لقاء الأصدقاء القدامى
الفصل 334: لقاء الأصدقاء القدامى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هرب تان هاو بكل قوته، لكن الفارق في مستوى التطوير كان كبيرًا جدًا – فقد تم اللحاق به بسهولة من قبل الرجل المقنع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفعت موجة قوة من الخلف، سريعة وقوية.
صفير!
منذ اللحظة التي عقد فيها العزم على دخول ساحة المعركة القديمة بمستوى تنقية الطاقة فقط، كان تان هاو قد توقع أن هذا اليوم سيأتي.
اندفعت موجة قوة من الخلف، سريعة وقوية.
هرب تان هاو بكل قوته، لكن الفارق في مستوى التطوير كان كبيرًا جدًا – فقد تم اللحاق به بسهولة من قبل الرجل المقنع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطعة أثرية تلو الأخرى تم إلقاؤها بواسطة تان هاو، لكن جميعها إما تم صرفها أو تدميرها بواسطة السيف الطائر. المسافة بينهما لم تزد؛ بل أصبحت أقرب من أي وقت مضى.
تسارع نبض قلب تان هاو من الرعب، لكنه لم يجرؤ على التوقف. في ذعره، استدعى بسرعة قطعة أثرية درع وألقاها إلى الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على مر السنين، أنقذه القناع مرات لا تحصى، مخادعًا الأعداء وسمح له بالهروب من الخطر في هذه الأرض الخادعة. لكن القناع لم يكن قويًا، وقد جاء اليوم أخيرًا.
طقطقة!
كانت عينا الرجل المقنع مفتوحتين على مصراعيهما، غير قادرتين على الإغلاق، لا تزالان ممتلئتين بالصدمة والذعر. من الواضح أنه أدرك الكمين متأخرًا جدًا ولم يتمكن من المقاومة قبل أن يقتله السيف الروحي.
صدى صوت معدني واضح في الهواء.
صرف سيف الرجل المقنع الطائر الدرع بسهولة. مع توقف بسيط فقط، وميض ضوء السيف مرة أخرى، مستمرًا في مطاردته التي لا هوادة فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قطعة أثرية تلو الأخرى تم إلقاؤها بواسطة تان هاو، لكن جميعها إما تم صرفها أو تدميرها بواسطة السيف الطائر. المسافة بينهما لم تزد؛ بل أصبحت أقرب من أي وقت مضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، كانت عيناه غائمتين بالارتباك، ولكن عندما ظهرت الذكريات من الماضي، بزغ الفهم. بعد كل شيء، لم يتغير مظهر تشين سانغ كثيرًا منذ عقود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“استمر في الجري! دعنا نرى إلى أي مدى يمكنك الذهاب…”
*اصطدام!*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك حاجة لاستخدام التعاويذ النجمية أو راية يان لوه العشرة اتجاهات.
صوت الرجل المقنع الساخر دوى في أذني تان هاو، الآن قريبًا بشكل مخيف.
الرجل المقنع، الذي اعتقد أنه يتحكم بالكامل وهو يلعب بتان هاو، لم يفكر أبدًا في احتمال وجود مفترس خفي يكمن في الظلال. تم القبض عليه على حين غرة من قبل السيف الأبنوسي على مسافة قريبة، لقي حتفه قبل الأوان.
بعد أن تم خداعه وإبعاده عن المسار لفترة طويلة، احترق غضب الرجل المقنع بشدة. بعقلية قطة تلعب بفأر، كان ينوي تعذيب تان هاو لتخفيف إحباطه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت طبقة رقيقة من الصقيع قد تشكلت بالفعل على الجثة، لكن جرحين من السيف على صدرها ظلا قرمزيين بوضوح.
ضد خصوم من نفس مستوى التطوير، كانت فرص شن هجوم مفاجئ بالسيف الأبنوسي نادرة، ولكن ضد الممارسين من المستويات الأدنى، كانت هذه القدرة الخارقة فعالة بشكل غير عادي.
وميض شرير عبر وجه تان هاو. فجأة، توقف ضوء تهربه فجأة، واستدار فجأة، وألقى كومة من تعاويذ الروح بحركة سريعة من يده.
كان تان هاو قد أعد نفسه لهذا منذ فترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك حاجة لاستخدام التعاويذ النجمية أو راية يان لوه العشرة اتجاهات.
دوى صوت تنين قوي في الهواء.
تجمّدت حركة تان هاو، ووجهه مزيج من الصدمة والارتباك. كان يعرف جيدًا أن تعاويذه الروحية لا يمكن أبدًا أن تجبر مثل هذه الصرخة من الرجل المقنع، إلا إذا…
الفصل 334: لقاء الأصدقاء القدامى
مختومة داخل التعاويذ كانت تعاويذ متطابقة، ومع تحطم تعاويذ الروح، تجسد عشرات تنانين الجليد البلورية في الهواء الطلق، تصرخ بشراسة في السماء.
كانت عينا الرجل المقنع مفتوحتين على مصراعيهما، غير قادرتين على الإغلاق، لا تزالان ممتلئتين بالصدمة والذعر. من الواضح أنه أدرك الكمين متأخرًا جدًا ولم يتمكن من المقاومة قبل أن يقتله السيف الروحي.
بأنياب ومخالب مخيفة، انقضوا على الرجل المقنع في هجوم منسق، مشكلين تشكيلًا قويًا ينوي تمزيقه.
ومع ذلك، ظل الرجل المقنع هادئًا. كان قد توقع مثل هذه الحيل وكان مستعدًا جيدًا. مع ومضات رشيقة قليلة من شكله، نسج بسهولة عبر تنانين الجليد القادمة. رقص سيفه الطائر حوله، يقطع خطوطًا من طاقة السيف الحادة، كل ضربة تستهدف بدقة نقاط الضعف في التنانين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت طبقة رقيقة من الصقيع قد تشكلت بالفعل على الجثة، لكن جرحين من السيف على صدرها ظلا قرمزيين بوضوح.
مع سلسلة من الأصوات المتفجرة والصرخات العاجزة، تم قطع رأس تنين جليد تلو الآخر، وتناثرت أجسادهم إلى عدد لا يحصى من شظايا الجليد التي تمايلت للأسفل مثل رقاقات الثلج.
طقطقة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مشهدًا يأخذ الأنفاس، مثل عاصفة ثلجية في ليلة شتوية.
كانت عينا الرجل المقنع مفتوحتين على مصراعيهما، غير قادرتين على الإغلاق، لا تزالان ممتلئتين بالصدمة والذعر. من الواضح أنه أدرك الكمين متأخرًا جدًا ولم يتمكن من المقاومة قبل أن يقتله السيف الروحي.
بعد أن تم خداعه وإبعاده عن المسار لفترة طويلة، احترق غضب الرجل المقنع بشدة. بعقلية قطة تلعب بفأر، كان ينوي تعذيب تان هاو لتخفيف إحباطه.
لكن تان هاو لم يكن لديه قلب للإعجاب بالمشهد. كانت حيلته الأخيرة قد تم تحييدها بسهولة من قبل الرجل المقنع، وفشلت في إلحاق أدنى إصابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ تشين سانغ، تعابير وجهه مملوءة بالعاطفة. “لقد مرت عقود منذ أن افترقنا. لم أتوقع أبدًا أن نلتقي مرة أخرى اليوم. أخي تان، آمل أنك كنت بخير.”
كان هذا هو الفرق الصارخ بين مرحلة تنقية الطاقة ومرحلة بناء الأساس.
ظهر شخص من خلف شجرة قديمة، استعاد السيف الروحي وفحص حقيبة بذور الخردل بلا مبالاة. مع هزة طفيفة من الرأس، وضعها بعيدًا ورفع نظره نحو تان هاو.
بدون قطع أثرية قوية، تعاويذ، أو فنون تطوير عميقة، لم يستطع سد الفجوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى صوت تنين قوي في الهواء.
لم يقاوم تان هاو عبثًا بعد الآن. رفع نظره، محدقًا في الجنوب الغربي، كما لو أن عينيه يمكنهما اختراق المستنقع اللامتناهي ورؤية مسكنه الكهفي – والشخص الوحيد الذي ينتظره بالداخل.
صدى صوت معدني واضح في الهواء.
تم الحصول على حبة السكينة، لكنه لن يتمكن أبدًا من تسليمها.
الرجل المقنع، الذي اعتقد أنه يتحكم بالكامل وهو يلعب بتان هاو، لم يفكر أبدًا في احتمال وجود مفترس خفي يكمن في الظلال. تم القبض عليه على حين غرة من قبل السيف الأبنوسي على مسافة قريبة، لقي حتفه قبل الأوان.
منذ اللحظة التي عقد فيها العزم على دخول ساحة المعركة القديمة بمستوى تنقية الطاقة فقط، كان تان هاو قد توقع أن هذا اليوم سيأتي.
بدون الوصول إلى مرحلة بناء الأساس، البقاء على قيد الحياة في ساحة المعركة القديمة يعني العيش في خوف دائم.
صوت الرجل المقنع الساخر دوى في أذني تان هاو، الآن قريبًا بشكل مخيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم الحصول على حبة السكينة، لكنه لن يتمكن أبدًا من تسليمها.
على مر السنين، أنقذه القناع مرات لا تحصى، مخادعًا الأعداء وسمح له بالهروب من الخطر في هذه الأرض الخادعة. لكن القناع لم يكن قويًا، وقد جاء اليوم أخيرًا.
ومع ذلك، لم يكن هناك يأس في عيون تان هاو. بدلاً من ذلك، كان هناك شعور بالراحة والتحرر.
مع تنهيدة عميقة، همس بهدوء، “يا جي الصغيرة، سأذهب أولاً وأمهد الطريق لك…”
على مر السنين، أنقذه القناع مرات لا تحصى، مخادعًا الأعداء وسمح له بالهروب من الخطر في هذه الأرض الخادعة. لكن القناع لم يكن قويًا، وقد جاء اليوم أخيرًا.
بحركة ازدراء، ألقى السيف الأبنوسي جثة الرجل المقنع في المستنقع. ملفوفة في طاقة السيف، طارت حقيبة بذور الخردل عائدة إلى الهواء وهبطت بدقة في يد سيدها.
في يده اليمنى، أمسك بخنجر – خطته الاحتياطية النهائية.
“استمر في الجري! دعنا نرى إلى أي مدى يمكنك الذهاب…”
مختومة داخل التعاويذ كانت تعاويذ متطابقة، ومع تحطم تعاويذ الروح، تجسد عشرات تنانين الجليد البلورية في الهواء الطلق، تصرخ بشراسة في السماء.
عالم التطوير الخالد لديه عدد لا يحصى من الوسائل القاسية للتعذيب، بعضها كان أكثر العقوبات إيلامًا التي يمكن تخيلها. مجرد التفكير فيها جعل قشعريرة تسري في ظهره. يمكنه أن يشعر بكره الرجل المقنع تجاهه؛ كان يفضل قتل نفسه على الوقوع في أيدي الرجل المقنع.
الشخص الذي قتل الرجل المقنع بسهولة كان بلا شك أكثر قوة.
وإلا، فسوف يواجه مصيرًا أسوأ من الموت.
كان تان هاو قد أعد نفسه لهذا منذ فترة طويلة.
عندما كان على وشك رفع ذراعه، صدح فجأة صرخة حادة من داخل شظايا الجليد الدوارة في الأمام.
*طقطقة!*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الصرخة لم تكن لغير الرجل المقنع!
بدون قطع أثرية قوية، تعاويذ، أو فنون تطوير عميقة، لم يستطع سد الفجوة.
تجمّدت حركة تان هاو، ووجهه مزيج من الصدمة والارتباك. كان يعرف جيدًا أن تعاويذه الروحية لا يمكن أبدًا أن تجبر مثل هذه الصرخة من الرجل المقنع، إلا إذا…
صوت الرجل المقنع الساخر دوى في أذني تان هاو، الآن قريبًا بشكل مخيف.
بعد أن تم خداعه وإبعاده عن المسار لفترة طويلة، احترق غضب الرجل المقنع بشدة. بعقلية قطة تلعب بفأر، كان ينوي تعذيب تان هاو لتخفيف إحباطه.
*صفعة!*
انطلق سيف روحي نحيل بلون الزمرد من ضباب الجليد، يتبعها رذاذ من الدم الطازج.
لم يقاوم تان هاو عبثًا بعد الآن. رفع نظره، محدقًا في الجنوب الغربي، كما لو أن عينيه يمكنهما اختراق المستنقع اللامتناهي ورؤية مسكنه الكهفي – والشخص الوحيد الذي ينتظره بالداخل.
انطلق سيف روحي نحيل بلون الزمرد من ضباب الجليد، يتبعها رذاذ من الدم الطازج.
“أنت… تشين…”
صدى صوت معدني واضح في الهواء.
تجمد الدم الدافئ على الفور عند ملامسته لشظايا الجليد، متحولًا إلى صقيع قرمزي تناثر في جميع الاتجاهات. رفرف السيف الطائر الرشيق برشاقة في الهواء قبل أن يعكس مساره بسرعة.
في يده اليمنى، أمسك بخنجر – خطته الاحتياطية النهائية.
في اللحظة التالية…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت عينا الرجل المقنع مفتوحتين على مصراعيهما، غير قادرتين على الإغلاق، لا تزالان ممتلئتين بالصدمة والذعر. من الواضح أنه أدرك الكمين متأخرًا جدًا ولم يتمكن من المقاومة قبل أن يقتله السيف الروحي.
*اصطدام!*
بدون قطع أثرية قوية، تعاويذ، أو فنون تطوير عميقة، لم يستطع سد الفجوة.
اهتزت الشجرة القديمة بجانبه بعنف.
حمل السيف الطائر جثة بلا حياة، مثبتًا إياها بقوة على جذع الشجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت طبقة رقيقة من الصقيع قد تشكلت بالفعل على الجثة، لكن جرحين من السيف على صدرها ظلا قرمزيين بوضوح.
صرف سيف الرجل المقنع الطائر الدرع بسهولة. مع توقف بسيط فقط، وميض ضوء السيف مرة أخرى، مستمرًا في مطاردته التي لا هوادة فيها.
كانت طبقة رقيقة من الصقيع قد تشكلت بالفعل على الجثة، لكن جرحين من السيف على صدرها ظلا قرمزيين بوضوح.
كان هذا هو الفرق الصارخ بين مرحلة تنقية الطاقة ومرحلة بناء الأساس.
ومع ذلك، ظل الرجل المقنع هادئًا. كان قد توقع مثل هذه الحيل وكان مستعدًا جيدًا. مع ومضات رشيقة قليلة من شكله، نسج بسهولة عبر تنانين الجليد القادمة. رقص سيفه الطائر حوله، يقطع خطوطًا من طاقة السيف الحادة، كل ضربة تستهدف بدقة نقاط الضعف في التنانين.
كانت عينا الرجل المقنع مفتوحتين على مصراعيهما، غير قادرتين على الإغلاق، لا تزالان ممتلئتين بالصدمة والذعر. من الواضح أنه أدرك الكمين متأخرًا جدًا ولم يتمكن من المقاومة قبل أن يقتله السيف الروحي.
بعد أن تم خداعه وإبعاده عن المسار لفترة طويلة، احترق غضب الرجل المقنع بشدة. بعقلية قطة تلعب بفأر، كان ينوي تعذيب تان هاو لتخفيف إحباطه.
صوت الرجل المقنع الساخر دوى في أذني تان هاو، الآن قريبًا بشكل مخيف.
كان هذا بالضبط القدرة الخارقة الأولى لتغذية السيف الروحي البدائي – القوة على الضرب بسرعة وبصمت.
الرجل المقنع، الذي اعتقد أنه يتحكم بالكامل وهو يلعب بتان هاو، لم يفكر أبدًا في احتمال وجود مفترس خفي يكمن في الظلال. تم القبض عليه على حين غرة من قبل السيف الأبنوسي على مسافة قريبة، لقي حتفه قبل الأوان.
وقف الشخص الغامض ساكنًا، ولم يظهر أي نية لأخذ الحقيبة أو إيذائه.
ضد خصوم من نفس مستوى التطوير، كانت فرص شن هجوم مفاجئ بالسيف الأبنوسي نادرة، ولكن ضد الممارسين من المستويات الأدنى، كانت هذه القدرة الخارقة فعالة بشكل غير عادي.
ومع ذلك، لم يكن هناك يأس في عيون تان هاو. بدلاً من ذلك، كان هناك شعور بالراحة والتحرر.
لم تكن هناك حاجة لاستخدام التعاويذ النجمية أو راية يان لوه العشرة اتجاهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*طقطقة!*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحركة ازدراء، ألقى السيف الأبنوسي جثة الرجل المقنع في المستنقع. ملفوفة في طاقة السيف، طارت حقيبة بذور الخردل عائدة إلى الهواء وهبطت بدقة في يد سيدها.
بحركة ازدراء، ألقى السيف الأبنوسي جثة الرجل المقنع في المستنقع. ملفوفة في طاقة السيف، طارت حقيبة بذور الخردل عائدة إلى الهواء وهبطت بدقة في يد سيدها.
كان هذا هو الفرق الصارخ بين مرحلة تنقية الطاقة ومرحلة بناء الأساس.
*صفعة!*
ابتلع طين المستنقع المتعفن الجثة بسرعة وبدأ في تآكلها، ولم يترك أي أثر وراءه.
بدون قطع أثرية قوية، تعاويذ، أو فنون تطوير عميقة، لم يستطع سد الفجوة.
هذا الصمت المطول ملأ تان هاو بقلق لا يطاق.
ظهر شخص من خلف شجرة قديمة، استعاد السيف الروحي وفحص حقيبة بذور الخردل بلا مبالاة. مع هزة طفيفة من الرأس، وضعها بعيدًا ورفع نظره نحو تان هاو.
الرجل المقنع، الذي اعتقد أنه يتحكم بالكامل وهو يلعب بتان هاو، لم يفكر أبدًا في احتمال وجود مفترس خفي يكمن في الظلال. تم القبض عليه على حين غرة من قبل السيف الأبنوسي على مسافة قريبة، لقي حتفه قبل الأوان.
كان هذا بالضبط القدرة الخارقة الأولى لتغذية السيف الروحي البدائي – القوة على الضرب بسرعة وبصمت.
من حافة الموت إلى الاغتيال المفاجئ للرجل المقنع، شهد الموقف انعكاسًا مذهلاً. فهم تان هاو الآن بالكامل – لقد تعثر في صراع بين مفترسين متنافسين.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) الصرخة لم تكن لغير الرجل المقنع!
كان وجهه مزيجًا من الصدمة وعدم اليقين، غير قادر على تحديد ما إذا كان هذا التحول نعمة أم نقمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشخص الذي قتل الرجل المقنع بسهولة كان بلا شك أكثر قوة.
بدون قطع أثرية قوية، تعاويذ، أو فنون تطوير عميقة، لم يستطع سد الفجوة.
إما الرجل المقنع أو هذا الشخص الغامض يمكنه إنهاء حياته بنفس السهولة. ومع ذلك، على عكس الرجل المقنع، لم يضربه هذا الشخص على الفور – ربما كان هناك بصيص من الأمل.
الشخص الذي قتل الرجل المقنع بسهولة كان بلا شك أكثر قوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما شعر بنظرة الشخص تخترق قلنسوته وتستقر عليه، تشبث قلب تان هاو. بدون تردد، قدم حقيبة بذور الخردل بكلتا يديه وانحنى بعمق. “شكرًا لك، أيها المحترم، لإنقاذ حياتي. ليس لدي شيء ذو قيمة لسداد جميلك، لكنني أقدم بكل تواضع ممتلكاتي الضئيلة. آمل أن تتمكن من قبولها.”
الشخص الذي قتل الرجل المقنع بسهولة كان بلا شك أكثر قوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من حافة الموت إلى الاغتيال المفاجئ للرجل المقنع، شهد الموقف انعكاسًا مذهلاً. فهم تان هاو الآن بالكامل – لقد تعثر في صراع بين مفترسين متنافسين.
تبع ذلك صمت طويل. بقيت حقيبة بذور الخردل دون مساس في يديه.
عالم التطوير الخالد لديه عدد لا يحصى من الوسائل القاسية للتعذيب، بعضها كان أكثر العقوبات إيلامًا التي يمكن تخيلها. مجرد التفكير فيها جعل قشعريرة تسري في ظهره. يمكنه أن يشعر بكره الرجل المقنع تجاهه؛ كان يفضل قتل نفسه على الوقوع في أيدي الرجل المقنع.
وقف الشخص الغامض ساكنًا، ولم يظهر أي نية لأخذ الحقيبة أو إيذائه.
ومع ذلك، لم يكن هناك يأس في عيون تان هاو. بدلاً من ذلك، كان هناك شعور بالراحة والتحرر.
في يده اليمنى، أمسك بخنجر – خطته الاحتياطية النهائية.
هذا الصمت المطول ملأ تان هاو بقلق لا يطاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق تشين سانغ في تان هاو بتأمل لفترة. أخيرًا، رفع يده وخلع قلنسوته، كاشفًا عن وجهه الحقيقي. تحدث بهدوء، “تان هاو، لقد مرت سنوات عديدة. هل ما زلت تعرف صديقًا قديمًا؟”
ابتلع طين المستنقع المتعفن الجثة بسرعة وبدأ في تآكلها، ولم يترك أي أثر وراءه.
دُهش تان هاو عند سماع الصوت المألوف. رفع رأسه بسرعة وحدق في وجه تشين سانغ.
الشخص الذي قتل الرجل المقنع بسهولة كان بلا شك أكثر قوة.
في البداية، كانت عيناه غائمتين بالارتباك، ولكن عندما ظهرت الذكريات من الماضي، بزغ الفهم. بعد كل شيء، لم يتغير مظهر تشين سانغ كثيرًا منذ عقود.
بدون الوصول إلى مرحلة بناء الأساس، البقاء على قيد الحياة في ساحة المعركة القديمة يعني العيش في خوف دائم.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) الصرخة لم تكن لغير الرجل المقنع!
“أنت… تشين…”
ضد خصوم من نفس مستوى التطوير، كانت فرص شن هجوم مفاجئ بالسيف الأبنوسي نادرة، ولكن ضد الممارسين من المستويات الأدنى، كانت هذه القدرة الخارقة فعالة بشكل غير عادي.
رفع تان هاو يده المرتعشة وأشار إلى تشين سانغ، صوته ممتلئًا بعدم التصديق.
كان هذا هو الفرق الصارخ بين مرحلة تنقية الطاقة ومرحلة بناء الأساس.
أومأ تشين سانغ، تعابير وجهه مملوءة بالعاطفة. “لقد مرت عقود منذ أن افترقنا. لم أتوقع أبدًا أن نلتقي مرة أخرى اليوم. أخي تان، آمل أنك كنت بخير.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات