تصميم
الفصل 83 – تصميم
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، قاعة الطعام ، الوقت الحاضر)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لم يرد.
بعد خروج يو شين وبقية أعضاء فريق الحلبة من قاعة الطعام ، ساد صمت ثقيل في الأجواء.
لكن الآن ، كان دورهم.
تحولت جميع الأنظار نحو ليو وسو يانغ ، طالبي السنة الأولى اللذين تعرضوا للتو للإذلال والإخضاع علنًا — والنظرات التي سقطت عليهم اليوم لم تكن شيئًا قد اعتادوا عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يداه ترتجفان وجسده مضطرب بغضب بالكاد يتم كبته.
لقد اعتادوا على نظرات الإعجاب والخوف والاحترام.
كان يو شين وفريق الحلبة للسنة الثانية أقوى منه.
لكن اليوم؟
“من بحق الجحيم يظن نفسه؟ ذلك الوغد اللعين من السنة الثانية! أنا سليل عائلة سو. في يوم من الأيام سأكون بطريرك عائلة سو. ولكنه يجرؤ على وضع يده علي؟” بصق سو يانغ وهو يرفع سريره نصف المكسور ويحطمه على الأرض مرة أخرى.
النظرات الموجهة إليهم لم تحمل أياً من تلك الأمور.
شعر ليو بثقل تلك النظرات وهي تضغط عليه ، وفخره الذكوري الذي يحترق من الداخل وهو يتألم من الطعم المرير للعجز.
بدلاً من ذلك ، كانت مليئة بالشفقة والسخرية والرضا عن سقوطهم — نفس النوع من النظرات التي أُلقيت على طالب السنة الأولى المؤسف الذي سحقه سو يانغ في اليوم الأول.
كان يو شين وفريق الحلبة للسنة الثانية أقوى منه.
لكن الآن ، كان دورهم.
ابتسامة يو شين المتعالية.
شعر ليو بثقل تلك النظرات وهي تضغط عليه ، وفخره الذكوري الذي يحترق من الداخل وهو يتألم من الطعم المرير للعجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوزن الذي لا يطاق لقوته.
لقد واجه الكثير من الأشياء منذ وصوله إلى هذه الأكاديمية.
بدون كلمة أخرى ، خرج من قاعة الطعام ، تاركًا وراءه طبقه الذي لم يكتمل ، رافضًا مقابلة عيون أي شخص.
شجارات ، تهديدات ، إهانات.
كانت حقيقة لا يمكن إنكارها.
لكنه لم يشعر قط بمثل هذا العجز الكامل والمطلق.
تخيل جعله يشعر بنفس العجز الذي ألحقه به.
كان العجز يقضم أحشائه ويلوي معدته في عُقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (في هذه الأثناء ، سو يانغ)
ومع ذلك ، بقدر ما كان الأمر مؤلمًا بالنسبة له — استطاع أن يدرك أنه بالنسبة لسو يانغ ، كان الأمر أسوأ بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الوغد اللعين ، لاعق القضيب ، ابن العاهرة!” هدر ليو بصوت منخفض ولكنه مليء بالشتائم ، بينما فكر عقله في حلقة لا نهاية لها من سيناريوهات مشتعلة بالغضب.
فتى السنة الأولى الذهبي المغرور ، كان دائمًا هادئًا ويحمل نفسه كملك بين الرجال — الآن ، وقف متصلبًا بشكل غير طبيعي ، وفكه مشدود لدرجة أنه بدا وكأنه قد ينكسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا عديم الفائدة.
كانت يداه ترتجفان وجسده مضطرب بغضب بالكاد يتم كبته.
***************
ثم—
هذا الشعور؟
“تبًا لهذا—” همس سو يانغ من بين أسنانه المطحونة.
“يريدون مواجهتي يوم الأحد القادم…. الأكاديمية بأكملها ستشاهد ذلك. هذه فرصتي للرد— إذا استطعت أن أقدم أداءً قويًا هناك ، فسيمكنني إرسال رسالة مفادها أنني لست شخصًا يُستهان به” تأمل ليو وهو يبدأ في تهيئة نفسه للمعركة القادمة.
بدون كلمة أخرى ، خرج من قاعة الطعام ، تاركًا وراءه طبقه الذي لم يكتمل ، رافضًا مقابلة عيون أي شخص.
في الداخل ، كان دمه يغلي.
*ضحكات مكتومة*
الفصل 83 – تصميم (أكاديمية رودوفا العسكرية ، قاعة الطعام ، الوقت الحاضر)
*ضحكات مكتومة*
الترجمة: Hunter
في اللحظة التي غادر فيها ، تبعته موجة من الضحكات المكتومة.
لم يهم عدد الطرق التي أعاد بها تصور السيناريو ، لأنه لن يغير ما حدث بالفعل.
خافتة في البداية.
***************
ثم ، بصوت أعلى.
تحولت جميع الأنظار نحو ليو وسو يانغ ، طالبي السنة الأولى اللذين تعرضوا للتو للإذلال والإخضاع علنًا — والنظرات التي سقطت عليهم اليوم لم تكن شيئًا قد اعتادوا عليه.
تحولت الضحكات الهادئة إلى همسات ، ثم تمتمات ، ثم ضحكات مكتومة مستمتعة.
ثم ، بصوت أعلى.
كان الأمر أشبه بمشاهدة سقوط الأقوياء.
ثم—
وبينما كان ليو يتبعه—سمع ذلك.
على عكس ليو الذي تمكن من استعادة هدوئه بعد بضع دقائق ، فشل سو يانغ في فعل الشيء نفسه ، حيث كان الأثاث المدمر في غرفته دليلًا على غضبه المتصاعد.
الأصوات الخافتة ، الضحكات المكتومة بالكاد ، الابتسامات المستمتعة التي تتشكل في رؤيته المحيطية.
كان يحترق.
لم يهم عدد الطرق التي أعاد بها تصور السيناريو ، لأنه لن يغير ما حدث بالفعل.
كان يحترق بشدة.
أصبحت ماذا لو تفوقت عليه؟
لكنه لم يرد.
شعر ليو بثقل تلك النظرات وهي تضغط عليه ، وفخره الذكوري الذي يحترق من الداخل وهو يتألم من الطعم المرير للعجز.
لن يرد.
في اللحظة التي غادر فيها ، تبعته موجة من الضحكات المكتومة.
لأنه الآن؟ أي شيء يقوله او يفعله ، لن يؤدي إلا إلى تفاقم الأمر.
***************
لذا فقد مشى فقط.
“تبًا لهذا—” همس سو يانغ من بين أسنانه المطحونة.
خطوة بعد خطوة.
لم يهم عدد الطرق التي أعاد بها تصور السيناريو ، لأنه لن يغير ما حدث بالفعل.
محافظًا على وجهه خاليًا من التعابير ، وعينيه باردة ، وحركاته ثابتة—كما لو أنه لم يسمع ، كما لو أنه لم يهتم.
بعد وصوله إلى غرفته ، أغلق ليو الباب بقوة وبدأ في التجول في الغرفة كالمجنون.
لكن في الداخل؟
“أقسم أنني سأصل إلى فريق حلبة رودوفا…. أقسم أنني سأثبت لكل من ضحك علي اليوم أن عائلة سو لا يجب الاستهانة بها. قد لا أتمكن من لمس يو شين اليوم ، أو حتى في أي وقت قريب. لكن أقسم أنني سأرد الإذلال الذي واجهته اليوم ، في هذه الحياة أو في الحياة الأخرى—” قال سو يانغ وهو يندفع بدوره خارج غرفته.
في الداخل ، كان دمه يغلي.
تخيل تحطيم تلك الابتسامة المتغطرسة من وجهه.
في الداخل ، أعاد تشغيل اللحظة مرارًا وتكرارًا.
لم يستطع البقاء ساكنًا لأنه كان مضطربًا للغاية بحيث لم يستطيع الجلوس بدون حركة ، وبالتالي أصبح التجول هو خياره الوحيد للتنفيس عن غضبه.
ابتسامة يو شين المتعالية.
في اللحظة التي غادر فيها ، تبعته موجة من الضحكات المكتومة.
الوزن الذي لا يطاق لقوته.
شعر ليو بثقل تلك النظرات وهي تضغط عليه ، وفخره الذكوري الذي يحترق من الداخل وهو يتألم من الطعم المرير للعجز.
العجز والإذلال.
لقد اعتادوا على نظرات الإعجاب والخوف والاحترام.
وبينما كان يشق طريقه عبر ممرات الأكاديمية متجهًا نحو سكنه—أصبح شيء واحد واضحًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الوغد اللعين ، لاعق القضيب ، ابن العاهرة!” هدر ليو بصوت منخفض ولكنه مليء بالشتائم ، بينما فكر عقله في حلقة لا نهاية لها من سيناريوهات مشتعلة بالغضب.
هذا الشعور؟
هذا العجز الذي لا يطاق والذي يمزق الأحشاء والذي يثير الغضب؟
هذا العجز الذي لا يطاق والذي يمزق الأحشاء والذي يثير الغضب؟
لكن الآن ، كان دورهم.
لم يرغب في تجربته مرة أخرى مهما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الوغد اللعين ، لاعق القضيب ، ابن العاهرة!” هدر ليو بصوت منخفض ولكنه مليء بالشتائم ، بينما فكر عقله في حلقة لا نهاية لها من سيناريوهات مشتعلة بالغضب.
***************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا عديم الفائدة.
(غرفة سكن ليو ، 22C)
ومع ذلك ، بقدر ما كان الأمر مؤلمًا بالنسبة له — استطاع أن يدرك أنه بالنسبة لسو يانغ ، كان الأمر أسوأ بكثير.
بعد وصوله إلى غرفته ، أغلق ليو الباب بقوة وبدأ في التجول في الغرفة كالمجنون.
“تبًا لهذا—” همس سو يانغ من بين أسنانه المطحونة.
لم يستطع البقاء ساكنًا لأنه كان مضطربًا للغاية بحيث لم يستطيع الجلوس بدون حركة ، وبالتالي أصبح التجول هو خياره الوحيد للتنفيس عن غضبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘وحوش…. إنهم وحوش—’ فكر ليو وهو يتذكر نظرة الأعضاء الواقفين خلف يو شين….
“أيها الوغد اللعين ، لاعق القضيب ، ابن العاهرة!” هدر ليو بصوت منخفض ولكنه مليء بالشتائم ، بينما فكر عقله في حلقة لا نهاية لها من سيناريوهات مشتعلة بالغضب.
بدلاً من ماذا لو كانت لدي القوة؟
في البداية ، كل ما كان يفكر فيه هو كيف سيؤذي يو شين لو كانت لديه القدرة على فعل ذلك.
كان يو شين وفريق الحلبة للسنة الثانية أقوى منه.
تخيل تحطيم تلك الابتسامة المتغطرسة من وجهه.
***************
تخيل قلب الطاولة في اللحظة التي تجرأ فيها يو شين على النظر إليه في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *ضحكات مكتومة*
تخيل جعله يشعر بنفس العجز الذي ألحقه به.
في الداخل ، أعاد تشغيل اللحظة مرارًا وتكرارًا.
لكن بعد ذلك ، تحولت السيناريوهات—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر أشبه بمشاهدة سقوط الأقوياء.
بدلاً من ماذا لو كانت لدي القوة؟
لذا فقد مشى فقط.
أصبحت ماذا لو تفوقت عليه؟
حيث أصبحت السيناريوهات التي اختلقها في رأسه أكثر جنونًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يداه ترتجفان وجسده مضطرب بغضب بالكاد يتم كبته.
فكر في كيف كان يجب أن يرد على الإذلال.
سيجعله ذلك ضعيفًا فقط.
كيف كان يجب أن يقلب الوضع رأسًا على عقب.
كان يحترق بشدة.
كيف كان يجب أن يجعل يو شين يبدو كالأحمق.
ثم ، بصوت أعلى.
لكن لا شيء من ذلك مهم.
ثم ، بصوت أعلى.
لأن اختلاقه لتلك السيناريوهات لن يغير ما حدث بالفعل في الواقع.
لم يهم عدد الطرق التي أعاد بها تصور السيناريو ، لأنه لن يغير ما حدث بالفعل.
ولم يكن الأمر كذلك حتى بعد نصف ساعة ، وعندما خف غضبه بما يكفي ليستعيد عقله بعض الوضوح ونظر إلى انعكاسه المجنون في مرآة الحمام ، أدرك ثقل الأمر.
***************
كان هذا عديم الفائدة.
تحولت الضحكات الهادئة إلى همسات ، ثم تمتمات ، ثم ضحكات مكتومة مستمتعة.
لم يهم عدد الطرق التي أعاد بها تصور السيناريو ، لأنه لن يغير ما حدث بالفعل.
ولم يكن الأمر كذلك حتى بعد نصف ساعة ، وعندما خف غضبه بما يكفي ليستعيد عقله بعض الوضوح ونظر إلى انعكاسه المجنون في مرآة الحمام ، أدرك ثقل الأمر.
لا.
لأن اختلاقه لتلك السيناريوهات لن يغير ما حدث بالفعل في الواقع.
سيجعله ذلك ضعيفًا فقط.
الفصل 83 – تصميم (أكاديمية رودوفا العسكرية ، قاعة الطعام ، الوقت الحاضر)
بدلاً من ذلك ، ما كان عليه فعله لم يكن الغرق في تخيلات عديمة الفائدة ، بل تقبل الأمر والمضي قدمًا.
خطوة بعد خطوة.
ما كان عليه فعله الآن هو التخطيط ، لمعرفة بالضبط ما الذي سيتطلبه الأمر لضمان عدم حدوث هذا مرة أخرى.
“أن أعاني من مثل هذا الإذلال علنًا…. يجب أن يدفعوا الثمن…. يوم الأحد هذا ، يجب أن أستعيد شرفي ، وإلا فما فائدة دم عائلة سو الذي يجري في عروقي؟” تمتم سو يانغ وهو ينظر نحو السقف ، تاركا غضبه يجفف الدمعة التي تشكلت في عينيه ومنعها من السقوط بأي حال من الأحوال.
لأنه سواء أحب ذلك أم لا—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الوغد اللعين ، لاعق القضيب ، ابن العاهرة!” هدر ليو بصوت منخفض ولكنه مليء بالشتائم ، بينما فكر عقله في حلقة لا نهاية لها من سيناريوهات مشتعلة بالغضب.
كان يو شين وفريق الحلبة للسنة الثانية أقوى منه.
بدلاً من ذلك ، ما كان عليه فعله لم يكن الغرق في تخيلات عديمة الفائدة ، بل تقبل الأمر والمضي قدمًا.
وهذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر أشبه بمشاهدة سقوط الأقوياء.
كانت حقيقة لا يمكن إنكارها.
ابتسامة يو شين المتعالية.
‘وحوش…. إنهم وحوش—’ فكر ليو وهو يتذكر نظرة الأعضاء الواقفين خلف يو شين….
في اللحظة التي غادر فيها ، تبعته موجة من الضحكات المكتومة.
أولئك الذين لم يتصرفوا حتى اليوم وهو يتذكر كيف أنهم هم أيضًا أظهروا قوة لم يستطع ليو أن يأمل في مضاهاتها بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *ضحكات مكتومة*
“يريدون مواجهتي يوم الأحد القادم…. الأكاديمية بأكملها ستشاهد ذلك. هذه فرصتي للرد— إذا استطعت أن أقدم أداءً قويًا هناك ، فسيمكنني إرسال رسالة مفادها أنني لست شخصًا يُستهان به” تأمل ليو وهو يبدأ في تهيئة نفسه للمعركة القادمة.
لكن الآن ، كان دورهم.
“أحتاج إلى ممارسة مهاراتي…. كلها! أحتاج للعودة إلى حالة الذروة. أحتاج إلى أن أصبح “الرئيس” مرة أخرى. إذا كنت أرغب في أي أمل في هزيمتهم ، فأنا بحاجة إلى العودة إلى ذروتي القتالية!” تأمل ليو وهو ينتزع زوجًا من الخناجر من مساحة تخزينه ثم يندفع خارج غرفة سكنه ، متوجهًا مباشرة إلى ساحة القتال العملي.
لم يهم عدد الطرق التي أعاد بها تصور السيناريو ، لأنه لن يغير ما حدث بالفعل.
***************
بدون كلمة أخرى ، خرج من قاعة الطعام ، تاركًا وراءه طبقه الذي لم يكتمل ، رافضًا مقابلة عيون أي شخص.
(في هذه الأثناء ، سو يانغ)
كان العجز يقضم أحشائه ويلوي معدته في عُقد.
على عكس ليو الذي تمكن من استعادة هدوئه بعد بضع دقائق ، فشل سو يانغ في فعل الشيء نفسه ، حيث كان الأثاث المدمر في غرفته دليلًا على غضبه المتصاعد.
لأن اختلاقه لتلك السيناريوهات لن يغير ما حدث بالفعل في الواقع.
“من بحق الجحيم يظن نفسه؟ ذلك الوغد اللعين من السنة الثانية! أنا سليل عائلة سو. في يوم من الأيام سأكون بطريرك عائلة سو. ولكنه يجرؤ على وضع يده علي؟” بصق سو يانغ وهو يرفع سريره نصف المكسور ويحطمه على الأرض مرة أخرى.
كان يو شين وفريق الحلبة للسنة الثانية أقوى منه.
“أن أعاني من مثل هذا الإذلال علنًا…. يجب أن يدفعوا الثمن…. يوم الأحد هذا ، يجب أن أستعيد شرفي ، وإلا فما فائدة دم عائلة سو الذي يجري في عروقي؟” تمتم سو يانغ وهو ينظر نحو السقف ، تاركا غضبه يجفف الدمعة التي تشكلت في عينيه ومنعها من السقوط بأي حال من الأحوال.
العجز والإذلال.
“أقسم أنني سأصل إلى فريق حلبة رودوفا…. أقسم أنني سأثبت لكل من ضحك علي اليوم أن عائلة سو لا يجب الاستهانة بها. قد لا أتمكن من لمس يو شين اليوم ، أو حتى في أي وقت قريب. لكن أقسم أنني سأرد الإذلال الذي واجهته اليوم ، في هذه الحياة أو في الحياة الأخرى—” قال سو يانغ وهو يندفع بدوره خارج غرفته.
في الداخل ، كان دمه يغلي.
كان متوجها الى ساحة تدريب السيافة ، الذي تم إنشاؤه خصيصًا للسيافين لاختبار قوتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لم يرد.
بعد وصوله إلى غرفته ، أغلق ليو الباب بقوة وبدأ في التجول في الغرفة كالمجنون.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان متوجها الى ساحة تدريب السيافة ، الذي تم إنشاؤه خصيصًا للسيافين لاختبار قوتهم.
لقد اعتادوا على نظرات الإعجاب والخوف والاحترام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات