الاجتماع مرة أخرى [1]
الفصل 411: الاجتماع مرة أخرى [1]
همست إيفلين بصوت خافت وهي تقف أمام ليون بينما يقصر الخط أمامها.
***********************************
******************************
م: TIFA :ما يوجد في هذا الفصل من كفريات انا لا علاقة لي بها……. من يقرأ هذا الفصل فسوف يكون على مسؤوليته ولا علاقه لي به .
نظرت إليّ إيفلين بارتباك.
نظرت إليّ إيفلين بارتباك.
******************************
“يجب أن أجد طريقة للخروج من هنا. هناك شيء غير…”
“…لا أشعر أن هذا صحي للغاية.”
واقفًا أمام الأعضاء المجتمعين، مرتديًا عباءة بلون النيلي الداكن، رفع الكاردينال همسيا الكأس في الهواء.
“آه!”
“باسمه، لا نسعى فقط إلى هبة الخلود، بل إلى الحكمة لاحتضان رحلتنا الأبدية.”
“أوخ.”
ارتد صوته في أرجاء الغرفة ذات الإضاءة الخافتة.
نظر حوله ورأى أن بعض المتدربين بدأوا بالمغادرة. ومع انشغال الكهنة بالكأس، والأساتذة أيضًا في طريقهم للخروج، أومأ ليون بخفة.
ردد الكهنة والمتدربون معًا بصوت خافت، متناغم:
“أيًا يكن، يمكننا الحديث لاحقًا. الأفضل أن نأخذ ليون إلى—”
“يا مورتوم، امنحنا حياة بعد القبر،
كان دورهم قد حان لتذوق السائل.
في الظل والنور، تنقذ أرواحنا.
“باسمه، لا نسعى فقط إلى هبة الخلود، بل إلى الحكمة لاحتضان رحلتنا الأبدية.”
عبر نسيج الزمن اللامتناهي، ننهض وننحني،
لم يرد جوليان ولكنه سحب إيفلين من الكم.
بقوتك اللامحدودة، تتسامى أرواحنا.”
“نعم، ولكن عندما كنا أطفالا. الآن بعد أن كبرنا، لا أعرف، من الغريب نوعا ما أن نشرب من نفس الكأس كما يفعل الجميع.”
وقف ليون وإيفلين بجانب بعضهما البعض أثناء تلاوة الهتافات التي تم تعليمهما منذ الطفولة.
“…لقد وجدتك.”
كانا يعرفان كل سطر عن ظهر قلب، فهذه لم تكن أول قدّاس يحضرانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس هذا…؟”
…وكان الأمر كذلك بالنسبة لغالبية المتدربين، إذ لم يواجه أي منهم صعوبة في ترديد كلمات الكاردينال الذي رفع الكأس أعلى.
_____________________________________
“مع كل عرض، نؤكد رابطنا مع الأبدية. احتضنوا هبة الخلود، ليس كعبء، ولكن كرحلة مقدسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس ليون أيضًا.
“مورتوم، حارس الباب غير المرئي،
“إذا وضعت الأمر بهذه الطريقة…”
قد خُطت خطواتنا على شاطئ الخلود.
_____________________________________
مع كل نفس، نلتمس عناقك،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك شيء ما داخل صدره في اللحظة التي أخذ فيها رشفة من السائل.
وفي رقصة الكون، نجد مكاننا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رددت إيفلين وليون الترتيلة من جديد.
كنت أفتقد بشدة، بشدة، بشدة، إيفلين القديمة، المتحفظة.
حينها أنزل الكاردينال الكأس وتناول منه رشفة.
“أوخ.”
“أقدم هذه الرشفة الأولى للحاكم نفسه، مورتوم. عسى أن تمنحنا هبة الصحة والحياة الأبدية.”
رغم أن إيفلين بدت مترددة حيال الموقف، إلا أنها شربت رشفة وغادرت.
وبعد كلماته، بدأ المتدربون بالتحرك، مشكلين صفًا واحدًا طويلاً نحو الكاردينال.
لم يكن كذلك، لكنه اضطر لادعاء ذلك.
كان دورهم قد حان لتذوق السائل.
“يا إلهي! إنه ساخن!”
“لا أعلم بشأن هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك ليون برأسه بكلتا يديه.
همست إيفلين بصوت خافت وهي تقف أمام ليون بينما يقصر الخط أمامها.
…وكان الأمر كذلك بالنسبة لغالبية المتدربين، إذ لم يواجه أي منهم صعوبة في ترديد كلمات الكاردينال الذي رفع الكأس أعلى.
رمش ليون عدة مرات وأمال رأسه.
كان عليه أن يغادر المكان.
“ما الخطب؟”
كنا في جزء أكثر عزلة من الأكاديمية، في الجزء الخلفي من أحد مباني الأكاديمية.
“…لا أشعر أن هذا صحي للغاية.”
“سأكون بخير. إن كانت مجرد حمى، فبإمكاني تناول دواء وسأتعافى.”
“لقد فعلنا ذلك مرات عديدة من قبل.”
كان عليه أن يغادر المكان.
“نعم، ولكن عندما كنا أطفالا. الآن بعد أن كبرنا، لا أعرف، من الغريب نوعا ما أن نشرب من نفس الكأس كما يفعل الجميع.”
“هذا—”
“إذا وضعت الأمر بهذه الطريقة…”
“نعم، ولكن عندما كنا أطفالا. الآن بعد أن كبرنا، لا أعرف، من الغريب نوعا ما أن نشرب من نفس الكأس كما يفعل الجميع.”
عبس ليون أيضًا.
“نعم، ولكن عندما كنا أطفالا. الآن بعد أن كبرنا، لا أعرف، من الغريب نوعا ما أن نشرب من نفس الكأس كما يفعل الجميع.”
ولكن، لم يكن بوسعه فعل شيء. لم يكن بوسعه أن يتراجع ويرفض شرب الكأس. فهذا طقس ثابت في كل قدّاس، ويمثل أحد الجداريات العديدة المتعلقة بمورتوم.
نظر حوله ورأى أن بعض المتدربين بدأوا بالمغادرة. ومع انشغال الكهنة بالكأس، والأساتذة أيضًا في طريقهم للخروج، أومأ ليون بخفة.
“ليتقدم التالي.”
ضممت شفتي وأخذت نفسًا عميقًا. وقبل أن تنطق بكلمة، قلت:
قبل أن يدركا، جاء دورهما.
كان مصدر الفوضى التي اجتاحت المكان.
رغم أن إيفلين بدت مترددة حيال الموقف، إلا أنها شربت رشفة وغادرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
تقدم ليون بعد مغادرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار أحد المتدربين إلى الكأس. عندها لاحظ الجميع الشقوق الكبيرة التي غطت سطحها.
وقف وجهًا لوجه مع الكاردينال الذي ابتسم بلطف وقرّب الكأس إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، ظهر جوليان في الوقت المناسب. لم يكن ليون قادرًا على الذهاب إلى المستوصف. كان يعلم جيدًا أن ما يحدث له ليس شيئًا يمكن للطبيب معالجته.
“عسى أن تُبارك ببركة مورتوم.”
نظرت إليّ إيفلين بارتباك.
“….”
عبر نسيج الزمن اللامتناهي، ننهض وننحني،
أومأ ليون برأسه بشكل خافت وحول انتباهه نحو الكأس. لم يولي الكثير من الاهتمام للكأس منذ البداية ولكن الآن بعد أن أصبح أقرب إليه، لم يستطع تعبيره إلا أن يتغير بمهارة.
“خخ… أنا بخير.”
“أليس هذا…؟”
عبر نسيج الزمن اللامتناهي، ننهض وننحني،
على الرغم من أنها لم تكن نسخة طبق الأصل منه، إلا أن الكأس… كان تقليدا واضحا للكأس الذي كان لديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتشفت إيفلين، التي كانت الأقرب إليه، بشكل طبيعي التشوهات مع ليون عندما بدأت تبدو قلقة.
هذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مصاب بالحمى! لماذا لم—”
اهتزت عينا ليون وهو يرفع رأسه لينظر نحو الكاردينال.
“آه!”
“ما الخطب؟”
وغادروا.
رمش الكاردينال بعينيه، مائلًا رأسه وهو يقرّب الكأس.
“هل يجب أن نذهب؟”
أفاق ليون بسرعة، وخفض رأسه وأخذ رشفة من السائل.
لكن كان قد فات الأوان.
كان مجرد نبيذ عادي.
هذا…
ومع ذلك…
“خُذها واذهب.”
“…!”
ارتد صوته في أرجاء الغرفة ذات الإضاءة الخافتة.
تحرك شيء ما داخل صدره في اللحظة التي أخذ فيها رشفة من السائل.
“ما خطبك؟”
لم يستطع تفسيره، لكنه شعر بالدفء. كبح الشعور وعاد نحو الجزء الخلفي من القاعة حيث كانت إيفلين تنتظره.
تغيّر وجه الكاردينال بشكل كبير عندما رأى التشققات. اختفى هدوؤه، وحلّ محله الذعر، فأبعد الكأس ووضعها على طاولة قريبة.
اشتد الإحساس الدافئ الذي يمر عبر جسده مع مرور كل ثانية وبدأ العرق يتدفق من جانب وجهه. على الرغم من أنه لم يظهر ذلك في الخارج، إلا أن ليون كان يشعر بالذعر داخليا.
لم يشك جوليان في كلامها. مظهر ليون كان كافيًا.
“يجب أن أجد طريقة للخروج من هنا. هناك شيء غير…”
“….!”
كراااك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك أن تأخذه إلى الممرضة؟ سأ—”
تردد صدى صوت تكسير مرتفع في جميع أنحاء الغرفة بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس هذا…؟”
التفتت جميع الرؤوس نحو مصدر الصوت…
واقفًا أمام الأعضاء المجتمعين، مرتديًا عباءة بلون النيلي الداكن، رفع الكاردينال همسيا الكأس في الهواء.
الكأس.
قبل أن يدركا، جاء دورهما.
“آه!”
“خخ… أنا بخير.”
“انظروا!”
اهتزت عينا ليون وهو يرفع رأسه لينظر نحو الكاردينال.
أشار أحد المتدربين إلى الكأس. عندها لاحظ الجميع الشقوق الكبيرة التي غطت سطحها.
“باسمه، لا نسعى فقط إلى هبة الخلود، بل إلى الحكمة لاحتضان رحلتنا الأبدية.”
“كيف يمكن أن يحدث هذا!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك أن تأخذه إلى الممرضة؟ سأ—”
تغيّر وجه الكاردينال بشكل كبير عندما رأى التشققات. اختفى هدوؤه، وحلّ محله الذعر، فأبعد الكأس ووضعها على طاولة قريبة.
“كيف يمكن أن يحدث هذا!؟”
كراااك—
اتسعت عيون إيفلين عندما فجر الإدراك عليها.
تشكلت المزيد من الشقوق مع مرور الثواني.
كراااك—
شاهد الجميع المشهد برعب، بينما حاول الكاردينال إصلاح الأمر. لكن رغم محاولاته، نمت الشقوق فقط مع كل محاولة من محاولاته لإصلاح الوضع.
ومع ذلك…
حرك رأسه على عجل للنظر إلى أحد الكهنة، صرخ الكاردينال:
ولم يكن ليون يحتمل ذلك.
“أحضروا—”
“يجب أن أجد طريقة للخروج من هنا. هناك شيء غير…”
لكن كان قد فات الأوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مصاب بالحمى! لماذا لم—”
بانغ!
“سأكون بخير. إن كانت مجرد حمى، فبإمكاني تناول دواء وسأتعافى.”
تحطم الكأس إلى مئات القطع، وسكب النبيذ في كل مكان،
لا يمكنه القيام بأي تصرف مريب.
“لا، لا…!”
“…لقد وجدتك.”
بوجه شاحب، نظر الكاردينال إلى بقايا الكأس بذهول، وهو يسرع بجمع القطع المكسورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم ليون بعد مغادرتها.
“كيف يمكن أن يحدث هذا؟ هذا أثرٌ تم توارثه لأجيال… كيف ينكسر فجأة هكذا؟ كيف يكون هذا ممكنًا؟!”
رمش ليون عدة مرات وأمال رأسه.
صدى صوته المملوء باليأس تردد في الأرجاء.
“لقد فعلنا ذلك مرات عديدة من قبل.”
وأظهر الكهنة بجانبه نفس ملامح الصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….أحتاجك أن تدخلي إلى عقلي.”
فهم وحدهم من يعرف قيمة الكأس.
“مهلًا! إلى أين نحن ذاهبون؟ لا تبتعد كثيرًا عن ليون! إن حدث له شيء بسبب ابتعادنا، فسيكون اللوم عليك. من الواضح أنه مريض و—”
نظر ليون إلى الوضع بأكمله بنظرة ضائعة. أصبح الإحساس الدافئ الذي يلف حول صدره أقوى من أي وقت مضى، ولكن حتى ذلك الحين، لا يزال لا يستطيع فهم ما حدث.
“أوخ.”
ومع ذلك، إذا كان هناك شيء واحد يفهمه، فهو أن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“أنا السبب في ذلك.”
هو…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مصاب بالحمى! لماذا لم—”
كان مصدر الفوضى التي اجتاحت المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، ظهر جوليان في الوقت المناسب. لم يكن ليون قادرًا على الذهاب إلى المستوصف. كان يعلم جيدًا أن ما يحدث له ليس شيئًا يمكن للطبيب معالجته.
“أوخ.”
عبر نسيج الزمن اللامتناهي، ننهض وننحني،
شعور مفاجئ في صدره قطعه عن أفكاره، فوضع يده على فمه وانحنى قليلاً. أصبح وجهه أكثر شحوبا وأصبح جسده أضعف قليلا.
“ليون؟”
ارتد صوته في أرجاء الغرفة ذات الإضاءة الخافتة.
اكتشفت إيفلين، التي كانت الأقرب إليه، بشكل طبيعي التشوهات مع ليون عندما بدأت تبدو قلقة.
احتمال أن يعرف الطبيب ما به كان شبه معدوم. بل وقد يعقد الأمور أكثر.
أوقفها ليون بحركة من يده.
أفاق ليون بسرعة، وخفض رأسه وأخذ رشفة من السائل.
“خخ… أنا بخير.”
_____________________________________
لم يكن كذلك، لكنه اضطر لادعاء ذلك.
كان مصدر الفوضى التي اجتاحت المكان.
لا يمكنه القيام بأي تصرف مريب.
لم يستطع تفسيره، لكنه شعر بالدفء. كبح الشعور وعاد نحو الجزء الخلفي من القاعة حيث كانت إيفلين تنتظره.
من كان يعرف ماذا سيحدث إذا اكتشفوا أنه الشخص الذي تسبب في الفوضى بأكملها؟
“لكنه مريض!”
“هل يجب أن نذهب؟”
م: TIFA :ما يوجد في هذا الفصل من كفريات انا لا علاقة لي بها……. من يقرأ هذا الفصل فسوف يكون على مسؤوليته ولا علاقه لي به .
كان اقتراح إيفلين ما ساعده على تهدئة نفسه.
على الرغم من أنها لم تكن نسخة طبق الأصل منه، إلا أن الكأس… كان تقليدا واضحا للكأس الذي كان لديه.
نظر حوله ورأى أن بعض المتدربين بدأوا بالمغادرة. ومع انشغال الكهنة بالكأس، والأساتذة أيضًا في طريقهم للخروج، أومأ ليون بخفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك أن تأخذه إلى الممرضة؟ سأ—”
كان عليه أن يغادر المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لنذهب.”
وغادروا.
“يجب أن أجد طريقة للخروج من هنا. هناك شيء غير…”
“أوورخ.”
“أنت تتعرق كثير.”
“هل أنت متأكد أنك بخير؟”
وضعت يدها على جبينه.
حتى مع ابتعادهما عن موقع القدّاس، استمر الألم في صدر ليون، واشتد حتى أصبح وجهه أكثر شحوبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مصاب بالحمى! لماذا لم—”
أجبرت إيفلين ليون على التوقف واقتربت لتتفقد وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبرت إيفلين ليون على التوقف واقتربت لتتفقد وجهه.
“أنت تتعرق كثير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبرت إيفلين ليون على التوقف واقتربت لتتفقد وجهه.
وضعت يدها على جبينه.
“أنت تتعرق كثير.”
“يا إلهي! إنه ساخن!”
“…لقد وجدتك.”
ابتعدت إيفلين، وشد تعبيرها.
بوجه شاحب، نظر الكاردينال إلى بقايا الكأس بذهول، وهو يسرع بجمع القطع المكسورة.
“أنت مصاب بالحمى! لماذا لم—”
“أيًا يكن، يمكننا الحديث لاحقًا. الأفضل أن نأخذ ليون إلى—”
“…لقد وجدتك.”
“في الحقيقة، لدي شيء أريد التحدث معك بشأنه أولًا.”
صوت بارد قطع أفكار إيفلين. وعندما التفتت، رأت جوليان يقترب منهما من بعيد.
رمشت إيفلين بدهشة من كلماته.
رفع ليون رأسه أيضًا، ونظر إلى جوليان الذي عبس عند رؤيته.
ردد الكهنة والمتدربون معًا بصوت خافت، متناغم:
“ما خطبك؟”
بقوتك اللامحدودة، تتسامى أرواحنا.”
“إنه مصاب بالحمى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أذناي على وشك أن تنزفا بينما كنت أسحب إيفلين بجانبي.
أجابت إيفلين بدلًا من ليون.
كان عليه أن يغادر المكان.
“…يبدو كذلك.”
“آه!”
لم يشك جوليان في كلامها. مظهر ليون كان كافيًا.
نظرت حولي قبل أن أترك يد إيفلين أخيرًا.
نظرت إيفلين مجددًا إلى ليون بقلق قبل مخاطبة جوليان.
***********************************
“هل يمكنك أن تأخذه إلى الممرضة؟ سأ—”
تشكلت المزيد من الشقوق مع مرور الثواني.
“في الحقيقة، لدي شيء أريد التحدث معك بشأنه أولًا.”
تعابير وجهها كانت تقول: “مساعدتي؟ في ماذا؟”
“هاه؟”
“كيف يمكن أن يحدث هذا!؟”
رمشت إيفلين بدهشة من كلماته.
“آه!”
“تريد التحدث إلي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس ليون أيضًا.
“نعم.”
“ألم ترَ كم كان وجهه شاحبًا؟ والعرق! يا إلهي، العرق. كان الجزء الخلفي من قميصه غارقا في العرق، وإذا أوليت اهتماما وثيقا بما فيه الكفاية، فستلاحظ كيف كان جسده يرتجف في لحظات معي—”
أجاب جوليان بنبرة جدية جدًا. نبرته وحدها كانت كافية لتفهم إيفلين أنه لا يمزح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس ليون أيضًا.
لكن حين نظرت إلى ليون ورأت حالته، هزت رأسها.
الفصل 411: الاجتماع مرة أخرى [1]
“أيًا يكن، يمكننا الحديث لاحقًا. الأفضل أن نأخذ ليون إلى—”
بوجه شاحب، نظر الكاردينال إلى بقايا الكأس بذهول، وهو يسرع بجمع القطع المكسورة.
“لا، اذهبي.”
لكن كان قد فات الأوان.
قاطعها ليون.
“لا، لا…!”
“لكن—”
ارتد صوته في أرجاء الغرفة ذات الإضاءة الخافتة.
“اذهبي وتحدثي مع جوليان. سأبقى هنا.”
“هذا—”
“لكن—”
“سأكون بخير. إن كانت مجرد حمى، فبإمكاني تناول دواء وسأتعافى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس ليون أيضًا.
في الواقع، ظهر جوليان في الوقت المناسب. لم يكن ليون قادرًا على الذهاب إلى المستوصف. كان يعلم جيدًا أن ما يحدث له ليس شيئًا يمكن للطبيب معالجته.
لم يرد جوليان ولكنه سحب إيفلين من الكم.
لم يكن مريضًا، ولم يكن يحتضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأظهر الكهنة بجانبه نفس ملامح الصدمة.
…جسده فقط يتصرف بغرابة بعد شربه من الكأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من كان يعرف ماذا سيحدث إذا اكتشفوا أنه الشخص الذي تسبب في الفوضى بأكملها؟
احتمال أن يعرف الطبيب ما به كان شبه معدوم. بل وقد يعقد الأمور أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك ليون برأسه بكلتا يديه.
ولم يكن ليون يحتمل ذلك.
“…!”
ولهذا، كان ظهور جوليان بمثابة نعمة.
لم يرد جوليان ولكنه سحب إيفلين من الكم.
“خُذها واذهب.”
“تريد التحدث إلي؟”
كان هذا ما قصده ليون بكلماته.
أجاب جوليان بنبرة جدية جدًا. نبرته وحدها كانت كافية لتفهم إيفلين أنه لا يمزح.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو…
لم يرد جوليان ولكنه سحب إيفلين من الكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى صوت تكسير مرتفع في جميع أنحاء الغرفة بأكملها.
“مهلًا، انتظر!”
“…!”
“لنذهب. ليون لا يريد الذهاب إلى الممرضة.”
لم يستطع تفسيره، لكنه شعر بالدفء. كبح الشعور وعاد نحو الجزء الخلفي من القاعة حيث كانت إيفلين تنتظره.
“لكنه مريض!”
كراااك—
“وماذا في ذلك؟ في أسوأ الأحوال، سيموت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كل نفس، نلتمس عناقك،
“….!”
بانغ!
“….”
“…يبدو كذلك.”
ارتعش فم ليون عند سماع كلمات جوليان. هذا… هل كان من الصعب حقا أن يكون لطيفا معه؟
همست إيفلين بصوت خافت وهي تقف أمام ليون بينما يقصر الخط أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من كان يعرف ماذا سيحدث إذا اكتشفوا أنه الشخص الذي تسبب في الفوضى بأكملها؟
لا، انسَ ذلك الآن…
“إذا وضعت الأمر بهذه الطريقة…”
“أوخ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الخطب؟”
أمسك ليون برأسه بكلتا يديه.
حتى مع ابتعادهما عن موقع القدّاس، استمر الألم في صدر ليون، واشتد حتى أصبح وجهه أكثر شحوبا.
كان بحاجة إلى معالجة هذه المسألة أولا.
الفصل 411: الاجتماع مرة أخرى [1]
***
“أقدم هذه الرشفة الأولى للحاكم نفسه، مورتوم. عسى أن تمنحنا هبة الصحة والحياة الأبدية.”
“مهلًا! إلى أين نحن ذاهبون؟ لا تبتعد كثيرًا عن ليون! إن حدث له شيء بسبب ابتعادنا، فسيكون اللوم عليك. من الواضح أنه مريض و—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطم الكأس إلى مئات القطع، وسكب النبيذ في كل مكان،
“أعلم، أعلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبرت إيفلين ليون على التوقف واقتربت لتتفقد وجهه.
كانت أذناي على وشك أن تنزفا بينما كنت أسحب إيفلين بجانبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من كان يعرف ماذا سيحدث إذا اكتشفوا أنه الشخص الذي تسبب في الفوضى بأكملها؟
“مدفع رشاش… إنها حقا مدفع رشاش…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحتاج إلى مساعدتك.”
كنت أفتقد بشدة، بشدة، بشدة، إيفلين القديمة، المتحفظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك شيء ما داخل صدره في اللحظة التي أخذ فيها رشفة من السائل.
أما هذه، فهي لا تتوقف عن الكلام.
نظر حوله ورأى أن بعض المتدربين بدأوا بالمغادرة. ومع انشغال الكهنة بالكأس، والأساتذة أيضًا في طريقهم للخروج، أومأ ليون بخفة.
“ألم ترَ كم كان وجهه شاحبًا؟ والعرق! يا إلهي، العرق. كان الجزء الخلفي من قميصه غارقا في العرق، وإذا أوليت اهتماما وثيقا بما فيه الكفاية، فستلاحظ كيف كان جسده يرتجف في لحظات معي—”
“آه!”
“هذا المكان مناسب بما فيه الكفاية.”
“مدفع رشاش… إنها حقا مدفع رشاش…”
نظرت حولي قبل أن أترك يد إيفلين أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتشفت إيفلين، التي كانت الأقرب إليه، بشكل طبيعي التشوهات مع ليون عندما بدأت تبدو قلقة.
توقفت عن الكلام أخيرًا وهي تتفحص المكان بنظرها.
“آه!”
كنا في جزء أكثر عزلة من الأكاديمية، في الجزء الخلفي من أحد مباني الأكاديمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا، كان ظهور جوليان بمثابة نعمة.
ولمّا تأكدت من عدم وجود أي حضور بالقرب منا، تكلمت:
“…يبدو كذلك.”
“أحتاج إلى مساعدتك.”
حتى مع ابتعادهما عن موقع القدّاس، استمر الألم في صدر ليون، واشتد حتى أصبح وجهه أكثر شحوبا.
“….؟”
لكن حين نظرت إلى ليون ورأت حالته، هزت رأسها.
نظرت إليّ إيفلين بارتباك.
تغيّر وجه الكاردينال بشكل كبير عندما رأى التشققات. اختفى هدوؤه، وحلّ محله الذعر، فأبعد الكأس ووضعها على طاولة قريبة.
تعابير وجهها كانت تقول: “مساعدتي؟ في ماذا؟”
_____________________________________
ضممت شفتي وأخذت نفسًا عميقًا. وقبل أن تنطق بكلمة، قلت:
الكأس.
“….أحتاجك أن تدخلي إلى عقلي.”
أجاب جوليان بنبرة جدية جدًا. نبرته وحدها كانت كافية لتفهم إيفلين أنه لا يمزح.
اتسعت عيون إيفلين عندما فجر الإدراك عليها.
“لنذهب. ليون لا يريد الذهاب إلى الممرضة.”
“هناك شخص يجب أن أتعامل معه…”
رغم أن إيفلين بدت مترددة حيال الموقف، إلا أنها شربت رشفة وغادرت.
“لكنه مريض!”
_____________________________________
“أنا السبب في ذلك.”
ترجمة: TIFA
“ألم ترَ كم كان وجهه شاحبًا؟ والعرق! يا إلهي، العرق. كان الجزء الخلفي من قميصه غارقا في العرق، وإذا أوليت اهتماما وثيقا بما فيه الكفاية، فستلاحظ كيف كان جسده يرتجف في لحظات معي—”
الكأس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
