في أعماق المنجم [2]
الفصل 391: في أعماق المنجم [2]
كانت الصرخات تصم الآذان.
بالطبع، لم أتمكن من تفادي كل الصخور.
“آخ…!”
قلبي لان لوهلة قصيرة.
بينما كانت الصخور تنهال علي، شعرت بجسدي يرتجف.
رمشت بعيني وتوقفت.
لقد كان الأمر مؤلمًا، لكنني تمكنت من تحمل معظم الألم.
لبضع لحظات، لم أتمكن من تحريك جسدي أبدًا.
على عكس ليون وكاليون، لم تؤلم الصخور كثيرا.
كانت المشكلة الوحيدة هي ليون الذي كنت بحاجة إلى الحفاظ على سلامته.
…المشكلة الوحيدة كانت أنني لم أكن أحمي نفسي فقط.
بينما كانت الصخور تنهال علي، شعرت بجسدي يرتجف.
نظرت إلى الأسفل، فرأيت ليون المرعوب ينظر إلى الأعلى برعب.
مددت يدي، وبدأت أمرر أصابعي على النقش المعقد.
هو لم يكن يستطيع رؤيتي، لكنني كنت أراه.
“من أجل إيريندور!”
رررر…!
تحوم النيران فوق راحة أيديهم، وتلقي الضوء على المناطق المحيطة.
بدأت الأرض من تحتي ترتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كنت سأخرج بسهولة، لكن ليون…؟
في البداية، كنت مرتبكا، لكن سرعان ما اتسعت عيناي رعبًا عندما لاحظت تشققات دقيقة تتشكل من تحتي.
أضاءت سلسلة من النيران مع ظهور التماثيل على جميع جوانبنا.
“تبًا!”
“خخ!”
أدركت ما كان يحدث بعد فوات الأوان.
كان المكان مظلمًا، وصعب رؤية أي شيء خارج دائرة ضوء صغيرة.
كرااك—!
لم أقل شيئًا، فقط تبعته بصمت.
تحطمت الأرض من تحتي.
رمشت بعيني وتوقفت.
أردت أن ألعن مرة أخرى، ولكن لم يكن هناك وقت.
…كان نقشًا لعين.
بدأت قدمي تنزلق عندما انهارت الأرض تحتي، وكشفت عن ظلام لا نهاية له أدناه ابتلع كل شيء عن الأنظار.
“آخ…!”
وبحيرة، أملت برأسي حين لاحظت ما لاحظه هو أيضًا.
سمعت صرخة ليون، فنظرت للأسفل ورأيته يمد يده بيأس، يمسك بالهواء وهو يسقط.
“دمك المقدس سيُقدم لخلاص شعبي — شعبنا — شعب إيريندور! ومعه، سأحمل اسمك وأورثه لأحفادنا!”
حافظت على هدوئي.
“خخ!”
نظرت إليه وأغمضت عيني ثم قفزت خلفه.
سووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أمامي خيار سوى كبح الإحساس الغريب الذي يسري في جسدي والركض متجاوزًا المنطقة التي كانت تتساقط فيها الصخور.
كانت ملابسي تتطاير بعنف بينما الصخور تسقط بجانبي.
كانت نبرته مليئة بالتبجيل، وارتفعت كل شعرة على جسدي.
تجاهلتها، واندفعت متجاوزًا ليون.
أصبح أكثر إشراقا كلما اقتربنا ومع اتخاذ ليون خطوة أخرى، حدث تغيير في المناطق المحيطة.
في تلك اللحظة، استبدلت الجرم السماوي الوردي بالجرم السماوي الأزرق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الفور، أصبح جسدي أخف وزنا وانخفضت سرعة سقوطي.
شعرت وكأنني منوم بالنقش.
استدرت في الهواء ونظرت إلى ليون الساقط.
كانت المشكلة الوحيدة هي ليون الذي كنت بحاجة إلى الحفاظ على سلامته.
صخب!
“آه…!؟”
اصطدمت صخرة برأسه، وأفقدته الوعي.
لقد كان الأمر مؤلمًا، لكنني تمكنت من تحمل معظم الألم.
حبست أنفاسي من المنظر، لكنني بقيت متماسكًا بينما مددت يدي للإمساك به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاك، تاك—
“…!”
كما هو متوقع، كان مرتاحا حقا.
زادت سرعتي بسبب وزنه.
“…!”
لكنني توقعت هذا.
بدت عليه علامات الرعب، ورفع نظره لينظر إلي مجددًا.
من الأزرق إلى الوردي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل خطوة جعلت ليون أقرب إلى النور.
أصبح جسدي صلبًا وكان من الصعب تحريك عضلاتي.
تاك، تاك—
شعرت وكأنني غارق في الأسمنت.
“هاف… هاف…”
“خخ!”
أنا أيضا انجذبت إلى الضوء، ولكن على عكسه، لم أتنوم المغناطيسي منه.
لم يؤلم، لكن الإحساس كان غير مريح.
“أيها الرائي…! امنحنا حمايتك!”
وسرعان ما…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل خطوة جعلت ليون أقرب إلى النور.
باانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…كان ذلك أصعب بكثير مما كان من المفترض أن يكون.”
اصطدمت بالأرض.
“أوخ…!”
“أوخ…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…كان ذلك أصعب بكثير مما كان من المفترض أن يكون.”
في اللحظة التي اصطدمت فيها بالأرض، اجتاحت صدمة كهربائية جسدي.
“آخ…!”
ارتجفت عضلاتي وهي تمتص تأثير الاصطدام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باانغ!
“هاف… هاف…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطمت الأرض من تحتي.
لبضع لحظات، لم أتمكن من تحريك جسدي أبدًا.
“لقد رأيت هذا من قبل.”
ومما زاد الطين بلة، استمرت قطع ضخمة من الصخور في السقوط بجانبي.
بدا الأمر مختلفا عن الطائفة.
بانغ، بانغ—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، بمساعدة الجرم السماوي الوردي، كان جسدي سالما نسبيا.
“خخ…!”
أردت أن ألعن مرة أخرى، ولكن لم يكن هناك وقت.
لم يكن أمامي خيار سوى كبح الإحساس الغريب الذي يسري في جسدي والركض متجاوزًا المنطقة التي كانت تتساقط فيها الصخور.
نظرت إلى الأسفل، فرأيت ليون المرعوب ينظر إلى الأعلى برعب.
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أه؟”
“أوخخ…!”
كانت ملابسي تتطاير بعنف بينما الصخور تسقط بجانبي.
بالطبع، لم أتمكن من تفادي كل الصخور.
وكأنها كانت تناديني.
لكن لحسن الحظ، على الرغم من أنهم بدوا مخيفين، إلا أن قوة تأثيرهم لم تكن في أي مكان بالقرب من لكمة واحدة من ليون أو كايليون أو كايوس.
بدأت عينا ليون تترخيان من رؤية النور، وجسده بدأ يتحرك من تلقاء نفسه.
علاوة على ذلك، بمساعدة الجرم السماوي الوردي، كان جسدي سالما نسبيا.
لم يؤلم، لكن الإحساس كان غير مريح.
كانت المشكلة الوحيدة هي ليون الذي كنت بحاجة إلى الحفاظ على سلامته.
خفض الرجل رأسه ليرى الكأس، ثم رفعه عاليًا.
بانغ، بانغ—
كانت نبرته مليئة بالتبجيل، وارتفعت كل شعرة على جسدي.
كان علي أيضا الإسراع.
انفصلت شفتاه ببطء، وخرجت الكلمات من فمه.
رغم قدرتي على تحمل الصخور، لا يمكنني أن أسمح بدفني حيًا.
“هذا هو…؟”
ربما كنت سأخرج بسهولة، لكن ليون…؟
حدقت في ليون الصغير قبل إخراج حبة وأضعها في فمه.
“هاف…!”
“أ-أيها الرائي…”
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت الحقيقة القاسية.
سقطت صخرة أخرى ورائي، تحطمت إلى قطع كبيرة ضربت ظهري مباشرة.
“سيعثرون علي قريبًا… على الأقل أستطيع الراحة الآن.”
تمزقت ملابسي وظهري لسع، لكن…
وهناك، رأيت سائلًا أحمر.
ضرع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هااا… هاا…”
شحب وجهه وارتجفت عيناه.
…أخيرًا خرجت من منطقة الخطر بينما كنت ممدًا على الأرض بجانب ليون الصغير.
لم أكن أعلم ما الذي أتوقعه حين اقتربت، لكن عندما وصلت، لم تقع عيناي على الكأس مباشرة، بل على نقوش محفورة على قاعدة المذبح.
“هاا…”
ضيقت عيني للتأكد مما رأيت.
أغمضت عيني وأخذت عدة أنفاس عميقة.
“…كان ذلك أصعب بكثير مما كان من المفترض أن يكون.”
شعرت بقلبي يضغط على حلقي عندما ناداني.
“كم مرة حدث هذا؟”
“آخ…!”
مرة، مرتين، ثلاث…؟
“أوخ…!”
عدد المرات التي أنقذت فيها الشخص الذي من المفترض أن ينقذني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، بمساعدة الجرم السماوي الوردي، كان جسدي سالما نسبيا.
حدقت في ليون الصغير قبل إخراج حبة وأضعها في فمه.
هذا…
“تسك…”
بل بدا سعيدًا بعض الشيء.
“أوخ.”
“…”
وكأنه أحس بنظرتي، بدأ ليون يعبس ويستعيد وعيه.
كانت ردة فعله مشابهة لتلك التي أبداها عندما تصدى لتلك التعاويذ الثقيلة باستخدام “مفهومه”.
أسرعت بالاختباء مجددًا بينما فتح ليون عينيه.
ولكن سرعان ما أعادت تصرفات الكاردينال انتباهي.
“أوخ…!”
وكأنها كانت تناديني.
أمسك رأسه على الفور بينما كان وجهه يرتجف من الألم.
ومما زاد الطين بلة، استمرت قطع ضخمة من الصخور في السقوط بجانبي.
“إنه يؤلمني…”
“هااا… هاا…”
نظرت إليه، وابتسمت لا إراديًا.
لم أقل شيئًا، فقط تبعته بصمت.
لم يتغير كثيرًا بين الماضي والحاضر.
شعرت وكأنني غارق في الأسمنت.
كانت ردة فعله مشابهة لتلك التي أبداها عندما تصدى لتلك التعاويذ الثقيلة باستخدام “مفهومه”.
فقط في أي مكان في العالم…؟
“أ… أين أنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا، الكاردينال الثالث لسالفيون، أقدم احترامي وألتمس موافقتك. موافقتك على استهلاك دمك المقدس من أجل شعبي.”
نظر ليون حوله، وبدت على وجهه الحيرة.
ترجمة: TIFA
كان المكان مظلمًا، وصعب رؤية أي شيء خارج دائرة ضوء صغيرة.
“…هذا المكان.”
وبينما أتنفس بصعوبة، بقيت نظراتي مركزة على ذلك السائل.
أصبح تنفس ليون أثقل عندما أدرك وضعه.
لم يتغير كثيرًا بين الماضي والحاضر.
لكن، على الرغم من صغر سنه، لم يظهر عليه الذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استطعت رؤية مصدر نبض الضوء.
بل بدا عليه الارتياح قليلًا.
استمرت خطوات ليون أثناء تحركه نحو المذبح.
“سيعثرون علي قريبًا… على الأقل أستطيع الراحة الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أه؟”
كما هو متوقع، كان مرتاحا حقا.
سمعت صرخة ليون، فنظرت للأسفل ورأيته يمد يده بيأس، يمسك بالهواء وهو يسقط.
بل بدا سعيدًا بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمدت في مكاني وأنا أحدق بالكاردينال الذي كان ينظر إلي مباشرة.
لكن عندما فكرت بالأمر، استطعت أن أفهمه.
ومن بعيد، ظهر درج طويل يقود إلى مذبح مظلم ومرتفع.
خصوصًا حينما تذكرت كيف كان يعامله جوليان السابق.
“دم…؟”
من قتله إلى إرهاقه لدرجة عدم النوم…
رغم قدرتي على تحمل الصخور، لا يمكنني أن أسمح بدفني حيًا.
“لقد عانى كثيرًا فعلًا.”
سقطت صخرة أخرى ورائي، تحطمت إلى قطع كبيرة ضربت ظهري مباشرة.
قلبي لان لوهلة قصيرة.
“آخ…!”
“أه؟”
أضاءت سلسلة من النيران مع ظهور التماثيل على جميع جوانبنا.
لكنني سرعان ما استعدت تركيزي حين أصدر ليون صوتًا غريبًا.
مزّقت صرخته الهواء بينما بدأ جسده كله يرتجف.
وبحيرة، أملت برأسي حين لاحظت ما لاحظه هو أيضًا.
نظرت إليه، وابتسمت لا إراديًا.
“…!”
وضعت يدي على فمي على الفور كي لا أُصدر صوتًا.
شعرت بقلبي يضغط على حلقي عندما ناداني.
“ما هذا بحق…؟”
اصطدمت بالأرض.
من بعيد، وسط الظلام الذي أحاط بنا، رأيت ضوءًا خافتًا.
بينما كانت الصخور تنهال علي، شعرت بجسدي يرتجف.
كان ضعيفًا، لكنه موجود.
لم أقل شيئًا، فقط تبعته بصمت.
…كان ينبض بشكل خافت مثل نبضات القلب.
أردت أن ألعن مرة أخرى، ولكن لم يكن هناك وقت.
“…”
“أيها الرائي…! امنحنا حمايتك!”
بدأت عينا ليون تترخيان من رؤية النور، وجسده بدأ يتحرك من تلقاء نفسه.
رغم قدرتي على تحمل الصخور، لا يمكنني أن أسمح بدفني حيًا.
تاك، تاك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كنت سأخرج بسهولة، لكن ليون…؟
ارتدت خطواته الهادئة في المكان بينما كان يسير بذهول نحو مصدر الضوء.
لم أقل شيئًا، فقط تبعته بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على وجه الخصوص العين.
أنا أيضا انجذبت إلى الضوء، ولكن على عكسه، لم أتنوم المغناطيسي منه.
بدأ الشعر على جسده يذبل، وأصبح وجهه شاحبا، كما لو كان الدم يستنزف الحياة منه.
تاك—
تحوم النيران فوق راحة أيديهم، وتلقي الضوء على المناطق المحيطة.
كل خطوة جعلت ليون أقرب إلى النور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أه؟”
أصبح أكثر إشراقا كلما اقتربنا ومع اتخاذ ليون خطوة أخرى، حدث تغيير في المناطق المحيطة.
“أوخ…!”
فووو!
بانغ، بانغ—!
أضاءت سلسلة من النيران مع ظهور التماثيل على جميع جوانبنا.
“ما هذا بحق…؟”
“…!”
بينما كانت الصخور تنهال علي، شعرت بجسدي يرتجف.
كانت التماثيل بالية، تُصور نساء محجبات بأيدٍ ممدودة.
بالطبع، لم أتمكن من تفادي كل الصخور.
تحوم النيران فوق راحة أيديهم، وتلقي الضوء على المناطق المحيطة.
تجاهلتها، واندفعت متجاوزًا ليون.
ومن بعيد، ظهر درج طويل يقود إلى مذبح مظلم ومرتفع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاك، تاك—
رمشت بعيني وتوقفت.
“أين أنا…؟”
هناك…
“أوخخ…!”
استطعت رؤية مصدر نبض الضوء.
“دمك المقدس سيُقدم لخلاص شعبي — شعبنا — شعب إيريندور! ومعه، سأحمل اسمك وأورثه لأحفادنا!”
اللحظة التي ألقيت فيها نظرة عليه، توقفت أنفاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ… أين أنا؟”
“أليس هذا…؟”
عن غير قصد، بدأت أفقد التركيز على ما حولي، ولم أعد أرى سوى تلك العين.
ضيقت عيني للتأكد مما رأيت.
“أوخخ…!”
حاولت إنكار ما أراه، ولكن لم أر أي تغيير في ما كنت أراه، لم يكن أمامي سوى قبول الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، استبدلت الجرم السماوي الوردي بالجرم السماوي الأزرق .
لقد كان الكأس الأسود المألوف نفسه الموجود أعلى المذبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت خطوات ليون بينما كنت أتفحص النقش.
لا شك في ذلك.
بدت عليه علامات الرعب، ورفع نظره لينظر إلي مجددًا.
…إنه نفس الكأس من الرؤية الأولى.
وهناك، رأيت سائلًا أحمر.
تاك، تاك—
…كان نقشًا لعين.
استمرت خطوات ليون أثناء تحركه نحو المذبح.
“كم مرة حدث هذا؟”
نظرت حولي.
كان ضعيفًا، لكنه موجود.
لم يكن هناك ما يمنعه من التقدم.
كان يحمل الكأس الأسود في يده.
وقفت التماثيل ساكنا بينما أضاءت النيران في راحة يديها المناطق المحيطة بشكل خافت.
لبضع لحظات، لم أتمكن من تحريك جسدي أبدًا.
بدأ الفضول ينهشني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت أن أفهم ما رأيته، ولكن قبل أن أتمكن من ذلك، أدركت أنني وقفت بالفعل وكنت أواجه الكأس مباشرة.
“ما الذي يفعله هذا الكأس بالضبط…؟ وما هذا المكان؟”
“سيعثرون علي قريبًا… على الأقل أستطيع الراحة الآن.”
“هممم.”
“من أجل إيريندور!”
خرجت من أفكاري، وتقدمت أمام ليون وصعدت الدرج الطويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، بمساعدة الجرم السماوي الوردي، كان جسدي سالما نسبيا.
أردت إلقاء نظرة فاحصة على الكأس.
وبينما أتنفس بصعوبة، بقيت نظراتي مركزة على ذلك السائل.
“هذا هو…؟”
على الفور، أصبح جسدي أخف وزنا وانخفضت سرعة سقوطي.
لم أكن أعلم ما الذي أتوقعه حين اقتربت، لكن عندما وصلت، لم تقع عيناي على الكأس مباشرة، بل على نقوش محفورة على قاعدة المذبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان الكأس الأسود المألوف نفسه الموجود أعلى المذبح.
وكان هناك نقش معين لفت انتباهي.
لا شك في ذلك.
…كان نقشًا لعين.
“هاف… هاف…”
“لقد رأيت هذا من قبل.”
بدت عليه علامات الرعب، ورفع نظره لينظر إلي مجددًا.
ضغطت على شفتي أثناء الاقتراب من المذبح.
لكن وقبل أن يتمكن من ذلك، توقف.
تاك، تاك—
“امنحنا حمايتك!”
اقتربت خطوات ليون بينما كنت أتفحص النقش.
“دمك المقدس سيُقدم لخلاص شعبي — شعبنا — شعب إيريندور! ومعه، سأحمل اسمك وأورثه لأحفادنا!”
عن غير قصد، بدأت أفقد التركيز على ما حولي، ولم أعد أرى سوى تلك العين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
“إنه يؤلمني…”
مددت يدي، وبدأت أمرر أصابعي على النقش المعقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت أن أفهم ما رأيته، ولكن قبل أن أتمكن من ذلك، أدركت أنني وقفت بالفعل وكنت أواجه الكأس مباشرة.
شعرت وكأنني منوم بالنقش.
“أوه، أ-أيها الرائي…”
على وجه الخصوص العين.
وكأنها كانت تناديني.
وكأنها كانت تناديني.
…إنه نفس الكأس من الرؤية الأولى.
نعم، أنا تحديدًا.
خفض الكأس، وأحضره إلى شفتيه وأخذ رشفة من المحتويات بداخله.
“يا أوراكلوس العزيز! أيها الرائي…!”
قلبي لان لوهلة قصيرة.
صوت بعيد تردد في رأسي، خافتا ولكنه يتردد صداه بصوت عال في ذهني.
قلبي لان لوهلة قصيرة.
“أه…؟”
ضرع!
“أنصت لتضحيتنا وامنحنا حمايتك!”
اللحظة التي ألقيت فيها نظرة عليه، توقفت أنفاسي.
عندما رمشت، تغير المشهد من حولي.
سووش!
غمر الضوء رؤيتي، وامتدت السماء من فوق، والشمس الصفراء الساطعة تلقي بأشعتها الدافئة على المذبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ… أين أنا؟”
“أين أنا…؟”
نظرت إليه وأغمضت عيني ثم قفزت خلفه.
كان يقف بجوار المذبح رجل بلباس أبيض، نفس العين منقوشة في منتصف ردائه.
“آآآاه!”
كان يحمل الكأس الأسود في يده.
بعد صراخه، تحولت عيناه إلى اللون الأبيض بشكل مروع.
“أيها الرائي…! امنحنا حمايتك!”
“أوخخ…!”
“امنحنا حمايتك!”
تحوم النيران فوق راحة أيديهم، وتلقي الضوء على المناطق المحيطة.
“امنحنا حمايتك!”
“آخ…!”
“امنحنا حمايتك!”
بعد صراخه، تحولت عيناه إلى اللون الأبيض بشكل مروع.
صدى الهتافات كان يصم الآذان.
“خخ…!”
عندما أدرت رأسي، رأيت بحرًا من الناس ساجدين أمام المذبح.
كانت ملابسي تتطاير بعنف بينما الصخور تسقط بجانبي.
جميعهم كانوا يرتدون ملابس بيضاء مشابهة للرجل في المنتصف.
“سيعثرون علي قريبًا… على الأقل أستطيع الراحة الآن.”
“هل هذه طائفة…؟”
كانت مؤلمة، تبعث على شعور بعدم الارتياح الشديد.
لا، لقد نظرت حولي.
أردت إلقاء نظرة فاحصة على الكأس.
بدا الأمر مختلفا عن الطائفة.
ترجمة: TIFA
بدا هذا وكأنه دين كامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ه-هذا…”
فقط في أي مكان في العالم…؟
وهناك، رأيت سائلًا أحمر.
خفض الرجل رأسه ليرى الكأس، ثم رفعه عاليًا.
ولكن سرعان ما، قبل أن أعرف ذلك، استدار رأسه لمواجهة اتجاهي.
“أنا، الكاردينال الثالث لسالفيون، أقدم احترامي وألتمس موافقتك. موافقتك على استهلاك دمك المقدس من أجل شعبي.”
“لقد عانى كثيرًا فعلًا.”
“دم…؟”
ارتجفت عضلاتي وهي تمتص تأثير الاصطدام.
“دمك المقدس سيُقدم لخلاص شعبي — شعبنا — شعب إيريندور! ومعه، سأحمل اسمك وأورثه لأحفادنا!”
بدأ الشعر على جسده يذبل، وأصبح وجهه شاحبا، كما لو كان الدم يستنزف الحياة منه.
رفع الكأس أعلى وهو يصرخ.
“ما الذي يفعله هذا الكأس بالضبط…؟ وما هذا المكان؟”
“من أجل إيريندور!”
وهناك، رأيت سائلًا أحمر.
صرخ.
نظرت إلى الأسفل، فرأيت ليون المرعوب ينظر إلى الأعلى برعب.
“من أجل إيريندور!”
كان المكان مظلمًا، وصعب رؤية أي شيء خارج دائرة ضوء صغيرة.
“من أجل إيريندور!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت من حالتي فجأة وسحبت يدي بعيدًا عن المذبح.
ردد الآخرون.
أطلق صرخة على الفور.
كانت الصرخات تصم الآذان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الأرض من تحتي ترتجف.
شاهدت المشهد يتكشف في حيرة، غير قادر على فهم ما كان يحدث.
“هاف… هاف…”
ولكن سرعان ما أعادت تصرفات الكاردينال انتباهي.
بالطبع، لم أتمكن من تفادي كل الصخور.
خفض الكأس، وأحضره إلى شفتيه وأخذ رشفة من المحتويات بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم.”
“آآه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل خطوة جعلت ليون أقرب إلى النور.
أطلق صرخة على الفور.
عندما رمشت، تغير المشهد من حولي.
خصوصًا حينما تذكرت كيف كان يعامله جوليان السابق.
بعد صراخه، تحولت عيناه إلى اللون الأبيض بشكل مروع.
“…!”
“آآآاه!”
“سيعثرون علي قريبًا… على الأقل أستطيع الراحة الآن.”
مزّقت صرخته الهواء بينما بدأ جسده كله يرتجف.
شعرت وكأنني غارق في الأسمنت.
بدأ الشعر على جسده يذبل، وأصبح وجهه شاحبا، كما لو كان الدم يستنزف الحياة منه.
ومن بعيد، ظهر درج طويل يقود إلى مذبح مظلم ومرتفع.
“آآه…!”
عن غير قصد، بدأت أفقد التركيز على ما حولي، ولم أعد أرى سوى تلك العين.
استمرت صرخاته تتردد في المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاك، تاك—
كانت مؤلمة، تبعث على شعور بعدم الارتياح الشديد.
“من أجل إيريندور!”
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا، الكاردينال الثالث لسالفيون، أقدم احترامي وألتمس موافقتك. موافقتك على استهلاك دمك المقدس من أجل شعبي.”
ولكن سرعان ما، قبل أن أعرف ذلك، استدار رأسه لمواجهة اتجاهي.
“إنه يؤلمني…”
تجمدت في مكاني وأنا أحدق بالكاردينال الذي كان ينظر إلي مباشرة.
“من أجل إيريندور!”
“أ-أيها الرائي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أه…؟”
شعرت بقلبي يضغط على حلقي عندما ناداني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باانغ!
“أوه، أ-أيها الرائي…”
أصبح أكثر إشراقا كلما اقتربنا ومع اتخاذ ليون خطوة أخرى، حدث تغيير في المناطق المحيطة.
كانت نبرته مليئة بالتبجيل، وارتفعت كل شعرة على جسدي.
ومما زاد الطين بلة، استمرت قطع ضخمة من الصخور في السقوط بجانبي.
“…أأنت هو الرائي؟”
بدأت قدمي تنزلق عندما انهارت الأرض تحتي، وكشفت عن ظلام لا نهاية له أدناه ابتلع كل شيء عن الأنظار.
مد الكاردينال يديه نحوي كما لو أنه أراد لمسي.
صخب!
لكن وقبل أن يتمكن من ذلك، توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أه…؟”
“آه…”
مد الكاردينال يديه نحوي كما لو أنه أراد لمسي.
شحب وجهه وارتجفت عيناه.
من قتله إلى إرهاقه لدرجة عدم النوم…
“ه-هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم.”
بدت عليه علامات الرعب، ورفع نظره لينظر إلي مجددًا.
مد الكاردينال يديه نحوي كما لو أنه أراد لمسي.
انفصلت شفتاه ببطء، وخرجت الكلمات من فمه.
بل بدا سعيدًا بعض الشيء.
“أنـا—”
لقد كان الأمر مؤلمًا، لكنني تمكنت من تحمل معظم الألم.
“آه…!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمدت في مكاني وأنا أحدق بالكاردينال الذي كان ينظر إلي مباشرة.
خرجت من حالتي فجأة وسحبت يدي بعيدًا عن المذبح.
…إنه نفس الكأس من الرؤية الأولى.
“هاف… هاف…”
عندما أدرت رأسي، رأيت بحرًا من الناس ساجدين أمام المذبح.
شعرت بقلبي يكاد يخرج من صدري، أخذت نفسا عميقا وثقيلا بينما تراجعت مبتعدًا عن المذبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاك، تاك—
ضرع!
لم يكن هناك ما يمنعه من التقدم.
“هاف… هاف…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت أن أفهم ما رأيته، ولكن قبل أن أتمكن من ذلك، أدركت أنني وقفت بالفعل وكنت أواجه الكأس مباشرة.
حاولت أن أفهم ما رأيته، ولكن قبل أن أتمكن من ذلك، أدركت أنني وقفت بالفعل وكنت أواجه الكأس مباشرة.
“أين أنا…؟”
وهناك، رأيت سائلًا أحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، على الرغم من صغر سنه، لم يظهر عليه الذعر.
“هاف… هاف…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، على الرغم من صغر سنه، لم يظهر عليه الذعر.
وبينما أتنفس بصعوبة، بقيت نظراتي مركزة على ذلك السائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت الحقيقة القاسية.
هذا…
لكنني توقعت هذا.
أدركت الحقيقة القاسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ.
السائل الموجود داخل الكأس…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت أن أفهم ما رأيته، ولكن قبل أن أتمكن من ذلك، أدركت أنني وقفت بالفعل وكنت أواجه الكأس مباشرة.
كان دمي.
بانغ!
دم أوراكلوس.
شعرت وكأنني غارق في الأسمنت.
كان المكان مظلمًا، وصعب رؤية أي شيء خارج دائرة ضوء صغيرة.
____________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرع!
“آآه…!”
ترجمة: TIFA
كانت مؤلمة، تبعث على شعور بعدم الارتياح الشديد.
دم أوراكلوس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات