صاحب بو، أنا زان كونغ، أحد قادة فيلا السحابة البيضاء. اليوم، أتيتُ بحثًا عن فاكهة فهم مسار الخطوط الخمسة.
أما فيما يتعلق بشخصية الشيف الشبح، فإن حقيقة أنه كان قادرًا على التجول في القارة والبقاء على قيد الحياة تشهد على أنه لم يكن شخصًا طيب القلب.
في فناء صغير داخل المدينة الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توجه الشيف الشبح وانغ دينغ نحو المقلاة الكبيرة أمامه. ما إن فُتح الغطاء، حتى اندفعت منه على الفور طاقة روحية كثيفة ساخنة. اصطدمت هذه الطاقة الروحية بوجهه المتجعد، فملأت الهواء من حوله.
أخذ نفسًا عميقًا، وشعر وكأن أنفه يحترق، مما أجبره على التراجع خطوة إلى الوراء وعقد حاجبيه حيث أصبح الإحساس بالحرق لا يطاق.
> ملاحظة من المترجم:
“مرق اللحم الجوهري، الذي غُلي بخلاصة وحش روحي من الدرجة الخامسة، بالإضافة إلى إكسير عُثر عليه في أنقاض خلال رحلاتي عبر القارة، هو الأفضل على الإطلاق.” أشرقت عينا الشيف الشبح، وارتجف جسده من النشوة.
“مرق اللحم الجوهري، الذي غُلي بخلاصة وحش روحي من الدرجة الخامسة، بالإضافة إلى إكسير عُثر عليه في أنقاض خلال رحلاتي عبر القارة، هو الأفضل على الإطلاق.” أشرقت عينا الشيف الشبح، وارتجف جسده من النشوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مسار فايف سترايبس – فاكهة الفهم… يجب أن أحصل عليه بالتأكيد. الماء موحل بما فيه الكفاية. أتساءل إن كان المطعم الصغير قد دُمّر أم لا؛ تقول الشائعات إن خبيرًا من الصف الثامن يقيم هناك… مع ذلك، كان من المفترض أن يصبح هذا المطعم الصغير أرضًا قاحلة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عكست كلماته مشاعر الحاضرين، إذ استمروا في التحديق بغضب في بو فانغ. وما زاد من استياء الحشد هو أن تعبير وجه بو فانغ لم يتغير إطلاقًا تحت أنظار الجميع.
تمتم الشيف الشبح لنفسه بينما كان يحرك المرق، مما أدى إلى ظهور رائحة كريهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأخرج جرة من الخزف بحجم قبضة اليد ومستديرة الشكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد فتح الغطاء، ملأ الشيف الشبح البرطمان بمرق اللحم المغلي من المقلاة، بما يكفي لملء البرطمان بالكامل.
حدق بيان تشانجكونج بغضب في الرجلين الآخرين، وهو يضغط على أسنانه، “هذا الرجل العجوز سيدفع عشرة آلاف بلورة!!”
مع مرق اللحم الجوهري هذا، حتى ضد سيد حرب من الصف الثامن، لا تزال لديّ فرصة للقتال. للأسف… الآثار الجانبية للمرق كبيرة جدًا، يجب أن أحصل على فاكهة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة.
أما فيما يتعلق بشخصية الشيف الشبح، فإن حقيقة أنه كان قادرًا على التجول في القارة والبقاء على قيد الحياة تشهد على أنه لم يكن شخصًا طيب القلب.
أمسك الشيف الشبح بإحكام جرة المرق الساخن في يده، وارتدى مجموعة من الجلباب الأسود وغادر الفناء الصغير.
حدق بيان تشانجكونج بغضب في الرجلين الآخرين، وهو يضغط على أسنانه، “هذا الرجل العجوز سيدفع عشرة آلاف بلورة!!”
في الخارج، لاحظ حارسان مناوبان ظهور الطاهي الشبح. اتسعت أعينهما، لكن قبل أن ينطقا بكلمة واحدة، ذبحهما الطاهي الشبح في لمح البصر. برزت على عينيه نظرة باردة.
هؤلاء أشخاصٌ أرسلهم جي تشنغ شيويه لمراقبته. بالطبع، كان على علمٍ بذلك. كان الأمرُ مُرهِقًا عليه للغاية قبل ذلك. الآن، ومع نضج فاكهة فهم مسار الخطوط الخمسة، من الطبيعي ألا يكون رقيق القلب.
أما فيما يتعلق بشخصية الشيف الشبح، فإن حقيقة أنه كان قادرًا على التجول في القارة والبقاء على قيد الحياة تشهد على أنه لم يكن شخصًا طيب القلب.
اذكروا الله:
ارتسمت على وجه الطاهي الشبح نظرة ساخرة. وما زال ممسكًا بالجرة، ثم خطا خطوات واسعة للأمام بلمحة قصيرة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع انهيار البناء من حوله، تطايرت الرمال في الزقاق. تجمّع عدد كبير من الخبراء، وسُمِعَت أنفاسهم بصعوبة، وعيونهم محمرّة، تُحدّق باهتمام في المتجر الصغير المختبئ في الزقاق.
مع انهيار البناء من حوله، تطايرت الرمال في الزقاق. تجمّع عدد كبير من الخبراء، وسُمِعَت أنفاسهم بصعوبة، وعيونهم محمرّة، تُحدّق باهتمام في المتجر الصغير المختبئ في الزقاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خارج مدخل المطعم وقفت مجموعة غريبة: شاب نحيف، وفتاة صغيرة محبوبة وكلب ممتلئ الجسم.
كانوا يتحدثون عن البلورات، لا عن العملات الذهبية. عشرة آلاف بلورة… ثمنٌ باهظٌ كالسماء. مجرد شراء فاكهة واحدة من فاكهة “المسار المتفهم”… قد لا يستحق ذلك.
لم يكن صوت بو فانغ عاليًا ولا غاضبًا. كانت هذه طريقته اليومية في الكلام، ومع ذلك أذهل الجميع.
في يد بو فانغ، كانت ثلاث فواكه من خمسة خطوط لفهم المسار، نضجت للتو، وبرزت بألوان زاهية وطاقة روحية قوية. استمر هالتها في ملء المكان، متحديةً الزقاق المليء بالخبراء لإثارة المشاكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بام!
وأخرج جرة من الخزف بحجم قبضة اليد ومستديرة الشكل.
قد تكون ثمار فهم المسار ذات الخطوط الخمسة الثلاث في يد بو فانغ فرصةً سانحةً لهم. الحصول على إحداها سيكون الفرصة الأمثل لهم، إذ يمنحهم فرصةً لتحقيق اختراقٍ لطالما حلموا به…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق حشد الخبراء، وقد استنفدوا طاقتهم، نحو مطعم بو فانغ، وعلى وجوههم نظرة جشع. وبينما اندفع الجميع، بدت الأرض تهتز من شدة الزخم المرعب. حتى وجه تشان كونغ بدأ يتغير.
بالنسبة لاسياد الحرب الذين يطيرون في الهواء، كان الأمر مفيدًا لهم بعض الشيء. مع أن فاكهة فهم مسار الخطوط الخمسة كانت ثمينة، إلا أنها كانت ذات فائدة هائلة لقديسي المعركة فقط. في نظر سيد حرب من الصف الثامن، كان التأثير أضعف. مع ذلك، فإن الحصول عليها لن يكون سيئًا على الإطلاق، بل سيظل كنزًا .
أظهرت نظرات التوقع للجميع بوضوح أنهم افترضوا أن بو فانغ سيبيع الفاكهة.
بعد كل شيء، كان قد وعد وو يونباي بالحصول على واحدة من فاكهة فهم المسار ذات الخمسة خطوط.
بينما كان بو فانغ يعانق فاكهة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة، ألقى نظرة خاطفة على الحشد ونفد صبره. عليه أن يُكمل مهمة النظام المؤقتة، فثلاث فاكهة لم تكن كافية له، فكيف له أن يُشاركها مع الآخرين؟
بعد كل شيء، كان قد وعد وو يونباي بالحصول على واحدة من فاكهة فهم المسار ذات الخمسة خطوط.
بام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد نظر إلى وجه تشان كونغ المهيب.
من بين أنقاض جدار، شوهد شخصٌ أشعثٌ يزحف خارجًا. كان مظهره بائسًا، جسده كله مغطى بدماءٍ طازجة، وملامحه شريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كحة، كحة!” سعل بيان تشانغكونغ دمًا وعيناه مليئتان بالرعب. تخيل أن مخلب كلب سيُثير فيه خوفًا أكبر بكثير من دمية الرجل الحديدي التي واجهها.
بعد فتح الغطاء، ملأ الشيف الشبح البرطمان بمرق اللحم المغلي من المقلاة، بما يكفي لملء البرطمان بالكامل.
في لحظة، ردّ النظام بجدية: “لن يُحتسب. مستوى زراعة المضيف يعتمد على مبيعات المطعم. لذا، يجب أن تكون جميع المبيعات من الأطباق التي يطبخها المضيف. إذا بيعت الفاكهة، فلن تُحتسب أي زيادة في البلورات ضمن زيادة مستوى الزراعة.”
“هذا المطعم الصغير… لا يمكن تصوره حقًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الشيخ بيان!” ركض مو لينغفنغ مسرعًا في الزقاق إلى جانب بيان تشانغكونغ. وقعت عيناه على جثة الرجل، الملطخة بالدماء، وهو يسنده. لم يستطع مو لينغفنغ تحمل المنظر، فتنهد تنهيدة باردة. كان الذي أمامه سيد حرب من الدرجة الثامنة، ومع ذلك كان لا يزال مُنهكًا بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عكست كلماته مشاعر الحاضرين، إذ استمروا في التحديق بغضب في بو فانغ. وما زاد من استياء الحشد هو أن تعبير وجه بو فانغ لم يتغير إطلاقًا تحت أنظار الجميع.
عشرة آلاف بلورة…
هذا الكلب… هل يمكن أن يكون الوحش الأعظم الأسطوري؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت فيلا السحابة البيضاء إحدى القوى العظمى في مستنقع الأرواح الوهمي. مع أن الحاضرين لم يتمكنوا من تمييزها، إلا أن الشيخ بيان تعرّف عليها، فبدأ وجهه يتغير. بفضل منصبه كشيخ، أدرك بطبيعة الحال قوة فيلا السحابة البيضاء. كانت قوةً تُضاهي قوة معبد الآلهة الثلاثة في الأراضي البرية.
ألم يكن بو فانغ ينوي التخلي عن فاكهة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة؟ هل كان ينوي الاحتفاظ بالكنوز السماوية الثلاثة؟
وحشٌ خارق… حتى في أعمق بقاع البراري، كان وجود مثل هذا الكائن محظورًا. تخيلوا وجود كائنٍ مرعبٍ كهذا في هذه المدينة وفي هذا الزقاق تحديدًا.
“حسنًا… هذا الكنز لا يمكن أن يكون حكرًا على شخص واحد!”
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
صاحب بو، أنا زان كونغ، أحد قادة فيلا السحابة البيضاء. اليوم، أتيتُ بحثًا عن فاكهة فهم مسار الخطوط الخمسة.
لقد ثني زاوية فمه بينما قال بلا مشاعر، “ومع ذلك … أنا لا أخطط لإعطاء فاكهة فهم المسار ذات الخمسة خطوط لأي منكم.”
أثارت كلمات بو فانغ دهشة كبيرة. كان بيان تشانغ كونغ في حالة ذهول، والغضب يتصاعد بداخله.
في مواجهة قوات المعركة القوية في المطعم، اختار تشان كونغ أخيرًا التنازل وقام بتحية القبضة والنخيل لإظهار الاحترام لبو فانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأوا أنه أحد قادة فيلا السحابة البيضاء، بدأ الناس من المناطق المحيطة بالهمس لبعضهم البعض.
“هذا المطعم الصغير… لا يمكن تصوره حقًا!”
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
كانت فيلا السحابة البيضاء إحدى القوى العظمى في مستنقع الأرواح الوهمي. مع أن الحاضرين لم يتمكنوا من تمييزها، إلا أن الشيخ بيان تعرّف عليها، فبدأ وجهه يتغير. بفضل منصبه كشيخ، أدرك بطبيعة الحال قوة فيلا السحابة البيضاء. كانت قوةً تُضاهي قوة معبد الآلهة الثلاثة في الأراضي البرية.
لقد نظر إلى وجه تشان كونغ المهيب.
“أيها النظام، إذا بعتُ الفاكهة، فهل ستُعتبر البلورات من أرباح المتجر؟” سأل النظام بعد تفكير طويل.
في يد بو فانغ، كانت ثلاث فواكه من خمسة خطوط لفهم المسار، نضجت للتو، وبرزت بألوان زاهية وطاقة روحية قوية. استمر هالتها في ملء المكان، متحديةً الزقاق المليء بالخبراء لإثارة المشاكل.
صاحب بو، أنا بيان تشانغكونغ، أحد شيوخ المعابد الثلاثة في البرية. جئتُ أيضًا بحثًا عن فاكهة فهم مسار الخطوط الخمسة.
ماذا!
من بعيد، بدأ السكير العجوز يضحك، لكنه لم يتقدم ليُعرّف بنفسه. ارتشف رشفة من النبيذ، ثم مسح فمه فرحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المالك بو أراد أن يستغل نفسه في النهاية! اقبضوا عليه!”
وحشٌ خارق… حتى في أعمق بقاع البراري، كان وجود مثل هذا الكائن محظورًا. تخيلوا وجود كائنٍ مرعبٍ كهذا في هذه المدينة وفي هذا الزقاق تحديدًا.
سقطت أنظار الأشخاص المحيطين على بو فانغ، منتظرين بفارغ الصبر.
وقف بو فانغ عند مدخل المطعم، بلا مشاعر، وعيناه تتجولان في أرجاء المكان. عَقَدَ حاجبيه وهو ينظر إلى الزقاق المتضرر.
“أيها النظام، إذا بعتُ الفاكهة، فهل ستُعتبر البلورات من أرباح المتجر؟” سأل النظام بعد تفكير طويل.
“أعرف سبب مجيئكم اليوم، ثمار مسار الفهم ذات الخطوط الخمسة الثلاثة التي بين يدي”، قال بو فانغ وهو يرفع يده. جذبت ثمار مسار الفهم ذات الخطوط الخمسة الثلاثة بريقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بام!
ولكنه سرعان ما سحب يده ليخفي الفواكه الثلاث.
“صاحب بو، أمام هذا العدد الكبير من الناس، تجرأت على سرقة الفواكه الثلاث لنفسك. هذا ليس لطيفًا على الإطلاق،” قال تشان كونغ ببرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
> ملاحظة من المترجم:
لم يكن وجه تشان كونغ سعيدًا. لم يتوقع أبدًا أن يصدر بو فانغ بيان رفض قوي كهذا.
لقد ثني زاوية فمه بينما قال بلا مشاعر، “ومع ذلك … أنا لا أخطط لإعطاء فاكهة فهم المسار ذات الخمسة خطوط لأي منكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد سماع كلمات بو فانغ، انفجر السكير العجوز ضحكًا. وبينما كان يُحضّر قرعة النبيذ ليرتشفها، انبعثت رائحة النبيذ العطرة.
كان جميع الحاضرين في حالة ذهول. وسرعان ما انتابهم القلق في آنٍ واحد.
ألم يكن بو فانغ ينوي التخلي عن فاكهة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة؟ هل كان ينوي الاحتفاظ بالكنوز السماوية الثلاثة؟
أثار هذا التصريح استياء الجميع. لقد قطعوا مسافة طويلة للوصول إلى المدينة الإمبراطورية لإمبراطورية رياح النور، كل ذلك من أجل ثمار فهم مسار الخطوط الخمسة. لو كان بو فانغ يريد الاحتفاظ بالثمار لنفسه… يا له من تصرف أناني أغضب الحشد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن وجه تشان كونغ سعيدًا. لم يتوقع أبدًا أن يصدر بو فانغ بيان رفض قوي كهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا المطعم الصغير… لا يمكن تصوره حقًا!”
“صاحب بو، أمام هذا العدد الكبير من الناس، تجرأت على سرقة الفواكه الثلاث لنفسك. هذا ليس لطيفًا على الإطلاق،” قال تشان كونغ ببرود.
عندما رأوا أنه أحد قادة فيلا السحابة البيضاء، بدأ الناس من المناطق المحيطة بالهمس لبعضهم البعض.
في فناء صغير داخل المدينة الإمبراطورية.
عكست كلماته مشاعر الحاضرين، إذ استمروا في التحديق بغضب في بو فانغ. وما زاد من استياء الحشد هو أن تعبير وجه بو فانغ لم يتغير إطلاقًا تحت أنظار الجميع.
ارتفعت أصوات التوبيخ، ومع ارتفاعها، ازداد حماس الحشد وهم يوبخون بو فانغ. تزايدت نية القتل.
هز بو فانغ رأسه ونظر إلى زان كونغ بشك، “اختلستَ؟ تقول إني اختلستَ؟ لقد فزتُ ببذرة “مسار التفاهم” هذه بنزاهة وشفافية، بفوزي بالجائزة الأولى في وليمة المئة عائلة في المدينة الإمبراطورية. وبما أنني فزتُ بها، فهذا يعني أن البذرة ملكي. زرعتُ البذرة في مطعمي واعتنيت بها من الإنبات إلى النضج… تقول إني اختلستَ، كم أنت وقح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في مواجهة قوات المعركة القوية في المطعم، اختار تشان كونغ أخيرًا التنازل وقام بتحية القبضة والنخيل لإظهار الاحترام لبو فانغ.
لم يكن صوت بو فانغ عاليًا ولا غاضبًا. كانت هذه طريقته اليومية في الكلام، ومع ذلك أذهل الجميع.
أما فيما يتعلق بشخصية الشيف الشبح، فإن حقيقة أنه كان قادرًا على التجول في القارة والبقاء على قيد الحياة تشهد على أنه لم يكن شخصًا طيب القلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد لف فمه وهو يستدير ليشق طريقه عائداً إلى المطعم، حيث كان يشعر بالكسل للجدال مع الحشد.
كان ذلك صحيحًا. شجرة فهم الطريق ذات الخطوط الخمسة كانت ملكًا لبو فانغ. كان هو المالك الشرعي للكنز . لم يكن هناك ما يمنعه من التنازل عن ثمار فهم الطريق ذات الخطوط الخمسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد سماع كلمات بو فانغ، انفجر السكير العجوز ضحكًا. وبينما كان يُحضّر قرعة النبيذ ليرتشفها، انبعثت رائحة النبيذ العطرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الكلب… هل يمكن أن يكون الوحش الأعظم الأسطوري؟
وأخرج جرة من الخزف بحجم قبضة اليد ومستديرة الشكل.
لكن هناك ثلاث ثمارٍ لفهم المسار بخمسة خطوط، ومع ذلك تريدها كلها لنفسك. هذا سيُغضب الجميع. الكنز السماوي فرصة ذهبية. أنت…” صرخ أحدهم بين الحشد رغماً عنه.
أثار هذا التصريح استياء الجميع. لقد قطعوا مسافة طويلة للوصول إلى المدينة الإمبراطورية لإمبراطورية رياح النور، كل ذلك من أجل ثمار فهم مسار الخطوط الخمسة. لو كان بو فانغ يريد الاحتفاظ بالثمار لنفسه… يا له من تصرف أناني أغضب الحشد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا… هذا الكنز لا يمكن أن يكون حكرًا على شخص واحد!”
ارتفعت أصوات التوبيخ، ومع ارتفاعها، ازداد حماس الحشد وهم يوبخون بو فانغ. تزايدت نية القتل.
“إذا لم يتمكن هذا الرجل العجوز من الحصول على هذا الكنز اليوم، فسأقاتلك. من يحرم هذا الرجل العجوز من فرصة تحقيق اختراق سيكون عدوي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاها! يعجبني هذا النوع من الحلول السلمية. لا جدوى من القتل بلا معنى. هذا الرجل العجوز مستعدٌّ لإخراج تسعة آلاف بلورة. ففي النهاية، فاكهة “فايف سترايبس باث-أندرسندريشن فروت” ينبغي أن تكون مكونًا مناسبًا لتخمير النبيذ. تكلم السكير العجوز أخيرًا ضاحكًا.
ارتفعت أصوات التوبيخ، ومع ارتفاعها، ازداد حماس الحشد وهم يوبخون بو فانغ. تزايدت نية القتل.
بينما كان بو فانغ يعانق فاكهة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة، ألقى نظرة خاطفة على الحشد ونفد صبره. عليه أن يُكمل مهمة النظام المؤقتة، فثلاث فاكهة لم تكن كافية له، فكيف له أن يُشاركها مع الآخرين؟
“كحة، كحة!” سعل بيان تشانغكونغ دمًا وعيناه مليئتان بالرعب. تخيل أن مخلب كلب سيُثير فيه خوفًا أكبر بكثير من دمية الرجل الحديدي التي واجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد لف فمه وهو يستدير ليشق طريقه عائداً إلى المطعم، حيث كان يشعر بالكسل للجدال مع الحشد.
بعد كل شيء، كان قد وعد وو يونباي بالحصول على واحدة من فاكهة فهم المسار ذات الخمسة خطوط.
“المالك بو، سأستخدم البلورات لشراء فاكهة فهم المسار ذي الخمسة خطوط!” فتح بيان تشانجكونج فمه بصمت بينما كان يحدق في بو فانغ.
“أعرف سبب مجيئكم اليوم، ثمار مسار الفهم ذات الخطوط الخمسة الثلاثة التي بين يدي”، قال بو فانغ وهو يرفع يده. جذبت ثمار مسار الفهم ذات الخطوط الخمسة الثلاثة بريقها.
“حسنًا… البلورات ليست مشكلة.” أومأ مو لينغفينغ برأسه عندما أدرك ذلك.
كان قلب بو فانغ يتألم. ومع ذلك، صر على أسنانه وردّ على بيان تشانغ كونغ بتعبيرٍ خالٍ من المشاعر: “هل أبدو أنا، مالك بو، كشخصٍ يفتقر إلى البلورات؟ مهما عُرض من بلوراتٍ مقابل فاكهة فهم مسار الخمسة خطوط… لن أبيعها.”
منذ أن استدار بو فانغ وواجه بيان تشانجكونج، اعتقدوا أنه كان يفكر في بيع فاكهة فهم المسار ذات الخمسة خطوط.
على الفور، كان بيان تشانجكونج سعيدًا، “أنا على استعداد لدفع خمسة آلاف بلورة مقابل فاكهة واحدة من فاكهة فهم المسار ذات الخمسة خطوط. هل المالك بو مهتم؟”
ألم يكن بو فانغ ينوي التخلي عن فاكهة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة؟ هل كان ينوي الاحتفاظ بالكنوز السماوية الثلاثة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خمسة آلاف بلورة مقابل فاكهة واحدة من فاكهة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة. بصراحة، كان السعر مناسبًا جدًا. ففي النهاية، زادت فاكهة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة من فرصة قديس معركة من الدرجة السابعة للوصول إلى مستوى إله الحرب، مع أن احتمالية تحقيق ذلك لم تكن مائة بالمائة. لذا، فإن دفع خمسة آلاف بلورة مقابلها لا يزال ينطوي على مخاطرة.
“لعنة الله عليك! من أجل فرصة للاختراق، الجميع معي!”
“أنا على استعداد لدفع سبعة آلاف بلورة.” أبلغ تشان كونغ عن رقم أعلى بينما ألقى نظرة على باين تشانجكونج.
ارتفعت أصوات التوبيخ، ومع ارتفاعها، ازداد حماس الحشد وهم يوبخون بو فانغ. تزايدت نية القتل.
هاها! يعجبني هذا النوع من الحلول السلمية. لا جدوى من القتل بلا معنى. هذا الرجل العجوز مستعدٌّ لإخراج تسعة آلاف بلورة. ففي النهاية، فاكهة “فايف سترايبس باث-أندرسندريشن فروت” ينبغي أن تكون مكونًا مناسبًا لتخمير النبيذ. تكلم السكير العجوز أخيرًا ضاحكًا.
تمتم الشيف الشبح لنفسه بينما كان يحرك المرق، مما أدى إلى ظهور رائحة كريهة.
“حسنًا… البلورات ليست مشكلة.” أومأ مو لينغفينغ برأسه عندما أدرك ذلك.
حدق بيان تشانجكونج بغضب في الرجلين الآخرين، وهو يضغط على أسنانه، “هذا الرجل العجوز سيدفع عشرة آلاف بلورة!!”
أخذ نفسًا عميقًا، وشعر وكأن أنفه يحترق، مما أجبره على التراجع خطوة إلى الوراء وعقد حاجبيه حيث أصبح الإحساس بالحرق لا يطاق.
عشرة آلاف بلورة…
في فناء صغير داخل المدينة الإمبراطورية.
قد تكون ثمار فهم المسار ذات الخطوط الخمسة الثلاث في يد بو فانغ فرصةً سانحةً لهم. الحصول على إحداها سيكون الفرصة الأمثل لهم، إذ يمنحهم فرصةً لتحقيق اختراقٍ لطالما حلموا به…
فجأة، تنهد الجميع في الحشد.
عندما تم عرض ما يكفي من الفوائد أمام الجماهير، اختفت كل المخاوف من وايتي والوحش الأعظم.
هز بو فانغ رأسه ونظر إلى زان كونغ بشك، “اختلستَ؟ تقول إني اختلستَ؟ لقد فزتُ ببذرة “مسار التفاهم” هذه بنزاهة وشفافية، بفوزي بالجائزة الأولى في وليمة المئة عائلة في المدينة الإمبراطورية. وبما أنني فزتُ بها، فهذا يعني أن البذرة ملكي. زرعتُ البذرة في مطعمي واعتنيت بها من الإنبات إلى النضج… تقول إني اختلستَ، كم أنت وقح؟”
كانوا يتحدثون عن البلورات، لا عن العملات الذهبية. عشرة آلاف بلورة… ثمنٌ باهظٌ كالسماء. مجرد شراء فاكهة واحدة من فاكهة “المسار المتفهم”… قد لا يستحق ذلك.
ربما كانت ثروة قديس المعركة بأكملها حوالي عشرة آلاف بلورة.
“حسنًا… البلورات ليست مشكلة.” أومأ مو لينغفينغ برأسه عندما أدرك ذلك.
حتى الآن، لا تزال عينا بو فانغ تحملان نفس التعبير البارد. نظر إلى كل هؤلاء الجشعين، ثم تنهد.
لذا، شعر الجميع في الحشد أن بو فانغ سيقبل الصفقة. ففي النهاية، كان المبلغ لا يُقاوم.
“حسنًا… البلورات ليست مشكلة.” أومأ مو لينغفينغ برأسه عندما أدرك ذلك.
بطبيعة الحال، كان بو فانغ مُغرٍ. عشرة آلاف بلورة… لو استطاع تحويلها إلى زراعته، لكان ذلك قد وفر عليه الكثير من العمل.
لم يكن وجه تشان كونغ سعيدًا. لم يتوقع أبدًا أن يصدر بو فانغ بيان رفض قوي كهذا.
“أيها النظام، إذا بعتُ الفاكهة، فهل ستُعتبر البلورات من أرباح المتجر؟” سأل النظام بعد تفكير طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الفور، كان بيان تشانجكونج سعيدًا، “أنا على استعداد لدفع خمسة آلاف بلورة مقابل فاكهة واحدة من فاكهة فهم المسار ذات الخمسة خطوط. هل المالك بو مهتم؟”
في لحظة، ردّ النظام بجدية: “لن يُحتسب. مستوى زراعة المضيف يعتمد على مبيعات المطعم. لذا، يجب أن تكون جميع المبيعات من الأطباق التي يطبخها المضيف. إذا بيعت الفاكهة، فلن تُحتسب أي زيادة في البلورات ضمن زيادة مستوى الزراعة.”
“لعنة الله عليك! من أجل فرصة للاختراق، الجميع معي!”
كان بو فانغ بلا تعبير. بالطبع… كان يعلم أن النظام لن يُتيح له أي اختصار.
أظهرت نظرات التوقع للجميع بوضوح أنهم افترضوا أن بو فانغ سيبيع الفاكهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بو فانغ بلا تعبير. بالطبع… كان يعلم أن النظام لن يُتيح له أي اختصار.
كان قلب بو فانغ يتألم. ومع ذلك، صر على أسنانه وردّ على بيان تشانغ كونغ بتعبيرٍ خالٍ من المشاعر: “هل أبدو أنا، مالك بو، كشخصٍ يفتقر إلى البلورات؟ مهما عُرض من بلوراتٍ مقابل فاكهة فهم مسار الخمسة خطوط… لن أبيعها.”
ماذا!
أثارت كلمات بو فانغ دهشة كبيرة. كان بيان تشانغ كونغ في حالة ذهول، والغضب يتصاعد بداخله.
هز بو فانغ رأسه ونظر إلى زان كونغ بشك، “اختلستَ؟ تقول إني اختلستَ؟ لقد فزتُ ببذرة “مسار التفاهم” هذه بنزاهة وشفافية، بفوزي بالجائزة الأولى في وليمة المئة عائلة في المدينة الإمبراطورية. وبما أنني فزتُ بها، فهذا يعني أن البذرة ملكي. زرعتُ البذرة في مطعمي واعتنيت بها من الإنبات إلى النضج… تقول إني اختلستَ، كم أنت وقح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المالك بو أراد أن يستغل نفسه في النهاية! اقبضوا عليه!”
> ملاحظة من المترجم:
كانت كلمات بو فانغ كالسكين التي قضت على آمال الحاضرين. ولم يستطع الحشد في النهاية مقاومة اتخاذ أي إجراء.
“هذه الفرصة للجميع، كيف يمكن أن يأخذها كلها لنفسه! اقتُل! اغتنم الثمار!”
“لعنة الله عليك! من أجل فرصة للاختراق، الجميع معي!”
كانت كلمات بو فانغ كالسكين التي قضت على آمال الحاضرين. ولم يستطع الحشد في النهاية مقاومة اتخاذ أي إجراء.
منذ أن استدار بو فانغ وواجه بيان تشانجكونج، اعتقدوا أنه كان يفكر في بيع فاكهة فهم المسار ذات الخمسة خطوط.
عندما رأوا أنه أحد قادة فيلا السحابة البيضاء، بدأ الناس من المناطق المحيطة بالهمس لبعضهم البعض.
عندما تم عرض ما يكفي من الفوائد أمام الجماهير، اختفت كل المخاوف من وايتي والوحش الأعظم.
صاحب بو، أنا بيان تشانغكونغ، أحد شيوخ المعابد الثلاثة في البرية. جئتُ أيضًا بحثًا عن فاكهة فهم مسار الخطوط الخمسة.
حتى الآن، لا تزال عينا بو فانغ تحملان نفس التعبير البارد. نظر إلى كل هؤلاء الجشعين، ثم تنهد.
انطلق حشد الخبراء، وقد استنفدوا طاقتهم، نحو مطعم بو فانغ، وعلى وجوههم نظرة جشع. وبينما اندفع الجميع، بدت الأرض تهتز من شدة الزخم المرعب. حتى وجه تشان كونغ بدأ يتغير.
حتى الآن، لا تزال عينا بو فانغ تحملان نفس التعبير البارد. نظر إلى كل هؤلاء الجشعين، ثم تنهد.
“صاحب بو، أمام هذا العدد الكبير من الناس، تجرأت على سرقة الفواكه الثلاث لنفسك. هذا ليس لطيفًا على الإطلاق،” قال تشان كونغ ببرود.
“بما أن الجميع حريصون على السعي إلى موتهم… فليكن ذلك.”
“صاحب بو، أمام هذا العدد الكبير من الناس، تجرأت على سرقة الفواكه الثلاث لنفسك. هذا ليس لطيفًا على الإطلاق،” قال تشان كونغ ببرود.
أخذ نفسًا عميقًا، وشعر وكأن أنفه يحترق، مما أجبره على التراجع خطوة إلى الوراء وعقد حاجبيه حيث أصبح الإحساس بالحرق لا يطاق.
> ملاحظة من المترجم:
في مواجهة قوات المعركة القوية في المطعم، اختار تشان كونغ أخيرًا التنازل وقام بتحية القبضة والنخيل لإظهار الاحترام لبو فانغ.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
من بين أنقاض جدار، شوهد شخصٌ أشعثٌ يزحف خارجًا. كان مظهره بائسًا، جسده كله مغطى بدماءٍ طازجة، وملامحه شريرة.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الكلب… هل يمكن أن يكون الوحش الأعظم الأسطوري؟
اذكروا الله:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف بو فانغ عند مدخل المطعم، بلا مشاعر، وعيناه تتجولان في أرجاء المكان. عَقَدَ حاجبيه وهو ينظر إلى الزقاق المتضرر.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
“إذا لم يتمكن هذا الرجل العجوز من الحصول على هذا الكنز اليوم، فسأقاتلك. من يحرم هذا الرجل العجوز من فرصة تحقيق اختراق سيكون عدوي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
ارتسمت على وجه الطاهي الشبح نظرة ساخرة. وما زال ممسكًا بالجرة، ثم خطا خطوات واسعة للأمام بلمحة قصيرة.
بعد كل شيء، كان قد وعد وو يونباي بالحصول على واحدة من فاكهة فهم المسار ذات الخمسة خطوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى الآن، لا تزال عينا بو فانغ تحملان نفس التعبير البارد. نظر إلى كل هؤلاء الجشعين، ثم تنهد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات