Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 54

لقد اُعيد تفعيل حسابك [1]

لقد اُعيد تفعيل حسابك [1]

الفصل 54 – لقد أُعيد تفعيل حسابك [1]

“هل هو بسبب البث؟ إن كان كذلك، فعليّ أن أكرره كثيرًا…”

“هـ-هــاه.”

تاك!

للمرة الأولى، استيقظت في الموعد المحدد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الحادثة التي وقعت في اليوم السابق، ومن خلال تحقيق دقيق أجرته الشرطة، تبيّن أن الوضع أخطر بكثير مما كان متوقعًا، مما استدعى تدخل ‘BAU’ بشكل مباشر، وأجبر فريقًا متخصصًا على القدوم والتحقيق في الأمر.

نظرت إلى ساعتي، فوجدت أنها الثامنة صباحًا. فركت عينيّ وتمططت بجسدي، ثم نهضت من السرير وأخذت حمامًا سريعًا قبل أن أستعد للذهاب إلى العمل.

أصبح هذا الأمر مقلقًا بشكل خاص حينما سمع العملاء الذين أُوفدوا إلى المهمة صوت صفير معين قادم من جهاز قياس الطاقة.

‘صحيح، لقد قلت إنني سأتفقد الأمر فور استيقاظي…’

“أنا أكثر انحرافًا مما كنت أتصور.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كنت أنظّف أسناني، وجهت انتباهي نحو هاتفي.

أريـد أن أفـعـل الـمـزيـد.

راودني الفضول فجأة بشأن اللعبة.

“هــذا… هــذا…”

كيف كان أداؤها؟

ابتلعت ريقي بينما كنت أكتب اسم اللعبة في شريط البحث بتوتر.

فتحت الهاتف وحدّقت فيه بتوتر، وكان إبهامي يحوم فوق تطبيق ‘دوك’. كان قلبي يخفق بسرعة زائدة بينما نقرت على الأيقونة، أراقب التطبيق وهو يُحمّل ببطء.

“أنا أكثر انحرافًا مما كنت أتصور.”

وفي اللحظة التي فُتِحَ فيها، انجذبت عيناي إلى حالة الحساب: موقوف.

“الإشارة قوية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هبط قلبي قليلاً، لكنني لم أُفاجأ كثيرًا، فقد كنت أتوقع هذا. كنت فقط آمل أن يكونوا قد حلّوا المشكلة بحلول الآن.

وما إن ارتفع الغطاء رويدًا، حتى اتسعت أعين العملاء في ذهول. هناك، في عمق التابوت، كانت دوّامة من الظلام تدور، فراغ حالك كأنما يبتلع الضوء من حوله. أخذ الهواء يزداد ثقلاً وبرودة، وبدأت ملامح الوجوه تتشوّه تحت وطأة الرهبة.

‘ليس غريبًا، عادةً ما يأخذون يومًا أو يومين في مثل هذه الأمور.’

وسرعان ما وقعت عيناي على لعبتي، وسرعان ما بدأت ملامحي تتراخى.

ما زلت واثقًا من أن حسابي سيُعاد تفعيله قريبًا.

ابتلعت ريقي بينما كنت أكتب اسم اللعبة في شريط البحث بتوتر.

الأهم من كل ذلك كان معرفة حال اللعبة نفسها. هل نجحت الحيلة الدعائية أم لا؟

ذلك عدد جنوني من المراجعات! خصوصًا عندما نأخذ في الاعتبار أن قلةً من اللاعبين فقط هم من يكلّفون أنفسهم عناء كتابة مراجعة.

ابتلعت ريقي بينما كنت أكتب اسم اللعبة في شريط البحث بتوتر.

أطلقت ضحكة قسرية قبل أن أشرع أخيرًا في الاطلاع على تقييمات اللعبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أستطع منع ذهني من الانجراف نحو أسوأ السيناريوهات الممكنة. بدأت أفكر في ردّة فعل كايل والأشياء التي سأضطر للقيام بها إن فشلت في المهمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابه عميل آخر، بتعبير مشدود.

الثواني القليلة التي استغرقها الأمر لكتابة اسم اللعبة بدت وكأنها دهر، وحين بحثت عن اسم اللعبة وضغطت عليه، ظهرت مجموعة من النتائج.

تمسكت بحواف المغسلة، وذراعاي ترتجفان كأنهما بالكاد تحملان جسدي.

وسرعان ما وقعت عيناي على لعبتي، وسرعان ما بدأت ملامحي تتراخى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير أن الحماسة سرعان ما تلاشت لحظة تحميل أول نتيجة بحث. وبدلًا منها، شعرت بملامحي تتجمد شيئًا فشيئًا.

تاك!

للمرة الأولى، استيقظت في الموعد المحدد.

سقطت فرشاة الأسنان من فمي، وذهني فارغ تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…بوابة قد فُتحت! أبلغوا المكتب بالحالة فورًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استغرقني الأمر لحظة لأعود إلى وعيي، وعندما فعلت، شعرت بمعجون الأسنان ينزلق من فمي.

كلما قرأت المزيد منها، كلما غطيت وجهي بيدي.

“هــذا… هــذا…”

الثواني القليلة التي استغرقها الأمر لكتابة اسم اللعبة بدت وكأنها دهر، وحين بحثت عن اسم اللعبة وضغطت عليه، ظهرت مجموعة من النتائج.

مسحت المعجون بسرعة، ورمشـت بعينيّ لأتأكد من أنني لا أتوهم. حتى إنني تحققت مجددًا من أنني ضغطت على اللعبة الصحيحة.

كانت الصفحة ممتلئة بالمراجعات السلبية.

لكن، رغم رمشي، لم يحدث أي تغيير. كانت هي اللعبة الصحيحة، وكل شيء كان حقيقيًا.

“كذلك أنا.”

“آه–”

توقفوا أمام باب سري في الأرض، وتبادلوا النظرات قبل أن يفتحوه ويمضوا عبر نفق طويل وضيّق، وصوت خطواتهم يتردد في آذانهم إلى جانب صوت أجهزة القياس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[المراجعات الأخيرة] (محايدة) 731 مراجعة

يبدو أن معظمها كان من ضحايا الليلة الماضية، أولئك الذين عانوا من الصرخات. ومع ذلك، كانت هناك أيضًا مراجعات إيجابية قليلة تحتها مباشرة.

ارتجفت يدي وأنا أحدّق في عدد المراجعات على صفحة اللعبة.

ارتجفت يدي وأنا أحدّق في عدد المراجعات على صفحة اللعبة.

صحيح أن “محايدة” على صفحة المراجعات تعني أن الآراء منقسمة بشأن اللعبة، لكن ما كان يهم هو عدد المراجعات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علينا أن نكون حذرين. هذه ليست مجرد حالة روتينية. هناك شيء آخر يجري هنا.”

731…؟

أطلقت ضحكة قسرية قبل أن أشرع أخيرًا في الاطلاع على تقييمات اللعبة.

ذلك عدد جنوني من المراجعات! خصوصًا عندما نأخذ في الاعتبار أن قلةً من اللاعبين فقط هم من يكلّفون أنفسهم عناء كتابة مراجعة.

هذا… لن يُزج بي في السجن بسببه، صحيح؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا يعني أن اللعبة قد باعت عددًا كبيرًا من النسخ!

ارتجفت يدي وأنا أحدّق في عدد المراجعات على صفحة اللعبة.

“هـ-هــــاه.”

وما إن ارتفع الغطاء رويدًا، حتى اتسعت أعين العملاء في ذهول. هناك، في عمق التابوت، كانت دوّامة من الظلام تدور، فراغ حالك كأنما يبتلع الضوء من حوله. أخذ الهواء يزداد ثقلاً وبرودة، وبدأت ملامح الوجوه تتشوّه تحت وطأة الرهبة.

كنت بالكاد أستطيع كبح جماح حماسي بينما كان صدري يرتجف مع كل نفس، وبدأت أبحث عن لعبتي على الويب.

هذا… لن يُزج بي في السجن بسببه، صحيح؟

أردت أن أعرف سبب هذا الانفجار المفاجئ في شعبيتها.

أكـرهـه إلـى حـد الـمـرض.

“هل هو بسبب البث؟ إن كان كذلك، فعليّ أن أكرره كثيرًا…”

“آه–”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غير أن الحماسة سرعان ما تلاشت لحظة تحميل أول نتيجة بحث. وبدلًا منها، شعرت بملامحي تتجمد شيئًا فشيئًا.

سيكون كذبًا إن قلت إن التقييمات السلبية لم تؤثر فيّ. لقد أثرت بي إلى حد ما. اللعبة، رغم أنها أُنجزت على عجل، إلا أنها كانت ثمرة معاناة طويلة وجهد كبير.

“حسنًا…”

هذا… لن يُزج بي في السجن بسببه، صحيح؟

أردت أن أعرف سبب هذا الانفجار المفاجئ في شعبيتها.

لم أكن أعلم حتى كيف أتصرف وأنا أحدق في أول عنوان ظهر أمامي.

أريـد أن أفـعـل الـمـزيـد.

[صرخات تزعزع الأحياء وتغرق خطوط الشرطة باتصالات مذعورة. الجاني؟ لعبة تدعى يوم عادي في المكتب]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أنظّف أسناني، وجهت انتباهي نحو هاتفي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضغطت على الموقع لأجد مقالًا طويلًا عن الأحداث التي وقعت الليلة الماضية، وكيف بثت الصرخات الذعر في عدة أحياء.

همست المرأة، وهي تمد يدها نحو هاتفها.

“هـ-هــــاهــــا.”

أنـا أكـره الـرعـب.

أطلقت ضحكة قسرية قبل أن أشرع أخيرًا في الاطلاع على تقييمات اللعبة.

“حسنًا…”

كلما قرأت المزيد منها، كلما غطيت وجهي بيدي.

ابتلعت ريقي بينما كنت أكتب اسم اللعبة في شريط البحث بتوتر.

[مروع! مروع فحسب! لم أستطع النوم إطلاقًا بسبب هذا! استدعيت الشرطة، واستجوب الجميع! مروع!]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يـمـنـحـنـي رغـبـة فـي الـتـقـيـؤ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[لعبة فظيعة! فظيعة فحسب!]

في أطراف متحف فيلورا للفنون، داس عدة عملاء فوق الأعشاب المتضخمة بأقدامهم.

كانت الصفحة ممتلئة بالمراجعات السلبية.

همست المرأة، وهي تمد يدها نحو هاتفها.

يبدو أن معظمها كان من ضحايا الليلة الماضية، أولئك الذين عانوا من الصرخات. ومع ذلك، كانت هناك أيضًا مراجعات إيجابية قليلة تحتها مباشرة.

صحيح أن “محايدة” على صفحة المراجعات تعني أن الآراء منقسمة بشأن اللعبة، لكن ما كان يهم هو عدد المراجعات.

[لست من عشاق ألعاب الرعب، لكنني قررت تجربة هذه بسبب البث. جودة اللعبة لا تستحق الفخر. الرسومات سيئة، ويمكنني أن أقول إن المطور تجاوز العديد من الخطوات. لكن… لكن… رغم كل هذه العيوب، نجحت اللعبة في جعلي أصرخ. صرخة عالية بما يكفي لجعل الجيران يقلقون. ولهذا، لا يسعني إلا أن أعطيها تقييمًا عاليًا. أوصي بها.]

في أطراف متحف فيلورا للفنون، داس عدة عملاء فوق الأعشاب المتضخمة بأقدامهم.

كانت هناك مراجعة واحدة لفتت انتباهي بشكل خاص. ليس فقط بسبب عدد الإعجابات التي حصدتها، بل أيضًا لما كانت تنقله من صدق.

الأهم من كل ذلك كان معرفة حال اللعبة نفسها. هل نجحت الحيلة الدعائية أم لا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قرأتها عدة مرات قبل أن أضع إعجابي عليها.

ما زلت واثقًا من أن حسابي سيُعاد تفعيله قريبًا.

“…..”

الفصل 54 – لقد أُعيد تفعيل حسابك [1]

بعدها بقليل، وجدت نفسي واقفًا أمام المرآة، وملامحي هادئة على نحو غريب.

“هـ-هــــاه.”

سيكون كذبًا إن قلت إن التقييمات السلبية لم تؤثر فيّ. لقد أثرت بي إلى حد ما. اللعبة، رغم أنها أُنجزت على عجل، إلا أنها كانت ثمرة معاناة طويلة وجهد كبير.

لم يكن شعورًا جيدًا أن أرى الناس يسخرون من عملي.

راودني الفضول فجأة بشأن اللعبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكن، رغم انزعاجي من التقييمات السيئة، إلا أنني كنت أشعر بشيء آخر طاغٍ وأنا أقترب من المغسلة، أحدق في انعكاسي في المرآة.

أصبح هذا الأمر مقلقًا بشكل خاص حينما سمع العملاء الذين أُوفدوا إلى المهمة صوت صفير معين قادم من جهاز قياس الطاقة.

رغم أنها لم تكن سيئة كما من قبل، إلا أن الهالات ما زالت تملأ عينيّ، وشعري المبعثر يغطي وجهي.

في أطراف متحف فيلورا للفنون، داس عدة عملاء فوق الأعشاب المتضخمة بأقدامهم.

تمسكت بحواف المغسلة، وذراعاي ترتجفان كأنهما بالكاد تحملان جسدي.

راودني الفضول فجأة بشأن اللعبة.

أنـا أكـره الـرعـب.

بيب! بيب! بيب!

أكـرهـه إلـى حـد الـمـرض.

الثواني القليلة التي استغرقها الأمر لكتابة اسم اللعبة بدت وكأنها دهر، وحين بحثت عن اسم اللعبة وضغطت عليه، ظهرت مجموعة من النتائج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يـمـنـحـنـي رغـبـة فـي الـتـقـيـؤ.

أريـد أن أفـعـل الـمـزيـد.

ومــع ذلــك…

كنت بالكاد أستطيع كبح جماح حماسي بينما كان صدري يرتجف مع كل نفس، وبدأت أبحث عن لعبتي على الويب.

أنزلت رأسي، أحدق في يدي المرتجفتين، أشعر بشيء قبيح يلتفّ بداخلي بإحكام. وانطبقت شفتاي في خط قاسٍ ومرير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [المراجعات الأخيرة] (محايدة) 731 مراجعة

“أنا أكثر انحرافًا مما كنت أتصور.”

توقفوا أمام باب سري في الأرض، وتبادلوا النظرات قبل أن يفتحوه ويمضوا عبر نفق طويل وضيّق، وصوت خطواتهم يتردد في آذانهم إلى جانب صوت أجهزة القياس.

لأنه، مهما كرهت الرعب…

“هل هو بسبب البث؟ إن كان كذلك، فعليّ أن أكرره كثيرًا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

…فقد أدركت كم أحببت أن أترك أثر الصدمة في نفوس الناس من خلال ما أبدعه.

توقفوا أمام باب سري في الأرض، وتبادلوا النظرات قبل أن يفتحوه ويمضوا عبر نفق طويل وضيّق، وصوت خطواتهم يتردد في آذانهم إلى جانب صوت أجهزة القياس.

الــمــزيــد.

بيب! بيب! بيب!

أريـد أن أفـعـل الـمـزيـد.

ابتلعت ريقي بينما كنت أكتب اسم اللعبة في شريط البحث بتوتر.

“هـ-هــــاه.”

في أطراف متحف فيلورا للفنون، داس عدة عملاء فوق الأعشاب المتضخمة بأقدامهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرير!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد الحادثة التي وقعت في اليوم السابق، ومن خلال تحقيق دقيق أجرته الشرطة، تبيّن أن الوضع أخطر بكثير مما كان متوقعًا، مما استدعى تدخل ‘BAU’ بشكل مباشر، وأجبر فريقًا متخصصًا على القدوم والتحقيق في الأمر.

“…..”

أصبح هذا الأمر مقلقًا بشكل خاص حينما سمع العملاء الذين أُوفدوا إلى المهمة صوت صفير معين قادم من جهاز قياس الطاقة.

همست المرأة، وهي تمد يدها نحو هاتفها.

بيب! بيب!

كيف كان أداؤها؟

أحد العملاء، رجل طويل ذو فك حاد، عبس وهو يحدق في الضوء الوامض على جهازه. قال بصوت متوتر وهو ينفض كتفي سترته: “أحصل على قراءة. إنها قادمة من داخل المبنى.”

لكن، رغم رمشي، لم يحدث أي تغيير. كانت هي اللعبة الصحيحة، وكل شيء كان حقيقيًا.

“كذلك أنا.”

“هـ-هــاه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابه عميل آخر، بتعبير مشدود.

ومــع ذلــك…

“الإشارة قوية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع منع ذهني من الانجراف نحو أسوأ السيناريوهات الممكنة. بدأت أفكر في ردّة فعل كايل والأشياء التي سأضطر للقيام بها إن فشلت في المهمة.

نظرت العميلة الثالثة، امرأة ذات عينين سوداويين حادتين، من شاشتها نحو الآخرين وقالت:

توقفوا أمام باب سري في الأرض، وتبادلوا النظرات قبل أن يفتحوه ويمضوا عبر نفق طويل وضيّق، وصوت خطواتهم يتردد في آذانهم إلى جانب صوت أجهزة القياس.

“هناك خطب ما. هذه… هذه ليست قراءة طاقة عادية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أنظّف أسناني، وجهت انتباهي نحو هاتفي.

ابتلع العميل الرابع، وهو رجل شاب، ريقه، وأصابعه تشد قبضتها حول الجهاز.

ما زلت واثقًا من أن حسابي سيُعاد تفعيله قريبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“علينا أن نكون حذرين. هذه ليست مجرد حالة روتينية. هناك شيء آخر يجري هنا.”

أصبح هذا الأمر مقلقًا بشكل خاص حينما سمع العملاء الذين أُوفدوا إلى المهمة صوت صفير معين قادم من جهاز قياس الطاقة.

كانت القراءة تشير إلى وجود طاقة فائضة غير طبيعية. وهذا لم يكن خبرًا سارًا.

أنـا أكـره الـرعـب.

“هــيــا بــنــا.”

“هـ-هــــاه.”

دخل العملاء المبنى بحذر، يخطون خطواتهم بترقب، متتبعين إشارات الصفير الصادرة من أجهزتهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرير!

توقفوا أمام باب سري في الأرض، وتبادلوا النظرات قبل أن يفتحوه ويمضوا عبر نفق طويل وضيّق، وصوت خطواتهم يتردد في آذانهم إلى جانب صوت أجهزة القياس.

دخل العملاء المبنى بحذر، يخطون خطواتهم بترقب، متتبعين إشارات الصفير الصادرة من أجهزتهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتح النفق على غرفة صغيرة ذات إضاءة خافتة. كان هناك تابوت وحيد في الوسط، فارغ، وخشبُه المصقول يلمع بخفوت تحت الضوء الضعيف. وكان صوت الصفير الآن يرن في آذانهم، يتسارع مع كل ثانية تمر.

“هـ-هــــاهــــا.”

بيب! بيب! بيب!

أردت أن أعرف سبب هذا الانفجار المفاجئ في شعبيتها.

تغيرت ملامح العملاء الأربعة وهم يثبتون أنظارهم على التابوت الفارغ في منتصف الغرفة.

“هــذا… هــذا…”

“الإشارة قادمة من هنا بالضبط.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرقني الأمر لحظة لأعود إلى وعيي، وعندما فعلت، شعرت بمعجون الأسنان ينزلق من فمي.

توتر العملاء وهم يحدقون في التابوت، وحين اقترب منه أحدهم، تنفس بعمق قبل أن يفتحه ببطء.

الــمــزيــد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرير!

صدر صوت صرير بينما كان العميل يرفع غطاء التابوت ببطء.

ذلك عدد جنوني من المراجعات! خصوصًا عندما نأخذ في الاعتبار أن قلةً من اللاعبين فقط هم من يكلّفون أنفسهم عناء كتابة مراجعة.

وما إن ارتفع الغطاء رويدًا، حتى اتسعت أعين العملاء في ذهول. هناك، في عمق التابوت، كانت دوّامة من الظلام تدور، فراغ حالك كأنما يبتلع الضوء من حوله. أخذ الهواء يزداد ثقلاً وبرودة، وبدأت ملامح الوجوه تتشوّه تحت وطأة الرهبة.

أريـد أن أفـعـل الـمـزيـد.

“اللعنة!”

كيف كان أداؤها؟

همست المرأة، وهي تمد يدها نحو هاتفها.

كانت الصفحة ممتلئة بالمراجعات السلبية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…بوابة قد فُتحت! أبلغوا المكتب بالحالة فورًا!”

توقفوا أمام باب سري في الأرض، وتبادلوا النظرات قبل أن يفتحوه ويمضوا عبر نفق طويل وضيّق، وصوت خطواتهم يتردد في آذانهم إلى جانب صوت أجهزة القياس.

 

أكـرهـه إلـى حـد الـمـرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يعني أن اللعبة قد باعت عددًا كبيرًا من النسخ!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط