الفصل 45: محرك USB
بعد وقت غير معروف، هدأ تشين لينغ أخيرًا. قال ببرودة:
تدحرجت عينا تشين لينغ إلى الخلف، وأغمي عليه على الفور.
“القائد هان مينغ، إذا انتهى استجوابك… من فضلك اترك منزلي.”
في وقت ما، غادر المقبرة الجماعية ووصل إلى مساحة مربعة صغيرة. تلاشى صوت تدفق المرحاض تدريجيًا، وحل محله سلسلة من الطرق العاجلة على الباب.
لم يقل هان مينغ كلمة أخرى. وقف بصمت وسار نحو الباب.
اتسعت عينا تشين لينغ في صدمة.
دفع الباب، وتناثرت رقاقات ثلجية في الغرفة. تمايل المعطف الأسود ذو الأنماط الفضية الأربعة قليلاً… توقف للحظة، ثم التفت لينظر إلى تشين لينغ.
“مجرد البقاء على قيد الحياة يأخذ كل ما لدي…”
“سواء صدقتني أم لا، لقد كنت دائمًا أؤدي واجباتي… إذا كنت تعتقد حقًا أن هذا العالم يفتقر إلى العدالة، فلماذا لا تصبحها بنفسك؟”
انفتحت عينا تشين لينغ فجأة، كما لو كان يستيقظ من كابوس، ظهره غارق في عرق بارد.
“لقد اجتزت الاختبار القتالي بأعلى درجة في الجولة التمهيدية. أنت الآن ضابط إنفاذ رسمي. يمكنك التوجه إلى المقر الرئيسي غدًا.”
لقد عاد حقًا.
“و…”
“هل كان محرك USB؟؟”
“مؤهلات الدخول إلى طريق الجندي القديم هي أيضًا ملكك.”
بعد وقت غير معروف، هدأ تشين لينغ أخيرًا. قال ببرودة:
بعد قول هذا، خطى في الثلج الكثيف، معطفه الأسود يختفي تدريجيًا في نهاية الشارع.
“آه يان، أنا هنا”، قال بهدوء، ينظر إلى الحفرة غير المستوية التي حفرها أمامه.
جرفت نظرة تشين لينغ عبر الغرفة الفارغة، تعابيره معقدة… بمجرد ابتعاد هان مينغ بما يكفي، غادر المنزل أيضًا وتوجه نحو الجبل الخلفي.
[يقرأ…]
—
“لكن مرة أخرى، إذا عدت معي، ستعيش بالتأكيد أفضل مني… أنت وسيم، وغناءك مذهل. يمكنك بسهولة أن تصبح مؤثرًا على مقاطع الفيديو القصيرة بملايين المتابعين، وارثًا حقيقيًا للثقافة التقليدية.”
المقبرة الجماعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأضواء الشمالية هنا جميلة، سواء كان نهارًا أو ليلًا.”
حمل تشين لينغ الكعكة غير المقطعة وجلس ببطء في الثلج.
عبث بالمكعب الفضي لبعض الوقت، ثم دفعه برفق. انفصل شريط متحرك فضي عن الجسم الرئيسي، كاشفًا عن قطعة معدنية فضية بها بعض الثقوب المربعة. بدا تمامًا مثل…
“آه يان، أنا هنا”، قال بهدوء، ينظر إلى الحفرة غير المستوية التي حفرها أمامه.
“…حمام؟”
تعلقت رقاقات الثلج بصدغيه، مما جعله يبدو وكأن شعبه ابيض. انتزع الشموع من الكعكة واحدة تلو الأخرى وغرزها في الثلج.
نظر تشين لينغ حوله وسرع خطواته غريزيًا، ماشيًا خارج الحمام.
“لقد أمنت أمنيتك بالفعل سابقًا، لذا لن أشعل الشموع مرة أخرى… سأقطع الكعكة لك.”
استعاد تشين لينغ وعيه ومسح سريعًا ما حوله…
أخرج تشين لينغ سكينًا بلاستيكيًا من العبوة وقطع الكعكة بعناية إلى قسمين. وضع قسمًا واحدًا بدقة أمام الحفرة، بينما التقط قسمه الخاص من الصندوق.
“يا أخي، إذا انتهيت، أسرع وارتدي ملابسك. لا أستطيع التحمل حقًا…” كان صوت الرجل عند الباب مليئًا بالإلحاح.
غطت الثلوج والجليد سطح الكعكة بينما أخذ تشين لينغ قضمة، غير متأكد ما إذا كان يتذوق الكريمة أو شظايا الجليد.
[الكود 129439]
مضغ وهو يتحدث، كلماته مكتومة:
“سواء صدقتني أم لا، لقد كنت دائمًا أؤدي واجباتي… إذا كنت تعتقد حقًا أن هذا العالم يفتقر إلى العدالة، فلماذا لا تصبحها بنفسك؟”
“آه يان، هل تعرف شيئًا؟”
“الطريق الذي أعطيتني إياه يبدو قويًا، لكنه يبدو أيضًا أنه يؤثر على عقلي… هل هذا ما قصدته بالمشقة؟”
“هذا العالم فوضوي حقًا… هذه الكعكة سيئة جدًا، ومع ذلك تكلف مئتي قطعة نحاسية. في عالمي الأصلي، يمكن لمئتي دولار شراء كعكة أكبر بكثير وألذ.”
دفع تشين لينغ باب الحمام فورًا. بدا الرجل في قميص بولو مرتاحًا وتخطاه إلى الداخل، وأغلق الباب بعنف. بعد لحظة، سمع صوت أنين رضا…
“إذا سنحت لي الفرصة، أود حقًا أن آخذك معي. على الرغم من أن أخيك مجرد موظف عادي، إلا أنني كسبت ما يكفي لإبقائك ممتلئًا ومرتديًا.”
“آه يان، هل تعرف شيئًا؟”
“لكن مرة أخرى، إذا عدت معي، ستعيش بالتأكيد أفضل مني… أنت وسيم، وغناءك مذهل. يمكنك بسهولة أن تصبح مؤثرًا على مقاطع الفيديو القصيرة بملايين المتابعين، وارثًا حقيقيًا للثقافة التقليدية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط تشين لينغ الشيء. كان المكعب الفضي الصغير الذي أعطاه إياه تشو مويون سابقًا. في الرياح الباردة القارصة، كان باردًا عند اللمس.
كان وجه تشين لينغ محمرًا من الرياح الباردة. أخذ بضع قضمات أخرى من الكعكة، ثم نظر إلى السماء.
“يا أخي، إذا انتهيت، أسرع وارتدي ملابسك. لا أستطيع التحمل حقًا…” كان صوت الرجل عند الباب مليئًا بالإلحاح.
“لكن هناك بعض الأشياء الجيدة في هذا المكان أيضًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في ثلاث دقائق فقط، تصدعت وتدمرت أكثر من مئة مبنى، بما في ذلك فندق ميشانج جراند، ملعب جيانغكو، والمسرح الكبير في العاصمة… وفقًا لإحصاءات غير مكتملة، تجاوز عدد القتلى ألفين…”
“الأضواء الشمالية هنا جميلة، سواء كان نهارًا أو ليلًا.”
أخرج تشين لينغ سكينًا بلاستيكيًا من العبوة وقطع الكعكة بعناية إلى قسمين. وضع قسمًا واحدًا بدقة أمام الحفرة، بينما التقط قسمه الخاص من الصندوق.
“لكن ما فائدة الجمال؟”
[يقرأ…]
“مجرد البقاء على قيد الحياة يأخذ كل ما لدي…”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) حدق تشين لينغ في محرك USB في يده، في حيرة تامة.
“الطريق الذي أعطيتني إياه يبدو قويًا، لكنه يبدو أيضًا أنه يؤثر على عقلي… هل هذا ما قصدته بالمشقة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في ثلاث دقائق فقط، تصدعت وتدمرت أكثر من مئة مبنى، بما في ذلك فندق ميشانج جراند، ملعب جيانغكو، والمسرح الكبير في العاصمة… وفقًا لإحصاءات غير مكتملة، تجاوز عدد القتلى ألفين…”
“هان مينغ يريدني أن أنضم إلى رجال الإنفاذ، لكن كارثة ‘الوحي’ بداخلي قنبلة موقوتة. بمجرد انفجارها، سأصبح هدفًا للجميع… إذن، أليس الانضمام إلى ذلك المجتمع المزعوم حلاً مباشرًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أمنت أمنيتك بالفعل سابقًا، لذا لن أشعل الشموع مرة أخرى… سأقطع الكعكة لك.”
“بدلاً من اكتشافهم والقبض علي، أليس من الأفضل الوقوف ضدهم من البداية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدلاً من اكتشافهم والقبض علي، أليس من الأفضل الوقوف ضدهم من البداية؟”
“آه يان… ماذا يجب أن أفعل بعد ذلك؟”
“الآن، تحديث عاجل للأخبار.”
تمتم تشين لينغ للحفرة، غارقًا في أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأضواء الشمالية هنا جميلة، سواء كان نهارًا أو ليلًا.”
طرق—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ وصوله إلى هذا العالم، افترض تشين لينغ أن مستواه التكنولوجي يعادل تقريبًا أوائل القرن العشرين في عالمه السابق – مصابيح زيتية، عربات جر، ملح يذيب الثلج، مسدسات قديمة… لكن رؤية هذا محرك USB، اندهش تشين لينغ تمامًا.
في تلك اللحظة، انزلق شيء من جيبه وسقط في الثلج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في ثلاث دقائق فقط، تصدعت وتدمرت أكثر من مئة مبنى، بما في ذلك فندق ميشانج جراند، ملعب جيانغكو، والمسرح الكبير في العاصمة… وفقًا لإحصاءات غير مكتملة، تجاوز عدد القتلى ألفين…”
التقط تشين لينغ الشيء. كان المكعب الفضي الصغير الذي أعطاه إياه تشو مويون سابقًا. في الرياح الباردة القارصة، كان باردًا عند اللمس.
“الآن، تحديث عاجل للأخبار.”
تذكر تشين لينغ قول تشو مويون أنه من خلال هذا الشيء، قد يفهمهم بشكل أفضل… لكن كيف كان من المفترض أن يستخدمه؟
عبث بالمكعب الفضي لبعض الوقت، ثم دفعه برفق. انفصل شريط متحرك فضي عن الجسم الرئيسي، كاشفًا عن قطعة معدنية فضية بها بعض الثقوب المربعة. بدا تمامًا مثل…
عبث بالمكعب الفضي لبعض الوقت، ثم دفعه برفق. انفصل شريط متحرك فضي عن الجسم الرئيسي، كاشفًا عن قطعة معدنية فضية بها بعض الثقوب المربعة. بدا تمامًا مثل…
تدحرجت عينا تشين لينغ إلى الخلف، وأغمي عليه على الفور.
“محرك USB؟!”
في اللحظة التي رأى فيها ناطحات السحاب بأم عينيه، بقي فكر واحد فقط في ذهن تشين لينغ…
حدق تشين لينغ في محرك USB في يده، في حيرة تامة.
لم يكن هذا الحمام القديم المتداعي في منزله في شارع فروست. بدلاً من ذلك، كان حمامًا نظيفًا، مشرقًا، حديثًا. من ضوء الاستشعار الحركي فوقه إلى المرحاض “توتو” خلفه، كل شيء بدا مألوفًا بشدة.
منذ وصوله إلى هذا العالم، افترض تشين لينغ أن مستواه التكنولوجي يعادل تقريبًا أوائل القرن العشرين في عالمه السابق – مصابيح زيتية، عربات جر، ملح يذيب الثلج، مسدسات قديمة… لكن رؤية هذا محرك USB، اندهش تشين لينغ تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
هذا الشيء… هل يجب أن يوجد أصلاً في هذا العالم؟
“آه يان، هل تعرف شيئًا؟”
أين سيجد كمبيوتر في هذا العالم؟
“آه يان، أنا هنا”، قال بهدوء، ينظر إلى الحفرة غير المستوية التي حفرها أمامه.
بدون كمبيوتر، أين كان من المفترض أن يصل هذا محرك USB؟
دفع تشين لينغ باب الحمام فورًا. بدا الرجل في قميص بولو مرتاحًا وتخطاه إلى الداخل، وأغلق الباب بعنف. بعد لحظة، سمع صوت أنين رضا…
تساءل تشين لينغ بعد سؤال في ذهنه. وكأنه مسكون، التقط محرك USB وأدخله في الثلج تحته…
عبث بالمكعب الفضي لبعض الوقت، ثم دفعه برفق. انفصل شريط متحرك فضي عن الجسم الرئيسي، كاشفًا عن قطعة معدنية فضية بها بعض الثقوب المربعة. بدا تمامًا مثل…
في اللحظة التالية، ظهر سلسلة من الرموز الخضراء الداكنة تلقائيًا على الثلج!
أخرج تشين لينغ سكينًا بلاستيكيًا من العبوة وقطع الكعكة بعناية إلى قسمين. وضع قسمًا واحدًا بدقة أمام الحفرة، بينما التقط قسمه الخاص من الصندوق.
[الكود 129439]
“مجرد البقاء على قيد الحياة يأخذ كل ما لدي…”
[يقرأ…]
عند رؤية هذه العلامات التجارية المألوفة والناس يتجولون في المركز التجاري، تقلصت حدقات تشين لينغ قليلاً… كما لو ضربته فكرة، انطلق يركض، يتنقل بين الحشد. تحت أنظار لا تحصى غريبة، اندفع خارج المركز التجاري!
[اكتمل القراءة]
“سواء صدقتني أم لا، لقد كنت دائمًا أؤدي واجباتي… إذا كنت تعتقد حقًا أن هذا العالم يفتقر إلى العدالة، فلماذا لا تصبحها بنفسك؟”
تدحرجت عينا تشين لينغ إلى الخلف، وأغمي عليه على الفور.
“و…”
—
استعاد تشين لينغ وعيه ومسح سريعًا ما حوله…
صوت—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
صدى صوت المياه المتدفقة في أذنيه.
“الآن، تحديث عاجل للأخبار.”
انفتحت عينا تشين لينغ فجأة، كما لو كان يستيقظ من كابوس، ظهره غارق في عرق بارد.
[اكتمل القراءة]
في وقت ما، غادر المقبرة الجماعية ووصل إلى مساحة مربعة صغيرة. تلاشى صوت تدفق المرحاض تدريجيًا، وحل محله سلسلة من الطرق العاجلة على الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط تشين لينغ الشيء. كان المكعب الفضي الصغير الذي أعطاه إياه تشو مويون سابقًا. في الرياح الباردة القارصة، كان باردًا عند اللمس.
“يا أخي، هل انتهيت؟ لا أستطيع التحمل بعد الآن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية، ظهر سلسلة من الرموز الخضراء الداكنة تلقائيًا على الثلج!
استعاد تشين لينغ وعيه ومسح سريعًا ما حوله…
“محرك USB؟!”
“…حمام؟”
مضغ وهو يتحدث، كلماته مكتومة:
اتسعت عينا تشين لينغ في صدمة.
استعاد تشين لينغ وعيه ومسح سريعًا ما حوله…
لم يكن هذا الحمام القديم المتداعي في منزله في شارع فروست. بدلاً من ذلك، كان حمامًا نظيفًا، مشرقًا، حديثًا. من ضوء الاستشعار الحركي فوقه إلى المرحاض “توتو” خلفه، كل شيء بدا مألوفًا بشدة.
حمل تشين لينغ الكعكة غير المقطعة وجلس ببطء في الثلج.
“هل… عدت؟” كانت عينا تشين لينغ مليئة بالحيرة.
“آه يان، أنا هنا”، قال بهدوء، ينظر إلى الحفرة غير المستوية التي حفرها أمامه.
“يا أخي، إذا انتهيت، أسرع وارتدي ملابسك. لا أستطيع التحمل حقًا…” كان صوت الرجل عند الباب مليئًا بالإلحاح.
عند رؤية هذه العلامات التجارية المألوفة والناس يتجولون في المركز التجاري، تقلصت حدقات تشين لينغ قليلاً… كما لو ضربته فكرة، انطلق يركض، يتنقل بين الحشد. تحت أنظار لا تحصى غريبة، اندفع خارج المركز التجاري!
دفع تشين لينغ باب الحمام فورًا. بدا الرجل في قميص بولو مرتاحًا وتخطاه إلى الداخل، وأغلق الباب بعنف. بعد لحظة، سمع صوت أنين رضا…
في وقت ما، غادر المقبرة الجماعية ووصل إلى مساحة مربعة صغيرة. تلاشى صوت تدفق المرحاض تدريجيًا، وحل محله سلسلة من الطرق العاجلة على الباب.
نظر تشين لينغ حوله وسرع خطواته غريزيًا، ماشيًا خارج الحمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدلاً من اكتشافهم والقبض علي، أليس من الأفضل الوقوف ضدهم من البداية؟”
أول ما لفت نظره كان “هايتي”.
عند رؤية هذه العلامات التجارية المألوفة والناس يتجولون في المركز التجاري، تقلصت حدقات تشين لينغ قليلاً… كما لو ضربته فكرة، انطلق يركض، يتنقل بين الحشد. تحت أنظار لا تحصى غريبة، اندفع خارج المركز التجاري!
بجواره كان KFC، موجي، تشو هاي يا، وخالة الزلابية…
“لكن مرة أخرى، إذا عدت معي، ستعيش بالتأكيد أفضل مني… أنت وسيم، وغناءك مذهل. يمكنك بسهولة أن تصبح مؤثرًا على مقاطع الفيديو القصيرة بملايين المتابعين، وارثًا حقيقيًا للثقافة التقليدية.”
عند رؤية هذه العلامات التجارية المألوفة والناس يتجولون في المركز التجاري، تقلصت حدقات تشين لينغ قليلاً… كما لو ضربته فكرة، انطلق يركض، يتنقل بين الحشد. تحت أنظار لا تحصى غريبة، اندفع خارج المركز التجاري!
في وقت ما، غادر المقبرة الجماعية ووصل إلى مساحة مربعة صغيرة. تلاشى صوت تدفق المرحاض تدريجيًا، وحل محله سلسلة من الطرق العاجلة على الباب.
في اللحظة التي رأى فيها ناطحات السحاب بأم عينيه، بقي فكر واحد فقط في ذهن تشين لينغ…
“هل كنت… أحلم؟” أمسك تشين لينغ رأسه، يتمتم لنفسه. “لا، إذا كان حلمًا… لماذا أستيقظ في حمام؟”
لقد عاد حقًا.
تذكر تشين لينغ قول تشو مويون أنه من خلال هذا الشيء، قد يفهمهم بشكل أفضل… لكن كيف كان من المفترض أن يستخدمه؟
“هل كنت… أحلم؟” أمسك تشين لينغ رأسه، يتمتم لنفسه. “لا، إذا كان حلمًا… لماذا أستيقظ في حمام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط تشين لينغ الشيء. كان المكعب الفضي الصغير الذي أعطاه إياه تشو مويون سابقًا. في الرياح الباردة القارصة، كان باردًا عند اللمس.
“كنت في المقبرة الجماعية، أتحدث إلى آه يان… ثم أدخلت محرك USB في الثلج، ثم…”
نظر تشين لينغ حوله وسرع خطواته غريزيًا، ماشيًا خارج الحمام.
“هل كان محرك USB؟؟”
كان وجه تشين لينغ محمرًا من الرياح الباردة. أخذ بضع قضمات أخرى من الكعكة، ثم نظر إلى السماء.
بينما كان تشين لينغ يتمتم لنفسه، تومض الشاشة الكبيرة على المبنى المقابل.
[يقرأ…]
“الآن، تحديث عاجل للأخبار.”
أخرج تشين لينغ سكينًا بلاستيكيًا من العبوة وقطع الكعكة بعناية إلى قسمين. وضع قسمًا واحدًا بدقة أمام الحفرة، بينما التقط قسمه الخاص من الصندوق.
“في الساعة 9 صباحًا اليوم، مر نيزك قرمزي بجانب الأرض. في نفس الوقت، حدثت زلازل طفيفة في مناطق مختلفة عبر البلاد…”
“و…”
“في ثلاث دقائق فقط، تصدعت وتدمرت أكثر من مئة مبنى، بما في ذلك فندق ميشانج جراند، ملعب جيانغكو، والمسرح الكبير في العاصمة… وفقًا لإحصاءات غير مكتملة، تجاوز عدد القتلى ألفين…”
حمل تشين لينغ الكعكة غير المقطعة وجلس ببطء في الثلج.
(نهاية الفصل)
[الكود 129439]
[اكتمل القراءة]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات