الفصل 29 - الفجر
“تنهد… لقد خسرت كثيرًا.”
“إذن سأذهب لأتدرب مرة أخرى!”
بينما كان تشن لينغ يمشي عائدًا إلى المنزل على الطريق الجبلي المقفر، حدق في الثقبين الكبيرين في معطفه القطني. كان الندم ينخر فيه. لم يكن يتقاضى أجرًا خلال امتحانات المنفذين التحضيرية، ولن يتم تعويض الملابس الممزقة. كانت هذه نفقة غير ضرورية لعائلة تكافح بالفعل لتغطية نفقاتها.
“أخي، من أطلق النار عليك؟” سأل تشن يان ببرودة.
كان الإحباط حبة مريرة يصعب ابتلاعها بالإضافة إلى الخطر الذي واجهه للتو.
“كان لديهم مسدسات… كيف تمكنت من الفوز؟” حدق تشو مويون في عيني تشن لينغ، كما لو كان يحاول رؤية روحه.
بالطبع، لم يكن كل شيء دون جدوى. لقد حقق بعض المكاسب اليوم.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) اشتعلت عينا تشن يان، وسارع على الفور إلى غرفة نومه، مرتديًا ذلك الرداء الأحمر الفضفاض للأوبرا، ليتدرب مرة أخرى.
[قيمة توقع الجمهور الحالية: 40٪]
عند رؤية هذا، جاء تشن يان مطيعًا ليساعد تشن لينغ في الطهي. في هذه اللحظة، رأى الثقبين الكبيرين في معطف تشن لينغ القطني، وضاقت عيناه قليلاً.
منذ أن تولى تشن لينغ التحقيق عن وو يودونغ من تشيان فان، كانت قيمة توقع الجمهور في ازدياد مطرد. ارتفعت بنسبة 5٪ خلال فترة الذهاب إلى بيت الشاي للعثور على المنفذين، وبنسبة 10٪ عند مواجهة الحانة دفعة واحدة. في الأصل، اعتقد تشن لينغ أن مواجهة المنفذين في الحانة ستزيد أيضًا من قيمة التوقع، لكن هذا لم يكن كذلك. يبدو أن مشاركته المباشرة فقط هي التي جذبت انتباههم حقًا.
بينما كان تشن لينغ يمشي عائدًا إلى المنزل على الطريق الجبلي المقفر، حدق في الثقبين الكبيرين في معطفه القطني. كان الندم ينخر فيه. لم يكن يتقاضى أجرًا خلال امتحانات المنفذين التحضيرية، ولن يتم تعويض الملابس الممزقة. كانت هذه نفقة غير ضرورية لعائلة تكافح بالفعل لتغطية نفقاتها.
شعر تشن لينغ أنه قد اكتشف بشكل غامض طريقة زيادة قيمة التوقع بسرعة.
“لا شيء، مجرد خدش.”
سار على الطريق الجبلي لأكثر من ساعتين وعاد أخيرًا إلى شارع فروست. قبل أن يدخل الباب، سمع أغنية أوبرا واضحة وعذبة تأتي من داخل المنزل.
نظر إليه تشن يان بإعجاب في عينيه.
“الراهبة الصغيرة تبلغ فقط ثمانية وعشرين عامًا، في ريعان شبابها، حلق رأسها كما أراد المعلم. كل يوم، تحرق البخور وتغير الماء في المعبد، ترى عدة تلاميذ يلعبون تحت بوابة الجبل. تنظر إلينا، وننظر إليها. بينها وبيننا، نتشارك، اهتمامات متبادلة…”
عكست العدسات ضوءًا باهتًا تحت الشفق، وتحدقت تلك العيون الباردة في تشن لينغ النائم، مع تلميح من نية القتل في أعماقها.
عند سماع هذا المقتطف من الأوبرا، ارتفعت حاجبي تشن لينغ قليلاً. كان هذا المقتطف من “التفكير في فان” جزءًا كلاسيكيًا في الأوبرا، معروفًا للعالم في حياته السابقة من خلال الفيلم الشهير “وداعًا يا حبيبتي”. كان تشن لينغ قد سمعه أيضًا عدة مرات، لكن ما أدهشه هو أن ذخيرة الأوبرا في هذا العالم كانت في الواقع نفسها كما في حياته السابقة.
نظر إليه تشن يان بإعجاب في عينيه.
لدهشته، الصادر من المنزل كان صوت تشن يان، وكان جميلًا. كان غناه بارعًا بشكل لا يصدق، ينافس حتى مغنيي الأوبرا المشهورين الذين رآهم تشن لينغ في حياته الماضية. بدا مستحيلاً تحقيق هذا المستوى دون إرشاد معلم مشهور.
“أخي، من أطلق النار عليك؟” سأل تشن يان ببرودة.
مفتونًا، دخل تشن لينغ المنزل ليجد تشو مويون لا يزال جالسًا في غرفة المعيشة، أنفه مدفون في كتاب كما لو أن شيئًا لم يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان تشن لينغ يغرق في النوم، كان وعيه قد دخل بالفعل المسرح، إلى الغرفة الصامتة والمظلمة، حيث اقترب شخص ببطء.
“ما زلت هنا؟” لم يستطع تشن لينغ إلا أن يسأل، مندهشًا من تفاني تشو مويون.
شعر تشن لينغ أنه قد اكتشف بشكل غامض طريقة زيادة قيمة التوقع بسرعة.
نظر تشو مويون لأعلى، مع تلميح من التسلية في عينيه. “لقد تحركت بالفعل. ذهبت في نزهة للحصول على بعض الهواء النقي هذا الصباح. هل أزعجك غناء آه يان؟”
[قيمة توقع الجمهور الحالية: 40٪]
“لا،” أجاب تشن لينغ.
نظر إليه تشن يان بإعجاب في عينيه.
“هذا جيد.” جلس تشن لينغ على الطاولة ونظر نحو غرفة النوم. كان تشن يان يمارس حاجبيه أمام المرآة بينما يغني بهدوء. بتعبير معقد، تحدث تشن لينغ،
“أخي، من أطلق النار عليك؟” سأل تشن يان ببرودة.
“آه يان مهتم بالأوبرا منذ صغره، لكن للأسف، المنطقة الثالثة صغيرة جدًا، ولا يوجد من يعلمه… وعائلتنا لا تستطيع تحمل تكاليف معلم.”
كان تشو مويون.
“الأوبرا… في هذه الأيام، لا يفهمها الكثير من الناس،” نظر تشو مويون نحو غرفة النوم. “على حد علمي، بالكاد يوجد أي شخص في مدينة الشفق يفهمها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن تولى تشن لينغ التحقيق عن وو يودونغ من تشيان فان، كانت قيمة توقع الجمهور في ازدياد مطرد. ارتفعت بنسبة 5٪ خلال فترة الذهاب إلى بيت الشاي للعثور على المنفذين، وبنسبة 10٪ عند مواجهة الحانة دفعة واحدة. في الأصل، اعتقد تشن لينغ أن مواجهة المنفذين في الحانة ستزيد أيضًا من قيمة التوقع، لكن هذا لم يكن كذلك. يبدو أن مشاركته المباشرة فقط هي التي جذبت انتباههم حقًا.
هدأ غناء تشن يان تدريجيًا. يبدو أنه سمع عودة تشن لينغ وسارع على الفور إلى غرفة المعيشة، يسأل بحماس،
بالطبع، لم يكن كل شيء دون جدوى. لقد حقق بعض المكاسب اليوم.
“أخي، هل أبدو جيدًا بالمكياج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان تشن لينغ يغرق في النوم، كان وعيه قد دخل بالفعل المسرح، إلى الغرفة الصامتة والمظلمة، حيث اقترب شخص ببطء.
رمش تشن يان عينيه، مظللتان بأحمر الخدود الأحمر مثل المشمش الممتد إلى الجانبين، ناعم وأنيق، وارتفعت عيناه تحت الكحل الأسود السميك، مما جعله يبدو مفعمًا بالحيوية بشكل خاص.
سار على الطريق الجبلي لأكثر من ساعتين وعاد أخيرًا إلى شارع فروست. قبل أن يدخل الباب، سمع أغنية أوبرا واضحة وعذبة تأتي من داخل المنزل.
تعرف تشن لينغ على هذا كمكياج أدوار “دان”، على الرغم من أن تشن يان ربما كان قد تعلمه بنفسه، فقد كان هناك بعض الاختلافات مقارنة بحياته السابقة.
كان تشو مويون.
ولكن حتى مع ذلك، كان هذا لا يزال وجهًا شابًا رائعًا، مثاليًا بلا عيوب.
للأسف، لم يكن يعرف كيف يعزف على الإطلاق.
“تبدو جيدًا،” أجاب تشن لينغ بصدق، “لكن بعض التفاصيل تبدو غير صحيحة قليلاً… إذا كان لديك وقت، سأساعدك في تعديلها.”
“كان لديهم مسدسات… كيف تمكنت من الفوز؟” حدق تشو مويون في عيني تشن لينغ، كما لو كان يحاول رؤية روحه.
“أخي، هل تفهم مكياج الأوبرا أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جيد.” جلس تشن لينغ على الطاولة ونظر نحو غرفة النوم. كان تشن يان يمارس حاجبيه أمام المرآة بينما يغني بهدوء. بتعبير معقد، تحدث تشن لينغ،
“قليلاً.”
شعر تشن لينغ أنه قد اكتشف بشكل غامض طريقة زيادة قيمة التوقع بسرعة.
نظر إليه تشن يان بإعجاب في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي، ماذا حدث لملابسك؟” أصبحت نبرته فجأة جادة.
“أخي، هل تعتقد أنني يمكنني الأداء في حفلة رأس السنة بعد عودتي إلى المدرسة؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) اشتعلت عينا تشن يان، وسارع على الفور إلى غرفة نومه، مرتديًا ذلك الرداء الأحمر الفضفاض للأوبرا، ليتدرب مرة أخرى.
“بالطبع يمكنك! في المنطقة الثالثة بأكملها، فقط آه يان يمكنه غناء الأوبرا. عندما ترتدي زيك، تضع مكياجك، وتبدأ الغناء، سيكون زملاؤك مندهشين بالتأكيد،” ضحك تشن لينغ بخفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان لديهم مسدسات، لكنهم لم يعرفوا كيف يستخدمونها. لم يتمكنوا حتى من إصابتي بعدة طلقات… لماذا تسأل هذا؟”
“هل ما زال يذهب إلى المدرسة؟” سأل تشو مويون مندهشًا.
“لا تستعجل،” ضحك تشن لينغ عاجزًا. “رتب نفسك قليلاً، سنتناول العشاء قريبًا.”
“نعم،” أومأ تشن لينغ. “لقد بدأ للتو المدرسة الثانوية… لكنه مرض بعد وقت قصير من التحاقه، والآن بعد أن تعافى، يجب أن يتمكن من بدء الدراسة مع الدفعة التالية من الطلاب الجدد.”
“كان لديهم مسدسات… كيف تمكنت من الفوز؟” حدق تشو مويون في عيني تشن لينغ، كما لو كان يحاول رؤية روحه.
“أخي، ماذا يجب أن أغني إذن؟” سأل تشن يان بلهفة.
بعد العشاء، عاد الثلاثة إلى غرفهم. الليل يغطي السماء بأكملها، مع تموجات زرقاء صامتة فقط من الشفق.
“إذا كنت أنت الوحيد الذي يغني، ‘التفكير في فان’ سيكون رائعًا…”
عكست العدسات ضوءًا باهتًا تحت الشفق، وتحدقت تلك العيون الباردة في تشن لينغ النائم، مع تلميح من نية القتل في أعماقها.
“إذن سأذهب لأتدرب مرة أخرى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لم أصب،” شعر تشن لينغ بنظرة تشن يان وشرح على الفور، “أطلقوا النار ببطء شديد، لذا تمكنت من تجنبها… أنا لست مصابًا.”
اشتعلت عينا تشن يان، وسارع على الفور إلى غرفة نومه، مرتديًا ذلك الرداء الأحمر الفضفاض للأوبرا، ليتدرب مرة أخرى.
للأسف، لم يكن يعرف كيف يعزف على الإطلاق.
بعد كل شيء، كان تشن يان مجرد طفل في الخامسة عشرة من عمره، في سن يتوق فيه إلى الأصدقاء والاهتمام. عندما كان تشن لينغ في المدرسة، كان غالبًا ما يتخيل نفسه يأخذ جيتارًا على المسرح ويؤدي أمام عدد لا يحصى من المعلمين والطلاب.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) اشتعلت عينا تشن يان، وسارع على الفور إلى غرفة نومه، مرتديًا ذلك الرداء الأحمر الفضفاض للأوبرا، ليتدرب مرة أخرى.
للأسف، لم يكن يعرف كيف يعزف على الإطلاق.
نظر تشو مويون إليه وأومأ برأسه قليلاً. “في الواقع، أنت لست مصابًا.”
لكن بالنسبة لتشن يان، كان الجمع بين اهتماماته والأداء أمرًا مثيرًا للغاية.
“كان لديهم مسدسات… كيف تمكنت من الفوز؟” حدق تشو مويون في عيني تشن لينغ، كما لو كان يحاول رؤية روحه.
“لا تستعجل،” ضحك تشن لينغ عاجزًا. “رتب نفسك قليلاً، سنتناول العشاء قريبًا.”
“لا تستعجل،” ضحك تشن لينغ عاجزًا. “رتب نفسك قليلاً، سنتناول العشاء قريبًا.”
عند رؤية هذا، جاء تشن يان مطيعًا ليساعد تشن لينغ في الطهي. في هذه اللحظة، رأى الثقبين الكبيرين في معطف تشن لينغ القطني، وضاقت عيناه قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم،” أومأ تشن لينغ. “لقد بدأ للتو المدرسة الثانوية… لكنه مرض بعد وقت قصير من التحاقه، والآن بعد أن تعافى، يجب أن يتمكن من بدء الدراسة مع الدفعة التالية من الطلاب الجدد.”
“أخي، ماذا حدث لملابسك؟” أصبحت نبرته فجأة جادة.
“ما زلت هنا؟” لم يستطع تشن لينغ إلا أن يسأل، مندهشًا من تفاني تشو مويون.
“لا شيء، مجرد خدش.”
ولكن حتى مع ذلك، كان هذا لا يزال وجهًا شابًا رائعًا، مثاليًا بلا عيوب.
تشو مويون، الذي كان يقرأ كتابًا، أغمض عينيه خلف نظارته عند سماع هذا…
“إذن سأذهب لأتدرب مرة أخرى!”
“هل أصبت؟”
تعرف تشن لينغ على هذا كمكياج أدوار “دان”، على الرغم من أن تشن يان ربما كان قد تعلمه بنفسه، فقد كان هناك بعض الاختلافات مقارنة بحياته السابقة.
نظر تشن يان لأعلى فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش تشن يان عينيه، مظللتان بأحمر الخدود الأحمر مثل المشمش الممتد إلى الجانبين، ناعم وأنيق، وارتفعت عيناه تحت الكحل الأسود السميك، مما جعله يبدو مفعمًا بالحيوية بشكل خاص.
“لا، لم أصب،” شعر تشن لينغ بنظرة تشن يان وشرح على الفور، “أطلقوا النار ببطء شديد، لذا تمكنت من تجنبها… أنا لست مصابًا.”
نظر تشن يان لأعلى فجأة.
نظر تشو مويون إليه وأومأ برأسه قليلاً. “في الواقع، أنت لست مصابًا.”
ولكن حتى مع ذلك، كان هذا لا يزال وجهًا شابًا رائعًا، مثاليًا بلا عيوب.
“أخي، من أطلق النار عليك؟” سأل تشن يان ببرودة.
“هل أصبت؟”
“كان…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أن تشن يان مندمج، وكان يعلم أيضًا أنه في تلك الليلة، أطلق تشن يان مذبحة في شارع فروست… إذا ذكر شارع فروست مرة أخرى، كان يخشى أن يعود تشن يان إلى هناك الليلة ويذبح الشارع بأكمله.
كان تشن لينغ على وشك قول شارع فروست، لكن عند رؤية النظرة القاتلة في عيني تشن يان، تردد للحظة وقرر أن يتحدث، “مجرد مجموعة من البلطجية… لقد قبض عليهم المنفذون.”
“آه يان مهتم بالأوبرا منذ صغره، لكن للأسف، المنطقة الثالثة صغيرة جدًا، ولا يوجد من يعلمه… وعائلتنا لا تستطيع تحمل تكاليف معلم.”
كان يعلم أن تشن يان مندمج، وكان يعلم أيضًا أنه في تلك الليلة، أطلق تشن يان مذبحة في شارع فروست… إذا ذكر شارع فروست مرة أخرى، كان يخشى أن يعود تشن يان إلى هناك الليلة ويذبح الشارع بأكمله.
“إذن سأذهب لأتدرب مرة أخرى!”
بعد سماع هذا، خف تعبير تشن يان، والتقط المعطف القطني الممزق بصمت.
كان تشو مويون.
“… سأصلحه لك.”
بينما كان تشن لينغ يمشي عائدًا إلى المنزل على الطريق الجبلي المقفر، حدق في الثقبين الكبيرين في معطفه القطني. كان الندم ينخر فيه. لم يكن يتقاضى أجرًا خلال امتحانات المنفذين التحضيرية، ولن يتم تعويض الملابس الممزقة. كانت هذه نفقة غير ضرورية لعائلة تكافح بالفعل لتغطية نفقاتها.
صنع تشن يان أزياء الأوبرا الخاصة به، لذا لم يكن إصلاح قطعة ملابس أمرًا صعبًا بالنسبة له.
“أخي، من أطلق النار عليك؟” سأل تشن يان ببرودة.
“كان لديهم مسدسات… كيف تمكنت من الفوز؟” حدق تشو مويون في عيني تشن لينغ، كما لو كان يحاول رؤية روحه.
“ما زلت هنا؟” لم يستطع تشن لينغ إلا أن يسأل، مندهشًا من تفاني تشو مويون.
“كان لديهم مسدسات، لكنهم لم يعرفوا كيف يستخدمونها. لم يتمكنوا حتى من إصابتي بعدة طلقات… لماذا تسأل هذا؟”
بينما كان تشن لينغ يمشي عائدًا إلى المنزل على الطريق الجبلي المقفر، حدق في الثقبين الكبيرين في معطفه القطني. كان الندم ينخر فيه. لم يكن يتقاضى أجرًا خلال امتحانات المنفذين التحضيرية، ولن يتم تعويض الملابس الممزقة. كانت هذه نفقة غير ضرورية لعائلة تكافح بالفعل لتغطية نفقاتها.
لم يستطع تشن لينغ بالطبع ذكر أنه يمتلك “رقصة الذبح”، حيث أنها تتعلق بوجود المسرح و”الجمهور”.
رفع يده اليمنى ببطء، ممسكًا بخنجر مثل القمر البارد…
“…لا شيء.”
كان تشو مويون.
سحب تشو مويون نظره وتحدق في غلاف الكتاب، غارقًا في أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن تولى تشن لينغ التحقيق عن وو يودونغ من تشيان فان، كانت قيمة توقع الجمهور في ازدياد مطرد. ارتفعت بنسبة 5٪ خلال فترة الذهاب إلى بيت الشاي للعثور على المنفذين، وبنسبة 10٪ عند مواجهة الحانة دفعة واحدة. في الأصل، اعتقد تشن لينغ أن مواجهة المنفذين في الحانة ستزيد أيضًا من قيمة التوقع، لكن هذا لم يكن كذلك. يبدو أن مشاركته المباشرة فقط هي التي جذبت انتباههم حقًا.
بعد العشاء، عاد الثلاثة إلى غرفهم. الليل يغطي السماء بأكملها، مع تموجات زرقاء صامتة فقط من الشفق.
ملاحظات المترجم:
بينما كان تشن لينغ يغرق في النوم، كان وعيه قد دخل بالفعل المسرح، إلى الغرفة الصامتة والمظلمة، حيث اقترب شخص ببطء.
كان تشو مويون.
كان تشو مويون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لم أصب،” شعر تشن لينغ بنظرة تشن يان وشرح على الفور، “أطلقوا النار ببطء شديد، لذا تمكنت من تجنبها… أنا لست مصابًا.”
عكست العدسات ضوءًا باهتًا تحت الشفق، وتحدقت تلك العيون الباردة في تشن لينغ النائم، مع تلميح من نية القتل في أعماقها.
لم يستطع تشن لينغ بالطبع ذكر أنه يمتلك “رقصة الذبح”، حيث أنها تتعلق بوجود المسرح و”الجمهور”.
رفع يده اليمنى ببطء، ممسكًا بخنجر مثل القمر البارد…
“كان…”
ملاحظات المترجم:
عند سماع هذا المقتطف من الأوبرا، ارتفعت حاجبي تشن لينغ قليلاً. كان هذا المقتطف من “التفكير في فان” جزءًا كلاسيكيًا في الأوبرا، معروفًا للعالم في حياته السابقة من خلال الفيلم الشهير “وداعًا يا حبيبتي”. كان تشن لينغ قد سمعه أيضًا عدة مرات، لكن ما أدهشه هو أن ذخيرة الأوبرا في هذا العالم كانت في الواقع نفسها كما في حياته السابقة.
تشو مويون لااا لقد أردتكما معًا أيضًا
تعرف تشن لينغ على هذا كمكياج أدوار “دان”، على الرغم من أن تشن يان ربما كان قد تعلمه بنفسه، فقد كان هناك بعض الاختلافات مقارنة بحياته السابقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات