You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لست سيّد الدراما 2

الفصل 2 - نحن نراقبك

الفصل 2 - نحن نراقبك

1111111111

“هل يمكن… أن يكون شبحًا؟”

“المسرح؟”

تساقط المطر القلق على النافذة الباردة، وتمايلت قلوب الاثنين بلا يقين، تشبه ألسنة اللهب في مصباح.

تتبع الضوء المسلط الشكل الأحمر الذي يركض، متجهًا إلى حافة المسرح. ومع ذلك، ما وجده كان جدارًا عاريًا.

“أنا… لا أعرف.” ابتلعت المرأة بصعوبة، “هل يجب أن نخبر رجال الإنفاذ؟”

غطى تشين لينغ عينيه بغريزة.

“هل أنت مجنونة!”

هل كان يحلم؟

عند سماع ذكر رجال الإنفاذ، استعاد الرجل، الذي كان خائفًا حتى الجنون، بعضًا من عقله.

المترجم: من يراقب تشين لينغ؟ الآن، يبدون وكأنهم ملاحقون فقط ززز

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بمجرد تدخل رجال الإنفاذ، ما فعلناه سينكشف بالتأكيد… مستحيل!”

من الناحية النظرية، مخارج المسرح موجودة على كلا الجانبين. بمجرد النزول من المسرح، يجب أن يكون قادرًا على الهروب مؤقتًا من تلك الكيانات الشبيهة بالأشباح!

“لكن… ماذا عنه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع تشين لينغ تذكر أي شيء من الليلة السابقة. وهو يتمتم لنفسه متشككًا، التقط الإبريق، وألقاه في زاوية، ثم وجد قطعة قماش لمسح الماء المسكوب على الأرض.

توقفت المرأة للحظة، “هل تعتقد… أنه قد يكون ‘كارثة’ ملتصقة بجسد آه لينغ؟”

“هل أنت مجنونة!”

التفت كلاهما بنظرهما نحو باب الغرفة المغلق بإحكام، وساد الصمت مرة أخرى.

الاستثناء الوحيد كان أعينهم.

بعد لحظة طويلة، كما لو كان مصممًا، خلع الرجل معطفًا أسودًا للمطر من المدخل وفتح الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقاعد الجمهور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إلى أين تذهب؟”

“إلى المكان الذي دفنا فيه الجثة!”

“إلى المكان الذي دفنا فيه الجثة!”

تراجع الظلام أمام المسرح مثل المد، كاشفًا عن مئات الكراسي الخشبية المرتبة في طبقات، تمتد نحو البعيد. كانت تحيط بمقدمة المسرح، متراصة بكثافة.

“الآن؟ لماذا؟”

بينما كان يشعر بهذه النظرات الشديدة منهم، شعر تشين لينغ بقشعريرة تسري في ظهره. لم يكن لديه أدنى فكرة عما يكون هؤلاء “المشاهدين”، لكنهم بالتأكيد لم يكونوا بشرًا!

“للتأكد.” انزلقت مياه المطر على وجه الرجل الشاحب بينما تحدث بصوت أجش، “بغض النظر عما يوجد في الغرفة الآن… لا يمكن أن يكون آه لينغ! يجب أن أرى جثته بأم عيني.”

لذا، كان رد فعله الأولي أنه قد سافر عبر الزمن بطريقة ما.

“سأذهب معك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا أحد يرغب في الخروج في هذه العاصفة الرعدية، ولكن مقارنةً بالبقاء وحيدًا مع ذلك الشيء الذي ينام في غرفة النوم، فضلت المرأة الخيار الأول.

بلا خيار، ذهب إلى المطبخ للعثور على شيء ليأكله.

في المطر الغزير، غادر شخصان يرتديان معاطف المطر على عجل.

هذا المسرح… ليس له مخارج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ضوء متحرك؟” تخطى قلب تشين لينغ نبضة، وصاح بغريزة، “من هناك؟!”

غرفة النوم.

جلس تشين لينغ فجأة في السرير. كانت الملاءات مبللة بالفعل بعرق بارد، ارتفع صدره بعنف، وعيناه ممتلئتان بالخوف.

تشين لينغ، الذي كان بالفعل غارقًا في نوم عميق، شعر فجأة برفرفة خفيفة في رموشه، كما لو كان في كابوس.

—【نحن نراقبك】

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في حلمه، استمر وعيه في الغرق، كما لو كان ينزل في كهف بلا قاع. بعد فترة غير معروفة، شعر بسطح صلب تحت قدميه، مما ساعده على استقرار شكله تدريجيًا.

غطى تشين لينغ عينيه بغريزة.

دق— دق— دق— دق—

“من هناك…”

صدى صوت ميكانيكي مكتوم، ثم اخترق شعاع من الضوء الظلام، متقاربًا على شخص يرتدي الأحمر.

“هل يمكن… أن يكون شبحًا؟”

غطى تشين لينغ عينيه بغريزة.

بعد لحظة طويلة، كما لو كان مصممًا، خلع الرجل معطفًا أسودًا للمطر من المدخل وفتح الباب.

“أين هذا المكان؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعاد وعي تشين لينغ الضبابي وضوحه تدريجيًا. بينما تكيفت عيناه مع الضوء القوي، نظر حوله في حيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استعاد وعي تشين لينغ الضبابي وضوحه تدريجيًا. بينما تكيفت عيناه مع الضوء القوي، نظر حوله في حيرة.

أصبحت مقاعد الجمهور هذه ممتلئة بـ”المشاهدين”.

داخل شعاع الضوء، كل ما يمكنه رؤيته هو رداءه المسرحي القرمزي، والأرضية الخشبية البالية تحت قدميه، والستائر السوداء المضاءة في زاوية خلفه بفعل شعاع الضوء… وراء الشعاع امتداد غير معروف من الظلام اللامتناهي.

قبل أن يتمكن تشين لينغ من رد الفعل، تحطم المشهد أمامه بوصة تلو الأخرى، وضباب وعيه بسرعة…

عند رؤية هذا المشهد، تجمد تشين لينغ فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملاحظات

كما لو كان يدرك شيئًا، أغمض عينيه ونظر لأعلى. الشعاع الذي يضيءه ينبعث من أضواء مسلطة مثبتة على إطارات فولاذية.

كان المطر في الخارج قد توقف إلى حد كبير الآن، لكن السماء بقيت مظلمة. نادى تشين لينغ والديه، لكن لم يجب أحد. كان المنزل كله صامتًا.

“المسرح؟”

ظهر سطر آخر من الأحرف على الشاشة، ثم رن جرس واضح فجأة من فوق المسرح!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كمخرج مسرحي، كان تشين لينغ على دراية حميمة بالمسرح. حتى اللحظة التي قُتل فيها بالضوء في حياته السابقة، كان يفكر باستمرار في مواقع الممثلين على المسرح. فهمه للمسرح فاق حتى فهم بعض الممثلين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت عدد لا يحصى من الحدقات القرمزية في الظلام. جالسين على كراسيهم الخشبية، حدقوا في تشين لينغ على المسرح، يشبهون مجموعة من القطط تحاصر فأرًا. نظراتهم كانت مليئة بالسخرية والجشع.

لذا، كان رد فعله الأولي أنه قد سافر عبر الزمن بطريقة ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أحد يرغب في الخروج في هذه العاصفة الرعدية، ولكن مقارنةً بالبقاء وحيدًا مع ذلك الشيء الذي ينام في غرفة النوم، فضلت المرأة الخيار الأول.

لا، كانت تأثيرات إضاءة المسرح في حياته السابقة أفضل، والستائر لم تكن سوداء، والأرضية لم تكن من هذه الألواح الخشبية القديمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدى صوت تشين لينغ بشكل مخيف في الظلام. في هذه الأثناء، شاشة إلكترونية على حافة المسرح اشتعلت فجأة.

هل كان يحلم؟

اللعنة، أي نوع من الكوابيس الفظيعة هذه!

حاول تشين لينغ أن يخطو خطوة، فصرخت الأرضية البالية بصوت عالٍ. بينما كان على وشك الخروج من دائرة الضوء، تبعه شعاع آخر عن كثب، مخترقًا الظلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ضوء متحرك؟” تخطى قلب تشين لينغ نبضة، وصاح بغريزة، “من هناك؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ضوء متحرك؟” تخطى قلب تشين لينغ نبضة، وصاح بغريزة، “من هناك؟!”

تشين لينغ، الذي كان بالفعل غارقًا في نوم عميق، شعر فجأة برفرفة خفيفة في رموشه، كما لو كان في كابوس.

بينما استمرت الأضواء في تتبعه، بدا من المحتمل جدًا أن هناك شخصًا يتحكم فيها – إلا إذا كان هذا المكان يحتوي على نظام تتبع آلي بالكامل. ومع ذلك، بناءً على الحالة المتقادمة لهذا المسرح، كان هذا الاحتمال صفرًا تقريبًا.

“الآن؟ لماذا؟”

“من هناك…”

انفجار!

“من هناك…”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) دق— دق— دق—

“من هناك…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشين لينغ مصدومًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صدى صوت تشين لينغ بشكل مخيف في الظلام. في هذه الأثناء، شاشة إلكترونية على حافة المسرح اشتعلت فجأة.

“أنا… لا أعرف.” ابتلعت المرأة بصعوبة، “هل يجب أن نخبر رجال الإنفاذ؟”

في تصميم المسرح، هذا الموضع مخصص عادةً لعرض النص للممثلين أو المقدمين لتجنب نسيانهم لكلماتهم في المنتصف. ومع ذلك، على الشاشة في هذه اللحظة، ظهر سطر من الأحرف الحمراء—

في المطر الغزير، غادر شخصان يرتديان معاطف المطر على عجل.

【توقع الجمهور: 29%】

في غمرة الغيبوبة، قبل فقدان الوعي، رأى الستارة السوداء الضخمة والغامضة خلفه تُفتح ببطء!

في الزاوية اليسرى السفلية من الشاشة، كانت هناك بضع كلمات صغيرة،

في غمرة الغيبوبة، قبل فقدان الوعي، رأى الستارة السوداء الضخمة والغامضة خلفه تُفتح ببطء!

“يرجى التأكد من أن توقع الجمهور لا يقل عن 20%. وإلا، لا يضمن المسرح سلامة المؤدين.”

“الآن؟ لماذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند رؤية هذه الشاشة، شعر تشين لينغ بالحيرة.

اللعنة، أي نوع من الكوابيس الفظيعة هذه!

الجمهور؟ من أين أتى الجمهور؟

“أنا… لا أعرف.” ابتلعت المرأة بصعوبة، “هل يجب أن نخبر رجال الإنفاذ؟”

222222222

دق— دق— دق—

داخل شعاع الضوء، كل ما يمكنه رؤيته هو رداءه المسرحي القرمزي، والأرضية الخشبية البالية تحت قدميه، والستائر السوداء المضاءة في زاوية خلفه بفعل شعاع الضوء… وراء الشعاع امتداد غير معروف من الظلام اللامتناهي.

رن صوت تشغيل الأضواء المألوف مرة أخرى!

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) دق— دق— دق—

تراجع الظلام أمام المسرح مثل المد، كاشفًا عن مئات الكراسي الخشبية المرتبة في طبقات، تمتد نحو البعيد. كانت تحيط بمقدمة المسرح، متراصة بكثافة.

هذا المسرح… ليس له مخارج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مقاعد الجمهور.

غرفة النوم.

هاتان الكلمتان صديتا في ذهن تشين لينغ. وجود جمهور في مكان به مسرح أمر منطقي، لكن ما جعل تشين لينغ يرتجف حقًا لم يكن ذلك. بل كان إدراكه أنه، في وقت ما…

بطل هذا الأداء كان تشين لينغ المرتدي الأحمر على المسرح.

أصبحت مقاعد الجمهور هذه ممتلئة بـ”المشاهدين”.

صدى صوت ميكانيكي مكتوم، ثم اخترق شعاع من الضوء الظلام، متقاربًا على شخص يرتدي الأحمر.

كانوا مخلوقات شبيهة بالبشر محاطة بالظلال. على الرغم من الإضاءة الكافية، لم يتمكن تشين لينغ من تمييز ملامحهم، كما لو كانوا تجسيدًا للهاوية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذهبوا إلى العمل مبكرًا هكذا؟” تمتم تشين لينغ لنفسه.

الاستثناء الوحيد كان أعينهم.

عند رؤية هذا المشهد، تجمد تشين لينغ فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتحت عدد لا يحصى من الحدقات القرمزية في الظلام. جالسين على كراسيهم الخشبية، حدقوا في تشين لينغ على المسرح، يشبهون مجموعة من القطط تحاصر فأرًا. نظراتهم كانت مليئة بالسخرية والجشع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كمخرج مسرحي، كان تشين لينغ على دراية حميمة بالمسرح. حتى اللحظة التي قُتل فيها بالضوء في حياته السابقة، كان يفكر باستمرار في مواقع الممثلين على المسرح. فهمه للمسرح فاق حتى فهم بعض الممثلين.

بينما كان يشعر بهذه النظرات الشديدة منهم، شعر تشين لينغ بقشعريرة تسري في ظهره. لم يكن لديه أدنى فكرة عما يكون هؤلاء “المشاهدين”، لكنهم بالتأكيد لم يكونوا بشرًا!

“المسرح؟”

أجبر تشين لينغ نفسه على عدم التحديق في تلك العيون المزعجة. بدلاً من ذلك، استدار وركض نحو الطرف الآخر من المسرح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بمجرد تدخل رجال الإنفاذ، ما فعلناه سينكشف بالتأكيد… مستحيل!”

من الناحية النظرية، مخارج المسرح موجودة على كلا الجانبين. بمجرد النزول من المسرح، يجب أن يكون قادرًا على الهروب مؤقتًا من تلك الكيانات الشبيهة بالأشباح!

كانوا مخلوقات شبيهة بالبشر محاطة بالظلال. على الرغم من الإضاءة الكافية، لم يتمكن تشين لينغ من تمييز ملامحهم، كما لو كانوا تجسيدًا للهاوية.

تتبع الضوء المسلط الشكل الأحمر الذي يركض، متجهًا إلى حافة المسرح. ومع ذلك، ما وجده كان جدارًا عاريًا.

في اللحظة التالية، تحولت بقعة الماء الشفافة إلى لون أحمر مرئي، مشكلة رسالة ملتوية ومخيفة أمام تشين لينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان تشين لينغ مصدومًا.

أخيرًا، استرخى.

غير مصدق، ركض إلى الجانب الآخر من المسرح، ليجد نفس الشيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حلمه، استمر وعيه في الغرق، كما لو كان ينزل في كهف بلا قاع. بعد فترة غير معروفة، شعر بسطح صلب تحت قدميه، مما ساعده على استقرار شكله تدريجيًا.

هذا المسرح… ليس له مخارج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقاعد الجمهور.

على مقاعد الجمهور الخافتة، تتبعت الحدقات القرمزية هروبه، تتحرك باستمرار. كانوا مثل جمهور منغمس في أداء مذهل، مركزين بشكل لا يصدق.

تتبع الضوء المسلط الشكل الأحمر الذي يركض، متجهًا إلى حافة المسرح. ومع ذلك، ما وجده كان جدارًا عاريًا.

بطل هذا الأداء كان تشين لينغ المرتدي الأحمر على المسرح.

بعد لحظة طويلة، كما لو كان مصممًا، خلع الرجل معطفًا أسودًا للمطر من المدخل وفتح الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الوقت نفسه، تومض الأحرف على الشاشة المركزية للمسرح… قيمة توقع الجمهور، التي كانت في الأصل 29٪، قفزت إلى 30٪.

الاستثناء الوحيد كان أعينهم.

اللعنة، أي نوع من الكوابيس الفظيعة هذه!

“ماذا حدث لهذا؟ هل تجمد وتشقق في الطقس البارد؟”

قرص تشين لينغ نفسه بقوة، محاولًا الاستيقاظ طواعية من الحلم. ومع ذلك، باستثناء الشعور بألم مألوف، لم تكن هناك علامة على الاستيقاظ.

تساقط المطر القلق على النافذة الباردة، وتمايلت قلوب الاثنين بلا يقين، تشبه ألسنة اللهب في مصباح.

【انتهت الاستراحة، يرجى متابعة الأداء】

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعاد وعي تشين لينغ الضبابي وضوحه تدريجيًا. بينما تكيفت عيناه مع الضوء القوي، نظر حوله في حيرة.

ظهر سطر آخر من الأحرف على الشاشة، ثم رن جرس واضح فجأة من فوق المسرح!

“يرجى التأكد من أن توقع الجمهور لا يقل عن 20%. وإلا، لا يضمن المسرح سلامة المؤدين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دينغ-لينغ-لينغ—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ضوء متحرك؟” تخطى قلب تشين لينغ نبضة، وصاح بغريزة، “من هناك؟!”

قبل أن يتمكن تشين لينغ من رد الفعل، تحطم المشهد أمامه بوصة تلو الأخرى، وضباب وعيه بسرعة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حلمه، استمر وعيه في الغرق، كما لو كان ينزل في كهف بلا قاع. بعد فترة غير معروفة، شعر بسطح صلب تحت قدميه، مما ساعده على استقرار شكله تدريجيًا.

في غمرة الغيبوبة، قبل فقدان الوعي، رأى الستارة السوداء الضخمة والغامضة خلفه تُفتح ببطء!

بينما دخل، تعثر بشيء ما. نظر إلى الأسفل، فرأى بقايا إبريق ماء يبدو أنه تعرض لقضم من حيوان بري.

انفجار!

جلس تشين لينغ فجأة في السرير. كانت الملاءات مبللة بالفعل بعرق بارد، ارتفع صدره بعنف، وعيناه ممتلئتان بالخوف.

من الناحية النظرية، مخارج المسرح موجودة على كلا الجانبين. بمجرد النزول من المسرح، يجب أن يكون قادرًا على الهروب مؤقتًا من تلك الكيانات الشبيهة بالأشباح!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتلع بصعوبة، نظر حوله شيئًا فشيئًا، مؤكدًا أنه في غرفته وليس على ذلك المسرح اللعين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعاد وعي تشين لينغ الضبابي وضوحه تدريجيًا. بينما تكيفت عيناه مع الضوء القوي، نظر حوله في حيرة.

أخيرًا، استرخى.

بطل هذا الأداء كان تشين لينغ المرتدي الأحمر على المسرح.

“هل كان حلمًا… هذا الحلم غريب جدًا.” فكر في نفسه.

من الناحية النظرية، مخارج المسرح موجودة على كلا الجانبين. بمجرد النزول من المسرح، يجب أن يكون قادرًا على الهروب مؤقتًا من تلك الكيانات الشبيهة بالأشباح!

بعد أن هدأ نفسه، نهض من السرير وسار إلى غرفة المعيشة.

بينما كان يشعر بهذه النظرات الشديدة منهم، شعر تشين لينغ بقشعريرة تسري في ظهره. لم يكن لديه أدنى فكرة عما يكون هؤلاء “المشاهدين”، لكنهم بالتأكيد لم يكونوا بشرًا!

كان المطر في الخارج قد توقف إلى حد كبير الآن، لكن السماء بقيت مظلمة. نادى تشين لينغ والديه، لكن لم يجب أحد. كان المنزل كله صامتًا.

“ماذا حدث لهذا؟ هل تجمد وتشقق في الطقس البارد؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ذهبوا إلى العمل مبكرًا هكذا؟” تمتم تشين لينغ لنفسه.

التفت كلاهما بنظرهما نحو باب الغرفة المغلق بإحكام، وساد الصمت مرة أخرى.

دلك بطنه الفارغة؛ يبدو أن كابوس الليلة الماضية استنزف الكثير من طاقته. شعر وكأنه يطفو أثناء المشي.

“هل يمكن… أن يكون شبحًا؟”

بلا خيار، ذهب إلى المطبخ للعثور على شيء ليأكله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دينغ-لينغ-لينغ—

بينما دخل، تعثر بشيء ما. نظر إلى الأسفل، فرأى بقايا إبريق ماء يبدو أنه تعرض لقضم من حيوان بري.

في غمرة الغيبوبة، قبل فقدان الوعي، رأى الستارة السوداء الضخمة والغامضة خلفه تُفتح ببطء!

“ماذا حدث لهذا؟ هل تجمد وتشقق في الطقس البارد؟”

بينما دخل، تعثر بشيء ما. نظر إلى الأسفل، فرأى بقايا إبريق ماء يبدو أنه تعرض لقضم من حيوان بري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يستطع تشين لينغ تذكر أي شيء من الليلة السابقة. وهو يتمتم لنفسه متشككًا، التقط الإبريق، وألقاه في زاوية، ثم وجد قطعة قماش لمسح الماء المسكوب على الأرض.

غير مصدق، ركض إلى الجانب الآخر من المسرح، ليجد نفس الشيء.

بينما كان يجلس القرفصاء، تجمد في مكانه.

في تصميم المسرح، هذا الموضع مخصص عادةً لعرض النص للممثلين أو المقدمين لتجنب نسيانهم لكلماتهم في المنتصف. ومع ذلك، على الشاشة في هذه اللحظة، ظهر سطر من الأحرف الحمراء—

بدأ الماء على الأرض يتحرك من تلقاء نفسه، كما لو كان هناك شخص غير مرئي يجلس القرفصاء أمامه، يغمس أصابعه في الماء ويكتب شيئًا على الأرض.

الجمهور؟ من أين أتى الجمهور؟

في اللحظة التالية، تحولت بقعة الماء الشفافة إلى لون أحمر مرئي، مشكلة رسالة ملتوية ومخيفة أمام تشين لينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقاعد الجمهور.

—【نحن نراقبك】

هل كان يحلم؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ملاحظات

【توقع الجمهور: 29%】

المترجم: من يراقب تشين لينغ؟ الآن، يبدون وكأنهم ملاحقون فقط ززز

“يرجى التأكد من أن توقع الجمهور لا يقل عن 20%. وإلا، لا يضمن المسرح سلامة المؤدين.”

بينما دخل، تعثر بشيء ما. نظر إلى الأسفل، فرأى بقايا إبريق ماء يبدو أنه تعرض لقضم من حيوان بري.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط