You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لست سيّد الدراما 81

الفصل 81: القبر والجمهور

الفصل 81: القبر والجمهور

1111111111

الفصل 81: القبر والجمهور

بينما شعر تشن لينغ بوخزة خيبة أمل، ظهر سطر آخر من الأحرف الحمراء الدموية من الأرض:

هل تفاعل رمز “باي تشي”؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقعت عينا تشن لينغ على القبر المنعزل في مركز الحفرة، تضيقت عيناه قليلاً.

عبر شكٌ خاطف ذهن تشن لينغ وهو يمسك الرمز بإحكام ويكمل تقدمه.

اصطدمت القوتان المرعبتان داخل الحفرة، مُرسلتين موجات صدمة تموجت للخارج مثل مدّ دائري. مزقت الهزات التربة المحيطة، كاشفةً الأرض الحمراء الدموية وأكوام العظام البيضاء تحتها.

ظهور رمز “باي تشي” كان دائمًا محاطًا بالغموض، كما لو أن شخصًا ما نقله إليه عبر طريق الجندي من أعماق مستودع الجندي القديم… الآن، بينما يتعمق تشن لينغ أكثر في المستودع، تفاعل الرمز مرة أخرى. هل كان يوجهه نحو شيء ما؟

(نهاية الفصل)

بينما تعمق تشن لينغ أكثر في المستودع، بدا السيف العملاق الذي يخترق السماء يقترب أكثر. غلفه بردٌ غامض، يتسرب إلى عظامه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقعت عينا تشن لينغ على القبر المنعزل في مركز الحفرة، تضيقت عيناه قليلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا البرد لم يكن من النوع الذي يأتي من البرودة الجسدية؛ كان إحساسًا لا يمكن وصفه، مثل المشي عبر مقبرة مقفرة في منتصف الليل، مع شعور بأن عيونًا خفية تراقبه. جعل ذلك قشعريرة تسري في جسده.

وقف تشن لينغ على حافة الاصطدام، رداء الأوبرا القرمزي الخاص به يتطاير بعنف. حجب عينيه بيده بينما تلاطمت نية القتل السوداء حوله، القوة القمعية كادت تخنقه.

أدرك تشن لينغ فجأة أنه، بطريقة ما، كان يسير عبر قبر ضخم…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في كل مرة يلتفت لينظر، لم يكن هناك شيء، كما لو كان كل ذلك من خياله.

قبر حربٍ موجود منذ فجر البشرية.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) نظر تشن لينغ إلى الرمز المحترق في يده. بعد لحظة تردد، دخل الحفرة وسار مباشرة نحو القبر.

جرفت عيناه المحيط، حيث الخنادق الضخمة – لا، كانت أشبه بحفر – منتشرة عبر الأرض. هذه الحفر احتوت على مئات، بل آلاف، من الأشكال البشرية، بلا حراك مثل التماثيل، تذكره بتماثيل المحاربين التراكوتا التي رآها ذات مرة.

اصطدمت القوتان المرعبتان داخل الحفرة، مُرسلتين موجات صدمة تموجت للخارج مثل مدّ دائري. مزقت الهزات التربة المحيطة، كاشفةً الأرض الحمراء الدموية وأكوام العظام البيضاء تحتها.

في منطقة التجربة، أكبر خندق واجهه تشن لينغ لم يحوِ أكثر من خمسين جنديًا. لكن هنا، نظرة عابرة كشفت عن حفر تحتوي على مئات، ومع تعمقه أكثر، أصبحت الحفر التي تحوي آلافًا أمرًا معتادًا.

ساد الصمت الحفرة الضخمة مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إن الجو يزداد برودة”، تمتم تشن لينغ، متجهمًا.

تمامًا عندما أصبح البرد المحيط لا يُحتمل، ازداد رمز “باي تشي” في يده سخونة، مثل شمس مصغرة. انتشر الدفء منه، طاردًا البرد في نصف متر حوله.

تمامًا عندما أصبح البرد المحيط لا يُحتمل، ازداد رمز “باي تشي” في يده سخونة، مثل شمس مصغرة. انتشر الدفء منه، طاردًا البرد في نصف متر حوله.

هل تفاعل رمز “باي تشي”؟

لكن رغم الحرارة الشديدة، لم يشعر تشن لينغ بأي حرق. بدلاً من ذلك، غمره إحساس غامر بالأمان.

لكن رغم الحرارة الشديدة، لم يشعر تشن لينغ بأي حرق. بدلاً من ذلك، غمره إحساس غامر بالأمان.

إلى أين كان يقوده بالضبط؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا استطاع “باي تشي” الوقوف ضد الجمهور، فهل يمكنه تدميرهم؟ إذا هلك الجمهور هنا، سيكون تشن لينغ حرًا أخيرًا!

تسارعت خطوات تشن لينغ دون وعي. كلما اقترب أكثر من السيف العملاق الأسود، شعر وكأن شيئًا ما يلمع حوله… تسلل إليه إحساس بأنه مراقب.

ازداد تجهم تشن لينغ. بينما كان على وشك العودة، ظهرت أمامه حفرة هائلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن في كل مرة يلتفت لينظر، لم يكن هناك شيء، كما لو كان كل ذلك من خياله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا استطاع “باي تشي” الوقوف ضد الجمهور، فهل يمكنه تدميرهم؟ إذا هلك الجمهور هنا، سيكون تشن لينغ حرًا أخيرًا!

كان هناك شيء في أعماق مستودع الجندي القديم!

تسارعت خطوات تشن لينغ دون وعي. كلما اقترب أكثر من السيف العملاق الأسود، شعر وكأن شيئًا ما يلمع حوله… تسلل إليه إحساس بأنه مراقب.

ازداد تجهم تشن لينغ. بينما كان على وشك العودة، ظهرت أمامه حفرة هائلة.

انفجرت رياحٌ عنيفة من داخل تشن لينغ، صادمة القبر أمامه.

كانت حفرة دائرية بقطر عدة كيلومترات. تحت السماء الباهتة، امتدت حوافها أبعد مما تستطيع عيناه رؤيته. وقوفه على حافة هذه الحفرة جعله يشعر بأنه صغير مثل نملة.

عبر شكٌ خاطف ذهن تشن لينغ وهو يمسك الرمز بإحكام ويكمل تقدمه.

امتلأت عينا تشن لينغ بالذهول.

كان التصادم قد جاء وذهب فجأة كالعاصفة. لولا طبقة التربة التي كشطت، كاشفة الأرض الحمراء الدموية تحتها، لظن تشن لينغ أن كل ذلك كان هلوسة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كم عدد الأشخاص الذين يمكن أن تستوعب حفرة بهذا الحجم؟ عشرات الآلاف؟ مئات الآلاف؟

(نهاية الفصل)

كانت هذه أكبر حفرة رآها تشن لينغ منذ دخوله مستودع الجندي القديم. جميع الحفر السابقة مجتمعة لا تقارن بحجمها… ومع ذلك، ومن الغريب، كانت هذه الحفرة الضخمة فارغة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقعت عينا تشن لينغ على القبر المنعزل في مركز الحفرة، تضيقت عيناه قليلاً.

لم يكن هناك أي إسقاطات للقتل، لا تجديد دوري لصور القتل، لا شيء. في مركز الحفرة الفارغة، وقبر واحد وحيد وقاحل.

“هل يمكن أن يكون هذا…؟”

انبعث بردٌ قارس من الحفرة. حتى مع وجود الرمز في يده، لم يستطع تشن لينغ منع نفسه من الارتجاف… رغم أن عينيه لم تستطيعا رؤية أي شيء داخل الحفرة، إلا أنه كاد يسمع عويل أرواحٍ غاضبة لا تعد، نيتهم القاتلة عالقة في الهواء.

جرفت عيناه المحيط، حيث الخنادق الضخمة – لا، كانت أشبه بحفر – منتشرة عبر الأرض. هذه الحفر احتوت على مئات، بل آلاف، من الأشكال البشرية، بلا حراك مثل التماثيل، تذكره بتماثيل المحاربين التراكوتا التي رآها ذات مرة.

تذكر تشن لينغ فجأة قراءته في كتاب تاريخ أن “باي تشي”، جنرال تشين، دفن 400,000 جندي من تشاو أحياء بعد معركة تشانغبينغ. كان هذا الفعل هو ما أكسب “باي تشي” لقب “إله المذابح”، اسمًا سيتردد عبر العصور.

كانت هذه أكبر حفرة رآها تشن لينغ منذ دخوله مستودع الجندي القديم. جميع الحفر السابقة مجتمعة لا تقارن بحجمها… ومع ذلك، ومن الغريب، كانت هذه الحفرة الضخمة فارغة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقعت عينا تشن لينغ على القبر المنعزل في مركز الحفرة، تضيقت عيناه قليلاً.

اخترق هذا الفكر ذهن تشن لينغ، وشعلة أمل اشتعلت داخله.

على عكس الحفر الأخرى، هذه لم تنتج إسقاطات… بدلاً من ذلك، كان هناك فقط هذا القبر القاحل. هل يعني هذا أن القبر نفسه يعادل مئات الآلاف من إسقاطات نية القتل؟

وقف تشن لينغ على حافة الاصطدام، رداء الأوبرا القرمزي الخاص به يتطاير بعنف. حجب عينيه بيده بينما تلاطمت نية القتل السوداء حوله، القوة القمعية كادت تخنقه.

“هل يمكن أن يكون هذا…؟”

في نفس الوقت، غلفه بردٌ قارس. على الأرض أمام القبر، ظهر سطر من الأحرف الحمراء الدموية ينبثق من التربة، يتشكل ببطء:

222222222

نظر تشن لينغ إلى الرمز المحترق في يده. بعد لحظة تردد، دخل الحفرة وسار مباشرة نحو القبر.

تذكر تشن لينغ فجأة قراءته في كتاب تاريخ أن “باي تشي”، جنرال تشين، دفن 400,000 جندي من تشاو أحياء بعد معركة تشانغبينغ. كان هذا الفعل هو ما أكسب “باي تشي” لقب “إله المذابح”، اسمًا سيتردد عبر العصور.

مع اقترابه، أصبح القبر أكثر وضوحًا. كان أشبه بتلة، بالكاد تصل إلى نصف طول الإنسان… لم يكن هناك شيء أمامه، ولا حتى علامة. لم يكن مختلفًا عن القبور غير المسماة التي رآها في مقابر الدفن الجماعي.

بينما شعر تشن لينغ بوخزة خيبة أمل، ظهر سطر آخر من الأحرف الحمراء الدموية من الأرض:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كيف يمكن أن يُدفن “باي تشي”، إله المذابح، في مكان مثل هذا؟

كانت هذه أكبر حفرة رآها تشن لينغ منذ دخوله مستودع الجندي القديم. جميع الحفر السابقة مجتمعة لا تقارن بحجمها… ومع ذلك، ومن الغريب، كانت هذه الحفرة الضخمة فارغة.

امتلأ قلب تشن لينغ بالشك. توقف أمام القبر، وبدأت حرارة الرمز في يده تخف تدريجياً، كما لو أن مهمته قد اكتملت بإرشاده إلى هنا.

هل يتصارع الجمهور و”باي تشي”؟

في نفس الوقت، غلفه بردٌ قارس. على الأرض أمام القبر، ظهر سطر من الأحرف الحمراء الدموية ينبثق من التربة، يتشكل ببطء:

في نفس الوقت، غلفه بردٌ قارس. على الأرض أمام القبر، ظهر سطر من الأحرف الحمراء الدموية ينبثق من التربة، يتشكل ببطء:

—ثلاث انحناءات، تسع سجدات، وسأنقل لك قوتي الإلهية.

جرفت عيناه المحيط، حيث الخنادق الضخمة – لا، كانت أشبه بحفر – منتشرة عبر الأرض. هذه الحفر احتوت على مئات، بل آلاف، من الأشكال البشرية، بلا حراك مثل التماثيل، تذكره بتماثيل المحاربين التراكوتا التي رآها ذات مرة.

في اللحظة التي رأى فيها تشن لينغ هذه الكلمات، تجهم.

في نفس الوقت، غلفه بردٌ قارس. على الأرض أمام القبر، ظهر سطر من الأحرف الحمراء الدموية ينبثق من التربة، يتشكل ببطء:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قبل أن يتمكن من الرد، انفجرت موجة أكثر برودة من الفراغ خلفه. فُتحت فجأة عيونٌ قرمزية لا تعد، نظراتها تخترق حدود المسرح، مثل وحشٍ قيامي خفي يزمجر بغضب!

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) نظر تشن لينغ إلى الرمز المحترق في يده. بعد لحظة تردد، دخل الحفرة وسار مباشرة نحو القبر.

انفجرت رياحٌ عنيفة من داخل تشن لينغ، صادمة القبر أمامه.

لم يكن هناك أي إسقاطات للقتل، لا تجديد دوري لصور القتل، لا شيء. في مركز الحفرة الفارغة، وقبر واحد وحيد وقاحل.

في نفس الوقت، تدفقت نية قتل سوداء كثيفة، تكاد تكون ملموسة، من التلة الترابية، كما لو أن سيد القبر، الواقف على حافة الزمن اللامتناهي، قد ألقى نظرة قاتلة نحو هذا المكان.

مع اقترابه، أصبح القبر أكثر وضوحًا. كان أشبه بتلة، بالكاد تصل إلى نصف طول الإنسان… لم يكن هناك شيء أمامه، ولا حتى علامة. لم يكن مختلفًا عن القبور غير المسماة التي رآها في مقابر الدفن الجماعي.

نفجار—!!

تمامًا عندما أصبح البرد المحيط لا يُحتمل، ازداد رمز “باي تشي” في يده سخونة، مثل شمس مصغرة. انتشر الدفء منه، طاردًا البرد في نصف متر حوله.

اصطدمت القوتان المرعبتان داخل الحفرة، مُرسلتين موجات صدمة تموجت للخارج مثل مدّ دائري. مزقت الهزات التربة المحيطة، كاشفةً الأرض الحمراء الدموية وأكوام العظام البيضاء تحتها.

هل تفاعل رمز “باي تشي”؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الأرض أمام القبر، تشكل حرفٌ واحد من الدم المتسرب:

الفصل 81: القبر والجمهور

— نكبة.

ظهور رمز “باي تشي” كان دائمًا محاطًا بالغموض، كما لو أن شخصًا ما نقله إليه عبر طريق الجندي من أعماق مستودع الجندي القديم… الآن، بينما يتعمق تشن لينغ أكثر في المستودع، تفاعل الرمز مرة أخرى. هل كان يوجهه نحو شيء ما؟

وقف تشن لينغ على حافة الاصطدام، رداء الأوبرا القرمزي الخاص به يتطاير بعنف. حجب عينيه بيده بينما تلاطمت نية القتل السوداء حوله، القوة القمعية كادت تخنقه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا استطاع “باي تشي” الوقوف ضد الجمهور، فهل يمكنه تدميرهم؟ إذا هلك الجمهور هنا، سيكون تشن لينغ حرًا أخيرًا!

هل يتصارع الجمهور و”باي تشي”؟

قبر حربٍ موجود منذ فجر البشرية.

اخترق هذا الفكر ذهن تشن لينغ، وشعلة أمل اشتعلت داخله.

بينما شعر تشن لينغ بوخزة خيبة أمل، ظهر سطر آخر من الأحرف الحمراء الدموية من الأرض:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا استطاع “باي تشي” الوقوف ضد الجمهور، فهل يمكنه تدميرهم؟ إذا هلك الجمهور هنا، سيكون تشن لينغ حرًا أخيرًا!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في كل مرة يلتفت لينظر، لم يكن هناك شيء، كما لو كان كل ذلك من خياله.

تأصلت الفكرة، مستحيلة الهز. لكن الأمور لم تسر كما يأمل تشن لينغ. من خلال الفجوات بين أصابعه، استطاع رؤية القبر يرتجف، على وشك الانهيار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم عدد الأشخاص الذين يمكن أن تستوعب حفرة بهذا الحجم؟ عشرات الآلاف؟ مئات الآلاف؟

تلاشت العيون القرمزية خلف تشن لينغ تدريجياً في الفراغ، وتبدد ضغط القيامة. في نفس الوقت، تراجعت نية القتل من القبر عائدة إلى أعماق الحفرة.

امتلأت عينا تشن لينغ بالذهول.

ساد الصمت الحفرة الضخمة مرة أخرى.

مع اقترابه، أصبح القبر أكثر وضوحًا. كان أشبه بتلة، بالكاد تصل إلى نصف طول الإنسان… لم يكن هناك شيء أمامه، ولا حتى علامة. لم يكن مختلفًا عن القبور غير المسماة التي رآها في مقابر الدفن الجماعي.

كان التصادم قد جاء وذهب فجأة كالعاصفة. لولا طبقة التربة التي كشطت، كاشفة الأرض الحمراء الدموية تحتها، لظن تشن لينغ أن كل ذلك كان هلوسة.

وقف تشن لينغ على حافة الاصطدام، رداء الأوبرا القرمزي الخاص به يتطاير بعنف. حجب عينيه بيده بينما تلاطمت نية القتل السوداء حوله، القوة القمعية كادت تخنقه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عادت نظرة تشن لينغ إلى القبر. كانت التلة الترابية مغطاة بالفعل بالشقوق… يبدو أن “باي تشي” لم يحقق الأفضلية في المواجهة.

كانت هذه أكبر حفرة رآها تشن لينغ منذ دخوله مستودع الجندي القديم. جميع الحفر السابقة مجتمعة لا تقارن بحجمها… ومع ذلك، ومن الغريب، كانت هذه الحفرة الضخمة فارغة.

بينما شعر تشن لينغ بوخزة خيبة أمل، ظهر سطر آخر من الأحرف الحمراء الدموية من الأرض:

كان التصادم قد جاء وذهب فجأة كالعاصفة. لولا طبقة التربة التي كشطت، كاشفة الأرض الحمراء الدموية تحتها، لظن تشن لينغ أن كل ذلك كان هلوسة.

— ساعدني لأعود إلى الحياة، وسأحقق رغبتك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم عدد الأشخاص الذين يمكن أن تستوعب حفرة بهذا الحجم؟ عشرات الآلاف؟ مئات الآلاف؟

(نهاية الفصل)

ظهور رمز “باي تشي” كان دائمًا محاطًا بالغموض، كما لو أن شخصًا ما نقله إليه عبر طريق الجندي من أعماق مستودع الجندي القديم… الآن، بينما يتعمق تشن لينغ أكثر في المستودع، تفاعل الرمز مرة أخرى. هل كان يوجهه نحو شيء ما؟

نفجار—!!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط