…كان مصير صوفين المُتراجع مُشرّفًا. منذ ولادته، وهب أنبل إنسان في العالم، من سلالة العائلة الإمبراطورية، مصيره. تمتعت الابنة الكبرى بشرعية مطلقة يصعب إيجادها حتى لو تأملت تاريخ الإمبراطورية.
أجل. أثناء دراستي، أصادف العديد من الاختراعات. لا أعرف إن كان أخي أو غيره قد رسمها. كل ما أراه مناسبًا… أصنعه وأبيعه.
ومع ذلك، لم يكن هناك ما يُضفي معنى على حياة ذلك العهد المثالي. كانت حياةً متناقضةً، تُعاني الموت لكنها لا تموت. هل كانت فكرة الموت الطبيعي موجودةً لديها؟ هل كانت ستُفتح لها أيضًا آخر فقرة من حياتها؟ ماذا لو عادت، عندما كبرت وماتت موتًا طبيعيًا، إلى ذلك اليوم في الأول من يناير؟
إذا لم يستمر الموت، بل يتكرر فقط، فكيف كانت الطريقة الصحيحة لإنهاء تلك الحياة؟ لا، هل ستنتهي يومًا ما؟ لذلك، بينما كان البشر يتخيلون موتهم البعيد ويخشونه، عاشت صوفية عالمًا لا وجود لنهايتها فيه. ستستمر في العودة إلى دورتها التي لا تنتهي. لهذا السبب كانت تتوق إلى الملل.
كانت هذه سمة من سمات هذه القوة. فكما أن القوة التي هربت من صوفيان انتقلت إلى إيفرين، فبعد موت إيفرين، ستعود إلى صوفيان.
لو تعلمت كل شيء ببطء، ولو فكرت أو تصرفت ببطء، لاستطاعت أن تنسى بعضًا من تلك القيود البعيدة. لاستطاعت أن تهرب.
غيّرت إيفرين الموضوع أثناء تناول الطعام.
…لكن أحدهم كسر آلية الدفاع تلك. منذ اللحظة التي التقت بها ساحرًا مُعلّمًا، مع مرور الفصول، وحتى يومنا هذا. كان يُجبرها دائمًا على التعلّم. كان يُطالبها بمواجهة العالم، ويُعلّمها مشاعر أخرى غير الكسل.
“نعم، جلالتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أهان.”
كان الأمر مثيرًا للاهتمام في البداية. اعتبرته مفاجأة. لكن مع مرور الوقت، أصبح الرجل شوكةً في قلبها، وكلما رأته، شعرت بالحزن والسعادة والغضب. حتى أنها حلمت به. بدأت تتخيل مستقبلًا لا تكون فيه وحيدة.
“هذا جيد، جلالتك.”
وضعت يدي على كتفه.
لقد كان غير مألوف.
“ومع ذلك، يبدو أنني كنت أعرف ذلك مسبقًا بطريقة ما.”
“…همم.”
كما توقعت، طالبهم الأستاذ المتنافس بفعل ذلك في كل مرة يصطادون فيها. وكان هذا أيضًا جزءًا من محاولتها منع كسلها.
يا الله، جدياً… هذا سر. في الحقيقة…
تغريدة— تغريدة—
ثم ناداها صوت. خطواتٌ تقترب ببطء.
كانت شمس الصباح ساطعة، والطيور تغرد. نظر صوفين إلى ديكولين بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه نائم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تهانينا. ألن يكون الأمر مؤكدًا تقريبًا إذا كانت توصية من الأستاذ؟
لم يعد التراجع قوتها. لكنها لم تستطع الاستمرار في ترك تلك القوة للطفلة إيفرين. كانت لعنة لا تستطيع تحملها إلا هي.
وكان أهان بجانبها.
ثم شد ديكولين على أسنانه. ضحكت صوفي عندما رأت ذلك.
“يمين.”
ومع ذلك، لم يكن هناك ما يُضفي معنى على حياة ذلك العهد المثالي. كانت حياةً متناقضةً، تُعاني الموت لكنها لا تموت. هل كانت فكرة الموت الطبيعي موجودةً لديها؟ هل كانت ستُفتح لها أيضًا آخر فقرة من حياتها؟ ماذا لو عادت، عندما كبرت وماتت موتًا طبيعيًا، إلى ذلك اليوم في الأول من يناير؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
كان ديكولين نائمًا. بالطبع، لم يكن يكذب. خارج باب حجرة النوم الخاصة المخفية في القصر الإمبراطوري، كان نائمًا، واقفًا ساكنًا كفارس.
كانت شمس الصباح ساطعة، والطيور تغرد. نظر صوفين إلى ديكولين بصمت.
“…أوه!”
أتيتَ إلى القصر الإمبراطوري عفويًا… ولم يحدث شيء حتى الصباح. قلتَ إنك أتيتَ بعد أن رأيتَ المستقبل حيثُ متُّ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صحيح. كان ذلك غريبًا ومخيفًا، على عكس الأستاذ المعتاد…
“إفيرين؟ هل تتحدث عن تلميذك؟”
على أي حال، وجد صوفيان هذا الأمر سخيفًا وابتسم.
أدى الفرسان المتجمدون خلف ديلريك التحية بعد لحظة متأخرة، وغادرت السجن مع إيفرين.
“نعم جلالتك.”
“صاحب الجلالة، ماذا تنوي أن تفعل؟”
سمعوا الصراخ مجددًا. تمتم ديكولين بتنهيدة وهو يستمع بهدوء إلى ذلك الصوت المذهول.
“…لا أعرف.”
كانت صوفين تعبث بذقنها بينما كانت تفكر.
“أولا، هذا هو العقاب.”
جلجل-!
دَخَلَتْ خَدَّ ديكولين. ومع ذلك، لم يَستَيقِظ.
“مسابقة السحر؟”
جلالتك، من فضلك كن حذرًا. سيكره البروفيسور ذلك.
هزت إيفرين رأسها. تساقطت بتلات أزهار الكرز على تاج رأسها.
“ماذا لو فعل ذلك هذا الوغد؟”
“مبروك يا أستاذ.”
كانت هي الوحيدة التي تستطيع وصف البروفيسور ديكولين باللقيط. نظر أهان إلى صوفين بانبهار.
كانت إفيرين. يبدو أنها سقطت أثناء الصيد، لكن ديكولين كان يركز على صيده، غير مُبالٍ بها.
“ولكن… من الأفضل عدم فعل ذلك مرتين.”
تراجعت بهدوء. مع أنها إمبراطورة، كان من الصعب التعامل مع بعض الخدم. بدلًا من ذلك، حدقت باهتمام في ديكولين النائم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسب كلام البروفيسور، يبدو أن اللعنة قد اختفت من جسدي.”
“…أهان.”
“أوه، أستاذ! أنا آسف!”
“نعم، جلالتك.”
كان هناك صوتٌ أشبه بحجرٍ يسقط في البحيرة. نظر صوفين حوله.
فجأةً، تذكرت صوفين نبوءة روهكان. قال إنها ستقع في حب ديكولين يومًا ما وستقتله. ستُزهق أرواح الكائن الوحيد الذي كان بإمكانه أن يُعطيها معنىً.
لا أعرف. وجدته في خردة أخي.
“سأفعل ذلك، ربما، من أجل هذا الأستاذ….”
قبل الانحدار، لم يكن لديها وقت كافٍ بسبب أطروحتها، أما الآن فقد أصبح لديها الكثير. لذا، كانت تتولى جميع الأنشطة الخارجية والأكاديمية التي تستطيع القيام بها.
تحرك ديلريك مجددًا كما لو كانت تلك إشارةً لبدء العالم. نظر إليّ بعينين دامعتين.
—لا، مش كده! أنا مستعجلة جدًا! آه! آه! آه! آه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قريبًا، سيتم تعيين شخصين كحراس حصريين للإمبراطور.”
“…”
“هاه؟ لماذا؟”
-أوتش! آآآه! آآآآآآآآآآآه!
…كان مصير صوفين المُتراجع مُشرّفًا. منذ ولادته، وهب أنبل إنسان في العالم، من سلالة العائلة الإمبراطورية، مصيره. تمتعت الابنة الكبرى بشرعية مطلقة يصعب إيجادها حتى لو تأملت تاريخ الإمبراطورية.
“… ماذا؟”
…في أحد أيام الربيع، بجانب بحيرة القصر الإمبراطوري.
دوى أنينٌ من تحت درج غرفة النوم. وما إن استدارت صوفين، حتى فتح ديكولين عينيه ببطء.
“…لا أعرف.”
* * *
أستاذ، هل استيقظتَ أخيرًا؟ لم يحدث شيء-
—آآه! دعني أذهب! دعني أذهب-!
كانت إفيرين. يبدو أنها سقطت أثناء الصيد، لكن ديكولين كان يركز على صيده، غير مُبالٍ بها.
سمعوا الصراخ مجددًا. تمتم ديكولين بتنهيدة وهو يستمع بهدوء إلى ذلك الصوت المذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…هل هو إيفرين؟”
لم تكن قوة الانحدار موجودة لديها الآن.
“…”
“إفيرين؟ هل تتحدث عن تلميذك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ ديكولين بلا خجل، متظاهرًا بأنه لم يكن نائمًا. بدا مثاليًا.
“ثم اذهب.”
نعم. يبدو أن شيئًا ما حدث لها.
نعم. إنها مسابقة يتعاون فيها عدة سحرة كفريق واحد لتطبيق سحر عظيم، أو سحر كبير، أو ما شابه.
أستاذ، لقد عدت إلى الحاضر! تفاجأت برؤية التقويم! إنه فبراير!
ردّ ديكولين بلا خجل، متظاهرًا بأنه لم يكن نائمًا. بدا مثاليًا.
كما توقعت، طالبهم الأستاذ المتنافس بفعل ذلك في كل مرة يصطادون فيها. وكان هذا أيضًا جزءًا من محاولتها منع كسلها.
“ثم اذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
لا، خطر جلالتك لا يزال-
يا الله، لو كنتُ في خطرٍ حقيقي، لكنتُ متُّ وأنتَ نائم.
“نعم!”
ثم شد ديكولين على أسنانه. ضحكت صوفي عندما رأت ذلك.
سمعوا الصراخ مجددًا. تمتم ديكولين بتنهيدة وهو يستمع بهدوء إلى ذلك الصوت المذهول.
“أعتقد أنك تشعر بالحرج أيضًا، أليس كذلك؟”
“مبروك يا أستاذ.”
“…أهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام ديكولين بتنظيف حلقه واستدار بعيدًا.
“حسنًا، بالفعل.”
* * *
لقد كان غير مألوف.
ركعت آهان وانحنت رأسها، وعيناها دامعتان. هزت صوفين رأسها.
كنا واقفين في السجن الإمبراطوري. هززت رأسي وأنا أنظر إلى إيفرين، التي كانت محبوسة في قفص.
جلجل-!
“ه …
لا، من تجرأ! أي فارس مجنون هذا الذي حبس متدرب الأستاذ هنا! سأجده وأقتله-
لم أكن أعرف سبب سعادتها، لكن الفتاة المحتجزة كانت تبتسم ابتسامة مشرقة. لم تكن كلبة حتى، لكنها واصلت سيرها -ه …
“يتحدث.”
لا تزال سلطة جلالتها بيدك. لم يأتِ التاسع من أبريل. إذا كان تراجعك دائمًا، فهذه مشكلة بحد ذاتها.
أستاذ، لقد عدت إلى الحاضر! تفاجأت برؤية التقويم! إنه فبراير!
نظرتُ إلى معصمها. كانت ترتدي سوارًا مربوطًا بشريط لاصق.
“ماذا حدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزت إيفرين قضبان الحديد بحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذاب دماغها بلقمة واحدة. كانت إيفرين في غاية السعادة من الحلاوة المنعشة التي شعرت بها.
لا بد أن الرجل الذي يُدعى حاكما قد توقف عن التدخل. إذا واصل عمله في هذا الوضع الذي انكشف، فسيفقد قوةً مهمة.
“أولا، هذا هو العقاب.”
…في أحد أيام الربيع، بجانب بحيرة القصر الإمبراطوري.
“إذن، هل هذا استسلام؟ هل انتهى الأمر؟”
إذن؟ إنه أمرٌ صادم، أليس كذلك؟ هذه مسألةٌ خاصةٌ بالبروفيسور ألين، لذا عادةً ما لا أخبرك بها… هاه-
نظرت إلى ساعة الجيب على خصرها.
وكان أهان بجانبها.
“لا.”
“نعم سيدي!”
“و، ديلريك.”
“هاه؟ لماذا؟”
“أنا مرتاحة جدًا.”
لا تزال سلطة جلالتها بيدك. لم يأتِ التاسع من أبريل. إذا كان تراجعك دائمًا، فهذه مشكلة بحد ذاتها.
أتيتَ إلى القصر الإمبراطوري عفويًا… ولم يحدث شيء حتى الصباح. قلتَ إنك أتيتَ بعد أن رأيتَ المستقبل حيثُ متُّ؟
وكان حينها.
كانت القوة العقلية المبذولة للتغلب على هذا التراجع هائلة. كان الصداع والإرهاق، الذي لا يُطاق حتى بمقاييس الرجل الحديدي، لا يزالان متأصلين في جسدي.
ركض ديلريك لإنقاذها. تشبثت إيفرين بظهر ديلريك وأخذت نفسًا عميقًا. من ناحية أخرى، اقترب ديكولين، الذي اصطاد عددًا لا بأس به من الأسماك، من صوفين. على الأرجح كان يحاول فقط التباهي بالسمكة التي اصطادها.
“أوه… هل مازلت في خطر؟”
شمسٌ ساطعةٌ تُشرقُ بغزارة. كان الصباحُ يزدادُ دفئًا. وأخيرًا، حلّ أولُ يومٍ في الجامعة.
هزت إيفرين رأسها بفضول.
“أستاذ…”
لا، لستَ في خطر، بل أنت أكثر أمانًا من أي شخص آخر في العالم.
“فقط قلها.”
“…؟”
ركض ديلريك لإنقاذها. تشبثت إيفرين بظهر ديلريك وأخذت نفسًا عميقًا. من ناحية أخرى، اقترب ديكولين، الذي اصطاد عددًا لا بأس به من الأسماك، من صوفين. على الأرجح كان يحاول فقط التباهي بالسمكة التي اصطادها.
اتسعت عيون إيفرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أها… إنه أمر مدهش.”
“هاه؟ لماذا؟”
يا الله، جدياً… هذا سر. في الحقيقة…
“حسنًا. أتذكر جميع الأسماء التي ذكرتها لي.”
أنت في خطر فقط عند وفاة جلالتها. ليس أنت الحالي.
“لذا، أعني، لماذا؟”
لو تعلمت كل شيء ببطء، ولو فكرت أو تصرفت ببطء، لاستطاعت أن تنسى بعضًا من تلك القيود البعيدة. لاستطاعت أن تهرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم مرة مررنا بهذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فعندما تموت، تنتقل السلطة مرة أخرى إلى جلالتها.”
تجمد تعبير ديلريك. عينان مستديرتان، وفم نصف مفتوح، وأنف متسع. كما لو أن الزمن قد توقف، أو كما لو أنه توقف عن التنفس. ضحكت إيفرين ونقرت على كتفه.
“أنا أيضاً.”
“…أوه!”
كانت القوة العقلية المبذولة للتغلب على هذا التراجع هائلة. كان الصداع والإرهاق، الذي لا يُطاق حتى بمقاييس الرجل الحديدي، لا يزالان متأصلين في جسدي.
فتح ديلريك القفص بالمفتاح. همستُ لإيفيرين.
كانت هذه سمة من سمات هذه القوة. فكما أن القوة التي هربت من صوفيان انتقلت إلى إيفرين، فبعد موت إيفرين، ستعود إلى صوفيان.
“إذن، هل هذا استسلام؟ هل انتهى الأمر؟”
لذا لن يقتلك المذبح أبدًا. حتى لو دفعتَ حلقك إلى الأمام طالبًا منهم قتلك، فإنهم سيقتلون من يريدون قتلك.
سبلاش-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“همم… هل هذا راحة؟”
وكان حينها.
بالطبع، كان هناك خطر الاختطاف، لكن لو كانت على قيد الحياة على الأقل، لما كان من الصعب الرد. لم يكن التعامل مع إيفرين سهلاً أيضًا.
ماذا ستفعل الآن؟
ومع ذلك، لم يكن هناك ما يُضفي معنى على حياة ذلك العهد المثالي. كانت حياةً متناقضةً، تُعاني الموت لكنها لا تموت. هل كانت فكرة الموت الطبيعي موجودةً لديها؟ هل كانت ستُفتح لها أيضًا آخر فقرة من حياتها؟ ماذا لو عادت، عندما كبرت وماتت موتًا طبيعيًا، إلى ذلك اليوم في الأول من يناير؟
“سأذهب إلى السياسة المركزية.”
“سياسة؟”
“الفارس ديلريك~!”
“حسنًا. أتذكر جميع الأسماء التي ذكرتها لي.”
نعم. سأختم ببرج السحر. بتسخير معارفي التي اكتسبتها خلال عامين. يا أستاذ، تعالَ هنا للحظة…
قائمة بمن تعاونوا مع المذبح أو انتموا إليه. سأقتلهم جميعًا. لو ارتكب أيٌّ منهم جريمةً، فسأستخدمها ضده، ولمن لم يرتكبها، سأختلق شيئًا.
وضعت يدي على كتفه.
نعم. سأختم ببرج السحر. بتسخير معارفي التي اكتسبتها خلال عامين. يا أستاذ، تعالَ هنا للحظة…
“…”
ألقت إيفرين نظرة جانبية على زنزانة السجن الفارغة وأشارت لي بالاقتراب.
…كان مصير صوفين المُتراجع مُشرّفًا. منذ ولادته، وهب أنبل إنسان في العالم، من سلالة العائلة الإمبراطورية، مصيره. تمتعت الابنة الكبرى بشرعية مطلقة يصعب إيجادها حتى لو تأملت تاريخ الإمبراطورية.
إفيريني، التي لا تزال داخل القفص، ابتسمت ولوحت بيدها.
“فقط قلها.”
كنا واقفين في السجن الإمبراطوري. هززت رأسي وأنا أنظر إلى إيفرين، التي كانت محبوسة في قفص.
“هاه؟ إذًا يُمكن لأخي أن يُرشدك.”
يا الله، جدياً… هذا سر. في الحقيقة…
أستاذ، لقد عدت إلى الحاضر! تفاجأت برؤية التقويم! إنه فبراير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا؟ لماذا لا؟ أنا طالب هنا أيضًا. لم أترك الدراسة ولم أُطرد. ألا يعجبك هذا؟ أشعر بخيبة أمل.
بلع-
بعد أن بلعت ريقها، تحدثت وكأنها تسرّب سرًا كبيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—الاستاذ المساعد ألين على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلالتك، من فضلك كن حذرًا. سيكره البروفيسور ذلك.
“حسنًا، لم نعد أصدقاء.”
“…”
لم يعد التراجع قوتها. لكنها لم تستطع الاستمرار في ترك تلك القوة للطفلة إيفرين. كانت لعنة لا تستطيع تحملها إلا هي.
إذن؟ إنه أمرٌ صادم، أليس كذلك؟ هذه مسألةٌ خاصةٌ بالبروفيسور ألين، لذا عادةً ما لا أخبرك بها… هاه-
…في أحد أيام الربيع، بجانب بحيرة القصر الإمبراطوري.
خور-
وضعت يدي على كتفه.
في تلك اللحظة، انفتح باب الزنزانة. غطت إيفرين فمها بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، أستاذ! أنا آسف!”
سمعوا الصراخ مجددًا. تمتم ديكولين بتنهيدة وهو يستمع بهدوء إلى ذلك الصوت المذهول.
كان الفارس الذي دخل هو ديلريك. كان برفقته عدد من فرسانه التابعين، وتوقف كلٌّ منهم لتحيتي. ثم، بنظراتٍ ساخطة، تقدم ديلريك للأمام.
شمسٌ ساطعةٌ تُشرقُ بغزارة. كان الصباحُ يزدادُ دفئًا. وأخيرًا، حلّ أولُ يومٍ في الجامعة.
لا، من تجرأ! أي فارس مجنون هذا الذي حبس متدرب الأستاذ هنا! سأجده وأقتله-
كانت إفيرين. يبدو أنها سقطت أثناء الصيد، لكن ديكولين كان يركز على صيده، غير مُبالٍ بها.
كفى. هذه الفتاة أحدثت ضجة بالفعل.
“…أوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الفارس ديلريك~!”
“إيفيرين؟”
إفيريني، التي لا تزال داخل القفص، ابتسمت ولوحت بيدها.
وكان حينها.
“لم نلتقي منذ وقت طويل~”
إذن؟ إنه أمرٌ صادم، أليس كذلك؟ هذه مسألةٌ خاصةٌ بالبروفيسور ألين، لذا عادةً ما لا أخبرك بها… هاه-
دوى أنينٌ من تحت درج غرفة النوم. وما إن استدارت صوفين، حتى فتح ديكولين عينيه ببطء.
“…هاه؟”
“إيفيرين؟”
كان ديلريك عابسًا. ثم ارتجفت إيفرين وارتجفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلع-
وضعت صوفين يدها على ذقنها وابتسمت.
“حسنًا، لم نعد أصدقاء.”
* * *
“أوه… دعني أفتحه فقط.”
عندي عشرة. كيف حال صيدك؟
“…نعم.”
فتح ديلريك القفص بالمفتاح. همستُ لإيفيرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمين.”
—انسَ ذكرياتك القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همم. إنه مجرد افتراض. على أي حال، لا أستطيع التغلب على التراجع مثل ديكولين. قوتي العقلية ليست على هذا المستوى.
“…”
“و، ديلريك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“نعم!”
سبلاش-!
التفت ديلريك نحوي وألقى التحية.
“قريبًا، سيتم تعيين شخصين كحراس حصريين للإمبراطور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، كان هناك خطر الاختطاف، لكن لو كانت على قيد الحياة على الأقل، لما كان من الصعب الرد. لم يكن التعامل مع إيفرين سهلاً أيضًا.
نعم؟ أوه، حسنًا. هل هذا صحيح؟
“…ماذا؟”
“سوف أوصيك.”
“فقط قلها.”
إفيريني، التي لا تزال داخل القفص، ابتسمت ولوحت بيدها.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ه …
يا الله، جدياً… هذا سر. في الحقيقة…
تجمد تعبير ديلريك. عينان مستديرتان، وفم نصف مفتوح، وأنف متسع. كما لو أن الزمن قد توقف، أو كما لو أنه توقف عن التنفس. ضحكت إيفرين ونقرت على كتفه.
تهانينا. ألن يكون الأمر مؤكدًا تقريبًا إذا كانت توصية من الأستاذ؟
كان ديكولين نائمًا. بالطبع، لم يكن يكذب. خارج باب حجرة النوم الخاصة المخفية في القصر الإمبراطوري، كان نائمًا، واقفًا ساكنًا كفارس.
تحرك ديلريك مجددًا كما لو كانت تلك إشارةً لبدء العالم. نظر إليّ بعينين دامعتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، كان هناك خطر الاختطاف، لكن لو كانت على قيد الحياة على الأقل، لما كان من الصعب الرد. لم يكن التعامل مع إيفرين سهلاً أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أستاذ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، هذا… سأفعل. إذا كنت مشغولاً، فلا بأس-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضعت يدي على كتفه.
قبل الانحدار، لم يكن لديها وقت كافٍ بسبب أطروحتها، أما الآن فقد أصبح لديها الكثير. لذا، كانت تتولى جميع الأنشطة الخارجية والأكاديمية التي تستطيع القيام بها.
“…هل هذا روتين؟ هذه أول مرة لي.”
إذن، استمر في عملك الجيد. تذكر أن ولاءك الآن لجلالتها، وأن يوكلاين يدعمك.
—لا، مش كده! أنا مستعجلة جدًا! آه! آه! آه! آه!
“ومع ذلك، لن أتسامح مع أي شيء آخر غير المركز الأول.”
“…نعم! ولائي لجلالتها، وبالطبع للأستاذ… يا جماعة! هيا، ماذا تفعلون؟ تحية!”
“نعم سيدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسب كلام البروفيسور، يبدو أن اللعنة قد اختفت من جسدي.”
أدى الفرسان المتجمدون خلف ديلريك التحية بعد لحظة متأخرة، وغادرت السجن مع إيفرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
* * *
في تلك اللحظة، انفتح باب الزنزانة. غطت إيفرين فمها بسرعة.
…في أحد أيام الربيع، بجانب بحيرة القصر الإمبراطوري.
“هاه؟ إذًا يُمكن لأخي أن يُرشدك.”
دفقة-
كانت صوفين تصطاد اليوم أيضًا. لكن هذه المرة، لم تكن وحدها. في مكانٍ بعيدٍ آخر، كان ديكولين وإيفرين يجلسان، وعلى مقربةٍ منه، كان الفارس ديلريك يحرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أهان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم؟ هي…
“نعم جلالتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب أهان أثناء طهي السمك الذي اصطاده صوفيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت إفيرين. يبدو أنها سقطت أثناء الصيد، لكن ديكولين كان يركز على صيده، غير مُبالٍ بها.
“حسب كلام البروفيسور، يبدو أن اللعنة قد اختفت من جسدي.”
“…إذا كنت أفكر بهذه الطريقة الآن، فمن الممكن أن أفكر بنفس الطريقة في الماضي.”
“أوه… دعني أفتحه فقط.”
“هل هذا صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن قوة الانحدار موجودة لديها الآن.
“أنا مرتاحة جدًا.”
“إيفيرين؟”
“هذا جيد، جلالتك.”
“…هل هو إيفرين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، هذا… سأفعل. إذا كنت مشغولاً، فلا بأس-”
حركت صوفين شفتيها في ابتسامة ساخرة.
نظرت إلى ساعة الجيب على خصرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ومع ذلك، يبدو أنني كنت أعرف ذلك مسبقًا بطريقة ما.”
نعم. سأختم ببرج السحر. بتسخير معارفي التي اكتسبتها خلال عامين. يا أستاذ، تعالَ هنا للحظة…
غيّرت إيفرين الموضوع أثناء تناول الطعام.
…مقبض.
التفت ديلريك نحوي وألقى التحية.
صحيح. كان ذلك غريبًا ومخيفًا، على عكس الأستاذ المعتاد…
توقف أهان وهو يحمل سكينًا في يده ونظر إلى الأعلى.
شمسٌ ساطعةٌ تُشرقُ بغزارة. كان الصباحُ يزدادُ دفئًا. وأخيرًا، حلّ أولُ يومٍ في الجامعة.
“أهان، لقد أُعطيت نبوءة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قريبًا، سيتم تعيين شخصين كحراس حصريين للإمبراطور.”
هزت إيفرين قضبان الحديد بحماس.
“نبوءة… تقصد؟”
نعم. قيل إنني سأقتل ديكولين يومًا ما، في المستقبل القريب.
لا أعرف. وجدته في خردة أخي.
لمعت عينا إيفرين وهي تنظر إلى الأستاذ. كان لعابها يتجمع في فمها، وقلبها يخفق بشدة. واصل ديكولين توقيع أوراق العمل.
فقاعة-!
لقد التقطت شيئًا. حدّقت صوفين في سطح البحيرة المتدفقة.
“…”
“إذا كنت لا تصدق مثل هذه النبوءات….”
أجل. أثناء دراستي، أصادف العديد من الاختراعات. لا أعرف إن كان أخي أو غيره قد رسمها. كل ما أراه مناسبًا… أصنعه وأبيعه.
لا خيار لي سوى التصديق، لأنها كلمات روحكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
نعم. قيل إنني سأقتل ديكولين يومًا ما، في المستقبل القريب.
“…أوه!”
“لكنني لا أريد قتل الأستاذ.”
كانت صوفين تعبث بذقنها بينما كانت تفكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحب الجلالة، ماذا تنوي أن تفعل؟”
وضعت صوفين يدها على ذقنها وابتسمت.
إذا كان الأمر كذلك… الآن أفكر هكذا. إذا لم أُرِد قتل البروفيسور، فليس أمامه خيار سوى قتل نفسه. إذا اتبعنا بهدوء الخطط التي وضعها المذبح، ألن تكون النبوءة مخالفة لها؟
“ومع ذلك، لن أتسامح مع أي شيء آخر غير المركز الأول.”
لن تتحقق نبوءة روهكان، وسوف يتم إنقاذ صوفين بالموت.
قبل أن تُنهي كلامها، خُتم ديكولين على طلب [مسابقة السحر]. فتحت إيفرين فمها، فقاطعها ديكولين وهو يُعيد الطلب.
إذن، استمر في عملك الجيد. تذكر أن ولاءك الآن لجلالتها، وأن يوكلاين يدعمك.
“…إذا كنت أفكر بهذه الطريقة الآن، فمن الممكن أن أفكر بنفس الطريقة في الماضي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت صوفين صنارة الصيد. كانت السمكة التي قفزت مع تيار الماء من نوع أراندونغ. هذه سمكة أخبرها عنها ديكولين ذات مرة.
جلالتك! لا، لا يمكنك ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنك تشعر بالحرج أيضًا، أليس كذلك؟”
ركعت آهان وانحنت رأسها، وعيناها دامعتان. هزت صوفين رأسها.
“أنا مرتاحة جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
همم. إنه مجرد افتراض. على أي حال، لا أستطيع التغلب على التراجع مثل ديكولين. قوتي العقلية ليست على هذا المستوى.
لم يعد التراجع قوتها. لكنها لم تستطع الاستمرار في ترك تلك القوة للطفلة إيفرين. كانت لعنة لا تستطيع تحملها إلا هي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…إذا مت جلالتك، فسوف يتم تدمير هذه الإمبراطورية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنت في خطر فقط عند وفاة جلالتها. ليس أنت الحالي.
لن تتحقق نبوءة روهكان، وسوف يتم إنقاذ صوفين بالموت.
لا، عيناي مُحقة. حتى مع ديكولين وحده، ستسير الإمبراطورية بسلاسة. ومن يدري؟
دفقة-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحب الجلالة، ماذا تنوي أن تفعل؟”
رفعت صوفين صنارة الصيد. كانت السمكة التي قفزت مع تيار الماء من نوع أراندونغ. هذه سمكة أخبرها عنها ديكولين ذات مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، هذا… سأفعل. إذا كنت مشغولاً، فلا بأس-”
وضعت يدي على كتفه.
“قد يصبح أفضل بعد وفاتي.”
وكان حينها.
سبلاش-!
كان هناك صوتٌ أشبه بحجرٍ يسقط في البحيرة. نظر صوفين حوله.
“إيفيرين؟”
– آه، آه! هـ-نجدة! النجدة! أنا أغرق! إنه عميق هنا! يا أستاذ، يا أستاذ! إنه عميق! عميق جدًا!
“…أوه!”
كانت إفيرين. يبدو أنها سقطت أثناء الصيد، لكن ديكولين كان يركز على صيده، غير مُبالٍ بها.
لا، خطر جلالتك لا يزال-
—بوه! أستاذ، آه، هيه! هيه، ديكولين! أوههه-
“لذا، أعني، لماذا؟”
لمعت عينا إيفرين وهي تنظر إلى الأستاذ. كان لعابها يتجمع في فمها، وقلبها يخفق بشدة. واصل ديكولين توقيع أوراق العمل.
ركض ديلريك لإنقاذها. تشبثت إيفرين بظهر ديلريك وأخذت نفسًا عميقًا. من ناحية أخرى، اقترب ديكولين، الذي اصطاد عددًا لا بأس به من الأسماك، من صوفين. على الأرجح كان يحاول فقط التباهي بالسمكة التي اصطادها.
إذن، استمر في عملك الجيد. تذكر أن ولاءك الآن لجلالتها، وأن يوكلاين يدعمك.
“…هل هذا روتين؟ هذه أول مرة لي.”
“إذن، هل هذا استسلام؟ هل انتهى الأمر؟”
ابتسم أهان عند سماع كلمات صوفين السخية إلى حد ما.
“حسنًا، بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نعم، هذا صحيح يا جلالة الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا خيار لي سوى التصديق، لأنها كلمات روحكان.
ضوء شمس خافت. ديكولين، وهو يمشي في النسيم العليل، أراها سلته وقال:
“…أوه!”
عندي عشرة. كيف حال صيدك؟
أتيتَ إلى القصر الإمبراطوري عفويًا… ولم يحدث شيء حتى الصباح. قلتَ إنك أتيتَ بعد أن رأيتَ المستقبل حيثُ متُّ؟
“فقط قلها.”
كما توقعت، طالبهم الأستاذ المتنافس بفعل ذلك في كل مرة يصطادون فيها. وكان هذا أيضًا جزءًا من محاولتها منع كسلها.
أستاذ، هل استيقظتَ أخيرًا؟ لم يحدث شيء-
“…أوه!”
ستة. لقد فزت، أيها الأستاذ الوغد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مبروك يا أستاذ.”
إفيريني، التي لا تزال داخل القفص، ابتسمت ولوحت بيدها.
ابتسم صوفيان وأهان بمعاني مختلفة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نبوءة… تقصد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
* * *
دوى أنينٌ من تحت درج غرفة النوم. وما إن استدارت صوفين، حتى فتح ديكولين عينيه ببطء.
يا الله، جدياً… هذا سر. في الحقيقة…
شمسٌ ساطعةٌ تُشرقُ بغزارة. كان الصباحُ يزدادُ دفئًا. وأخيرًا، حلّ أولُ يومٍ في الجامعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفقة-
“فقط اسأله. أعتقد أنه سيفعل إذا سألته. أنت أيضًا ستفضل أخي على ريلين، أليس كذلك؟”
كم مرة مررنا بهذا؟
جلست إيفرين على مقعد في حرم الجامعة، تتمتم وهي تتناول الآيس كريم. كان منظر الأزواج المغطاة بأزهار الكرز قبيحًا، وما زال شعورٌ ما بالقلق يسكن قلبها، ولكن على أي حال، كان من الجميل أن تشعر بالسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إيفيرين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم مرة مررنا بهذا؟
ثم ناداها صوت. خطواتٌ تقترب ببطء.
“…أوه!”
“أوه~، ييريل!”
“سأكون المخرج.”
يرييل، سيدة أعمال يوكلين والأخت الصغرى لديكولين.
“أهان.”
بعد أن بلعت ريقها، تحدثت وكأنها تسرّب سرًا كبيرًا.
“خذ هذا. كُله وهو دافئ.”
نعم! شكرًا لك!
غيّرت إيفرين الموضوع أثناء تناول الطعام.
كان الطعام الذي قدّمته أحدث طبق هذه الأيام، وهو الوافل المُبتكر حديثًا من عائلة يوكلين. كان هذا أفضل حلوى لم يكن من الممكن شراؤها بسبب الطوابير الطويلة.
وكان أهان بجانبها.
“تشومب… هاه.”
ذاب دماغها بلقمة واحدة. كانت إيفرين في غاية السعادة من الحلاوة المنعشة التي شعرت بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنا واقفين في السجن الإمبراطوري. هززت رأسي وأنا أنظر إلى إيفرين، التي كانت محبوسة في قفص.
“هذا حقًا… من اخترعه؟”
لا أعرف. وجدته في خردة أخي.
“هاه؟ لماذا؟”
“سأفعل ذلك، ربما، من أجل هذا الأستاذ….”
“نفاية؟”
“ثم اذهب.”
أجل. أثناء دراستي، أصادف العديد من الاختراعات. لا أعرف إن كان أخي أو غيره قد رسمها. كل ما أراه مناسبًا… أصنعه وأبيعه.
“أولا، هذا هو العقاب.”
“أهان.”
“أها… إنه أمر مدهش.”
لم تكن قوة الانحدار موجودة لديها الآن.
كان أستاذًا للسحر، ومخترعًا للحلويات، وعضوًا في الحرس الإمبراطوري. كان لا إنسانيًا على الإطلاق.
“يم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحب الجلالة، ماذا تنوي أن تفعل؟”
…في أحد أيام الربيع، بجانب بحيرة القصر الإمبراطوري.
أخذت إيفرين قضمة أخرى. سأل ييريل ضاحكًا.
ألقت إيفرين نظرة جانبية على زنزانة السجن الفارغة وأشارت لي بالاقتراب.
كانت كلمات ييرئيل غريبة على إيفرين. ثم ضحك ييرئيل مرة أخرى.
هل ستذهب إلى الفصل قريبًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أها… إنه أمر مدهش.”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —انسَ ذكرياتك القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذاب دماغها بلقمة واحدة. كانت إيفرين في غاية السعادة من الحلاوة المنعشة التي شعرت بها.
“أنا أيضاً.”
لا، من تجرأ! أي فارس مجنون هذا الذي حبس متدرب الأستاذ هنا! سأجده وأقتله-
“…ماذا؟”
“أولا، هذا هو العقاب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت كلمات ييرئيل غريبة على إيفرين. ثم ضحك ييرئيل مرة أخرى.
كان الفارس الذي دخل هو ديلريك. كان برفقته عدد من فرسانه التابعين، وتوقف كلٌّ منهم لتحيتي. ثم، بنظراتٍ ساخطة، تقدم ديلريك للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت أيضاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تغريدة— تغريدة—
ماذا؟ لماذا لا؟ أنا طالب هنا أيضًا. لم أترك الدراسة ولم أُطرد. ألا يعجبك هذا؟ أشعر بخيبة أمل.
هل ستذهب إلى الفصل قريبًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا! لا، لا، لا. أنا لا أشتكي…
على أي حال، وجد صوفيان هذا الأمر سخيفًا وابتسم.
جلالتك! لا، لا يمكنك ذلك.
همم. الأمر فقط يتعلق بتعلم بعض الثقافة. عن إدارة الأعمال والاقتصاد. بالطبع، من الأفضل التعلم بالتجربة، لكن عليّ أن أعرف النظرية.
“حسنًا، بالفعل.”
دوى أنينٌ من تحت درج غرفة النوم. وما إن استدارت صوفين، حتى فتح ديكولين عينيه ببطء.
غيّرت إيفرين الموضوع أثناء تناول الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أها… إنه أمر مدهش.”
“حسنًا. سأشارك في مسابقة السحر هذه المرة.”
جلجل-!
كان الطعام الذي قدّمته أحدث طبق هذه الأيام، وهو الوافل المُبتكر حديثًا من عائلة يوكلين. كان هذا أفضل حلوى لم يكن من الممكن شراؤها بسبب الطوابير الطويلة.
“مسابقة السحر؟”
نعم. إنها مسابقة يتعاون فيها عدة سحرة كفريق واحد لتطبيق سحر عظيم، أو سحر كبير، أو ما شابه.
“…ماذا؟”
قبل الانحدار، لم يكن لديها وقت كافٍ بسبب أطروحتها، أما الآن فقد أصبح لديها الكثير. لذا، كانت تتولى جميع الأنشطة الخارجية والأكاديمية التي تستطيع القيام بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
“هاه؟ إذًا يُمكن لأخي أن يُرشدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نعم؟ هي…
“مبروك يا أستاذ.”
هزت إيفرين رأسها. تساقطت بتلات أزهار الكرز على تاج رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل سيفعل الأستاذ ذلك؟ إنه شخص مشغول جدًا.
“أهان، لقد أُعطيت نبوءة.”
“فقط اسأله. أعتقد أنه سيفعل إذا سألته. أنت أيضًا ستفضل أخي على ريلين، أليس كذلك؟”
“أستاذ…”
“أجل، لكن الإخراج سيكون مزعجًا جدًا. ولأكون صريحًا، أعتقد أن الأستاذ سيُصعّب الأمر عليّ، لذا أنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —آآه! دعني أذهب! دعني أذهب-!
…بعد عشر دقائق، في الطابق 77 من البرج، في مكتب رئيس الأساتذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأكون المخرج.”
سمعوا الصراخ مجددًا. تمتم ديكولين بتنهيدة وهو يستمع بهدوء إلى ذلك الصوت المذهول.
ثم ناداها صوت. خطواتٌ تقترب ببطء.
“…ماذا؟”
على أي حال، وجد صوفيان هذا الأمر سخيفًا وابتسم.
لمعت عينا إيفرين وهي تنظر إلى الأستاذ. كان لعابها يتجمع في فمها، وقلبها يخفق بشدة. واصل ديكولين توقيع أوراق العمل.
“سمعت أنك ستذهب إلى مسابقة سحرية.”
على أي حال، وجد صوفيان هذا الأمر سخيفًا وابتسم.
“أوه، هذا… سأفعل. إذا كنت مشغولاً، فلا بأس-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلجل-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت صوفين صنارة الصيد. كانت السمكة التي قفزت مع تيار الماء من نوع أراندونغ. هذه سمكة أخبرها عنها ديكولين ذات مرة.
قبل أن تُنهي كلامها، خُتم ديكولين على طلب [مسابقة السحر]. فتحت إيفرين فمها، فقاطعها ديكولين وهو يُعيد الطلب.
ثم ناداها صوت. خطواتٌ تقترب ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نبوءة… تقصد؟”
“ومع ذلك، لن أتسامح مع أي شيء آخر غير المركز الأول.”
تراجعت بهدوء. مع أنها إمبراطورة، كان من الصعب التعامل مع بعض الخدم. بدلًا من ذلك، حدقت باهتمام في ديكولين النائم.
ت________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
نعم. يبدو أن شيئًا ما حدث لها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		