الصحوة الجينية (الجرعة الأولى)
الفصل 97 – الصحوة الجينية (الجرعة الأولى)
لم يشعر ليو بوخز الإبرة الحاد إلا بالكاد ، حيث بدا وكأنها لسعة سريعة لا تختلف عن أي حقنة أخرى. ولكن في غضون ثوانٍ ، انتشر إحساس غريب في جميع أنحاء مجرى دم ليو.
الترجمة: Hunter
بدأ كقشعريرة جليدية ، لتتدفق عبر عروقه مثل النيتروجين السائل وتندفع من موقع الحقن صعودًا إلى ذراعه ومباشرة إلى صدره بينما ارتجف لا إراديًا وهو يتفاعل بشكل عميق وغريزي لشيء أبعد بكثير عن التوازن الطبيعي لجسمه.
تمزقت عضلاته وأعيد بناؤها في الوقت الفعلي ، حيث تمزق كل جزء وأعاد تجديد نفسه أقوى من ذي قبل بينما اندفعت السوائل الحيوية الغنية بالبروتين إلى نظامه ، مما يضمن أن جسده يمتلك المواد الخام التي يحتاجها لمواكبة التحول.
ثم— تخطى قلبه نبضة ، وتبعها ثانية من الصمت ، كما لو أن العالم كله قد توقف—ثم عاد قلبه إلى الحركة ، ليدق بعنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———
انقطع تنفسه ، وتوترت عضلاته ، وانتشر ضغط هائل في جميع أنحاء جسده.
الندم وراء المتحدث الذي نطق بتلك الكلمات.
“تم إعطاء الجرعة… وسيتم إغلاق الحجرة…” قال الطبيب العسكري بجانبه وهو يتراجع خطوة إلى الوراء.
‘تبًا—’ لعن ليو وهو يصر على أسنانه ، حيث لم يكن هذا مؤلمًا فحسب بل بدا الأمر وكأن وجوده بأكمله كان يُعاد كتابته من المستوى الجزيئي ، وكان الأمر لا يطاق على أقل تقدير.
*هسس—*
———
ملأ صوت مفاجئ الحجرة التي كان نائمًا فيها بينما تنشطت القيود الآلية ، مما يضمن بقاء جسده ثابتًا مع بدء التحول.
لم تكن هذه مجرد صحوة بل كان تطورًا خاضعًا للرقابة حيث كان جسده على وشك أن يُعاد بناؤه من الألف إلى الياء ، ولضمان حصوله على جميع العناصر الغذائية اللازمة لتسهيل هذا التحول ، تم ختمه في حجرة تحتوي على كل ما سيفيد المرء.
في غضون لحظات ، تم إغلاق الحجرة بإحكام ، قاطعة العالم الخارجي وحاصرة إياه في شرنقة معقمة ومضغوطة من السوائل الطبية والأكسجين المشبع بالنانو وتدفق مستمر من العناصر الغذائية الحيوية.
المرحلة الثالثة: فتح الذاكرة الجينية (3 – 30 دقيقة)
لم تكن هذه مجرد صحوة بل كان تطورًا خاضعًا للرقابة حيث كان جسده على وشك أن يُعاد بناؤه من الألف إلى الياء ، ولضمان حصوله على جميع العناصر الغذائية اللازمة لتسهيل هذا التحول ، تم ختمه في حجرة تحتوي على كل ما سيفيد المرء.
كان الجزء العلوي من الحجرة زجاجًا معتمًا يوقف 96٪ من الضوء الذي يمر عبره ، وعلى الرغم من أنه كان من المستحيل عمليًا الرؤية عبر هذا الزجاج ، إلا أن ليو استطاع أن يدرك بشكل غامض حركة الأطباء في الغرفة ، بعد تحسن بصره.
———
———
المرحلة الأولى: إعادة التكوين الجيني (30-60 ثانية)
فهم غريزيًا الأخطاء التي كان يرتكبها في [المعالجة المتوازية] وسبب استنزافها للكثير من طاقته مع كل استخدام ، حيث كان من المفترض أن تكون [المعالجة المتوازية] تقنية تتفعل باستخدام المانا وليس قدرة جسده على التحمل ، وكأنه يحاول تشغيل منزل باستخدام بطاريات ألعاب صغيرة ، ولهذا السبب كان يشعر بالإرهاق الشديد بعد كل استخدام.
بعد حوالي 30 ثانية من إعطاء الحقنة في ذراعه ، بدأ الحرق الذي لا يطاق.
لم تكن هذه مجرد صحوة بل كان تطورًا خاضعًا للرقابة حيث كان جسده على وشك أن يُعاد بناؤه من الألف إلى الياء ، ولضمان حصوله على جميع العناصر الغذائية اللازمة لتسهيل هذا التحول ، تم ختمه في حجرة تحتوي على كل ما سيفيد المرء.
في البداية ، كان خفيًا.
الترجمة: Hunter
بعد ذلك ، شعر إحساس بالوخز تحت جلده ، مثل حمى خفيفة تزحف عبر عظامه ولكنه اشتد بسرعة وتصاعد إلى جحيم كامل يهدر بداخله.
الفصل 97 – الصحوة الجينية (الجرعة الأولى) لم يشعر ليو بوخز الإبرة الحاد إلا بالكاد ، حيث بدا وكأنها لسعة سريعة لا تختلف عن أي حقنة أخرى. ولكن في غضون ثوانٍ ، انتشر إحساس غريب في جميع أنحاء مجرى دم ليو.
تألمت عظامه—لا ، لقد تمددت ، حيث توسعت كل خلية في هيكله العظمي ، وتقوت ، وأصبحت أكثر كثافة وقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المرحلة الأولى: إعادة التكوين الجيني (30-60 ثانية)
شعر وكأن ضلوعه تتسع ، وعموده الفقري يطول بينما أعيد موازنة هيكله بالكامل لاستيعاب هيكله الجيني المتطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع ليو صوتًا غريبًا يتردد في رأسه ، بدا وكأنه هو ، ولكنه لم يكن كذلك أيضًا.
نبضت أنابيب رقيقة وشفافة متصلة بجلده بينما أغرقت مجرى دمه بالكالسيوم والفوسفور والخلايا الجذعية المتخصصة ، مما عزز عظامه حتى لا تنكسر تحت التغيير المفاجئ.
في غضون لحظات ، تم إغلاق الحجرة بإحكام ، قاطعة العالم الخارجي وحاصرة إياه في شرنقة معقمة ومضغوطة من السوائل الطبية والأكسجين المشبع بالنانو وتدفق مستمر من العناصر الغذائية الحيوية.
تمزقت عضلاته وأعيد بناؤها في الوقت الفعلي ، حيث تمزق كل جزء وأعاد تجديد نفسه أقوى من ذي قبل بينما اندفعت السوائل الحيوية الغنية بالبروتين إلى نظامه ، مما يضمن أن جسده يمتلك المواد الخام التي يحتاجها لمواكبة التحول.
بعد حوالي 30 ثانية من إعطاء الحقنة في ذراعه ، بدأ الحرق الذي لا يطاق.
‘تبًا—’ لعن ليو وهو يصر على أسنانه ، حيث لم يكن هذا مؤلمًا فحسب بل بدا الأمر وكأن وجوده بأكمله كان يُعاد كتابته من المستوى الجزيئي ، وكان الأمر لا يطاق على أقل تقدير.
ثم—احترقت عيناه.
———
اشتدت أظافره ، وتصلبت قليلاً ، كما لو أن جسده كان يتكيف للمعركة بطرق تتجاوز القوة الغاشمة.
المرحلة الثانية: تغييرات خارجية (60 ثانية – 3 دقائق)
———
أول شيء تغير كان شعره.
في البداية ، كان خفيًا.
نمت خصلاته الداكنة بسرعة وطالت ببوصات في غضون لحظات لتصل الى أسفل مؤخرة عنقه. تكثفت حواجبه وأصبحت أغمق قليلاً ، بينما نبتت لحية صغيرة على طول ذقنه.
ثم—احترقت عيناه.
اشتدت أظافره ، وتصلبت قليلاً ، كما لو أن جسده كان يتكيف للمعركة بطرق تتجاوز القوة الغاشمة.
بدأ كقشعريرة جليدية ، لتتدفق عبر عروقه مثل النيتروجين السائل وتندفع من موقع الحقن صعودًا إلى ذراعه ومباشرة إلى صدره بينما ارتجف لا إراديًا وهو يتفاعل بشكل عميق وغريزي لشيء أبعد بكثير عن التوازن الطبيعي لجسمه.
ثم—احترقت عيناه.
للحظة ، تذبذب بصره—مثل شاشة تعدل دقتها—قبل أن يشتد ليصبح فائق الوضوح.
أشد إحساس وأكثره حدة على الإطلاق.
تألمت عظامه—لا ، لقد تمددت ، حيث توسعت كل خلية في هيكله العظمي ، وتقوت ، وأصبحت أكثر كثافة وقوة.
اتسع البؤبؤ بشكل غير طبيعي ، بينما اسود بياض عينيه إلى لون فضي خافت. تحولت القزحية —اللتان كانتا سوداء داكنة—إلى رمادي داكن.
‘تبًا—’ لعن ليو وهو يصر على أسنانه ، حيث لم يكن هذا مؤلمًا فحسب بل بدا الأمر وكأن وجوده بأكمله كان يُعاد كتابته من المستوى الجزيئي ، وكان الأمر لا يطاق على أقل تقدير.
ثم ، حدث شيء أكثر رعبًا.
لا تثق بأحد.
تغيرت رؤيته.
تألمت عظامه—لا ، لقد تمددت ، حيث توسعت كل خلية في هيكله العظمي ، وتقوت ، وأصبحت أكثر كثافة وقوة.
للحظة ، تذبذب بصره—مثل شاشة تعدل دقتها—قبل أن يشتد ليصبح فائق الوضوح.
ولكن قبل أن يتمكن حتى من استيعاب التغيير—
لم يكن الأمر مجرد أنه يستطيع الرؤية بوضوح أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———
بل كان بإمكانه إدراك العمق والتفاصيل والحركة بطريقة لم يفعلها من قبل.
بدا الأمر غريبًا للغاية ، وعلى الرغم من أنها كانت معرفة جديدة ، إلا أنه شعر بطريقة ما وكانها معرفة قديمة وأن جسده بطريقة ما عرفها دائمًا بشكل غريزي لكنه نسيها؟
كان الجزء العلوي من الحجرة زجاجًا معتمًا يوقف 96٪ من الضوء الذي يمر عبره ، وعلى الرغم من أنه كان من المستحيل عمليًا الرؤية عبر هذا الزجاج ، إلا أن ليو استطاع أن يدرك بشكل غامض حركة الأطباء في الغرفة ، بعد تحسن بصره.
ومع ذلك ، كلما اكتسب دماغه المزيد من المعرفة ، كلما شعر قلبه بثقل أكبر ، حيث شعر بألم غير منطقي من الحزن والخيانة.
الأضواء الوامضة داخل الحجرة ، الحركات الدقيقة لسوائل المغذيات من حوله ، أخف الاهتزازات في الحجرة المغلقة—سجل كل ذلك دفعة واحدة وهو يشعر بتغير إدراكه بشكل أساسي.
الترجمة: Hunter
ولكن قبل أن يتمكن حتى من استيعاب التغيير—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المرحلة الأولى: إعادة التكوين الجيني (30-60 ثانية)
———
ثم— تخطى قلبه نبضة ، وتبعها ثانية من الصمت ، كما لو أن العالم كله قد توقف—ثم عاد قلبه إلى الحركة ، ليدق بعنف.
المرحلة الثالثة: فتح الذاكرة الجينية (3 – 30 دقيقة)
———
انفتح عقله فجأة كبوابة سد قد انهارت تحت الضغط ، بينما تدفقت المعرفة والغرائز والخبرات إلى عقله.
ملأ صوت مفاجئ الحجرة التي كان نائمًا فيها بينما تنشطت القيود الآلية ، مما يضمن بقاء جسده ثابتًا مع بدء التحول.
بدا الأمر غريبًا للغاية ، وعلى الرغم من أنها كانت معرفة جديدة ، إلا أنه شعر بطريقة ما وكانها معرفة قديمة وأن جسده بطريقة ما عرفها دائمًا بشكل غريزي لكنه نسيها؟
لا تتعلق بأحد.
كانت معرفة اكتُسبت عبر أجيال من الصدمات التي تعرضت لها سلالة الدم ، حيث انتقلت إليه الغرائز والمعارف التي اكتسبها أسلافه في أوج صراعاتهم العاطفية وفي أدنى مستوياتها.
“الظلام ليس حليفك ولن يكون كذلك أبدًا. أنت من السكان الذين قضوا معظم حياتهم في الشمس وليس لديك فهم فطري للظلام مثل أولئك الذين ولدوا فيه. هناك عوالم لا تشرق فيها الشمس. عوالم لم ترى فيها شعاعًا من الضوء ، ومع ذلك فإنهم يصطادون ويعيشون ويزدهرون في مثل هذه البيئة. هل تعتقد أنك أتقنت الظلام؟ أنت لا تعرف حتى كيف يبدو الغياب الحقيقي لكل الضوء المرئي”
معلومات عشوائية ، مثل كيفية البقاء على قيد الحياة إذا ابتلعك تنين حيًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معلومات عشوائية ، مثل كيفية البقاء على قيد الحياة إذا ابتلعك تنين حيًا؟
شعر بالارتباك وهي تدخل الى دماغه ، ولكن كما أمر هين ، لم يقاوم ليو ذلك ، وبدلاً من ذلك سمح للمعرفة بالتدفق كما تشاء.
نمت خصلاته الداكنة بسرعة وطالت ببوصات في غضون لحظات لتصل الى أسفل مؤخرة عنقه. تكثفت حواجبه وأصبحت أغمق قليلاً ، بينما نبتت لحية صغيرة على طول ذقنه.
“جميع الوحوش القوية…. ستضع علامات على المنطقة الخاضعة لسيطرتها لتحذير الحيوانات المفترسة الأخرى من البقاء في نطاقها. تحقق دائمًا من هذه العلامات عند دخول البرية—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *هسس—*
“الظلام ليس حليفك ولن يكون كذلك أبدًا. أنت من السكان الذين قضوا معظم حياتهم في الشمس وليس لديك فهم فطري للظلام مثل أولئك الذين ولدوا فيه. هناك عوالم لا تشرق فيها الشمس. عوالم لم ترى فيها شعاعًا من الضوء ، ومع ذلك فإنهم يصطادون ويعيشون ويزدهرون في مثل هذه البيئة. هل تعتقد أنك أتقنت الظلام؟ أنت لا تعرف حتى كيف يبدو الغياب الحقيقي لكل الضوء المرئي”
الأضواء الوامضة داخل الحجرة ، الحركات الدقيقة لسوائل المغذيات من حوله ، أخف الاهتزازات في الحجرة المغلقة—سجل كل ذلك دفعة واحدة وهو يشعر بتغير إدراكه بشكل أساسي.
“الوقت هو أعظم مساواة في هذا الكون. هل تريد أن تحكم هذا الكون؟ فلتصبح أقوى”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سجل دماغه ومضات من المراواغات القتالية ، والاشتباك بالأيدي ، وتقنيات الخنجر المتقدمة ، وحركات قد شعر بأنها غريبة ومألوفة في نفس الوقت بينما شعر بآفاقه حول كيفية التعامل مع القتال وهي تتوسع.
سمع ليو صوتًا غريبًا يتردد في رأسه ، بدا وكأنه هو ، ولكنه لم يكن كذلك أيضًا.
لم يكن للكلمات التي نطق بها أي معنى عند سماعها بدون سياق ، ولكن استطاع ليو أن يشعر بالعاطفة وراءها.
لا تثق بأحد.
الندم وراء المتحدث الذي نطق بتلك الكلمات.
سمع ليو شخصًا يصرخ في رأسه ، بينما وصل غليان دمه أخيرًا إلى درجة الحمى.
بالنسبة له ، بدا الأمر تقريبًا وكأن المتحدث قد فقد شخصًا أحبه ضد الوحوش البرية والظلام ، ولهذا السبب كان يحذر شخصًا ما من ارتكاب نفس الأخطاء.
تألمت عظامه—لا ، لقد تمددت ، حيث توسعت كل خلية في هيكله العظمي ، وتقوت ، وأصبحت أكثر كثافة وقوة.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن ليو من الخوض أكثر في ما أراد الصوت أن ينقله ، بدأ الحدث الرئيسي أخيرًا ، حيث بدأت المعرفة حول المهارات التي لم يمارسها من قبل وهي تغمر رأسه.
الترجمة: Hunter
سجل دماغه ومضات من المراواغات القتالية ، والاشتباك بالأيدي ، وتقنيات الخنجر المتقدمة ، وحركات قد شعر بأنها غريبة ومألوفة في نفس الوقت بينما شعر بآفاقه حول كيفية التعامل مع القتال وهي تتوسع.
فهم غريزيًا الأخطاء التي كان يرتكبها في [المعالجة المتوازية] وسبب استنزافها للكثير من طاقته مع كل استخدام ، حيث كان من المفترض أن تكون [المعالجة المتوازية] تقنية تتفعل باستخدام المانا وليس قدرة جسده على التحمل ، وكأنه يحاول تشغيل منزل باستخدام بطاريات ألعاب صغيرة ، ولهذا السبب كان يشعر بالإرهاق الشديد بعد كل استخدام.
“جميع الوحوش القوية…. ستضع علامات على المنطقة الخاضعة لسيطرتها لتحذير الحيوانات المفترسة الأخرى من البقاء في نطاقها. تحقق دائمًا من هذه العلامات عند دخول البرية—”
ومع ذلك ، كلما اكتسب دماغه المزيد من المعرفة ، كلما شعر قلبه بثقل أكبر ، حيث شعر بألم غير منطقي من الحزن والخيانة.
الترجمة: Hunter
لا تثق بأحد.
ثم ، حدث شيء أكثر رعبًا.
لا تتعلق بأحد.
تألمت عظامه—لا ، لقد تمددت ، حيث توسعت كل خلية في هيكله العظمي ، وتقوت ، وأصبحت أكثر كثافة وقوة.
يجب أن يكون الـ ***##@&# حرًا دائمًا—
“الوقت هو أعظم مساواة في هذا الكون. هل تريد أن تحكم هذا الكون؟ فلتصبح أقوى”
سمع ليو شخصًا يصرخ في رأسه ، بينما وصل غليان دمه أخيرًا إلى درجة الحمى.
الترجمة: Hunter
لا تثق بأحد.
الترجمة: Hunter
“الوقت هو أعظم مساواة في هذا الكون. هل تريد أن تحكم هذا الكون؟ فلتصبح أقوى”
ملأ صوت مفاجئ الحجرة التي كان نائمًا فيها بينما تنشطت القيود الآلية ، مما يضمن بقاء جسده ثابتًا مع بدء التحول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات