بعد فترة وجيزة، بدا المتجر الصغير يعجّ بالضجيج والحماس. كان هناك من ينادون على صاحبه بو. بعد ذلك، جاء دور طلب الأطباق.
فتح بو فانغ عينيه. فجأة، نهض من مكانه. فرك عينيه الناعستين وتثاءب.
من يجب عليه أن يختار ليكون المتدرب المتبقي؟
بعد أن غسل بو فانغ وجهه وشطف فمه، خرج من غرفته. كانت غرفة الضيوف، كالعادة، مغلقة بإحكام.
“سيدي بو، أرز البيض المقلي جاهز.” عندما رأت يو فو أن بو فانغ قد حصل أخيرًا على بعض الوقت للراحة، قالت بسحر.
نزل بو فانغ إلى الطابق السفلي، ووصل إلى المطبخ. بدا كعادته، خاليًا من أي غبار. كان نظيفًا لدرجة أن النظر إليه يُشعرك بالراحة. ربت بو فانغ على بطن وايتي الممتلئ، وضمّ شفتيه. كان مزاجه خاليًا تمامًا من القلق.
كان ني يان قد جاء أيضًا لتوديع بو فانغ قبل بضعة أيام. وحاول أيضًا إخبار ني يان بقبولها كمتدربة، لأنه، مهما كان رأيه، كان ني يان الشخص الأنسب لذلك.
التقط بو فانغ سكين المطبخ الثقيل الفريد وبدأ تدريبه اليومي على استخدام السكاكين ومهارات النحت. بدا سكين المطبخ الثقيل خفيفًا جدًا في يديه، مما جعله يبدو غريبًا.
بعد أن استنشقت رائحة الأضلاع الحلوة والحامضة التي تفوح في الهواء، حركت يو فو ذيلها ونزلت ببطء من الطابق الثاني. بنظرة سريعة، رأت بو فانغ يمارس مهاراته في الطهي داخل المطبخ. على الفور، امتلأ وجهها بالإعجاب.
“سيد بو، لماذا سألت أختي ولم تسألني؟ ألا ترغب بمعرفة إن كنتُ مستعدًا لتعلم الطبخ منك؟” قال شياو شياو لونغ بغضب.
“صباح الخير، مالك بو.” ابتسم يو فو وحيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقى بو فانغ نظرةً عليها وأومأ برأسه بخفة. كان تركيزه منصبًّا على طهي الأضلاع الحلوة والحامضة، بينما نظرت يو فو إلى أسلوب بو فانغ بفضول. كانت متشوقةً للغاية للأضلاع الحلوة والحامضة التي كانت تفوح منها رائحة عطرية زكية.
دوّت خطواتٌ حادةٌ وواضحةٌ في الزقاق الضيق. بعد ذلك، دخل شخصان مألوفان إلى متجر بو فانغ الصغير.
طهى بو فانغ الأضلاع الحلوة والحامضة بمهارة، بينما كان يو فو يدرسها بجدية. بدا مشهدهما متناغمًا للحظة.
أُخرجت الأضلاع الحلوة والحامضة من المقلاة، وسُكِّبت عليها رشة سخية من العصير. أخذ بو فانغ الوعاء الخزفي وغادر المطبخ.
يا صاحبي بو، خلال الأشهر القليلة الماضية، رُحِّلنا إلى المدينة الجنوبية من قِبل والدنا. كان عدم قدرتنا على تناول أطباق صاحبي بو… معاناةً مؤلمةً للغاية! اليوم، وصلنا أخيرًا. علينا أن نشبع أنفسنا بالطعام! لعق شياو شياو لونغ شفتيه وقال بحماس.
“استمر في التدرب على استخدام السكين ومهارات النحت. لاحقًا، سأُقيّم أرزك المقلي بالبيض،” مرّ بو فانغ بيو فو وقال بلا مبالاة. بعد ذلك، دخل المتجر الصغير وفتح أبوابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بلاكي، حان وقت الأكل”، قال بو فانغ.
وضع ضلوعًا حلوة وحامضة عطرة أمام بلاكي وفرك ظهرها برفق. بعد ذلك، نهض بو فانغ، وسحب كرسيًا وجلس عليه عند المدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كالعادة، بدأ بو فانغ العمل على أطباق المطعم. ارتعشت سكينه، فتم تقطيع المكونات بسرعة فائقة. كانت السرعة عالية جدًا لدرجة أنها بدت وكأنها صورة ضبابية في عيون الآخرين! على الجانب الآخر، كان يو فو في حالة ذهول. كان عمل سكين المالك بو… مخيفًا للغاية!
هبت رياح الربيع حاملةً معها برودة الصباح الباكر الخفيفة. كانت هادئةً ولطيفةً جدًا، تُشعر المرء برغبةٍ في العودة إلى النوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استمر في التدرب على استخدام السكين ومهارات النحت. لاحقًا، سأُقيّم أرزك المقلي بالبيض،” مرّ بو فانغ بيو فو وقال بلا مبالاة. بعد ذلك، دخل المتجر الصغير وفتح أبوابه.
في المطبخ، التقطت يو فو سكين المطبخ الذي اختارته بالأمس وبدأت بتقطيع المكونات التي أعدها لها بو فانغ. كانت كثيرة، إذ امتلأ الحوض الكبير عن آخره.
كانت يو فو تتدرب على استخدام السكين بضمير حي. حتى صاحبتها بو الماهرة كانت تتدرب يوميًا أيضًا. ما عذرها لعدم التدريب بضمير حي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد فترة وجيزة، بدا المتجر الصغير يعجّ بالضجيج والحماس. كان هناك من ينادون على صاحبه بو. بعد ذلك، جاء دور طلب الأطباق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استمر في التدرب على استخدام السكين ومهارات النحت. لاحقًا، سأُقيّم أرزك المقلي بالبيض،” مرّ بو فانغ بيو فو وقال بلا مبالاة. بعد ذلك، دخل المتجر الصغير وفتح أبوابه.
نظرت يو فو إلى الحوض نصف المكتمل، وشعرت بخدر في معصمها. شعرت ببعض الارتباك على الفور.
“هذا هو أرز البيض المقلي. من فضلك استمتع به،” قال يو فو.
دخل بو فانغ المطبخ ورأى يو فو في حالة من الذعر. ارتبك قليلاً وقال: “ما الخطب؟ ألم أقل سابقًا، كطاهٍ، يجب أن تثق بمهاراتك؟”
“أنا… لم أستطع تقطيع جميع المكونات.” احمر وجه يو فو وقالت بخجل.
دوّت خطواتٌ حادةٌ وواضحةٌ في الزقاق الضيق. بعد ذلك، دخل شخصان مألوفان إلى متجر بو فانغ الصغير.
كانت يو فو في حالة ذهول لا تنقطع. نظرت إلى طاولة الطهي بدهشة. لم تكن طاولة الطهي هذه موجودة هناك بالأمس… كيف ظهرت فجأة اليوم؟ يا لها من سحر!
اندهش بو فانغ. ألقى نظرة سريعة على المكونات نصف المكتملة، فانعقدت شفتاه. ربت على رأس يو فو وقال: “لم أشترط عليكِ إنهاء تقطيع جميع هذه المكونات، فهي مخصصة للتدريب فقط. حسنًا، لنتوقف عن التدريب على استخدام السكين. اطبخي لي بعضًا من الأرز المقلي لأتذوقه.”
فتح بو فانغ عينيه. فجأة، نهض من مكانه. فرك عينيه الناعستين وتثاءب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهدت يو فو بارتياح. ظنت أن بو فانغ سيوبخها بشدة بسبب ذلك.
“سيدي بو، أرز البيض المقلي جاهز.” عندما رأت يو فو أن بو فانغ قد حصل أخيرًا على بعض الوقت للراحة، قالت بسحر.
دخل بو فانغ المطبخ ورأى يو فو في حالة من الذعر. ارتبك قليلاً وقال: “ما الخطب؟ ألم أقل سابقًا، كطاهٍ، يجب أن تثق بمهاراتك؟”
ظهرت طاولة طهي صغيرة بجانب طاولة المطبخ الكبيرة. نظر بو فانغ إليها وهو يفرك أنفه. منذ متى ظهرت هذه الطاولة؟ لا شك أن هذه الطاولة قد أعدّها النظام.
“اذهب إلى طاولة الطهي تلك لتحضير أرزك المقلي. في المستقبل، ستكون هذه الطاولة ملكك.” أشار بو فانغ إلى طاولة الطهي الصغيرة التي ظهرت فجأةً وقال ليو فو.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
“اذهب إلى طاولة الطهي تلك لتحضير أرزك المقلي. في المستقبل، ستكون هذه الطاولة ملكك.” أشار بو فانغ إلى طاولة الطهي الصغيرة التي ظهرت فجأةً وقال ليو فو.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
كانت يو فو في حالة ذهول لا تنقطع. نظرت إلى طاولة الطهي بدهشة. لم تكن طاولة الطهي هذه موجودة هناك بالأمس… كيف ظهرت فجأة اليوم؟ يا لها من سحر!
لكن يو فو أدركت أن بعض الأمور من الأفضل تركها دون إجابة. لذلك، اختارت المكونات اللازمة وبدأت بتحضير أرزها المقلي بالبيض.
ظهرت طاولة طهي صغيرة بجانب طاولة المطبخ الكبيرة. نظر بو فانغ إليها وهو يفرك أنفه. منذ متى ظهرت هذه الطاولة؟ لا شك أن هذه الطاولة قد أعدّها النظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كالعادة، بدأ بو فانغ العمل على أطباق المطعم. ارتعشت سكينه، فتم تقطيع المكونات بسرعة فائقة. كانت السرعة عالية جدًا لدرجة أنها بدت وكأنها صورة ضبابية في عيون الآخرين! على الجانب الآخر، كان يو فو في حالة ذهول. كان عمل سكين المالك بو… مخيفًا للغاية!
وضعت بو فانغ أطباقًا عطرية متنوعة على النافذة. سارت أويانغ شياويي نحوها، وابتسامتها تعلو وجهها، وهي تحمل الأطباق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا شياو شياولونغ وحدق في بو فانغ. تغيّرت ملامحه فجأةً وأصبح ساخطًا بعض الشيء!
“سيدي بو، أرز البيض المقلي جاهز.” عندما رأت يو فو أن بو فانغ قد حصل أخيرًا على بعض الوقت للراحة، قالت بسحر.
هل بدأ مالك بو فعليًا في قبول المتدربين؟
أومأ بو فانغ برأسه وخرج من المطبخ. رحّب به الزبائن بحرارة، فأومأ لهم بو فانغ. سحب كرسيًا وجلس عليه، وطلب من يو فو وضع الأرز المقلي على الطاولة.
طهى بو فانغ الأضلاع الحلوة والحامضة بمهارة، بينما كان يو فو يدرسها بجدية. بدا مشهدهما متناغمًا للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرّ الوقت سريعًا، وقد تعلمت يو فو من بو فانغ طويلًا. وبفضل تدريبها المتواصل، أصبحت العديد من الأطباق تُضاهي بو فانغ تقريبًا في مذاقها.
كان أرز يو فو المقلي بالبيض يفوح منه عطرٌ زكي. كان أطيب بكثير من أرز يو فو المقلي بالبيض الذي أعدته كاختبار. ربما كان ذلك بفضل المكونات المستخدمة.
يبدو أن هذا الشاب قد ازداد طولًا مؤخرًا، وأصبح مظهره أجمل. أصبح… أكثر أنوثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ بو فانغ ملعقة ووضعها في فمه. انبعثت منه رائحة عطرة على الفور. امتزجت رائحة البيض مع رائحة الأرز الحلوة، مما أثار براعم التذوق لديه. ارتسمت على وجهه ابتسامة خفيفة، وشعر بالدهشة.
بعد فترة وجيزة، بدا المتجر الصغير يعجّ بالضجيج والحماس. كان هناك من ينادون على صاحبه بو. بعد ذلك، جاء دور طلب الأطباق.
شدة الحرارة لا تزال غير جيدة، والتحكم في تردد الطاقة الحقيقي بعيد المنال. كان الطعم مقبولًا، ولكن ذلك يعود إلى المكونات المستخدمة. عليك أن تُحسن الطهي وتختبر كل تغيير في المكونات. كان تقييم بو فانغ كما كان من قبل. مباشر وحازم.
أخذ بو فانغ ملعقة ووضعها في فمه. انبعثت منه رائحة عطرة على الفور. امتزجت رائحة البيض مع رائحة الأرز الحلوة، مما أثار براعم التذوق لديه. ارتسمت على وجهه ابتسامة خفيفة، وشعر بالدهشة.
أومأت يو فو برأسها باستمرار وهي تستمع إلى تقييم بو فانغ بجدية.
أخذ بو فانغ ملعقة ووضعها في فمه. انبعثت منه رائحة عطرة على الفور. امتزجت رائحة البيض مع رائحة الأرز الحلوة، مما أثار براعم التذوق لديه. ارتسمت على وجهه ابتسامة خفيفة، وشعر بالدهشة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرّ الوقت سريعًا، وقد تعلمت يو فو من بو فانغ طويلًا. وبفضل تدريبها المتواصل، أصبحت العديد من الأطباق تُضاهي بو فانغ تقريبًا في مذاقها.
مرّ الوقت سريعًا، وقد تعلمت يو فو من بو فانغ طويلًا. وبفضل تدريبها المتواصل، أصبحت العديد من الأطباق تُضاهي بو فانغ تقريبًا في مذاقها.
اذكروا الله:
من بين الأطباق، كان الأرز المقلي بالبيض ما يميّزها. ففي النهاية، كان هذا أول طبق تتعلّمه.
في تلك الأيام، علّمها بو فانغ أيضًا طبقين آخرين: الضلوع الحلوة والحامضة واللحم الأحمر المطهو ببطء. كانت صعوبة الضلوع الحلوة والحامضة عالية جدًا. تدربت يو فو طويلًا، لكنها لم تستطع أبدًا تلبية توقعات بو فانغ. في كل مرة، كانت تتعرض لانتقادات لاذعة من بو فانغ بسبب ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تقييم بو فانغ الأكثر قسوةً وصرامةً على الإطلاق. كان يبحث دائمًا عن عيوب أطباقها، ثم يُحللها لها بالتفصيل، مما يجعلها تشعر وكأن طبقها أصبح بلا قيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تثاءب بو فانغ. نهض من كرسيه وتمدد.
عند المدخل، استلقى بو فانغ على كرسيه نائماً ونظر إلى السحب المنجرفة في السماء.
فوجئ بو فانغ وسقطت نظراته على شياو شياولونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حملت يو فو طبقًا وخرجت. وضعته أمام أحد الزبائن وابتسمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا هو أرز البيض المقلي. من فضلك استمتع به،” قال يو فو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
كان ذلك الزبون من رواد المطعم الدائمين. سابقًا، عندما طلبت بو فانغ من يو فو إحضار أطباقها لتذوقها، كان هذا الشخص واحدًا منهم. قال بو فانغ إنه بعد أن يتذوق الزبون، يمكنهم أخذ أي كمية من الكريستال تناسب هذا المطعم من أرز البيض المقلي.
كان تقييم بو فانغ الأكثر قسوةً وصرامةً على الإطلاق. كان يبحث دائمًا عن عيوب أطباقها، ثم يُحللها لها بالتفصيل، مما يجعلها تشعر وكأن طبقها أصبح بلا قيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن تذوق هذا العميل أرز يو فو المقلي بالبيض، على الرغم من أنه كان لا يزال يفتقر إلى بعض الشيء مقارنةً بأرز بو فانغ، إلا أنه لا يزال يأخذ بلورة مرضية.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
في ذلك الوقت، تأثرت يو فو بشدة. كانت هذه أول بلورة تحصل عليها بعد تلك الممارسات الصارمة!
“سيد بو، لماذا سألت أختي ولم تسألني؟ ألا ترغب بمعرفة إن كنتُ مستعدًا لتعلم الطبخ منك؟” قال شياو شياو لونغ بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تثاءب بو فانغ. نهض من كرسيه وتمدد.
“مرّ نصف شهر… ما زال ينقصنا متدرب إضافي،” واصل بو فانغ الاستلقاء على كرسيه بينما هبت رياح الربيع. استعاد صفاء ذهنه على الفور وعبس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتدت شياو يانيو حجابها بطريقة مثقفة وراقية ووجدت مكانًا للجلوس دون عناء.
عبس بو فانغ. شياو يانيو لم تكن حرة…
من يجب عليه أن يختار ليكون المتدرب المتبقي؟
التقط بو فانغ سكين المطبخ الثقيل الفريد وبدأ تدريبه اليومي على استخدام السكاكين ومهارات النحت. بدا سكين المطبخ الثقيل خفيفًا جدًا في يديه، مما جعله يبدو غريبًا.
خوان إير، من يعشق فطيرة البيض؟ كانت بو فانغ في حيرة من أمرها. خلال نصف شهر، استفسرت بو فانغ من لوه سانيانغ. أخبرتها لوه سانيانغ ببراءة أن في قلب خوان إير، لا يوجد سوى فطيرة البيض. كانت تحب فطائر البيض، ولن تقضي وقتًا طويلًا في تعلم أطباق بو فانغ الأخرى.
شدة الحرارة لا تزال غير جيدة، والتحكم في تردد الطاقة الحقيقي بعيد المنال. كان الطعم مقبولًا، ولكن ذلك يعود إلى المكونات المستخدمة. عليك أن تُحسن الطهي وتختبر كل تغيير في المكونات. كان تقييم بو فانغ كما كان من قبل. مباشر وحازم.
“النظام! كيف هي موهبة شياو شياو لونغ في الطهي؟”
هذا جعل بو فانغ مذهولًا في تلك اللحظة.
كان ني يان قد جاء أيضًا لتوديع بو فانغ قبل بضعة أيام. وحاول أيضًا إخبار ني يان بقبولها كمتدربة، لأنه، مهما كان رأيه، كان ني يان الشخص الأنسب لذلك.
أومأت يو فو برأسها باستمرار وهي تستمع إلى تقييم بو فانغ بجدية.
“صباح الخير، مالك بو.” ابتسم يو فو وحيا.
للأسف… عندما جاء ني يان، كانت مستعجلة. لاحظ بو فانغ أن ني يان كان متحمسًا أيضًا لطلبه، لكن يبدو أنها كانت مشغولة بأمر أهم. على مضض، تبعت السكير العجوز وغادرت.
لذلك، قلّ عدد المرشحين المتاحين لبو فانغ للاختيار من بينهم. ومع اقتراب الموعد النهائي الذي حدده النظام، انتابه بعض الذعر.
“المالك بو… أستطيع أخيرًا تناول أطباقك مرة أخرى!”
تثاءب بو فانغ. نهض من كرسيه وتمدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف… عندما جاء ني يان، كانت مستعجلة. لاحظ بو فانغ أن ني يان كان متحمسًا أيضًا لطلبه، لكن يبدو أنها كانت مشغولة بأمر أهم. على مضض، تبعت السكير العجوز وغادرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتدت شياو يانيو حجابها بطريقة مثقفة وراقية ووجدت مكانًا للجلوس دون عناء.
دوّت خطواتٌ حادةٌ وواضحةٌ في الزقاق الضيق. بعد ذلك، دخل شخصان مألوفان إلى متجر بو فانغ الصغير.
أومأ بو فانغ برأسه وخرج من المطبخ. رحّب به الزبائن بحرارة، فأومأ لهم بو فانغ. سحب كرسيًا وجلس عليه، وطلب من يو فو وضع الأرز المقلي على الطاولة.
فوجئ بو فانغ وسقطت نظراته على شياو شياولونغ.
“المالك بو… أستطيع أخيرًا تناول أطباقك مرة أخرى!”
في اللحظة التي دخل فيها بو فانغ، فتح ظلٌّ فمه متذمرًا. كان هذا الشخص هو الشاب الوسيم، شياو شياو لونغ.
المدينة الجنوبية. كانت مدينة كبيرة تقع في الجزء الجنوبي من إمبراطورية الرياح الخفيفة. ورغم فخامة العاصمة الإمبراطورية، إلا أنها كانت مدينة كبيرة مهيبة.
نزل بو فانغ إلى الطابق السفلي، ووصل إلى المطبخ. بدا كعادته، خاليًا من أي غبار. كان نظيفًا لدرجة أن النظر إليه يُشعرك بالراحة. ربت بو فانغ على بطن وايتي الممتلئ، وضمّ شفتيه. كان مزاجه خاليًا تمامًا من القلق.
يبدو أن هذا الشاب قد ازداد طولًا مؤخرًا، وأصبح مظهره أجمل. أصبح… أكثر أنوثة.
مع أن هذا العرض مغرٍ للغاية، إلا أنه أمر مؤسف… بعد أيام قليلة، سنضطر للسفر إلى المدينة الجنوبية مجددًا. لا أعتقد أنه من الممكن أن تتاح لي فرصة تعلم الطبخ من المالك بو. شعرت شياو يانيو بالندم الشديد لدرجة أنها شعرت برغبة في عدم الذهاب إلى المدينة الجنوبية للبقاء هناك وتعلم الطبخ. لكن أمور المدينة الجنوبية كانت بالغة الأهمية، فلم يكن أمامها خيار سوى الذهاب.
ارتدت شياو يانيو حجابها بطريقة مثقفة وراقية ووجدت مكانًا للجلوس دون عناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا شياو شياولونغ وحدق في بو فانغ. تغيّرت ملامحه فجأةً وأصبح ساخطًا بعض الشيء!
أُخرجت الأضلاع الحلوة والحامضة من المقلاة، وسُكِّبت عليها رشة سخية من العصير. أخذ بو فانغ الوعاء الخزفي وغادر المطبخ.
نظرت أويانغ شياويي إلى شياو يانيو، ثم ركضت نحوها فرحًا على الفور.
في ذلك الوقت، تأثرت يو فو بشدة. كانت هذه أول بلورة تحصل عليها بعد تلك الممارسات الصارمة!
أشرقت عينا بو فانغ عندما رأى الشخصين. شياو يانيو وشياو شياولونغ؟ هذا صحيح، كيف يمكنه نسيان هذين الشقيقين؟
أُخرجت الأضلاع الحلوة والحامضة من المقلاة، وسُكِّبت عليها رشة سخية من العصير. أخذ بو فانغ الوعاء الخزفي وغادر المطبخ.
يا صاحبي بو، خلال الأشهر القليلة الماضية، رُحِّلنا إلى المدينة الجنوبية من قِبل والدنا. كان عدم قدرتنا على تناول أطباق صاحبي بو… معاناةً مؤلمةً للغاية! اليوم، وصلنا أخيرًا. علينا أن نشبع أنفسنا بالطعام! لعق شياو شياو لونغ شفتيه وقال بحماس.
“أنا… لم أستطع تقطيع جميع المكونات.” احمر وجه يو فو وقالت بخجل.
المدينة الجنوبية. كانت مدينة كبيرة تقع في الجزء الجنوبي من إمبراطورية الرياح الخفيفة. ورغم فخامة العاصمة الإمبراطورية، إلا أنها كانت مدينة كبيرة مهيبة.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
لم يهتم بو فانغ بشياو شياولونغ الذي لا يطاق لكنه نظر إلى شياو يانيو أولاً وسألها إذا كانت مهتمة بأن تصبح متدربة لديه لتتعلم الطبخ منه.
عبس بو فانغ. شياو يانيو لم تكن حرة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدّق شياو يانيو وشياو شياولونغ في بو فانغ بنظرةٍ فارغة. ماذا حدث تحديدًا أثناء وجودهما خارج العاصمة الإمبراطورية؟
من بين الأطباق، كان الأرز المقلي بالبيض ما يميّزها. ففي النهاية، كان هذا أول طبق تتعلّمه.
وضعت بو فانغ أطباقًا عطرية متنوعة على النافذة. سارت أويانغ شياويي نحوها، وابتسامتها تعلو وجهها، وهي تحمل الأطباق.
هل بدأ مالك بو فعليًا في قبول المتدربين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استمر في التدرب على استخدام السكين ومهارات النحت. لاحقًا، سأُقيّم أرزك المقلي بالبيض،” مرّ بو فانغ بيو فو وقال بلا مبالاة. بعد ذلك، دخل المتجر الصغير وفتح أبوابه.
مع أن هذا العرض مغرٍ للغاية، إلا أنه أمر مؤسف… بعد أيام قليلة، سنضطر للسفر إلى المدينة الجنوبية مجددًا. لا أعتقد أنه من الممكن أن تتاح لي فرصة تعلم الطبخ من المالك بو. شعرت شياو يانيو بالندم الشديد لدرجة أنها شعرت برغبة في عدم الذهاب إلى المدينة الجنوبية للبقاء هناك وتعلم الطبخ. لكن أمور المدينة الجنوبية كانت بالغة الأهمية، فلم يكن أمامها خيار سوى الذهاب.
“أنا… لم أستطع تقطيع جميع المكونات.” احمر وجه يو فو وقالت بخجل.
كان ني يان قد جاء أيضًا لتوديع بو فانغ قبل بضعة أيام. وحاول أيضًا إخبار ني يان بقبولها كمتدربة، لأنه، مهما كان رأيه، كان ني يان الشخص الأنسب لذلك.
عبس بو فانغ. شياو يانيو لم تكن حرة…
هل بدأ مالك بو فعليًا في قبول المتدربين؟
اتسعت عينا شياو شياولونغ وحدق في بو فانغ. تغيّرت ملامحه فجأةً وأصبح ساخطًا بعض الشيء!
كالعادة، بدأ بو فانغ العمل على أطباق المطعم. ارتعشت سكينه، فتم تقطيع المكونات بسرعة فائقة. كانت السرعة عالية جدًا لدرجة أنها بدت وكأنها صورة ضبابية في عيون الآخرين! على الجانب الآخر، كان يو فو في حالة ذهول. كان عمل سكين المالك بو… مخيفًا للغاية!
نزل بو فانغ إلى الطابق السفلي، ووصل إلى المطبخ. بدا كعادته، خاليًا من أي غبار. كان نظيفًا لدرجة أن النظر إليه يُشعرك بالراحة. ربت بو فانغ على بطن وايتي الممتلئ، وضمّ شفتيه. كان مزاجه خاليًا تمامًا من القلق.
“سيد بو، لماذا سألت أختي ولم تسألني؟ ألا ترغب بمعرفة إن كنتُ مستعدًا لتعلم الطبخ منك؟” قال شياو شياو لونغ بغضب.
كانت يو فو في حالة ذهول لا تنقطع. نظرت إلى طاولة الطهي بدهشة. لم تكن طاولة الطهي هذه موجودة هناك بالأمس… كيف ظهرت فجأة اليوم؟ يا لها من سحر!
شعر أن بو فانغ تجاهله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت يو فو في حالة ذهول لا تنقطع. نظرت إلى طاولة الطهي بدهشة. لم تكن طاولة الطهي هذه موجودة هناك بالأمس… كيف ظهرت فجأة اليوم؟ يا لها من سحر!
فوجئ بو فانغ وسقطت نظراته على شياو شياولونغ.
“النظام! كيف هي موهبة شياو شياو لونغ في الطهي؟”
ظهرت طاولة طهي صغيرة بجانب طاولة المطبخ الكبيرة. نظر بو فانغ إليها وهو يفرك أنفه. منذ متى ظهرت هذه الطاولة؟ لا شك أن هذه الطاولة قد أعدّها النظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد تقييم النظام، تبيّن أن موهبة شياو شياو لونغ الطهوية تُلبي المتطلبات. لو علّمه المضيف كيفية طهي الأرز المقلي بالبيض، فمن المرجح أن يستغرق يومًا ونصفًا لتعلمه.
بعد أن غسل بو فانغ وجهه وشطف فمه، خرج من غرفته. كانت غرفة الضيوف، كالعادة، مغلقة بإحكام.
“صباح الخير، مالك بو.” ابتسم يو فو وحيا.
انفتح فم بو فانغ… ما هذا الهراء؟ هل يمتلك هذا النوع من موهبة الطهي حقًا؟!
يا صاحبي بو، خلال الأشهر القليلة الماضية، رُحِّلنا إلى المدينة الجنوبية من قِبل والدنا. كان عدم قدرتنا على تناول أطباق صاحبي بو… معاناةً مؤلمةً للغاية! اليوم، وصلنا أخيرًا. علينا أن نشبع أنفسنا بالطعام! لعق شياو شياو لونغ شفتيه وقال بحماس.
أيها النظام، هل من الممكن أنكم أخطأتم في ظنه؟ إنه شياو شياو لونغ… وليس شياو يانيو.
كان تقييم بو فانغ الأكثر قسوةً وصرامةً على الإطلاق. كان يبحث دائمًا عن عيوب أطباقها، ثم يُحللها لها بالتفصيل، مما يجعلها تشعر وكأن طبقها أصبح بلا قيمة.
من يجب عليه أن يختار ليكون المتدرب المتبقي؟
> ملاحظة من المترجم:
وضع ضلوعًا حلوة وحامضة عطرة أمام بلاكي وفرك ظهرها برفق. بعد ذلك، نهض بو فانغ، وسحب كرسيًا وجلس عليه عند المدخل.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
شدة الحرارة لا تزال غير جيدة، والتحكم في تردد الطاقة الحقيقي بعيد المنال. كان الطعم مقبولًا، ولكن ذلك يعود إلى المكونات المستخدمة. عليك أن تُحسن الطهي وتختبر كل تغيير في المكونات. كان تقييم بو فانغ كما كان من قبل. مباشر وحازم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن استنشقت رائحة الأضلاع الحلوة والحامضة التي تفوح في الهواء، حركت يو فو ذيلها ونزلت ببطء من الطابق الثاني. بنظرة سريعة، رأت بو فانغ يمارس مهاراته في الطهي داخل المطبخ. على الفور، امتلأ وجهها بالإعجاب.
اذكروا الله:
عند المدخل، استلقى بو فانغ على كرسيه نائماً ونظر إلى السحب المنجرفة في السماء.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
أومأ بو فانغ برأسه وخرج من المطبخ. رحّب به الزبائن بحرارة، فأومأ لهم بو فانغ. سحب كرسيًا وجلس عليه، وطلب من يو فو وضع الأرز المقلي على الطاولة.
كان تقييم بو فانغ الأكثر قسوةً وصرامةً على الإطلاق. كان يبحث دائمًا عن عيوب أطباقها، ثم يُحللها لها بالتفصيل، مما يجعلها تشعر وكأن طبقها أصبح بلا قيمة.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ني يان قد جاء أيضًا لتوديع بو فانغ قبل بضعة أيام. وحاول أيضًا إخبار ني يان بقبولها كمتدربة، لأنه، مهما كان رأيه، كان ني يان الشخص الأنسب لذلك.
لذلك، قلّ عدد المرشحين المتاحين لبو فانغ للاختيار من بينهم. ومع اقتراب الموعد النهائي الذي حدده النظام، انتابه بعض الذعر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات