“متقاعد يا رأسك! اسكت، لم أطلب منك الكلام.” كان مزاج شياو يانيو جيدًا. ما المتقاعد؟ هذا الكلام فارغ.
كانت راحة يد بو فانغ قوية ومتينة. أمسك بياقة الشاب ورفعه، مما تسبب في احمرار وجهه من شدة الاختناق.
أطرق شياو يو رأسه. كان والده أيضًا داخل المنزل، ولن يتمكن من القفز حينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمدت شياو يانيو على الفور، ونظرت إلى وجه بو فانغ بعجز.
“يا كبير، بمجرد نظرة واحدة، أستطيع أن أقول إنك لستَ بشريًا على الإطلاق. هذه الدمية قادرة على أكل البلورات؛ هذا رائع. ما رأيكَ في بيعها لي بخمسين بلورة؟ هذا ما ادخرته لعشرات السنين. بهذه الدمية، أستطيع استخدامها لإضحاك شا شا!” رفعه بو فانغ، واستمر شياو يو في كشر أنيابه ومخالبه وهو يتمتم في نفسه دون انقطاع.
كانت راحة يد بو فانغ قوية ومتينة. أمسك بياقة الشاب ورفعه، مما تسبب في احمرار وجهه من شدة الاختناق.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
“من هو شا شا؟” سأل بو فانغ.
> ملاحظة من المترجم:
لكن بو فانغ نظر إليه ببرود. “قلتُ سابقًا إنك لن تستطيع تحمل تكاليفه أو دعمه.”
“المدينة الجنوبية، ابنة سيد المدينة… إنها جميلة جدًا! نحن حبيبان منذ الطفولة، أنا…”
وبعد لحظة، وبعد التجول لبعض الوقت، وصل الثلاثي إلى مقدمة فناء كبير.
كان بو فانغ جامدًا، وتجاهل كلام هذا الشاب تمامًا. سلاحٌ رائع؟ كان يشتري وايتي ليستخدمه في مطاردة الفتيات؟ ماذا لو تجاوز مظهره الخارجي ليرى حقيقته؟ من الواضح أن وايتي ليس سلاحًا للتباهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت والدة شياو يو تُعرف بـ”جميلة الكعكة”. بعد زواجها من والد شياو يو، مرّ وقت طويل منذ أن صنعت كعكة لحم الخنزير المقلية. كانت تُعدّها أحيانًا فقط خلال عيد الربيع. لذلك، كان من الصعب جدًا على الشخص العادي تذوق مهاراتها الطهوية.
مقابل ٥٠ بلورة فقط، وهو ثمن طبق من الأضلاع الحلوة والحامضة، ترغب بشراء وايتي؟ هل تعلم كم طبقًا من الأضلاع الحلوة والحامضة يحتاج وايتي إلى تناوله يوميًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كفى عبثًا يا شياو يو. مالك حق. أنت لا تستطيع تحمله حقًا.” شدّ شياو يانيو كمّ شياو يو. “ما قاله بو فانغ هو الحقيقة،” قال.
“شياو يو، ما هذا الهراء الذي تتحدث به!”
يا أختي، خادمتكِ أحضرت كبيرها إلى غرفة ضيوف متواضعة كهذه. ما هذا التصرف؟ لقد أمرتُ الرجال بإعطاء كبيرها غرفة جانبية. علاوة على ذلك… قال كبيرها إنه يبحث عنكِ، فأحضرته،” قالت شياو يو بهدوء.
شياو يانيو لم تعرف أضحك أم بكاءً. كيف اصطدم هذان المهرجان ببعضهما؟
كم مرة عليّ أن أقول إنك لن تستطيع دعم وايتي. كفّ عن ذلك. هناك خيارات أفضل بانتظارك، قال بو فانغ بجدية.
علاوة على ذلك، شياو يو قال ذلك للتو، أليس كذلك؟ أراد استخدام 50 بلورة لشراء وايتي الذي كان يقف خلف المالك بو في تلك اللحظة. يا لك من جريئة يا أخي الصغير العزيز!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تنحى جانباً. عندما يتحدث الكبار، لا ينبغي للأطفال أن يقاطعوا”، ألقى شياو كيون نظرة سريعة على شياو يو وقال بلا مبالاة.
“أوه… هل تعرفه؟ هذا الرجل مزعجٌ حقًا.” أطلق بو فانغ سراح شياو يو، ولكن في لحظة، استدار ذلك الرجل 180 درجة وكان مستعدًا للانقضاض على بو فانغ. لكن بو فانغ مدّ يده على الفور وحجب رأس شياو يو.
“أوه… لقد أتيت إلى قصر شياو فقط لأتمكن من تجربة كعكة لحم الخنزير المقلية الخاصة بك. لذلك، أطلب منك بتواضع أن تصنع طبقًا من كعكة لحم الخنزير المقلية،” وضع بو فانغ يده وقال للين تشين إير بتواضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هل الآنسة لين هي والدته؟” نظر بو فانغ إلى شياو يو، مذهولًا.
كم مرة عليّ أن أقول إنك لن تستطيع دعم وايتي. كفّ عن ذلك. هناك خيارات أفضل بانتظارك، قال بو فانغ بجدية.
أومأ بو فانغ. هذا هو الحل الوحيد الآن.
تومضت عيون وايتي الميكانيكية عندما لمس رأسه الكروي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت والدة شياو يو تُعرف بـ”جميلة الكعكة”. بعد زواجها من والد شياو يو، مرّ وقت طويل منذ أن صنعت كعكة لحم الخنزير المقلية. كانت تُعدّها أحيانًا فقط خلال عيد الربيع. لذلك، كان من الصعب جدًا على الشخص العادي تذوق مهاراتها الطهوية.
“كفى عبثًا يا شياو يو. مالك حق. أنت لا تستطيع تحمله حقًا.” شدّ شياو يانيو كمّ شياو يو. “ما قاله بو فانغ هو الحقيقة،” قال.
كان المنزل من الداخل واسعًا للغاية. كان بو فانغ مُطلًّا مباشرةً على غرفة معيشة، وبداخلها بضعة كراسي خشبية وطاولة خشبية.
كان رجل في منتصف العمر يجلس في غرفة المعيشة يشرب الشاي بينما كان ينظر إلى بو فانغ، الذي دخل للتو.
“يا أختي الكبرى يانيو… لماذا لا تدافعين عني؟ كان عليكِ مساعدتي في إقناع الأخ الأكبر. هل هناك أمرٌ مريبٌ بينكما؟” قال شياو يو بانزعاج وهو يُحدّق في جسدي شياو يانيو وبو فانغ بعينيه المُريبتين.
كم مرة عليّ أن أقول إنك لن تستطيع دعم وايتي. كفّ عن ذلك. هناك خيارات أفضل بانتظارك، قال بو فانغ بجدية.
اتسعت عينا شياو يانيو، وتوهجت وجنتيها بالغضب. رفعت يدها وضربت رأس شياو يو.
تَعَبَّدَتْ تعابيرُ شياو يو على الفور. ثم أطرق برأسه مرةً أخرى. حسنًا، أنت بالغ، أنت جيد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمدت شياو يانيو على الفور، ونظرت إلى وجه بو فانغ بعجز.
ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه! كرر هذا وسأجعل زوجة أخي الثاني تركعك على صولجان أنياب الذئب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان رجل في منتصف العمر يجلس في غرفة المعيشة يشرب الشاي بينما كان ينظر إلى بو فانغ، الذي دخل للتو.
تصلب وجه شياو يو. أغلق فمه ولم يعد يتكلم.
“كفى عبثًا يا شياو يو. مالك حق. أنت لا تستطيع تحمله حقًا.” شدّ شياو يانيو كمّ شياو يو. “ما قاله بو فانغ هو الحقيقة،” قال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بادر شياو يو بفتح بوابة الفناء. صرخ بصوتٍ خافت: “أمي، لقد عدت”.
“المالك بو، لماذا أنت هنا؟ هل أساءت إليك شياو يا؟ كنت على وشك البحث عنك،” أصبح وجه شياو يانيو أكثر رقة وهي تبتسم لبو فانغ.
“كفى عبثًا يا شياو يو. مالك حق. أنت لا تستطيع تحمله حقًا.” شدّ شياو يانيو كمّ شياو يو. “ما قاله بو فانغ هو الحقيقة،” قال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مالك بو، صحيح؟ أنا آسف، ولكن بسبب ضعفها ونحافتها، مرّ وقت طويل منذ أن طهت زوجتي الحبيبة كعكة لحم الخنزير المقلية. أنا آسف جدًا لهذا. يجب أن يعود سيدي. هناك الكثير من الأطباق الشهية الأخرى في ساوثرن سيتي، لا تقتصر على كعكة لحم الخنزير المقلية. سيدي يمكنه أن يتذوق الأطباق الأخرى.
كان تعبير بو فانغ هادئًا وهادئًا. يا له من سوء خدمة… أوه، كان الأمر مُحبطًا للغاية.
كان تعبير بو فانغ هادئًا وهادئًا. يا له من سوء خدمة… أوه، كان الأمر مُحبطًا للغاية.
كان رجلاً وسيمًا. مع أنه أصبح الآن في منتصف العمر، إلا أن وجهه لا يزال يحمل بعضًا من وسامته السابقة. كانت ملامحه تحمل صفة البطل، التي تكاد تكون مُسيطرة، على غرار شياو مينغ.
يا أختي، خادمتكِ أحضرت كبيرها إلى غرفة ضيوف متواضعة كهذه. ما هذا التصرف؟ لقد أمرتُ الرجال بإعطاء كبيرها غرفة جانبية. علاوة على ذلك… قال كبيرها إنه يبحث عنكِ، فأحضرته،” قالت شياو يو بهدوء.
فجأةً، تَشَدَّدَ وجهُ شياو يو وهو ينظر إلى بو فانغ بحزنٍ وسخط. كان يُريدُ فقط شراءَ وايتي ليُطاردَ الفتياتِ ويتصرفَ ببرودٍ؛ كيفَ أصبحَ أحمقًا… أن يُصدِّقَ أنَّ هذا الشيخَ كانَ شخصًا كهذا.
شياو يانيو اندهشت. عبست. هذا شياو يا…
لذا، نهض بو فانغ وكان ينوي السير نحو المخرج، عندما دوّى عواء وحشٍ في أرجاء المدينة الجنوبية مرةً أخرى. كان هناك صوت اصطدامٍ عالٍ خارج سور المدينة.
“انسَ الأمر. ألم تقل لي أنني سأتذوق كعكة لحم الخنزير المقلية الأصلية في قصر شياو؟ أحضرني إلى هناك،” قال بو فانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضمّت شياو يانيو شفتيها. لكن ما إن همّت بالكلام حتى قاطعها شياو يو، الذي كان يقف على الجانب، بتعجبٍ خاص.
كانت راحة يد بو فانغ قوية ومتينة. أمسك بياقة الشاب ورفعه، مما تسبب في احمرار وجهه من شدة الاختناق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه… هل تعرفه؟ هذا الرجل مزعجٌ حقًا.” أطلق بو فانغ سراح شياو يو، ولكن في لحظة، استدار ذلك الرجل 180 درجة وكان مستعدًا للانقضاض على بو فانغ. لكن بو فانغ مدّ يده على الفور وحجب رأس شياو يو.
ماذا؟ يا كبير، هل أتيت لتأكل خبز لحم الخنزير المقلي؟ هذا لن يحدث… أمي تقاعدت منذ زمن طويل!
بانج! شياو يانيو طرقت على رأس شياو يو دون أي تحفظ.
“شياو يو، ما هذا الهراء الذي تتحدث به!”
“متقاعد يا رأسك! اسكت، لم أطلب منك الكلام.” كان مزاج شياو يانيو جيدًا. ما المتقاعد؟ هذا الكلام فارغ.
عبس بو فانغ. انتهى مهرجان الربيع للتو. هل يعني هذا أنه لن يتمكن من تناول كعكة لحم الخنزير المقلية بعد الآن؟ يا له من أمر مؤسف، ومؤلم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن هل الآنسة لين هي والدته؟” نظر بو فانغ إلى شياو يو، مذهولًا.
شياو يانيو لم تعرف أضحك أم بكاءً. كيف اصطدم هذان المهرجان ببعضهما؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه شياو يو تحول إلى اللون الأسود.
“أجل. شياو يو هو ابن عمي الثاني. إنه شقي ومزعج بعض الشيء. أعتذر عن أي إزعاج قد يكون سببه”، قالت شياو يانيو باعتذار.
“إنه ليس شقيًا أو مؤذيًا على الإطلاق. إنه مجرد أحمق ومزعج بعض الشيء،” لوح بو فانغ بيده وقال بجدية.
لكن بو فانغ نظر إليه ببرود. “قلتُ سابقًا إنك لن تستطيع تحمل تكاليفه أو دعمه.”
فجأةً، تَشَدَّدَ وجهُ شياو يو وهو ينظر إلى بو فانغ بحزنٍ وسخط. كان يُريدُ فقط شراءَ وايتي ليُطاردَ الفتياتِ ويتصرفَ ببرودٍ؛ كيفَ أصبحَ أحمقًا… أن يُصدِّقَ أنَّ هذا الشيخَ كانَ شخصًا كهذا.
كان رجلاً وسيمًا. مع أنه أصبح الآن في منتصف العمر، إلا أن وجهه لا يزال يحمل بعضًا من وسامته السابقة. كانت ملامحه تحمل صفة البطل، التي تكاد تكون مُسيطرة، على غرار شياو مينغ.
وبعد لحظة، وبعد التجول لبعض الوقت، وصل الثلاثي إلى مقدمة فناء كبير.
كان شياو يانيو يقود الطريق في المقدمة بينما كان الثلاثي يسير في خط مستقيم.
كانت والدة شياو يو تُعرف بـ”جميلة الكعكة”. بعد زواجها من والد شياو يو، مرّ وقت طويل منذ أن صنعت كعكة لحم الخنزير المقلية. كانت تُعدّها أحيانًا فقط خلال عيد الربيع. لذلك، كان من الصعب جدًا على الشخص العادي تذوق مهاراتها الطهوية.
فجأةً، تَشَدَّدَ وجهُ شياو يو وهو ينظر إلى بو فانغ بحزنٍ وسخط. كان يُريدُ فقط شراءَ وايتي ليُطاردَ الفتياتِ ويتصرفَ ببرودٍ؛ كيفَ أصبحَ أحمقًا… أن يُصدِّقَ أنَّ هذا الشيخَ كانَ شخصًا كهذا.
موقف والدتي حازمٌ للغاية. لو قالت إنها لن تنجح، لما نجحت. يُقال إن رئيسًا كبيرًا جاء من المدينة الإمبراطورية وأراد شراءها بالكريستالات، لكن والدتي رفضت ذلك، قال شياو يو بثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعطته شياو يانيو نظرة سريعة وابتسمت لبو فانغ بلا حول ولا قوة، مما يشير إلى أن ما قاله شياو يو كان صحيحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمدت شياو يانيو على الفور، ونظرت إلى وجه بو فانغ بعجز.
عبس بو فانغ. انتهى مهرجان الربيع للتو. هل يعني هذا أنه لن يتمكن من تناول كعكة لحم الخنزير المقلية بعد الآن؟ يا له من أمر مؤسف، ومؤلم!
موقف والدتي حازمٌ للغاية. لو قالت إنها لن تنجح، لما نجحت. يُقال إن رئيسًا كبيرًا جاء من المدينة الإمبراطورية وأراد شراءها بالكريستالات، لكن والدتي رفضت ذلك، قال شياو يو بثقة.
ومع ذلك، كان هذا هو السبب في أن قلب بو فانغ أصبح أكثر فضولًا تجاه كعكة لحم الخنزير المقلية هذه.
“شيخ، ماذا عن بيع وايتي لي وسأحاول مساعدتك في إقناع والدتي؟” وسع شياو يو عينيه وفحص.
كان رجلاً وسيمًا. مع أنه أصبح الآن في منتصف العمر، إلا أن وجهه لا يزال يحمل بعضًا من وسامته السابقة. كانت ملامحه تحمل صفة البطل، التي تكاد تكون مُسيطرة، على غرار شياو مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن بو فانغ نظر إليه ببرود. “قلتُ سابقًا إنك لن تستطيع تحمل تكاليفه أو دعمه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مالك بو، صحيح؟ أنا آسف، ولكن بسبب ضعفها ونحافتها، مرّ وقت طويل منذ أن طهت زوجتي الحبيبة كعكة لحم الخنزير المقلية. أنا آسف جدًا لهذا. يجب أن يعود سيدي. هناك الكثير من الأطباق الشهية الأخرى في ساوثرن سيتي، لا تقتصر على كعكة لحم الخنزير المقلية. سيدي يمكنه أن يتذوق الأطباق الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجه شياو يو تحول إلى اللون الأسود.
كان رجل في منتصف العمر يجلس في غرفة المعيشة يشرب الشاي بينما كان ينظر إلى بو فانغ، الذي دخل للتو.
“سيدي بو، دعني أصطحبك لمقابلة عمتي الثانية. أما بالنسبة لإقناع عمتي الثانية بتحضير كعكة لحم الخنزير المقلية، فالأمر كله يعتمد على القدر”، قالت شياو يانيو.
كم مرة عليّ أن أقول إنك لن تستطيع دعم وايتي. كفّ عن ذلك. هناك خيارات أفضل بانتظارك، قال بو فانغ بجدية.
أومأ بو فانغ. هذا هو الحل الوحيد الآن.
“تنحى جانباً. عندما يتحدث الكبار، لا ينبغي للأطفال أن يقاطعوا”، ألقى شياو كيون نظرة سريعة على شياو يو وقال بلا مبالاة.
تجوّل الثلاثي في الحديقة الرائعة. كان بو فانغ يشعر بدوارٍ خفيفٍ من التجول. مع فناءٍ واسعٍ كهذا، ألا يضيع المقيمون هنا؟
لذا، نهض بو فانغ وكان ينوي السير نحو المخرج، عندما دوّى عواء وحشٍ في أرجاء المدينة الجنوبية مرةً أخرى. كان هناك صوت اصطدامٍ عالٍ خارج سور المدينة.
عبس بو فانغ. انتهى مهرجان الربيع للتو. هل يعني هذا أنه لن يتمكن من تناول كعكة لحم الخنزير المقلية بعد الآن؟ يا له من أمر مؤسف، ومؤلم!
وبعد لحظة، وبعد التجول لبعض الوقت، وصل الثلاثي إلى مقدمة فناء كبير.
“المالك بو، لماذا أنت هنا؟ هل أساءت إليك شياو يا؟ كنت على وشك البحث عنك،” أصبح وجه شياو يانيو أكثر رقة وهي تبتسم لبو فانغ.
وبينما كان قلبه يرتجف، فتح فمه وسأل على الفور:
بادر شياو يو بفتح بوابة الفناء. صرخ بصوتٍ خافت: “أمي، لقد عدت”.
أطرق شياو يو رأسه. كان والده أيضًا داخل المنزل، ولن يتمكن من القفز حينها.
دوى صوت حفيف من داخل الفناء، وخرجت من المنزل امرأة فاتنة. كانت امرأة ناضجة، جميلة، هادئة، ورشيقة. كانت قوامها متناسقًا وملامح وجهها جميلة. من حين لآخر، كانت ترتسم على شفتيها ابتسامة تُدخل الدفء إلى قلب أحدهم.
شياو يو، لقد عدت. كان والدك قد عاد لتوه إلى غرفته. تفضل. يانيو هنا أيضًا؟ همم… هذا؟
ألقت المرأة النبيلة نظرة مشبوهة على بو فانغ وسألت يانيو بابتسامة.
أطرق شياو يو رأسه. كان والده أيضًا داخل المنزل، ولن يتمكن من القفز حينها.
قدمت شياو يانيو هوية بو فانغ للمرأة النبيلة، لكنها لم تقدم أي تفاصيل.
في اللحظة التي دخل فيها بو فانغ إلى المنزل، انتشرت رائحة خفيفة من خشب الصندل والشاي الغني في الهواء.
ومع ذلك، كان هذا هو السبب في أن قلب بو فانغ أصبح أكثر فضولًا تجاه كعكة لحم الخنزير المقلية هذه.
“بما أنه صديق يانيو، فلنستقبله كضيف في المنزل،” ابتسمت المرأة النبيلة المعروفة باسم لين تشين إير، أو الآنسة لين، برشاقة وسارت على مهل إلى المنزل.
أطرق شياو يو رأسه. كان والده أيضًا داخل المنزل، ولن يتمكن من القفز حينها.
في اللحظة التي دخل فيها بو فانغ إلى المنزل، انتشرت رائحة خفيفة من خشب الصندل والشاي الغني في الهواء.
كان المنزل من الداخل واسعًا للغاية. كان بو فانغ مُطلًّا مباشرةً على غرفة معيشة، وبداخلها بضعة كراسي خشبية وطاولة خشبية.
كان رجل في منتصف العمر يجلس في غرفة المعيشة يشرب الشاي بينما كان ينظر إلى بو فانغ، الذي دخل للتو.
كان رجلاً وسيمًا. مع أنه أصبح الآن في منتصف العمر، إلا أن وجهه لا يزال يحمل بعضًا من وسامته السابقة. كانت ملامحه تحمل صفة البطل، التي تكاد تكون مُسيطرة، على غرار شياو مينغ.
كان هذا الشخص هو سيد السجل الثاني لعائلة شياو، شياو كيون.
لكن بو فانغ نظر إليه ببرود. “قلتُ سابقًا إنك لن تستطيع تحمل تكاليفه أو دعمه.”
نظر بو فانغ إلى الرجل، فضاقت عيناه قليلاً. كان يفيض قوةً، لكن هذه القوة كانت ظاهريةً فقط. تحت هالته القوية، كان هناك أيضاً خيطٌ من الضعف والوهن. علاوةً على ذلك، بدا سوادٌ غريبٌ يلمع على وجهه من حينٍ لآخر. وبينما كان يفعل ذلك، كان يبتلع حيويته مع كل تمريرة.
كان رجلاً وسيمًا. مع أنه أصبح الآن في منتصف العمر، إلا أن وجهه لا يزال يحمل بعضًا من وسامته السابقة. كانت ملامحه تحمل صفة البطل، التي تكاد تكون مُسيطرة، على غرار شياو مينغ.
هذا الشخص… كان هناك شيء غريب فيه.
كانت راحة يد بو فانغ قوية ومتينة. أمسك بياقة الشاب ورفعه، مما تسبب في احمرار وجهه من شدة الاختناق.
بينما كان بو فانغ يُقيّم شياو كيون، كان الأخير يُراقب بو فانغ أيضًا. خفق قلبه لأنه شعر بخيطٍ من الطاقة الهائلة مُختبئًا في جسد هذا الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كفى عبثًا يا شياو يو. مالك حق. أنت لا تستطيع تحمله حقًا.” شدّ شياو يانيو كمّ شياو يو. “ما قاله بو فانغ هو الحقيقة،” قال.
وبينما كان قلبه يرتجف، فتح فمه وسأل على الفور:
وبعد لحظة، وبعد التجول لبعض الوقت، وصل الثلاثي إلى مقدمة فناء كبير.
“سيدي هو؟”
“تنحى جانباً. عندما يتحدث الكبار، لا ينبغي للأطفال أن يقاطعوا”، ألقى شياو كيون نظرة سريعة على شياو يو وقال بلا مبالاة.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
هذا الشخص هو أونور بو، صديق يانيو من المدينة الإمبراطورية. صادف أن التقيا في المدينة الجنوبية. لذا، دعته يانيو كضيف هنا، أوضحت لين تشين إير مبتسمة.
أومأ بو فانغ. هذا هو الحل الوحيد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انسَ الأمر. ألم تقل لي أنني سأتذوق كعكة لحم الخنزير المقلية الأصلية في قصر شياو؟ أحضرني إلى هناك،” قال بو فانغ.
“أوه… لقد أتيت إلى قصر شياو فقط لأتمكن من تجربة كعكة لحم الخنزير المقلية الخاصة بك. لذلك، أطلب منك بتواضع أن تصنع طبقًا من كعكة لحم الخنزير المقلية،” وضع بو فانغ يده وقال للين تشين إير بتواضع.
بينما كان بو فانغ يُقيّم شياو كيون، كان الأخير يُراقب بو فانغ أيضًا. خفق قلبه لأنه شعر بخيطٍ من الطاقة الهائلة مُختبئًا في جسد هذا الشاب.
“العم الثاني، المالك بو، بذل جهدًا كبيرًا في السفر من المدينة الإمبراطورية إلى المدينة الجنوبية ليتمكن من تجربة مهارات عمته الثانية في الطهي. هل يمكنها…” نظر شياو يانيو إلى شياو كيون وقال بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هل الآنسة لين هي والدته؟” نظر بو فانغ إلى شياو يو، مذهولًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن قبل أن تنهي جملتها، قاطعها سلوك شياو كيون البارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مستحيل. تشين إير لم تعد تُحضّر كعك لحم الخنزير المقلي. أطلب من سيدي أن يعود.” تغيّرت ملامح شياو كيون. لوّح برأسه، آمرًا الضيف بوقاحة بالمغادرة.
كان رجل في منتصف العمر يجلس في غرفة المعيشة يشرب الشاي بينما كان ينظر إلى بو فانغ، الذي دخل للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمدت شياو يانيو على الفور، ونظرت إلى وجه بو فانغ بعجز.
تجمدت شياو يانيو على الفور، ونظرت إلى وجه بو فانغ بعجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا شياو يانيو، وتوهجت وجنتيها بالغضب. رفعت يدها وضربت رأس شياو يو.
ألقت المرأة النبيلة نظرة مشبوهة على بو فانغ وسألت يانيو بابتسامة.
نظرت لين تشين إير أيضًا إلى بو فانغ وابتسمت باعتذار، مشيرة إلى أنها لن تتولى طلبه.
ومع ذلك، كان هذا هو السبب في أن قلب بو فانغ أصبح أكثر فضولًا تجاه كعكة لحم الخنزير المقلية هذه.
أمي… كان من الصعب جدًا على الأكبر أن يأتي إلى هنا من المدينة الإمبراطورية. لمَ لا تُحضّر طبقًا منه؟ أنا أيضًا لم أتذوق مهارات أمي في الطبخ منذ زمن طويل. ساعدني شياو يو أيضًا في الإقناع.
“يا كبير، بمجرد نظرة واحدة، أستطيع أن أقول إنك لستَ بشريًا على الإطلاق. هذه الدمية قادرة على أكل البلورات؛ هذا رائع. ما رأيكَ في بيعها لي بخمسين بلورة؟ هذا ما ادخرته لعشرات السنين. بهذه الدمية، أستطيع استخدامها لإضحاك شا شا!” رفعه بو فانغ، واستمر شياو يو في كشر أنيابه ومخالبه وهو يتمتم في نفسه دون انقطاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تنحى جانباً. عندما يتحدث الكبار، لا ينبغي للأطفال أن يقاطعوا”، ألقى شياو كيون نظرة سريعة على شياو يو وقال بلا مبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أنه صديق يانيو، فلنستقبله كضيف في المنزل،” ابتسمت المرأة النبيلة المعروفة باسم لين تشين إير، أو الآنسة لين، برشاقة وسارت على مهل إلى المنزل.
تَعَبَّدَتْ تعابيرُ شياو يو على الفور. ثم أطرق برأسه مرةً أخرى. حسنًا، أنت بالغ، أنت جيد…
“شيخ، ماذا عن بيع وايتي لي وسأحاول مساعدتك في إقناع والدتي؟” وسع شياو يو عينيه وفحص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مالك بو، صحيح؟ أنا آسف، ولكن بسبب ضعفها ونحافتها، مرّ وقت طويل منذ أن طهت زوجتي الحبيبة كعكة لحم الخنزير المقلية. أنا آسف جدًا لهذا. يجب أن يعود سيدي. هناك الكثير من الأطباق الشهية الأخرى في ساوثرن سيتي، لا تقتصر على كعكة لحم الخنزير المقلية. سيدي يمكنه أن يتذوق الأطباق الأخرى.
“يا كبير، بمجرد نظرة واحدة، أستطيع أن أقول إنك لستَ بشريًا على الإطلاق. هذه الدمية قادرة على أكل البلورات؛ هذا رائع. ما رأيكَ في بيعها لي بخمسين بلورة؟ هذا ما ادخرته لعشرات السنين. بهذه الدمية، أستطيع استخدامها لإضحاك شا شا!” رفعه بو فانغ، واستمر شياو يو في كشر أنيابه ومخالبه وهو يتمتم في نفسه دون انقطاع.
قال شياو كيون، وأمر الضيف بالمغادرة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس بو فانغ ولم يُصرّ على ذلك. بما أنها لن تنجح، فانسَ الأمر.
“أجل. شياو يو هو ابن عمي الثاني. إنه شقي ومزعج بعض الشيء. أعتذر عن أي إزعاج قد يكون سببه”، قالت شياو يانيو باعتذار.
لذا، نهض بو فانغ وكان ينوي السير نحو المخرج، عندما دوّى عواء وحشٍ في أرجاء المدينة الجنوبية مرةً أخرى. كان هناك صوت اصطدامٍ عالٍ خارج سور المدينة.
بينما كان بو فانغ يُقيّم شياو كيون، كان الأخير يُراقب بو فانغ أيضًا. خفق قلبه لأنه شعر بخيطٍ من الطاقة الهائلة مُختبئًا في جسد هذا الشاب.
أمي… كان من الصعب جدًا على الأكبر أن يأتي إلى هنا من المدينة الإمبراطورية. لمَ لا تُحضّر طبقًا منه؟ أنا أيضًا لم أتذوق مهارات أمي في الطبخ منذ زمن طويل. ساعدني شياو يو أيضًا في الإقناع.
> ملاحظة من المترجم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
ألقت المرأة النبيلة نظرة مشبوهة على بو فانغ وسألت يانيو بابتسامة.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
“يا كبير، بمجرد نظرة واحدة، أستطيع أن أقول إنك لستَ بشريًا على الإطلاق. هذه الدمية قادرة على أكل البلورات؛ هذا رائع. ما رأيكَ في بيعها لي بخمسين بلورة؟ هذا ما ادخرته لعشرات السنين. بهذه الدمية، أستطيع استخدامها لإضحاك شا شا!” رفعه بو فانغ، واستمر شياو يو في كشر أنيابه ومخالبه وهو يتمتم في نفسه دون انقطاع.
اذكروا الله:
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هل الآنسة لين هي والدته؟” نظر بو فانغ إلى شياو يو، مذهولًا.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
تجوّل الثلاثي في الحديقة الرائعة. كان بو فانغ يشعر بدوارٍ خفيفٍ من التجول. مع فناءٍ واسعٍ كهذا، ألا يضيع المقيمون هنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه… هل تعرفه؟ هذا الرجل مزعجٌ حقًا.” أطلق بو فانغ سراح شياو يو، ولكن في لحظة، استدار ذلك الرجل 180 درجة وكان مستعدًا للانقضاض على بو فانغ. لكن بو فانغ مدّ يده على الفور وحجب رأس شياو يو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطته شياو يانيو نظرة سريعة وابتسمت لبو فانغ بلا حول ولا قوة، مما يشير إلى أن ما قاله شياو يو كان صحيحًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات