You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 458

الترتيبات الجنائزية

الترتيبات الجنائزية

الفصل 458: الترتيبات الجنائزية
عاد الصبي إلى حالته الطبيعية، يحتضن دمية ممزقة وهو جالس على الأرضية الباردة.

«هل هناك كائنات حية هنا؟» تساءل.

لم يجرؤ “هان فاي” على الاقتراب بحماقة، فالصبي، رغم مظهره الطبيعي، يخفي وحشًا مرعبًا في أعماقه.

 

بعد كل ما مر به، أدرك “هان فاي” معنى “التحول”: ليس سوى نزع القناع، لتظهر الحقيقة كما يراها صاحب المذبح.

«هل فقد عقله من الضغط؟ قلت لكِ لا تضغطي عليه بشأن الإيجار، والآن جن!» تمتم الزوج.

: تسللت أشعة الشمس إلى الغرفة، فرفع الصبي رأسه، عيناه الدامعتان تلمعان بحيرة تحت الضوء. زحف إلى جانب والدته وبكى.

فجأة، سمع أقدامًا في الممر. هرعت صاحبة العقار وزوجها إلى الغرفة، وشحبت وجوههم حين رأياه يحل الأحجية في الحمام.

في الوقت الحالي، لا يحدث التحول إلا في الظلام، والشمس تعيدهم إلى طبيعتهم.

«بعد إنقاذها، رأيت الفتاة تصعد إلى الطابق الثالث، فتبعتها لأشكرها،».

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عبس “هان فاي”، متذكرًا مذكرات صاحب المذبح: “دخلت عالم الذكريات في الأول من ديسمبر. مع الوقت، سيزداد البرد، وتقل ساعات النهار.”

منزله الحقيقي لم يكن شقته، بل بيت الأشباح في حي السعادة. «لقد أنقذوني،» فكر.

لم يعرف أي مخاطر تنتظره، لكن انهيار العالم حوله ببطء أثار قلقه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

«لا تبكِ، والدتك ستكون بخير،» قال “هان فاي” للصبي مطمئنًا.

وعلى ظهر الورقة، عبارة كبيرة: «هل تستطيع مساعدتي في إعادة جمعها؟»

بعد تهدئته، قرر زيارة صاحبة العقار، آملاً أن تساعده وزوجها في رعاية الطفل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك “هان فاي” الحقيبة بيد ومقبض سلاح بالأخرى، جسده مشدود بالتوتر.

حمل حقيبته واتجه إلى السلالم، لكنه شعر بقشعريرة في إصبعه. خاتم المالك يحذره: هل الخطر يأتي من الأعلى؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

التفت “هان فاي” فرأى امرأة بالأبيض تصعد الدرج. أليست مستأجرة الطابق الثالث؟

رغم حله لغز الجثة المقطعة سابقًا، لم يكن بارعًا في الألغاز. «ليت وي يوفو هنا، كان يعشق الألغاز،» تمتم.

هرع خلفها، فرأها تدخل غرفة. توقف عند ممر الطابق الثالث. كانت الغرفة رقم 13، مكان انتحار أحدهم.

تناثرت أوراق المرحاض، وظهرت امرأة متذبذبة، معلقة من رقبتها على إطار النافذة، يداها المحترقتان تمزقان الأوراق.

لكن الشمس أشرقت، فلمَ يبقى الممر مظلمًا؟ اقترب من الباب الموارب، وكأنه يدعوه للدخول.

 

شعور مقلق انتابه، لكنه فتح الباب بحذر. كانت هذه المرة الثانية في الغرفة 13، لكنه وحيد الآن.

حمل حقيبته واتجه إلى السلالم، لكنه شعر بقشعريرة في إصبعه. خاتم المالك يحذره: هل الخطر يأتي من الأعلى؟

«هل يوجد أحد هنا؟» نادى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمسك “هان فاي” الحقيبة بيد ومقبض سلاح بالأخرى، جسده مشدود بالتوتر.

«فدخلت الغرفة 13؟» ذهل الزوجان، فقد شهدا أمورًا مشابهة سابقًا.

فجأة، تحطم زجاج في المطبخ، وفر جرذ من بين الشظايا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

«هل هناك كائنات حية هنا؟» تساءل.

كادت السيدة تتكلم حين وصلت سيارة الإسعاف. كان الصبي لا يزال يبكي، فسارع الزوجان لمرافقته.

لكنه قبل أن يكمل، تشنج الجرذ كأنه مسموم، ونزف الدم من عينيه قبل أن ينهار بين الزجاج.

فكر “هان فاي” مليًا، وبما أن الباب مغلق، قرر التقدم.

«هل تسمعينني؟ أعلم أنكِ هنا!» نادى “هان فاي” بصوت مرتفع.

رغم حله لغز الجثة المقطعة سابقًا، لم يكن بارعًا في الألغاز. «ليت وي يوفو هنا، كان يعشق الألغاز،» تمتم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تراجع ببطء، شعر وكأنه داس على شيء، رغم يقينه أن الأرضية كانت نظيفة. قاوم رغبته في النظر أسفل، لكنه وجد الباب، الذي كان مفتوحًا، مغلقًا. انغلق القفل الصدئ، وحُبس داخلاً.

كادت السيدة تتكلم حين وصلت سيارة الإسعاف. كان الصبي لا يزال يبكي، فسارع الزوجان لمرافقته.

ماتت المستأجرة قبل أشهر، ولم يحدث شيء منذ ذلك الحين، مما يعني أنها ليست شبحًا خبيثًا يهاجم الأبرياء.

لكنه كان يعلم: للبقاء حيًا، عليه الوفاء بوعده.

في مواجهة الخارق، لا مكان للذعر. إن احتفظت الروح ببقايا إنسانيتها، يجب التواصل معها. وإن كانت مملوءة برغبة القتل، فلابد من رباطة جأش لإيجاد نهاية أقل ألمًا.

حرك حقيبته بعصبية. «يداه ملطختان بدماء الأرواح التي سرقها. كل غرض هنا يمثل روحًا انتزعها.»

فكر “هان فاي” مليًا، وبما أن الباب مغلق، قرر التقدم.

فجأة، تحطم زجاج في المطبخ، وفر جرذ من بين الشظايا.

«سمعت أنكِ عملتِ في المركز التجاري؟ إذن، أنتِ أقدم مني. أفهم سبب قرارك… أتفق معكِ. مدير المركز شيطان بجلد بشري، مخادع ومجنون، وقد حاصرني،» قال “هان فاي”.

فجأة، سمع أقدامًا في الممر. هرعت صاحبة العقار وزوجها إلى الغرفة، وشحبت وجوههم حين رأياه يحل الأحجية في الحمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رغم حبسه في الغرفة 13، تحدث وكأنه دخل بإرادته.

«هل فقد عقله من الضغط؟ قلت لكِ لا تضغطي عليه بشأن الإيجار، والآن جن!» تمتم الزوج.

«لم يعد لدي خيار. لا أحد يصدقني. يرونه محسنًا، لكنني رأيت حقيقته خلف القناع!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس “هان فاي”، متذكرًا مذكرات صاحب المذبح: “دخلت عالم الذكريات في الأول من ديسمبر. مع الوقت، سيزداد البرد، وتقل ساعات النهار.”

حرك حقيبته بعصبية. «يداه ملطختان بدماء الأرواح التي سرقها. كل غرض هنا يمثل روحًا انتزعها.»

تنهد “هان فاي” وهو يفكر في جيرانه. لم يتوقع أن يفتقدهم يومًا.

سقط من الحقيبة قميص أحمر ملطخ بالدم، وصور، وطائرة ورقية مصنوعة من رسالة حب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الألغاز صعبة في البداية، لكن بعد 40 دقيقة، نشر القصاصات على الأرض، واكتشف: تجميعها يكشف صورة بئر محاطة بطقوس جنائزية غريبة.

ما إن لامست الطائرة الأرض، حتى برد الهواء.

كادت السيدة تتكلم حين وصلت سيارة الإسعاف. كان الصبي لا يزال يبكي، فسارع الزوجان لمرافقته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«هل هذه الطائرة لكِ؟» سأل “هان فاي” وهو يلتقطها بأصابع مرتجفة.

 

كان قد أخذها من غرفة التخزين لشبهها بتلك التي رمتها المرأة من الطابق الثالث، رغم اختلاف المواد، فقرر إحضارها.

«فدخلت الغرفة 13؟» ذهل الزوجان، فقد شهدا أمورًا مشابهة سابقًا.

فُتح باب الحمام، وتدحرجت لفائف ورق المرحاض. بعد لحظات، ظهرت كف محترقة تمسك بحافة الباب. روح الغرفة 13 تظهر.

«دخلت غرفة الصبي، ووجدت والدته محبوسة موصولة بأمصال! اتصلت بالإسعاف فورًا،» روى “هان فاي” بحيوية.

اقترب “هان فاي” بحذر من اليد المحترقة.

 

«أظنني رأيتكِ في الأوهام. تساءلت عن طائرة ورقية في غرفة التخزين، ثم أدركت أنكِ كنتِ تراقبينني. أرسلتِ لي واحدة،» قال.

«بعد إنقاذها، رأيت الفتاة تصعد إلى الطابق الثالث، فتبعتها لأشكرها،».

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استخدم “هان فاي” اللمسة الروحية، فشعر بألم شديد، وكراهية وندم عميق ينبعث من اليدين المحترقتين.

«عمي، عمتي؟ ما الذي أتى بكما؟» نهض “هان فاي”، ينفض الغبار عنه.

«أنا نادم جدًا، لكن الوقت فات. المدير يطاردني، وأنا فريسته التالية. لن أعيش طويلاً، لكن في أيامي المتبقية، أريد مساعدتكِ،» قال.

الفصل 458: الترتيبات الجنائزية عاد الصبي إلى حالته الطبيعية، يحتضن دمية ممزقة وهو جالس على الأرضية الباردة.

ما قصده حقًا: «لا تقتليني، أنا ميت حي بالفعل. بقائي حيًا قد يفيدكِ.»

 

النبرة الصحيحة تحدث فرقًا، وتلك قوة اللغة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تغادر الروح الحمام، بل انتزعت الطائرة من “هان فاي” وسحقتها بقبضتها. تقشرت الحروق وذابت في الورق، فتشوهت كلمات الحب وصارت مقززة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«هل تسببت هذه الرسالة بألمك؟ من كتبها؟ سأجلبه إليكِ إن خرجت من هنا!» قال “هان فاي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لكنه كان يعلم: للبقاء حيًا، عليه الوفاء بوعده.

وعلى ظهر الورقة، عبارة كبيرة: «هل تستطيع مساعدتي في إعادة جمعها؟»

رغم إشراق الشمس، بقيت الغرفة باردة. فجأة، رُمي “هان فاي” بعيدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقاومًا النعاس، جلس “هان فاي” في الحمام يفكك الأوراق. لم يكن خبيرًا بالألغاز، لكنه يمتلك ذاكرة وملاحظة استثنائية. بينما يرى الآخرون رموزًا عشوائية، كان يميز أدق التفاصيل.

تناثرت أوراق المرحاض، وظهرت امرأة متذبذبة، معلقة من رقبتها على إطار النافذة، يداها المحترقتان تمزقان الأوراق.

 

مع تدفق الضوء، بدأ وجهها يتلاشى. وقبل اختفائها، طفت طائرة ورقية أخرى مصنوعة من رسالة حب من الحمام.

: تسللت أشعة الشمس إلى الغرفة، فرفع الصبي رأسه، عيناه الدامعتان تلمعان بحيرة تحت الضوء. زحف إلى جانب والدته وبكى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عاد الجو طبيعيًا، ففتح “هان فاي” الطائرة بحذر.

كان قد أخذها من غرفة التخزين لشبهها بتلك التي رمتها المرأة من الطابق الثالث، رغم اختلاف المواد، فقرر إحضارها.

كانت الكلمات الأصلية مطموسة، وبقيت جملة واحدة مكتوبة بأصابع محترقة:

كادت السيدة تتكلم حين وصلت سيارة الإسعاف. كان الصبي لا يزال يبكي، فسارع الزوجان لمرافقته.

«الحقيقة وحش صامت. كلما غادر المحسن منزله، قيد الحقيقة داخله، وربطها بالضمير.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل تسكنه الفتاة المشنوقة؟ لمَ يعبث بهذه الأوراق الآن؟ وهل يبتسم؟»

وعلى ظهر الورقة، عبارة كبيرة: «هل تستطيع مساعدتي في إعادة جمعها؟»

«أظنني رأيتكِ في الأوهام. تساءلت عن طائرة ورقية في غرفة التخزين، ثم أدركت أنكِ كنتِ تراقبينني. أرسلتِ لي واحدة،» قال.

رفع “هان فاي” رأسه ببطء، فرأى عينين تراقبانه من بين قصاصات الورق.

«تقول إنك خفت؟» نظر الزوجان إليه بدهشة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«أتريدين مني جمع هذه القصاصات لتكوين صورة كاملة؟»

تغادر الروح الحمام، بل انتزعت الطائرة من “هان فاي” وسحقتها بقبضتها. تقشرت الحروق وذابت في الورق، فتشوهت كلمات الحب وصارت مقززة.

رغم حله لغز الجثة المقطعة سابقًا، لم يكن بارعًا في الألغاز. «ليت وي يوفو هنا، كان يعشق الألغاز،» تمتم.

«بعد إنقاذها، رأيت الفتاة تصعد إلى الطابق الثالث، فتبعتها لأشكرها،».

تنهد “هان فاي” وهو يفكر في جيرانه. لم يتوقع أن يفتقدهم يومًا.

 

منزله الحقيقي لم يكن شقته، بل بيت الأشباح في حي السعادة. «لقد أنقذوني،» فكر.

 

«إن نجوت من عالم الذكريات، سأحمل هذه الأحجية هدية لـوي يوفو.»

النبرة الصحيحة تحدث فرقًا، وتلك قوة اللغة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مقاومًا النعاس، جلس “هان فاي” في الحمام يفكك الأوراق. لم يكن خبيرًا بالألغاز، لكنه يمتلك ذاكرة وملاحظة استثنائية. بينما يرى الآخرون رموزًا عشوائية، كان يميز أدق التفاصيل.

«إن نجوت من عالم الذكريات، سأحمل هذه الأحجية هدية لـوي يوفو.»

فجأة، سمع أقدامًا في الممر. هرعت صاحبة العقار وزوجها إلى الغرفة، وشحبت وجوههم حين رأياه يحل الأحجية في الحمام.

تنهد “هان فاي” وهو يفكر في جيرانه. لم يتوقع أن يفتقدهم يومًا.

خوفًا، لم يدخلا إلا بعد أن أمسكا بمكنسة ومساحة.

رغم حله لغز الجثة المقطعة سابقًا، لم يكن بارعًا في الألغاز. «ليت وي يوفو هنا، كان يعشق الألغاز،» تمتم.

«هل فقد عقله من الضغط؟ قلت لكِ لا تضغطي عليه بشأن الإيجار، والآن جن!» تمتم الزوج.

«صه!» تقدمت المرأة إلى الغرفة.

«صه!» تقدمت المرأة إلى الغرفة.

فجأة، تحطم زجاج في المطبخ، وفر جرذ من بين الشظايا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«هل تسكنه الفتاة المشنوقة؟ لمَ يعبث بهذه الأوراق الآن؟ وهل يبتسم؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «أتريدين مني جمع هذه القصاصات لتكوين صورة كاملة؟»

«اصمت!» زادت سرعتها، فنظر إليها “هان فاي”.

«إن نجوت من عالم الذكريات، سأحمل هذه الأحجية هدية لـوي يوفو.»

«عمي، عمتي؟ ما الذي أتى بكما؟» نهض “هان فاي”، ينفض الغبار عنه.

«هل يوجد أحد هنا؟» نادى.

«بل ما الذي أتى بك؟ من فتح لك الباب؟ هل صنعت مفتاحًا؟» سألت المرأة.

«لا تبكِ، والدتك ستكون بخير،» قال “هان فاي” للصبي مطمئنًا.

«ربما لا تصدقاني، لكنني رأيت امرأة عند غرفة الصبي بعد عودتي من العمل. يداها محترقتان، لكنها بدت لطيفة. أخبرتني أن والدة الصبي محبوسة، وطلبت مني مساعدتها،» أجاب “هان فاي” بصدق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«وماذا حدث بعد ذلك؟»

حفظ “هان فاي” الرموز الغريبة، واقترب من إكمال الأحجية. لم يفهم كل الرموز، لكنه استنتج بعض معانيها:

«دخلت غرفة الصبي، ووجدت والدته محبوسة موصولة بأمصال! اتصلت بالإسعاف فورًا،» روى “هان فاي” بحيوية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع ببطء، شعر وكأنه داس على شيء، رغم يقينه أن الأرضية كانت نظيفة. قاوم رغبته في النظر أسفل، لكنه وجد الباب، الذي كان مفتوحًا، مغلقًا. انغلق القفل الصدئ، وحُبس داخلاً.

«تقول إنك خفت؟» نظر الزوجان إليه بدهشة.

رفع “هان فاي” رأسه ببطء، فرأى عينين تراقبانه من بين قصاصات الورق.

«بعد إنقاذها، رأيت الفتاة تصعد إلى الطابق الثالث، فتبعتها لأشكرها،».

حرك حقيبته بعصبية. «يداه ملطختان بدماء الأرواح التي سرقها. كل غرض هنا يمثل روحًا انتزعها.»

«فدخلت الغرفة 13؟» ذهل الزوجان، فقد شهدا أمورًا مشابهة سابقًا.

بعد تهدئته، قرر زيارة صاحبة العقار، آملاً أن تساعده وزوجها في رعاية الطفل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«نعم، بدت حزينة. أظن وفاتها غامضة، ومرتبطة بهذه القصاصات،» قال “هان فاي”، عارضًا الرموز.

حرك حقيبته بعصبية. «يداه ملطختان بدماء الأرواح التي سرقها. كل غرض هنا يمثل روحًا انتزعها.»

«عند جمعها، تظهر صورة بئر مع كتابات. أعتقد أنني أستطيع فك رسالتها إن أكملت.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل تسببت هذه الرسالة بألمك؟ من كتبها؟ سأجلبه إليكِ إن خرجت من هنا!» قال “هان فاي”.

كادت السيدة تتكلم حين وصلت سيارة الإسعاف. كان الصبي لا يزال يبكي، فسارع الزوجان لمرافقته.

 

«كونك مالك عقار ليس سهلاً، خاصة مع مستأجر مثلي،» قال “هان فاي” مازحًا.

شعور مقلق انتابه، لكنه فتح الباب بحذر. كانت هذه المرة الثانية في الغرفة 13، لكنه وحيد الآن.

بعد مغادرتهما، واصل حل الأحجية. كان عليه فك رسالة الفتاة سريعًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الألغاز صعبة في البداية، لكن بعد 40 دقيقة، نشر القصاصات على الأرض، واكتشف: تجميعها يكشف صورة بئر محاطة بطقوس جنائزية غريبة.

 

لم يفهم الطقوس، لكنه تذكر حديث هوانغ يين: رجل مسن، مختص بالتاريخ، مات في لعبة “الحياة المثالية”، واكتشف أن شخصياتها تتبع طقوس دفن غريبة، مختلفة عن الواقع، وكأن قانون آخر يحكم الموت داخل اللعبة.

«إن نجوت من عالم الذكريات، سأحمل هذه الأحجية هدية لـوي يوفو.»

حفظ “هان فاي” الرموز الغريبة، واقترب من إكمال الأحجية. لم يفهم كل الرموز، لكنه استنتج بعض معانيها:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم حبسه في الغرفة 13، تحدث وكأنه دخل بإرادته.

«حسب الأسطورة، إذا ألقيت شيئًا ثمينًا في البئر، تنال البركة والحظ. فبُني مذبح للبئر، ومع الوقت، بدأ الناس يضحون بأعز ما لديهم: عائلاتهم وأصدقاؤهم.»

لكنه قبل أن يكمل، تشنج الجرذ كأنه مسموم، ونزف الدم من عينيه قبل أن ينهار بين الزجاج.

______
Arisu san 
 

هرع خلفها، فرأها تدخل غرفة. توقف عند ممر الطابق الثالث. كانت الغرفة رقم 13، مكان انتحار أحدهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «نعم، بدت حزينة. أظن وفاتها غامضة، ومرتبطة بهذه القصاصات،» قال “هان فاي”، عارضًا الرموز.

 

حمل حقيبته واتجه إلى السلالم، لكنه شعر بقشعريرة في إصبعه. خاتم المالك يحذره: هل الخطر يأتي من الأعلى؟

 

______ Arisu san   

 

 

 

بعد كل ما مر به، أدرك “هان فاي” معنى “التحول”: ليس سوى نزع القناع، لتظهر الحقيقة كما يراها صاحب المذبح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل تسببت هذه الرسالة بألمك؟ من كتبها؟ سأجلبه إليكِ إن خرجت من هنا!» قال “هان فاي”.

 

«حسب الأسطورة، إذا ألقيت شيئًا ثمينًا في البئر، تنال البركة والحظ. فبُني مذبح للبئر، ومع الوقت، بدأ الناس يضحون بأعز ما لديهم: عائلاتهم وأصدقاؤهم.»

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك “هان فاي” الحقيبة بيد ومقبض سلاح بالأخرى، جسده مشدود بالتوتر.

 

«صه!» تقدمت المرأة إلى الغرفة.

 

كانت الكلمات الأصلية مطموسة، وبقيت جملة واحدة مكتوبة بأصابع محترقة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

هرع خلفها، فرأها تدخل غرفة. توقف عند ممر الطابق الثالث. كانت الغرفة رقم 13، مكان انتحار أحدهم.

 

حفظ “هان فاي” الرموز الغريبة، واقترب من إكمال الأحجية. لم يفهم كل الرموز، لكنه استنتج بعض معانيها:

 

لم يفهم الطقوس، لكنه تذكر حديث هوانغ يين: رجل مسن، مختص بالتاريخ، مات في لعبة “الحياة المثالية”، واكتشف أن شخصياتها تتبع طقوس دفن غريبة، مختلفة عن الواقع، وكأن قانون آخر يحكم الموت داخل اللعبة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس “هان فاي”، متذكرًا مذكرات صاحب المذبح: “دخلت عالم الذكريات في الأول من ديسمبر. مع الوقت، سيزداد البرد، وتقل ساعات النهار.”

 

«بل ما الذي أتى بك؟ من فتح لك الباب؟ هل صنعت مفتاحًا؟» سألت المرأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

«أنا نادم جدًا، لكن الوقت فات. المدير يطاردني، وأنا فريسته التالية. لن أعيش طويلاً، لكن في أيامي المتبقية، أريد مساعدتكِ،» قال.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقاومًا النعاس، جلس “هان فاي” في الحمام يفكك الأوراق. لم يكن خبيرًا بالألغاز، لكنه يمتلك ذاكرة وملاحظة استثنائية. بينما يرى الآخرون رموزًا عشوائية، كان يميز أدق التفاصيل.

 

«دخلت غرفة الصبي، ووجدت والدته محبوسة موصولة بأمصال! اتصلت بالإسعاف فورًا،» روى “هان فاي” بحيوية.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «نعم، بدت حزينة. أظن وفاتها غامضة، ومرتبطة بهذه القصاصات،» قال “هان فاي”، عارضًا الرموز.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت “هان فاي” فرأى امرأة بالأبيض تصعد الدرج. أليست مستأجرة الطابق الثالث؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كانت الكلمات الأصلية مطموسة، وبقيت جملة واحدة مكتوبة بأصابع محترقة:

 

لم يجرؤ “هان فاي” على الاقتراب بحماقة، فالصبي، رغم مظهره الطبيعي، يخفي وحشًا مرعبًا في أعماقه.

 

«أظنني رأيتكِ في الأوهام. تساءلت عن طائرة ورقية في غرفة التخزين، ثم أدركت أنكِ كنتِ تراقبينني. أرسلتِ لي واحدة،» قال.

 

«كونك مالك عقار ليس سهلاً، خاصة مع مستأجر مثلي،» قال “هان فاي” مازحًا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط