جنون
الفصل 71 – جنون
في اللحظة التي تحركت فيها يد الحكم للإشارة إلى بداية القتال ، انطلق ليو على الفور إلى الأمام مع نظرة تهديد في عينيه.
*نبض*
وووش—
كان الارتباط به امرا صعبا للغاية ، وعلى الرغم من أن مو ريان كانت بمثابة صديقة له الآن ولم يكن يكره صحبتها ، إلا أنه لم يكن لديه أي شك في عقله أنه إذا وجد نفسه غدًا يواجه مو ريان في قتال لا يمكن إلا لأحدهم أن يخرج منه حيًا ، فسيقتلها دون تردد ، ولن يرمش حتى بسبب ذلك.
لم يكن لدى جيانغ جو وقت للرد قبل أن يندفع ليو نحوه.
“ليس اليوم—” أعلن جيانغ جو وهو يرى ليو يهبط عليه من الأعلى ، حيث لوح بسيفه في شكل قوس سريع ومتقن مع تفعيل ضربة مشبعة بالمانا موجهة نحو أضلاع ليو.
لم يستخدم ليو أي تقنيات فاخرة في هذا القتال ، ليس لأنه لم يكن واثقًا من أدائها ، ولكن ببساطة لأنه لم يكن بحاجة إلى ذلك.
وكلما تصالح مع هذه الذات…
كانت معرفته وخبرته القتالية أعمق من مجرد مهارات وإتقان للأسلحة ، حيث كان ذكاؤه القتالي مرتفعًا أيضًا.
سخر ليو وهو يدير ظهره لجيانغ جو ويمشي بعيدًا ، متأكدًا من أن إهانة هذه الهزيمة ستبقى للابد في ذاكرة خصمه.
في أفضل حالاته ، لن يحتاج إلى الاعتماد على أي حركات فاخرة لهزيمة خصمه ، حيث كان من المرجح أنه يستطيع قراءتهم ككتاب مفتوح.
لكن الصبر؟ الرحمة؟
“ليس اليوم—” أعلن جيانغ جو وهو يرى ليو يهبط عليه من الأعلى ، حيث لوح بسيفه في شكل قوس سريع ومتقن مع تفعيل ضربة مشبعة بالمانا موجهة نحو أضلاع ليو.
ومع ذلك ، وجد غطرسته الطبيعية وهي تزحف عائدة اليه ببطء.
لكن ليو قرأ الهجوم بالفعل.
أصبحت كل شكوكه السابقة حول نفسه — حول طبيعته الحقيقية وحول من كان قبل أن يفقد ذاكرته — أوضح مع كل لحظة تمر.
لم يتفادى الهجوم ، ولم يرتجف.
لم يكن هناك أي شعور بالذنب ولا تردد بشأن طبيعته في رأسه بعد الآن ، وبدلاً من التشكيك فيها ، احتضنها بسرور.
بدلاً من ذلك ، انحنى للخلف وهو في الهواء ثم داس بهدوء على سيف خصمه ، وفي منتصف الضربة ، قام بشقلبة خلفية.
الفصل 71 – جنون في اللحظة التي تحركت فيها يد الحكم للإشارة إلى بداية القتال ، انطلق ليو على الفور إلى الأمام مع نظرة تهديد في عينيه.
“ماذا؟” تمتم جيانغ جو في دهشة ، حيث لم يستطع دماغه استيعاب ردود الفعل اللازمة لتوقيت الشقلبة الخلفية ، ومع ذلك ، أصبح هذا التشتيت اللحظي نهايته ، حيث وجه ليو ضربة إلى أعلى رأسه قبل الهبوط.
*نبض*
“غوه—”
في جوهره الداخلي ، كان قاتلًا باردًا ولا يرحم تجاه أي شيء يزعجه.
صرخ جيانغ جو في ذهول ، بينما أصبحت رؤيته ضبابية وتوازنه متذبذبا.
“أنا هنا أيها الوغد!” قال ليو وهو يربت على كتفيه بخفة ، ليلتفت جيانغ جو بذعر ، بينما لكمه ليو مباشرة على أنفه.
“أين؟” تمتم بارتباك وهو يلوح بسيفه بعنف ، حيث لم يتمكن من تحديد موقع ليو في حالته المتفاجئة.
لم يكن لدى جيانغ جو وقت للرد قبل أن يندفع ليو نحوه.
“أنا هنا أيها الوغد!” قال ليو وهو يربت على كتفيه بخفة ، ليلتفت جيانغ جو بذعر ، بينما لكمه ليو مباشرة على أنفه.
ولكن من ناحية أخرى—
*بام*
بدلاً من ذلك ، انحنى للخلف وهو في الهواء ثم داس بهدوء على سيف خصمه ، وفي منتصف الضربة ، قام بشقلبة خلفية.
تراجع جيانغ جو للخلف وعظمة أنفه مكسورة من الضربة ، بينما بدأ سيل من الدم يتدفق على وجهه.
لم يستخدم ليو أي تقنيات فاخرة في هذا القتال ، ليس لأنه لم يكن واثقًا من أدائها ، ولكن ببساطة لأنه لم يكن بحاجة إلى ذلك.
“آوتش…. آوتش….آههه—” صرخ وهو يمسك أنفه بيده الحرة ، وعندما أغمض عينيه عن ليو مرة أخرى جاءت الضربة التالية على الفور — صفعة قوية بظهر اليد عبر فك جيانغ جو ، مما أسقطه أرضًا.
أدرك ليو الآن أنه لم يكن ليشعر بذرة من الذنب ، حتى لو فعل ذلك.
*ثود!*
“تبًا…. أعتقد أنني أفهم أخيرًا لماذا وصفت مو يان فاي ذاتي السابقة بالمتغطرس اللعين.
استلقى جيانغ جو على الأرض ، ورأسه في حالة ارتجاجية ، حيث لم يعد يستطيع فهم العالم من حوله.
“أين؟” تمتم بارتباك وهو يلوح بسيفه بعنف ، حيث لم يتمكن من تحديد موقع ليو في حالته المتفاجئة.
*ستامب!*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هي ما فصل الرجال عن الوحوش ، وما ميز المحاربين عن الحيوانات.
دهس ليو على وجهه بوحشية ، وركل أنفه المكسور مرارًا وتكرارًا ، وشوهه للغاية ، حتى تدخل الحكم قسرًا لإيقاف القتال وحماية سلامة الطالب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أعماقه ، عرف ليو الحقيقة.
“انتهى القتال…. الفائز هو الطالب ذو الرقم 1!… +2 نقطة!” أعلن الحكم ، بينما ابتعد ليو عن جيانغ جو ، ولكن قبل أن يستدير قام بالبصق على الأرض بجانب وجهه.
لأن الحقيقة هي أنه لم يهتم بالأمر.
“الرقم 1 الجديد ، يا له من هراء”
سخر ليو وهو يدير ظهره لجيانغ جو ويمشي بعيدًا ، متأكدًا من أن إهانة هذه الهزيمة ستبقى للابد في ذاكرة خصمه.
سخر ليو وهو يدير ظهره لجيانغ جو ويمشي بعيدًا ، متأكدًا من أن إهانة هذه الهزيمة ستبقى للابد في ذاكرة خصمه.
كان الأمر أشبه بانعكاس كان يحدق به منذ البداية. ولكن لم يكن مستعدًا للاعتراف بالأمر في ذلك الوقت.
بطريقة ما ، كان جيانغ جو محظوظًا للغاية.
أصبحت كل شكوكه السابقة حول نفسه — حول طبيعته الحقيقية وحول من كان قبل أن يفقد ذاكرته — أوضح مع كل لحظة تمر.
كان محظوظًا لأن الأكاديمية تمتلك قوانين ، كان محظوظًا لأن ليو أُجبر على كبح نفسه ، فلولا قيود الأكاديمية ، عرف ليو في قلبه أن جيانغ جو لم يكن ليخرج من هذا القتال يمشي — بل كان سيزحف.
كان الارتباط به امرا صعبا للغاية ، وعلى الرغم من أن مو ريان كانت بمثابة صديقة له الآن ولم يكن يكره صحبتها ، إلا أنه لم يكن لديه أي شك في عقله أنه إذا وجد نفسه غدًا يواجه مو ريان في قتال لا يمكن إلا لأحدهم أن يخرج منه حيًا ، فسيقتلها دون تردد ، ولن يرمش حتى بسبب ذلك.
والجزء الأسوأ؟
ولكن من ناحية أخرى—
أدرك ليو الآن أنه لم يكن ليشعر بذرة من الذنب ، حتى لو فعل ذلك.
كان الارتباط به امرا صعبا للغاية ، وعلى الرغم من أن مو ريان كانت بمثابة صديقة له الآن ولم يكن يكره صحبتها ، إلا أنه لم يكن لديه أي شك في عقله أنه إذا وجد نفسه غدًا يواجه مو ريان في قتال لا يمكن إلا لأحدهم أن يخرج منه حيًا ، فسيقتلها دون تردد ، ولن يرمش حتى بسبب ذلك.
أصبحت كل شكوكه السابقة حول نفسه — حول طبيعته الحقيقية وحول من كان قبل أن يفقد ذاكرته — أوضح مع كل لحظة تمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في أعماقه ، عرف ليو الحقيقة.
لكن الآن ، شعر بأنه كان مستعد لاحتضان ذلك.
كان الأمر أشبه بانعكاس كان يحدق به منذ البداية. ولكن لم يكن مستعدًا للاعتراف بالأمر في ذلك الوقت.
“ليس اليوم—” أعلن جيانغ جو وهو يرى ليو يهبط عليه من الأعلى ، حيث لوح بسيفه في شكل قوس سريع ومتقن مع تفعيل ضربة مشبعة بالمانا موجهة نحو أضلاع ليو.
لكن الآن ، شعر بأنه كان مستعد لاحتضان ذلك.
لم يكن بطلاً ، لم يكن محاربًا نبيلًا.
لم يكن بطلاً ، لم يكن محاربًا نبيلًا.
لماذا يجب أن يشعر بالاعتذار عن طبيعته؟
في جوهره الداخلي ، كان قاتلًا باردًا ولا يرحم تجاه أي شيء يزعجه.
لكن الصبر؟ الرحمة؟
لكنه لن يقتل بشكل أعمى.
“الرئيس”؟ بدا هذا الاسم مثيرًا للاشمئزاز بالنسبة لي عندما سمعته لأول مرة ، ولكنني أحبه الآن بشدة….
لن يقتل لمجرد المتعة ، ولن يتوق إلى التدمير.
بدلاً من ذلك ، انحنى للخلف وهو في الهواء ثم داس بهدوء على سيف خصمه ، وفي منتصف الضربة ، قام بشقلبة خلفية.
لكن الصبر؟ الرحمة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لن يمتلك سوى كمية ضئيلة من هذه الصفات ، خاصة ضد الأشخاص الذين لم يعجب بهم أو لم يكن لديهم أي ارتباط به.
أدرك الجزء المنطقي منه أن هذا المستوى من عدم الارتباط ، هذه القسوة الخام التي لا تتزعزع ، ربما لم تكن شيئًا جيدًا.
كان الارتباط به امرا صعبا للغاية ، وعلى الرغم من أن مو ريان كانت بمثابة صديقة له الآن ولم يكن يكره صحبتها ، إلا أنه لم يكن لديه أي شك في عقله أنه إذا وجد نفسه غدًا يواجه مو ريان في قتال لا يمكن إلا لأحدهم أن يخرج منه حيًا ، فسيقتلها دون تردد ، ولن يرمش حتى بسبب ذلك.
استلقى جيانغ جو على الأرض ، ورأسه في حالة ارتجاجية ، حيث لم يعد يستطيع فهم العالم من حوله.
ببساطة ، لم يكن يهتم بحياتها أو موتها ، وعلى الرغم من أن مجرد فكرة قتل أحد معارفه كان يجب أن تزعجه ، إلا أنه في الحقيقة لم ينزعج من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببساطة ، لم يكن يهتم بحياتها أو موتها ، وعلى الرغم من أن مجرد فكرة قتل أحد معارفه كان يجب أن تزعجه ، إلا أنه في الحقيقة لم ينزعج من ذلك.
بل انه سيكون مرتاحا لفعل ذلك ، حيث أخبره جزء مظلم من دماغه أن يفخر بعدم الارتباط هذا ، لأنه سيجعله هدفًا أصعب للملاحقة.
“تبا…. كم من الوقت قبل أن تبدأ المعركة التالية؟ لقد سئمت بالفعل من النظر إلى وجه هذا الوغد—” قال ليو بضجر ، بينما ظل الحكم ينظر إلى ساعته ، منتظرًا وصول المؤقت إلى 0 ، قبل أن يعطي الأمر بـ “تبديل—”
ولكن من ناحية أخرى—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهجة دهس أنف الخصم!
أدرك الجزء المنطقي منه أن هذا المستوى من عدم الارتباط ، هذه القسوة الخام التي لا تتزعزع ، ربما لم تكن شيئًا جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *بام*
التعاطف والشفقة والرحمة — تلك هي الصفات التي جعلت الإنسان… إنسانًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟” تمتم جيانغ جو في دهشة ، حيث لم يستطع دماغه استيعاب ردود الفعل اللازمة لتوقيت الشقلبة الخلفية ، ومع ذلك ، أصبح هذا التشتيت اللحظي نهايته ، حيث وجه ليو ضربة إلى أعلى رأسه قبل الهبوط.
كانت هي ما فصل الرجال عن الوحوش ، وما ميز المحاربين عن الحيوانات.
لكن الصبر؟ الرحمة؟
لكن كلما فكر ليو في الأمر ، أصبح من الصعب إقناع نفسه بأنه يجب أن يهتم.
لن يقتل لمجرد المتعة ، ولن يتوق إلى التدمير.
لأن الحقيقة هي أنه لم يهتم بالأمر.
*ثود!*
لم يكن هناك أي شعور بالذنب ولا تردد بشأن طبيعته في رأسه بعد الآن ، وبدلاً من التشكيك فيها ، احتضنها بسرور.
لكن الصبر؟ الرحمة؟
لماذا يجب أن يشعر بالاعتذار عن طبيعته؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطريقة ما ، كان جيانغ جو محظوظًا للغاية.
كان صيادا وليس فريسة.
الترجمة: Hunter
كان مفترسًا ، وليس أحمقًا ذو قلب ضعيف يتظاهر.
لن يمتلك سوى كمية ضئيلة من هذه الصفات ، خاصة ضد الأشخاص الذين لم يعجب بهم أو لم يكن لديهم أي ارتباط به.
وكلما تصالح مع هذه الذات…
“ليس اليوم—” أعلن جيانغ جو وهو يرى ليو يهبط عليه من الأعلى ، حيث لوح بسيفه في شكل قوس سريع ومتقن مع تفعيل ضربة مشبعة بالمانا موجهة نحو أضلاع ليو.
كلما أعجبه أكثر.
“أين؟” تمتم بارتباك وهو يلوح بسيفه بعنف ، حيث لم يتمكن من تحديد موقع ليو في حالته المتفاجئة.
لم يكن حتى في ذروته بعد.
أراد أن يشعر بها أكثر.
لم يكن لديه إنجازات عظيمة ليتباهى بها ، ولا سمعة شامخة ليتكئ عليها.
في جوهره الداخلي ، كان قاتلًا باردًا ولا يرحم تجاه أي شيء يزعجه.
ومع ذلك ، وجد غطرسته الطبيعية وهي تزحف عائدة اليه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أفضل حالاته ، لن يحتاج إلى الاعتماد على أي حركات فاخرة لهزيمة خصمه ، حيث كان من المرجح أنه يستطيع قراءتهم ككتاب مفتوح.
ليس بسبب ما فعله وأنجزه في الأكاديمية بل بسبب معرفته بما يستطيع فعله.
التعاطف والشفقة والرحمة — تلك هي الصفات التي جعلت الإنسان… إنسانًا.
“تبًا…. أعتقد أنني أفهم أخيرًا لماذا وصفت مو يان فاي ذاتي السابقة بالمتغطرس اللعين.
لكن الآن ، شعر بأنه كان مستعد لاحتضان ذلك.
“الرئيس”؟ بدا هذا الاسم مثيرًا للاشمئزاز بالنسبة لي عندما سمعته لأول مرة ، ولكنني أحبه الآن بشدة….
تراجع جيانغ جو للخلف وعظمة أنفه مكسورة من الضربة ، بينما بدأ سيل من الدم يتدفق على وجهه.
أشعر بالتأكيد وكأنني الرئيس مع استعادة غرائزي القتالية ، وإذا شعرت بهذا التحسن بمجرد استعادة ذكرياتي القتالية؟ كيف سأشعر عندما أستعيد كل ذكرياتي؟” تساءل ليو وهو يقبض كفيه ويحدق بشغف.
“الرقم 1 الجديد ، يا له من هراء”
*نبض*
كان مفترسًا ، وليس أحمقًا ذو قلب ضعيف يتظاهر.
*نبض*
لم يتفادى الهجوم ، ولم يرتجف.
كان النبض المتزايد في عروقه يطالبه بالقتال أكثر.
لم يكن لدى جيانغ جو وقت للرد قبل أن يندفع ليو نحوه.
متعة إذلال خصومه…. أراد أن يشعر بها أكثر.
لم يتفادى الهجوم ، ولم يرتجف.
بهجة دهس أنف الخصم!
لم يكن هناك أي شعور بالذنب ولا تردد بشأن طبيعته في رأسه بعد الآن ، وبدلاً من التشكيك فيها ، احتضنها بسرور.
أراد أن يشعر بها أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أفضل حالاته ، لن يحتاج إلى الاعتماد على أي حركات فاخرة لهزيمة خصمه ، حيث كان من المرجح أنه يستطيع قراءتهم ككتاب مفتوح.
“تبا…. كم من الوقت قبل أن تبدأ المعركة التالية؟ لقد سئمت بالفعل من النظر إلى وجه هذا الوغد—” قال ليو بضجر ، بينما ظل الحكم ينظر إلى ساعته ، منتظرًا وصول المؤقت إلى 0 ، قبل أن يعطي الأمر بـ “تبديل—”
أدرك ليو الآن أنه لم يكن ليشعر بذرة من الذنب ، حتى لو فعل ذلك.
في جوهره الداخلي ، كان قاتلًا باردًا ولا يرحم تجاه أي شيء يزعجه.
الترجمة: Hunter
“أين؟” تمتم بارتباك وهو يلوح بسيفه بعنف ، حيث لم يتمكن من تحديد موقع ليو في حالته المتفاجئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطريقة ما ، كان جيانغ جو محظوظًا للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات