نظرت إيفرين إلى جولي بإلحاح. فوجئت جولي، فانتفضت.
الأرض التي وطأتْها تنهار. كل شيء يختفي. الريح، العطر، الماء، الزمان، المكان، كل شيء… يبتعد كما لو كان يغرق في بحرٍ بعيد. المحاولة الحادية والعشرون، التي كانت غريبة وغير مألوفة. كظاهرة الانحدار السحرية، كانت مُزعجة ومُريبة، لكن الشعور بالوصول كان واضحًا بشكلٍ مُفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاك-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستحصل على فرصة أخرى قريبا.”
صوت شيء ينكسر، السوار الذي لم يعد ملكها. الألم الذي ملأ كل لحظة وخنقها.
ابتلع إيفرين ريقه. مهما كان السبب، قال إنه قلق. خدشت رقبتها وسألتها.
ثم أصبح تعبير ديكولين بعيدًا.
“واو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت، ما الذي تتحدث عنه… لا، أبدًا، بالتأكيد لا~.”
بعد أن هدأت إيفرين بنفس عميق، فتحت عينيها ببطء. أول ما فعلته هو البحث عن السوار في معصمها.
كان هذا هو الجانب الإيجابي الوحيد في الريف. سماء صافية، وأرض وعشب يانعان، وطبيعة بكر. كان سكان المدن عادةً ما يجدون المكان جميلاً ليومين تقريبًا.
“…”
هاه؟ حفيدتي، أنتِ هنا؟
لقد تم قطع نقطة الاتصال تمامًا، والآن لم يعد سوارًا بل بطانة بسيطة، لكنها كانت مهمة جدًا، لذلك وضعتها داخل جيبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناداها صوتٌ وهي على وشك الغرق في عاطفتها. حالما نظرت، ابتسمت إيفرين ابتسامةً مشرقة.
—كان يكره أمك، ويكرهك أنت أيضًا. من يشبه زوجتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والدي كان يكرهني، أليس كذلك؟”
ظل صوت ديكالين يتردد في أذنيها؛ وكان هذا المشهد يظهر في كل مرة تنام فيها وكأنه كابوس.
“ولكن كيف؟”
“أنا قلق.”
“…لا أريد أن أصدق ذلك.”
في أعماق قلبها، ما زالت غير مصدقة. إنها تؤمن بأبيها، لا بديكالين.
نادى ديكولين باسمها.
“كيف عرفت ذلك؟”
هل انت مستيقظ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ناداها صوتٌ وهي على وشك الغرق في عاطفتها. حالما نظرت، ابتسمت إيفرين ابتسامةً مشرقة.
احمرّ وجه جدتها كالتفاحة. حتى عندما ضربتها يد جدتها الثقيلة، ابتسمت إيفرين.
“الفارس جولي!”
“ماذا… ماذا؟”
“…أستاذ.”
صرخت، وقفزت واندفعت إلى ذراعيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“حسنًا.”
“آآه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والدي كان يكرهني، أليس كذلك؟”
صرخت، وقفزت واندفعت إلى ذراعيها.
تركتها جولي الحائرة وشأنها، لكنها بدت مضطربة للغاية. تكلمت إيفرين.
نعم، لا يزال لديّ شيءٌ لأفعله. عليّ التحقق من أمرٍ ما.
سؤالٌ اعتادت عليه. جولي، وألين، وديلريك، وحتى سيلفيا، سألوه ذات مرة.
“لقد عدت مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت جدتها اللطيفة. ابتسمت لها إيفرين.
“…ماذا؟”
تحدث ديكولين. لوّحت إيفرين بيدها.
رمشت جولي في حيرة. ومع ذلك، ابتسمت إيفرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“متى سيكون ذلك؟”
“لقد عدت.”
“أنا قلق.”
“…سأصدقك لأنك شهدت المستقبل، لكن من المدهش أن ديلريك هكذا.”
“همم… نعم، من أين عدت؟”
ثم استدار وتوجه إلى أسفل الجبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا يوجد طريقة.”
“…ماذا؟”
تحسبًا لهرب ديكولين بسرعة… لم يكن هناك داعٍ للركض بسرعة. تحت ظل شجرة عند مدخل الجبل القريب، وقف ديكولين.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —كان يكره أمك، ويكرهك أنت أيضًا. من يشبه زوجتها.
وتابع ببطء بصوت منخفض.
“ماذا؟”
“لا يوجد أي سبب يدعو للقلق…”
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا؟”
سألوا بعضهم البعض مرارًا وتكرارًا، فجأة لفتت المناظر الطبيعية المحيطة بهم انتباه إيفرين.
“…أوه؟”
لم يكن هذا ريكورداك. بدلًا من أن يكون باردًا، كان معتدلًا. كانت محاطة بغرفة مليئة بالأثاث، بما في ذلك أريكة مريحة وطاولة جميلة.
“…”
“لا يوجد أي سبب يدعو للقلق…”
“أين أنا؟”
“كنت كذلك في البداية، لكن يمكنك أن تثق به.”
“ثم… هل يجب علي أن لا أذهب؟”
“إنها غرفة في القصر الإمبراطوري.”
“أنت، ما الذي تتحدث عنه… لا، أبدًا، بالتأكيد لا~.”
لكن صوتها بدا غريبًا. أغلق ديكولين كتابه ورفع رأسه، منتظرًا أن تتكلم.
ماذا؟ كيف ذلك-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأتولى الباقي. لا داعي للقلق بشأن ذلك.
“ممكن”، كان هذا ما كانت إيفرين على وشك أن تسأله عندما وقف شعرها فجأة.
حركت إيفرين رأسها إلى اليسار واليمين.
هواك-!
“أنا لا أمزح.”
حركت إيفرين رأسها إلى اليسار واليمين.
حركت إيفرين رأسها إلى اليسار واليمين.
هواك-! هواك-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…فارس!”
حركت رأسها كثيراً حتى شعرت بالدوار.
…كان ديكولين على قيد الحياة. هذه الحقيقة جعلت إيفرين تفقد وعيها للحظة. كان الأمر لطيفًا للغاية، فقد تأثرت به بشدة بعد رؤيته مجددًا، وكما هو متوقع، لم يكن ديكولين يشعر بأي عاطفة تُذكر. تحررت إيفرين من العبء الثقيل الذي كان يثقل كاهلها. عندما انكسر سد قلبها، فاض إليها شعور بالإرهاق.
“…لا يوجد طريقة.”
وخطر ببالها مؤخرًا فكرة. فبحثت بسرعة وضربت صدرها بكفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمتت قليلًا، ثم انتبهت لما سمعته، ثم رمشت.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هاه؟”
لم تكن هناك. رسالة ديكولين. الرسالة التي كانت تُعزيها كلما عادت.
“كيف عرفت ذلك؟”
“غير…”
لقد كان مفقودا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…فارس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
نظرت إيفرين إلى جولي بإلحاح. فوجئت جولي، فانتفضت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالصدفة، الأستاذ….”
أفسدت الرياح شعرها. تسللت رائحة الجبل والتراب إلى أنفها. و-
كييييييييييييي—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة، فتح الباب، جالباً معه هواءً جديدًا وصوت أحذية تتبختر على الأرضية الخشبية.
“…”
“…آه.”
انفتح فم إيفرين. رأت شخصًا بشعرٍ مصففٍ للخلف، يرتدي بدلة سوداء أنيقة، وعينين حادتين فريدتين. غير مبالٍ، بلا قلب، بارد القلب…
“ماذا؟”
هل انت مستيقظ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —كان يكره أمك، ويكرهك أنت أيضًا. من يشبه زوجتها.
…ديكولين. تحركت إيفرين، وهي تحدق به، قبل أن تفكر أو حتى تحييه. دفعت ساقاها بها للأمام. و-
لم يكن هذا ريكورداك. بدلًا من أن يكون باردًا، كان معتدلًا. كانت محاطة بغرفة مليئة بالأثاث، بما في ذلك أريكة مريحة وطاولة جميلة.
“…لأن المذبح قد يأتي إليك. فارسٌ يحرسك ليس ببعيد.”
“… أوه، حسنًا.”
“…”
بينما كانت تنظر بصمت إلى اسم كاجان لونا المنقوش على حجر القبر، نظرت إيفرين إلى الوراء.
اندفعت نحوه ولفت يديها حوله بإحكام. دفنت إيفرين وجهها في صدرها وهي تبكي.
“أنا لا أمزح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقفي عن قول أشياء مجنونة. إنه أمر مؤسف يا إيفرين.”
“…هاه؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
سمعت جولي دهشتها من الخلف، لكن مانا ديكولين الغاضب كان يُخنقها، وسمعت أنينًا يخرج من فمها، لكن هذا لم يُهم. الآن، هذه اللحظة مهمة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني سأقتل نفسي الآن.”
*****
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أها. هل هو الفارس ديلريك؟”
“أوه، هذا ما أقوله.”
…كان ديكولين على قيد الحياة. هذه الحقيقة جعلت إيفرين تفقد وعيها للحظة. كان الأمر لطيفًا للغاية، فقد تأثرت به بشدة بعد رؤيته مجددًا، وكما هو متوقع، لم يكن ديكولين يشعر بأي عاطفة تُذكر. تحررت إيفرين من العبء الثقيل الذي كان يثقل كاهلها. عندما انكسر سد قلبها، فاض إليها شعور بالإرهاق.
“…أستاذ.”
أفلام بوليوود الرائجة: أفضل الأفلام الهندية بشباك التذاكر
“أنا جادة.”
على أي حال، نامت هكذا على سرير القصر الإمبراطوري. وهي مستلقية على السرير، نظرت إيفرين إلى ديكولين الجالس بجانبها. كان يقلب صفحات كتاب.
“بالصدفة، الأستاذ….”
“ثم جلالتها لا تزال….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عليك أن تتراجع أكثر. أنا أيضًا لم أتغلب عليه تمامًا.
أفسدت الرياح شعرها. تسللت رائحة الجبل والتراب إلى أنفها. و-
عند سماع كلمات ديكولين، تنهدت إيفرين. لقد تغير الماضي جذريًا. تغلب ديكولين على التراجع ولم يمت، لكن جلالتها لا تزال…
“أنت، ما الذي تتحدث عنه… لا، أبدًا، بالتأكيد لا~.”
“ولكن كيف؟”
تحسبًا لهرب ديكولين بسرعة… لم يكن هناك داعٍ للركض بسرعة. تحت ظل شجرة عند مدخل الجبل القريب، وقف ديكولين.
سأتولى الباقي. لا داعي للقلق بشأن ذلك.
“كيف عرفت ذلك؟”
“إنها غرفة في القصر الإمبراطوري.”
تحدث ديكولين بهدوء. نظرت إليه إيفرين بهدوء. فجأة، خطرت في بالها أفكار قاتمة. نهضت، ويداها تتلوى على فخذيها.
“… أستاذ، لدي شيء أريد أن أسألك عنه.”
“همم…”
لكن صوتها بدا غريبًا. أغلق ديكولين كتابه ورفع رأسه، منتظرًا أن تتكلم.
…ديكولين. تحركت إيفرين، وهي تحدق به، قبل أن تفكر أو حتى تحييه. دفعت ساقاها بها للأمام. و-
رفع ديكولين حاجبيه.
“أستاذ، ما نوع الشخص الذي كان والدي؟”
*بلع*
“نعم.”
“…”
“ماذا؟”
بقي ديكولين صامتًا. استغرق وقتًا كما لو كان يفكر في الأمر. لم تُزعجه إيفرين.
“ماذا… ماذا؟”
“أنا لست متأكدًا.”
انفتح فم إيفرين. رأت شخصًا بشعرٍ مصففٍ للخلف، يرتدي بدلة سوداء أنيقة، وعينين حادتين فريدتين. غير مبالٍ، بلا قلب، بارد القلب…
وتابع ببطء بصوت منخفض.
“شخص عظيم؟”
سألوا بعضهم البعض مرارًا وتكرارًا، فجأة لفتت المناظر الطبيعية المحيطة بهم انتباه إيفرين.
“لا بد أنه كان الشخص الذي ظننته.”
كان عليها أن تفعل شيئًا. فكرت في المكان الذي لم تستطع الذهاب إليه لانشغالها بالركض، فاستعدت إيفرين للانتقال مجددًا.
نعم، لا يزال لديّ شيءٌ لأفعله. عليّ التحقق من أمرٍ ما.
“…”
“…أستاذ.”
“…”
لم يقل ديكولين الحقيقة. لم يدافع حتى عن نفسه. ولم يسيء إلى والدها أيضًا. إن لم يكن هدفه إيذاءها، فقد أجاب بشكل صحيح. شحب وجه إيفرين، لكن ذلك كان للحظة فقط. شدّت على أسنانها ونظرت إلى ديكولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا الجد…”
“أستاذ، هل يمكنني أن أذهب إلى مكان ما لفترة قصيرة؟”
“أنا قلق.”
“… اذهب إلى مكان ما؟”
أومأ إيفرين برأسه، وغادر الغرفة.
لقد كان مفقودا.
نعم، لا يزال لديّ شيءٌ لأفعله. عليّ التحقق من أمرٍ ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساحر عبقري قادر على كل شيء، قادر على صنع أي شيء، كان دائمًا يُخبرها أنه يُحبها، وأنها الوحيدة. الأب الفخور والمحب.
نظر إليها ديكولين دون أن ينطق بكلمة. ثم أضافت إيفرين وهي تنظر في عينيه:
“لا يوجد أي سبب يدعو للقلق…”
“إذا كنت قلقًا… أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأتولى الباقي. لا داعي للقلق بشأن ذلك.
لحظة، كان مجرد التفكير في الأمر سخيفًا. قلق؟ ديكولين؟ ابتسمت إيفرين وهزت رأسها.
عليك أن تتراجع أكثر. أنا أيضًا لم أتغلب عليه تمامًا.
“لا يوجد أي سبب يدعو للقلق…”
بدأت تضحك. لا بأس إن كانت الوحيدة المتألمة؛ فهي لا تريد أن تُسبب معاناة جدتها.
لقد تمتمت لنفسها مثل حمقاء، ثم فجأة.
يا صغير! انتبه! ستسقط!
عندما أجابت إيفرين بصوت صغير-
“يقلق.”
تحدث ديكولين.
اندفعت نحوه ولفت يديها حوله بإحكام. دفنت إيفرين وجهها في صدرها وهي تبكي.
تحدث ديكولين. لوّحت إيفرين بيدها.
اتسعت عينا إيفرين. أمالَت رأسها وسألت.
فكرت إيفرين بعناية وهزت رأسها.
“لا شيء~. لقد كان-”
“تسك.”
“أنا أكون.”
“أنا آسف.”
“لا شيء~. لقد كان-”
“غير…”
“أنا قلق.”
صمتت قليلًا، ثم انتبهت لما سمعته، ثم رمشت.
“…ماذا؟”
“أين أنا؟”
“ثم… هل يجب علي أن لا أذهب؟”
“أنا قلق.”
“أنا آسف.”
عند سماع كلمات ديكولين، تنهدت إيفرين. لقد تغير الماضي جذريًا. تغلب ديكولين على التراجع ولم يمت، لكن جلالتها لا تزال…
وأكد ديكولين ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من ينتظرني؟”
“لأنك تتراجع الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…ماذا؟”
*بلع*
أفلام بوليوود الرائجة: أفضل الأفلام الهندية بشباك التذاكر
“أنا جادة.”
ابتلع إيفرين ريقه. مهما كان السبب، قال إنه قلق. خدشت رقبتها وسألتها.
“ثم… هل يجب علي أن لا أذهب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلها.”
لم تُجب ديكولين. سألت مرة أخرى بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تذهب؟ لا تذهب؟ لأنك قلق؟”
عندما أجابت إيفرين بصوت صغير-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال، نامت هكذا على سرير القصر الإمبراطوري. وهي مستلقية على السرير، نظرت إيفرين إلى ديكولين الجالس بجانبها. كان يقلب صفحات كتاب.
“لا، لا بأس.”
“إيفيرين.”
هز رأسه.
وتابع ببطء بصوت منخفض.
يا صغير! انتبه! ستسقط!
على أي حال، هذا وقت فراغك الآن. لإنقاذ جلالتها، عليك أن تكون جادًا منذ عودتك القادمة وما بعدها.
“مدينتك واضحة.”
“أوه…حسنًا.”
تحدث ديكولين.
نهض ديكولين من الكرسي.
“حسنًا، أخبر آهان عندما تغادر.”
“حسنًا، يبدو أن أحدهم ينتظرك هناك.”
جاء نداء جدها من بعيد.
“…نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعرت بخيبة أمل لسبب ما ولكنها وقفت بعد ذلك بوقت قصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ إيفرين برأسه، وغادر الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعرت بخيبة أمل لسبب ما ولكنها وقفت بعد ذلك بوقت قصير.
“…تسك.”
“…ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال، نامت هكذا على سرير القصر الإمبراطوري. وهي مستلقية على السرير، نظرت إيفرين إلى ديكولين الجالس بجانبها. كان يقلب صفحات كتاب.
لقد شعرت بخيبة أمل لسبب ما ولكنها وقفت بعد ذلك بوقت قصير.
“لماذا؟”
“همم… هل يجب أن أحصل على تذكرة قطار؟”
كان عليها أن تفعل شيئًا. فكرت في المكان الذي لم تستطع الذهاب إليه لانشغالها بالركض، فاستعدت إيفرين للانتقال مجددًا.
بقي ديكولين صامتًا. استغرق وقتًا كما لو كان يفكر في الأمر. لم تُزعجه إيفرين.
*****
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
كانت وجهة إيفرين، “ذلك المكان”، في أراضي إلياد، هايلش. القرية الصغيرة التي أقامت فيها عائلة لونا سابقًا. في مسقط رأسها، حيث ترى جدولًا صغيرًا إذا مشيت خمس دقائق، وتضيع في الجبل إذا مشيت عشر دقائق.
حلقات بريدجيرتون الأكثر جرأة والتي أثارت الجميع
الجبل الذي دُفن فيه والدها. مقبرة القرية.
في الطريق الجبلي حيث ظلّ الوقت ثابتًا، ترددت أصداء زقزقة الطيور بغزارة بين الأشجار. ربما كان ذلك لأن الربيع قد حلّ، لكنها كانت نابضة بالحياة.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كانت تنظر بصمت إلى اسم كاجان لونا المنقوش على حجر القبر، نظرت إيفرين إلى الوراء.
“… اذهب إلى مكان ما؟”
أومأ إيفرين برأسه، وغادر الغرفة.
“الجدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هاه؟ حفيدتي، أنتِ هنا؟
اقتربت إيفرين ببطء من ديكولين.
هواك-! هواك-!
ابتسمت جدتها اللطيفة. ابتسمت لها إيفرين.
“حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمتت قليلًا، ثم انتبهت لما سمعته، ثم رمشت.
نعم، ولكن لماذا لا تبكي اليوم؟ أنت تبكي دائمًا كلما أتيت إلى هنا.
كان هذا هو الجانب الإيجابي الوحيد في الريف. سماء صافية، وأرض وعشب يانعان، وطبيعة بكر. كان سكان المدن عادةً ما يجدون المكان جميلاً ليومين تقريبًا.
“…حسنًا.”
اقتربت إيفرين ببطء من ديكولين.
اتسعت عينا إيفرين. أمالَت رأسها وسألت.
أصبح صوتها منخفضًا، وتراجعت تجاعيد جدتها في تساؤل. سألت إيفرين بحذر.
“…أستاذ.”
“والدي كان يكرهني، أليس كذلك؟”
لقد نظر إلى الوراء بهدوء.
“…”
“أنا أكون.”
سؤال لم تطرحه من قبل، سؤال لم يكن عليها أن تطرحه من قبل. في تلك اللحظة، تصلب وجه جدتها. كان تغييرًا طفيفًا لكنه قاتل. من جدتها، التي لا تعرف الكذب، كان دليلًا واضحًا. بهذا وحده، عرفت إيفرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت، ما الذي تتحدث عنه… لا، أبدًا، بالتأكيد لا~.”
لقد أنكرت جدتها ذلك بشكل طبيعي، وابتسمت إيفرين عمدا على نطاق واسع.
“إيفيرين.”
هههههه، أمزح فقط. لماذا يكرهني أبي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت تضحك. لا بأس إن كانت الوحيدة المتألمة؛ فهي لا تريد أن تُسبب معاناة جدتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أها. هل هو الفارس ديلريك؟”
“هذا الطفل! ما هذا النوع من النكتة؟”
الآن، لم تستطع إلا أن تشعر بالحزن. كان غير مبالٍ، ولم تستطع أن تكون بخير كعادتها. لم تتقيح، لكنها لم تستطع إلا أن تشعر بالقلق لأن والدها كان عالمها.
احمرّ وجه جدتها كالتفاحة. حتى عندما ضربتها يد جدتها الثقيلة، ابتسمت إيفرين.
الآن، لم تستطع إلا أن تشعر بالحزن. كان غير مبالٍ، ولم تستطع أن تكون بخير كعادتها. لم تتقيح، لكنها لم تستطع إلا أن تشعر بالقلق لأن والدها كان عالمها.
“أنا آسف.”
خطر ببالها شخصٌ ما لحظة سماعه. استدارت إيفرين بسرعة.
“أنا قلق.”
صحيح! والدك كان معجبًا بك جدًا!
“…لا أريد أن أصدق ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…نعم، صحيح.”
“أنت، ما الذي تتحدث عنه… لا، أبدًا، بالتأكيد لا~.”
عندما أجابت إيفرين بصوت صغير-
—إفيرين~.
خطر ببالها شخصٌ ما لحظة سماعه. استدارت إيفرين بسرعة.
جاء نداء جدها من بعيد.
بينما كانت تنظر بصمت إلى اسم كاجان لونا المنقوش على حجر القبر، نظرت إيفرين إلى الوراء.
“أوه، إنه الجد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان جدها يمشي بسرعة ويداه خلف ظهره. ربما كانت هذه سمة سكان الجبال، لكن كانت لديهم طريقة سحرية لتقصير المسافات عند التسلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، فتح الباب، جالباً معه هواءً جديدًا وصوت أحذية تتبختر على الأرضية الخشبية.
كان جدها يمشي بسرعة ويداه خلف ظهره. ربما كانت هذه سمة سكان الجبال، لكن كانت لديهم طريقة سحرية لتقصير المسافات عند التسلق.
“لماذا الجد…”
“هذا الطفل! ما هذا النوع من النكتة؟”
“أوه، هذا ما أقوله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناداها صوتٌ وهي على وشك الغرق في عاطفتها. حالما نظرت، ابتسمت إيفرين ابتسامةً مشرقة.
وأشار جدها إلى خلف المقبرة وإلى مدخل الجبل.
…ديكولين. تحركت إيفرين، وهي تحدق به، قبل أن تفكر أو حتى تحييه. دفعت ساقاها بها للأمام. و-
“هل ستعود فورًا اليوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، يبدو أن أحدهم ينتظرك هناك.”
كانت وجهة إيفرين، “ذلك المكان”، في أراضي إلياد، هايلش. القرية الصغيرة التي أقامت فيها عائلة لونا سابقًا. في مسقط رأسها، حيث ترى جدولًا صغيرًا إذا مشيت خمس دقائق، وتضيع في الجبل إذا مشيت عشر دقائق.
“…ماذا؟”
هاه؟ حفيدتي، أنتِ هنا؟
اتسعت عينا إيفرين. أمالَت رأسها وسألت.
“من ينتظرني؟”
لأنه كان يكرهني. لأنه حاول بيعي.
سمعت جولي دهشتها من الخلف، لكن مانا ديكولين الغاضب كان يُخنقها، وسمعت أنينًا يخرج من فمها، لكن هذا لم يُهم. الآن، هذه اللحظة مهمة جدًا.
لا أعرف. سألتُ، وكان أستاذًا.
اندفعت نحوه ولفت يديها حوله بإحكام. دفنت إيفرين وجهها في صدرها وهي تبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…أستاذ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نادته إيفرين واقتربت منه. كان ينظر إلى السماء لسببٍ ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجل. يبدو مبهرًا. كاد رأسي أن يسقط عندما نظرتُ إلى وجهه.
“…ماذا؟”
لقد تمتمت لنفسها مثل حمقاء، ثم فجأة.
خطر ببالها شخصٌ ما لحظة سماعه. استدارت إيفرين بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتبعني إن لم يكن لديك ما تفعله. أريد أن أسمع ذكرياتك عن المستقبل.
هل تعرفه؟
“…سأصدقك لأنك شهدت المستقبل، لكن من المدهش أن ديلريك هكذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانا يسيران على نفس الطريق، ويتقاسمان الوقت، هكذا تحدث.
“أجل! جدتي، جدي، سأذهب الآن!”
لقد تم قطع نقطة الاتصال تمامًا، والآن لم يعد سوارًا بل بطانة بسيطة، لكنها كانت مهمة جدًا، لذلك وضعتها داخل جيبها.
“ثم… هل يجب علي أن لا أذهب؟”
يا صغير! انتبه! ستسقط!
احمرّ وجه جدتها كالتفاحة. حتى عندما ضربتها يد جدتها الثقيلة، ابتسمت إيفرين.
تحسبًا لهرب ديكولين بسرعة… لم يكن هناك داعٍ للركض بسرعة. تحت ظل شجرة عند مدخل الجبل القريب، وقف ديكولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الفارس جولي!”
“…أستاذ.”
نادته إيفرين واقتربت منه. كان ينظر إلى السماء لسببٍ ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، إنه الجد.”
“أنا جادة.”
“مدينتك واضحة.”
صرخت، وقفزت واندفعت إلى ذراعيها.
كان هذا هو الجانب الإيجابي الوحيد في الريف. سماء صافية، وأرض وعشب يانعان، وطبيعة بكر. كان سكان المدن عادةً ما يجدون المكان جميلاً ليومين تقريبًا.
خطر ببالها شخصٌ ما لحظة سماعه. استدارت إيفرين بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه فارس جاد دائمًا بشأن الأستاذ.”
نعم ولكن لماذا أتيت إلى هنا؟
وخطر ببالها مؤخرًا فكرة. فبحثت بسرعة وضربت صدرها بكفها.
“…لأن المذبح قد يأتي إليك. فارسٌ يحرسك ليس ببعيد.”
بدأت تضحك. لا بأس إن كانت الوحيدة المتألمة؛ فهي لا تريد أن تُسبب معاناة جدتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أها. هل هو الفارس ديلريك؟”
ترودج-
رفع ديكولين حاجبيه.
“…أستاذ.”
أفلام بوليوود الرائجة: أفضل الأفلام الهندية بشباك التذاكر
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
حلقات بريدجيرتون الأكثر جرأة والتي أثارت الجميع
نعم، لا يزال لديّ شيءٌ لأفعله. عليّ التحقق من أمرٍ ما.
“كيف عرفت ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل تعرفه؟
هههه. حسنًا… بالمناسبة، يا أستاذ، ديلريك شخص رائع.
كان الأمر صعبًا لدرجة أنني كدتُ أموت. أعتقد أنني سأبكي بمجرد التفكير فيه. لقد آمنتُ بكلماتك التي تدعوني للانتظار، لذلك هربتُ وانتظرتُ. استمر ذلك لمدة عامين. عامين. كان الأمر صعبًا للغاية خلال هذين العامين لدرجة أنني فكرتُ في الانتحار، ولكن الأمر ليس مؤسفًا فحسب، بل مريح أيضًا…
“شخص عظيم؟”
نعم، إنه مخلص. لذا ثق به. دعه بجانبي.
لقد كان مفقودا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأتولى الباقي. لا داعي للقلق بشأن ذلك.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليها ديكولين دون أن ينطق بكلمة. ثم أضافت إيفرين وهي تنظر في عينيه:
“إذا كنت قلقًا… أوه.”
ثم أصبح تعبير ديكولين بعيدًا.
عليك أن تتراجع أكثر. أنا أيضًا لم أتغلب عليه تمامًا.
“…سأصدقك لأنك شهدت المستقبل، لكن من المدهش أن ديلريك هكذا.”
أطرقت إيفرين رأسها، ودموعها تتساقط على الأرض. لم يدرك أنها تبكي إلا بعد ذلك.
“كنت كذلك في البداية، لكن يمكنك أن تثق به.”
اقتربت إيفرين ببطء من ديكولين.
الأرض التي وطأتْها تنهار. كل شيء يختفي. الريح، العطر، الماء، الزمان، المكان، كل شيء… يبتعد كما لو كان يغرق في بحرٍ بعيد. المحاولة الحادية والعشرون، التي كانت غريبة وغير مألوفة. كظاهرة الانحدار السحرية، كانت مُزعجة ومُريبة، لكن الشعور بالوصول كان واضحًا بشكلٍ مُفاجئ.
حلقات بريدجيرتون الأكثر جرأة والتي أثارت الجميع
“إنه فارس جاد دائمًا بشأن الأستاذ.”
تاك-
أجابت وهي تنفخ خديها.
في كل مرة تبادلا فيها الكلمات، خطوة، خطوة، خطوة. وقبل ثلاث خطوات تقريبًا، نظرت إيفرين إلى ديكولين.
لا أعرف. سألتُ، وكان أستاذًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت جدتها اللطيفة. ابتسمت لها إيفرين.
“ولكن يا أستاذ.”
نعم، لا يزال لديّ شيءٌ لأفعله. عليّ التحقق من أمرٍ ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد نظر إلى الوراء بهدوء.
الأرض التي وطأتْها تنهار. كل شيء يختفي. الريح، العطر، الماء، الزمان، المكان، كل شيء… يبتعد كما لو كان يغرق في بحرٍ بعيد. المحاولة الحادية والعشرون، التي كانت غريبة وغير مألوفة. كظاهرة الانحدار السحرية، كانت مُزعجة ومُريبة، لكن الشعور بالوصول كان واضحًا بشكلٍ مُفاجئ.
“الذي – التي…”
“حسنًا، أخبر آهان عندما تغادر.”
“…أستاذ.”
“قلها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، فتح الباب، جالباً معه هواءً جديدًا وصوت أحذية تتبختر على الأرضية الخشبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت إيفرين وهي تنظر إلى عينيه التي كانت أكثر زرقة من السماء فوق الريف.
“لماذا؟”
“هل يمكنني أن أعانقك مرة أخرى؟”
“لقد عدت.”
*****
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…حسنًا.”
في تلك اللحظة، ضاقت المسافة بين حاجبي ديكولين بشدة. هذا سخيف، هذا المجنون، ما حدث لرأسها، هل غاب عنها عقلها؟ كان وجهه مليئًا بمثل هذه الأفكار، ولكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تذهب؟ لا تذهب؟ لأنك قلق؟”
“أعتقد أنني سأقتل نفسي الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
والحقيقة أنها كانت يائسة تمامًا.
“أنا جادة.”
الآن، لم تستطع إلا أن تشعر بالحزن. كان غير مبالٍ، ولم تستطع أن تكون بخير كعادتها. لم تتقيح، لكنها لم تستطع إلا أن تشعر بالقلق لأن والدها كان عالمها.
لقد كان مفقودا.
لحظة، كان مجرد التفكير في الأمر سخيفًا. قلق؟ ديكولين؟ ابتسمت إيفرين وهزت رأسها.
“أنا لا أمزح.”
عند سماع كلمات ديكولين، تنهدت إيفرين. لقد تغير الماضي جذريًا. تغلب ديكولين على التراجع ولم يمت، لكن جلالتها لا تزال…
ساحر عبقري قادر على كل شيء، قادر على صنع أي شيء، كان دائمًا يُخبرها أنه يُحبها، وأنها الوحيدة. الأب الفخور والمحب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“مرة واحدة فقط… أعتقد أنني سأشعر بتحسن إذا عانقتك مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لأنه كان يكرهني. لأنه حاول بيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحظة، كان مجرد التفكير في الأمر سخيفًا. قلق؟ ديكولين؟ ابتسمت إيفرين وهزت رأسها.
“…لو سمحت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا؟”
أطرقت إيفرين رأسها، ودموعها تتساقط على الأرض. لم يدرك أنها تبكي إلا بعد ذلك.
“توقفي عن قول أشياء مجنونة. إنه أمر مؤسف يا إيفرين.”
“…لو سمحت.”
في تلك اللحظة، ارتعشت أكتاف إيفرين. ناولها ديكولين منديلًا بدلًا من الإذن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تسك.”
“…”
“أنا جادة.”
عبست، متظاهرةً بالانزعاج، وهي تأخذ المنديل وتمسح دموعها. تظاهرت بأن لا شيء، فهزت رأسها وهي تتمتم بكلماتٍ مُخزية.
تحدث ديكولين.
“الجدة.”
“ستحصل على فرصة أخرى قريبا.”
“…أستاذ؟”
“متى سيكون ذلك؟”
“هل كانت التراجعات محتملة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يوما ما.”
ثم استدار وتوجه إلى أسفل الجبل.
“إيفيرين.”
“غير…”
“…أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلها.”
“لماذا الجد…”
ابتسمت إيفرين وهي تراقبه وهو يمشي، وخاصةً حذائه. حذاء فاخرٌ جدًا حتى على درب الجبل في الريف. كانت شخصيته متماسكة جدًا؛ أليس كذلك؟
ترودج-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف ديكولين فجأةً، ونظر إليها. اعتدلت إيفرين غريزيًا.
“أستاذ، ما نوع الشخص الذي كان والدي؟”
“إيفيرين.”
هاه؟ حفيدتي، أنتِ هنا؟
“ماذا… ماذا؟”
لقد تمتمت لنفسها مثل حمقاء، ثم فجأة.
اتبعني إن لم يكن لديك ما تفعله. أريد أن أسمع ذكرياتك عن المستقبل.
“إيفيرين.”
“…أستاذ؟”
“… أوه، حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبعته إيفرين. ركلت حصاةً بحذائها الرياضي البالي، وحافظت على خطواتها الثلاث.
زقزقة، زقزقة… زقزقة، زقزقة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأتولى الباقي. لا داعي للقلق بشأن ذلك.
في الطريق الجبلي حيث ظلّ الوقت ثابتًا، ترددت أصداء زقزقة الطيور بغزارة بين الأشجار. ربما كان ذلك لأن الربيع قد حلّ، لكنها كانت نابضة بالحياة.
“لأنك تتراجع الآن.”
ويييييينغ—
“…ماذا؟”
يا صغير! انتبه! ستسقط!
أفسدت الرياح شعرها. تسللت رائحة الجبل والتراب إلى أنفها. و-
“إيفيرين.”
على أي حال، هذا وقت فراغك الآن. لإنقاذ جلالتها، عليك أن تكون جادًا منذ عودتك القادمة وما بعدها.
نادى ديكولين باسمها.
رمشت جولي في حيرة. ومع ذلك، ابتسمت إيفرين.
نعم؟ ما الأمر هذه المرة؟
نعم؟ ما الأمر هذه المرة؟
لم يكن هذا ريكورداك. بدلًا من أن يكون باردًا، كان معتدلًا. كانت محاطة بغرفة مليئة بالأثاث، بما في ذلك أريكة مريحة وطاولة جميلة.
“مدينتك واضحة.”
كانا يسيران على نفس الطريق، ويتقاسمان الوقت، هكذا تحدث.
هل انت مستيقظ؟
“لقد عدت.”
“هل كانت التراجعات محتملة؟”
سؤالٌ اعتادت عليه. جولي، وألين، وديلريك، وحتى سيلفيا، سألوه ذات مرة.
قالت إيفرين وهي تنظر إلى عينيه التي كانت أكثر زرقة من السماء فوق الريف.
“همم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكرت إيفرين بعناية وهزت رأسها.
وأكد ديكولين ذلك.
“…لا.”
“هل كانت التراجعات محتملة؟”
أجابت وهي تنفخ خديها.
في الطريق الجبلي حيث ظلّ الوقت ثابتًا، ترددت أصداء زقزقة الطيور بغزارة بين الأشجار. ربما كان ذلك لأن الربيع قد حلّ، لكنها كانت نابضة بالحياة.
كان الأمر صعبًا لدرجة أنني كدتُ أموت. أعتقد أنني سأبكي بمجرد التفكير فيه. لقد آمنتُ بكلماتك التي تدعوني للانتظار، لذلك هربتُ وانتظرتُ. استمر ذلك لمدة عامين. عامين. كان الأمر صعبًا للغاية خلال هذين العامين لدرجة أنني فكرتُ في الانتحار، ولكن الأمر ليس مؤسفًا فحسب، بل مريح أيضًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانت فترة طويلة من المعاناة ولم تتمكن من إخبار أحد عنها حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات