الفصل السادس: مقابلة مع الإمبراطور المقدس(1)
عندما شعر بروح ملك الشياطين ترتجف في رأسه، كافح سيونغجين لقمع القلق المتزايد.
وفجأة، زاره شخص يُدعى برئيس الخدم وقال إنه سواء كان عاجلاً أم آجلاً، سوف يكون
هناك لقاء مع الزعيم النهائي (( الزعيم النهائي بمعنى الوحش الأخير في اللعبة ))
كان من الممكن رؤية أشخاص يرتدون ملابس بيضاء خلف نصف الحشد.
ليس هذا فحسب، بل اتضح أن هذا الأحمق صاحب هذا الجسد اعتاد أن يتجاهل لقاءاته مع
ذلك الوحش دون خوف
على سبيل المثال، ماذا لو امتلك الإمبراطور المقدس نفس قدرة ملك الشياطين على “كشف الأرواح”؟ ألن يعتبره من حوله كلي القدرة؟
و أصيب سيونغجين بالذهول لبرهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كان الأمر مزعجًا، أعتقد أنه من الضروري الاهتمام بالفرسان من وقت لآخر.
“…صاحب السمو؟”
سونغجين، الذي رأى هذا لفترة وجيزة ، لاحظ رئيس الخدم ومجموعته وهم يبتعدون بخطوات خفيفة، ثم تنهد بخفة واستدار.
“آه… أممم، نعم. لا! أنا…”
[فوفو. تلك البدلة في النهاية، سيكون لونها ممتازاً عليك ، فوفوفو]
لقد كان مرتبكًا لدرجة أن اصابعي ارتجفت بعنف وظلت كلماته ملتوية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت إديث بتعبير غريب. كان الأمر مرعبًا أكثر لأنها كانت مستخدمة هالة قوية وتفعل ذلك
إن اليأس الذي شعر به لأنه لا يريد أن يخسر المزيد من النقاط خصوصاً في مواجهة شخص
مثل الإمبراطور المقدس جعله يبصق كلمات معقولة
“إنه مجرد لقاء بسيط؟ ما الأمر؟”
“هذه المرة، سأزورك شخصيًا… شكرًا لك على اهتمامك… هذا ردي، لذا أنقله له
رجاء.”
الفصل السادس: مقابلة مع الإمبراطور المقدس(1)
لا يمكنك أن تطلب من شخص مثل الإمبراطور المقدس أن يأتي ويذهب كما تشاء
[… أهلًا. إذًا، هل ستقابل الإمبراطور المقدس في النهاية؟]
تمنى لو كان يعرف المزيد عن أسلوب موريس في الكلام، وهل كان هذا الكلام لائقًا من
باب الادب في هذا العالم ؟ الغريب أن ملك الشياطين، الذي كان عادةً ما يُثرثر في
رأسه دون راحة، كان صامتًا الآن.
“هل تحممين قطة الآن؟!”
لحسن الحظ، يبدو أن إجابة سيونغجين قد أسعدت الخادم
[لهذا السبب الأمر مُضحك. أليس هذا تناقضًا تامًا؟ ذلك الرجل المُتذمّر لا يُدرك ذلك! إلى أي مدى يُمكن أن يصل الاحترام والإعجاب والثقة ببشري إلى هذا الحد؟]
” بما أن الأمير قد أقترح هذا شخصياً هذه المرة ، فكيف لا يمكن أن يكون جلالته
سعيداً ؟ سأبذل قصارى جهدي حتى لا يهمل الإمبراطور اللقاء ! إذاً ، سأرسل قريبًا
شخصًا إلى قصر اللؤلؤ ليُبلغكم بالرد ، لذا يرجى منكم إنتظاره ”
الفرسان حذرون من محيطهم، والأرستقراطيين في مجموعات من اثنين أو ثلاثة، والكتبة يسيرون على عجل ذهابا وإيابا وهم يحملون أكوامًا من الأوراق.
وأظهر لويس أحترامه مرة أخرى بطريقة مميزة وغادر الصالة الرياضية بوجه هادئ.
[… لقد حُكم علينا بالهلاك.]
ومع ذلك، فإن عين سيونغجين الثاقبة، المدربة على المعارك طويلة، لم تفوت عظام الخد
لرئيس الخدم وهي تتراجع إلى الخلف بينما يحاول كبح ابتسامته
وبعد قليل قام بقص شعره، وتقليم أظافره، وتقليم حواجبه، واندلعت ضجة.
“ماذا فعلت حتى أعجبه هذا الشيء كثيرًا…”
قال رئيس الخدم إنه سيستعد للقاء ، لكن تبين انه كان أكثر دقةً مما كان يظن.
كلما فكر في الأمر أكثر، أدرك مدى غباء موريس في السابق.
لفترة من الوقت، كان قلقًا بشأن الملابس ذات الكشكشة الكثيرة التي تأتي وتذهب، لكن المظهر النهائي كان جيدًا جدًا من وجهة نظر شخص أتى من زمن معاصر ، سيونغجين
سونغجين، الذي رأى هذا لفترة وجيزة ، لاحظ رئيس الخدم ومجموعته وهم يبتعدون بخطوات
خفيفة، ثم تنهد بخفة واستدار.
إذا أرسلت ما تريد أن تسأل عنه هناك على شكل موجة فكرية، فإن الذكريات ذات الصلة تظهر بشكل متقطع من العقل الباطن.
بسبب اللقاء غير المتوقع، أجلت التدريب أكثر من اللازم.
وأظهر لويس أحترامه مرة أخرى بطريقة مميزة وغادر الصالة الرياضية بوجه هادئ.
ثم قرر سونغجين وبدأ يتجول في الصالة الرياضية مجددًا.
سيونغجين، الذي كان مستلقيا بشكل مريح، قام بتقويم وضعه مع التوتر الشديد.
كان عليه أن يكمل بضع دورات إضافية على الأقل قبل أن يتأكد من إحرازه تقدمًا.
لقد كان مرتبكًا لدرجة أن اصابعي ارتجفت بعنف وظلت كلماته ملتوية
وبطبيعة الحال، كان لا يستطيع التنفس حتى قبل أن يكمل نصف دورة ، مما جعل عزيمته
القوية تبدو مخزية.
[نعم، يعتقد أن الإمبراطور المقدس قادرٌ على كل شيء تقريبًا، حَكٌم بنفسك الان ؟ هل ترى هذه معلوماتٌ موثوقة؟]
لم يخف الفرسان، الذين تجمعوا في مجموعات من اثنين وثلاثة في زاوية الصالة
الرياضية، وهم يراقبون رئيس الخدم، تعبيرهم غير المريح عندما بدأ الأمير، الذي
كانوا يتوقعون عودته واستسلامه ، في الجري مرة أخرى.
“ماذا عن الأصفاد والدبابيس؟ كيف يُمكنها أن تُناسب عيون الأمير الرمادية كالجواهر!”
وأظهر البعض انزعاجهم وخرجوا من صالة الألعاب الرياضية، بينما جلس آخرون وتظاهروا
بإصلاح معداتهم، ورمقوا في بعض الأحيان بنظرات غير محترمة إلى سيونغجين.
لفترة من الوقت، كان قلقًا بشأن الملابس ذات الكشكشة الكثيرة التي تأتي وتذهب، لكن المظهر النهائي كان جيدًا جدًا من وجهة نظر شخص أتى من زمن معاصر ، سيونغجين
حتى الآن، لم يكن سيونغجين مهتمًا على الإطلاق بكونه مغرورًا أم لا، لكنه بدأ يشعر
بالانزعاج من العداء المستمر له من قبلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [حسنًا، حاولتُ تكوين فكرة عامة عن الإمبراطور المقدس، لكن، كيف لي أن أقول هذا؟ وجهة نظره متحيزة جدًا… لهذا السبب لا أثق به برأيه كثيراً.]
حتى لو كان الأمر مزعجًا، أعتقد أنه من الضروري الاهتمام بالفرسان من وقت لآخر.
إذا أرسلت ما تريد أن تسأل عنه هناك على شكل موجة فكرية، فإن الذكريات ذات الصلة تظهر بشكل متقطع من العقل الباطن.
“هوك، هوك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشغولات بإصلاحها لفترة من الوقت.
كم من الوقت ظل يتجول في صالة الألعاب الرياضية بهذه الطريقة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقاومة ضد قدراتك ؟ لم تقل شيئًا كهذا حتى الآن. هل يمكن أن يكون رئيس الخدم ذو قوة مقدسة ؟
سيونغجين، الذي كان يلهث ويتعثر، اتخذ بضع خطوات أخرى متعثراً قبل أن ينهار على
الأرض.
حسنًا، للوهلة الأولى، بدا الأمر ذا صلة.
“سعال! سعال! كوك، “شهيق ! ، هيك ! هاه !”
أولًا، ولاء كبير الخدم للعائلة الإمبراطورية لا شبيه له. بصراحة، هو ودودٌ للغاية حتى مع موريس، الذي يُنتقد لكونه حقيرًا. علاوةً على ذلك، إيمانه بالإمبراطور المقدس راسخٌ جدًا، حسنًا… باختصار، إنه ولاء، ولكن في الواقع يُمكن وصفه بالتعصب.
أصبحت رؤيته صفراء.
لم يعتقد أن الأمر كان صعبًا إلى هذه الدرجة عندما قاتل الوحوش أثناء نومه على الخطوط الأمامية في باجو لمدة أسبوع.
واو، شعر وكأنه سيموت.
في النسيم اللطيف الذي يهب، برد جسده الساخن بسرعة، وظهرت قشعريرة.
لم يعتقد أن الأمر كان صعبًا إلى هذه الدرجة عندما قاتل الوحوش أثناء نومه على
الخطوط الأمامية في باجو لمدة أسبوع.
وأظهر لويس أحترامه مرة أخرى بطريقة مميزة وغادر الصالة الرياضية بوجه هادئ.
وبينما كان يلهث لالتقاط أنفاسه، سمع صوتًا صغيرًا يتحدث إليه بهدوء كما لو كان
يزحف إلى الداخل.
قالت هذه المرأة ..
[… أهلًا. إذًا، هل ستقابل الإمبراطور المقدس في النهاية؟]
وأظهر لويس أحترامه مرة أخرى بطريقة مميزة وغادر الصالة الرياضية بوجه هادئ.
‘… هاه؟’
و أصيب سيونغجين بالذهول لبرهة.
في البداية، لم يفهم ما قاله جيدًا لأن رأسه كان في حالة ذهول بسبب نقص الأكسجين.
ولم لم يعرف السبب الدقيق لذلك
ألم يكن هذا الرجل هادئًا بشكل غريب من قبل؟
أرسل القصر الرئيسي خادمًا ليعلن موعد اللقاء قبل حلول المساء. وغني عن القول، انقلب قصر اللؤلؤ رأسًا على عقب.
أعتقد أنني سأضطر لذلك؟ ماذا كنت تفعل أصلًا؟ هل حصلت على معلومات من ذلك الخادم ؟
وسرعان ما ازدهر قصر اللؤلؤ بقيادة الملكة.
كان الجو هادئًا جدًا لدرجة أنني ظننت أنك اختفيت أخيرًا.
وجهها كان مثلك ” أولئك الخادمات الحقيرات.. فوفو”،
لقد كان بالتأكيد الوقت المناسب له ليغضب عليه ، لكن ملك الشياطين لم يتفاعل معه
بشكل غريب.
“… هاه؟”
[لقد اكتشفت بعض الامور .. لقد فعلت…]
“… هاه؟”
أجاب ملك الشياطين بصوت حزين غريب.
” موريس، كيف تبدو بهذه الروعة!”
[كان رئيسُ الخدم رجلاً مُقاومًا لكشف الأرواح لم يكن الأمر سهلاً، لذا كان عليّ
التركيز]
على سبيل المثال، ماذا لو امتلك الإمبراطور المقدس نفس قدرة ملك الشياطين على “كشف الأرواح”؟ ألن يعتبره من حوله كلي القدرة؟
أمال سونغجين رأسه.
كلما فكر في الأمر أكثر، أدرك مدى غباء موريس في السابق.
مقاومة ضد قدراتك ؟ لم تقل شيئًا كهذا حتى الآن. هل يمكن أن يكون رئيس الخدم ذو قوة
مقدسة ؟
العربة الإمبراطورية رائعة حقًا. إنها بالتأكيد مختلفة عن السيارة، أليس كذلك؟
[هل جننت؟ هل تريد مني التواصل مع روح مقدسة ؟ أفضل الانتحار مجددًا على هذا ]
سونغجين، الذي رأى هذا لفترة وجيزة ، لاحظ رئيس الخدم ومجموعته وهم يبتعدون بخطوات خفيفة، ثم تنهد بخفة واستدار.
وفقًا لتفسير ملك الشياطين، فإن قدرة كشف الروح خاصته تشبه التحدث إلى شخص نائم.
لا تثق بها ؟ لكنها معلومات رئيس الخدم الذي يخدم الإمبراطور المقدس ويقف إلى جانبه ؟
عندما لا تكون الروح في أزمة أو موقف مرهق، فإنها عادة ما تكون عاجزة عن الدفاع عن
نفسها، وكأنها نصف نائمة.
ليس هذا فحسب، بل اتضح أن هذا الأحمق صاحب هذا الجسد اعتاد أن يتجاهل لقاءاته مع ذلك الوحش دون خوف
إذا أرسلت ما تريد أن تسأل عنه هناك على شكل موجة فكرية، فإن الذكريات ذات الصلة
تظهر بشكل متقطع من العقل الباطن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا؟ لماذا؟
كان لهذه القدرة، التي بدت سهلة ، حدود ، لأن ملك الشياطين لم يستطع قراءة ذكريات
روح سونغجين مباشرةً.
“اخرجي. يمكنني الاستحمام بنفسي!”
ولم لم يعرف السبب الدقيق لذلك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
[مثل هذا الرجل المتساهل والبسيط صعب في الحقيقة.]
“آه، انظر إلى هذا الشعر الجميل الذي يشبه شعر الملكة تمامًا!”
ماذا، صعب ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذا كل ما لديك لتقوله؟
[ولذلك، لا يمكن المساس بالأرواح ذات القوة العقلية القوية أو القوة المقدسة]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقاومة ضد قدراتك ؟ لم تقل شيئًا كهذا حتى الآن. هل يمكن أن يكون رئيس الخدم ذو قوة مقدسة ؟
[في حالة الإنسان الذي يتمتع بقوة عقلية قوية، مثل الروح في حالة من التوتر الشديد،
تكون مقاومة موجات الفكر عالية]
[لكن هل تعلم ما المضحك حقًا؟ إنه لا يؤمن بالحاكم كثيرًا. ولا يهتم كثيرًا بالدين نفسه.]
والأرواح ذات القوة المقدسة ستخفي تمامًا روح ملك الشياطين في اللحظة التي يحاول
فيها الاتصال بها.
ثم قرر سونغجين وبدأ يتجول في الصالة الرياضية مجددًا.
[بما معناه ، يتمتع رئيس الخدم هذا بدفاعٍ عن نفسه قويّ جدًا ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[شخصٌ صارمٌ ويتمتّع بضبطٍ قويّ للنفس. مثل هذا الشخص لا يسترجع بسهولة الذكريات
التي يريدها، وحاجزه العقليّ صلبٌ جدًّا لدرجة يصعب معها اختراقه دون الإضرار
بروحه]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماعها هذا الخبر، قادت الملكة إليزابيث عددًا كبيرًا من وصيفات القصر من قصر الروبي، وهاجمت قصر اللؤلؤ منذ الصباح الباكر.
مع ذلك، حاول ملك الشياطين جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات. عاجلاً أم آجلاً،
سيُجرّ أمام أقوى رجل في القارة وينتظر حسم أمره أمامه..
وبطبيعة الحال، كان لا يستطيع التنفس حتى قبل أن يكمل نصف دورة ، مما جعل عزيمته القوية تبدو مخزية.
هل سيكون الإمبراطور المقدس قادرًا على التعرف على بقايا روح من عالم آخر وشيطان من
عالم الشياطين في داخل جسد ابنه؟
ولم لم يعرف السبب الدقيق لذلك
‘أذاً هل تبين لك شيء ؟’
“إنه مجرد لقاء بسيط؟ ما الأمر؟”
[للأسف، لم تكن هناك معلومات تُفيدني حقاً ]
ماذا، صعب ؟
ذلك الرجل العجوز، قبل كل شيء، شخصٌ رفيع الشأن في القصر الإمبراطوري. كان أضخم مما
توقعت. المعلومات التي كانت بحوزته كانت هائلة لدرجة أنني لم أستطع التركيز على ما
أردت معرفته.
سيونغجين، الذي كان مستلقيا بشكل مريح، قام بتقويم وضعه مع التوتر الشديد.
حسنًا، للوهلة الأولى، بدا الأمر ذا صلة.
وبينما كان يلهث لالتقاط أنفاسه، سمع صوتًا صغيرًا يتحدث إليه بهدوء كما لو كان يزحف إلى الداخل.
[حسنًا، حاولتُ تكوين فكرة عامة عن الإمبراطور المقدس، لكن، كيف لي أن أقول هذا؟
وجهة نظره متحيزة جدًا… لهذا السبب لا أثق به برأيه كثيراً.]
سونغجين، الذي رأى هذا لفترة وجيزة ، لاحظ رئيس الخدم ومجموعته وهم يبتعدون بخطوات خفيفة، ثم تنهد بخفة واستدار.
لا تثق بها ؟ لكنها معلومات رئيس الخدم الذي يخدم الإمبراطور المقدس ويقف إلى جانبه
؟
استحم بسرعة وخرج، مضغوطًا باسلوبها ، وهذه المرة، كانت وصيفات الملكة مصطفات في صف واحد، يحملن أدوات تجميل ذات مظهر احترافي للغاية.
عند سؤال سونغجين، ارتجفت روح ملك الشياطين قليلاً.
واو، شعر وكأنه سيموت.
ربما لو كان له جسد ، لوصفت ما يفعله الآن بالتنهد
لفترة من الوقت، كان قلقًا بشأن الملابس ذات الكشكشة الكثيرة التي تأتي وتذهب، لكن المظهر النهائي كان جيدًا جدًا من وجهة نظر شخص أتى من زمن معاصر ، سيونغجين
أولًا، ولاء كبير الخدم للعائلة الإمبراطورية لا شبيه له. بصراحة، هو ودودٌ للغاية
حتى مع موريس، الذي يُنتقد لكونه حقيرًا. علاوةً على ذلك، إيمانه بالإمبراطور
المقدس راسخٌ جدًا، حسنًا… باختصار، إنه ولاء، ولكن في الواقع يُمكن وصفه
بالتعصب.
عند سؤال سونغجين، ارتجفت روح ملك الشياطين قليلاً.
رئيس الخدم متعصب للإمبراطور المقدس؟
سيونغجين، الذي كان مستلقيا بشكل مريح، قام بتقويم وضعه مع التوتر الشديد.
[نعم، يعتقد أن الإمبراطور المقدس قادرٌ على كل شيء تقريبًا، حَكٌم بنفسك الان ؟ هل
ترى هذه معلوماتٌ موثوقة؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تكذبوا.
رمش سونغجين بعينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يا إلهي، هل اتعامل مع طفل يا ترى ؟ ألست رجلاً كبيرًا بما يكفي لتعرف أن هذه عربة ستأخذني انا وانت الى العالم السفلي ؟]
قادر على كل شيء؟
ليس هذا فحسب، بل اتضح أن هذا الأحمق صاحب هذا الجسد اعتاد أن يتجاهل لقاءاته مع ذلك الوحش دون خوف
[لا أعتقد أنه يدرك ذلك تمامًا. إنه راضٍ عن نفسه لأنه يُعطي ولاءه لإمبراطورٍ
مقدسٍ صالحٍ كهذا. لكن في عقله الباطن ، الإمبراطور المقدس ليس مجرد إنسان. إنه
يؤمن إيمانًا راسخًا بأنه أعظم خليفةٍ على مر العصور، والممثل الأعظم للحاكم
الرئيسي]
“سعال! سعال! كوك، “شهيق ! ، هيك ! هاه !”
‘……’
وجهها كان مثلك ” أولئك الخادمات الحقيرات.. فوفو”،
[لكن هل تعلم ما المضحك حقًا؟ إنه لا يؤمن بالحاكم كثيرًا. ولا يهتم كثيرًا بالدين
نفسه.]
عندما لا تكون الروح في أزمة أو موقف مرهق، فإنها عادة ما تكون عاجزة عن الدفاع عن نفسها، وكأنها نصف نائمة.
ما هذا؟ إنه لا يؤمن بالحاكم، لكن يؤمن بممثل الحاكم ؟
عندما رفعت الستائر ونظرت من النافذة، رأيت منظرًا بانوراميًا واسعًا للحديقة الإمبراطورية.
[لهذا السبب الأمر مُضحك. أليس هذا تناقضًا تامًا؟ ذلك الرجل المُتذمّر لا يُدرك
ذلك! إلى أي مدى يُمكن أن يصل الاحترام والإعجاب والثقة ببشري إلى هذا الحد؟]
واو، شعر وكأنه سيموت.
نهض سونغجين دون أن ينطق بكلمة. فجأةً،
[بما معناه ، يتمتع رئيس الخدم هذا بدفاعٍ عن نفسه قويّ جدًا ]
هدأ تنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا؟ لماذا؟
في النسيم اللطيف الذي يهب، برد جسده الساخن بسرعة، وظهرت قشعريرة.
حتى الآن، لم يكن سيونغجين مهتمًا على الإطلاق بكونه مغرورًا أم لا، لكنه بدأ يشعر بالانزعاج من العداء المستمر له من قبلهم.
“لا أعتقد أن الأمر يتعلق فقط بقوة مقدسة قوية أو ضعيفة.”
ولكي لا تطلب منهم الملكة المزيد ، استمرت الإشادات الخالية من الروح من السيدات المنتظرات.
ممثل الحاكم..
الفرسان حذرون من محيطهم، والأرستقراطيين في مجموعات من اثنين أو ثلاثة، والكتبة يسيرون على عجل ذهابا وإيابا وهم يحملون أكوامًا من الأوراق.
كان سيونغجين قريباً من كونه لا يؤمن بوجود شيء كهذا ، حتى في حياته السابقة ، كان
يرى نفسه أقرب لكونه لا دينياً .
وبينما كان يصعد إلى العربة، برفقة إيديث، كان هناك فارسان مرافقان يركبان خلفهما.
لأنه لا يعتقد أنه سيكون هناك شخص قادر على كل شيء ويمتلك هذه القدرات الخارقة.
ولم لم يعرف السبب الدقيق لذلك
انه فقط أن رئيس الخدم كان يعتقد دون وعي أن الإمبراطور المقدس كان شخصاً خارقاً
للطبيعة ، لكن في الحقيقة قد يكون لديه قدرة خاص به ، ولها حدود
قال رئيس الخدم إنه سيستعد للقاء ، لكن تبين انه كان أكثر دقةً مما كان يظن.
على سبيل المثال، ماذا لو امتلك الإمبراطور المقدس نفس قدرة ملك الشياطين على “كشف
الأرواح”؟ ألن يعتبره من حوله كلي القدرة؟
أولًا، ولاء كبير الخدم للعائلة الإمبراطورية لا شبيه له. بصراحة، هو ودودٌ للغاية حتى مع موريس، الذي يُنتقد لكونه حقيرًا. علاوةً على ذلك، إيمانه بالإمبراطور المقدس راسخٌ جدًا، حسنًا… باختصار، إنه ولاء، ولكن في الواقع يُمكن وصفه بالتعصب.
مهما كان الأمر، هناك شيء واحد مؤكد.
كما لو لم تكن كلمات مجاملة فارغة عندما قالو إنه فقد وزنًا أو شيئًا من هذا القبيل، كانت الملابس واسعة عليه جداً ، وكانت السيدات
يبدو أننا سيقبض علينا. هل من حل؟
وبدا أن العديد من رجال الدين سوف يتعرفون على سيونغجين في أي لحظة ويهرعون إليهم، ويصرخون بأن هذه روح شريرة هي التي سيطرت على جسد الأمير.
[ربما؟ ألا يمكننا ببساطة أن نخلف الوعد ولا نذهب ؟ كما يفعل موريس عادة ؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تكذبوا.
هذا حل مؤقت. سابقًا، عندما لم يُظهر موريس وجهه، ذهب الامبراطور بنفسه إلى قصر
اللؤلؤة. ماذا ستفعل إذا أتى إلى هنا مرة أخرى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان بالتأكيد الوقت المناسب له ليغضب عليه ، لكن ملك الشياطين لم يتفاعل معه بشكل غريب.
[ماذا لو هربنا من القصر الإمبراطوري؟]
سيونغجين، الذي كان يلهث ويتعثر، اتخذ بضع خطوات أخرى متعثراً قبل أن ينهار على الأرض.
لا أعرف إن كان لديّ وقتٌ للتحضير لشيء كهذا، كيف لي أن أفعل ذلك مع هذه القدرة
المحدودة على التحمل؟ علاوةً على ذلك، بهذا الجسد، سأكون محطَّ الأنظار أينما ذهبت.
‘أذاً هل تبين لك شيء ؟’
[… لقد حُكم علينا بالهلاك.]
بوجهٍ مُرتبك، أُخذ إلى الحمام وقامو بغسله. وكان ذلك مُحرجًا لكونه حدث امام خادمته!
هل هذا كل ما لديك لتقوله؟
لحسن الحظ، يبدو أن إجابة سيونغجين قد أسعدت الخادم
عندما شعر بروح ملك الشياطين ترتجف في رأسه، كافح سيونغجين لقمع القلق المتزايد.
سيونغجين، الذي كان يلهث ويتعثر، اتخذ بضع خطوات أخرى متعثراً قبل أن ينهار على الأرض.
* * *
[… أهلًا. إذًا، هل ستقابل الإمبراطور المقدس في النهاية؟]
أرسل القصر الرئيسي خادمًا ليعلن موعد اللقاء قبل حلول المساء. وغني عن القول،
انقلب قصر اللؤلؤ رأسًا على عقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقاومة ضد قدراتك ؟ لم تقل شيئًا كهذا حتى الآن. هل يمكن أن يكون رئيس الخدم ذو قوة مقدسة ؟
كم مضى من الوقت منذ أن خرج ذلك الأمير السمين في نزهة رسمية!
لا تثق بها ؟ لكنها معلومات رئيس الخدم الذي يخدم الإمبراطور المقدس ويقف إلى جانبه ؟
عند سماعها هذا الخبر، قادت الملكة إليزابيث عددًا كبيرًا من وصيفات القصر من قصر
الروبي، وهاجمت قصر اللؤلؤ منذ الصباح الباكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان بالتأكيد الوقت المناسب له ليغضب عليه ، لكن ملك الشياطين لم يتفاعل معه بشكل غريب.
وسرعان ما ازدهر قصر اللؤلؤ بقيادة الملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا؟ لماذا؟
سيونغجين، الذي كان يخطط لقضاء الصباح بأكمله في صالة الألعاب الرياضية لأنه كان
موعدًا بعد الظهر، تم القبض عليه من قبل السيدات المنتظرات بتعبيرات مهيبة قبل أن
يغادر الغرفة.
[أنظر إلى الخارج، أيها الأحمق.]
“… هاه؟”
عندما لا تكون الروح في أزمة أو موقف مرهق، فإنها عادة ما تكون عاجزة عن الدفاع عن نفسها، وكأنها نصف نائمة.
بوجهٍ مُرتبك، أُخذ إلى الحمام وقامو بغسله. وكان ذلك مُحرجًا لكونه حدث امام
خادمته!
[مهلا، لدي شعور غير جيد.]
وبينما كان يكافح ويحتج، سكبت إديث العطر على رأسه بوجه مصمم.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) هذا حل مؤقت. سابقًا، عندما لم يُظهر موريس وجهه، ذهب الامبراطور بنفسه إلى قصر اللؤلؤة. ماذا ستفعل إذا أتى إلى هنا مرة أخرى؟
“اهدأ يا صاحب السمو. هل ننتهي سريعًا ونتناول وجبة خفيفة؟”
حسنًا، للوهلة الأولى، بدا الأمر ذا صلة.
“هل تحممين قطة الآن؟!”
[هل جننت؟ هل تريد مني التواصل مع روح مقدسة ؟ أفضل الانتحار مجددًا على هذا ]
حدق بها في حالة عدم تصديق، وأمالت رأسها.
وبينما كان يصعد إلى العربة، برفقة إيديث، كان هناك فارسان مرافقان يركبان خلفهما.
“همم ؟ عجيب .. كان هذا العذر يعمل دائما في السابق ”
[شخصٌ صارمٌ ويتمتّع بضبطٍ قويّ للنفس. مثل هذا الشخص لا يسترجع بسهولة الذكريات التي يريدها، وحاجزه العقليّ صلبٌ جدًّا لدرجة يصعب معها اختراقه دون الإضرار بروحه]
“……”
“إنه مجرد لقاء بسيط؟ ما الأمر؟”
في السابق، كان يتساءل كيف تعاملت هذه الخادمة مع مزاج موريس الحاد ، الذي كان وقحا
بشكل لا يصدق ، بمفردها ، لكن اتضح أنه تم التعامل معه كحيوان لا يستطيع التواصل
على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
“اخرجي. يمكنني الاستحمام بنفسي!”
[فوفو. تلك البدلة في النهاية، سيكون لونها ممتازاً عليك ، فوفوفو]
“أثناء مرضك، كنت أهتم دائمًا بكل أحتياجاتك، فلماذا تشعر بالخجل الان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com موكب من الخادمات يحملن ملابس وإكسسوارات بأيديهن، يمتد من نهاية الغرفة إلى خارج الردهة.
قالت هذه المرأة ..
الفصل السادس: مقابلة مع الإمبراطور المقدس(1)
وبما أن سيونغجين لم يُظهر أي علامة على التراجع، فقد أصبح تعبير إيديث داكنًا
فجأة.
كان من الممكن رؤية أشخاص يرتدون ملابس بيضاء خلف نصف الحشد.
“هيا يا صاحب السمو، أرجو منك التعاون. هل تعلم كم ستُزعجني الملكة إذا حدث أي
تأخير ولو بسيط في التحضير؟”
أمال سونغجين رأسه.
مع تزايد زيارات الملكة في الآونة الأخيرة، بدا أن هذه الخادمة ذات العقل الفولاذي
كانت تحت ضغط شديد دون أن تدرك ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على المرج الأخضر الشاسع، حيث لا تظهر حدوده حتى، يمتد طريق القصر الإمبراطوري بعرضٍ كافٍ لسير ثلاث عربات جنبًا إلى جنب.
“لماذا تأتي خادمات قصر روبي إلى قصر اللؤلؤ؟ إنه ليس قصرهم حتى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذا كل ما لديك لتقوله؟
وجهها كان مثلك ” أولئك الخادمات الحقيرات.. فوفو”،
[مثل هذا الرجل المتساهل والبسيط صعب في الحقيقة.]
ضحكت إديث بتعبير غريب. كان الأمر مرعبًا أكثر لأنها كانت مستخدمة هالة قوية وتفعل
ذلك
كان الزي الأزرق الداكن المطرز بخيوط فضية أنيقًا للوهلة الأولى، ولكن إذا نظرت عن كثب، يمكنك أن ترى مقدار المال والحرفية والوقت الذي تم إنفاقه عليه.
استحم بسرعة وخرج، مضغوطًا باسلوبها ، وهذه المرة، كانت وصيفات الملكة مصطفات في صف
واحد، يحملن أدوات تجميل ذات مظهر احترافي للغاية.
نهض سونغجين دون أن ينطق بكلمة. فجأةً،
وبعد قليل قام بقص شعره، وتقليم أظافره، وتقليم حواجبه، واندلعت ضجة.
لفترة من الوقت، كان قلقًا بشأن الملابس ذات الكشكشة الكثيرة التي تأتي وتذهب، لكن المظهر النهائي كان جيدًا جدًا من وجهة نظر شخص أتى من زمن معاصر ، سيونغجين
“آه، انظر إلى هذا الشعر الجميل الذي يشبه شعر الملكة تمامًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا؟ لماذا؟
“أوه، لقد فقدت الكثير من الوزن. أصبحت ملامح وجهه واضحة جدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘… هاه؟’
لا تكذبوا.
الفصل السادس: مقابلة مع الإمبراطور المقدس(1)
ما بهؤلاء الخدم بحق الجحيم ؟
كما لو لم تكن كلمات مجاملة فارغة عندما قالو إنه فقد وزنًا أو شيئًا من هذا القبيل، كانت الملابس واسعة عليه جداً ، وكانت السيدات
“إنه مجرد لقاء بسيط؟ ما الأمر؟”
حتى الآن، لم يكن سيونغجين مهتمًا على الإطلاق بكونه مغرورًا أم لا، لكنه بدأ يشعر بالانزعاج من العداء المستمر له من قبلهم.
إذا تم سحبي بهذه الطريقة وضغطي هكذا ، فلن تكون هناك فوضى مثل هذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘……’
تمكن سيونغجين، الذي كان ممزقًا كما لو كان قد خرج من العاصفة، يتنفس بصعوبة، لكن
هذه لم تكن النهاية.
‘أذاً هل تبين لك شيء ؟’
موكب من الخادمات يحملن ملابس وإكسسوارات بأيديهن، يمتد من نهاية الغرفة إلى خارج
الردهة.
“هاااي، كيف يمكنني تحمل هذا ؟ كم من الوقت لدينا للقيام بذلك ؟!”
وجه سيونغجين أصبح شاحبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أن سيونغجين لم يُظهر أي علامة على التراجع، فقد أصبح تعبير إيديث داكنًا فجأة.
“هاااي، كيف يمكنني تحمل هذا ؟ كم من الوقت لدينا للقيام بذلك ؟!”
بسبب اللقاء غير المتوقع، أجلت التدريب أكثر من اللازم.
ومع ذلك، فإن ملك الشياطين، الذي كان عادة يضحك على سونغجين كالمجنون، كان في حالة
غريبة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) هذا حل مؤقت. سابقًا، عندما لم يُظهر موريس وجهه، ذهب الامبراطور بنفسه إلى قصر اللؤلؤة. ماذا ستفعل إذا أتى إلى هنا مرة أخرى؟
[فوفو. تلك البدلة في النهاية، سيكون لونها ممتازاً عليك ، فوفوفو]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يا إلهي، هل اتعامل مع طفل يا ترى ؟ ألست رجلاً كبيرًا بما يكفي لتعرف أن هذه عربة ستأخذني انا وانت الى العالم السفلي ؟]
‘……’
سيونغجين، الذي كان مستلقيا بشكل مريح، قام بتقويم وضعه مع التوتر الشديد.
ولحسن الحظ، كان ذوق الملكة إليزابيث نبيلًا جدًا.
العربة الإمبراطورية رائعة حقًا. إنها بالتأكيد مختلفة عن السيارة، أليس كذلك؟
لفترة من الوقت، كان قلقًا بشأن الملابس ذات الكشكشة الكثيرة التي تأتي وتذهب، لكن
المظهر النهائي كان جيدًا جدًا من وجهة نظر شخص أتى من زمن معاصر ، سيونغجين
سيونغجين، الذي كان يلهث ويتعثر، اتخذ بضع خطوات أخرى متعثراً قبل أن ينهار على الأرض.
كان الزي الأزرق الداكن المطرز بخيوط فضية أنيقًا للوهلة الأولى، ولكن إذا نظرت عن
كثب، يمكنك أن ترى مقدار المال والحرفية والوقت الذي تم إنفاقه عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كان الأمر مزعجًا، أعتقد أنه من الضروري الاهتمام بالفرسان من وقت لآخر.
كما لو لم تكن كلمات مجاملة فارغة عندما قالو إنه فقد وزنًا أو شيئًا من هذا
القبيل، كانت الملابس واسعة عليه جداً ، وكانت السيدات
“……؟”
مشغولات بإصلاحها لفترة من الوقت.
لحسن الحظ، يبدو أن إجابة سيونغجين قد أسعدت الخادم
بالطبع، بغض النظر عن مدى جمالها، كنت أبدو مثل خنزير معبأ بشكل جميل.
كلما فكر في الأمر أكثر، أدرك مدى غباء موريس في السابق.
تنهد سيونغجين سراً، ولكن على الرغم من ذلك، لم يكن مظهره مرضيًا في نظر الملكة.
كما لو لم تكن كلمات مجاملة فارغة عندما قالو إنه فقد وزنًا أو شيئًا من هذا القبيل، كانت الملابس واسعة عليه جداً ، وكانت السيدات
” موريس، كيف تبدو بهذه الروعة!”
كان الجو هادئًا جدًا لدرجة أنني ظننت أنك اختفيت أخيرًا.
ولكي لا تطلب منهم الملكة المزيد ، استمرت الإشادات الخالية من الروح من السيدات
المنتظرات.
في النسيم اللطيف الذي يهب، برد جسده الساخن بسرعة، وظهرت قشعريرة.
“أنت تبدو وسيما للغاية!”
“آه، انظر إلى هذا الشعر الجميل الذي يشبه شعر الملكة تمامًا!”
“أليس بسبب الملابس الداكنة التي يرتديها أن شعر الأمير الجميل يبرز أكثر؟”
الفرسان حذرون من محيطهم، والأرستقراطيين في مجموعات من اثنين أو ثلاثة، والكتبة يسيرون على عجل ذهابا وإيابا وهم يحملون أكوامًا من الأوراق.
“ماذا عن الأصفاد والدبابيس؟ كيف يُمكنها أن تُناسب عيون الأمير الرمادية
كالجواهر!”
“آه، انظر إلى هذا الشعر الجميل الذي يشبه شعر الملكة تمامًا!”
“آه، إنه جمال يجعلك تقع في الحب من النظرة الأولى!”
حدق بها في حالة عدم تصديق، وأمالت رأسها.
مهلا، الستم تكذبون زيادة عن اللزوم ؟
لا يمكنك أن تطلب من شخص مثل الإمبراطور المقدس أن يأتي ويذهب كما تشاء
* * *
في النسيم اللطيف الذي يهب، برد جسده الساخن بسرعة، وظهرت قشعريرة.
أرسل القصر الرئيسي عربةً في الموعد المحدد.
مع ذلك، حاول ملك الشياطين جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات. عاجلاً أم آجلاً، سيُجرّ أمام أقوى رجل في القارة وينتظر حسم أمره أمامه..
قال رئيس الخدم إنه سيستعد للقاء ، لكن تبين انه كان أكثر دقةً مما كان يظن.
حتى الآن، لم يكن سيونغجين مهتمًا على الإطلاق بكونه مغرورًا أم لا، لكنه بدأ يشعر بالانزعاج من العداء المستمر له من قبلهم.
وبينما كان يصعد إلى العربة، برفقة إيديث، كان هناك فارسان مرافقان يركبان خلفهما.
“هوك، هوك.”
العربة الإمبراطورية رائعة حقًا. إنها بالتأكيد مختلفة عن السيارة، أليس كذلك؟
“……؟”
[يا إلهي، هل اتعامل مع طفل يا ترى ؟ ألست رجلاً كبيرًا بما يكفي لتعرف أن هذه عربة
ستأخذني انا وانت الى العالم السفلي ؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لهذه القدرة، التي بدت سهلة ، حدود ، لأن ملك الشياطين لم يستطع قراءة ذكريات روح سونغجين مباشرةً.
‘اسكت.’
[كان رئيسُ الخدم رجلاً مُقاومًا لكشف الأرواح لم يكن الأمر سهلاً، لذا كان عليّ التركيز]
ومع ذلك، بعد وقت قصير من مغادرة قصر اللؤلؤ، ارتجف ملك الشياطين ونادى سيونغجين.
ليس هذا فحسب، بل اتضح أن هذا الأحمق صاحب هذا الجسد اعتاد أن يتجاهل لقاءاته مع ذلك الوحش دون خوف
[مهلا، لدي شعور غير جيد.]
” بما أن الأمير قد أقترح هذا شخصياً هذه المرة ، فكيف لا يمكن أن يكون جلالته سعيداً ؟ سأبذل قصارى جهدي حتى لا يهمل الإمبراطور اللقاء ! إذاً ، سأرسل قريبًا شخصًا إلى قصر اللؤلؤ ليُبلغكم بالرد ، لذا يرجى منكم إنتظاره ”
سيونغجين، الذي كان مستلقيا بشكل مريح، قام بتقويم وضعه مع التوتر الشديد.
لا تثق بها ؟ لكنها معلومات رئيس الخدم الذي يخدم الإمبراطور المقدس ويقف إلى جانبه ؟
ماذا؟ لماذا؟
انه فقط أن رئيس الخدم كان يعتقد دون وعي أن الإمبراطور المقدس كان شخصاً خارقاً للطبيعة ، لكن في الحقيقة قد يكون لديه قدرة خاص به ، ولها حدود
[أنظر إلى الخارج، أيها الأحمق.]
وبدا أن العديد من رجال الدين سوف يتعرفون على سيونغجين في أي لحظة ويهرعون إليهم، ويصرخون بأن هذه روح شريرة هي التي سيطرت على جسد الأمير.
“……؟”
إذا تم سحبي بهذه الطريقة وضغطي هكذا ، فلن تكون هناك فوضى مثل هذه.
أليس القصر الرئيسي بعيدًا؟ لكن محيطه مليءٌ بالفعل بنورٍ مُنذرٍ بالسوء.
“هيا يا صاحب السمو، أرجو منك التعاون. هل تعلم كم ستُزعجني الملكة إذا حدث أي تأخير ولو بسيط في التحضير؟”
عندما رفعت الستائر ونظرت من النافذة، رأيت منظرًا بانوراميًا واسعًا للحديقة
الإمبراطورية.
عندما شعر بروح ملك الشياطين ترتجف في رأسه، كافح سيونغجين لقمع القلق المتزايد.
على المرج الأخضر الشاسع، حيث لا تظهر حدوده حتى، يمتد طريق القصر الإمبراطوري
بعرضٍ كافٍ لسير ثلاث عربات جنبًا إلى جنب.
كان الزي الأزرق الداكن المطرز بخيوط فضية أنيقًا للوهلة الأولى، ولكن إذا نظرت عن كثب، يمكنك أن ترى مقدار المال والحرفية والوقت الذي تم إنفاقه عليه.
في نهاية الطريق، يمكنك رؤية القصر الرئيسي الرائع والجميل، متألقًا ببياضه الأبيض.
[نعم، يعتقد أن الإمبراطور المقدس قادرٌ على كل شيء تقريبًا، حَكٌم بنفسك الان ؟ هل ترى هذه معلوماتٌ موثوقة؟]
وكان عدد لا يحصى من الناس يملأون الحديقة الكبيرة أمام القصر الرئيسي.
وبينما كان يلهث لالتقاط أنفاسه، سمع صوتًا صغيرًا يتحدث إليه بهدوء كما لو كان يزحف إلى الداخل.
الفرسان حذرون من محيطهم، والأرستقراطيين في مجموعات من اثنين أو ثلاثة، والكتبة
يسيرون على عجل ذهابا وإيابا وهم يحملون أكوامًا من الأوراق.
أرسل القصر الرئيسي خادمًا ليعلن موعد اللقاء قبل حلول المساء. وغني عن القول، انقلب قصر اللؤلؤ رأسًا على عقب.
وعدد كبير من الكهنة يرتدون الزي الأبيض اللامع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان بالتأكيد الوقت المناسب له ليغضب عليه ، لكن ملك الشياطين لم يتفاعل معه بشكل غريب.
“واو، هذا كثير …”
بسبب اللقاء غير المتوقع، أجلت التدريب أكثر من اللازم.
كان من الممكن رؤية أشخاص يرتدون ملابس بيضاء خلف نصف الحشد.
[مثل هذا الرجل المتساهل والبسيط صعب في الحقيقة.]
من الملابس البسيطة إلى الملابس الفخمة للغاية المطرزة بخيوط ذهبية، يتم دائمًا نقش
شعار الحاكم على شكل الشمس والسيف على الملابس البيضاء.
[ولذلك، لا يمكن المساس بالأرواح ذات القوة العقلية القوية أو القوة المقدسة]
[لقد أدركت أن هذا المكان كان بمثابة وكر الكهنة. آه، لقد أخطأتُ الفهم! ظننتُ أنه
لا بأس إن اختبأتُ جيدًا في هذا الجسد ، لكنني كنتُ مخطئًا ! انه يؤلم بمجرد كوني
قريبا من ذوي القدرة المقدسة ! انه كمثل ان روحي توخز بالأبر !]
وبعد قليل قام بقص شعره، وتقليم أظافره، وتقليم حواجبه، واندلعت ضجة.
‘……’
في البداية، لم يفهم ما قاله جيدًا لأن رأسه كان في حالة ذهول بسبب نقص الأكسجين.
سيونغجين، الذي كان متوترًا بشأن ضجة ملك الشياطين، ابتلع ريقه دون أن يدرك ذلك.
“اهدأ يا صاحب السمو. هل ننتهي سريعًا ونتناول وجبة خفيفة؟”
وبدا أن العديد من رجال الدين سوف يتعرفون على سيونغجين في أي لحظة ويهرعون إليهم،
ويصرخون بأن هذه روح شريرة هي التي سيطرت على جسد الأمير.
حسنًا، للوهلة الأولى، بدا الأمر ذا صلة.
[كان ينبغي لنا أن نهرب عندما سنحت لنا الفرصة…]
بوجهٍ مُرتبك، أُخذ إلى الحمام وقامو بغسله. وكان ذلك مُحرجًا لكونه حدث امام خادمته!
وفي الوقت الذي كان ملك الشياطين البائس يندب فيه، توقفت العربة.
و أصيب سيونغجين بالذهول لبرهة.
ثم وصل إلى مدخل القصر الرئيسي، مقر إقامة الإمبراطور المقدس.
ذلك الرجل العجوز، قبل كل شيء، شخصٌ رفيع الشأن في القصر الإمبراطوري. كان أضخم مما توقعت. المعلومات التي كانت بحوزته كانت هائلة لدرجة أنني لم أستطع التركيز على ما أردت معرفته.
“هذه المرة، سأزورك شخصيًا… شكرًا لك على اهتمامك… هذا ردي، لذا أنقله له رجاء.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
