المُحرق ذاته III
المُحرق ذاته III
وأخيرًا، عند الوصول إلى سيول…
“أنا آسفة بشأن ذلك، السيد ماتيز.”
“إن الأمر يتعلق بسوكهوا.”
“همم؟ حول ماذا؟”
– [برج وكيل بوسان] بوتونغ اليومية: الحكيم سوكهوا يتقدم لإنقاذ الجماهير! نذرٌ لمواساة الأرواح المتجولة في جميع أنحاء شبه الجزيرة!
“إن الأمر يتعلق بسوكهوا.”
وفي هذه الأثناء، وفي نفس الوقت تقريبًا…
في ذلك اليوم، صافحت جيوون كل فردٍ في موكب الجنازة، واحدًا تلو الآخر. وما إن غادر الموكب المتهالك بقيادة ذلك الحكيم الأصلع مدينة بوسان، حتى قالت:
————
“كان ينبغي أن أتعامل مع قوة اجتماعية مضرّة كهذه بنفسي، وأن أنهي كل شيء بهدوء. لكنهم كانوا حثالة تافهة لدرجة أنني تجاهلتهم تمامًا. في المرة القادمة، سأحرص على سحق أي سمكة خسيسة تنفذ من الشبكة.”
“إن الأمر يتعلق بسوكهوا.”
لطالما كانت جيوون مخلصة بلا تردد في مهمة إسقاط الناس. كان في الأمر شيء من الإعجاب…
ومرت الأيام.
إعجاب…
اختيار [وكيل بوسان رقم 1]: وداعٌ حارٌّ من أتباع دايجون لموكب الجنازة الوطني! (صورة)
أهو أمرٌ يدعو للإعجاب حقًّا؟
قلت لها أشياء من قبيل: “لم تعودي بحاجة لإثبات جدارتك مرة بعد مرة”، و”أنت أكثر من يعرف أن العائد لن يتخلى عنك أو ينبذك الآن”، و”سيكون من الغريب أن تتدخل قائدة فريق العمليات في هيئة إدارة الطرق الوطنية ضد جماعة لا يتجاوز عدد أفرادها العشرة”، وما إلى ذلك…
تلاقى نظرانا. كان بريق نظرتها ثابتًا كعادته، يلمع بذات الوهج القاتل.
“كانت محاولة إثارة الصراع بتصويره على أنه صراع بين ‘الموقظين’ والناس العاديين تكتيكًا مقبولًا، ولكن مع سيطرتك على ‘سوق الجنازات’، لم يعد لديهم أي مجال للهيمنة. الموثوقية، السعر، الراحة، وسهولة الوصول —لا مجال لهم للتغلب عليك.”
حاولت ثنيها عن الأمر قدر ما أستطيع.
“آه، أجل. غادروا دايجون هذا الصباح. لم يبقَ منهم الآن سوى ثمانية.”
قلت لها أشياء من قبيل: “لم تعودي بحاجة لإثبات جدارتك مرة بعد مرة”، و”أنت أكثر من يعرف أن العائد لن يتخلى عنك أو ينبذك الآن”، و”سيكون من الغريب أن تتدخل قائدة فريق العمليات في هيئة إدارة الطرق الوطنية ضد جماعة لا يتجاوز عدد أفرادها العشرة”، وما إلى ذلك…
وعلى الرغم من نفاد أموالهم في سيول، فإنهم ما زالوا يسحبون أنفسهم شمالًا.
“همم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عجت شبكة س.غ بالإعلانات.
ربما وصل رجاءي اليائس إليها. أومأت المريضة النفسية برأسها.
“أنا آسفة بشأن ذلك، السيد ماتيز.”
“ومع ذلك، يا سيد ماتيز، لا بد أنك تتمنى سرًا أن أقتل بهدوء هؤلاء الأشخاص الذين لا تكلف نفسك عناء مراقبتهم، وأن أفعل ذلك دون ترك أي أثر.”
ثم يمكنني أن أقول ببساطة ‘قتلتهم لأنني أردت ذلك، فماذا بوسعك أن تفعل حيال ذلك يا سيد ماتيز؟’ ومع ذلك لن تتخلى عني، لذا من الواضح أن قتلهم هو الصواب—”
“لا.”
تعليق كان أسوأ من عدم وجود أي تعليق على الإطلاق.
ثم يمكنني أن أقول ببساطة ‘قتلتهم لأنني أردت ذلك، فماذا بوسعك أن تفعل حيال ذلك يا سيد ماتيز؟’ ومع ذلك لن تتخلى عني، لذا من الواضح أن قتلهم هو الصواب—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان ينبغي أن أتعامل مع قوة اجتماعية مضرّة كهذه بنفسي، وأن أنهي كل شيء بهدوء. لكنهم كانوا حثالة تافهة لدرجة أنني تجاهلتهم تمامًا. في المرة القادمة، سأحرص على سحق أي سمكة خسيسة تنفذ من الشبكة.”
“لا! ليس هذا هو الأمر.”
لا تنظروا إلى الوراء، انطلقوا فحسب. لكن، ولخيبة أملهم، فشل المشروع الذي بدا لهم معقولًا في البداية فشلًا ذريعًا.
“هل أنت متأكد؟”
“ولكن، آه،” أضافت جيوون.
“أنا متأكد!”
عندما غادروا بوسان لأول مرة، عينوا العشرات من الوكالات للقيام بحملة علاقات عامة شاملة، ولكن بحلول الوقت الذي مروا فيه بتشانغوون، وسونتشون، وجيونجو، ودايجون، استمرت الإعلانات في التناقص في التردد.
“هل أنت متأكد تمامًا؟”
تعلق الأمر بسوكهوا.
“نعم! أيتها المختلة!”
بالمناسبة، اعتادت آهريون ترك تعليقات على أي منشور جديد يُنشر على شبكة س.غ. تلك الفتاة الشبحية التي تحولت إلى مقيمة اندمجت مع المجتمع. هل يُعقل أنها كانت شذوذًا حقيقيًا؟
حدّقت بي جيوون بصمتٍ بوجهٍ جامد، ثم غادرت. حتى وهي تغادر، ظلّ وجهها محتفظًا بنظرة الحيرة. “هذا غريب! لو قتلتُ هؤلاء الصغار، لكان ذلك مُريحًا لكَ بالتأكيد، لماذا تُصرّ على رفضي كالتسوندري؟” حتى اختفت عن الأنظار.
ربما وصل رجاءي اليائس إليها. أومأت المريضة النفسية برأسها.
وفي هذه الأثناء، وفي نفس الوقت تقريبًا…
شبه الجزيرة الكورية في الدورة الخامسة والدورة 802 قد تكونان عالمين مختلفين تمامًا. سواءً وُجد فيروس أودومبارا الخالد أم لا، فقد تغيّر الناس ببساطة.
– [وكيل بوسان رقم 1] الرئيس أوه: يا أيها الأرواح الهائمة في محن الدنيا، دعونا نُعزيكم. يا جميع التابعين للحكيم الأول في شبه الجزيرة الكورية، اتحدوا!
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “…أخبار جيدة، وأخبار سيئة أيضًا.”
عجت شبكة س.غ بالإعلانات.
– مجهول: تبدو الأمور منطقية، لول.
– [برج وكيل بوسان] بوتونغ اليومية: الحكيم سوكهوا يتقدم لإنقاذ الجماهير! نذرٌ لمواساة الأرواح المتجولة في جميع أنحاء شبه الجزيرة!
– [الدولة الشرقية] شخض طيب: يا رفاق، هناك حكيم هنا يقول أنه سيحرق نفسه في موجة الوحوش القادمة؟
لم يكن هناك أيُّ مُنَقِّصين بين أتباع سوكهوا المُخلصين. وبطبيعة الحال، لم يكن لديهم وسيلة للإعلان عن مشروعهم على شبكة س.غ. وهذا تحديدًا هو الغرض من “خدمات الوكالة”.
لم يكن هناك أيُّ مُنَقِّصين بين أتباع سوكهوا المُخلصين. وبطبيعة الحال، لم يكن لديهم وسيلة للإعلان عن مشروعهم على شبكة س.غ. وهذا تحديدًا هو الغرض من “خدمات الوكالة”.
تُدار هذه الوكالات عادةً من قِبل أشخاص صغار ذوي قدرات أضعف. كانوا يأخذون أموالًا من عامة الناس لنشر “إعلانات” على شبكة س.غ نيابةً عنهم، ويكافحون للبقاء. إلا أنهم لم يقتصروا على الإعلانات فحسب، بل كانوا ينسخون الروايات المنشورة على لوحة تسلسل الروايات في شبكة س.غ إلى ملفات نصية ويوزعونها على الناس العاديين.
– [ذهب وكيل بوسان] غيوممي يونغ: “حتى الناس العاديون يستطيعون طرد الأرواح الشريرة للموتى؟!” مقابلة حصرية مع سوكهوا، خبير طقوس الجنائز للموتى! (التعليقات: 1)
(وُجه بعض القراء الذين تعرضوا لاحقًا لمهاجمة دوكسيو من خلال هذه القنوات.)
وعلى الرغم من نفاد أموالهم في سيول، فإنهم ما زالوا يسحبون أنفسهم شمالًا.
كما استخدم سوكهوا وكالة أيضًا.
– مجهول: لقد استمعت إلى الأغنية الجديدة للساحرة العظيمة… (التعليقات: 1)
– [ذهب وكيل بوسان] غيوممي يونغ: “حتى الأشخاص العاديين يمكنهم إجراء طقوس طرد الأرواح الشريرة للموتى؟!” مقابلة حصرية مع سوكهوا، سيد طقوس الجنازة للموتى!
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
– [إرث وكيل بوسان] سامباكوان: يقول سوكهوا: “أنا الحكيم الأول؟ هذا هراء. أنا مجرد تلميذ، مثلكم جميعًا.”
لم يكن هناك أيُّ مُنَقِّصين بين أتباع سوكهوا المُخلصين. وبطبيعة الحال، لم يكن لديهم وسيلة للإعلان عن مشروعهم على شبكة س.غ. وهذا تحديدًا هو الغرض من “خدمات الوكالة”.
[وكيل دايجون رقم 1] خَيار: محطة منتصف الطريق لموكب الجنازة الوطنية! دايجون! مائة ألف تابع يهتفون: “ننتظر الحكيم سوكهوا!”
لم يكن هناك أيُّ مُنَقِّصين بين أتباع سوكهوا المُخلصين. وبطبيعة الحال، لم يكن لديهم وسيلة للإعلان عن مشروعهم على شبكة س.غ. وهذا تحديدًا هو الغرض من “خدمات الوكالة”.
– [وكيل بوسان الأصلي] العاصمة: سوكهوا: “تعاطفي مع الموتى لا يقل بأي حال من الأحوال عن تعاطف الموقظين”. يُظهر موكب الجنازة الكبير عزمًا رائعًا… التبرعات تتدفق.
(وُجه بعض القراء الذين تعرضوا لاحقًا لمهاجمة دوكسيو من خلال هذه القنوات.)
لقد كان عرضًا للكم الهائل.
حسنًا، كان مصيرهم صفرًا من التعليقات. كل إعلان حصل على تعليق واحد فقط.
في الواقع، بالنسبة للشخص العادي، لم يكن دفع هذه الوكالات عبئًا هينًا. عادةً، يجمع ما بين ثلاثين إلى مئة شخص أموالهم لاستئجار وكالة، قطعة قطعة. لكن في هذا المشروع تحديدًا، كان الحكيم سوكهوا يُنفق كل ما لديه. كان الأمر كما لو أن جميع الأموال المخبأة في خزائن طائفته السرية مُخصصة لهذه اللحظة تحديدًا. أنفق كل شيء، دون تردد، على رسوم الإعلانات، كل ذلك على أمل الهروب من وصفه المهين بأنه “مذيع لا قيمة له”.
في الواقع، بالنسبة للشخص العادي، لم يكن دفع هذه الوكالات عبئًا هينًا. عادةً، يجمع ما بين ثلاثين إلى مئة شخص أموالهم لاستئجار وكالة، قطعة قطعة. لكن في هذا المشروع تحديدًا، كان الحكيم سوكهوا يُنفق كل ما لديه. كان الأمر كما لو أن جميع الأموال المخبأة في خزائن طائفته السرية مُخصصة لهذه اللحظة تحديدًا. أنفق كل شيء، دون تردد، على رسوم الإعلانات، كل ذلك على أمل الهروب من وصفه المهين بأنه “مذيع لا قيمة له”.
النتيجة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت ثنيها عن الأمر قدر ما أستطيع.
– مجهول: هل من أحد يرغب بلقاءٍ دوري في مقهى لتناول القهوة؟ أنا في منتصف الثلاثينيات منذ أن بدأتُ بـ”الإيقاظ”. أبحث عن صداقة عابرة. عمقي 700 متر. (التعليقات: 2)
————
– [سامتشيون] القاضية الساحرة: لم أستطع النوم الليلة الماضية، لذا ألّفتُ أغنية جديدة من إلهامي الليلي. ما رأيكم؟ (التعليقات: 1131)
كلما سافروا أكثر، ازداد ما يُسمى بموكب الجنازة مأساوية، ولم يقتصر الأمر على تناقص عدد أفراد المجموعة، بل كانت محفظة زعيم الطائفة تتلقى ضربة مباشرة، في الوقت الفعلي.
– مجهول: أنا أعمل في هيئة إدارة الطرق الوطنية، لكنني أستخدم وضعية المجهول مؤقتًا. إذا تركت وظيفتي الآن، هل يمكنني الاستفادة من خبرتي لأُعترف بي في نقابة أكبر؟ (التعليقات: 41)
“أنا متأكد!”
– [ذهب وكيل بوسان] غيوممي يونغ: “حتى الناس العاديون يستطيعون طرد الأرواح الشريرة للموتى؟!” مقابلة حصرية مع سوكهوا، خبير طقوس الجنائز للموتى! (التعليقات: 1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما استخدم سوكهوا وكالة أيضًا.
– [مشغل الملح] مجرد بخور: فعالية مميزة للأعضاء الدائمين! تصميم عطر مُخصص لك. لأول 5 أشخاص فقط. ممنوع طلب توكيل. عمق أقل من 200 متر. (التعليقات: 27)
ثم يمكنني أن أقول ببساطة ‘قتلتهم لأنني أردت ذلك، فماذا بوسعك أن تفعل حيال ذلك يا سيد ماتيز؟’ ومع ذلك لن تتخلى عني، لذا من الواضح أن قتلهم هو الصواب—”
– مجهول: واو، أغنية الساحرة العظيمة الجديدة رائعة (التعليقات: 3)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل السيد شين سوبين لا يزال هناك؟”
– مجهول: لقد استمعت إلى الأغنية الجديدة للساحرة العظيمة… (التعليقات: 1)
وفي هذه الأثناء، وفي نفس الوقت تقريبًا…
ومن المثير للدهشة أن لا أحد يهتم على الإطلاق.
بصراحة، في البداية ظننتهما متسولين هههه. ملابسهما كانت متسخة جدًا هههه
حسنًا، كان مصيرهم صفرًا من التعليقات. كل إعلان حصل على تعليق واحد فقط.
“يا سيد ماتيز، أنت تستقبل ما يكفي —لا، أكثر من كافٍ— من الناس العاديين وتُقيم جنازات للموتى أثناء سفرك،” اختتمت جيوون حديثه. “بالنسبة للناس العاديين، يمكنهم في أي وقت يريدون تقديم بلاغ عن شخص مفقود إلى أي نقابة في المدينة. إذا لم يثقوا بالنقابة، فيمكنهم انتظار مرور قافلة من هيئة إدارة الطرق الوطنية وتقديم البلاغ هناك، أليس كذلك؟”
– العجوز غوريو: مرسلي البريد العشوائي الإعلاني GTFO
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان عرضًا للكم الهائل.
تعليق كان أسوأ من عدم وجود أي تعليق على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كانوا يعتمدون فقط على امتلاك ميزانية كافية للصمود حتى وصولهم إلى سيول.’
بالمناسبة، اعتادت آهريون ترك تعليقات على أي منشور جديد يُنشر على شبكة س.غ. تلك الفتاة الشبحية التي تحولت إلى مقيمة اندمجت مع المجتمع. هل يُعقل أنها كانت شذوذًا حقيقيًا؟
سوكهوا فقط. لم يبق على حاله سوى شغفه اللامحدود بالسلطة والهيبة.
على أي حال.
“مم.”
لا تعليقات تقريبًا، ولا اهتمام تقريبًا.
وبعد أيام قليلة، ظهر منشور على شبكة س.غ:
حتى ملاحظة جيوون عديمة المشاعر حول “قتلهم جميعًا” كانت على الأرجح الجزء الأكبر من الاهتمام الذي حظي به ما يسمى “موكب الجنازة الجماعية الوطني”.
“همم؟ حول ماذا؟”
ومرت الأيام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد ماتيز، وصلت المجموعة إلى بيونغيانغ هذا الصباح.”
————
“ولكن، آه،” أضافت جيوون.
كما ذكرت، لم يكن الحكيم سوكهوا وفرقته المكونة من أحد عشر شخصًا من الموقظين، مما يعني أنني لم أتمكن ببساطة من تعقبهم باستخدام رمز الغش من استبصار القديسة، المصمم خصيصًا لي.
– [وكيل بوسان الأصلي] العاصمة: سوكهوا: “تعاطفي مع الموتى لا يقل بأي حال من الأحوال عن تعاطف الموقظين”. يُظهر موكب الجنازة الكبير عزمًا رائعًا… التبرعات تتدفق.
ولكن لم تكن هذه مشكلة.
“لقد سئم البعض من ذلك وانسحبوا، على ما يبدو.”
“يا جيوون، من المفترض أن تكون فرقة الجنازة قد وصلت إلى دايجون. كيف حالها؟”
وكما جاء في المنشور، فإن ذلك يعني إشعال النار في الجسد كشكل من أشكال التضحية.
“آه، أجل. غادروا دايجون هذا الصباح. لم يبقَ منهم الآن سوى ثمانية.”
حتى ملاحظة جيوون عديمة المشاعر حول “قتلهم جميعًا” كانت على الأرجح الجزء الأكبر من الاهتمام الذي حظي به ما يسمى “موكب الجنازة الجماعية الوطني”.
“لقد سئم البعض من ذلك وانسحبوا، على ما يبدو.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“هل السيد شين سوبين لا يزال هناك؟”
ولو ثبت نجاح مقولة “حتى الأشخاص العاديين يستطيعون تعقب الموتى والتعامل معهم من خلال تعاليمي”، لكانوا قد جمعوا حصة عادلة من التبرعات بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى سيول، بكل تأكيد.
“إنه حيّ. وكذلك سوكهوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان عرضًا للكم الهائل.
“…أخبار جيدة، وأخبار سيئة أيضًا.”
لم يكن هناك أيُّ مُنَقِّصين بين أتباع سوكهوا المُخلصين. وبطبيعة الحال، لم يكن لديهم وسيلة للإعلان عن مشروعهم على شبكة س.غ. وهذا تحديدًا هو الغرض من “خدمات الوكالة”.
كلما سافروا أكثر، ازداد ما يُسمى بموكب الجنازة مأساوية، ولم يقتصر الأمر على تناقص عدد أفراد المجموعة، بل كانت محفظة زعيم الطائفة تتلقى ضربة مباشرة، في الوقت الفعلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كانوا يعتمدون فقط على امتلاك ميزانية كافية للصمود حتى وصولهم إلى سيول.’
اختيار [وكيل بوسان رقم 1]: وداعٌ حارٌّ من أتباع دايجون لموكب الجنازة الوطني! (صورة)
– [الدولة الشرقية] متواضع الشأن: أظنني رأيت ذلك الحكيم اليوم أيضًا. أليست جماعتهم تتجول بعصيّ المشي؟ ┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: نعم، هم أنفسهم. أخٌ أو أختٌ. ┘ [الدولة الشرقية] متواضع الشأن: غريب أنهم تقبّلوا شخصًا من طائفة أخرى، كان يمكن أن يعاملوه بعدائية. ┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: لا بد أن ذلك بفضل نعمة القدّيسة في الشمال. ┘ [الدولة الشرقية] متواضع الشأن: صحيح. ┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: صحيح.
– [وكيل بوسان مجرة] الرئيس سيو: عظة مفتوحة للمشردين… “التنوير يتجاوز أي معنى حرفي لـ”الإيقاظ”، والاهتمام بالذات والآخرين على حد سواء.” الحكيم سوكهوا يربط الروابط.
حتى ملاحظة جيوون عديمة المشاعر حول “قتلهم جميعًا” كانت على الأرجح الجزء الأكبر من الاهتمام الذي حظي به ما يسمى “موكب الجنازة الجماعية الوطني”.
انخفض عدد الإعلانات.
“هل أنت متأكد؟”
عندما غادروا بوسان لأول مرة، عينوا العشرات من الوكالات للقيام بحملة علاقات عامة شاملة، ولكن بحلول الوقت الذي مروا فيه بتشانغوون، وسونتشون، وجيونجو، ودايجون، استمرت الإعلانات في التناقص في التردد.
تُدار هذه الوكالات عادةً من قِبل أشخاص صغار ذوي قدرات أضعف. كانوا يأخذون أموالًا من عامة الناس لنشر “إعلانات” على شبكة س.غ نيابةً عنهم، ويكافحون للبقاء. إلا أنهم لم يقتصروا على الإعلانات فحسب، بل كانوا ينسخون الروايات المنشورة على لوحة تسلسل الروايات في شبكة س.غ إلى ملفات نصية ويوزعونها على الناس العاديين.
وأخيرًا، عند الوصول إلى سيول…
بصراحة، في البداية ظننتهما متسولين هههه. ملابسهما كانت متسخة جدًا هههه
– [وكيل شمال سيول الأصلي] سوق دونغديمون: يصل موكب الجنازة الجماعية إلى العاصمة القديمة لشبه الجزيرة، سيول! “تضحيات كثيرة، وأرواح كثيرة مُعزية.” كلمة الحكيم سوكهوا! صدىً صادق لمن أنهكتهم الحياة.
– [الدولة الشرقية] شخض طيب: يا رفاق، هناك حكيم هنا يقول أنه سيحرق نفسه في موجة الوحوش القادمة؟
لم يتبق سوى وكيل واحد على شبكة س.غ.
“نعم! أيتها المختلة!”
ضحكتُ بسخرية.
– [وكيل شمال سيول الأصلي] سوق دونغديمون: يصل موكب الجنازة الجماعية إلى العاصمة القديمة لشبه الجزيرة، سيول! “تضحيات كثيرة، وأرواح كثيرة مُعزية.” كلمة الحكيم سوكهوا! صدىً صادق لمن أنهكتهم الحياة.
‘لقد كانت مخاطرة منذ البداية.’
الجائزة الكبرى أو الفشل.
انخفض عدد الإعلانات.
ولو ثبت نجاح مقولة “حتى الأشخاص العاديين يستطيعون تعقب الموتى والتعامل معهم من خلال تعاليمي”، لكانوا قد جمعوا حصة عادلة من التبرعات بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى سيول، بكل تأكيد.
– مجهول: واو، أغنية الساحرة العظيمة الجديدة رائعة (التعليقات: 3)
‘كانوا يعتمدون فقط على امتلاك ميزانية كافية للصمود حتى وصولهم إلى سيول.’
نقرت الرابط على الفور.
لا تنظروا إلى الوراء، انطلقوا فحسب. لكن، ولخيبة أملهم، فشل المشروع الذي بدا لهم معقولًا في البداية فشلًا ذريعًا.
“إنه حيّ. وكذلك سوكهوا.”
وكان السبب بسيطًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما ذكرت، لم يكن الحكيم سوكهوا وفرقته المكونة من أحد عشر شخصًا من الموقظين، مما يعني أنني لم أتمكن ببساطة من تعقبهم باستخدام رمز الغش من استبصار القديسة، المصمم خصيصًا لي.
“يا سيد ماتيز، أنت تستقبل ما يكفي —لا، أكثر من كافٍ— من الناس العاديين وتُقيم جنازات للموتى أثناء سفرك،” اختتمت جيوون حديثه. “بالنسبة للناس العاديين، يمكنهم في أي وقت يريدون تقديم بلاغ عن شخص مفقود إلى أي نقابة في المدينة. إذا لم يثقوا بالنقابة، فيمكنهم انتظار مرور قافلة من هيئة إدارة الطرق الوطنية وتقديم البلاغ هناك، أليس كذلك؟”
ضحكتُ بسخرية.
يجمعون كل تلك البيانات وينشروها على لوحة الأشخاص المفقودين على شبكة س.غ.
لقد تغيرت الأزمنة. في الماضي البعيد، عندما أجج الحكيم سوكهوا المشاعر المعادية للموقظين، احتشد الناس خلفه بأعداد كبيرة. أما الآن، فإنها الدورة 802. على عكس ما كان عليه الحال آنذاك، امتلأت شبه الجزيرة الكورية بالقوات التي نشرتُها في جميع أنحاء البلاد.
“بمجرد تراكم عدد كافٍ من الطلبات، تختار الوقت المناسب للحضور شخصيًا لإجراء مراسم الجنازة. في هذه الأثناء، الرسوم مجانية تقريبًا أو على الأقل زهيدة، لذا فهي كل ما يحتاجه الصحفيون.”
[وكيل دايجون رقم 1] خَيار: محطة منتصف الطريق لموكب الجنازة الوطنية! دايجون! مائة ألف تابع يهتفون: “ننتظر الحكيم سوكهوا!”
أمالَت رأسها.
ثم يمكنني أن أقول ببساطة ‘قتلتهم لأنني أردت ذلك، فماذا بوسعك أن تفعل حيال ذلك يا سيد ماتيز؟’ ومع ذلك لن تتخلى عني، لذا من الواضح أن قتلهم هو الصواب—”
“إنها خدمة جنازة مجانية تقريبًا، يُقدمها أفضل متخصص في العالم. لا يُسلم أي شخص عاقل جنازة حبيبه أو صديقه المتوفى إلى حكيم أصلع عشوائي لم يسمع به من قبل، خاصةً مع وجود شخص مثلك.”
– مجهول: هل من أحد يرغب بلقاءٍ دوري في مقهى لتناول القهوة؟ أنا في منتصف الثلاثينيات منذ أن بدأتُ بـ”الإيقاظ”. أبحث عن صداقة عابرة. عمقي 700 متر. (التعليقات: 2)
“مم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا مجرد شخص عادي يتنقل بين بيونغيانغ وسينويجو. أمس، التقيت بهذا الحكيم وشخصًا آخر.
“كانت محاولة إثارة الصراع بتصويره على أنه صراع بين ‘الموقظين’ والناس العاديين تكتيكًا مقبولًا، ولكن مع سيطرتك على ‘سوق الجنازات’، لم يعد لديهم أي مجال للهيمنة. الموثوقية، السعر، الراحة، وسهولة الوصول —لا مجال لهم للتغلب عليك.”
“إنه حيّ. وكذلك سوكهوا.”
وبعيدًا عن الصياغة، كانت هذه هي الطريقة التي كانت تسير بها الأمور في الأساس.
ربما وصل رجاءي اليائس إليها. أومأت المريضة النفسية برأسها.
لقد تغيرت الأزمنة. في الماضي البعيد، عندما أجج الحكيم سوكهوا المشاعر المعادية للموقظين، احتشد الناس خلفه بأعداد كبيرة. أما الآن، فإنها الدورة 802. على عكس ما كان عليه الحال آنذاك، امتلأت شبه الجزيرة الكورية بالقوات التي نشرتُها في جميع أنحاء البلاد.
“ومع ذلك، يا سيد ماتيز، لا بد أنك تتمنى سرًا أن أقتل بهدوء هؤلاء الأشخاص الذين لا تكلف نفسك عناء مراقبتهم، وأن أفعل ذلك دون ترك أي أثر.”
انظروا فقط إلى يوهوا من مدينة سيجونغ أو آهريون في بيونغيانغ. هل سبق لكم أن شاهدتموهما يتصرفان وكأنّ المقوقظين هم المسيطرون، وأنّ البشر العاديين مجرد حثالة؟ (في حالة آهريون، قد نتساءل إن كانت إنسانًا أصلًا. إنها في النهاية مجرد شذوذ).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت متأكد تمامًا؟”
شبه الجزيرة الكورية في الدورة الخامسة والدورة 802 قد تكونان عالمين مختلفين تمامًا. سواءً وُجد فيروس أودومبارا الخالد أم لا، فقد تغيّر الناس ببساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مجهول: ترك شخص عادي يتجول في سينويجو يُعَد حكمًا بالموت أساسًا. ┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: وماذا عساي أفعل إن أصرّا على الزحف إلى مكان يشبه الجحيم وهم يدّعيان أنه الخلاص؟ لولول. ┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: على أي حال، سأذهب معهما، مهما يكن.
سوكهوا فقط. لم يبق على حاله سوى شغفه اللامحدود بالسلطة والهيبة.
لطالما كانت جيوون مخلصة بلا تردد في مهمة إسقاط الناس. كان في الأمر شيء من الإعجاب…
“السيد ماتيز، وصلت المجموعة إلى بيونغيانغ هذا الصباح.”
– [إرث وكيل بوسان] سامباكوان: يقول سوكهوا: “أنا الحكيم الأول؟ هذا هراء. أنا مجرد تلميذ، مثلكم جميعًا.”
وعلى الرغم من نفاد أموالهم في سيول، فإنهم ما زالوا يسحبون أنفسهم شمالًا.
الجائزة الكبرى أو الفشل.
“كم عدد الناجين؟”
شبه الجزيرة الكورية في الدورة الخامسة والدورة 802 قد تكونان عالمين مختلفين تمامًا. سواءً وُجد فيروس أودومبارا الخالد أم لا، فقد تغيّر الناس ببساطة.
“ثلاثة فقط، بمن فيهم سوكهوا. انفصل بعضهم على طول الطريق واستقروا في المدن.”
[وكيل دايجون رقم 1] خَيار: محطة منتصف الطريق لموكب الجنازة الوطنية! دايجون! مائة ألف تابع يهتفون: “ننتظر الحكيم سوكهوا!”
“ولكن، آه،” أضافت جيوون.
في ذلك اليوم، صافحت جيوون كل فردٍ في موكب الجنازة، واحدًا تلو الآخر. وما إن غادر الموكب المتهالك بقيادة ذلك الحكيم الأصلع مدينة بوسان، حتى قالت:
“السيد شين سوبين لا يزال يرافقه.”
تعليق كان أسوأ من عدم وجود أي تعليق على الإطلاق.
وبعد أيام قليلة، ظهر منشور على شبكة س.غ:
‘من كان يظن أن حكيمًا أصلعًا مثل سوكهوا سيفعل ذلك؟’
– [الدولة الشرقية] شخض طيب: يا رفاق، هناك حكيم هنا يقول أنه سيحرق نفسه في موجة الوحوش القادمة؟
لا تنظروا إلى الوراء، انطلقوا فحسب. لكن، ولخيبة أملهم، فشل المشروع الذي بدا لهم معقولًا في البداية فشلًا ذريعًا.
نقرت الرابط على الفور.
“إن الأمر يتعلق بسوكهوا.”
————
جيش الشياطين = موجة الوحوش لول
أنا مجرد شخص عادي يتنقل بين بيونغيانغ وسينويجو. أمس، التقيت بهذا الحكيم وشخصًا آخر.
– [ذهب وكيل بوسان] غيوممي يونغ: “حتى الناس العاديون يستطيعون طرد الأرواح الشريرة للموتى؟!” مقابلة حصرية مع سوكهوا، خبير طقوس الجنائز للموتى! (التعليقات: 1)
بصراحة، في البداية ظننتهما متسولين هههه. ملابسهما كانت متسخة جدًا هههه
(وُجه بعض القراء الذين تعرضوا لاحقًا لمهاجمة دوكسيو من خلال هذه القنوات.)
لكننا انتهينا من الحديث. أخبرتهما أنني ذاهب إلى سينويجو، فسألاني إن كان بإمكانهما الحضور. سألتهما لماذا، لأنهما أناس عاديون، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – [وكيل بوسان مجرة] الرئيس سيو: عظة مفتوحة للمشردين… “التنوير يتجاوز أي معنى حرفي لـ”الإيقاظ”، والاهتمام بالذات والآخرين على حد سواء.” الحكيم سوكهوا يربط الروابط.
قال إنه سيُظهر لجيش الشياطين قلب الحكيم الأول أو شيء من هذا القبيل، من خلال التضحية بنفسه أمامهم، والحديث عن الرحمة وما إلى ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل السيد شين سوبين لا يزال هناك؟”
جيش الشياطين = موجة الوحوش لول
حدّقت بي جيوون بصمتٍ بوجهٍ جامد، ثم غادرت. حتى وهي تغادر، ظلّ وجهها محتفظًا بنظرة الحيرة. “هذا غريب! لو قتلتُ هؤلاء الصغار، لكان ذلك مُريحًا لكَ بالتأكيد، لماذا تُصرّ على رفضي كالتسوندري؟” حتى اختفت عن الأنظار.
التضحية بالنفس = صب الزيت على نفسك وإشعال النار في نفسك، أي قتل نفسك بشكل أساسي
جيش الشياطين = موجة الوحوش لول
يبدو الأمر هراءً تمامًا، لكنني لم أقابل شخصًا عاديًا يرغب في الذهاب شمالًا لمجرد القيام بذلك، لذا فالأمر مُثيرٌ للسخرية. أفكر في الذهاب معهم، ههه.
لم يكن هناك أيُّ مُنَقِّصين بين أتباع سوكهوا المُخلصين. وبطبيعة الحال، لم يكن لديهم وسيلة للإعلان عن مشروعهم على شبكة س.غ. وهذا تحديدًا هو الغرض من “خدمات الوكالة”.
————
لقد تغيرت الأزمنة. في الماضي البعيد، عندما أجج الحكيم سوكهوا المشاعر المعادية للموقظين، احتشد الناس خلفه بأعداد كبيرة. أما الآن، فإنها الدورة 802. على عكس ما كان عليه الحال آنذاك، امتلأت شبه الجزيرة الكورية بالقوات التي نشرتُها في جميع أنحاء البلاد.
مررت إلى الأسفل لرؤية بعض التعليقات.
————
– مجهول: تبدو الأمور منطقية، لول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان ينبغي أن أتعامل مع قوة اجتماعية مضرّة كهذه بنفسي، وأن أنهي كل شيء بهدوء. لكنهم كانوا حثالة تافهة لدرجة أنني تجاهلتهم تمامًا. في المرة القادمة، سأحرص على سحق أي سمكة خسيسة تنفذ من الشبكة.”
– مجهول: ترك شخص عادي يتجول في سينويجو يُعَد حكمًا بالموت أساسًا.
┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: وماذا عساي أفعل إن أصرّا على الزحف إلى مكان يشبه الجحيم وهم يدّعيان أنه الخلاص؟ لولول.
┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: على أي حال، سأذهب معهما، مهما يكن.
“كم عدد الناجين؟”
– [الدولة الشرقية] متواضع الشأن: أظنني رأيت ذلك الحكيم اليوم أيضًا. أليست جماعتهم تتجول بعصيّ المشي؟
┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: نعم، هم أنفسهم. أخٌ أو أختٌ.
┘ [الدولة الشرقية] متواضع الشأن: غريب أنهم تقبّلوا شخصًا من طائفة أخرى، كان يمكن أن يعاملوه بعدائية.
┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: لا بد أن ذلك بفضل نعمة القدّيسة في الشمال.
┘ [الدولة الشرقية] متواضع الشأن: صحيح.
┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: صحيح.
ومرت الأيام.
– العجوز غوريو: أليست هذه الجماعة الكبيرة الفلانية التي انطلقت من بوسان؟
┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: تِف، مخادع. القديسة في الشمال لن تحرّك ساكنًا سوى أن تهزّ رأسها أسفًا على حثالة مثلك. كم أنت مثير للشفقة.
┘ العجوز غوريو: ؟
في ذلك اليوم، صافحت جيوون كل فردٍ في موكب الجنازة، واحدًا تلو الآخر. وما إن غادر الموكب المتهالك بقيادة ذلك الحكيم الأصلع مدينة بوسان، حتى قالت:
قطبت حاجباي. لا، لم يكن ذلك بسبب ارتعاش عضلات وجهي بسبب آهريون. لقد استنفدت هذه القدرة منذ قرون.
قطبت حاجباي. لا، لم يكن ذلك بسبب ارتعاش عضلات وجهي بسبب آهريون. لقد استنفدت هذه القدرة منذ قرون.
تعلق الأمر بسوكهوا.
– مجهول: تبدو الأمور منطقية، لول.
‘التضحية بالنفس.’
أهو أمرٌ يدعو للإعجاب حقًّا؟
وكما جاء في المنشور، فإن ذلك يعني إشعال النار في الجسد كشكل من أشكال التضحية.
ولو ثبت نجاح مقولة “حتى الأشخاص العاديين يستطيعون تعقب الموتى والتعامل معهم من خلال تعاليمي”، لكانوا قد جمعوا حصة عادلة من التبرعات بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى سيول، بكل تأكيد.
‘من كان يظن أن حكيمًا أصلعًا مثل سوكهوا سيفعل ذلك؟’
انظروا فقط إلى يوهوا من مدينة سيجونغ أو آهريون في بيونغيانغ. هل سبق لكم أن شاهدتموهما يتصرفان وكأنّ المقوقظين هم المسيطرون، وأنّ البشر العاديين مجرد حثالة؟ (في حالة آهريون، قد نتساءل إن كانت إنسانًا أصلًا. إنها في النهاية مجرد شذوذ).
لم أسمع في أي دورة سابقة شيئًا غريبًا كهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عجت شبكة س.غ بالإعلانات.
————————
انخفض عدد الإعلانات.
تعبت.. مدقق آخر مسك العمل مع المترجم الإنجليزي.. وطريقته.. لست معتادًا عليها. المضحك بالأمر أن لقبي هو خالٍ من السكر؛ ولقب المترجم الإنجليزي هو خالٍ من السكر؛ وأتعرفون ما لقب المدقق الجديد؟ الفتاة الأدبية! (“المدققة” في هذه الحالة)
“لا! ليس هذا هو الأمر.”
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التضحية بالنفس = صب الزيت على نفسك وإشعال النار في نفسك، أي قتل نفسك بشكل أساسي
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما استخدم سوكهوا وكالة أيضًا.
– [وكيل بوسان الأصلي] العاصمة: سوكهوا: “تعاطفي مع الموتى لا يقل بأي حال من الأحوال عن تعاطف الموقظين”. يُظهر موكب الجنازة الكبير عزمًا رائعًا… التبرعات تتدفق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات