الفصل 14: أنت أيضًا كارثة!
هذا الرداء كان بالفعل ملكًا لتشين يان.
“هل تقصد أن الكارثة كانت تلعب معهما في ذلك الوقت؟”
عندما جاءت فرقة مسرحية صغيرة إلى المنطقة الثالثة قبل ثماني سنوات، استطاع خشبة المسرح المؤقتة ومسرحيتان فقط أن تسحرا تشين يان ذو السبع سنوات.
“هذه هي الفكرة.”
في هذا العالم، لم يكن فن المسرح منتشرًا بكثرة. رغم تحضير الفرقة للمسرح لمدة يومين، لم يحضر سوى خمسة أشخاص فقط. من بينهم تشين لينغ وتشين يان اللذان كانا يلعبان بالخارج، وعابر سبيل أجبر على البقاء، ومتسول جاء يبحث عن طعام من الفرقة.
قال الدكتور لين أن من بين الناجين من مواجهات المنطقة الرمادية أو هجمات الكوارث، ثمانين بالمائة سيعانون من اضطرابات عقلية، ومعظمهم لن يشفى أبدًا. يبدو الآن أن هذه الأعراض ظهرت أيضًا على لي شيوتشون وتشين تان.
وكان هناك واحد آخر – معلم من المنطقة الثانية كان يحب فن المسرح حقًا، وجاء بسبب سمعته.
في هذه اللحظة، انطلق شخص من بجواره!
من بين الخمسة، كان تشين يان والمعلم فقط من استمعا للمسرحية باهتمام. بينما نام تشين لينغ في المنتصف، وغادر العابر السبيل بسرعة، أما المتسول فقد صعد إلى المسرح يطلب الطعام في الاستراحة فقط ليطرد من قبل ممثل كان يؤدي دور المحارب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يزال الوضع غير آمن… من الأفضل إيجاد طريقة لوقف تحقيقاتهم تمامًا…” لم يكن تشين لينغ يحب المخاطرة، ولا يحب أن يكون مصيره في أيدي الآخرين. بدأ عقله يعمل بسرعة، محاولًا إيجاد الطريقة الأكثر أمانًا.
لكن تشين لينغ لاحظ الافتتان الحقيقي في عيني أخيه وهو يحدق في المسرح.
في هذه اللحظة، انطلق شخص من بجواره!
بعد ذلك اليوم، بدأ تشين يان دراسة المسرح بنفسه. استطاع الحصول على كتابين من مكان ما، كان يمارس الغناء كل صباح في المنزل، وينسخ النصوص المسرحية، بل وتعلم الخياطة وصنع الأزياء بنفسه.
“هل تقصد أن الكارثة كانت تلعب معهما في ذلك الوقت؟”
الرداء الذي يرتديه تشين لينغ الآن كان من صنع تشين يان نفسه، مع زهرة زرقاء صغيرة في الزاوية حيث خاطه.
حول المنزل المتداعي حيث الباب المكسور، كان المكان محاطًا تمامًا بشرطة، مع عدد من رجال الإنفاذ يرتدون الزي الأسود والأحمر يتحركون حوله.
“ها هو، لقد أعيد إليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن الزوجين؟ هل هما ميتان أيضًا؟”
بعد غسل الرداء، سلمه تشين لينغ لتشين يان. نظر إلى انعكاسه في الماء الجاري، ليجد أن معظم الجروح وبقع الدم قد اختفت.
عند سماع صراخهما، التفت رجال الإنفاذ في نفس الوقت، ورأوا فتيين يركضان نحوهما بسرعة، ثم بدأوا يقلبون الملفات.
سار الاثنان على الطريق الصغير، يقتربان بحذر من حافة شارع الصقيع البارد، ينظران نحو المنزل.
“نعم، هذه الأماكن ليست بعيدة عن بعضها وهي على نفس الخط.” أومأ رجل الإنفاذ برأسه قليلاً.
حول المنزل المتداعي حيث الباب المكسور، كان المكان محاطًا تمامًا بشرطة، مع عدد من رجال الإنفاذ يرتدون الزي الأسود والأحمر يتحركون حوله.
تبادل رجال الإنفاذ النظرات، وظهرت على وجوههم لمحة من العجز… لم يكونوا متفاجئين جدًا بهذا، بل قاموا بربطهما بحبال ببراعة ووضعوا قماشًا أبيض في أفواههما لمنعهما من إزعاج العامة، ثم توجهوا مباشرة إلى مقر المنطقة الثالثة.
على النقالتين عند المدخل، كان هناك جثتان مغطاتان بقطعة قماش بيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“ما هو الوضع؟”
تجمد تشين يان في مكانه على الفور.
“لا أمل.” نظر أحد رجال الإنفاذ إلى القماش الأبيض بأسف. “لقد أُمرا من قبل منغ بتتبع هذا الزوجين سابقًا. ربما واجها مقاومة في الطريق واندفعا إلى المنزل. لقد ضحيا بأنفسهما في القتال ضد الكارثة.”
تبادل رجال الإنفاذ النظرات، وظهرت على وجوههم لمحة من العجز… لم يكونوا متفاجئين جدًا بهذا، بل قاموا بربطهما بحبال ببراعة ووضعوا قماشًا أبيض في أفواههما لمنعهما من إزعاج العامة، ثم توجهوا مباشرة إلى مقر المنطقة الثالثة.
“ماذا عن الزوجين؟ هل هما ميتان أيضًا؟”
لحسن الحظ، فقد أصيبا بالجنون الآن، لذا لن يتم الكشف عن هويته. لا يزال بإمكانه السير في الشوارع علنًا كتشين لينغ.
“…لا.”
“هل تقصد أن الكارثة كانت تلعب معهما في ذلك الوقت؟”
تحولت نظرة رجل الإنفاذ إلى المدخل، حيث كان رجل وامرأة يُساعدان على الخروج من المنزل من قبل رجال إنفاذ آخرين.
عند سماع صراخهما، التفت رجال الإنفاذ في نفس الوقت، ورأوا فتيين يركضان نحوهما بسرعة، ثم بدأوا يقلبون الملفات.
كانت حدقاتهما متسعتان، وجوههما شاحبة، وكانا يرتجفان بلا توقف، وكأنهما فقدا أرواحهما.
وكان هناك واحد آخر – معلم من المنطقة الثانية كان يحب فن المسرح حقًا، وجاء بسبب سمعته.
“لقد نجوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية هذا المشهد، تنفس تشين لينغ الصعداء.
“ألم يكونا أول من هوجم من قبل الكارثة؟ لماذا نجوا؟”
“هل تقصد أن الكارثة كانت تلعب معهما في ذلك الوقت؟”
“نحن نفترض أنه رغم أنهما كانا أول من هوجم، إلا أنهما لم يقاوما. بينما رجلا الإنفاذ أثارا الكارثة بسحب مسدساتهما، مما أدى إلى موتهما…”
“نعم، هذه الأماكن ليست بعيدة عن بعضها وهي على نفس الخط.” أومأ رجل الإنفاذ برأسه قليلاً.
“هل تقصد أن الكارثة كانت تلعب معهما في ذلك الوقت؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “مكان جرائم القتل في المنطقة الثانية قريب من الجبال أيضًا؟”
“هذه هي الفكرة.”
“أمي! أبي!”
“هل هناك أي أدلة أخرى؟”
تجمد تشين يان في مكانه على الفور.
“بالكاد… قدرة تلك الكارثة غريبة جدًا. لقد مزقت نصف المنزل تقريبًا، ولم تترك أي معلومات قيمة. لا يمكننا حتى تحديد الاتجاه الذي دخلت منه.”
بالنسبة لتشين لينغ، كان هذا أمرًا محظوظًا، لأنه كان قد رأى أربعة أشخاص فقط يتحولون إلى كوارث بعينيه. رجلا الإنفاذ قد قتلا بالفعل من قبل “الجمهور”. إذا كشفت لي شيوتشون وتشين تان كل شيء، فسيكون مطلوبًا على الفور.
“شارع الصقيع البارد كبير جدًا، ومع ذلك دخلت بالضبط إلى هذا المنزل. هل هذه مصادفة؟”
بعد غسل الرداء، سلمه تشين لينغ لتشين يان. نظر إلى انعكاسه في الماء الجاري، ليجد أن معظم الجروح وبقع الدم قد اختفت.
“من الصعب القول. شارع الصقيع البارد يقع في أقصى حافة المنطقة الثالثة، مع الجبال خلفه. بعد ذلك يوجد التل المضطرب، يتقاطع مع المنطقة الرمادية، ثم تأتي المنطقة الثانية… إذا خرجت الكارثة من المنطقة الرمادية، أحدثت فوضى في المنطقة الثانية أولاً، ثم لجأت إلى الجبال، وبعد ذلك تحركت نحو هذا الجزء من شارع الصقيع البارد، يبدو هذا معقولًا.”
“لقد نجوا.”
“مكان جرائم القتل في المنطقة الثانية قريب من الجبال أيضًا؟”
وكان هناك واحد آخر – معلم من المنطقة الثانية كان يحب فن المسرح حقًا، وجاء بسبب سمعته.
“نعم، هذه الأماكن ليست بعيدة عن بعضها وهي على نفس الخط.” أومأ رجل الإنفاذ برأسه قليلاً.
تجمد تشين يان في مكانه على الفور.
عندما كانوا على وشك قول شيء آخر، سمعوا صرخة حادة من الجوار.
لحسن الحظ، فقد أصيبا بالجنون الآن، لذا لن يتم الكشف عن هويته. لا يزال بإمكانه السير في الشوارع علنًا كتشين لينغ.
“كارثة! كارثة!”
“ها هو، لقد أعيد إليك.”
انطلقت لي شيوتشون فجأة من رجل الإنفاذ بجانبها، وكأنها رأت شيئًا مرعبًا للغاية. حدقت بهم وهي تتراجع بعنف. “لن تؤذيني! لن تؤذيني!”
بينما كانت تتراجع باستمرار، اصطدمت فجأة بالأشخاص خلفها الذين كانوا يساعدون تشين تان. هذا الاصطدام جعل حدقات تشين تان تتقلص فجأة. انكمش على الفور، ممسكًا رأسه، يتمتم بحروف بلا معنى، عيناه ممتلئتان بالخوف أيضًا.
بينما كانت تتراجع باستمرار، اصطدمت فجأة بالأشخاص خلفها الذين كانوا يساعدون تشين تان. هذا الاصطدام جعل حدقات تشين تان تتقلص فجأة. انكمش على الفور، ممسكًا رأسه، يتمتم بحروف بلا معنى، عيناه ممتلئتان بالخوف أيضًا.
تجمد تشين يان في مكانه على الفور.
تبادل رجال الإنفاذ النظرات، وظهرت على وجوههم لمحة من العجز… لم يكونوا متفاجئين جدًا بهذا، بل قاموا بربطهما بحبال ببراعة ووضعوا قماشًا أبيض في أفواههما لمنعهما من إزعاج العامة، ثم توجهوا مباشرة إلى مقر المنطقة الثالثة.
“من الصعب القول. شارع الصقيع البارد يقع في أقصى حافة المنطقة الثالثة، مع الجبال خلفه. بعد ذلك يوجد التل المضطرب، يتقاطع مع المنطقة الرمادية، ثم تأتي المنطقة الثانية… إذا خرجت الكارثة من المنطقة الرمادية، أحدثت فوضى في المنطقة الثانية أولاً، ثم لجأت إلى الجبال، وبعد ذلك تحركت نحو هذا الجزء من شارع الصقيع البارد، يبدو هذا معقولًا.”
عند رؤية هذا المشهد، تنفس تشين لينغ الصعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار الاثنان على الطريق الصغير، يقتربان بحذر من حافة شارع الصقيع البارد، ينظران نحو المنزل.
قال الدكتور لين أن من بين الناجين من مواجهات المنطقة الرمادية أو هجمات الكوارث، ثمانين بالمائة سيعانون من اضطرابات عقلية، ومعظمهم لن يشفى أبدًا. يبدو الآن أن هذه الأعراض ظهرت أيضًا على لي شيوتشون وتشين تان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
بالنسبة لتشين لينغ، كان هذا أمرًا محظوظًا، لأنه كان قد رأى أربعة أشخاص فقط يتحولون إلى كوارث بعينيه. رجلا الإنفاذ قد قتلا بالفعل من قبل “الجمهور”. إذا كشفت لي شيوتشون وتشين تان كل شيء، فسيكون مطلوبًا على الفور.
“لقد نجوا.”
لحسن الحظ، فقد أصيبا بالجنون الآن، لذا لن يتم الكشف عن هويته. لا يزال بإمكانه السير في الشوارع علنًا كتشين لينغ.
“ها هو، لقد أعيد إليك.”
بالطبع، هذا بشرط ألا يجده رجال الإنفاذ لاحقًا.
تحولت نظرة رجل الإنفاذ إلى المدخل، حيث كان رجل وامرأة يُساعدان على الخروج من المنزل من قبل رجال إنفاذ آخرين.
“لا يزال الوضع غير آمن… من الأفضل إيجاد طريقة لوقف تحقيقاتهم تمامًا…” لم يكن تشين لينغ يحب المخاطرة، ولا يحب أن يكون مصيره في أيدي الآخرين. بدأ عقله يعمل بسرعة، محاولًا إيجاد الطريقة الأكثر أمانًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
في هذه اللحظة، انطلق شخص من بجواره!
في هذا العالم، لم يكن فن المسرح منتشرًا بكثرة. رغم تحضير الفرقة للمسرح لمدة يومين، لم يحضر سوى خمسة أشخاص فقط. من بينهم تشين لينغ وتشين يان اللذان كانا يلعبان بالخارج، وعابر سبيل أجبر على البقاء، ومتسول جاء يبحث عن طعام من الفرقة.
“أمي! أبي!”
انطلقت لي شيوتشون فجأة من رجل الإنفاذ بجانبها، وكأنها رأت شيئًا مرعبًا للغاية. حدقت بهم وهي تتراجع بعنف. “لن تؤذيني! لن تؤذيني!”
صرخ تشين يان، راكضًا نحو الشخصين اللذين يتم أخذهما، وجهه الهزيل ممتلئًا بالقلق.
“من الصعب القول. شارع الصقيع البارد يقع في أقصى حافة المنطقة الثالثة، مع الجبال خلفه. بعد ذلك يوجد التل المضطرب، يتقاطع مع المنطقة الرمادية، ثم تأتي المنطقة الثانية… إذا خرجت الكارثة من المنطقة الرمادية، أحدثت فوضى في المنطقة الثانية أولاً، ثم لجأت إلى الجبال، وبعد ذلك تحركت نحو هذا الجزء من شارع الصقيع البارد، يبدو هذا معقولًا.”
لم يكن تشين يان يعرف بالضبط ما حدث. كان مجرد فتى في الخامسة عشرة، ورؤية والديه يُخرجان من الأنقاض كان بمثابة انهيار السماء.
وكان هناك واحد آخر – معلم من المنطقة الثانية كان يحب فن المسرح حقًا، وجاء بسبب سمعته.
تصلبت نظرة تشين لينغ قليلاً. أراد أن يمسك بتشين يان دون وعي، لكن بعد تردد لحظة، تبع تشين يان بسرعة، مناديًا أيضًا على والديه.
“هل هناك أي أدلة أخرى؟”
عند سماع صراخهما، التفت رجال الإنفاذ في نفس الوقت، ورأوا فتيين يركضان نحوهما بسرعة، ثم بدأوا يقلبون الملفات.
“هذا الزوجان لديهما طفلان، واحد في الثامنة عشرة والآخر في الخامسة عشرة.”
“هذا الزوجان لديهما طفلان، واحد في الثامنة عشرة والآخر في الخامسة عشرة.”
“كارثة! كارثة!”
“لم نعثر على أي جثث في المنزل قبل قليل. كنت على وشك إرسال أحدهم للبحث، لكنهما ظهرا من تلقاء نفسيهما…”
تحولت نظرة رجل الإنفاذ إلى المدخل، حيث كان رجل وامرأة يُساعدان على الخروج من المنزل من قبل رجال إنفاذ آخرين.
“آه، أطفال مساكين.”
لحسن الحظ، فقد أصيبا بالجنون الآن، لذا لن يتم الكشف عن هويته. لا يزال بإمكانه السير في الشوارع علنًا كتشين لينغ.
“…”
بينما كانت تتراجع باستمرار، اصطدمت فجأة بالأشخاص خلفها الذين كانوا يساعدون تشين تان. هذا الاصطدام جعل حدقات تشين تان تتقلص فجأة. انكمش على الفور، ممسكًا رأسه، يتمتم بحروف بلا معنى، عيناه ممتلئتان بالخوف أيضًا.
تمتم رجال الإنفاذ فيما بينهم.
وكان هناك واحد آخر – معلم من المنطقة الثانية كان يحب فن المسرح حقًا، وجاء بسبب سمعته.
ركض تشين يان إلى جانب لي شيوتشون، على وشك قول شيء، عندما تقلصت حدقات لي شيوتشون فجأة بعنف. بطريقة ما أخرجت القماش الأبيض من فمها، وحدقت للأمام وهي تصرخ بصوت عالٍ، “كارثة!! أنت أيضًا كارثة!! هل تريد قتلي أيضًا؟!”
“لم نعثر على أي جثث في المنزل قبل قليل. كنت على وشك إرسال أحدهم للبحث، لكنهما ظهرا من تلقاء نفسيهما…”
تجمد تشين يان في مكانه على الفور.
لم يكن تشين يان يعرف بالضبط ما حدث. كان مجرد فتى في الخامسة عشرة، ورؤية والديه يُخرجان من الأنقاض كان بمثابة انهيار السماء.
ملاحظات المترجم: لااا تشين يان هل سيتم القبض عليك لااا
“لقد نجوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يزال الوضع غير آمن… من الأفضل إيجاد طريقة لوقف تحقيقاتهم تمامًا…” لم يكن تشين لينغ يحب المخاطرة، ولا يحب أن يكون مصيره في أيدي الآخرين. بدأ عقله يعمل بسرعة، محاولًا إيجاد الطريقة الأكثر أمانًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
