الفصل 56- طريق اللص
الفصل 56: طريق اللص
انفجار!
“تخمين صحيح”، رفع قائد القطار حاجبه، “لكن لا مكافأة.”
في لحظة، اختفى مسدس تشين لينغ من يده.
“تجرؤ على اختطاف هذا القطار؟” تحدث جيانغ تشين، عيناه تلتفتان حوله. “هل تعرف حتى إلى أين يتجه هذا القطار؟!”
[توقع الجمهور +3]
“ميناء الشتاء، إلى مخزن الجندي القديم”، مشى القائد نحو المضيفة التي تحولت إلى تشونغ ياوغوانغ، وألقى قفازيه الأبيضين في بركة الدم بلا مبالاة. ضحك، “وإلا لماذا نزعج أنفسنا بسرقة وجوهكم؟”
وسط الثلج المتساقط، جثم تشين لينغ على سطح القطار، يشاهد الشخص الذي يركض بلا هدف في الثلج. ضاقت عيناه.
“إذن هدفكم هو مخزن الجندي القديم…” غاص قلب جيانغ تشين. التقط مسدسه بسرعة وأطلق عدة طلقات نحو القائد.
في لحظة، اختفى مسدس تشين لينغ من يده.
“اكسروا النوافذ واهربوا!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى الشخصان من العربة.
انفجار! انفجار! انفجار!
“يجب أن يكون ضباط الإنفاذ من المنطقتين الخامسة والسادسة قد أبيدوا. بما في ذلك المضيفين والقائد، هذا يجعل بالضبط ثمانية أشخاص…”
في لحظة سماع الطلقات، سحب تشين لينغ سكينا قصيرا من كمه وحطم النافذة المجاورة بمقبض السكين. اندفعت شظايا الزجاج والرياح العاتية إلى العربة.
“تخمين صحيح”، رفع قائد القطار حاجبه، “لكن لا مكافأة.”
بدون تردد، قفز خارجا.
وسط الثلج المتساقط، جثم تشين لينغ على سطح القطار، يشاهد الشخص الذي يركض بلا هدف في الثلج. ضاقت عيناه.
بينما كان جيانغ تشين يكسب الوقت، كان تشين لينغ قد خمن بالفعل خطته. مع تفوق العدد للعدو وإغلاق طرفي العربة، كان كسر النافذة طريقهما الوحيد للخروج.
بدون تردد، قفز خارجا.
كان جيانغ تشين سريعا بنفس القدر. أطلق النار على النافذة المجاورة له وقفز، متجها في الاتجاه المعاكس لتشين لينغ.
انفجار! انفجار! انفجار!
أما زميلهما الآخر، فلم يكن سريع البديهة. بحلول الوقت الذي هرب فيه تشين لينغ وجيانغ تشين بالفعل، أدرك أخيرا ما كان يحدث وتسلق نحو النافذة.
في لحظة، اختفى مسدس تشين لينغ من يده.
لكن تلك الترددات القصيرة كلفته حياته. اخترقت رصاصة جمجمته، وسقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جيانغ تشين سريعا بنفس القدر. أطلق النار على النافذة المجاورة له وقفز، متجها في الاتجاه المعاكس لتشين لينغ.
تغير تعبير القائد بينما نظر إلى النوافذ المحطمة على الجانبين. تبادل نظرة مع المضيف الذكر وقال بهدوء: “سألاحق ضابط الإنفاذ المخضرم. أنت تعالج المبتدئ.”
لذلك، تظاهر بالهروب عبر النافذة لكنه أمسك بحافة القطار وصعد بهدوء إلى السطح.
“فهمت.”
ضحك المضيف، حتى أنه لم يكلف نفسه عناء التهرب. ببساطة مشى بهدوء عبر العربة الأخيرة نحو تشين لينغ.
اختفى الشخصان من العربة.
[توقع الجمهور +3]
تقدم مضيف آخر، ووضع يده على وجه ضابط الإنفاذ الميت. تدريجيا، تحورت ملامحه لتصبح مثل الميت.
—
“ضباط الإنفاذ من المنطقة الثالثة مثيرون للاهتمام”، علق أحد “ضباط الإنفاذ” الأربعة الجالسين بجانب النافذة باسترخاء. “على عكس الحمقى من المنطقتين الخامسة والسادسة، الذين تم القضاء عليهم بسهولة. لا تحدي على الإطلاق.”
“كان المبتدئ هو الذي لاحظ أن شيئا ما غير طبيعي”، رد “ضابط الإنفاذ” المقابل له. “لا يبدو عاديا أيضا… هل تعتقد أن الرقم 13 سيفشل؟”
“كان المبتدئ هو الذي لاحظ أن شيئا ما غير طبيعي”، رد “ضابط الإنفاذ” المقابل له. “لا يبدو عاديا أيضا… هل تعتقد أن الرقم 13 سيفشل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجار!
“يفشل؟ لا تكن سخيفا. الرقم 13 بالفعل في المستوى الثاني من ‘طريق اللص’. ذلك المبتدئ لم يدخل حتى طريقا إلهيا. كيف يمكن للرقم 13 أن يفشل؟”
في لحظة، اختفى مسدس تشين لينغ من يده.
“…صحيح.”
“تجرؤ على اختطاف هذا القطار؟” تحدث جيانغ تشين، عيناه تلتفتان حوله. “هل تعرف حتى إلى أين يتجه هذا القطار؟!”
“كفى ثرثرة. ساعدني في تنظيف هذه الجثث. الدم في كل مكان. مقزز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون تردد، سحب تشين لينغ مسدسه وأطلق النار على المضيف.
“…”
الفصل 56: طريق اللص
—
في نفس اللحظة، اندفع ظل للأمام. قطع معطف بني غامق عبر الثلج بينما قفز تشين لينغ نصف الطريق عبر العربة، بريق سكينه القصير البارد موجها مباشرة إلى حلق المضيف.
وسط الثلج المتساقط، جثم تشين لينغ على سطح القطار، يشاهد الشخص الذي يركض بلا هدف في الثلج. ضاقت عيناه.
في نفس اللحظة، اندفع ظل للأمام. قطع معطف بني غامق عبر الثلج بينما قفز تشين لينغ نصف الطريق عبر العربة، بريق سكينه القصير البارد موجها مباشرة إلى حلق المضيف.
الحقيقة، لم يهرب بالفعل…
أطلق تشين لينغ النار مرة أخرى.
على الرغم من أنه لم يفهم الآلية، بما أن القطار يمكن أن يتحرك عبر الثلج بدون قضبان، فإن القفز والركض عبر الأرض المسطحة سيكون عديم الجدوى، خاصة أثناء المطاردة.
لذلك، تظاهر بالهروب عبر النافذة لكنه أمسك بحافة القطار وصعد بهدوء إلى السطح.
لذلك، تظاهر بالهروب عبر النافذة لكنه أمسك بحافة القطار وصعد بهدوء إلى السطح.
رفع يده بلا مبالاة، وسقطت عدة رصاصات من راحته، لتسقط بلا فائدة في الثلج.
المكان الأكثر خطورة كان غالبا الأكثر أمانا.
الفصل 56: طريق اللص
تحرك تشين لينغ على طول السطح نحو مؤخرة القطار. كان للقطار ست عربات، والأخيرة كانت نقطة عمياء كاملة. بمجرد أن يبتعد القطار بما يكفي عن المطاردين، يمكنه الانزلاق بعيدا دون أن يلاحظه أحد.
لذلك، تظاهر بالهروب عبر النافذة لكنه أمسك بحافة القطار وصعد بهدوء إلى السطح.
“المغتصبون للهب… هدفهم أيضا مخزن الجندي القديم؟” تمتم تشين لينغ لنفسه بينما كان يتحرك، مستذكرا الأحداث. “هل يمكن أن يكونوا أيضا وراء أساس طريق الجندي؟”
“كان المبتدئ هو الذي لاحظ أن شيئا ما غير طبيعي”، رد “ضابط الإنفاذ” المقابل له. “لا يبدو عاديا أيضا… هل تعتقد أن الرقم 13 سيفشل؟”
لم يعرف تشين لينغ الكثير عن مغتصبي الهب، لكن من رد فعل جيانغ تشين، بدا أن المنظمة بأكملها تتكون من ممارسي “طريق اللص”. لقد سرقوا هويات ضباط الإنفاذ المبتدئين للتسلل إلى مخزن الجندي القديم – خطة لا تختلف عن خطته.
“ميناء الشتاء، إلى مخزن الجندي القديم”، مشى القائد نحو المضيفة التي تحولت إلى تشونغ ياوغوانغ، وألقى قفازيه الأبيضين في بركة الدم بلا مبالاة. ضحك، “وإلا لماذا نزعج أنفسنا بسرقة وجوهكم؟”
“يجب أن يكون ضباط الإنفاذ من المنطقتين الخامسة والسادسة قد أبيدوا. بما في ذلك المضيفين والقائد، هذا يجعل بالضبط ثمانية أشخاص…”
لكن تلك الترددات القصيرة كلفته حياته. اخترقت رصاصة جمجمته، وسقط على الأرض.
“لا عجب أنهم سمحوا فقط لضباط الإنفاذ من المنطقتين الثالثة والخامسة والسادسة على القطار. كان لديهم الأعداد محسوبة.”
هل كانت هذه قوة “طريق اللص”؟
“أتساءل إذا كان جيانغ تشين سينجح في الهرب…”
بدون تردد، قفز خارجا.
شق تشين لينغ طريقه عبر عربات الشحن. الآن، كان بعيدا عن عربة الركاب، والعاصفة الثلجية وفرت غطاء وافرا. بينما كان يستعد للقفز، تسلق شخص إلى السطح من نهاية القطار، يتنفس بصعوبة.
لم يعرف تشين لينغ الكثير عن مغتصبي الهب، لكن من رد فعل جيانغ تشين، بدا أن المنظمة بأكملها تتكون من ممارسي “طريق اللص”. لقد سرقوا هويات ضباط الإنفاذ المبتدئين للتسلل إلى مخزن الجندي القديم – خطة لا تختلف عن خطته.
“إذن هذا حيث كنت تختبئ… ذكي جدا”، سخر المضيف الذكر، عيناه مليئتان بالحقد وهو يحدق في تشين لينغ.
الفصل 56: طريق اللص
تشين لينغ: …
“كان المبتدئ هو الذي لاحظ أن شيئا ما غير طبيعي”، رد “ضابط الإنفاذ” المقابل له. “لا يبدو عاديا أيضا… هل تعتقد أن الرقم 13 سيفشل؟”
[توقع الجمهور +3]
الفصل 56: طريق اللص
تبا. هذا الشرير أذكى مما اعتقدت.
انفجار! انفجار! انفجار!
بدون تردد، سحب تشين لينغ مسدسه وأطلق النار على المضيف.
انفجار!
انفجار!
لم يعرف تشين لينغ الكثير عن مغتصبي الهب، لكن من رد فعل جيانغ تشين، بدا أن المنظمة بأكملها تتكون من ممارسي “طريق اللص”. لقد سرقوا هويات ضباط الإنفاذ المبتدئين للتسلل إلى مخزن الجندي القديم – خطة لا تختلف عن خطته.
غطى صوت القطار والعاصفة الهائجة صوت الطلقة.
بينما كان جيانغ تشين يكسب الوقت، كان تشين لينغ قد خمن بالفعل خطته. مع تفوق العدد للعدو وإغلاق طرفي العربة، كان كسر النافذة طريقهما الوحيد للخروج.
ضحك المضيف، حتى أنه لم يكلف نفسه عناء التهرب. ببساطة مشى بهدوء عبر العربة الأخيرة نحو تشين لينغ.
“كان المبتدئ هو الذي لاحظ أن شيئا ما غير طبيعي”، رد “ضابط الإنفاذ” المقابل له. “لا يبدو عاديا أيضا… هل تعتقد أن الرقم 13 سيفشل؟”
أطلقت الرصاصة، لكن وميضا رماديا خافتا تلألأ، وبقي المضيف دون أذى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحقيقة، لم يهرب بالفعل…
تقطبت جبهة تشين لينغ.
“وحان وقت رحيلك.”
من خلال [عيون السر] الخاصة به، رأى الرصاصة تختفي قبل أن تتمكن من إصابة المضيف. بعد لحظة، صدى صوت خشخشة خافت بينما سقطت الرصاصة على سطح القطار.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أتساءل إذا كان جيانغ تشين سينجح في الهرب…”
الرصاصة المختفية عادت بطريقة ما إلى يد المضيف، فقط لتسقط على السطح الفولاذي وتتدحرج بعيدا.
لكن تلك الترددات القصيرة كلفته حياته. اخترقت رصاصة جمجمته، وسقط على الأرض.
أطلق تشين لينغ النار مرة أخرى.
“فهمت.”
انفجار! انفجار! انفجار!
أما زميلهما الآخر، فلم يكن سريع البديهة. بحلول الوقت الذي هرب فيه تشين لينغ وجيانغ تشين بالفعل، أدرك أخيرا ما كان يحدث وتسلق نحو النافذة.
على مسافة قريبة كهذه، لم تلمس أي رصاصة المضيف. اختفوا جميعا كما لو كان ذلك بسحر.
لم يعرف تشين لينغ الكثير عن مغتصبي الهب، لكن من رد فعل جيانغ تشين، بدا أن المنظمة بأكملها تتكون من ممارسي “طريق اللص”. لقد سرقوا هويات ضباط الإنفاذ المبتدئين للتسلل إلى مخزن الجندي القديم – خطة لا تختلف عن خطته.
“تعتقد أن مسدسا يمكن أن يؤذيني؟” سخر المضيف. “يا فتى، قوة طريق إلهي ليست شيئا يمكن لشخص عادي منازعته.”
اتسعت عينا تشين لينغ من الدهشة.
رفع يده بلا مبالاة، وسقطت عدة رصاصات من راحته، لتسقط بلا فائدة في الثلج.
تغير تعبير القائد بينما نظر إلى النوافذ المحطمة على الجانبين. تبادل نظرة مع المضيف الذكر وقال بهدوء: “سألاحق ضابط الإنفاذ المخضرم. أنت تعالج المبتدئ.”
كان تشين لينغ على وشك التحرك عندما مد المضيف يده وأمسك بالهواء.
“ميناء الشتاء، إلى مخزن الجندي القديم”، مشى القائد نحو المضيفة التي تحولت إلى تشونغ ياوغوانغ، وألقى قفازيه الأبيضين في بركة الدم بلا مبالاة. ضحك، “وإلا لماذا نزعج أنفسنا بسرقة وجوهكم؟”
في لحظة، اختفى مسدس تشين لينغ من يده.
تغير تعبير القائد بينما نظر إلى النوافذ المحطمة على الجانبين. تبادل نظرة مع المضيف الذكر وقال بهدوء: “سألاحق ضابط الإنفاذ المخضرم. أنت تعالج المبتدئ.”
في اللحظة التالية، كان المسدس في قبضة المضيف، موجهة فوهته مباشرة إلى جبين تشين لينغ.
اتسعت عينا تشين لينغ من الدهشة.
“يفشل؟ لا تكن سخيفا. الرقم 13 بالفعل في المستوى الثاني من ‘طريق اللص’. ذلك المبتدئ لم يدخل حتى طريقا إلهيا. كيف يمكن للرقم 13 أن يفشل؟”
كانت هذه المرة الأولى التي يشهد فيها تشين لينغ قدرة طريق إلهي غير طريق الجندي. بدا أن المضيف قادر على سرقة أي شيء حوله – حتى الرصاصات عالية السرعة والمسدس الذي كان تشين لينغ يحمله.
تقدم مضيف آخر، ووضع يده على وجه ضابط الإنفاذ الميت. تدريجيا، تحورت ملامحه لتصبح مثل الميت.
هل كانت هذه قوة “طريق اللص”؟
ضحك المضيف، حتى أنه لم يكلف نفسه عناء التهرب. ببساطة مشى بهدوء عبر العربة الأخيرة نحو تشين لينغ.
“منبهر؟” بدا أن المضيف يستمتع بالصدمة على وجه تشين لينغ. ابتسم بسخرية. “حسنا، حان وقت رحيلك…”
ضحك المضيف، حتى أنه لم يكلف نفسه عناء التهرب. ببساطة مشى بهدوء عبر العربة الأخيرة نحو تشين لينغ.
انفجار!
ضحك المضيف، حتى أنه لم يكلف نفسه عناء التهرب. ببساطة مشى بهدوء عبر العربة الأخيرة نحو تشين لينغ.
انبثقت ومضة برتقالية من الفوهة بينما انطلقت رصاصة.
تبا. هذا الشرير أذكى مما اعتقدت.
في نفس اللحظة، اندفع ظل للأمام. قطع معطف بني غامق عبر الثلج بينما قفز تشين لينغ نصف الطريق عبر العربة، بريق سكينه القصير البارد موجها مباشرة إلى حلق المضيف.
“إذن هدفكم هو مخزن الجندي القديم…” غاص قلب جيانغ تشين. التقط مسدسه بسرعة وأطلق عدة طلقات نحو القائد.
“منبهر بالفعل”، كان صوت تشين لينغ هادئا وسط الرياح.
في لحظة سماع الطلقات، سحب تشين لينغ سكينا قصيرا من كمه وحطم النافذة المجاورة بمقبض السكين. اندفعت شظايا الزجاج والرياح العاتية إلى العربة.
“وحان وقت رحيلك.”
ضحك المضيف، حتى أنه لم يكلف نفسه عناء التهرب. ببساطة مشى بهدوء عبر العربة الأخيرة نحو تشين لينغ.
(نهاية الفصل)
تغير تعبير القائد بينما نظر إلى النوافذ المحطمة على الجانبين. تبادل نظرة مع المضيف الذكر وقال بهدوء: “سألاحق ضابط الإنفاذ المخضرم. أنت تعالج المبتدئ.”
انبثقت ومضة برتقالية من الفوهة بينما انطلقت رصاصة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات