الفصل 9 - أبي، أنا جائع
“من الممكن أيضًا أن ‘الكارثة’ كانت ضعيفة جدًا… وتم قتلها بضربة واحدة من الفأس.” اقترحت لي شيوتشون احتمالًا آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد دخوله المنزل، دخل أذنيه صوت صرير معدني حاد، كأن أحدهم يخدش سبورة بأظافر حادة، مما جعل تشين تان يرتجف.
لم يرد تشين تان. حدق في الجثة في بركة الدم لفترة طويلة، ثم استدار وأخرج سكينًا من المطبخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد دخوله المنزل، دخل أذنيه صوت صرير معدني حاد، كأن أحدهم يخدش سبورة بأظافر حادة، مما جعل تشين تان يرتجف.
“ماذا ستفعل؟”
“أبي.”
“سأفتح صدره لأرى إذا ما كان قلبه لا يزال موجودًا.” قال تشين تان بصوت أجش، “على الأقل أريد أن أعرف… هل قتلت كارثة أم الفداء الذي منحه الإله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنه شعر بعودة تشين تان إلى المنزل، استدار الشاب في المطبخ، المرتدي رداءًا قرمزيًا لامعًا، ببطء.
ركع بجانب جثة تشين لينغ، وبصعوبة قطع الصدر بالشفرة. تحول لون لي شيوتشون إلى الشحوب، أدارت رأسها وركضت إلى المطبخ، تتقيأ بعنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع هذه الأخبار الجيدة، أنهى الكعكة بسعادة. لكن سرعان ما بدأ وعيه يختفي، وسقط على الطاولة. آخر ما رآه كان والدته، لي شيوتشون، تغطي فمها، تبكي بمرارة.
بعد بضع دقائق، وقف تشين تان ببطء.
في هذا العصر الذي لا يوجد فيه ثلاجات، الاعتماد على عزل القبو الطبيعي لتخزين الطعام كان الخيار الأفضل. كان على وشك رمي تشين لينغ فيه عندما توقف، ورأى جرح الرقبة المروع.
“كيف هو؟” سألت لي شيوتشون.
ركع بجانب جثة تشين لينغ، وبصعوبة قطع الصدر بالشفرة. تحول لون لي شيوتشون إلى الشحوب، أدارت رأسها وركضت إلى المطبخ، تتقيأ بعنف.
“فارغ.” نظر تشين تان إلى تجويف الصدر الفارغ، وكأنه شعر بالراحة. “ليس لديه قلب.”
“أين هو؟”
“لا قلب؟ إذن كيف…”
كعكة كريمة، بقيمة 200 قطعة نحاسية، شيء لم تستطع عائلته تحمله في الأيام العادية. كان حائرًا وسأل عن سبب الاحتفال. أخبره والداه أنه اليوم قبل عملية أخيه آ يان. كانوا سعداء لسماع ذلك، لأن مرض القلب الخلقي لآ يان كان كابوسًا لعائلتهم. من أجل علاجه، كان والداه وهو يركضون في كل مكان باحثين عن مساعدة، لكن جميع العيادات كانت عاجزة. قبل أيام قليلة، قال والداه إنهما وجدا مستشفى في المنطقة الثانية وأخذا آ يان هناك. كانا واثقين من أنهما يستطيعان علاجه.
“لا أعرف.”
كان شابًا كادت رقبته تنقطع، لحمه القرمزي يشفى بسرعة مذهلة. كان يمسك سكين مطبخ بيده اليسرى وفأسًا ملطخًا بالدماء بيده اليمنى، وكلاهما كان يضعهما في فمه…
توقف تشين تان. “أيًا كان ما كان… فهو ميت الآن.”
في هذا العصر الذي لا يوجد فيه ثلاجات، الاعتماد على عزل القبو الطبيعي لتخزين الطعام كان الخيار الأفضل. كان على وشك رمي تشين لينغ فيه عندما توقف، ورأى جرح الرقبة المروع.
“ماذا عن الجثة؟”
“أنا آسفة… أنا آسفة حقًا.” سمع همس والده. “آ يان يحتاج إلى قلب… ستكون مستعدًا، أليس كذلك؟”
“أخفيها في القبو… هناك رجال إنفاذ القانون في كل مكان بالخارج، لا يمكننا إخراجها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 【توقعات الجمهور +1】
حرك تشين تان اللوح الخشبي الثقيل من زاوية الغرفة، كاشفًا عن مساحة ضيقة ومظلمة تحت الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف تشين تان. “أيًا كان ما كان… فهو ميت الآن.”
في هذا العصر الذي لا يوجد فيه ثلاجات، الاعتماد على عزل القبو الطبيعي لتخزين الطعام كان الخيار الأفضل. كان على وشك رمي تشين لينغ فيه عندما توقف، ورأى جرح الرقبة المروع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت نائمًا، استغرق مني بعض الوقت لارتداء ملابسي،” ضحك بشكل محرج.
“اذهبي واحضري زي آ يان،” قال تشين تان.
“ماذا عن الجثة؟”
“أيًا كان، هذه لا تزال جثة آ لينغ… بدون نعش مناسب، على الأقل أعطيه بعض الملابس اللائقة.”
【تحذير! تحذير!】
عند ذكر الزي، ارتعشت لي شيوتشون قليلًا.
“أخفيها في القبو… هناك رجال إنفاذ القانون في كل مكان بالخارج، لا يمكننا إخراجها.”
“لكن الليلة الماضية… عاد وهو يرتدي ذلك الزي…”
بعد ذلك، بدأت لي شيوتشون تنظيف بقع الدم في المنزل. رغم الشعور بالغثيان الذي تسببه، استمرت، وهي تغلق أنفها.
“إنها مجرد قطعة ملابس.” كان تشين تان على وشك الجدال، لكنه تذكر المشهد المرعب عندما عاد تشين لينغ إلى المنزل الليلة الماضية، فلم يصر. “لا يهم، دعينا نتركها كما هي.”
“فارغ.” نظر تشين تان إلى تجويف الصدر الفارغ، وكأنه شعر بالراحة. “ليس لديه قلب.”
ألقى تشين تان بجثة تشين لينغ في القبو. غطاها بلوح خشبي، ووضع الطاولة فوقها بقوة، مغلقًا إياها تمامًا.
كعكة كريمة، بقيمة 200 قطعة نحاسية، شيء لم تستطع عائلته تحمله في الأيام العادية. كان حائرًا وسأل عن سبب الاحتفال. أخبره والداه أنه اليوم قبل عملية أخيه آ يان. كانوا سعداء لسماع ذلك، لأن مرض القلب الخلقي لآ يان كان كابوسًا لعائلتهم. من أجل علاجه، كان والداه وهو يركضون في كل مكان باحثين عن مساعدة، لكن جميع العيادات كانت عاجزة. قبل أيام قليلة، قال والداه إنهما وجدا مستشفى في المنطقة الثانية وأخذا آ يان هناك. كانا واثقين من أنهما يستطيعان علاجه.
بعد ذلك، بدأت لي شيوتشون تنظيف بقع الدم في المنزل. رغم الشعور بالغثيان الذي تسببه، استمرت، وهي تغلق أنفها.
دق، دق، دق—
دق، دق، دق—
“استجواب رجال الإنفاذ! افتح الباب الآن!”
فجأة، دق عاجل على الباب.
نظر رجلا الإنفاذ إلى ملابسه غير المزررة، ثم استرخيا قليلًا. “هل هذا منزل تشين لينغ؟”
فقدت لي شيوتشون، التي كانت تنظف الغرفة، نبض قلبها، والتفتت فجأة إلى تشين تان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“أحد ما بالباب؟”
“أيًا كان، هذه لا تزال جثة آ لينغ… بدون نعش مناسب، على الأقل أعطيه بعض الملابس اللائقة.”
“نتجاهلهم الآن، نتظاهر بعدم وجود أحد في المنزل.”
دفع الباب وعاد إلى المنزل.
أومأت لي شيوتشون. حبس كلاهما أنفاسهما في غرفة المعيشة، مع استمرار دق الباب الخافت. لكن الدق لم يتوقف، بل ازداد قوة. سرعان ما سمع صوت عميق من خلف الباب:
حلم تشين لينغ.
“استجواب رجال الإنفاذ! افتح الباب الآن!”
“فارغ.” نظر تشين تان إلى تجويف الصدر الفارغ، وكأنه شعر بالراحة. “ليس لديه قلب.”
عند سماع كلمة “رجال الإنفاذ”، اصفرّ وجه كلاهما. بعد تردد لحظة، أعطى تشين تان لي شيوتشون نظرة، وغيّر ملابسه بسرعة، وفتح أزرار قميصه، واتجه نحو الباب.
فتح الباب قليلًا.
صوت الباب يفتح—
【تم اكتشاف فقدان اتصال الممثل، تم مقاطعة الأداء】
فتح الباب قليلًا.
في هذه اللحظة، كانت لي شيوتشون منكمشة في الزاوية، ترتجف من الرأس إلى القدمين. عندما رأت تشين تان يعود إلى المنزل، عيناها، التي كانتا على وشك الانهيار، ارتختا أخيرًا. مدّت يدها ببطء وأشارت نحو المطبخ…
خرج تشين تان، ثم أغلق الباب خلفه. “رجال الإنفاذ، ما الأمر؟”
“كيف هو؟” سألت لي شيوتشون.
كان المطر الخفيف يتساقط من السماء الكئيبة، بينما وقف شخصان يرتديان زيًا أسود وأحمر خارج الباب، وجوههما عابسة.
“لكن الليلة الماضية… عاد وهو يرتدي ذلك الزي…”
“لماذا لم تفتح الباب بعد الدق لفترة طويلة؟”
كانت بعد ظهر غائم. كالمعتاد، عاد إلى المنزل بعد التدريب في ساحة الفنون القتالية في الضواحي، يدفع الباب بينما يتصبب عرقًا من جبينه.
“كنت نائمًا، استغرق مني بعض الوقت لارتداء ملابسي،” ضحك بشكل محرج.
“أنا آسفة… أنا آسفة حقًا.” سمع همس والده. “آ يان يحتاج إلى قلب… ستكون مستعدًا، أليس كذلك؟”
نظر رجلا الإنفاذ إلى ملابسه غير المزررة، ثم استرخيا قليلًا. “هل هذا منزل تشين لينغ؟”
كان شابًا كادت رقبته تنقطع، لحمه القرمزي يشفى بسرعة مذهلة. كان يمسك سكين مطبخ بيده اليسرى وفأسًا ملطخًا بالدماء بيده اليمنى، وكلاهما كان يضعهما في فمه…
“…نعم.”
كان شابًا كادت رقبته تنقطع، لحمه القرمزي يشفى بسرعة مذهلة. كان يمسك سكين مطبخ بيده اليسرى وفأسًا ملطخًا بالدماء بيده اليمنى، وكلاهما كان يضعهما في فمه…
“أين هو؟”
استدار رجلا الإنفاذ وغادرا، وأطلق تشين تان تنهيدة ارتياح.
“غادر في الصباح ولم يعد بعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى تشين تان بجثة تشين لينغ في القبو. غطاها بلوح خشبي، ووضع الطاولة فوقها بقوة، مغلقًا إياها تمامًا.
“عندما يعود، سلّمه هذا الإخطار.” أخرج أحد رجلي الإنفاذ وثيقة من جيبه. “المنطقتان الثانية والثالثة تحت الإغلاق حاليًا. جميع رجال الإنفاذ الاحتياطيين الذين اجتازوا الاختبار الكتابي مدعوون للتجمع. هو على قائمة الاستدعاء. غدًا الساعة 7:00 صباحًا، تجمع في مقر رجال الإنفاذ في المنطقة الثالثة. عدم الحضور سيعتبر انسحابًا طوعيًا.”
“أيًا كان، هذه لا تزال جثة آ لينغ… بدون نعش مناسب، على الأقل أعطيه بعض الملابس اللائقة.”
تخطى قلب تشين تان نبضة، لكنه أخذ الإخطار بهدوء وأومأ. “حسنًا، سأحرص على إيصاله.”
【تحذير! تحذير!】
استدار رجلا الإنفاذ وغادرا، وأطلق تشين تان تنهيدة ارتياح.
في هذه اللحظة، كانت لي شيوتشون منكمشة في الزاوية، ترتجف من الرأس إلى القدمين. عندما رأت تشين تان يعود إلى المنزل، عيناها، التي كانتا على وشك الانهيار، ارتختا أخيرًا. مدّت يدها ببطء وأشارت نحو المطبخ…
دفع الباب وعاد إلى المنزل.
【بدأ تدخل الجمهور في الأداء!】
صوت صرير—
“إنها مجرد قطعة ملابس.” كان تشين تان على وشك الجدال، لكنه تذكر المشهد المرعب عندما عاد تشين لينغ إلى المنزل الليلة الماضية، فلم يصر. “لا يهم، دعينا نتركها كما هي.”
بمجرد دخوله المنزل، دخل أذنيه صوت صرير معدني حاد، كأن أحدهم يخدش سبورة بأظافر حادة، مما جعل تشين تان يرتجف.
كانت بعد ظهر غائم. كالمعتاد، عاد إلى المنزل بعد التدريب في ساحة الفنون القتالية في الضواحي، يدفع الباب بينما يتصبب عرقًا من جبينه.
في هذه اللحظة، كانت لي شيوتشون منكمشة في الزاوية، ترتجف من الرأس إلى القدمين. عندما رأت تشين تان يعود إلى المنزل، عيناها، التي كانتا على وشك الانهيار، ارتختا أخيرًا. مدّت يدها ببطء وأشارت نحو المطبخ…
“كيف هو؟” سألت لي شيوتشون.
في المطبخ، وقفت شخصية قرمزية ظهرها لهم، رأسها منخفض كما لو كانت تمضغ شيئًا.
عند رؤية تلك الشخصية، ذهل عقل تشين تان تمامًا!
عند رؤية تلك الشخصية، ذهل عقل تشين تان تمامًا!
“أخفيها في القبو… هناك رجال إنفاذ القانون في كل مكان بالخارج، لا يمكننا إخراجها.”
كان شابًا كادت رقبته تنقطع، لحمه القرمزي يشفى بسرعة مذهلة. كان يمسك سكين مطبخ بيده اليسرى وفأسًا ملطخًا بالدماء بيده اليمنى، وكلاهما كان يضعهما في فمه…
“…نعم.”
وكأنه شعر بعودة تشين تان إلى المنزل، استدار الشاب في المطبخ، المرتدي رداءًا قرمزيًا لامعًا، ببطء.
“من الممكن أيضًا أن ‘الكارثة’ كانت ضعيفة جدًا… وتم قتلها بضربة واحدة من الفأس.” اقترحت لي شيوتشون احتمالًا آخر.
كان ذلك تشين لينغ، الذي فقد قلبه وكادت رأسه تنقطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهبي واحضري زي آ يان،” قال تشين تان.
كانت وجنتاه منتفختان قليلًا وهو يمضغ بقايا المعادن والخشب بعنف، حدقتاه المشتتتان تشبهان حدقة وحش، غريبة ومهددة.
“ماذا ستفعل؟”
“أبي.”
“نتجاهلهم الآن، نتظاهر بعدم وجود أحد في المنزل.”
صوت خلفه. “أنا جائع…”
خرج تشين تان، ثم أغلق الباب خلفه. “رجال الإنفاذ، ما الأمر؟”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 【التوقعات الحالية: 17%】
حلم تشين لينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع هذه الأخبار الجيدة، أنهى الكعكة بسعادة. لكن سرعان ما بدأ وعيه يختفي، وسقط على الطاولة. آخر ما رآه كان والدته، لي شيوتشون، تغطي فمها، تبكي بمرارة.
كانت بعد ظهر غائم. كالمعتاد، عاد إلى المنزل بعد التدريب في ساحة الفنون القتالية في الضواحي، يدفع الباب بينما يتصبب عرقًا من جبينه.
كان المطر الخفيف يتساقط من السماء الكئيبة، بينما وقف شخصان يرتديان زيًا أسود وأحمر خارج الباب، وجوههما عابسة.
لم يكن عيد ميلاده، لكن هناك كعكة كريمة على طاولة الطعام… شموع برتقالية تومض في غرفة المعيشة الخافتة، وشخصان جالسان على الطاولة، عيونهما محمرة قليلًا.
“نتجاهلهم الآن، نتظاهر بعدم وجود أحد في المنزل.”
كعكة كريمة، بقيمة 200 قطعة نحاسية، شيء لم تستطع عائلته تحمله في الأيام العادية. كان حائرًا وسأل عن سبب الاحتفال. أخبره والداه أنه اليوم قبل عملية أخيه آ يان. كانوا سعداء لسماع ذلك، لأن مرض القلب الخلقي لآ يان كان كابوسًا لعائلتهم. من أجل علاجه، كان والداه وهو يركضون في كل مكان باحثين عن مساعدة، لكن جميع العيادات كانت عاجزة. قبل أيام قليلة، قال والداه إنهما وجدا مستشفى في المنطقة الثانية وأخذا آ يان هناك. كانا واثقين من أنهما يستطيعان علاجه.
“ماذا ستفعل؟”
عند سماع هذه الأخبار الجيدة، أنهى الكعكة بسعادة. لكن سرعان ما بدأ وعيه يختفي، وسقط على الطاولة. آخر ما رآه كان والدته، لي شيوتشون، تغطي فمها، تبكي بمرارة.
صوت صرير—
“أنا آسفة… أنا آسفة حقًا.” سمع همس والده. “آ يان يحتاج إلى قلب… ستكون مستعدًا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
فتح فمه، وكأنه يريد قول شيء، لكنه في النهاية غرق في غيبوبة.
دفع الباب وعاد إلى المنزل.
ثم شعر بأنه يُحشى في حقيبة، مع قطرات المطر تتساقط على سطح الحقيبة. بعد وقت طويل، رُفع أخيرًا على طاولة. شعر بصدره يُفتح، وشيء يُسحب من داخله.
ركع بجانب جثة تشين لينغ، وبصعوبة قطع الصدر بالشفرة. تحول لون لي شيوتشون إلى الشحوب، أدارت رأسها وركضت إلى المطبخ، تتقيأ بعنف.
ثم، لُبس ملابس ونُقل إلى مكان ما تحت المطر الغزير. التربة السميكة ابتلعت جسده تدريجيًا، وكل شيء حوله أصبح في ظلام وصمت…
ثم، لُبس ملابس ونُقل إلى مكان ما تحت المطر الغزير. التربة السميكة ابتلعت جسده تدريجيًا، وكل شيء حوله أصبح في ظلام وصمت…
…
أومأت لي شيوتشون. حبس كلاهما أنفاسهما في غرفة المعيشة، مع استمرار دق الباب الخافت. لكن الدق لم يتوقف، بل ازداد قوة. سرعان ما سمع صوت عميق من خلف الباب:
في الظلام، فتح تشين لينغ عينيه فجأة.
دفع الباب وعاد إلى المنزل.
أضاءت الأضواء الكاشفة فوق رأسه، مضيئة الشخصية الحمراء الممددة في وسط المسرح. بعد لحظة من الذهول، دفع تشين لينغ نفسه بيديه، ووقف متمايلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف تشين تان. “أيًا كان ما كان… فهو ميت الآن.”
“اللعنة… لماذا عدت مرة أخرى؟”
حرك تشين تان اللوح الخشبي الثقيل من زاوية الغرفة، كاشفًا عن مساحة ضيقة ومظلمة تحت الأرض.
اصفرّ وجه تشين لينغ قليلًا. سقطت عيناه تلقائيًا على الشاشة في وسط المسرح، وتقلصت حدقتاه فجأة.
“أبي.”
【توقعات الجمهور +1】
نظر رجلا الإنفاذ إلى ملابسه غير المزررة، ثم استرخيا قليلًا. “هل هذا منزل تشين لينغ؟”
【توقعات الجمهور +1】
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تخطى قلب تشين تان نبضة، لكنه أخذ الإخطار بهدوء وأومأ. “حسنًا، سأحرص على إيصاله.”
【التوقعات الحالية: 67%】
كان شابًا كادت رقبته تنقطع، لحمه القرمزي يشفى بسرعة مذهلة. كان يمسك سكين مطبخ بيده اليسرى وفأسًا ملطخًا بالدماء بيده اليمنى، وكلاهما كان يضعهما في فمه…
【تم اكتشاف فقدان اتصال الممثل، تم مقاطعة الأداء】
【توقعات الجمهور -50】
【توقعات الجمهور -50】
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما يعود، سلّمه هذا الإخطار.” أخرج أحد رجلي الإنفاذ وثيقة من جيبه. “المنطقتان الثانية والثالثة تحت الإغلاق حاليًا. جميع رجال الإنفاذ الاحتياطيين الذين اجتازوا الاختبار الكتابي مدعوون للتجمع. هو على قائمة الاستدعاء. غدًا الساعة 7:00 صباحًا، تجمع في مقر رجال الإنفاذ في المنطقة الثالثة. عدم الحضور سيعتبر انسحابًا طوعيًا.”
【التوقعات الحالية: 17%】
“أنا آسفة… أنا آسفة حقًا.” سمع همس والده. “آ يان يحتاج إلى قلب… ستكون مستعدًا، أليس كذلك؟”
【تحذير! تحذير!】
“لكن الليلة الماضية… عاد وهو يرتدي ذلك الزي…”
【بدأ تدخل الجمهور في الأداء!】
“ماذا عن الجثة؟”
………………………
لم يكن عيد ميلاده، لكن هناك كعكة كريمة على طاولة الطعام… شموع برتقالية تومض في غرفة المعيشة الخافتة، وشخصان جالسان على الطاولة، عيونهما محمرة قليلًا.
ملاحظات المترجم: أوه أوه، بدأ الجمهور يشارك…
كان المطر الخفيف يتساقط من السماء الكئيبة، بينما وقف شخصان يرتديان زيًا أسود وأحمر خارج الباب، وجوههما عابسة.
【التوقعات الحالية: 67%】
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات