The BEGIN of the END
هز تشانغ جينغلين رأسه. “أنا أيضًا لا أعرف ما يخطط له.”
أنا التجريبية رقم ٠٠١. دخلتُ في غيبوبة بسبب السرطان وطفرة جينية منذ أكثر من مئتي عام، وكان والدي رين هي، مؤسس فرقة رايدرز. لذا فأنا أكبر منكم بقليل.
في اليوم الأخير.
“الشهداء سوف ينقذون القلعة 178 مع القائد المستقبلي!”
في القلعة 178.
وبقي جميع السكان بالقرب من أجهزة الراديو الخاصة بهم لمواكبة آخر الأخبار حول الصراع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل شو شيانتشو تشينغ تشن: “ذكرتَ أن هذا المكان قد يُصبح هدفًا لهجمات صاروخية، لذا كُلِّفتُ بحمايته. لكن يبدو أننا لم نتعرض لهجوم بعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسارعت وتيرة الذئاب الفضية، ركضًا أسرع فأسرع، بينما كانت الرياح تداعب فرائها. كان مشهدًا مبهرًا حقًا.
إذا لم يكن في المنزل راديو، كانت العائلة بأكملها تجتمع في منازل جيرانها لمتابعة آخر المستجدات. كان الجميع يحبس أنفاسه في انتظار أي خبر عاجل.
نادى يان ليويوان عليه مرتين، لكن ملك الذئب لم يستدر.
كان صوت المذيع الذكر لطيفًا جدًا على الأذن، لكنه كان دائمًا مصحوبًا بأخبار سيئة في البث الإذاعي.
وفي النهاية غادر لمدة 17 عامًا ولم يعد مرة أخرى أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أُبيدت تشكيلات كاملة من جيش الشمال الغربي. أحيانًا، كان المستمعون يغرقون في صمت مطبق وهم يستمعون إلى البث. وعندما كانوا يسمعون تقريرًا إخباريًا يُفيد بإبادة وحدة بأكملها، كانت أصوات صراخ تُزلزل الأرض تُدوّي بجوار الراديو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وذلك لأن عائلاتهم قد تكون من بين الجنود الساقطين.
كانت شوارع القلعة 178 صامتة تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، تابع رين شياوسو، “الأمر فقط هو أنني أريد حقًا أن أظهر للذكاء الاصطناعي ما هو فخر البشرية”.
بعد مطر الخريف، أصبح الجو باردًا بعض الشيء تدريجيًا. لم يستطع الجميع إلا رفع أكتافهم وحني ظهورهم وهم يسيرون في الشوارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر تشينغ تشن إلى ساعته في مكان إقامته المُعدّ له. لم يتبقَّ سوى اثنتي عشرة ساعة على انتهاء العد التنازلي.
شعر تشينغ تشن أنه إذا فشلت الخطة، فلن يعرف أحد أبدًا عن الجهد الذي بذله هؤلاء الأشخاص.
انطلق رين شياوسو بجنون نحو المقدمة. ناظرًا من الأعلى، انبعث من خلفه تيار ذهبيّ مهيب.
بعد أن ارتدى بدلته البيضاء، قال للو لان وتشو تشي وشو مان: “هيا بنا. حان وقت العمل. يجب ألا نخذل جيش الشمال الغربي.”
بعد ذلك، استدار وخرج من المسكن. كانت مركبة تابعة لجيش الشمال الغربي تنتظر عند المدخل. بعد أن صعد الأربعة إلى المركبة، انطلقت مباشرةً إلى محجر غرب الحصن.
بعد ذلك، استدار وخرج من المسكن. كانت مركبة تابعة لجيش الشمال الغربي تنتظر عند المدخل. بعد أن صعد الأربعة إلى المركبة، انطلقت مباشرةً إلى محجر غرب الحصن.
كانت القاطرة البخارية تحمل عاصفة قوية من الرياح في البرية أثناء انطلاقها بعيدًا في المسافة.
في وقتٍ ما، فُرض قانونٌ عسكريٌّ في المحجر. وقف جنودٌ يرتدون زيّ عمل المحجر في هدوءٍ يحرسون الموقع.
بعد استبعاد كل الاحتمالات، سيكون الخيار المتبقي هو الجواب.
كان شو شيانتشو ينتظر خارج المحجر. بعد أن استقبل تشينغ تشن، استدار وقاد المجموعة إلى الداخل دون أن ينبس ببنت شفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم استدارت وتوجهت نحو العدو مع بقية قطيع الذئاب التي تتبعها ببطء خلفها.
في المصنع، كانت تنتظر امرأة ترتدي فستانًا أحمر. كانت هي الممثل الذي أرسله تشينغ تشن للتفاوض مع تشانغ جينغلين، وهي أيضًا منفذة الخطة بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القاطرة البخارية تقترب من القلعة ١٧٨ بأقصى سرعتها. عندما رأتها قوات الحامية على أسوار القلعة ١٧٨، هتفت على عجل: “إنه القائد المستقبلي! أسرع وافتح بوابة المدينة!”
في تلك اللحظة، لم تكن هناك أي آلات استخراج حجارة داخل المصنع. ورغم أن المظهر الخارجي بدا بدائيًا للغاية، إلا أن التصميم الداخلي كان متطورًا للغاية من الناحية التكنولوجية.
للدخول إلى المصنع، كان على المرء ارتداء بدلة زرقاء نظيفة أولًا. في الداخل، كان هناك عدد كبير من الأجهزة المتطورة و1374 باحثًا نشطًا يعملون.
أومأت المرأة برأسها. “كل شيء جاهز.”
سأل تشينغ تشن، الذي ارتدى بدلته النظيفة، المرأة التي ترتدي اللون الأحمر بجانبه، “هل كل شيء جاهز؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأت المرأة برأسها. “كل شيء جاهز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهكذا، أدرك رين شياوسو فجأة أن تلميذه، تشين وودي، ربما عاد أيضًا!
سأل شو شيانتشو تشينغ تشن: “ذكرتَ أن هذا المكان قد يُصبح هدفًا لهجمات صاروخية، لذا كُلِّفتُ بحمايته. لكن يبدو أننا لم نتعرض لهجوم بعد.”
كان تشينغ تشن مرتبكًا. هز رأسه وقال: “إذا حسبنا مدى قوات صواريخ اتحاد وانغ، فمن المفترض أن يكون هذا المكان ضمن نطاقهم. علاوة على ذلك، من المفترض أن يكون الذكاء الاصطناعي قادرًا على رصد الأنشطة غير العادية الجارية هنا، لذا لا يُعقل عدم قصفه لهذا المكان حتى الآن. لست متأكدًا مما حدث بالضبط، ولكن لا بد أن أحدهم عمل بجد لمساعدتنا.”
هزّ لو لان رأسه. “لستُ متأكدًا، لكنه لم يُخيّب ظني قط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت المرأة بنظرة فارغة إلى الجندي الشاب أمامها. بدا وسيمًا للغاية بالزي العسكري الرسمي لجيش الشمال الغربي. لقد رأت بطلها، والدها، في الصور أكثر من مرة.
بجانبهم، فكرت لوه لان للحظة وقالت، “هل ستنجح خطتنا حقًا؟”
“إن قدرتنا على تحقيق ذلك تعتمد على ما إذا كان رين شياوسو يستطيع البقاء على قيد الحياة خلال الـ 12 ساعة القادمة.” قال تشينغ تشن، “إذا لم يستطع، فإن كل جهودنا السابقة ستكون بلا جدوى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزّ لو لان رأسه. “لستُ متأكدًا، لكنه لم يُخيّب ظني قط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
للوصول إلى هذا اليوم، دفع الجنوب الغربي ثمنًا باهظًا. لقي بعض أفراده حتفهم في معارك خط دفاع الجبال الثلاثة، مثل تشينغ يي. ولقي آخرون، مثل تانغ تشو، حتفهم وهم يحاولون نقل المعلومات إلى حلفائهم. ولكن كان هناك أيضًا الكثير من المجهولين الذين لقوا حتفهم وهم يقاتلون من أجل الهدف والأمل نفسه.
ضحك يان ليويوان وقال: “لماذا؟ ألا تثق بي؟ ما زلتُ كائنًا خارقًا بمستوى نصف إله.”
دوّت هتافاتٌ صاخبةٌ خارج ساحة النصب التذكاري. وارتسمت على وجوه الجميع تقريبًا نفس التعبير، وامتلأت عيونهم بدموع الحماس.
رافق هؤلاء الناس تشينغ تشن في صعوده إلى جبل جينكو، وشهدوا معه غابة الجنكو المذهبة على سفح الجبل. ضحّوا بأنفسهم من أجل مجد اتحاد تشينغ.
لكن رين شياوسو كان مختلفًا. كان أقوى بكثير من لو لان منذ البداية.
للدخول إلى المصنع، كان على المرء ارتداء بدلة زرقاء نظيفة أولًا. في الداخل، كان هناك عدد كبير من الأجهزة المتطورة و1374 باحثًا نشطًا يعملون.
إلى جانب المعارك، كان هناك أيضًا ١٣٧٤ باحثًا من اتحاد تشينغ يعملون بسرية تامة. لم يكن أحد يعلم ما كانوا يعملون عليه بجد، ولا حتى عائلاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل شو شيانتشو تشينغ تشن: “ذكرتَ أن هذا المكان قد يُصبح هدفًا لهجمات صاروخية، لذا كُلِّفتُ بحمايته. لكن يبدو أننا لم نتعرض لهجوم بعد.”
شعر تشينغ تشن أنه إذا فشلت الخطة، فلن يعرف أحد أبدًا عن الجهد الذي بذله هؤلاء الأشخاص.
ليس لدي طموح كبير. في الماضي، لطالما شعرتُ أن امتلاك مكان بسيط أعتبره موطنًا كافيًا. لم أكن راغبًا في أن أكون القائد المستقبلي لجيش الشمال الغربي، ولا أن أتولى قيادة حصنه. ظللتُ أشعر بأن شخصًا مثلي غير مؤهل لقيادة حصن.
لذلك كان عليهم أن ينجحوا.
بجانبهم، فكرت لوه لان للحظة وقالت، “هل ستنجح خطتنا حقًا؟”
…
على طريق الإخلاء.
استخدم رين شياوسو عملية الإقصاء لتحديد من كان بإمكانه أن يأتي لمساعدتهم، وكان لي شينتان هو الشخص الوحيد المتبقي الذي كان بإمكانه الظهور في وقت كهذا لمساعدة الشمال الغربي.
“لقد تم إحياء جميع شهداء جيش الشمال الغربي.”
لم تحاول قوات الذكاء الاصطناعي في الجنوب الغربي إيقافنا. كان P5092 في حيرة من أمره. بناءً على حساباته، كان من المفترض أن يواجهوا العدو الذي يسد طريقهم الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للوصول إلى هذا اليوم، دفع الجنوب الغربي ثمنًا باهظًا. لقي بعض أفراده حتفهم في معارك خط دفاع الجبال الثلاثة، مثل تشينغ يي. ولقي آخرون، مثل تانغ تشو، حتفهم وهم يحاولون نقل المعلومات إلى حلفائهم. ولكن كان هناك أيضًا الكثير من المجهولين الذين لقوا حتفهم وهم يقاتلون من أجل الهدف والأمل نفسه.
ولأنهم كانوا بعيدين جدًا، لم يفهموا حتى ما كان يقوله رين شياوسو. لم يفهم سكان القلعة 178 ما كان يفعله رين شياوسو.
لكن في تلك اللحظة، كان الطريق أمامنا لا يزال خاليًا. لم نرَ جنديًا واحدًا من جنود العدو.
ظهرت المزيد والمزيد من أرواح الشهداء الذهبية من تحت الجرس النحاسي، فغمرت ساحة النصب التذكاري كبحر ذهبي. في النهاية، لم تعد ساحة النصب التذكاري تتسع لهم، فزحف عدد كبير منهم إلى الشارع المجاور.
“نحن ملزمون بأداء واجبنا.”
لا بد أن شخصًا ما أوقف قوات العدو في الجنوب، لكن P5092 لم يتمكن من معرفة من قد يكون قادرًا على إيقاف ما يقرب من 10 ملايين من قوات الذكاء الاصطناعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
————————————–
Ads by Pubfuture
وبقي جميع السكان بالقرب من أجهزة الراديو الخاصة بهم لمواكبة آخر الأخبار حول الصراع.
ردّ رين شياوسو فجأةً: “إذا نجح أحدهم في إيقاف جيشي زيرو في الجنوب الغربي، فباستثناء جميع التعزيزات الممكنة، فإن لي شنتان هو الشخص الوحيد المتبقي الذي أستطيع التفكير فيه.”
فجأة، استدعى رين شياوسو قاطرة البخار وتوجه نحو القلعة 178 بمفرده بأقصى سرعة.
استخدم رين شياوسو عملية الإقصاء لتحديد من كان بإمكانه أن يأتي لمساعدتهم، وكان لي شينتان هو الشخص الوحيد المتبقي الذي كان بإمكانه الظهور في وقت كهذا لمساعدة الشمال الغربي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقًا للو لان، الأرواح المُستشهدة ليست خالدة. بمجرد أن تُصاب بأذى يتجاوز قدرتها على التحمل، فإنها تتبدد.
خرجت شخصية ذهبية من وسط الساحة. كان هذا القائد لي، الشخصية الأكثر احترامًا بين أرواح الشهداء الـ 270 ألفًا.
بعد استبعاد كل الاحتمالات، سيكون الخيار المتبقي هو الجواب.
استدار فانغ يوان، الروح الشهيد، فجأةً ونظر إليه. بعد أن حاول التعرف عليه لنصف دقيقة، سأل بتردد: “لين كي؟”
بعد ذلك، استدار وخرج من المسكن. كانت مركبة تابعة لجيش الشمال الغربي تنتظر عند المدخل. بعد أن صعد الأربعة إلى المركبة، انطلقت مباشرةً إلى محجر غرب الحصن.
وفي وقت سابق، قال هو شو إن لي شينتان ذهب للوفاء بوعده لرين شياوسو.
للدخول إلى المصنع، كان على المرء ارتداء بدلة زرقاء نظيفة أولًا. في الداخل، كان هناك عدد كبير من الأجهزة المتطورة و1374 باحثًا نشطًا يعملون.
ماذا وعده لي شنتان؟ وعد لي شنتان رين شياوسو بأنه سيستخدم خلاص الشيطان مقابل عودة تشين وودي.
عندما نظرت المرأة إلى الوجه المألوف وغير المألوف أمامها، انهمرت دموعها على الفور. لقد فهمت أخيرًا ما كان يحدث في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسارعت وتيرة الذئاب الفضية، ركضًا أسرع فأسرع، بينما كانت الرياح تداعب فرائها. كان مشهدًا مبهرًا حقًا.
وهكذا، أدرك رين شياوسو فجأة أن تلميذه، تشين وودي، ربما عاد أيضًا!
بما أننا أصبحنا أرواحًا شهيدة، فهل يُمكننا ضربه بعد انتهاء الحرب؟ لقد أزعجنا ذلك الرجل كثيرًا…
بالتفكير في هذا، انتابه بعض الحماس. لكن في لحظة، عاد مزاج رين شياوسو إلى الكآبة. ذلك لأنه كان يعلم تمامًا معنى الخلاص للشيطان.
إنه القائد المستقبلي. لماذا عاد فجأةً بمفرده؟
في السابق، عندما ذكر هو شو لي شينتان، بدا عليه الحزن. يبدو أن هو شو فهم الإجابة أيضًا.
في هذه اللحظة، فجأة، قال روح الشهيد ذو المظهر الشاب لامرأة في الثلاثينيات من عمرها، “جيلي بين…”
“لقد تركنا صديق آخر” ، قال رين شياوسو فجأة.
للدخول إلى المصنع، كان على المرء ارتداء بدلة زرقاء نظيفة أولًا. في الداخل، كان هناك عدد كبير من الأجهزة المتطورة و1374 باحثًا نشطًا يعملون.
فجأة صاح جندي من الجبهة قائلاً: لقد وصلنا إلى القلعة 178!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشينغ تشن إلى ساعته في مكان إقامته المُعدّ له. لم يتبقَّ سوى اثنتي عشرة ساعة على انتهاء العد التنازلي.
لم يكن رين شياوسو يستمع لثرثرة الأرواح الشهيدة خلفه. ازدادت خطواته سرعةً حتى بدأ بالركض.
استدار رين شياوسو ونظر إلى الأمام. فجأةً، رأى حصن 178 الشامخ في الأفق. بدا مألوفًا وجذابًا في آنٍ واحد. بدت جدرانه الواسعة كظهر عملاقٍ قوي، تغمر الجميع بالأمان لحظة رؤيته من بعيد.
ليس لدي طموح كبير. في الماضي، لطالما شعرتُ أن امتلاك مكان بسيط أعتبره موطنًا كافيًا. لم أكن راغبًا في أن أكون القائد المستقبلي لجيش الشمال الغربي، ولا أن أتولى قيادة حصنه. ظللتُ أشعر بأن شخصًا مثلي غير مؤهل لقيادة حصن.
استدار وتوجه خارج القلعة 178 مع كل أرواح الشهداء الذهبية التي تتبعه.
مع ذلك، كان الجميع يعلم أنهم لم يروا سوى القلعة رقم 178. سيستغرق وصولهم إليها ست ساعات على الأقل حتى مع استمرار إخلائهم. ولأن القلعة رقم 178 كانت ذات حضورٍ عالٍ، فقد ظلت المسافة بينهم كبيرة رغم ظهور صورة ظلية القلعة. ومع ذلك، فإن رؤية القلعة رقم 178 كانت تُشير إلى وجود أمل.
لكن قبل أن يفرح الجنود، تلقوا فجأةً نبأً من القوات خلفهم بظهور قوات العدو الآلية في الأفق. بل إن مشاة العدو سيلحقون بهم قريبًا على الأرجح.
لم تحاول قوات الذكاء الاصطناعي في الجنوب الغربي إيقافنا. كان P5092 في حيرة من أمره. بناءً على حساباته، كان من المفترض أن يواجهوا العدو الذي يسد طريقهم الآن.
عندما تم نقل هذا الخبر، نظر رين شياوسو حوله وأدرك أن الكثير من الناس لديهم نظرة يأس في عيونهم.
تدريجيا، أدرك الجميع ما كان يحدث.
كانت شوارع القلعة 178 صامتة تماما.
لقد احتاجوا فقط إلى التوقف لمدة تسعة أيام، ومع ذلك بدا الأمر كما لو كانوا على وشك السقوط في العقبة الأخيرة.
عندما نظرت المرأة إلى الوجه المألوف وغير المألوف أمامها، انهمرت دموعها على الفور. لقد فهمت أخيرًا ما كان يحدث في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الجميع يعلمون أنهم لا يستطيعون إيقاف العدو على أرض مستوية كهذه، لأن عددهم كان كبيرًا جدًا.
توقفت القاطرة البخارية فجأةً أمام ساحة النصب التذكاري. طاردها المزيد من السكان، الذين لم يكونوا على دراية بما قد يحدث، بدافع الفضول، وبدأوا بالتجمع حول ساحة النصب التذكاري. قفز رين شياوسو من القاطرة البخارية، تحت أنظار الجميع، وسار نحو الجرس النحاسي.
ولم يتبق لهم سوى يوم أو نصف يوم لتحقيق النصر النهائي.
في هذه اللحظة، كان السكان خارج ساحة النصب التذكاري ينظرون أيضًا إلى رين شياوسو في دهشة ودهشة.
ولم يتبق لهم سوى يوم أو نصف يوم لتحقيق النصر النهائي.
رغم أن أحدًا لم يكن يعلم ما هي خطة تشينغ تشن والقائد تشانغ، إلا أن القائد تشانغ عبّر عن ثقته بتشينغ تشن، ما يعني أن هذه الخطة قابلة للتنفيذ. مع ذلك، لم يكن بإمكانهم الانتظار حتى ذلك الحين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف رين شياوسو بهدوء بين الحشد، يراقب آمال الجميع وهي تتلاشى تدريجيًا. فجأةً، أراد أن يفعل شيئًا حيال ذلك.
كانت هذه أول مرة يستخدم فيها رين شياوسو قوة قصر الشهيد ويحصل على أرواحه الشهيدة. مع أن لياقة أرواح لو لان الشهيدة قد ازدادت إلى حد ما، إلا أن قوتها كانت محدودة. لم تكن أقوى إلا بمرة ونصف تقريبًا من ذي قبل، لأن لو لان لم تكن قوية بنفس القدر.
لقد كانت هذه الحرب مأساوية للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن في تلك اللحظة، كان الطريق أمامنا لا يزال خاليًا. لم نرَ جنديًا واحدًا من جنود العدو.
في خط دفاع الجبال الثلاثة، أُبيدت تشكيلات كاملة من قوات اتحاد تشينغ. لكن قبل وفاتهم، كان جنود اتحاد تشينغ لا يزالون يفكرون في كيفية هزيمة المزيد من الأعداء معهم. لقد حصلوا على أهم البيانات التي استُخدمت لكسب الوقت لخط دفاع فجر الشمال الغربي.
استدار رين شياوسو ونظر إلى الأمام. فجأةً، رأى حصن 178 الشامخ في الأفق. بدا مألوفًا وجذابًا في آنٍ واحد. بدت جدرانه الواسعة كظهر عملاقٍ قوي، تغمر الجميع بالأمان لحظة رؤيته من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما قام جنود الفرقة الميدانية السادسة بشن حرب عصابات خلف خطوط العدو من أجل كسب يومين آخرين لخط دفاع الفجر.
————————————–
في هذه الأثناء، سقط جنود الصفين الأول والثاني من خط دفاع الفجر واحدًا تلو الآخر. وحتى عندما أصيبوا، رفضوا الانسحاب مع الفيلق العسكري الأول.
كان الجميع يقاتلون فقط من أجل بصيص أمل في تحقيق النصر النهائي، لكن هذا الأمل كان يتلاشى بسرعة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان عليه أن يفعل شيئًا. كان عليه فعل شيء حيال ذلك بالتأكيد. أراد حماية هذا الأمل الذي سعى إليه بشق الأنفس.
“لقد كنا ننتظر هذه اللحظة لفترة طويلة.”
قال P5092: “وانغ يون، أبلغني الأمر. على جميع أفراد الفيلق الأول التوقف عن الانسحاب. ابحثوا عن ملجأ في الموقع واستعدوا للمعركة! أيها القائد تشانغ، رين شياوسو، استمرا بإجلاء الجرحى. سأبقى وأقود قواتنا في معركة دفاعية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما شعرت الأرواح الشهيدة بأجسادها الجديدة، امتلأت بالقوة. كان هذا شعورًا قويًا لم يختبروه من قبل. شعر جميعهم تقريبًا بأن قوتهم قد ازدادت ثلاثة أضعاف.
قبل 17 عامًا، وقبل أن تذهب إلى المدرسة، وضع والدها قطعة من الحلوى في يدها وأخبرها أنه سيغيب لبعض الوقت.
“سنموت إذا بقينا في الخلف وخضنا معركة دفاعية”، قال وانغ يون بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل شو شيانتشو تشينغ تشن: “ذكرتَ أن هذا المكان قد يُصبح هدفًا لهجمات صاروخية، لذا كُلِّفتُ بحمايته. لكن يبدو أننا لم نتعرض لهجوم بعد.”
ضحك P5092. “وماذا في ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا داعي لذلك.” قفز يان ليويوان، الجالس على ظهر ملك الذئاب، وقال مبتسمًا: “يمكنكم مواصلة الانسحاب. دعوا الباقي لي.”
في القلعة 178.
كان الجميع مذهولين. لم يتوقعوا أن يقول يان ليو يوان هذا فجأة.
ظهرت المزيد والمزيد من أرواح الشهداء الذهبية من تحت الجرس النحاسي، فغمرت ساحة النصب التذكاري كبحر ذهبي. في النهاية، لم تعد ساحة النصب التذكاري تتسع لهم، فزحف عدد كبير منهم إلى الشارع المجاور.
ضحك يان ليويوان وقال: “لماذا؟ ألا تثق بي؟ ما زلتُ كائنًا خارقًا بمستوى نصف إله.”
وفي النهاية غادر لمدة 17 عامًا ولم يعد مرة أخرى أبدًا.
بجانبه، أمسك شياويو ذراع يان ليو يوان بتوتر. “ليو يوان، لا يمكنك استخدام قوتك بعد الآن. لا يمكنك فعل ذلك، وإلا ستموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدار رين شياوسو ونظر إلى الأمام. فجأةً، رأى حصن 178 الشامخ في الأفق. بدا مألوفًا وجذابًا في آنٍ واحد. بدت جدرانه الواسعة كظهر عملاقٍ قوي، تغمر الجميع بالأمان لحظة رؤيته من بعيد.
نظر يان ليويوان إلى شياويو بهدوء، ولم يستطع إلا أن يتنهد. كان شياويو الشخص الذي لا يستطيع التخلي عنه أبدًا. كان يعتبر لي شياويو أخته.
بما أننا أصبحنا أرواحًا شهيدة، فهل يُمكننا ضربه بعد انتهاء الحرب؟ لقد أزعجنا ذلك الرجل كثيرًا…
ولكن في هذه اللحظة، عوى ملك الذئاب فجأة في السماء.
استخدم رين شياوسو عملية الإقصاء لتحديد من كان بإمكانه أن يأتي لمساعدتهم، وكان لي شينتان هو الشخص الوحيد المتبقي الذي كان بإمكانه الظهور في وقت كهذا لمساعدة الشمال الغربي.
ثم استدارت وتوجهت نحو العدو مع بقية قطيع الذئاب التي تتبعها ببطء خلفها.
ليس لدي طموح كبير. في الماضي، لطالما شعرتُ أن امتلاك مكان بسيط أعتبره موطنًا كافيًا. لم أكن راغبًا في أن أكون القائد المستقبلي لجيش الشمال الغربي، ولا أن أتولى قيادة حصنه. ظللتُ أشعر بأن شخصًا مثلي غير مؤهل لقيادة حصن.
نادى يان ليويوان عليه مرتين، لكن ملك الذئب لم يستدر.
سأل تشينغ تشن، الذي ارتدى بدلته النظيفة، المرأة التي ترتدي اللون الأحمر بجانبه، “هل كل شيء جاهز؟”
تسارعت وتيرة الذئاب الفضية، ركضًا أسرع فأسرع، بينما كانت الرياح تداعب فرائها. كان مشهدًا مبهرًا حقًا.
ومع ذلك، تابع رين شياوسو، “الأمر فقط هو أنني أريد حقًا أن أظهر للذكاء الاصطناعي ما هو فخر البشرية”.
قال P5092 بهدوء: “استمروا في الإخلاء. استمروا في التحرك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، استدعى رين شياوسو قاطرة البخار وتوجه نحو القلعة 178 بمفرده بأقصى سرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذُهل جنود الفيلق الأول. ماذا يحدث؟ لماذا غادر القائد المستقبلي بمفرده عندما سمع أن العدو يقترب منهم؟ هل كان يحاول الهرب أم كان هناك شيء آخر؟
لكن في تلك اللحظة، كان الطريق أمامنا لا يزال خاليًا. لم نرَ جنديًا واحدًا من جنود العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد احتاجوا فقط إلى التوقف لمدة تسعة أيام، ومع ذلك بدا الأمر كما لو كانوا على وشك السقوط في العقبة الأخيرة.
كانت القاطرة البخارية تحمل عاصفة قوية من الرياح في البرية أثناء انطلاقها بعيدًا في المسافة.
انفتحت البوابة ببطء، لكن قاطرة رين شياوسو البخارية لم تتوقف. عبرت بوابة المدينة مباشرةً واتجهت نحو ساحة النصب التذكاري.
لم يكن أحد يعلم ماذا كان رين شياوسو يفعله.
بالتفكير في هذا، انتابه بعض الحماس. لكن في لحظة، عاد مزاج رين شياوسو إلى الكآبة. ذلك لأنه كان يعلم تمامًا معنى الخلاص للشيطان.
بجانبه، أمسك شياويو ذراع يان ليو يوان بتوتر. “ليو يوان، لا يمكنك استخدام قوتك بعد الآن. لا يمكنك فعل ذلك، وإلا ستموت.”
راقب وانغ فنغ يوان قاطرة البخار وهي تغادر. نظر إلى تشانغ جينغلين بدهشة وقال: “أيها القائد، هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر، نظر رجل في منتصف العمر في الأربعينيات من عمره إلى روح الشهيد الشاب أمامه وتساءل، “فانغ يوان؟”
هز تشانغ جينغلين رأسه. “أنا أيضًا لا أعرف ما يخطط له.”
توقفت القاطرة البخارية فجأةً أمام ساحة النصب التذكاري. طاردها المزيد من السكان، الذين لم يكونوا على دراية بما قد يحدث، بدافع الفضول، وبدأوا بالتجمع حول ساحة النصب التذكاري. قفز رين شياوسو من القاطرة البخارية، تحت أنظار الجميع، وسار نحو الجرس النحاسي.
مع استمرار انسحابهم، اندلع نقاش داخل الفيلق العسكري الأول. تساءل الجميع عن سبب مغادرة القائد المستقبلي بمفرده.
انطلق رين شياوسو بجنون نحو المقدمة. ناظرًا من الأعلى، انبعث من خلفه تيار ذهبيّ مهيب.
لقد كان مليئا بالنية القاتلة.
تكهّن البعض بأن للقائد المستقبلي خططًا أخرى. لكن، لم تكن هناك تعزيزات في القلعة ١٧٨، فماذا سيفعل القائد المستقبلي حتى لو عاد إليها؟
في هذه اللحظة، فجأة، قال روح الشهيد ذو المظهر الشاب لامرأة في الثلاثينيات من عمرها، “جيلي بين…”
كانت القاطرة البخارية تقترب من القلعة ١٧٨ بأقصى سرعتها. عندما رأتها قوات الحامية على أسوار القلعة ١٧٨، هتفت على عجل: “إنه القائد المستقبلي! أسرع وافتح بوابة المدينة!”
بما أننا أصبحنا أرواحًا شهيدة، فهل يُمكننا ضربه بعد انتهاء الحرب؟ لقد أزعجنا ذلك الرجل كثيرًا…
انفتحت البوابة ببطء، لكن قاطرة رين شياوسو البخارية لم تتوقف. عبرت بوابة المدينة مباشرةً واتجهت نحو ساحة النصب التذكاري.
وبالمصادفة، كانت الساعة تشير إلى الثالثة عصرًا، فدُقّ الجرس النحاسي في ساحة النصب التذكاري ثلاث مرات. كان صوت الجرس عذبًا، مُثيرًا للدهشة.
“لقد تم إحياء جميع شهداء جيش الشمال الغربي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجميع مذهولين. لم يتوقعوا أن يقول يان ليو يوان هذا فجأة.
عندما رأى سكان القلعة ١٧٨ القاطرة البخارية، انصرفوا غريزيًا. رأوا القائد المستقبلي جالسًا وحيدًا في مقدمة القطار، بوجه بارد، صامتًا.
راقب وانغ فنغ يوان قاطرة البخار وهي تغادر. نظر إلى تشانغ جينغلين بدهشة وقال: “أيها القائد، هذا…”
دوّت هتافاتٌ صاخبةٌ خارج ساحة النصب التذكاري. وارتسمت على وجوه الجميع تقريبًا نفس التعبير، وامتلأت عيونهم بدموع الحماس.
إنه القائد المستقبلي. لماذا عاد فجأةً بمفرده؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ثانية، ثالثة، ألف، عشرة آلاف، مائة ألف…
————————————–
القاطرة البخارية متجهة نحو ساحة النصب التذكاري. لماذا يتجه القائد المستقبلي إلى هناك؟
توقفت القاطرة البخارية فجأةً أمام ساحة النصب التذكاري. طاردها المزيد من السكان، الذين لم يكونوا على دراية بما قد يحدث، بدافع الفضول، وبدأوا بالتجمع حول ساحة النصب التذكاري. قفز رين شياوسو من القاطرة البخارية، تحت أنظار الجميع، وسار نحو الجرس النحاسي.
كان الجميع يعلمون أنهم لا يستطيعون إيقاف العدو على أرض مستوية كهذه، لأن عددهم كان كبيرًا جدًا.
نظر رين شياوسو إلى الجرس النحاسي وقال: “عندما سألتموني عن عمري، أجبتُ بأنني تجاوزتُ المئتين. في الحقيقة، لم أكن أمزح حينها. قد لا تصدقون ذلك، لكن عمري تجاوز المئتين هذا العام حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للوصول إلى هذا اليوم، دفع الجنوب الغربي ثمنًا باهظًا. لقي بعض أفراده حتفهم في معارك خط دفاع الجبال الثلاثة، مثل تشينغ يي. ولقي آخرون، مثل تانغ تشو، حتفهم وهم يحاولون نقل المعلومات إلى حلفائهم. ولكن كان هناك أيضًا الكثير من المجهولين الذين لقوا حتفهم وهم يقاتلون من أجل الهدف والأمل نفسه.
لم تحاول قوات الذكاء الاصطناعي في الجنوب الغربي إيقافنا. كان P5092 في حيرة من أمره. بناءً على حساباته، كان من المفترض أن يواجهوا العدو الذي يسد طريقهم الآن.
أنا التجريبية رقم ٠٠١. دخلتُ في غيبوبة بسبب السرطان وطفرة جينية منذ أكثر من مئتي عام، وكان والدي رين هي، مؤسس فرقة رايدرز. لذا فأنا أكبر منكم بقليل.
قال P5092: “وانغ يون، أبلغني الأمر. على جميع أفراد الفيلق الأول التوقف عن الانسحاب. ابحثوا عن ملجأ في الموقع واستعدوا للمعركة! أيها القائد تشانغ، رين شياوسو، استمرا بإجلاء الجرحى. سأبقى وأقود قواتنا في معركة دفاعية!”
شهدتُ أروع عصور الحضارة الإنسانية. كان لدى الجميع تقريبًا طعام، وكان الناس في جميع أنحاء العالم يعيشون ويعملون بسلام، مستمتعين بالعصر الجديد الذي يعيشون فيه. كان الإنترنت والتكنولوجيا آنذاك متقدمين جدًا لدرجة أن كل شيء بدا أفضل مما هو عليه الآن.
توقفت القاطرة البخارية فجأةً أمام ساحة النصب التذكاري. طاردها المزيد من السكان، الذين لم يكونوا على دراية بما قد يحدث، بدافع الفضول، وبدأوا بالتجمع حول ساحة النصب التذكاري. قفز رين شياوسو من القاطرة البخارية، تحت أنظار الجميع، وسار نحو الجرس النحاسي.
استدار وتوجه خارج القلعة 178 مع كل أرواح الشهداء الذهبية التي تتبعه.
في هذا العصر، لا يحصل الكثيرون حتى على وجبة كاملة. لا توجد أجهزة تلفزيون LCD، ويقتصر ترفيه معظم الناس على الاستماع إلى الراديو. أما ما يُسمى بحياة الأغنياء فلا تستحق الذكر في رأيي، ولم يسافر أحد قط إلى أماكن بعيدة. في ذلك الوقت، كان السفر من أحد أقاصي العالم يستغرق أقل من يوم بقليل.
وتبعه السيل الذهبي من الأرواح الشهيدة وشقت طريقها خارج المدينة، متوجهة نحو العدو.
ذُهل جنود الفيلق الأول. ماذا يحدث؟ لماذا غادر القائد المستقبلي بمفرده عندما سمع أن العدو يقترب منهم؟ هل كان يحاول الهرب أم كان هناك شيء آخر؟
سبق أن قلتُ: لا تدعوا أحزان عصرنا تُصبح أحزاننا أيضًا. ذلك لأنني شعرتُ أن هذا العصر قد اندثر تمامًا. لكن عندما رأيتُ الجميع يُضحّون بأنفسهم واحدًا تلو الآخر من أجل ذلك الشعاع من الأمل، أدركتُ فجأةً أن هذا العصر ليس بهذا السوء. الظلام الدامس قادرٌ حقًا على غرس أملٍ جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأت المرأة برأسها. “كل شيء جاهز.”
ليس لدي طموح كبير. في الماضي، لطالما شعرتُ أن امتلاك مكان بسيط أعتبره موطنًا كافيًا. لم أكن راغبًا في أن أكون القائد المستقبلي لجيش الشمال الغربي، ولا أن أتولى قيادة حصنه. ظللتُ أشعر بأن شخصًا مثلي غير مؤهل لقيادة حصن.
استخدم رين شياوسو عملية الإقصاء لتحديد من كان بإمكانه أن يأتي لمساعدتهم، وكان لي شينتان هو الشخص الوحيد المتبقي الذي كان بإمكانه الظهور في وقت كهذا لمساعدة الشمال الغربي.
“ولكن إذا أراد أحد أن يسلب منكم هذا الشعاع الأخير من الأمل الآن، أود أن أطلب منكم جميعًا… رواد البشرية البالغ عددهم 270 ألفًا الذين يرقدون تحت هذا الجرس النحاسي، إذا كنتم على استعداد لأن تصبحوا أرواحًا شهيدة للقتال إلى جانبي ضد العدو.
بعد استبعاد كل الاحتمالات، سيكون الخيار المتبقي هو الجواب.
ذُهل جنود الفيلق الأول. ماذا يحدث؟ لماذا غادر القائد المستقبلي بمفرده عندما سمع أن العدو يقترب منهم؟ هل كان يحاول الهرب أم كان هناك شيء آخر؟
قد يكون من الظلم أن أطلب منكم أن تصبحوا أرواحًا شهيدة. ففي النهاية، لقد قدمتم الكثير للشمال الغربي، لكن الآن ستضطرون إلى أن تصبحوا تابعين لسلطة شخص آخر. علاوة على ذلك، بمجرد أن تصبحوا أرواحًا شهيدة، هناك احتمال الموت مرة أخرى. حينها، سيكون الموت أبديًا، ولن تتمكنوا من قراءة الصحف مرة أخرى.
في السابق، عندما ذكر هو شو لي شينتان، بدا عليه الحزن. يبدو أن هو شو فهم الإجابة أيضًا.
ولكن في هذه اللحظة، عوى ملك الذئاب فجأة في السماء.
وفقًا للو لان، الأرواح المُستشهدة ليست خالدة. بمجرد أن تُصاب بأذى يتجاوز قدرتها على التحمل، فإنها تتبدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا أيضًا هو السبب وراء ممارسة رين شياوسو ولو لان دائمًا ضبط النفس فيما يتعلق بهذه السلطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، تابع رين شياوسو، “الأمر فقط هو أنني أريد حقًا أن أظهر للذكاء الاصطناعي ما هو فخر البشرية”.
وبقي جميع السكان بالقرب من أجهزة الراديو الخاصة بهم لمواكبة آخر الأخبار حول الصراع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا وعده لي شنتان؟ وعد لي شنتان رين شياوسو بأنه سيستخدم خلاص الشيطان مقابل عودة تشين وودي.
وقف رين شياوسو وحيدًا في الساحة وانتظر بهدوء استجابة 270 ألفًا من الرواد.
“نحن ملزمون بأداء واجبنا.”
في هذه اللحظة، كان السكان خارج ساحة النصب التذكاري ينظرون أيضًا إلى رين شياوسو في دهشة ودهشة.
وهكذا، أدرك رين شياوسو فجأة أن تلميذه، تشين وودي، ربما عاد أيضًا!
انفتحت البوابة ببطء، لكن قاطرة رين شياوسو البخارية لم تتوقف. عبرت بوابة المدينة مباشرةً واتجهت نحو ساحة النصب التذكاري.
لم يكونوا يعلمون ما الذي يحدث. كل ما عرفوه هو أنه بعد دخول هذا القائد المستقبلي القلعة ١٧٨، وصل فجأةً إلى ساحة النصب التذكاري وبدأ يثرثر لسببٍ ما.
ليس لدي طموح كبير. في الماضي، لطالما شعرتُ أن امتلاك مكان بسيط أعتبره موطنًا كافيًا. لم أكن راغبًا في أن أكون القائد المستقبلي لجيش الشمال الغربي، ولا أن أتولى قيادة حصنه. ظللتُ أشعر بأن شخصًا مثلي غير مؤهل لقيادة حصن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكونوا يعلمون ما الذي يحدث. كل ما عرفوه هو أنه بعد دخول هذا القائد المستقبلي القلعة ١٧٨، وصل فجأةً إلى ساحة النصب التذكاري وبدأ يثرثر لسببٍ ما.
ولأنهم كانوا بعيدين جدًا، لم يفهموا حتى ما كان يقوله رين شياوسو. لم يفهم سكان القلعة 178 ما كان يفعله رين شياوسو.
في القلعة 178.
ظهرت المزيد والمزيد من أرواح الشهداء الذهبية من تحت الجرس النحاسي، فغمرت ساحة النصب التذكاري كبحر ذهبي. في النهاية، لم تعد ساحة النصب التذكاري تتسع لهم، فزحف عدد كبير منهم إلى الشارع المجاور.
لكن بعد لحظة، جاء صوتٌ فجأةً من وسط ساحة النصب التذكاري: «نحن على استعداد للانضمام إليكم».
بالتفكير في هذا، انتابه بعض الحماس. لكن في لحظة، عاد مزاج رين شياوسو إلى الكآبة. ذلك لأنه كان يعلم تمامًا معنى الخلاص للشيطان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نحن ملزمون بأداء واجبنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر، نظر رجل في منتصف العمر في الأربعينيات من عمره إلى روح الشهيد الشاب أمامه وتساءل، “فانغ يوان؟”
“لقد كنا ننتظر هذه اللحظة لفترة طويلة.”
“الشهداء سوف ينقذون القلعة 178 مع القائد المستقبلي!”
كما قام جنود الفرقة الميدانية السادسة بشن حرب عصابات خلف خطوط العدو من أجل كسب يومين آخرين لخط دفاع الفجر.
لم تعد هذه الأصوات حكرًا على رين شياوسو، بل صارت تُسمع للجميع.
ضحك يان ليويوان وقال: “لماذا؟ ألا تثق بي؟ ما زلتُ كائنًا خارقًا بمستوى نصف إله.”
خرجت شخصية ذهبية من وسط الساحة. كان هذا القائد لي، الشخصية الأكثر احترامًا بين أرواح الشهداء الـ 270 ألفًا.
“لا داعي لذلك.” قفز يان ليويوان، الجالس على ظهر ملك الذئاب، وقال مبتسمًا: “يمكنكم مواصلة الانسحاب. دعوا الباقي لي.”
ثم ثانية، ثالثة، ألف، عشرة آلاف، مائة ألف…
لكن قبل أن يفرح الجنود، تلقوا فجأةً نبأً من القوات خلفهم بظهور قوات العدو الآلية في الأفق. بل إن مشاة العدو سيلحقون بهم قريبًا على الأرجح.
ظنّ رين شياوسو في البداية أن استدعاء عشرة آلاف روح شهيد سيكون حدّه. لكنه لم يتوقع أن لا حدود لقوته.
ولكن في هذه اللحظة، عوى ملك الذئاب فجأة في السماء.
ظهرت المزيد والمزيد من أرواح الشهداء الذهبية من تحت الجرس النحاسي، فغمرت ساحة النصب التذكاري كبحر ذهبي. في النهاية، لم تعد ساحة النصب التذكاري تتسع لهم، فزحف عدد كبير منهم إلى الشارع المجاور.
“إن قدرتنا على تحقيق ذلك تعتمد على ما إذا كان رين شياوسو يستطيع البقاء على قيد الحياة خلال الـ 12 ساعة القادمة.” قال تشينغ تشن، “إذا لم يستطع، فإن كل جهودنا السابقة ستكون بلا جدوى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولم يكن السكان على علم بما يحدث، ولم يعرفوا من أين جاءت هذه الأشكال الذهبية.
في هذه اللحظة، فجأة، قال روح الشهيد ذو المظهر الشاب لامرأة في الثلاثينيات من عمرها، “جيلي بين…”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قال P5092 بهدوء: “استمروا في الإخلاء. استمروا في التحرك!”
حدقت المرأة بنظرة فارغة إلى الجندي الشاب أمامها. بدا وسيمًا للغاية بالزي العسكري الرسمي لجيش الشمال الغربي. لقد رأت بطلها، والدها، في الصور أكثر من مرة.
بالتفكير في هذا، انتابه بعض الحماس. لكن في لحظة، عاد مزاج رين شياوسو إلى الكآبة. ذلك لأنه كان يعلم تمامًا معنى الخلاص للشيطان.
قبل 17 عامًا، وقبل أن تذهب إلى المدرسة، وضع والدها قطعة من الحلوى في يدها وأخبرها أنه سيغيب لبعض الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكونوا يعلمون ما الذي يحدث. كل ما عرفوه هو أنه بعد دخول هذا القائد المستقبلي القلعة ١٧٨، وصل فجأةً إلى ساحة النصب التذكاري وبدأ يثرثر لسببٍ ما.
وفي النهاية غادر لمدة 17 عامًا ولم يعد مرة أخرى أبدًا.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
في صغرها، كانت تكرهه بشدة. لكن عندما كبرت، تلاشت كراهيتها. ذلك لأن زوجها كان أيضًا جنديًا في جيش الشمال الغربي.
راقب وانغ فنغ يوان قاطرة البخار وهي تغادر. نظر إلى تشانغ جينغلين بدهشة وقال: “أيها القائد، هذا…”
استدار رين شياوسو ونظر إلى الأمام. فجأةً، رأى حصن 178 الشامخ في الأفق. بدا مألوفًا وجذابًا في آنٍ واحد. بدت جدرانه الواسعة كظهر عملاقٍ قوي، تغمر الجميع بالأمان لحظة رؤيته من بعيد.
عندما نظرت المرأة إلى الوجه المألوف وغير المألوف أمامها، انهمرت دموعها على الفور. لقد فهمت أخيرًا ما كان يحدث في تلك اللحظة.
لكن بعد لحظة، جاء صوتٌ فجأةً من وسط ساحة النصب التذكاري: «نحن على استعداد للانضمام إليكم».
على الجانب الآخر، نظر رجل في منتصف العمر في الأربعينيات من عمره إلى روح الشهيد الشاب أمامه وتساءل، “فانغ يوان؟”
استدار فانغ يوان، الروح الشهيد، فجأةً ونظر إليه. بعد أن حاول التعرف عليه لنصف دقيقة، سأل بتردد: “لين كي؟”
انفجر لين كي، البالغ من العمر أربعين عامًا، بالبكاء فجأةً. “لقد عدتم إلى الحياة. كنتُ أعاني من الكوابيس يوميًا طوال السبعة عشر عامًا الماضية. حلمتُ أنني لم أُنقل من الموقع يوم اندلاع الحرب. حلمتُ أنني هلكتُ في المعركة معكم جميعًا!”
انفجر لين كي، البالغ من العمر أربعين عامًا، بالبكاء فجأةً. “لقد عدتم إلى الحياة. كنتُ أعاني من الكوابيس يوميًا طوال السبعة عشر عامًا الماضية. حلمتُ أنني لم أُنقل من الموقع يوم اندلاع الحرب. حلمتُ أنني هلكتُ في المعركة معكم جميعًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المصنع، كانت تنتظر امرأة ترتدي فستانًا أحمر. كانت هي الممثل الذي أرسله تشينغ تشن للتفاوض مع تشانغ جينغلين، وهي أيضًا منفذة الخطة بأكملها.
ابتسم فانغ يوان وقال، “حسنًا، لا بد أن يكون هذا صعبًا عليك.”
في وقتٍ ما، فُرض قانونٌ عسكريٌّ في المحجر. وقف جنودٌ يرتدون زيّ عمل المحجر في هدوءٍ يحرسون الموقع.
“لقد كنا ننتظر هذه اللحظة لفترة طويلة.”
تدريجيا، أدرك الجميع ما كان يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدار فانغ يوان، الروح الشهيد، فجأةً ونظر إليه. بعد أن حاول التعرف عليه لنصف دقيقة، سأل بتردد: “لين كي؟”
القائد المستقبلي الذي كان يقف في منتصف ساحة النصب التذكاري كان يحيي ذكرى جميع شهداء جيش الشمال الغربي السابقين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر رين شياوسو إلى الجرس النحاسي وقال: “عندما سألتموني عن عمري، أجبتُ بأنني تجاوزتُ المئتين. في الحقيقة، لم أكن أمزح حينها. قد لا تصدقون ذلك، لكن عمري تجاوز المئتين هذا العام حقًا.”
“لقد تم إحياء جميع شهداء جيش الشمال الغربي.”
“الشهداء سوف ينقذون القلعة 178 مع القائد المستقبلي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر، نظر رجل في منتصف العمر في الأربعينيات من عمره إلى روح الشهيد الشاب أمامه وتساءل، “فانغ يوان؟”
دوّت هتافاتٌ صاخبةٌ خارج ساحة النصب التذكاري. وارتسمت على وجوه الجميع تقريبًا نفس التعبير، وامتلأت عيونهم بدموع الحماس.
تدريجيا، أدرك الجميع ما كان يحدث.
لقد عاد الشهداء الذين ضحوا بحياتهم من أجل الشمال الغربي إلى الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمكن رين شياوسو من الشعور بأن الأدرينالين يتدفق في جسده مرة أخرى.
إلى جانب المعارك، كان هناك أيضًا ١٣٧٤ باحثًا من اتحاد تشينغ يعملون بسرية تامة. لم يكن أحد يعلم ما كانوا يعملون عليه بجد، ولا حتى عائلاتهم.
استدار وتوجه خارج القلعة 178 مع كل أرواح الشهداء الذهبية التي تتبعه.
في هذه اللحظة، فجأة، قال روح الشهيد ذو المظهر الشاب لامرأة في الثلاثينيات من عمرها، “جيلي بين…”
صرخت روح شهيد في الخلف: “هل يعرف أحدكم ليو شو الذي يسكن شارع ويزي؟ أخبروه أن شيخه قد عاد ويستعد لمعركة ضد العدو.”
على طريق الإخلاء.
حتى أن بعض الأرواح المذبوحة تمتمت: “ظننتُ في البداية أن التعامل مع هذا الطفل سيكون سهلاً، لكن اتضح أنه في الواقع وحش ما قبل التاريخ عمره 200 عام. لقد واجهنا سلفًا قديمًا هذه المرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر، نظر رجل في منتصف العمر في الأربعينيات من عمره إلى روح الشهيد الشاب أمامه وتساءل، “فانغ يوان؟”
بعد مطر الخريف، أصبح الجو باردًا بعض الشيء تدريجيًا. لم يستطع الجميع إلا رفع أكتافهم وحني ظهورهم وهم يسيرون في الشوارع.
بما أننا أصبحنا أرواحًا شهيدة، فهل يُمكننا ضربه بعد انتهاء الحرب؟ لقد أزعجنا ذلك الرجل كثيرًا…
انفتحت البوابة ببطء، لكن قاطرة رين شياوسو البخارية لم تتوقف. عبرت بوابة المدينة مباشرةً واتجهت نحو ساحة النصب التذكاري.
كان هذا أيضًا هو السبب وراء ممارسة رين شياوسو ولو لان دائمًا ضبط النفس فيما يتعلق بهذه السلطة.
نعم، لا يجب أن نترك ما فعله بنا يمر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن رين شياوسو يستمع لثرثرة الأرواح الشهيدة خلفه. ازدادت خطواته سرعةً حتى بدأ بالركض.
وتبعه السيل الذهبي من الأرواح الشهيدة وشقت طريقها خارج المدينة، متوجهة نحو العدو.
كانت هذه أول مرة يستخدم فيها رين شياوسو قوة قصر الشهيد ويحصل على أرواحه الشهيدة. مع أن لياقة أرواح لو لان الشهيدة قد ازدادت إلى حد ما، إلا أن قوتها كانت محدودة. لم تكن أقوى إلا بمرة ونصف تقريبًا من ذي قبل، لأن لو لان لم تكن قوية بنفس القدر.
لكن رين شياوسو كان مختلفًا. كان أقوى بكثير من لو لان منذ البداية.
نظر يان ليويوان إلى شياويو بهدوء، ولم يستطع إلا أن يتنهد. كان شياويو الشخص الذي لا يستطيع التخلي عنه أبدًا. كان يعتبر لي شياويو أخته.
عندما شعرت الأرواح الشهيدة بأجسادها الجديدة، امتلأت بالقوة. كان هذا شعورًا قويًا لم يختبروه من قبل. شعر جميعهم تقريبًا بأن قوتهم قد ازدادت ثلاثة أضعاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ثانية، ثالثة، ألف، عشرة آلاف، مائة ألف…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه مجموعة مكونة من 270 ألف جندي مقاتل من الفئة الثالثة، وكانوا حتى من أشجع المحاربين في تاريخ جيش الشمال الغربي.
عندما رأى سكان القلعة ١٧٨ القاطرة البخارية، انصرفوا غريزيًا. رأوا القائد المستقبلي جالسًا وحيدًا في مقدمة القطار، بوجه بارد، صامتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انطلق رين شياوسو بجنون نحو المقدمة. ناظرًا من الأعلى، انبعث من خلفه تيار ذهبيّ مهيب.
لقد كان مليئا بالنية القاتلة.
ضحك يان ليويوان وقال: “لماذا؟ ألا تثق بي؟ ما زلتُ كائنًا خارقًا بمستوى نصف إله.”
————————————–
وبالمصادفة، كانت الساعة تشير إلى الثالثة عصرًا، فدُقّ الجرس النحاسي في ساحة النصب التذكاري ثلاث مرات. كان صوت الجرس عذبًا، مُثيرًا للدهشة.
“لقد تم إحياء جميع شهداء جيش الشمال الغربي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات