احتياطات
الفصل 86 – احتياطات
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، ساحات القتال العملي ، 8:45 صباحًا)
لم يكن هناك تفاؤل حقيقي في الجو المحيط به. لم يكن الحشد هنا ليهتف له بل كانوا هنا ليشاهدوه يفشل.
في الساعة 8:45 صباحًا ، سار ليو نحو ساحات القتال العملي ، مستبدلا ردائه العسكري المعتاد بزي قاتل أسود — خيار نادر ، حيث لم يكن يرتديه عادةً إلا خلال الفصول المتخصصة لـ التخفي والتنقل.
هؤلاء كانوا طلابه النجوم الذين كانوا يقاتلون اليوم—
لقد اختار هذا الزي لأنه شعر بإحساس بالحرية في التحرك به ، وهو شعور لم يجده في الملابس العسكرية الضيقة ، وأيضًا لأنه ساعده في إخفاء الأسلحة تحت الاكمام.
“لكنه موهبة من مستوى العاهل. لا يمكنك أن تعرف حتى تراه يقاتل”
بحلول الوقت الذي دخل فيه ، كان حشد كبير قد تجمع بالفعل في ساحات التدريب العملي ، وسرعان ما ارتفعت همسات الحشد عندما لمحوا وجهه.
لاحظ أحد الطلاب ، حيث أصبح واضحًا للجميع أن هذه لم تعد مجرد مباراة استعراضية عادية بل كانت مشهدًا لائقًا.
“لقد حضر بالفعل؟ يا للهول ، ظننت أنه سيسلك الطريق الذكي ويهرب”
(بعد 10 دقائق ، الساعة 9:00 صباحًا)
“هل يعتقد حقًا أنه يستطيع الفوز؟ أعني ، إنه قوي ، ولكن ضد عضو في فريق الحلبة؟”
اصطدم العشرة به جميعًا بأكتافهم وهم في طريقهم إلى المدرجات ، بينما كان ليو يصل ببطء ولكن بثبات إلى حدود هدوئه العقلي.
“لا يملك أي فرصة ، ففريق الحلبة ليس مزحة. هناك سبب لانضمام عشرة طلاب فقط من السنة الثانية إلى فريق الحلبة”
كان يو شين يضايقه بوضوح ، ولكن كان ليو يعرف جيدًا أنه لا يستطيع فعل أي شيء حيال ذلك.
“لكنه موهبة من مستوى العاهل. لا يمكنك أن تعرف حتى تراه يقاتل”
“بالطبع سأحضر في الوقت المحدد. من تظن أنك تتحدث إليه؟ ليو سكايشارد يمتاز بكثير من الصفات ، ولكن الجبن ليس واحدًا منها” قال ليو ببرود وهو يتواصل بصريًا بلا خوف مع يو شين ، قبل أن يحول نظره إلى خيّال ، الذي يحدق به أيضًا.
سمع ليو كل ملاحظة ساخرة ، شك ، همس.
بدا أن عشرات المعالجين البارزين وعشرات الأطباء وما لا يقل عن عشرات الممرضات كانوا على أهبة الاستعداد لهذه المعركة ولم يبدُ أن وجودهم كان مصادفة.
لكنه لم يقل أي شيء.
حضر ما يقارب من عشرة مدربين آخرين ، لم يكن ليو يعرف حتى أسماء بعضهم.
ظل تعبيره غير قابل للقراءة ، مع وقفة مسترخية ولكن هادفة وهو يسير أبعد في الحلبة ، ونظره الحاد يمسح الساحة.
اصطدم العشرة به جميعًا بأكتافهم وهم في طريقهم إلى المدرجات ، بينما كان ليو يصل ببطء ولكن بثبات إلى حدود هدوئه العقلي.
لم يكن هناك تفاؤل حقيقي في الجو المحيط به. لم يكن الحشد هنا ليهتف له بل كانوا هنا ليشاهدوه يفشل.
اصطدم العشرة به جميعًا بأكتافهم وهم في طريقهم إلى المدرجات ، بينما كان ليو يصل ببطء ولكن بثبات إلى حدود هدوئه العقلي.
من بين المئات المتجمعين ، بدا أن عددًا قليلًا فقط يؤمنون بأنه يملك فرصة.
لاحظ أحد الطلاب ، حيث أصبح واضحًا للجميع أن هذه لم تعد مجرد مباراة استعراضية عادية بل كانت مشهدًا لائقًا.
مو ريان.
الملازم مو يان فاي.
مو شين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البروفيسور مارفين.
فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، لا فائدة حتى من التحدث إليه. أعتقد أننا سنذهب ونجد لنا مقعدًا ، أليس كذلك يا رفاق؟” سأل يو شين ، بينما عبر زملائه عن موافقتهم.
ولكن لم يكن الأمر مهمًا.
وبالتالي ، أُجبر ليو على كبت مشاعره حتى ذلك الحين.
لم يأت إلى هنا ليثبت أي شيء لهم.
لم يأت إلى هنا ليثبت أي شيء لهم.
لقد أتى ليفوز وينتقم.
في أعماقه ، كان يعلم أن ألريك لم يكن يمزح ، ولكن كان لديه ثقة مطلقة في حكامه.
“جيد ، لقد حضرت في الوقت المحدد…. لو لم تفعل ، لاضطررت إلى سحبك من شعرك من غرفة سكنك—” تردد صوت ذكوري من الخلف ، وعندما استدار ليو وجد يو شين وهو يدخل ساحات القتال ، وفريق السنة الثانية بأكمله خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليو خلالهم وهو يلاحظ عدد الذين تم استدعاؤهم ، ليُدرك فقط أن عددهم كان أكبر من أن يتمكن من عده.
“هل أنت خائف؟ أيها المستجد؟ يجب أن تكون كذلك—لأنك ستواجه “خيّال” اليوم. و “خيّال” هو شخص قوي مثل الجبل!” قال يو شين وهو يشير نحو أضخم وأطول وحش يقف خلفه ، والذي بدا وكأنه لا يقل طوله عن 7 أقدام و 6 بوصات.
في أعماقه ، كان يعلم أن ألريك لم يكن يمزح ، ولكن كان لديه ثقة مطلقة في حكامه.
“بالطبع سأحضر في الوقت المحدد. من تظن أنك تتحدث إليه؟ ليو سكايشارد يمتاز بكثير من الصفات ، ولكن الجبن ليس واحدًا منها” قال ليو ببرود وهو يتواصل بصريًا بلا خوف مع يو شين ، قبل أن يحول نظره إلى خيّال ، الذي يحدق به أيضًا.
مو شين.
“مفعم بالحيوية” قال خيّال بصوت عميق يشبه صوت العمالقة وهو يضحك بخفة على محاولات ليو لترهيبه.
لم يكن هناك تفاؤل حقيقي في الجو المحيط به. لم يكن الحشد هنا ليهتف له بل كانوا هنا ليشاهدوه يفشل.
من الواضح أنه لم يعتبر ليو خصمًا جديًا ، مما أغضب ليو أكثر.
“لقد حضر بالفعل؟ يا للهول ، ظننت أنه سيسلك الطريق الذكي ويهرب”
“ماذا قلت؟ أيها الأحمق السمين؟” سأل ليو ، بينما دفعه يو شين بكتفه.
المدير ألريك داينهارت.
“اهدأ أيها النمر…. لا تعض قبل بدء القتال ، وإلا فإن فريقي سينكحك. فلتحترمنا هنا وإلا ، هل أحتاج إلى تذكيرك بما حدث في قاعة الطعام؟” قال يو شين ، بينما شعر ليو تقريبًا بغليان دمه غضبًا من هذا التصريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هو أيضًا مستعدًا للانفجار بخناجره في هذه اللحظة بالذات ، ولكن لا يزال هناك 10 دقائق متبقية حتى وصول الرائد وفريق التحكيم.
كان يو شين يضايقه بوضوح ، ولكن كان ليو يعرف جيدًا أنه لا يستطيع فعل أي شيء حيال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هو أيضًا مستعدًا للانفجار بخناجره في هذه اللحظة بالذات ، ولكن لا يزال هناك 10 دقائق متبقية حتى وصول الرائد وفريق التحكيم.
كان يو شين حريصًا جدًا على عدم كسر أي من قواعد المدرسة وهو يستفز ليو ، مما جعله من الصعب عليه الرد بشكل مبرر.
البروفيسور باول.
“أوه انظروا ، إنه الثاني. هاها ، إنه يطلق نظرات قذرة نحونا…. هذا مضحك” قال يو شين وهو يشير نحو سو يانغ ، الذي كان يجلس القرفصاء على الأرض على بعد أقل من 20 متر ، وهو يمسك بسيفه بإحكام.
الملازم مو يان فاي.
كان لدى سو يانغ العيون المجنونة لقاتل ، حيث بدا وكأنه مستعد لجرس البداية لإطلاق كل غضبه المكبوت.
كانوا هم الأقرب إلى الحدث ، وبالتالي كان يثق بهم للتدخل إذا ساءت الأمور.
“حسنًا ، لا فائدة حتى من التحدث إليه. أعتقد أننا سنذهب ونجد لنا مقعدًا ، أليس كذلك يا رفاق؟” سأل يو شين ، بينما عبر زملائه عن موافقتهم.
لاحظ أحد الطلاب ، حيث أصبح واضحًا للجميع أن هذه لم تعد مجرد مباراة استعراضية عادية بل كانت مشهدًا لائقًا.
“اعذرنا أيها المستجد… سنجلس ونستمتع بسقوطك من أفضل المقاعد في القاعة” قال يو شين وهو يحك كتفه عمدًا بكتف ليو وهو يمر بجانبه ، بينما فعل زملاؤه الشيء نفسه.
“جيد ، لقد حضرت في الوقت المحدد…. لو لم تفعل ، لاضطررت إلى سحبك من شعرك من غرفة سكنك—” تردد صوت ذكوري من الخلف ، وعندما استدار ليو وجد يو شين وهو يدخل ساحات القتال ، وفريق السنة الثانية بأكمله خلفه.
اصطدم العشرة به جميعًا بأكتافهم وهم في طريقهم إلى المدرجات ، بينما كان ليو يصل ببطء ولكن بثبات إلى حدود هدوئه العقلي.
بحلول الساعة 9:00 صباحًا ، بلغ الترقب في الحلبة ذروته.
‘استرخي…. يجب أن تسترخي… هذا بالضبط ما يريدونه. يجب ألا تدعهم يستفزونك’ قال ليو لنفسه وهو يحاول يائسًا تهدئة دمه الغاضب ، ولكن كان القول أسهل من الفعل.
لكنه لم يقل أي شيء.
كان بإمكانه تقريبًا رؤية أنفاسه الساخنة وهي تخرج من أنفه ، حيث تحولت إلى بخار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اهدأ أيها النمر…. لا تعض قبل بدء القتال ، وإلا فإن فريقي سينكحك. فلتحترمنا هنا وإلا ، هل أحتاج إلى تذكيرك بما حدث في قاعة الطعام؟” قال يو شين ، بينما شعر ليو تقريبًا بغليان دمه غضبًا من هذا التصريح.
كان هو أيضًا مستعدًا للانفجار بخناجره في هذه اللحظة بالذات ، ولكن لا يزال هناك 10 دقائق متبقية حتى وصول الرائد وفريق التحكيم.
كان بإمكانه تقريبًا رؤية أنفاسه الساخنة وهي تخرج من أنفه ، حيث تحولت إلى بخار.
وبالتالي ، أُجبر ليو على كبت مشاعره حتى ذلك الحين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت خائف؟ أيها المستجد؟ يجب أن تكون كذلك—لأنك ستواجه “خيّال” اليوم. و “خيّال” هو شخص قوي مثل الجبل!” قال يو شين وهو يشير نحو أضخم وأطول وحش يقف خلفه ، والذي بدا وكأنه لا يقل طوله عن 7 أقدام و 6 بوصات.
**************
‘استرخي…. يجب أن تسترخي… هذا بالضبط ما يريدونه. يجب ألا تدعهم يستفزونك’ قال ليو لنفسه وهو يحاول يائسًا تهدئة دمه الغاضب ، ولكن كان القول أسهل من الفعل.
(بعد 10 دقائق ، الساعة 9:00 صباحًا)
في أعماقه ، كان يعلم أن ألريك لم يكن يمزح ، ولكن كان لديه ثقة مطلقة في حكامه.
بحلول الساعة 9:00 صباحًا ، بلغ الترقب في الحلبة ذروته.
كان يو شين يضايقه بوضوح ، ولكن كان ليو يعرف جيدًا أنه لا يستطيع فعل أي شيء حيال ذلك.
لم يكن الرائد هين وحده هو الذي وصل برفقة فريق التحكيم الخاص به بل كان مصحوبًا بتشكيلة من الشخصيات التي فرضت الاحترام على الفور.
‘استرخي…. يجب أن تسترخي… هذا بالضبط ما يريدونه. يجب ألا تدعهم يستفزونك’ قال ليو لنفسه وهو يحاول يائسًا تهدئة دمه الغاضب ، ولكن كان القول أسهل من الفعل.
البروفيسور ديفيد.
لم يأت إلى هنا ليثبت أي شيء لهم.
البروفيسور باول.
الملازم مو يان فاي.
أعضاء فريق الحلبة ضد مواهبه من مستوى العاهل ، وبالتالي بدا أن ألريك يرغب في التأكد من أنه مهما حدث ، لن يصاب أي منهم بجروح دائمة في قتال اليوم ، ولهذا الغرض ، استدعى كل طبيب متاح إلى ساحة القتال.
المدير ألريك داينهارت.
مو ريان.
البروفيسور مارفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت خائف؟ أيها المستجد؟ يجب أن تكون كذلك—لأنك ستواجه “خيّال” اليوم. و “خيّال” هو شخص قوي مثل الجبل!” قال يو شين وهو يشير نحو أضخم وأطول وحش يقف خلفه ، والذي بدا وكأنه لا يقل طوله عن 7 أقدام و 6 بوصات.
حضر ما يقارب من عشرة مدربين آخرين ، لم يكن ليو يعرف حتى أسماء بعضهم.
البروفيسور ديفيد.
“يا للهول حتى المدير هنا—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لاحظ أحد الطلاب ، حيث أصبح واضحًا للجميع أن هذه لم تعد مجرد مباراة استعراضية عادية بل كانت مشهدًا لائقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البروفيسور مارفين.
وبينما أخذ أعضاء هيئة التدريس المتجمعون مقاعدهم ، تبعتهم موجة ثانوية من القادمين ، في شكل فريق رودوفا الطبي بأكمله.
“لا يملك أي فرصة ، ففريق الحلبة ليس مزحة. هناك سبب لانضمام عشرة طلاب فقط من السنة الثانية إلى فريق الحلبة”
نظر ليو خلالهم وهو يلاحظ عدد الذين تم استدعاؤهم ، ليُدرك فقط أن عددهم كان أكبر من أن يتمكن من عده.
لكنه لم يقل أي شيء.
بدا أن عشرات المعالجين البارزين وعشرات الأطباء وما لا يقل عن عشرات الممرضات كانوا على أهبة الاستعداد لهذه المعركة ولم يبدُ أن وجودهم كان مصادفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل تعبيره غير قابل للقراءة ، مع وقفة مسترخية ولكن هادفة وهو يسير أبعد في الحلبة ، ونظره الحاد يمسح الساحة.
كان من الواضح أن المدير ألريك هو الذي استدعاهم وأنه لم يكن حريصًا على المخاطرة.
كان بإمكانه تقريبًا رؤية أنفاسه الساخنة وهي تخرج من أنفه ، حيث تحولت إلى بخار.
هؤلاء كانوا طلابه النجوم الذين كانوا يقاتلون اليوم—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقول لك يا هين… إذا فقد أي من الأولاد طرفًا ، أو أصبح متخلفًا عقليًا بشكل دائم بسبب ضربة على رأسه ، فسأطردك من وظيفتك ، وسأطاردك لدرجة أنك لن تحصل حتى على معاش تقاعدي بعد التقاعد. أثق في حكامك للتدخل حسب الحاجة ، ولكن رقبتك ووظيفتك على المحك هنا. فلتدر مباراة آمنة ، وإلا فسيتم طردك” حذر ألريك ، بينما ضحك هين بحرارة على كلمات المدير.
أعضاء فريق الحلبة ضد مواهبه من مستوى العاهل ، وبالتالي بدا أن ألريك يرغب في التأكد من أنه مهما حدث ، لن يصاب أي منهم بجروح دائمة في قتال اليوم ، ولهذا الغرض ، استدعى كل طبيب متاح إلى ساحة القتال.
الترجمة: Hunter
“أقول لك يا هين… إذا فقد أي من الأولاد طرفًا ، أو أصبح متخلفًا عقليًا بشكل دائم بسبب ضربة على رأسه ، فسأطردك من وظيفتك ، وسأطاردك لدرجة أنك لن تحصل حتى على معاش تقاعدي بعد التقاعد. أثق في حكامك للتدخل حسب الحاجة ، ولكن رقبتك ووظيفتك على المحك هنا. فلتدر مباراة آمنة ، وإلا فسيتم طردك” حذر ألريك ، بينما ضحك هين بحرارة على كلمات المدير.
“بالطبع سأحضر في الوقت المحدد. من تظن أنك تتحدث إليه؟ ليو سكايشارد يمتاز بكثير من الصفات ، ولكن الجبن ليس واحدًا منها” قال ليو ببرود وهو يتواصل بصريًا بلا خوف مع يو شين ، قبل أن يحول نظره إلى خيّال ، الذي يحدق به أيضًا.
في أعماقه ، كان يعلم أن ألريك لم يكن يمزح ، ولكن كان لديه ثقة مطلقة في حكامه.
الملازم مو يان فاي.
كانوا هم الأقرب إلى الحدث ، وبالتالي كان يثق بهم للتدخل إذا ساءت الأمور.
كانوا هم الأقرب إلى الحدث ، وبالتالي كان يثق بهم للتدخل إذا ساءت الأمور.
لم يكن هناك تفاؤل حقيقي في الجو المحيط به. لم يكن الحشد هنا ليهتف له بل كانوا هنا ليشاهدوه يفشل.
الترجمة: Hunter
كان من الواضح أن المدير ألريك هو الذي استدعاهم وأنه لم يكن حريصًا على المخاطرة.
مو ريان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
