا تضيعي وقتك في التفكير في هذه الأسئلة. صحيح، أنا الآن عضو في مؤتمر جيونشانغ. في الأصل، كان مؤتمر جيونشانغ اتحادًا فضفاضًا. ربما لم تكن هذه المنظمة لديها أي غرض محدد. ومع ذلك، بمجرد أن يجد الجميع هدفًا، فسوف نعمل جميعًا نحو ذلك الهدف.”
بدت هذه الكلمات شائعة ولكن كان لها نية لكشف الدوافع الخفية. في غضبه، أعرب فان شيان مباشرة عن أن هناك شيئًا لم تقله هايتان عن المحادثة بينها والكاهن الثاني. بعد كل شيء، هذه كانت السياسة الداخلية لمملكة تشينغ. كشخص من تشي الشمالية، من يعرف ماذا ستفعل هايتان لصالح بلدها؟
غادرت هايتان الدراسة ببعض الحيرة.
لم تغضب هايتان. شرحت بصوت هادئ، “سيحمي مؤتمر جيونشانغ بالتأكيد عائلة مينغ. لقد وقعت تلك العجوز في خطتك لاستفزازها وطلبت من شخص ما أن يأتي لقتل شيا تشيفي… أليس كل هذا ضمن توقعاتك؟ لماذا لا تزال غاضبًا جدًا؟”
اندهش حاكم جيانغنان وسقط في صمت. بالطبع كان على علم بما حدث الليلة. كان قد توقع أيضًا أن فان شيان القاسي دائمًا، الذي يحمي عيوبه، سيضرب عائلة مينغ. لم يتوقع أن يأتي فان شيان لإخطاره قبل القيام بذلك. سمح هذا النوع من الموقف لشيويه تشينغ بالشعور ببعض الراحة.
توقف فان شيان. لم يتوقع أن تكشف هايتان بلا رحمة كل نواياه الشريرة. عبس حاجبيه وقال، “صحيح، أردت إجبار عائلة مينغ على التصرف، لكنني لم أتوقع أن تكون عائلة مينغ قادرة على تحريك مثل هذه الورقة الرابحة… يبدو أنني ما زلت أقلل من شأن ما يسمى بمؤتمر جيونشانغ.”
“قبل تسوية العروض الستة عشر بالكامل، لن أتصرف،” حدق فان شيان في عيني شيويه تشينغ وقال بتساوٍ. “بعد غد، سأجعل عائلة مينغ تدفع الثمن المناسب.”
تعرضت لخسائر فادحة أمام مطعم جيانغنان. قُتل حوالي 80 إلى 90 في المائة من رجال قطاع الطرق المائية في جيانغنان الذين أحضرهم شيا تشيفي إلى سوتشو بواسطة تلك السكين القوية. دفع مجلس المراقبة، من أجل حماية حياة شيا تشيفي، ثمنًا باهظًا. مات أحد السيوف السبعة للمكتب السادس ودخل أربعة آخرون في غيبوبة عميقة. لا أحد يعرف ما إذا كانوا سينجون أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الظل في سوتشو، ولم يكن لدى الأشخاص في مجلس المراقبة أي أمل في كبح ذلك السيد العظيم سان شي. لم يكن عمل فان شيان سوى عرض. كان لمنع مرؤوسيه من الاصطدام بالورقة الرابحة مرة أخرى والمعاناة من خسارة فادحة أخرى، ويمكن أيضًا أن يسمح للكاهن الثاني بدخول العاصمة.
كانت الخسارة التي عانى منها مجلس المراقبة هذه المرة هي الأكبر منذ أن تولى فان شيان المسؤولية. لم يستطع المساعدة في الشعور بالغضب وإلقاء اللوم على نفسه. كل هذا كان ضمن حساباته بوضوح. نظرًا لأنه قلل من شأن قوة الطرف الآخر، تسبب في الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريد هزيمة فان شيان؟” عبست هايتان.
ما جعل فان شيان أكثر غضبًا… في الخطة، بمجرد أن أجبر عائلة مينغ على الضرب، سيستخدم الفرصة للهجوم بقوة. كل هذا دمر في الشارع الطويل مع صرخة هايتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الكلمات مثل عدم قول أي شيء، فهم، بالطبع، لم يعن الدعم. فهم فان شيان هذا أيضًا. بعد كل شيء، كانت عائلة مينغ عائلة مزدهرة في جيانغنان. بلغ عدد أحفادهم عشرات الآلاف، وكان مؤيدوهم في المحكمة لا يحصون. كانت أيدي وأقدام عائلة مينغ قد تجذرت بعمق في حياة شعب جيانغنان. إذا أراد فان شيان استخدام القوة العسكرية لمجلس المراقبة لتنفيذ التنمر البسيط والقاسي، فمن المؤكد أن ذلك سيسبب عددًا لا يحصى من الهجمات المضادة. قد يتم إلقاء الوضع في جيانغنان في حالة من الاضطراب بسبب هذا.
أما بالنسبة للكاهن الثاني… سيكون لديه بعض التعاملات مع العائلة المالكة. إذا أراد فان شيان استخدام هذه الفرصة لربطها بعائلة مينغ، كان ذلك مستحيلًا تمامًا. حتى لو استخدم مجلس المراقبة أسوأ أساليبه لتلفيقها، فلن يتمكنوا أبدًا من إقناع المحكمة أو المسؤولين في جينغدو.
عبست هايتان وسألت، “ماذا حدث بالضبط؟”
لا أحد سيصدق أن عائلة جيانغنان الثرية يمكن أن تأمر الكاهن الثاني لمعبد تشينغ بالتصرف كقاتل.
“قبل تسوية العروض الستة عشر بالكامل، لن أتصرف،” حدق فان شيان في عيني شيويه تشينغ وقال بتساوٍ. “بعد غد، سأجعل عائلة مينغ تدفع الثمن المناسب.”
جعل هذا الواقع فان شيان يطور مشاعر هزيمة سخيفة. عند مواجهة خصم، حتى لو لم يفعل الطرف الآخر ذلك، فإن فان شيان سيحاكمهم ليعترفوا به. الآن، كان من الواضح أن الطرف الآخر فعل ذلك. لكن، إذا تقدم وفحصه علنًا، فلن يصدقه أحد.
لا أحد سيصدق أن عائلة جيانغنان الثرية يمكن أن تأمر الكاهن الثاني لمعبد تشينغ بالتصرف كقاتل.
هز رأسه بعجز ولوح بيده. “دودو، اذهبي للنوم أولاً. في وقت سابق لم يكن مزاجي جيدًا وقلت بعض الأشياء بتهور. لا تأخذيها إلى القلب.”
“سأعود إلى جينغدو لقتل الناس. يرجى إبلاغ المستشار الإمبراطوري كو هي بكلماتي اليوم.”
نظرت هايتان إليه بدهشة وعبست حاجبيها وسألت، “الليلة؟”
كانت بالفعل عدد لا يحصى من البثور قد احترقت في وجه الكاهن الثاني. في الرماد الأسود كانت هناك خطوط من الدم، وبدا مرعبًا بشكل لا يصدق. أظهرت العيون في محاجرها بياضًا. قال بخفة، “الفتاة الحكيمة ذكية. تلقى المبعوث الإمبراطوري مرسومًا ملكيًا ليحكم خزانة القصر. كان فكري هو عدم السماح بتنفيذ هذا الأمر الملكي المزعوم أبدًا.”
أخذ فان شيان نفسًا عميقًا وأجبر على كبح الشعور المحترق في قلبه. ارتفعت ابتسامة ناعمة إلى وجهه وقال بلطف، “إنه متأخر جدًا. إذا كان هناك أي شيء، سنتحدث عنه غدًا.”
ما جعل فان شيان أكثر غضبًا… في الخطة، بمجرد أن أجبر عائلة مينغ على الضرب، سيستخدم الفرصة للهجوم بقوة. كل هذا دمر في الشارع الطويل مع صرخة هايتان.
كان فان شيان يستعد لليلة طويلة. الآن، للتخلي فجأة، لا أحد يعرف ما كان يفكر فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هايتان في عجلة من أمرها، على الرغم من أنه يمكن سماع أصوات مسؤولي سوتشو يتحركون معًا في المسافة.
غادرت هايتان الدراسة ببعض الحيرة.
في مؤتمر جيونشانغ، كان عليهم أن يكونوا أكثر تماسكًا بسبب سبب مرعب. مع أمر بهذه الأهمية، يجب أن يكون هناك قائد. في تحليل هايتان، ربما كان هذا القائد هو الأميرة الكبرى التي لم تظهر أي قوة، ولكن كان لديها دائمًا فان شيان يدافع عنها بحذر.
جلس فان شيان بهدوء بمفرده أمام طاولته. فكر قليلاً ثم رفع فرشاته لبدء الكتابة. كان عليه أن يبلغ عن أحداث الليلة للإمبراطور في جينغدو. على الرغم من أنه لم يكن يؤمن، في قلبه، أن ظهور الكاهن الثاني كان أمرًا غير عادي، كمسؤول – حتى مسؤول بدون نوايا حسنة – كان عليه، في اللحظات المناسبة، أن يظهر بعض الخوف والقلق بسبب قلقه.
“أما بالنسبة لكلمة ‘تضحية’،” حدقت هايتان به وقالت بهدوء، “مؤتمر جيونشانغ بالتأكيد لم يرغب في أن يكشف الكاهن الثاني عن هويته في وقت مبكر جدًا. إذا لم أكن هناك اليوم، ربما لم يكن هناك أي شخص سيكون لديه الفرصة للكشف عنها.”
بعد الانتهاء من كتابة الرسالة السرية، لم يستطع مقاومة التقاط الرسالة بجانبها.
بعد الانتهاء من كتابة الرسالة السرية، لم يستطع مقاومة التقاط الرسالة بجانبها.
كان خط اليد على الرسالة ذابلًا وقبيحًا للغاية. كانت رسالة شخصية من الرجل العجوز تشن بينغبينغ.
كان لفان شيان نوايا أخرى في تلك الكلمات. قالت هايتان سابقًا أن الكاهن الثاني بدا وكأنه يستعد للتوجه إلى جينغدو وتقليد جينغ جي في محاولة اغتيال. ومع ذلك، كان لدى فان شيان مجلس المراقبة يبحث في الجنوب الشرقي.
في الرسالة، لم يعط تشن بينغبينغ أي تحذيرات بشأن حالة المحكمة أو الخدمة المدنية، أخبر فقط قصة. كانت قصة عن غراب يشرب الماء. كان يخبر فان شيان، الذي كان غائبًا عن جانبه، أنه بغض النظر عن الأمر، لا يجب أن يتم ذلك على عجل. في بعض الأحيان كلما كان المرء متعجلًا، قل الماء الذي سيشربه.
كان فان شيان يستعد لليلة طويلة. الآن، للتخلي فجأة، لا أحد يعرف ما كان يفكر فيه.
إلقاء الحجارة في الزجاجة؟
بعد لحظة من الصمت، قال شيويه تشينغ بتساوٍ، “يمكنني فهم مشاعرك الحالية.”
كانت هذه لعبة حيث من أجل أخذ شيء، يجب أولاً إعطاء شيء.
ما جعل فان شيان أكثر غضبًا… في الخطة، بمجرد أن أجبر عائلة مينغ على الضرب، سيستخدم الفرصة للهجوم بقوة. كل هذا دمر في الشارع الطويل مع صرخة هايتان.
نظر فان شيان إلى الرسالة وعبس مرة أخرى. اليوم في فناء خزانة القصر، ترك مينغ تشينغدا انطباعًا عميقًا عنه. كانت قدرة سيد عائلة مينغ على الاهتزاز ولكن ليس الصدمة تستحق التعلم حقًا.
كان رد فان شيان أكثر مباشرة. رفع إصبعًا واحدًا وقال، “الليلة، حاول أحدهم قتل شعبي، لذا أنا أستعد لقتل الناس.”
في المقارنة، لم تكن العجوز، التي هز فان شيان مشاعرها بنجاح والتي أبلغت سرًا مؤتمر جيونشانغ بقتل الناس في الشارع، تبدو تستحق القلق.
إلقاء الحجارة في الزجاجة؟
ومع ذلك، كانت قوة عائلة مينغ لا تزال في يد تلك العجوز، وهذا الواقع سمح لفان شيان بالاسترخاء كثيرًا.
كان سبب استعداد الكاهن الثاني لإخبار هذه الأسرار لوجه هايتان هو هويتها كشخص من تشي الشمالية، والعلاقة الوثيقة بين معبد تشينغ وتيانيي داو.
بما أن الشخص الذي تصرف كان الكاهن الثاني، فقد تورط العديد من الأشخاص. لم يكن من المناسب اتخاذ إجراء الليلة. فكر فان شيان قليلاً وقرر الانتظار بضعة أيام. كان شيا تشيفي محظوظًا ولم يمت. ستستمر مزايدة خزانة القصر غدًا. ستستمر الحياة أيضًا، وستستمر الأيام.
رفع الكاهن الثاني رأسه ببطء. “كما قلت سابقًا، هذا نوع من التعاون الفضفاض. فقط أن هدفي وهدف عائلة مينغ تصادفا.”
عندما يكون كل شيء هادئًا، وعندما تمتلئ الزجاجة بالحجارة، عندها سيبدأ في الشرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد الكاهن الثاني دون أي تعبير، “قتل شيا تشيفي هو حتى تعود مسألة خزانة القصر إلى المسار الذي نريده.”
…
بما أن الشخص الذي تصرف كان الكاهن الثاني، فقد تورط العديد من الأشخاص. لم يكن من المناسب اتخاذ إجراء الليلة. فكر فان شيان قليلاً وقرر الانتظار بضعة أيام. كان شيا تشيفي محظوظًا ولم يمت. ستستمر مزايدة خزانة القصر غدًا. ستستمر الحياة أيضًا، وستستمر الأيام.
…
كان خط اليد على الرسالة ذابلًا وقبيحًا للغاية. كانت رسالة شخصية من الرجل العجوز تشن بينغبينغ.
“خرجت،” قال بينما كان يقبل عباءة كبيرة من يدي سيسي.
أصبح الوضع في جيانغنان غامضًا، مثل الظلام قبل الفجر. التحديق في الخارج، كان من المستحيل رؤية قاع الهاوية.
نظرت إليه سيسي بدهشة، تفكر: إنها بالفعل ساعة زي، إلى أين ستذهب؟ لكنها عرفت، بالنسبة للسيد الشاب أن يندفع في هذا الوقت، يجب أن يكون الأمر مهمًا. لم تسأل أكثر.
بجانب العربة كان هناك عدد قليل من حراس النمر. كان شيا تشيفي مستهدفًا للاغتيال، لذا تم تعزيز أمان فان شيان لخروجه.
مع عباءته على كتفيه، اندفع فان شيان نحو الباب الأمامي لحديقة هوا. بينما كان يمشي، قال للمرؤوس بجانبه، “تصاعدت الأمور. أرسل على الفور أمرًا من المستوى الأول. ابحث بعناية في المنطقة الجنوبية الشرقية عن مكان وجود الكاهن الثاني.”
ربما لم يكن هذا الكاهن الثاني متأكدًا حتى مما يجب عليه فعله. بعد فقدان توجيه وقيود الكاهن الأكبر، لم يكن لدى السيد العظيم سان شي طريقة لقتل الإمبراطور. علاوة على ذلك، لم يرغب كهنة معبد تشينغ في معاناة الناس تحت السماء بسبب الانتقام.
عبس مرؤوسه وقال، “سيدي، كان معبد تشينغ دائمًا تحت إدارة القصر الملكي. هل من المناسب لنا أن نتدخل؟”
…
كان فان شيان غاضبًا قليلاً ووبخ، “لقد قتل بالفعل طريقه إلينا. ألا يمكنني قتله؟”
رآه شيويه تشينغ يضحك ولم يستطع مقاومة الابتسام أيضًا. لوح بيده لطرد الجميع وشرب قليلاً من الشاي لترطيب حلقه قبل أن يسأل مباشرة، “ما هي أعمال المبعوث الإمبراطوري التي جعلته يأتي في الليل؟”
أغلق المرؤوس فمه بسرعة وأعطى الأمر.
أصبح الكاهن الثاني صامتًا.
كان لفان شيان نوايا أخرى في تلك الكلمات. قالت هايتان سابقًا أن الكاهن الثاني بدا وكأنه يستعد للتوجه إلى جينغدو وتقليد جينغ جي في محاولة اغتيال. ومع ذلك، كان لدى فان شيان مجلس المراقبة يبحث في الجنوب الشرقي.
وقفت هايتان بهدوء حيث كانت ولم تتحرك. كانت تفكر في أن الكاهن الثاني لمعبد تشينغ قد ضحى بنفسه بسهولة، لكن مؤتمر جيونشانغ كان من المؤكد أن يقوم بمزيد من الخطوات لاحقًا. لم تكن تعرف ما إذا كان سيستهدف فان شيان في جيانغنان أو يستهدف مباشرة إمبراطور تشينغ الجالس في جينغدو.
لم يكن الظل في سوتشو، ولم يكن لدى الأشخاص في مجلس المراقبة أي أمل في كبح ذلك السيد العظيم سان شي. لم يكن عمل فان شيان سوى عرض. كان لمنع مرؤوسيه من الاصطدام بالورقة الرابحة مرة أخرى والمعاناة من خسارة فادحة أخرى، ويمكن أيضًا أن يسمح للكاهن الثاني بدخول العاصمة.
بدت هذه الكلمات شائعة ولكن كان لها نية لكشف الدوافع الخفية. في غضبه، أعرب فان شيان مباشرة عن أن هناك شيئًا لم تقله هايتان عن المحادثة بينها والكاهن الثاني. بعد كل شيء، هذه كانت السياسة الداخلية لمملكة تشينغ. كشخص من تشي الشمالية، من يعرف ماذا ستفعل هايتان لصالح بلدها؟
من الواضح أن الكاهن الثاني كان يستعد للعب دور التنين عند دخول العاصمة، ومع ذلك كان فان شيان قد أجرى مثل هذه الترتيبات.
تنهدت هايتان في قلبها وخمنت حقيقة الأمر. كانت هوية الطرف الآخر خاصة. نظرًا لأنه لا يمكن استخدامه من قبل الآخرين وأراد أيضًا التدخل في مسألة مزايدة خزانة القصر، فمن الطبيعي أن يكون ذلك مرتبطًا بمشكلة في جينغدو. نظرًا لأن هدف الكاهن الثاني لم يكن فان شيان، فإن مصدر هذا الأمر كان على وشك أن يصبح علنيًا سرًا.
بعد الوصول إلى الباب الرئيسي، رفع النمر غاو دا ستارة العربة له. وضع فان شيان قدمًا واحدة على العربة ثم توقف. بدا وكأنه يفكر في شيء ما. بعد لحظة استدار وقال، “استدعِ الجميع المتمركزين في الخارج.”
ومع ذلك، كانت قوة عائلة مينغ لا تزال في يد تلك العجوز، وهذا الواقع سمح لفان شيان بالاسترخاء كثيرًا.
اندهش مسؤول مجلس المراقبة، متسائلاً إذا تم إلغاء خطة الليلة؟ بالنظر إلى فهمه للمفوض، إذا عانى مرؤوسوه من خسائر، فسيسعى بالتأكيد إلى الانتقام على الفور. هل كان للمفوض تغيير مفاجئ في الشخصية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع عباءته على كتفيه، اندفع فان شيان نحو الباب الأمامي لحديقة هوا. بينما كان يمشي، قال للمرؤوس بجانبه، “تصاعدت الأمور. أرسل على الفور أمرًا من المستوى الأول. ابحث بعناية في المنطقة الجنوبية الشرقية عن مكان وجود الكاهن الثاني.”
متجاهلاً دهشة مرؤوسه، دخل فان شيان العربة.
بجانب العربة كان هناك عدد قليل من حراس النمر. كان شيا تشيفي مستهدفًا للاغتيال، لذا تم تعزيز أمان فان شيان لخروجه.
تدحرجت عجلات العربة على طرق سوتشو الحجرية وأصدرت صوتًا قرقرة. كان الليل قد انتصف بالفعل، ولم يكن هناك أحد يمشي في الشوارع. فقط حراس الحكومة، الذين عرفوا أن شيئًا ما قد حدث، كانوا يختلسون النظر بوجوه مليئة بالنعاس وعيون نعسانة. ومع ذلك، كانوا المحظوظين، على الأقل كانوا أكثر استرخاءً من الإخوة أمام مطعم جيانغنان. تقول الشائعات أن هؤلاء الإخوة كانوا ينقلون الجثث ويجمعون الأطراف المبتورة، وقد تقيأ بالفعل عدد قليل منهم من الغثيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الليلة، قتل السيد العظيم سان شي الناس في الشارع لشيء سوى أن يقول علنًا، أن يعلن للعالم، أن كاهن معبد تشينغ لم يعد صديقًا على نفس الطريق مع المحكمة. على الرغم من أن الكاهن الثاني لم يكن كافيًا لتمثيل معبد تشينغ وجميع الزاهدين تحت السماء، إلا أن هذا النوع من التعبير كان لا يزال له معنى رمزي قوي.
اتكأ فان شيان نصفًا على ظهر كرسيه. فركت يداه بلطف مركز جبينه، طاردًا بقوة التعب من عقله وكذلك الرغبة القوية التي تستعد للقفز في أي لحظة للخروج والقتل لبعض الوقت. سمح للعربة أن تأخذه عبر شوارع سوتشو الليلية الهادئة.
رفع الكاهن الثاني رأسه ببطء. “كما قلت سابقًا، هذا نوع من التعاون الفضفاض. فقط أن هدفي وهدف عائلة مينغ تصادفا.”
بجانب العربة كان هناك عدد قليل من حراس النمر. كان شيا تشيفي مستهدفًا للاغتيال، لذا تم تعزيز أمان فان شيان لخروجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الكاهن الثاني إليها ببرودة وقال، “لا تضيعي وقتك في التفكير في هذه الأسئلة. صحيح، أنا الآن عضو في مؤتمر جيونشانغ. في الأصل، كان مؤتمر جيونشانغ اتحادًا فضفاضًا. ربما لم تكن هذه المنظمة لديها أي غرض محدد. ومع ذلك، بمجرد أن يجد الجميع هدفًا، فسوف نعمل جميعًا نحو ذلك الهدف.”
بعد فترة قصيرة من الوقت، اقتربت العربة من الباب الجانبي لقصر حاكم جيانغنان. دون وقت لتسليم أي بطاقات اسمية، استخدم فان شيان وجهه مباشرة كجواز سفر وتسلل نحو قصر الحاكم. تحت حراسة مدير منزل الحاكم والخدم، الذين كانت وجوههم مليئة بالحيرة، جاءوا مباشرة إلى الحديقة الخلفية حيث كان قصر الحاكم يستقبل الضيوف السريين.
بدت هذه الكلمات شائعة ولكن كان لها نية لكشف الدوافع الخفية. في غضبه، أعرب فان شيان مباشرة عن أن هناك شيئًا لم تقله هايتان عن المحادثة بينها والكاهن الثاني. بعد كل شيء، هذه كانت السياسة الداخلية لمملكة تشينغ. كشخص من تشي الشمالية، من يعرف ماذا ستفعل هايتان لصالح بلدها؟
بعد أن شرب بالكاد رشفة من الشاي الذي قدم، جاء حاكم جيانغنان، شيويه تشينغ، الذي قال مدير المنزل إنه نام منذ فترة طويلة، مسرعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الكاهن الثاني ببرودة، “في عين الزهرة، الحشرة هي النمر. في عين الخيزران، النار هي النمر. في عين النهر، اليوم هو النمر… في عيني، الإمبراطور هو النمر.”
رفع فان شيان رأسه ونظر إلى ملابس شيويه تشينغ. بعد لحظة من التوقف بدأ في الضحك. كانت ملابس هذا الحاكم أنيقة ومرتبة. لم يبدو وكأنه قد أُيقظ من النوم. يبدو أن الليلة، لن يتمكن العديد من المسؤولين من النوم جيدًا.
“قتل شيا تشيفي،” أجاب ببرودة.
رآه شيويه تشينغ يضحك ولم يستطع مقاومة الابتسام أيضًا. لوح بيده لطرد الجميع وشرب قليلاً من الشاي لترطيب حلقه قبل أن يسأل مباشرة، “ما هي أعمال المبعوث الإمبراطوري التي جعلته يأتي في الليل؟”
كان خط اليد على الرسالة ذابلًا وقبيحًا للغاية. كانت رسالة شخصية من الرجل العجوز تشن بينغبينغ.
كان رد فان شيان أكثر مباشرة. رفع إصبعًا واحدًا وقال، “الليلة، حاول أحدهم قتل شعبي، لذا أنا أستعد لقتل الناس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم فان شيان ببرودة وقال، “ربما بالغ هذا الكاهن الثاني في تقدير أهميته الخاصة… قد لا يكون للإمبراطور أي شيء، لكن إحساسه بالثقة بالنفس، من يعرف من أين، أقوى بكثير من معظم الناس. إذا كنت مكانك، كيف يمكنني أن أترك ذلك الرجل الأصلع يذهب بسهولة؟ بعدة كلمات غير مهمة وخفيفة، أقنعك بتجاهلها وعدم السؤال أكثر. يبدو أن هذا الكاهن الثاني لديه القدرة على أن يكون ضاغطًا.”
اندهش حاكم جيانغنان وسقط في صمت. بالطبع كان على علم بما حدث الليلة. كان قد توقع أيضًا أن فان شيان القاسي دائمًا، الذي يحمي عيوبه، سيضرب عائلة مينغ. لم يتوقع أن يأتي فان شيان لإخطاره قبل القيام بذلك. سمح هذا النوع من الموقف لشيويه تشينغ بالشعور ببعض الراحة.
كان رد فان شيان أكثر مباشرة. رفع إصبعًا واحدًا وقال، “الليلة، حاول أحدهم قتل شعبي، لذا أنا أستعد لقتل الناس.”
بعد لحظة من الصمت، قال شيويه تشينغ بتساوٍ، “يمكنني فهم مشاعرك الحالية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الليلة، قتل السيد العظيم سان شي الناس في الشارع لشيء سوى أن يقول علنًا، أن يعلن للعالم، أن كاهن معبد تشينغ لم يعد صديقًا على نفس الطريق مع المحكمة. على الرغم من أن الكاهن الثاني لم يكن كافيًا لتمثيل معبد تشينغ وجميع الزاهدين تحت السماء، إلا أن هذا النوع من التعبير كان لا يزال له معنى رمزي قوي.
كانت هذه الكلمات مثل عدم قول أي شيء، فهم، بالطبع، لم يعن الدعم. فهم فان شيان هذا أيضًا. بعد كل شيء، كانت عائلة مينغ عائلة مزدهرة في جيانغنان. بلغ عدد أحفادهم عشرات الآلاف، وكان مؤيدوهم في المحكمة لا يحصون. كانت أيدي وأقدام عائلة مينغ قد تجذرت بعمق في حياة شعب جيانغنان. إذا أراد فان شيان استخدام القوة العسكرية لمجلس المراقبة لتنفيذ التنمر البسيط والقاسي، فمن المؤكد أن ذلك سيسبب عددًا لا يحصى من الهجمات المضادة. قد يتم إلقاء الوضع في جيانغنان في حالة من الاضطراب بسبب هذا.
كان المعنى في هذه الكلمات واضحًا: أخطأت حسابات العدو. لم يتمكن الكاهن الثاني من القتل بنجاح. ربما يتابع التضحية ويحل بوضوح أسئلة هايتان، مستخدمًا نفسه لجذب انتباه إمبراطور تشينغ وإخفاء وجود مؤتمر جيونشانغ.
لا يمكن أن يقع جيانغنان في الفوضى. بمجرد سقوطه، سيتحمل شيويه تشينغ، كحاكم لجيانغنان، العبء الأكبر من المسؤولية. لم يكن هناك طريقة يمكنه من خلالها تفسير ذلك للمحكمة أو للإمبراطور. لذا، أمام فان شيان، يمكنه فقط أن يقول إنه فهم ولم يكن مستعدًا لقول أي شيء آخر.
إلقاء الحجارة في الزجاجة؟
أما بالنسبة لفان شيان، كان الفرسان السود لا يزالون في جيانغبي. لن يجرؤ حتى الخطوة الأخيرة على مواجهة شكوك الإمبراطور وصياح المسؤولين لنقل الجنود إلى سوتشو. وبالتالي، فإن القوة التي يمكنه استخدامها في الوقت الحالي لم تكن في الواقع كبيرة. ليكون قادرًا على هزيمة شيء مثل عائلة مينغ، كان يحتاج بشدة إلى مساعدة حاكم جيانغنان، شيويه تشينغ، أو على الأقل موافقته الضمنية. هذا هو السبب في أنه جاء إلى قصر الحاكم.
ابتسم فان شيان قليلاً. فهم أن الحاكم ما زال لا يريد تفجير هذا الأمر، بينما هو نفسه، لم يكن لديه آمال مفرطة منذ البداية. لم يتوقع أن يتمكن من إجبار عائلة مينغ القديمة على المعاناة من المشقة في بضعة أيام فقط. قال، “استرح، أعرف الحدود.”
معرفة ما كان يشعر به شيويه تشينغ بالقلق، ابتسم فان شيان قليلاً وقال، “يرجى الراحة، على الرغم من أنني جريء وغير مقيد إلى حد ما، عندما أتعامل مع الأمور، سأحترم القواعد.”
لم تغضب هايتان. شرحت بصوت هادئ، “سيحمي مؤتمر جيونشانغ بالتأكيد عائلة مينغ. لقد وقعت تلك العجوز في خطتك لاستفزازها وطلبت من شخص ما أن يأتي لقتل شيا تشيفي… أليس كل هذا ضمن توقعاتك؟ لماذا لا تزال غاضبًا جدًا؟”
كان شيويه تشينغ مطمئنًا بعض الشيء. لم يكن أحد من أنصار الأميرة الكبرى، لذا كان على استعداد لإبقاء نفسه خارج المعركة بين مجلس المراقبة والأمراء. لكن الليلة، تجرأت عائلة مينغ بالفعل على إرسال شخص لاغتيال تاجر مزايدة خارج مطعم جيانغنان… على الرغم من أن الجميع عرف أن التاجر كان في الواقع قطاع طرق مائية… هذا الواقع لا يزال يجعل هذا المسؤول الحدودي غاضبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
كان للتجار واجباتهم وحدودهم. الليلة، عبرت عائلة مينغ خطًا. علاوة على ذلك، كان مطعم جيانغنان حيث حدث القتل ملكًا للحاكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هايتان في عجلة من أمرها، على الرغم من أنه يمكن سماع أصوات مسؤولي سوتشو يتحركون معًا في المسافة.
“قبل تسوية العروض الستة عشر بالكامل، لن أتصرف،” حدق فان شيان في عيني شيويه تشينغ وقال بتساوٍ. “بعد غد، سأجعل عائلة مينغ تدفع الثمن المناسب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الكلمات مثل عدم قول أي شيء، فهم، بالطبع، لم يعن الدعم. فهم فان شيان هذا أيضًا. بعد كل شيء، كانت عائلة مينغ عائلة مزدهرة في جيانغنان. بلغ عدد أحفادهم عشرات الآلاف، وكان مؤيدوهم في المحكمة لا يحصون. كانت أيدي وأقدام عائلة مينغ قد تجذرت بعمق في حياة شعب جيانغنان. إذا أراد فان شيان استخدام القوة العسكرية لمجلس المراقبة لتنفيذ التنمر البسيط والقاسي، فمن المؤكد أن ذلك سيسبب عددًا لا يحصى من الهجمات المضادة. قد يتم إلقاء الوضع في جيانغنان في حالة من الاضطراب بسبب هذا.
“يكفي فقط أن نعلمهم درسًا.” تنهد شيويه تشينغ مثل زاهد يندب على حالة الكون ويرثي مصير البشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت يديها معًا وأعطت تحية. عرفت أنه لا يمكنها الاستمرار في طرح الأسئلة. كان الطرف الآخر قد أعطى تلميحات كافية ولن يقول المزيد.
ابتسم فان شيان قليلاً. فهم أن الحاكم ما زال لا يريد تفجير هذا الأمر، بينما هو نفسه، لم يكن لديه آمال مفرطة منذ البداية. لم يتوقع أن يتمكن من إجبار عائلة مينغ القديمة على المعاناة من المشقة في بضعة أيام فقط. قال، “استرح، أعرف الحدود.”
كان رد فان شيان أكثر مباشرة. رفع إصبعًا واحدًا وقال، “الليلة، حاول أحدهم قتل شعبي، لذا أنا أستعد لقتل الناس.”
“دليل. ما هو مهم هو الدليل.” نظر شيويه تشينغ إلى المبعوث الإمبراطوري الشاب أمامه ولم يستطع مقاومة فتح فمه لتذكيره. هذا الأمر لم يكن معركة بسيطة بين المسؤولين والتجار، كانت معركة بين القوى في المحكمة. إذا لم يتمكن من الحصول على دليل وأراد أن ينحت بعض اللحم من عائلة مينغ، سيكون من السهل جدًا على بعض الأشخاص في جينغدو الحصول على معلومات يمكن استخدامها ضد فان شيان.
نظرت إليه سيسي بدهشة، تفكر: إنها بالفعل ساعة زي، إلى أين ستذهب؟ لكنها عرفت، بالنسبة للسيد الشاب أن يندفع في هذا الوقت، يجب أن يكون الأمر مهمًا. لم تسأل أكثر.
“في الحياة، لا يوجد نقص في الأدلة،” قال فان شيان بهدوء. “هناك فقط نقص في العيون لاكتشاف الأدلة. عيون مجلس المراقبة مشرقة جدًا.”
لا أحد سيصدق أن عائلة جيانغنان الثرية يمكن أن تأمر الكاهن الثاني لمعبد تشينغ بالتصرف كقاتل.
تحدث أقوى مسؤولين في جيانغنان لفترة طويلة في السر. فقط عندما أصبح من الصعب على كليهما إخفاء تعبهما، قال فان شيان وداعه.
كيف يجب أن تستجيب تشي الشمالية؟
أصبح الوضع في جيانغنان غامضًا، مثل الظلام قبل الفجر. التحديق في الخارج، كان من المستحيل رؤية قاع الهاوية.
اندهشت هايتان وارت confused. “هذه الكلمات لا تكفي لإرضائي… أعرفك والكاهن الأكبر، أنت لست شخصًا طماعًا في الشهرة والثروة.”
اتكأ فان شيان على ظهر الكرسي في العربة ونام بعمق. لم يلاحظ السماء تصبح تدريجيًا أكثر إشراقًا خارج العربة. الصباح لم يكن به أجراس وطبول، لكن فجر الربيع قد وصل.
ومع ذلك، كانت قوة عائلة مينغ لا تزال في يد تلك العجوز، وهذا الواقع سمح لفان شيان بالاسترخاء كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الكاهن الثاني إليها ببرودة وقال، “لا تضيعي وقتك في التفكير في هذه الأسئلة. صحيح، أنا الآن عضو في مؤتمر جيونشانغ. في الأصل، كان مؤتمر جيونشانغ اتحادًا فضفاضًا. ربما لم تكن هذه المنظمة لديها أي غرض محدد. ومع ذلك، بمجرد أن يجد الجميع هدفًا، فسوف نعمل جميعًا نحو ذلك الهدف.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات