فاجأ هدوء بو فانغ الحشد المحيط. ضيّق الحارس تشين عينيه، وارتعشت عضلات وجهه.
وبينما كان بو فانغ يمد نفسه، رن صوت أنثوي لطيف وممتع خلف ظهره.
كان منزعجًا للغاية من هدوء هذا الرجل. ما معنى هذا؟ هل كان ينظر بازدراء إلى حارس بيت دعارة عطر الربيع؟ كل من حاول إثارة ضجة في بيت دعارة عطر الربيع ارتجف خوفًا عندما صادفه، الحارس تشين. كانت هذه أول مرة يقابل فيها شخصًا بهذه الشجاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بو فانغ يعبث بحديد النار. فجأةً، سئم منه، فرمى به جانبًا بلا مبالاة، فأصدر صوتًا عند سقوطه على الأرض.
أنهى بو فانغ فنجان شايه وزفر بهدوء. نظر إلى الحارس تشين ببرود، ثم تفحص الحشد المُستهزئ من حوله قبل أن يقف ببطء.
لم يكن في مزاج للتعامل مع هؤلاء الناس.
“من طلب منك الوقوف؟ اجلس!” رأى الحارس تشن أن بو فانغ تجرأ على الوقوف، فازداد وجهه قتامة. أدار مكواة النار في يديه وصوّبها على كتف بو فانغ، محاولًا تثبيته في مكانه.
رفع بو فانغ يديه برفق وأمسك بحديد النار الذي أطلقه الحارس تشن في وجهه. ظل تعبيره هادئًا.
رفع بو فانغ يديه برفق وأمسك بحديد النار الذي أطلقه الحارس تشن في وجهه. ظل تعبيره هادئًا.
أنهى بو فانغ فنجان شايه وزفر بهدوء. نظر إلى الحارس تشين ببرود، ثم تفحص الحشد المُستهزئ من حوله قبل أن يقف ببطء.
بحلول ذلك الوقت، كان مستوى زراعة بو فانغ قد وصل إلى مستوى إمبراطور المعركة من الدرجة السادسة. في الواقع، لم تكن لديه قدرات قتالية قوية، وكان أداؤه يُضاهي أسوأ محاربي الدرجة الخامسة عند مواجهة محارب عادي من الدرجة السادسة. ومع ذلك، فإن هذا الحارس تشين، على الرغم من مظهره الشرس، لم يكن لديه سوى مستوى زراعة روح معركة من الدرجة الرابعة.
فاجأ هدوء بو فانغ الحشد المحيط. ضيّق الحارس تشين عينيه، وارتعشت عضلات وجهه.
روح المعركة من الصف الرابع… لم يكن بو فانغ خائفًا على الإطلاق.
كانت العمة ليو في حيرة من أمرها، وكذلك الآخرون من حولهم. كان يسأل عن الطعام؟
وقف بو فانغ بشجاعة، غير مقيد بحديد النار. تمكّن من سحبه نحوه، مما أدى إلى سقوط الحارس تشين على ركبتيه. سقط الكرسي الذي كان تحت قدميه على الأرض.
ما هذا المستوى المرعب من الطاقة الحقيقية…
“أيها الوغد!” كان الحارس تشين غاضبًا.
كانت العمة ليو في حيرة من أمرها، وكذلك الآخرون من حولهم. كان يسأل عن الطعام؟
لم يتوقع أن يُقدم هذا الرجل على أي خطوة وهو أقل عددًا منه. هل كان يحاول أن يُقتل؟
لماذا توقفت عن صنع كعكات لحم الخنزير المقلية؟ كيف ضيعت هذا الطبخ اللذيذ؟ عبس بو فانغ وسأل في حيرة.
كان بو فانغ يعبث بحديد النار. فجأةً، سئم منه، فرمى به جانبًا بلا مبالاة، فأصدر صوتًا عند سقوطه على الأرض.
لماذا توقفت عن صنع كعكات لحم الخنزير المقلية؟ كيف ضيعت هذا الطبخ اللذيذ؟ عبس بو فانغ وسأل في حيرة.
“متهور! عندما يتعلق الأمر بتصرفك بهذه الحماقة والطيش في بيت دعارة عطر الربيع، فأنتَ الأول!” اشتعل غضب الحارس تشين كالنار. تفجرت طاقة حقيقية من جسده، مرسلةً رياحًا عنيفة تضرب الغرفة بأكملها.
بانغ… تحطمت طبقة الطاقة الحقيقية التي كانت تغلف جسد الحارس تشين على الفور. ترنح جسده كله بضع خطوات إلى الوراء وهو ينهار على الأرض. ارتجفت عضلات وجهه وارتجفت شفتاه.
عبس بو فانغ. هذا الرجل لا يعرف متى يتوقف، أليس كذلك؟
فاجأ هدوء بو فانغ الحشد المحيط. ضيّق الحارس تشين عينيه، وارتعشت عضلات وجهه.
انفجار!!
وبينما كان بو فانغ يمد نفسه، رن صوت أنثوي لطيف وممتع خلف ظهره.
انطلقت قوى الطاقة من جسد الحارس تشين، مصحوبةً بضحكته المتعجرفة. كان يتمتع بأعلى مستوى زراعة بين الحراس الشخصيين في بيت دعارة عطر الربيع، ولذلك عُيّن رئيسًا للحراس. كان مستوى زراعته من أهم ما يملكه.
كان محارب الصف الرابع يُعتبر محاربًا من الطراز الأول هناك. ولأن المدينة الجنوبية كانت مدينةً تجاريةً بامتياز، لم يكن يسكنها سوى عدد قليل من المحاربين الأقوياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بو فانغ ينوي إثارة ضجة. لقد جاء فقط لتناول أشهى المأكولات، لكن أطباق بيت دعارة عطر الربيع كانت بلا شك غير مُرضية.
نظر إليه بو فانغ بهدوء. لم يفهم من أين اكتسب هذا الرجل الضخم ثقته بنفسه. لا بأس بروح معركة من الصف الرابع… كان بو فانغ شخصًا سبق له أن التقى بآلهة حرب من الصف الثامن. كان من الطبيعي ألا يُقدّر أرواح المعركة من الصف الرابع.
يا للهول، هذا الرجل ذو الوجه الشاحب تحوّل إلى إمبراطور معركة من الصف السادس! هذا المستوى من القوة… لم يشعر به من قبل إلا مع قائد المدينة الجنوبية!
“توقف عن ازعاجي.”
لم يكن في مزاج للتعامل مع هؤلاء الناس.
تنفست العمة ليو الصعداء. ما دام بو فانغ لم يُهدم بيت دعارة عطر الربيع بدافع الغضب، فهي سعيدة بما فيه الكفاية.
نطق بو فانغ بهذه الكلمات ببرود، بينما بدأت الطاقة في قلبه بالتدفق. تدفقت طاقة حقيقية من جسده، مطلقةً ضغطًا هائلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
تعرض الحارس تشين لضغط هائل قبل أن تُتاح له فرصة إطلاق العنان لطاقته الحقيقية. في تلك اللحظة، كاد أن يقفز من شدة الخوف. هذا الشاب الشبيه بالجيجولو، ببشرته البيضاء الصافية، تحول فجأةً إلى جبلٍ شاهق، يكاد يسحقه من شدة الألم.
لماذا توقفت عن صنع كعكات لحم الخنزير المقلية؟ كيف ضيعت هذا الطبخ اللذيذ؟ عبس بو فانغ وسأل في حيرة.
ما هذا المستوى المرعب من الطاقة الحقيقية…
عاد بو فانغ إلى شوارع المدينة الجنوبية الصاخبة، فتمدد قليلاً. شعر براحة أكبر واسترخاء أكبر، بعيدًا عن رائحة المكياج المزعجة التي تحيط به.
بانغ… تحطمت طبقة الطاقة الحقيقية التي كانت تغلف جسد الحارس تشين على الفور. ترنح جسده كله بضع خطوات إلى الوراء وهو ينهار على الأرض. ارتجفت عضلات وجهه وارتجفت شفتاه.
كان هناك أثرٌ من الدهشة في عيني شياو يانيو الدامعتين. حدّقت في بيت دعارة عطر الربيع من الجانب، ثمّ عادت إلى بو فانغ المذهول. بدت وكأنها اكتشفت للتوّ شيئًا جديدًا.
يا للهول، هذا الرجل ذو الوجه الشاحب تحوّل إلى إمبراطور معركة من الصف السادس! هذا المستوى من القوة… لم يشعر به من قبل إلا مع قائد المدينة الجنوبية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان محارب الصف الرابع يُعتبر محاربًا من الطراز الأول هناك. ولأن المدينة الجنوبية كانت مدينةً تجاريةً بامتياز، لم يكن يسكنها سوى عدد قليل من المحاربين الأقوياء.
في هذه اللحظة، رغب بشدة في صفع تلك العمة ليو اللعينة على هراءها. ماذا كانت تقصد بـ “إثارة ضجة” أو “مجرد طاهٍ رثّ”؟ هذا الرجل أمام أعينهم كان إمبراطور معركة في الصف السادس!
ارتجفت ساقا العمة ليو. أرادت البكاء، لكن لم يكن لديها ما تذرف من دموع. أومأت برأسها على عجل، وأجابت: “كفى، كفى، كفى بالتأكيد”.
هذا الرجل يستطيع سحقه بحركة إصبع واحدة. هل يُثير ضجة؟ يا له من أمرٍ مُضحك! حتى كبار المسؤولين وراء بيت دعارة عطر الربيع لم يجرؤوا على إهانة قديس معركة من الصف السادس. في المدينة الجنوبية، كان قديسو المعركة من الصف السادس هم الأقوياء.
كان هناك أثرٌ من الدهشة في عيني شياو يانيو الدامعتين. حدّقت في بيت دعارة عطر الربيع من الجانب، ثمّ عادت إلى بو فانغ المذهول. بدت وكأنها اكتشفت للتوّ شيئًا جديدًا.
لم يكن ضغط بو فانغ هيمنةً مطلقة، بل كان أكثر هدوءًا وسكينة، كشخصيته الحقيقية. ومع ذلك، كان لا يزال ضغط قديس معركة من الصف السادس. لذا، شعر جميع الحاضرين ببعض الاختناق تحت وطأة هذا الضغط.
وبينما كان بو فانغ يمد نفسه، رن صوت أنثوي لطيف وممتع خلف ظهره.
نظر بو فانغ حوله ولاحظ الجموع المرعوبة. رفع حاجبيه فجأةً، وقد شعر ببعض الملل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان محارب الصف الرابع يُعتبر محاربًا من الطراز الأول هناك. ولأن المدينة الجنوبية كانت مدينةً تجاريةً بامتياز، لم يكن يسكنها سوى عدد قليل من المحاربين الأقوياء.
أخرج قطعة من الكريستال من مساحة تخزين النظام وألقاها على الطاولة بشكل عرضي.
نطق بو فانغ بهذه الكلمات ببرود، بينما بدأت الطاقة في قلبه بالتدفق. تدفقت طاقة حقيقية من جسده، مطلقةً ضغطًا هائلًا.
أصدرت البلورة المتلألئة صوتًا هشًا عند ارتطامها بالطاولة. تردد صدى هذا الصوت في آذان العمة ليو وفريقها، فحوّل أرجلهم إلى جيلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت العمة ليو بالغباء… لقد أخطأت الاختيار، مرة أخرى. هذا الشاب لم يكن طباخًا على الإطلاق، بل كان إمبراطورًا قويًا للمعارك.
شعرت العمة ليو بالغباء… لقد أخطأت الاختيار، مرة أخرى. هذا الشاب لم يكن طباخًا على الإطلاق، بل كان إمبراطورًا قويًا للمعارك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بو فانغ يعبث بحديد النار. فجأةً، سئم منه، فرمى به جانبًا بلا مبالاة، فأصدر صوتًا عند سقوطه على الأرض.
كانت العمة ليو تبكي بشدة. لماذا يُعذبها هكذا؟
ما هذا المستوى المرعب من الطاقة الحقيقية…
وضع بو فانغ يديه خلف ظهره، ومسح محيطه ببرود. وأخيرًا، استقرت نظراته على العمة ليو. سألها بشفتيه المثنيتين: “هل تكفي بلورة واحدة… لدفع ثمن الطعام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا. إذًا لدي سؤال آخر لك. كن صادقًا،” قال بو فانغ بهدوء.
ارتجفت ساقا العمة ليو. أرادت البكاء، لكن لم يكن لديها ما تذرف من دموع. أومأت برأسها على عجل، وأجابت: “كفى، كفى، كفى بالتأكيد”.
“متهور! عندما يتعلق الأمر بتصرفك بهذه الحماقة والطيش في بيت دعارة عطر الربيع، فأنتَ الأول!” اشتعل غضب الحارس تشين كالنار. تفجرت طاقة حقيقية من جسده، مرسلةً رياحًا عنيفة تضرب الغرفة بأكملها.
قطعة من الكريستال كانت كافية لشراء هذه الغرفة بأكملها، فما بالك بهذه الأطباق. كانت جميع هذه الأطعمة مصنوعة من مكونات عادية، ولم تكن تساوي شيئًا يُذكر.
لم يتوقع أن يُقدم هذا الرجل على أي خطوة وهو أقل عددًا منه. هل كان يحاول أن يُقتل؟
“حسنًا. إذًا لدي سؤال آخر لك. كن صادقًا،” قال بو فانغ بهدوء.
لم يكن ضغط بو فانغ هيمنةً مطلقة، بل كان أكثر هدوءًا وسكينة، كشخصيته الحقيقية. ومع ذلك، كان لا يزال ضغط قديس معركة من الصف السادس. لذا، شعر جميع الحاضرين ببعض الاختناق تحت وطأة هذا الضغط.
شعرت العمة ليو بأن قلبها يضيق، لكنها أومأت برأسها بسرعة.
بانغ… تحطمت طبقة الطاقة الحقيقية التي كانت تغلف جسد الحارس تشين على الفور. ترنح جسده كله بضع خطوات إلى الوراء وهو ينهار على الأرض. ارتجفت عضلات وجهه وارتجفت شفتاه.
“أخبرني عن المطبخ المميز للمدينة الجنوبية. أين أجد أشهى المأكولات هنا؟” سأل بو فانغ بنبرة جادة.
عائلة شياو الغنية والمؤثرة في المدينة الجنوبية؟
اممم… هاه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الرجل يستطيع سحقه بحركة إصبع واحدة. هل يُثير ضجة؟ يا له من أمرٍ مُضحك! حتى كبار المسؤولين وراء بيت دعارة عطر الربيع لم يجرؤوا على إهانة قديس معركة من الصف السادس. في المدينة الجنوبية، كان قديسو المعركة من الصف السادس هم الأقوياء.
كانت العمة ليو في حيرة من أمرها، وكذلك الآخرون من حولهم. كان يسأل عن الطعام؟
وضع بو فانغ يديه خلف ظهره، ومسح محيطه ببرود. وأخيرًا، استقرت نظراته على العمة ليو. سألها بشفتيه المثنيتين: “هل تكفي بلورة واحدة… لدفع ثمن الطعام؟”
لم يتوقع أحدٌ منهم أن يُنهي بو فانغ حديثه بسؤالٍ كهذا. في الحقيقة، كان هذا… مُضحكًا نوعًا ما.
كان منزعجًا للغاية من هدوء هذا الرجل. ما معنى هذا؟ هل كان ينظر بازدراء إلى حارس بيت دعارة عطر الربيع؟ كل من حاول إثارة ضجة في بيت دعارة عطر الربيع ارتجف خوفًا عندما صادفه، الحارس تشين. كانت هذه أول مرة يقابل فيها شخصًا بهذه الشجاعة.
تنفست العمة ليو الصعداء. ما دام بو فانغ لم يُهدم بيت دعارة عطر الربيع بدافع الغضب، فهي سعيدة بما فيه الكفاية.
وضع بو فانغ يديه خلف ظهره، ومسح محيطه ببرود. وأخيرًا، استقرت نظراته على العمة ليو. سألها بشفتيه المثنيتين: “هل تكفي بلورة واحدة… لدفع ثمن الطعام؟”
سيدي، ألم تتذوق للتوّ أطباق مدينة الجنوب المميزة؟ إنها كعكة لحم الخنزير المقلية، التي تُعدّ من أشهى أطباقها. طهى طاهي بيت دعارة “رائحة الربيع” الكعكات التي تناولتها. ليس من المستغرب ألا تجدها على ذوقك، فهي ليست أصلية من الناحية التقنية،” أجابت العمة ليو.
قطعة من الكريستال كانت كافية لشراء هذه الغرفة بأكملها، فما بالك بهذه الأطباق. كانت جميع هذه الأطعمة مصنوعة من مكونات عادية، ولم تكن تساوي شيئًا يُذكر.
عاد بو فانغ إلى الوراء. اتضح أن كعكة لحم الخنزير المقلية من أطباق المدينة الجنوبية المميزة. فلا عجب أن طعمها كان ألذ بكثير من الأطباق الأخرى التي تذوقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعرض الحارس تشين لضغط هائل قبل أن تُتاح له فرصة إطلاق العنان لطاقته الحقيقية. في تلك اللحظة، كاد أن يقفز من شدة الخوف. هذا الشاب الشبيه بالجيجولو، ببشرته البيضاء الصافية، تحول فجأةً إلى جبلٍ شاهق، يكاد يسحقه من شدة الألم.
“ثم أين يمكنني الحصول على كعكة لحم الخنزير المقلية الأصلية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعرض الحارس تشين لضغط هائل قبل أن تُتاح له فرصة إطلاق العنان لطاقته الحقيقية. في تلك اللحظة، كاد أن يقفز من شدة الخوف. هذا الشاب الشبيه بالجيجولو، ببشرته البيضاء الصافية، تحول فجأةً إلى جبلٍ شاهق، يكاد يسحقه من شدة الألم.
لم يعد بإمكانكِ ذلك. الوحيدة التي تستطيع صنع كعكة لحم الخنزير المقلية الأصيلة هي الآنسة لين، صاحبة مطعم لين للبخار. لم ترث مهارات جدها في الطبخ فحسب، بل تتمتع أيضًا بجمالٍ أخّاذ. في الواقع، لُقّبت بـ”جميلة الكعك” في المدينة الجنوبية. من المؤسف أنها تزوجت من عائلة شياو ولم تعد تُعدّ كعكات لحم الخنزير المقلية. من الصعب اليوم تذوق كعكات لحم الخنزير المقلية التي تصنعها بيديها.” تنهدت العمة ليو.
تنفست العمة ليو الصعداء. ما دام بو فانغ لم يُهدم بيت دعارة عطر الربيع بدافع الغضب، فهي سعيدة بما فيه الكفاية.
تذكرت أيام مطعم لين الشهير، حيث كانت طوابير الانتظار تمتدّ لعدّة شوارع. كان من المؤسف أنها لم تعد قادرة على استعادة تلك اللحظات، وأنها لم تعد قادرة على تناول كعكات لحم الخنزير المقلية اللذيذة.
“لم أكن أعتقد أبدًا أنك هكذا، يا صاحب بو!” ظلت شياو يانيو مذهولة وهي تتمتم.
لماذا توقفت عن صنع كعكات لحم الخنزير المقلية؟ كيف ضيعت هذا الطبخ اللذيذ؟ عبس بو فانغ وسأل في حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول ذلك الوقت، كان مستوى زراعة بو فانغ قد وصل إلى مستوى إمبراطور المعركة من الدرجة السادسة. في الواقع، لم تكن لديه قدرات قتالية قوية، وكان أداؤه يُضاهي أسوأ محاربي الدرجة الخامسة عند مواجهة محارب عادي من الدرجة السادسة. ومع ذلك، فإن هذا الحارس تشين، على الرغم من مظهره الشرس، لم يكن لديه سوى مستوى زراعة روح معركة من الدرجة الرابعة.
نظرت العمة ليو إلى بو فانغ بحذر، وأجابت: “كل هذا بسبب السيد الثاني لعائلة شياو. فهو لا يريد أن تكشف الآنسة لين عن نفسها أمام الناس طوال اليوم، ولذلك منعها من صنع كعكات لحم الخنزير المقلية. ولهذا السبب أيضًا أُغلق مطعم لين للكعك على البخار في النهاية.”
نطق بو فانغ بهذه الكلمات ببرود، بينما بدأت الطاقة في قلبه بالتدفق. تدفقت طاقة حقيقية من جسده، مطلقةً ضغطًا هائلًا.
عائلة شياو الغنية والمؤثرة في المدينة الجنوبية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعرض الحارس تشين لضغط هائل قبل أن تُتاح له فرصة إطلاق العنان لطاقته الحقيقية. في تلك اللحظة، كاد أن يقفز من شدة الخوف. هذا الشاب الشبيه بالجيجولو، ببشرته البيضاء الصافية، تحول فجأةً إلى جبلٍ شاهق، يكاد يسحقه من شدة الألم.
وبما أنه كان طعامًا شهيًا أصيلًا، فكيف يمكنهم السماح له بالاختفاء ببساطة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الرجل يستطيع سحقه بحركة إصبع واحدة. هل يُثير ضجة؟ يا له من أمرٍ مُضحك! حتى كبار المسؤولين وراء بيت دعارة عطر الربيع لم يجرؤوا على إهانة قديس معركة من الصف السادس. في المدينة الجنوبية، كان قديسو المعركة من الصف السادس هم الأقوياء.
كان بو فانغ منزعجًا جدًا. لقد زار المدينة الجنوبية خصيصًا بحثًا عن أطباق مميزة أصلية. كيف يعود إلى المنزل خالي الوفاض؟
“فهمت، شكرًا لإبلاغي.” أخذ بو فانغ نفسًا عميقًا، ونظر إلى الحشد المتوتر مجددًا، ثم خفف من ضغطه. ثم استدار وخرج من المتجر دون أن ينبس ببنت شفة. لمعت عينا وايتي، الميكانيكي، بالأحمر وهو يتبع خطوات بو فانغ.
“فهمت، شكرًا لإبلاغي.” أخذ بو فانغ نفسًا عميقًا، ونظر إلى الحشد المتوتر مجددًا، ثم خفف من ضغطه. ثم استدار وخرج من المتجر دون أن ينبس ببنت شفة. لمعت عينا وايتي، الميكانيكي، بالأحمر وهو يتبع خطوات بو فانغ.
وسرعان ما غادر الاثنان بيت الدعارة عطر الربيع.
وسرعان ما غادر الاثنان بيت الدعارة عطر الربيع.
لم يكن في مزاج للتعامل مع هؤلاء الناس.
تنفس جميع من في الغرفة الصعداء وسقطوا على الأرض. كادت قوة ضغط إمبراطور المعركة من الصف السادس أن تخنقهم، مما جعل تنفسهم صعبًا. لحسن الحظ، لم يسعَ هذا المعلم الشاب إلى تفاقم الوضع.
رفع بو فانغ يديه برفق وأمسك بحديد النار الذي أطلقه الحارس تشن في وجهه. ظل تعبيره هادئًا.
لم يكن بو فانغ ينوي إثارة ضجة. لقد جاء فقط لتناول أشهى المأكولات، لكن أطباق بيت دعارة عطر الربيع كانت بلا شك غير مُرضية.
تنفس جميع من في الغرفة الصعداء وسقطوا على الأرض. كادت قوة ضغط إمبراطور المعركة من الصف السادس أن تخنقهم، مما جعل تنفسهم صعبًا. لحسن الحظ، لم يسعَ هذا المعلم الشاب إلى تفاقم الوضع.
عاد بو فانغ إلى شوارع المدينة الجنوبية الصاخبة، فتمدد قليلاً. شعر براحة أكبر واسترخاء أكبر، بعيدًا عن رائحة المكياج المزعجة التي تحيط به.
تنفست العمة ليو الصعداء. ما دام بو فانغ لم يُهدم بيت دعارة عطر الربيع بدافع الغضب، فهي سعيدة بما فيه الكفاية.
“مالك بو؟”
ارتجفت ساقا العمة ليو. أرادت البكاء، لكن لم يكن لديها ما تذرف من دموع. أومأت برأسها على عجل، وأجابت: “كفى، كفى، كفى بالتأكيد”.
وبينما كان بو فانغ يمد نفسه، رن صوت أنثوي لطيف وممتع خلف ظهره.
“من طلب منك الوقوف؟ اجلس!” رأى الحارس تشن أن بو فانغ تجرأ على الوقوف، فازداد وجهه قتامة. أدار مكواة النار في يديه وصوّبها على كتف بو فانغ، محاولًا تثبيته في مكانه.
ضاقت عينا بو فانغ وتجمد وجهه. كما توقف تمدده في منتصف الطريق.
“أخبرني عن المطبخ المميز للمدينة الجنوبية. أين أجد أشهى المأكولات هنا؟” سأل بو فانغ بنبرة جادة.
يا للهول! كيف يُعقل أن يُنادى بـ “المالك بو…” في المدينة الجنوبية؟! ارتجف قلب بو فانغ. أدار رأسه ببطء ليرى جمالًا أنيقًا آسرًا. كانت السيدة ترتدي حجابًا على وجهها، لكن عينيها كانتا ساحرتين كبحيرة خريفية.
> ملاحظة من المترجم: تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية. هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
كان هناك أثرٌ من الدهشة في عيني شياو يانيو الدامعتين. حدّقت في بيت دعارة عطر الربيع من الجانب، ثمّ عادت إلى بو فانغ المذهول. بدت وكأنها اكتشفت للتوّ شيئًا جديدًا.
كان هناك أثرٌ من الدهشة في عيني شياو يانيو الدامعتين. حدّقت في بيت دعارة عطر الربيع من الجانب، ثمّ عادت إلى بو فانغ المذهول. بدت وكأنها اكتشفت للتوّ شيئًا جديدًا.
“لم أكن أعتقد أبدًا أنك هكذا، يا صاحب بو!” ظلت شياو يانيو مذهولة وهي تتمتم.
“أيها الوغد!” كان الحارس تشين غاضبًا.
> ملاحظة من المترجم:
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
انفجار!!
اذكروا الله:
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
انطلقت قوى الطاقة من جسد الحارس تشين، مصحوبةً بضحكته المتعجرفة. كان يتمتع بأعلى مستوى زراعة بين الحراس الشخصيين في بيت دعارة عطر الربيع، ولذلك عُيّن رئيسًا للحراس. كان مستوى زراعته من أهم ما يملكه.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الرجل يستطيع سحقه بحركة إصبع واحدة. هل يُثير ضجة؟ يا له من أمرٍ مُضحك! حتى كبار المسؤولين وراء بيت دعارة عطر الربيع لم يجرؤوا على إهانة قديس معركة من الصف السادس. في المدينة الجنوبية، كان قديسو المعركة من الصف السادس هم الأقوياء.
“متهور! عندما يتعلق الأمر بتصرفك بهذه الحماقة والطيش في بيت دعارة عطر الربيع، فأنتَ الأول!” اشتعل غضب الحارس تشين كالنار. تفجرت طاقة حقيقية من جسده، مرسلةً رياحًا عنيفة تضرب الغرفة بأكملها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات