العودة إلى هافن [2]
الفصل 399: العودة إلى هافن [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت عاصفة قوية من الرياح في اتجاهها بعد فترة وجيزة.
تحولتا تدريجيًا إلى اللون الأسود.
نظرت أويف حولها بوجه خالٍ من التعبير.
“…..”
“جيد.”
بعد فترة وجيزة من إنهاء المكالمة مع والدها، وقفت ديليلا بصمت بينما بدأت عيناها بالذبول.
شدت أويف شفتيها بينما التفت الأستاذ هولو لينظر إلى باقي الطلبة.
كانت قطعة شوكولاتة ملقاة على الأرض تحتها، لكنها لم تلقي عليها حتى نظرة.
اجتاحت النيران المناطق المحيطة عندما ظهرت شخصية بيضاء من داخل النيران.
كانت كلمات والدها تتردد في ذهنها مرارًا وتكرارًا.
تغير تعبير أويف في اللحظة التي أحضرت فيها يدها إلى الأمام، ولكن كان قد فات الأوان.
…وببطء، انزلقت عيناها نحو يدها.
لإحباطها، كانت لا تزال تغوص.
حينها، ثبتت عيناها على إصبعها وطبقت شفتيها معًا.
“….”
فركت الخاتم بإبهامها، ووقفت هكذا لمدة دقيقة بنظرة ضائعة.
سقط وجه كيرا بينما عضّت على شفتيها.
“….”
من ناحية أخرى، كان لدى ليون الكثير من الأشياء معه.
لم تخرج من شرودها إلا عندما تذكرت شيئًا ما.
كنت قد خسرت المعركة قبل أن أبدأها.
بسرعة، أدارت رأسها لتنظر حولها.
“…..”
أين هو…؟ أين؟ أين…؟
أصدر الظلام صوتًا آخر، وبدأت وتيرة الغرق تتباطأ. لكن فقط للحظة قصيرة.
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصة وأن كيرا بدأت في تحقيق مجالها على عكسها.
فجأة، تذكرت كل شيء.
سقط وجه كيرا بينما عضّت على شفتيها.
وفي لحظة، اختفت من مكانها وظهرت في مكتبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ____________________________________
دون إضاعة لحظة، سارت مباشرة إلى أقرب درج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ذلك بقليل، غمست القلم في الحبر مجددًا، وانتقلت إلى الصفحة التالية.
كلانك!
هبطت كيرا على الأرض مقابلها.
بدأت ديليلا في البحث بداخله، قبل أن تلتقط كتابًا صغيرًا كُتب عليه:
“….”
[مذكرات مراقبة جوليان]
وقبل أن تطلق أويف هجومها، سقط صوتٌ من الأعلى.
غمست ديليلا قلم الحبر في الحبر، ثم بدأت بتقليب الصفحات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….؟”
اقلب! اقلب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعنت بصمت بينما كنت أتجه نحو العربة.
وفي النهاية، وقعت عيناها على نقطة معينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم… من دون تردد، انطلقت نحو الكرة السوداء التي أحاطت بكيرا.
[● يحب الفتيات ذوات الشعر الأسود الطويل، والعيون السوداء، وأن يكنّ أكبر سنًا.]
اقلب! اقلب!
هناك…
تحولتا تدريجيًا إلى اللون الأسود.
أحضرت ديليلا قلمها فوق تلك النقطة، وشطبتها مرتين.
خدش ~ خدش ~
هي حقًا لا تريد أن تصبح مثل هذين الاثنين…
ثم، بعد أن شعرت بالرضا، أومأت برأسها.
ثم، بعد أن شعرت بالرضا، أومأت برأسها.
“جيد.”
وبعد رمشة واحدة، تغيّر لون عينيها إلى الأسود بالكامل.
وبعد ذلك بقليل، غمست القلم في الحبر مجددًا، وانتقلت إلى الصفحة التالية.
تحولتا تدريجيًا إلى اللون الأسود.
اقلب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
ضغطت طرف القلم على الورقة وبدأت تكتب نقطة جديدة.
تبادل الاثنان نظرات صامتة، دون أن ينطق أي منهما بكلمة.
سكريبل~
كنت قد خسرت المعركة قبل أن أبدأها.
وبينما كانت تكتب، فكرت في كلمات والدها، وخفّ الضغط على الورقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّت أويف يدها للأمام بسرعة وبدقة، محاولة الإمساك بجسد كيرا المكشوف.
كانت تقوم بتعديلات على النقطة السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت أويف مرتاحة.
نسخة أكثر دقة من النقطة السابقة.
يبدو أن كيرا فهمت أفكارها مجددًا، إذ ارتعش وجهها قليلًا.
[● يريد أن يخطبني. لا بد أنه يحبني.]
“ها هي.”
“ها هي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ____________________________________
أومأت ديليلا برأسها وهي تشعر بالرضا.
“لقد شاهدت جميع معارككم، وأنا راضٍ عن تقدمكم حتى الآن. مهمتكم التالية هي إنشاء ورقة ملاحظات مفصلة. أريد من كل واحد منكم تقديم نقد بنّاء للشخص الذي واجهه، مع إبراز نقاط يمكنه تحسينها واقتراح طرق للتطور.”
كانت هذه هي النسخة المتطورة والأكثر دقة من النقطة السابقة.
دون إضاعة لحظة، سارت مباشرة إلى أقرب درج.
بلا عيب، ودقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
لم تتعمّد نسيان ما قاله والدها عن أن الخطوبة مجرد خدعة.
اجتاحت النيران المناطق المحيطة عندما ظهرت شخصية بيضاء من داخل النيران.
فذلك كان مجرد كلام عديم الفائدة.
نظرت أويف حولها بوجه خالٍ من التعبير.
“جيد.”
“أنا فقط متعبة قليلًا. أستطيع الكلام إن أردت.”
راضية، أغلقت ديليلا المذكرات .
“….هاه؟”
بلاك!
لكن قبل أن تصل إلى كيرا، امتصها الظلام الذي كان يحيط بها.
….كم كانت دقيقة الملاحظة.
كانت أويف على وشك الحديث معها، عندما انطلق صوت البروفيسور هولو في المكان.
وبعد رمشة واحدة، تغيّر لون عينيها إلى الأسود بالكامل.
***
“…..”
وأثناء ذلك، رفعت رأسها ونظرت حولها محافظةً على هدوئها.
“هل حزمت كل شيء؟”
فذلك كان مجرد كلام عديم الفائدة.
“لم أحضر معي الكثير من الأساس.”
الفصل 399: العودة إلى هافن [2]
نظرت إلى أمتعتي. بخلاف الملابس، لم يكن هناك الكثير.
كل الأشياء المهمة كانت في الخاتم.
كل الأشياء المهمة كانت في الخاتم.
“لقد شاهدت جميع معارككم، وأنا راضٍ عن تقدمكم حتى الآن. مهمتكم التالية هي إنشاء ورقة ملاحظات مفصلة. أريد من كل واحد منكم تقديم نقد بنّاء للشخص الذي واجهه، مع إبراز نقاط يمكنه تحسينها واقتراح طرق للتطور.”
“هم، حسنًا.”
كلانك!
من ناحية أخرى، كان لدى ليون الكثير من الأشياء معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم امتدت يد من العدم خلفها، وأمسكت بعنقها من الخلف.
كان هناك العديد من الخدم يساعدونه في حمل أغراضه إلى العربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعنت بصمت بينما كنت أتجه نحو العربة.
الأسوأ من ذلك أن أياً من الخدم لم يعرض مساعدتي على الإطلاق…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تقوم بتعديلات على النقطة السابقة.
وكأنني غير موجود بالنسبة لهم.
تززز—
“أنا من المفترض أن أكون السيد الشاب هنا. لماذا يُعامَل هو بشكل أفضل مني…؟”
دوى صوت أزيز في الهواء بينما كانت الظلمة من حولها تلتوي وتتراجع مثل مخلوقات حية، هاربة من وهجها.
كنت أعرف السبب بالفعل، لكن التفاوت في المعاملة كان صارخًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصة وأن كيرا بدأت في تحقيق مجالها على عكسها.
ولجعل الأمور أسوأ، رأيت حتى الخدم يتنهدون براحة.
تفاجأت أويف وهي تلتفت سريعًا لترى وجه كيرا قريبًا جدًا من وجهها.
كانوا بوضوح سعداء بمغادرتي.
كانت تنوي إنهاء القتال قبل أن تتمكن كيرا من الرد.
“اللعنة ، جوليان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
لعنت بصمت بينما كنت أتجه نحو العربة.
وفي لحظة، اختفت من مكانها وظهرت في مكتبها.
وعندما وصلت، خطرت لي فكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثَد!
“….هل ستأتي إيفلين معنا؟”
***
“لا. رحلت بعربتها الخاصة. شيء عن عدم قدرتها على تحمل البقاء معنا لعدة أيام.”
سووش!
“همم. ربما كانت هذه طريقتها المهذبة في القول إنها لا تستطيع تحملك.”
لم تقل كيرا ولا أويف أي كلمة.
“….؟”
بحركة واحدة، استدار السيف حتى أشار باتجاه كيرا.
رمش ليون بعينيه ثم التفت لينظر إلى أحد الخدم بجانبه.
هي حقًا لا تريد أن تصبح مثل هذين الاثنين…
“انظر حولك.”
“….”
“….”
وذلك كان يستهلك قدرًا هائلًا من المانا ويشكل ضغطًا جسديًا كبيرًا.
كلانك!
“لن أُلقي عليكما محاضرة طويلة، بما أنكما الأعلى تصنيفًا في الصف. لكن لو كنت مكانكما، لما كنت بهذا الاسترخاء. في الواقع، كنت سأستغل كل لحظة فراغ للتدريب.”
دخلت إلى العربة من دون قول كلمة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت أويف مرتاحة.
كنت قد خسرت المعركة قبل أن أبدأها.
أحضرت ديليلا قلمها فوق تلك النقطة، وشطبتها مرتين.
لكن…
تززز—
“ما زلت قد هزمتك.”
هبطت كيرا على الأرض مقابلها.
“….هاه؟”
كان هناك العديد من الخدم يساعدونه في حمل أغراضه إلى العربة.
“في القمة. لقد هزمتك.”
“….”
قبض.
[● يريد أن يخطبني. لا بد أنه يحبني.]
شدّ ليون وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم، حسنًا.”
حفرت نظرته في ذاكرتي، واتكأت إلى الخلف داخل العربة.
تبادل الاثنان نظرات صامتة، دون أن ينطق أي منهما بكلمة.
كان شعور النصر رائعًا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) اندمجت أويف في الظلام وهي تنظر حولها.
“انظر حولك.”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم، حسنًا.”
“…..”
بانغ—
***
اجتاحت النيران المناطق المحيطة عندما ظهرت شخصية بيضاء من داخل النيران.
“هل تودان أن تخبرانا بما كنتما تهمسان به؟”
كانت عينا كيرا الحمراوان تتوهجان وسط اللهب، وحدقت بنظرة ثابتة في اتجاه معين.
الصمت كان هو الجواب الوحيد.
فورًا، بدأت عيناها تتغير.
وبعد رمشة واحدة، تغيّر لون عينيها إلى الأسود بالكامل.
تحولتا تدريجيًا إلى اللون الأسود.
“…..!”
زحف غشاء أسود من تحت قدميها، مغطياً المنطقة من حولها بينما بدأت تتلاشى من على المنصة.
لكن ذلك لم يدم سوى بضع ثوانٍ، إذ تجمدت تعابيرها وتعابير كيرا في الوقت ذاته.
سووش!
ورغم ذلك، الضرر الذي تلقته لم يكن بسيطًا.
أطلقت عاصفة قوية من الرياح في اتجاهها بعد فترة وجيزة.
“أنا فقط متعبة قليلًا. أستطيع الكلام إن أردت.”
لكن قبل أن تصل إلى كيرا، امتصها الظلام الذي كان يحيط بها.
“…هيه.”
“لم أحضر معي الكثير من الأساس.”
نظرت أويف نحو الظلام، وكانت عيناها بلون أزرق صافٍ.
هبطت كيرا على الأرض مقابلها.
وبعد رمشة واحدة، تغيّر لون عينيها إلى الأسود بالكامل.
هي حقًا لا تريد أن تصبح مثل هذين الاثنين…
ثم… من دون تردد، انطلقت نحو الكرة السوداء التي أحاطت بكيرا.
[● يريد أن يخطبني. لا بد أنه يحبني.]
سووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
اندمجت أويف في الظلام وهي تنظر حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت أويف مرتاحة.
لم يستغرق الأمر أكثر من بضع ثوان لاكتشاف كيرا في الظلام.
ظهرت أويف أمام كيرا، والتي بدت غير متأثرة بظهورها المفاجئ.
“جيد.”
مدّت أويف يدها للأمام بسرعة وبدقة، محاولة الإمساك بجسد كيرا المكشوف.
سقط وجه كيرا بينما عضّت على شفتيها.
كانت تنوي إنهاء القتال قبل أن تتمكن كيرا من الرد.
كنت أعرف السبب بالفعل، لكن التفاوت في المعاملة كان صارخًا للغاية.
“…..!”
يبدو أن كيرا فهمت أفكارها مجددًا، إذ ارتعش وجهها قليلًا.
تغير تعبير أويف في اللحظة التي أحضرت فيها يدها إلى الأمام، ولكن كان قد فات الأوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثَد!
تحطمت صورة كيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم، حسنًا.”
ثم امتدت يد من العدم خلفها، وأمسكت بعنقها من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ذلك بقليل، غمست القلم في الحبر مجددًا، وانتقلت إلى الصفحة التالية.
“….أوخ!”
رمش ليون بعينيه ثم التفت لينظر إلى أحد الخدم بجانبه.
تفاجأت أويف على الفور.
“هل يمكنني الحصول على انتباه الجميع، من فضلكم!”
خاصة عندما لاحظت أن اليد تركتها بعد لمسة واحدة فقط.
شدت أويف شفتيها بينما التفت الأستاذ هولو لينظر إلى باقي الطلبة.
لم تكن مرتاحة لفكرة أن كيرا لم تتابع الهجوم، خصوصًا وأنها بدأت تشعر بجسدها يثقل تدريجيًا.
من ناحية أخرى، كان لدى ليون الكثير من الأشياء معه.
من الواضح أنها تأثرت بشيء ما.
تنفست بعمق، وعندما خطت للأمام، بدأت الأرض تحتها تهبط.
“هاه… هاه…”
“هل تودان أن تخبرانا بما كنتما تهمسان به؟”
أصبح تنفسها ثقيلا.
“هاه… هاه…”
وأثناء ذلك، رفعت رأسها ونظرت حولها محافظةً على هدوئها.
تحوّل لون عينيها إلى الأبيض تمامًا، وازداد وهجها أكثر فأكثر.
وفي النهاية، ثبتت عينيها في اتجاه معين، وبدأ لون عينيها يتغير مجددًا إلى الأبيض.
كنت قد خسرت المعركة قبل أن أبدأها.
خرج ضوء ساطع من جسدها، مدمّرًا الظلام الذي كان يحيط بها.
وكأنني غير موجود بالنسبة لهم.
تززز—
دوى صوت أزيز في الهواء بينما كانت الظلمة من حولها تلتوي وتتراجع مثل مخلوقات حية، هاربة من وهجها.
الأسوأ من ذلك أن أياً من الخدم لم يعرض مساعدتي على الإطلاق…
نظرت أويف حولها بوجه خالٍ من التعبير.
شعرت أويف باضطراب في معدتها.
كان هذا مخططها منذ البداية.
“….”
“….هاف.”
الفصل 399: العودة إلى هافن [2]
ورغم ذلك، الضرر الذي تلقته لم يكن بسيطًا.
ترجمة: TIFA
تنفست بعمق، وعندما خطت للأمام، بدأت الأرض تحتها تهبط.
حينها، ثبتت عيناها على إصبعها وطبقت شفتيها معًا.
سووش!
ضغطت طرف القلم على الورقة وبدأت تكتب نقطة جديدة.
“….!”
رفعت يدها، فارتفعت سيف أمامها في الهواء.
تغير تعبير أويف عندما شعرت بنفسها تغوص ببطء في الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة .”
تحوّل لون عينيها إلى الأبيض تمامًا، وازداد وهجها أكثر فأكثر.
كانتا تفهمان الموقف جيدًا.
تزز!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في القمة. لقد هزمتك.”
أصدر الظلام صوتًا آخر، وبدأت وتيرة الغرق تتباطأ. لكن فقط للحظة قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راضية، أغلقت ديليلا المذكرات .
لإحباطها، كانت لا تزال تغوص.
ضغطت طرف القلم على الورقة وبدأت تكتب نقطة جديدة.
“اللعنة .”
لم يستغرق الأمر أكثر من بضع ثوان لاكتشاف كيرا في الظلام.
شدت أويف على أسنانها، ونظرت نحو كيرا.
وكأنني غير موجود بالنسبة لهم.
رفعت يدها، فارتفعت سيف أمامها في الهواء.
….كم كانت دقيقة الملاحظة.
بحركة واحدة، استدار السيف حتى أشار باتجاه كيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي النسخة المتطورة والأكثر دقة من النقطة السابقة.
“….”
دون إضاعة لحظة، سارت مباشرة إلى أقرب درج.
“….”
“لم أحضر معي الكثير من الأساس.”
تبادل الاثنان نظرات صامتة، دون أن ينطق أي منهما بكلمة.
كان وجهها هادئًا، لكن عند التدقيق، استطاعت أويف رؤية ارتجاف في يديها.
وقبل أن تطلق أويف هجومها، سقط صوتٌ من الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّت أويف يدها للأمام بسرعة وبدقة، محاولة الإمساك بجسد كيرا المكشوف.
“توقفوا! انتهت جلسة التدريب! أبطلوا مهاراتكم فورًا أو سأقوم بذلك بنفسي! لا تجعلوني أكرر كلامي. أبطلوا مهاراتكم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثَد!
تلاشى الظلام من حول أويف، وعاد لون عينيها إلى طبيعته.
“….”
ثَد!
“همم. ربما كانت هذه طريقتها المهذبة في القول إنها لا تستطيع تحملك.”
هبطت كيرا على الأرض مقابلها.
فركت الخاتم بإبهامها، ووقفت هكذا لمدة دقيقة بنظرة ضائعة.
كان وجهها هادئًا، لكن عند التدقيق، استطاعت أويف رؤية ارتجاف في يديها.
كانت أويف على وشك الحديث معها، عندما انطلق صوت البروفيسور هولو في المكان.
“…هل تجاوزت حدودها؟”
“….!”
كان ذلك منطقيا إلى حد ما.
هبطت كيرا على الأرض مقابلها.
خاصة وأن كيرا بدأت في تحقيق مجالها على عكسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم… من دون تردد، انطلقت نحو الكرة السوداء التي أحاطت بكيرا.
وذلك كان يستهلك قدرًا هائلًا من المانا ويشكل ضغطًا جسديًا كبيرًا.
كانت أويف على وشك الحديث معها، عندما انطلق صوت البروفيسور هولو في المكان.
كانت أويف على وشك الحديث معها، عندما انطلق صوت البروفيسور هولو في المكان.
نسخة أكثر دقة من النقطة السابقة.
تصفيق، تصفيق!
“…هل تجاوزت حدودها؟”
“هل يمكنني الحصول على انتباه الجميع، من فضلكم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
كان لديه ابتسامة رقيقة على وجهه وهو ينظر حوله.
ورغم ذلك، الضرر الذي تلقته لم يكن بسيطًا.
“لقد شاهدت جميع معارككم، وأنا راضٍ عن تقدمكم حتى الآن. مهمتكم التالية هي إنشاء ورقة ملاحظات مفصلة. أريد من كل واحد منكم تقديم نقد بنّاء للشخص الذي واجهه، مع إبراز نقاط يمكنه تحسينها واقتراح طرق للتطور.”
حفرت نظرته في ذاكرتي، واتكأت إلى الخلف داخل العربة.
عبست أويف، ونظرت إلى كيرا التي لم تقل الكثير.
كانت تنوي إنهاء القتال قبل أن تتمكن كيرا من الرد.
كانت صامتة قليلًا مؤخرًا، لكن أويف لم تكن ممن يشتكون من هذا النوع من التغيير. “كيرا الأكثر هدوءا هي كيرا أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، وبعد لحظة من التفكير، بدأت ترتجف.
“….هل هذا صحيح؟”
كل الأشياء المهمة كانت في الخاتم.
“نوعًا ما—آه!؟”
تفاجأت أويف وهي تلتفت سريعًا لترى وجه كيرا قريبًا جدًا من وجهها.
“لا تتكاسلا. وإلا ستجدان نفسيكما خارج العشرة الأوائل.”
“أنا فقط متعبة قليلًا. أستطيع الكلام إن أردت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعنت بصمت بينما كنت أتجه نحو العربة.
“لا، الأمر ليس كذلك… لحظة، هل فهمتِ ما قلتُه؟!”
نظرت إلى أمتعتي. بخلاف الملابس، لم يكن هناك الكثير.
بدت أويف مصدومة.
رفعت يدها، فارتفعت سيف أمامها في الهواء.
ثم، وبعد لحظة من التفكير، بدأت ترتجف.
“…لقد فعلنا ذلك، أليس كذلك؟”
لا، ليس مثلهم…
قبض.
يبدو أن كيرا فهمت أفكارها مجددًا، إذ ارتعش وجهها قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، وبعد لحظة من التفكير، بدأت ترتجف.
“أيتها الساقطة، لقد همستِ بالكلمات. لم أقرأ أفكارك. نحن لا نشبه هذين الاثنين بشيء.”
“لم أحضر معي الكثير من الأساس.”
“آه.”
لكن…
بدت أويف مرتاحة.
….كم كانت دقيقة الملاحظة.
لكن ذلك لم يدم سوى بضع ثوانٍ، إذ تجمدت تعابيرها وتعابير كيرا في الوقت ذاته.
“توقفوا! انتهت جلسة التدريب! أبطلوا مهاراتكم فورًا أو سأقوم بذلك بنفسي! لا تجعلوني أكرر كلامي. أبطلوا مهاراتكم!”
“آه.”
وبعد رمشة واحدة، تغيّر لون عينيها إلى الأسود بالكامل.
سقط وجه كيرا بينما عضّت على شفتيها.
وفي النهاية، وقعت عيناها على نقطة معينة.
“…لقد فعلنا ذلك، أليس كذلك؟”
من ناحية أخرى، كان لدى ليون الكثير من الأشياء معه.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….هاف.”
أومأت أويف ببطء، محاولة الحفاظ على رباطة جأشها قدر الإمكان.
ظهرت أويف أمام كيرا، والتي بدت غير متأثرة بظهورها المفاجئ.
‘هذا… هذا لم يكن ليحدث لو لم يكن أولئك الثلاثة غائبين لفترة طويلة. الآن بعد أن بدأت أقضي وقتًا أطول مع كيرا، بدأ من السهل عليّ قراءة ملامح وجهها.’
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) اندمجت أويف في الظلام وهي تنظر حولها.
شعرت أويف باضطراب في معدتها.
وعندما وصلت، خطرت لي فكرة.
هي حقًا لا تريد أن تصبح مثل هذين الاثنين…
رأوا البروفيسور هولو ينظر إليهم، إلى جانب الفصل بأكمله إلى حد كبير.
“كحم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم، حسنًا.”
جذب سعال مفاجئ انتباه كيرا وأويف عندما أداروا رؤوسهم على عجل.
لم تخرج من شرودها إلا عندما تذكرت شيئًا ما.
رأوا البروفيسور هولو ينظر إليهم، إلى جانب الفصل بأكمله إلى حد كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راضية، أغلقت ديليلا المذكرات .
“هل تودان أن تخبرانا بما كنتما تهمسان به؟”
سووش!
“…..”
كانت كلمات والدها تتردد في ذهنها مرارًا وتكرارًا.
“….”
وفي لحظة، اختفت من مكانها وظهرت في مكتبها.
لم تقل كيرا ولا أويف أي كلمة.
نظرت أويف نحو الظلام، وكانت عيناها بلون أزرق صافٍ.
كانتا تفهمان الموقف جيدًا.
خدش ~ خدش ~
قول أي شيء الآن لن يزيد الأمر إلا سوءًا.
تنفست بعمق، وعندما خطت للأمام، بدأت الأرض تحتها تهبط.
الصمت كان هو الجواب الوحيد.
وقبل أن تطلق أويف هجومها، سقط صوتٌ من الأعلى.
…وبالفعل كان الأمر كما لو أن البروفيسور هولو لم يسبب لهم المزيد من المتاعب.
رمش ليون بعينيه ثم التفت لينظر إلى أحد الخدم بجانبه.
بالطبع، قال لهما بضع كلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثَد!
“لن أُلقي عليكما محاضرة طويلة، بما أنكما الأعلى تصنيفًا في الصف. لكن لو كنت مكانكما، لما كنت بهذا الاسترخاء. في الواقع، كنت سأستغل كل لحظة فراغ للتدريب.”
“…هيه.”
“….”
تفاجأت أويف على الفور.
شدت أويف شفتيها بينما التفت الأستاذ هولو لينظر إلى باقي الطلبة.
شدّ ليون وجهه.
“….قد تكونان الأعلى تصنيفًا حاليًا، لكنكما بعيدتان عن أن تكونا الأقوى.”
بدت أويف مصدومة.
حينها، وقعت عينا أويف على عدة وجوه مألوفة.
“…..”
وجوه كانت هي من جلبهم إلى الأكاديمية بناءً على طلب والدها وعائلتها.
“لا تتكاسلا. وإلا ستجدان نفسيكما خارج العشرة الأوائل.”
كلانك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعنت بصمت بينما كنت أتجه نحو العربة.
____________________________________
“….هل ستأتي إيفلين معنا؟”
نظرت أويف نحو الظلام، وكانت عيناها بلون أزرق صافٍ.
ترجمة: TIFA
شدت أويف على أسنانها، ونظرت نحو كيرا.
كنت قد خسرت المعركة قبل أن أبدأها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات