الفصل 11 - الحكم
في اللحظة التي سقطت فيها هذه الكلمات، ضغط هان مينغ على الزناد.
انطلق صوت الآلية، لكن لم تخرج أي رصاصة. ومع ذلك، في نفس اللحظة، تحطمت الأرض أمام هان مينغ على الفور، اختفت التربة والحجارة في العدم، كما لو أن رصاصة غير مرئية قد حطمت المادة تمامًا على المستوى الجزيئي!
طَقْ—
أدرك تشين لينغ الوضع. في الواقع، لأنه قُتل بفأس، أوقف فجأة “الأداء” على المسرح. هذا الاضطراب جعل الجمهور غاضبًا للغاية، لكنهم لم يستطيعوا التواصل مباشرة مع تشين لينغ، لذا يمكنهم فقط التعبير عن استيائهم وتهديدهم بهذه الطريقة!
انطلق صوت الآلية، لكن لم تخرج أي رصاصة. ومع ذلك، في نفس اللحظة، تحطمت الأرض أمام هان مينغ على الفور، اختفت التربة والحجارة في العدم، كما لو أن رصاصة غير مرئية قد حطمت المادة تمامًا على المستوى الجزيئي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط تشين لينغ على أسنانه لكنه استطاع فقط تحريك ذراعه ببطء خلال الستارة، أبطأ بكثير من قبل، قلبه ممتلئ بالقلق.
وهذه الرصاصة “التفكيكية” ظهرت أمام وحش الورق الأحمر في جزء من الثانية!
【توقعات الجمهور -1】
تحت قوة التفكيك غير المرئية هذه، تمزقت مجسات الورق الأحمر العائمة قسرًا، مخلقة فجوة في الهواء. ثم، جرح دائري نصف قطره متر اخترق جسد الوحش بالكامل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صَوْت—
من خلال هذا الجرح الدائري الضخم، استطاع هان مينغ حتى رؤية شوارع المنطقة الثالثة في المسافة. هذه الطلقة محت ثلثي جسده مباشرة.
ملاحظات المترجم: هان مينغ تلقى ضربة!
تمامًا عندما كان هان مينغ على وشك سحب مسدسه، حدث تحول!
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) دق—دق—دق!!!
وحش الورق الأحمر، بفتحة ضخمة في مركزه، لم يمت. بدلاً من ذلك، استمر في مد الورق الأحمر كما لو أن شيئًا لم يحدث.
“هناك فرصة!” أضاءت عينا تشين لينغ قليلاً.
انتشر بجنون للخارج، وفي غضون ثانيتين، لم يصلح فقط الفتحة في المركز، بل تضخم حجمه أكثر من ثلاثة أضعاف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط تشين لينغ على أسنانه لكنه استطاع فقط تحريك ذراعه ببطء خلال الستارة، أبطأ بكثير من قبل، قلبه ممتلئ بالقلق.
الآن، بدا مثل شمس حمراء ضخمة مصنوعة من الورق، مع عدد لا يحصى من قطع الورق ملتوية ومعلقة في الهواء فوق البرية.
احتشدت قطع الورق العديدة مثل مطر أحمر، محولة البرية بأكملها إلى عش دبابير في لحظة. أطلق هان مينغ مسدسه بجنون، فقط تمكن من تمزيق فجوة في هذا المطر الأحمر لإنقاذ حياته.
【توقعات الجمهور -1】
بدا أن تشين لينغ أدرك شيئًا، استدار ورأى ستارة سوداء كبيرة تغطي النصف الخلفي من المسرح. سحب بقوة زاوية، واندفعت سلسلة من الصور إلى ذهنه! رأى نفسه يحول سكين المطبخ إلى ورقة، يخيف لي شيوتشون وتشين تان، ويتقاتل مع رجلي الإنفاذ…
【التوقعات الحالية: 14%】
في اللحظة التي سقطت فيها هذه الكلمات، ضغط هان مينغ على الزناد.
تقلصت حدقات هان مينغ قليلاً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن… أنا لست ميتًا في الواقع؟” حدق تشين لينغ في يديه. “لكن إذا كانت وعيي هنا… إذن من يتحكم في جسدي الآن؟”
وجه مسدسه للأعلى على الفور وسحب الزناد ثلاث مرات متتالية، محطمًا ثلاث فجوات كبيرة في الشمس الحمراء بقوة التفكيك.
امتدت اليد الثانية من الفجوة، تفتحها قسرًا حتى أصبحت واسعة بما يكفي ليمر جسده. أخذ تشين لينغ نفسًا عميقًا وغاص فيها!
انحدر المطر الناعم من الفتحات الثلاث، ساقطًا على وجه هان مينغ الجاد، مسببًا قشعريرة في عظامه.
تحت دوسهم المتزامن، شعر تشين لينغ حتى المسرح يهتز. اهتزت الأضواء الكاشفة فوق الرأس قليلاً، كما لو أنها لن تصمد لفترة أطول.
صَوْت—
شعر بغرابة شديدة، كما لو كان جالسًا أمام شاشة كبيرة، يشاهد أفعاله من منظور خارجي… بالطبع، في هذه اللحظة، لم يعد “البطل” هو، بل “الجمهور” الذي استولى على جسده!
احتشدت قطع الورق العديدة مثل مطر أحمر، محولة البرية بأكملها إلى عش دبابير في لحظة. أطلق هان مينغ مسدسه بجنون، فقط تمكن من تمزيق فجوة في هذا المطر الأحمر لإنقاذ حياته.
خمس دقائق سابقة.
“أوه لا…” كان ظهر هان مينغ قد ابتل بالفعل بالعرق.
استطاع أن يشعر أنه لا يضاهي هذه الكارثة!
بينما انخفضت التوقعات إلى 14%، اختفت مجموعة أخرى من الجمهور، وشعر تشين لينغ أن الحاجز أصبح أكثر صلابة. رأى جسده أصبح أكثر شفافية قليلاً، وفكرة برقت في ذهنه.
لسبب ما، بدا أن هالة الخصم قد ارتفعت مرة أخرى، من الدخول الأولي إلى المستوى الخامس، إلى قمة المستوى الخامس، على بعد شعرة من دخول عالم المستوى السادس المرعب!
وجه مسدسه للأعلى على الفور وسحب الزناد ثلاث مرات متتالية، محطمًا ثلاث فجوات كبيرة في الشمس الحمراء بقوة التفكيك.
في هذه اللحظة، خرجت يد ترتدي رداء مسرحي من وحش الورق، ضاغطة بخفة ودقة على قمة رأس هان مينغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بذل كل قوته، دفع كفه عبر الحاجز، يتبعه ساعده، مفصل المرفق…
“هيهي.”
ملاحظات المترجم: هان مينغ تلقى ضربة!
صدت الضحكة الخفيفة في أذني هان مينغ، وفي اللحظة التالية، دفع كامل جسده براحة اليد، رأسه يصطدم بقوة بالأرض!
الآن، بدا مثل شمس حمراء ضخمة مصنوعة من الورق، مع عدد لا يحصى من قطع الورق ملتوية ومعلقة في الهواء فوق البرية.
بوووم—!!
تقلصت حدقات هان مينغ قليلاً!
انشقت الأرض، وهان مينغ، عند نقطة الاصطدام المركزية، قذف بفمه دمًا، مستلقيًا بلا حراك كالطين الفاسد.
ملاحظات المترجم: هان مينغ تلقى ضربة!
انتهت المعركة، مع تشتت الورق الأحمر عائدًا إلى الجسد الرئيسي للوحش، وضباب مطر يغطي الأرض المدمرة.
الآن، بدا مثل شمس حمراء ضخمة مصنوعة من الورق، مع عدد لا يحصى من قطع الورق ملتوية ومعلقة في الهواء فوق البرية.
بينما كان وحش الورق الأحمر على وشك المغادرة، الذراع المسرحية التي ظهرت أمسكت فجوءًا بجسد الورق الأحمر، ممزقة إياه بقوة، كما لو أن شيئًا كان على وشك الانفجار من الداخل…
وهذه الرصاصة “التفكيكية” ظهرت أمام وحش الورق الأحمر في جزء من الثانية!
خمس دقائق سابقة.
انشقت الأرض، وهان مينغ، عند نقطة الاصطدام المركزية، قذف بفمه دمًا، مستلقيًا بلا حراك كالطين الفاسد.
“هل بدأ الجمهور في التدخل في الأداء؟” رأى تشين لينغ السطر الأخير وشعر ببرودة في قلبه. نظر فجأة نحو مقدمة المسرح.
انشقت الأرض، وهان مينغ، عند نقطة الاصطدام المركزية، قذف بفمه دمًا، مستلقيًا بلا حراك كالطين الفاسد.
لا تزال الحدقات القرمزية العديدة تحدق به في الظلام، لكن في زاوية مقاعد الجمهور، بعض الكراسي الخشبية كانت فارغة بالفعل… بعض الجمهور قد اختفى.
الآن، بدا مثل شمس حمراء ضخمة مصنوعة من الورق، مع عدد لا يحصى من قطع الورق ملتوية ومعلقة في الهواء فوق البرية.
دق—دق—دق!!
تمامًا عندما كان هان مينغ على وشك سحب مسدسه، حدث تحول!
استمرت الظلال في مقاعد الجمهور في الدوس على أرضية المسرح، مصدرة صوتًا مكتومًا ثابتًا. في المساحة الضيقة، كان هذا الصوت كالرعد المستمر، حدقاتهم القرمزية مثبتة على تشين لينغ، مليئة بالغضب والتساؤل!
بهذه الطريقة، لن يشهد أحد عبوره الستارة وعودته إلى مشهد الواقع.
دق—دق—دق!!!
استمرت الظلال في مقاعد الجمهور في الدوس على أرضية المسرح، مصدرة صوتًا مكتومًا ثابتًا. في المساحة الضيقة، كان هذا الصوت كالرعد المستمر، حدقاتهم القرمزية مثبتة على تشين لينغ، مليئة بالغضب والتساؤل!
تحت دوسهم المتزامن، شعر تشين لينغ حتى المسرح يهتز. اهتزت الأضواء الكاشفة فوق الرأس قليلاً، كما لو أنها لن تصمد لفترة أطول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهت المعركة، مع تشتت الورق الأحمر عائدًا إلى الجسد الرئيسي للوحش، وضباب مطر يغطي الأرض المدمرة.
أدرك تشين لينغ الوضع. في الواقع، لأنه قُتل بفأس، أوقف فجأة “الأداء” على المسرح. هذا الاضطراب جعل الجمهور غاضبًا للغاية، لكنهم لم يستطيعوا التواصل مباشرة مع تشين لينغ، لذا يمكنهم فقط التعبير عن استيائهم وتهديدهم بهذه الطريقة!
واقفًا أمام الستارة، أخذ تشين لينغ نفسًا عميقًا ومد كفه نحو “المشهد” المتلألئ خلفها…
“إذن… أنا لست ميتًا في الواقع؟” حدق تشين لينغ في يديه. “لكن إذا كانت وعيي هنا… إذن من يتحكم في جسدي الآن؟”
انطلق صوت الآلية، لكن لم تخرج أي رصاصة. ومع ذلك، في نفس اللحظة، تحطمت الأرض أمام هان مينغ على الفور، اختفت التربة والحجارة في العدم، كما لو أن رصاصة غير مرئية قد حطمت المادة تمامًا على المستوى الجزيئي!
بدا أن تشين لينغ أدرك شيئًا، استدار ورأى ستارة سوداء كبيرة تغطي النصف الخلفي من المسرح. سحب بقوة زاوية، واندفعت سلسلة من الصور إلى ذهنه! رأى نفسه يحول سكين المطبخ إلى ورقة، يخيف لي شيوتشون وتشين تان، ويتقاتل مع رجلي الإنفاذ…
【التوقعات الحالية: 14%】
شعر بغرابة شديدة، كما لو كان جالسًا أمام شاشة كبيرة، يشاهد أفعاله من منظور خارجي… بالطبع، في هذه اللحظة، لم يعد “البطل” هو، بل “الجمهور” الذي استولى على جسده!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، خرجت يد ترتدي رداء مسرحي من وحش الورق، ضاغطة بخفة ودقة على قمة رأس هان مينغ!
كان الجمهور يتدخل في الأداء.
انتشر بجنون للخارج، وفي غضون ثانيتين، لم يصلح فقط الفتحة في المركز، بل تضخم حجمه أكثر من ثلاثة أضعاف!
【توقعات الجمهور -1】
أدرك تشين لينغ الوضع. في الواقع، لأنه قُتل بفأس، أوقف فجأة “الأداء” على المسرح. هذا الاضطراب جعل الجمهور غاضبًا للغاية، لكنهم لم يستطيعوا التواصل مباشرة مع تشين لينغ، لذا يمكنهم فقط التعبير عن استيائهم وتهديدهم بهذه الطريقة!
أمسك تشين لينغ برؤية الأحرف المتقطعة على الشاشة، وفي اللحظة التالية، اختفت مجموعة أخرى من الأشكال من مقاعد الجمهور دون أثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال هذا الجرح الدائري الضخم، استطاع هان مينغ حتى رؤية شوارع المنطقة الثالثة في المسافة. هذه الطلقة محت ثلثي جسده مباشرة.
“كلما انخفضت التوقعات، زاد عدد الجمهور الذين يتدخلون في الأداء…” قال تشين لينغ، رافعًا يديه. رأى جسده يصبح شفافًا تدريجيًا. “في نفس الوقت… هل وجودي سيُمحى تدريجيًا أيضًا؟”
في هذه اللحظة، توهجت الأحرف على الشاشة مرة أخرى:
في الواقع، إذا أصبح الجمهور تمامًا “البطل”، فما الفائدة منه؟
احتشدت قطع الورق العديدة مثل مطر أحمر، محولة البرية بأكملها إلى عش دبابير في لحظة. أطلق هان مينغ مسدسه بجنون، فقط تمكن من تمزيق فجوة في هذا المطر الأحمر لإنقاذ حياته.
غرق قلب تشين لينغ في القاع. عرف أنه يجب عليه فعل شيء ما.
غرق قلب تشين لينغ في القاع. عرف أنه يجب عليه فعل شيء ما.
واقفًا أمام الستارة، أخذ تشين لينغ نفسًا عميقًا ومد كفه نحو “المشهد” المتلألئ خلفها…
غرق قلب تشين لينغ في القاع. عرف أنه يجب عليه فعل شيء ما.
إما استعادة جسده ليصبح “البطل” مرة أخرى؛
بينما انخفضت التوقعات إلى 14%، اختفت مجموعة أخرى من الجمهور، وشعر تشين لينغ أن الحاجز أصبح أكثر صلابة. رأى جسده أصبح أكثر شفافية قليلاً، وفكرة برقت في ذهنه.
أو الموت.
【توقعات الجمهور -1】
اخترقت أطراف أصابع تشين لينغ الستارة، مصادفة حاجزًا أجبره على الإبطاء.
شعر بغرابة شديدة، كما لو كان جالسًا أمام شاشة كبيرة، يشاهد أفعاله من منظور خارجي… بالطبع، في هذه اللحظة، لم يعد “البطل” هو، بل “الجمهور” الذي استولى على جسده!
لم يكن هذا الحاجز صلبًا بشكل لا يصدق؛ بدلاً من ذلك، كان يشبه نوعًا من “الغشاء”، ناعم، لكنه مرن بشكل لا يصدق. حاول تشين لينغ عدة مرات وأخيرًا تمكن من عبور إصبعه.
【توقعات الجمهور -1】
“هناك فرصة!” أضاءت عينا تشين لينغ قليلاً.
استطاع أن يشعر أنه لا يضاهي هذه الكارثة!
بذل كل قوته، دفع كفه عبر الحاجز، يتبعه ساعده، مفصل المرفق…
وهذه الرصاصة “التفكيكية” ظهرت أمام وحش الورق الأحمر في جزء من الثانية!
في هذه اللحظة، توهجت الأحرف على الشاشة مرة أخرى:
واقفًا أمام الستارة، أخذ تشين لينغ نفسًا عميقًا ومد كفه نحو “المشهد” المتلألئ خلفها…
【توقعات الجمهور -1】
وحش الورق الأحمر، بفتحة ضخمة في مركزه، لم يمت. بدلاً من ذلك، استمر في مد الورق الأحمر كما لو أن شيئًا لم يحدث.
بينما انخفضت التوقعات إلى 14%، اختفت مجموعة أخرى من الجمهور، وشعر تشين لينغ أن الحاجز أصبح أكثر صلابة. رأى جسده أصبح أكثر شفافية قليلاً، وفكرة برقت في ذهنه.
لا تزال الحدقات القرمزية العديدة تحدق به في الظلام، لكن في زاوية مقاعد الجمهور، بعض الكراسي الخشبية كانت فارغة بالفعل… بعض الجمهور قد اختفى.
لم يكن الحاجز أصبح أقوى… بل جسده أصبح أضعف.
لم يكن الحاجز أصبح أقوى… بل جسده أصبح أضعف.
ضغط تشين لينغ على أسنانه لكنه استطاع فقط تحريك ذراعه ببطء خلال الستارة، أبطأ بكثير من قبل، قلبه ممتلئ بالقلق.
احتشدت قطع الورق العديدة مثل مطر أحمر، محولة البرية بأكملها إلى عش دبابير في لحظة. أطلق هان مينغ مسدسه بجنون، فقط تمكن من تمزيق فجوة في هذا المطر الأحمر لإنقاذ حياته.
مع المقاومة الحالية، قدر أنه إذا انخفضت التوقعات إلى حوالي 10%، لن يتمكن من عبور هذه الستارة بعد الآن.
لم يكن هذا الحاجز صلبًا بشكل لا يصدق؛ بدلاً من ذلك، كان يشبه نوعًا من “الغشاء”، ناعم، لكنه مرن بشكل لا يصدق. حاول تشين لينغ عدة مرات وأخيرًا تمكن من عبور إصبعه.
أخيرًا، من خلال جهوده المستمرة، نجحت ذراع واحدة في عبور الستارة.
شعر بغرابة شديدة، كما لو كان جالسًا أمام شاشة كبيرة، يشاهد أفعاله من منظور خارجي… بالطبع، في هذه اللحظة، لم يعد “البطل” هو، بل “الجمهور” الذي استولى على جسده!
رأى هان مينغ يكافح تحت المطر الأحمر في الصورة. بعد تردد لحظة، صفعه على الجبهة، مستخدمًا قوة وحش الورق الأحمر ليدق عليه فاقدًا للوعي على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مد من جانب الواقع بذراعه، ممسكًا بالستارة مقلوبة، ثم سحبها بقوة، ممزقًا فجوة ضيقة.
بهذه الطريقة، لن يشهد أحد عبوره الستارة وعودته إلى مشهد الواقع.
بوووم—!!
مد من جانب الواقع بذراعه، ممسكًا بالستارة مقلوبة، ثم سحبها بقوة، ممزقًا فجوة ضيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صَوْت—
امتدت اليد الثانية من الفجوة، تفتحها قسرًا حتى أصبحت واسعة بما يكفي ليمر جسده. أخذ تشين لينغ نفسًا عميقًا وغاص فيها!
احتشدت قطع الورق العديدة مثل مطر أحمر، محولة البرية بأكملها إلى عش دبابير في لحظة. أطلق هان مينغ مسدسه بجنون، فقط تمكن من تمزيق فجوة في هذا المطر الأحمر لإنقاذ حياته.
ملاحظات المترجم: هان مينغ تلقى ضربة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 【توقعات الجمهور -1】
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات