التحصيل [3]
الفصل 384: التحصيل [3]
“نعـ—”
“تحدث.”
“هـ-هذا…”
لست متأكدًا من أي من الفرضيتين هي الصحيحة، لكنني احتفظت بهما في عقلي بينما التفتُّ للنظر إلى كبير الخدم.
“…”
لم أكن أصفعه فقط عندما يخطئ.
حدقت بصمت في نتائج أفعالي.
بكلمة”هو”، قصدت ألدريك إيفينوس.
حدقت بصمت في نتائج أفعالي. كان كبير الخدم قشرة الرجل الذي اعتاد أن يكون عليه ذات مرة.
“ربما يعرف عن كبير الخدم أيضا.”
لم يستطع حتى أن ينظر في عينيّ بينما بدأ يرتجف.
“آه، نعم، نعم…”
‘…سأحتاج إلى التعامل مع هذا بحذر.’
إذا لم يكن هم، فمن إذن؟
كانت مشكلتي مع الموقف أنه كان مرتبطا ارتباطا وثيقا بوالد جوليان الذي بدا وكأنه شخص دقيق للغاية.
“لكن ماذا…؟”
كنت أتوقع من شخص مثله أن يلاحظ أي شيء غير طبيعي.
“سأتحدث!”
لكن مع ذلك، لم يكن هذا مصدر قلقي في الوقت الحالي.
ثم أشار برأسه نحو البقعة أمامه، وخاطب الجميع بهدوء،
كان لدي أولويات أخرى.
…بعد حديثنا، أصبح من الواضح لي أنه رجل يجب الخوف منه.
“هل كنت الشخص الذي زرع هوسي بالسيف؟”
“….هممم.”
“أنا… أنا…”
“سأتحدث!”
على الرغم من خوفه مني، كان ريتشارد، كبير الخدم، مترددا في التحدث.
“سأتحدث!”
بدا أن الخوف الذي زرعته في عقله لم يكن كافيًا بعد لدفعه للتحدث.
أخذت نفسًا عميقًا وأغمضت عينيّ، وأنا أضع خطة في رأسي.
لكن لم يكن ذلك مهمًا.
“السيد الشاب الثاني؟”
رفعت يدي، وانكمشت عيناه بوضوح.
وعندما لاحظ وجودهم، نظر إليهم، ثم نظر إلى الأتباع.
“هيييك…!”
ثم أشار برأسه نحو البقعة أمامه، وخاطب الجميع بهدوء،
صرخ وهو يغطي وجهه.
الخطة كانت مثالية، والنتائج واضحة أمام عيني.
لم أعره اهتمامًا واستعددت لصفعه على وجهه.
“…. لقد كنت الشخص الذي فعل ذلك.”
“سأتحدث!”
“لا. لا يوجد شيء كهذا.”
…أو على الأقل حاول.
قام بلعق شفتيه.
توقفت في اللحظة الأخيرة عندما صرخ بيأس.
رغم أنها لم تستطع سماع ما كانوا يقولونه، إلا أن إيفلين استطاعت أن تستنتج من لغة أجسادهم أن الأمر لم يكن جيدًا.
“هاه… هاه… هاااه… سأتحدث! سأتحدث!”
‘…سأحتاج إلى التعامل مع هذا بحذر.’
“جيد.”
“آه، نعم، نعم.”
ابتسمت وأنا أُبعِد يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مع ذلك، لم يكن هذا مصدر قلقي في الوقت الحالي.
‘يبدو أن الصفعات كانت الزناد.’
“آه، نعم، نعم.”
كنت قد حرصت على التأكيد على الصفعات في الأحلام.
“…”
لم أكن أصفعه فقط عندما يخطئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأغير السؤال إذًا. هل سبق ولاحظتني أتناول سائلًا غريبًا، أو أنني قدمته لأخي؟”
كنت أحقنه بـ”الخوف” في كل مرة يحدث فيها ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أعره اهتمامًا واستعددت لصفعه على وجهه.
…الهدف كان التأثير مباشرةً على عقله لربط الخوف الشديد بالصفعات.
“….الوقت بعد عودتك من منجم الذهب. ه-هذا هو الوقت الذي لاحظت فيه زيادة قوتك. أخوك أيضًا مرّ باختراق بسيط، لكنه لم يكن شيئًا مقارنة بك.”
الخطة كانت مثالية، والنتائج واضحة أمام عيني.
“السيد الشاب الثاني؟”
“تحدث.”
أخيرا بعض المعلومات الرئيسية.
خفضت نبرتي، واقتربت بوجهي منه وأنا أراقب ملامحه بعناية.
“…حسنًا.”
على الرغم من أنني لم أستطع معرفة ما إذا كان أي شخص يكذب، لكن تحت ضغط هائل كهذا، من المرجح أن يخطئ.
لم أكن أعرف الرجل جيدًا.
إن تجرأ على النظر بعيدًا، أو تلعثم، أو بدأ بتحريك قدمه…
شحب وجه ريتشارد من أفعالي، لكن قبل أن يتمكن من فعل شيء، ضغطت بيدي على رأسه.
“هاه… إنه، نعم.”
“سأتحدث!”
قام بلعق شفتيه.
كلماته أفقدتني النطق.
“…. لقد كنت الشخص الذي فعل ذلك.”
الفصل 384: التحصيل [3]
“لماذا؟”
لست متأكدًا من أي من الفرضيتين هي الصحيحة، لكنني احتفظت بهما في عقلي بينما التفتُّ للنظر إلى كبير الخدم.
“لقد كان… كان من أجل— هيييك!”
غطّى ريتشارد وجهه بسرعة عندما رفعت يدي.
أخذت نفسا عميقا لتهدئة عقلي الهائج.
ارتجف جسده بأكمله وهو يغطي وجهه.
“كان ربما ينتظر اللحظة المناسبة للانقضاض عليهم.”
كان يبدو مثيرًا للشفقة، لكنه لم يكن يستحق الشفقة.
كان ظهره مستقيمًا وتعبيره هادئًا.
“كنت على وشك الكذب الآن. فكّر جيدًا. خطأ واحد فقط وتعرف ما الذي سيحدث، أليس كذلك؟”
“هااا… هااا… هاا…”
“آه، نعم، نعم…”
“نعم.”
أومأ ريتشارد برأسه على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أنه لا يظهر أفكاره، فربما لاحظ شيئًا غريبًا في تصرفاتي.”
“انظر في عيني وأنت تتكلم.”
“لا، هل يعرف بالفعل عن كبير الخدم…؟ هناك فرصة أنه لا يعرف، ولكن هناك فرصة أكبر أن يعرف.”
“…حسنًا.”
أثار هذا التصريح اهتمامي.
ابتلع ريقه بوضوح قبل أن يفتح فمه ليتكلم مجددًا.
“ربما يعرف عن كبير الخدم أيضا.”
“كان الهدف هو تحويلك إلى أحد أعضاء منظمة السماء المقلوبة… كانت عائلة إيفينوس مؤخرًا تُظهِر الكثير من الوعود، وحاولت المنظمة زرع عدة جواسيس للوصول إلى والدك، لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟”
توقف ريتشارد، وأخذ نفسًا عميقًا.
ثم، التفت برأسه لينظر إليها.
عبست على المنظر.
“لكن ماذا…؟”
قام بلعق شفتيه.
“لكن والدك تمكن من العثور على كل واحد والتخلص منه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد.”
“….”
لم أكن أعرف الرجل جيدًا.
كلماته أفقدتني النطق.
“…. لقد كنت الشخص الذي فعل ذلك.”
تمكن من العثور على كل واحد منهم قبل التخلص منهم.…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت فجأة بقشعريرة.
ثم…
شعرت فجأة بقشعريرة.
…الهدف كان التأثير مباشرةً على عقله لربط الخوف الشديد بالصفعات.
“ربما يعرف عن كبير الخدم أيضا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن والدك تمكن من العثور على كل واحد والتخلص منه.”
شعرت بقشعريرة في جلدي مع هذا الإدراك، وبدأ قلبي يتسارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن الخوف الذي زرعته في عقله لم يكن كافيًا بعد لدفعه للتحدث.
الكثير من الأسئلة بدأت تطفو من أعماق عقلي وأنا أُحلل الوضع.
إن تجرأ على النظر بعيدًا، أو تلعثم، أو بدأ بتحريك قدمه…
“لا، هل يعرف بالفعل عن كبير الخدم…؟ هناك فرصة أنه لا يعرف، ولكن هناك فرصة أكبر أن يعرف.”
غطّى ريتشارد وجهه بسرعة عندما رفعت يدي.
فكرت مرة أخرى في الخطة التي كنا على وشك تنفيذها وشعرت بدقات قلبي تدوي في رأسي.
…. على الأقل، هكذا بدت الأمور بالنسبة لي.
با… ضرع!
عبست على المنظر.
ألدريك إيفينوس.
حدقت بصمت في نتائج أفعالي.
لم أكن أعرف الرجل جيدًا.
كان ظهره مستقيمًا وتعبيره هادئًا.
لكن مما رأيته، كان شخصًا قاسيًا للغاية ينتظر اللحظة الأنسب للضرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أحقنه بـ”الخوف” في كل مرة يحدث فيها ذلك.
بالنسبة له للحفاظ على كبير الخدم الذي شارك في منظمة قوية كانت تخطط للاستيلاء على الأسرة … أصبحت خطته واضحة بالنسبة لي.
“هم؟”
“كان ربما ينتظر اللحظة المناسبة للانقضاض عليهم.”
قال كبير الخدم، وعيناه أصبحتا فجأةً مليئتين بالريبة.
….وكنت أخشى أنه يعرف أنهم حاولوا التلاعب بجوليان السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أحقنه بـ”الخوف” في كل مرة يحدث فيها ذلك.
هو يعلم ومع ذلك لم يفعل شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأتباع يبدون مستائين جدًا في تلك اللحظة، جميعهم يعبسون ويتحدثون بينهم.
كان من الواضح ما الذي يريد تحقيقه.
“زيادة مفاجئة في القوة؟ ….نعم، حصل ذلك.”
“كان يريد استخدام جوليان للوصول إليهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت مجرد فرضية، ولا يوجد دليل ملموس يدعمها، لكن بالتفكير فيما رأيته حتى الآن، ارتجفت من هذه الاحتمالية.
“….الوقت بعد عودتك من منجم الذهب. ه-هذا هو الوقت الذي لاحظت فيه زيادة قوتك. أخوك أيضًا مرّ باختراق بسيط، لكنه لم يكن شيئًا مقارنة بك.”
ألدريك إيفينوس، مما لاحظته، كان رجلاً قادرًا على تنفيذ شيء كهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت فجأة بقشعريرة.
“هوو.”
“كان الهدف هو تحويلك إلى أحد أعضاء منظمة السماء المقلوبة… كانت عائلة إيفينوس مؤخرًا تُظهِر الكثير من الوعود، وحاولت المنظمة زرع عدة جواسيس للوصول إلى والدك، لكن…”
أخذت نفسا عميقا لتهدئة عقلي الهائج.
كان يبدو مثيرًا للشفقة، لكنه لم يكن يستحق الشفقة.
“بما أنه لا يظهر أفكاره، فربما لاحظ شيئًا غريبًا في تصرفاتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….أم أنه شيء حصل عليه جوليان بنفسه؟
….والسبب الوحيد في أنه لم يقل شيئًا هو أنه إما ظن أن السبب هو المنظمة، أو لأنه لم يهتم.
كانوا على وشك الشروع في مهمة مهمة، وإذا لم يكن الأتباع على نفس الموجة مع جوليان، فالأمور قد تخرج عن السيطرة.
لست متأكدًا من أي من الفرضيتين هي الصحيحة، لكنني احتفظت بهما في عقلي بينما التفتُّ للنظر إلى كبير الخدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قلتَ إنه لا يوجد أحد غيرك، صحيح؟”
“لا، هل يعرف بالفعل عن كبير الخدم…؟ هناك فرصة أنه لا يعرف، ولكن هناك فرصة أكبر أن يعرف.”
“آه، نعم، نعم.”
أخذت نفسًا عميقًا وأغمضت عينيّ، وأنا أضع خطة في رأسي.
أومأ ريتشارد برأسه على عجل.
توهّج خافت ظهر فوق الخاتم بينما تجمّد جسد كبير الخدم بالكامل.
“حسنًا.”
حدقت بصمت في نتائج أفعالي.
لم يبدو أنه كان يكذب.
“غريب.”
“السؤال التالي. هل أعطيتني مادة معززة في الماضي؟”
“آه، نعم، نعم…”
“إه…؟”
قطب كبير الخدم حاجبيه.
رمش كبير الخدم بعينيه في ارتباك.
خفضت نبرتي، واقتربت بوجهي منه وأنا أراقب ملامحه بعناية.
“معزز؟ متى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال جوليان، صوته يصل إلى آذان جميع الحاضرين.
لقد أوضحت.
….والسبب الوحيد في أنه لم يقل شيئًا هو أنه إما ظن أن السبب هو المنظمة، أو لأنه لم يهتم.
“….سائل غريب ربما يحسّن موهبتي في المبارزة. أو ربما كان زائفًا ليزيد من هوسي.”
ومع مرور الوقت، ازداد تجهمه قبل أن يرفع رأسه ويهزّه.
“هم؟”
رمشت إيفلين بدهشة.
عبس ريتشارد، وخفض رأسه وهو يفكر بعمق.
…الهدف كان التأثير مباشرةً على عقله لربط الخوف الشديد بالصفعات.
ومع مرور الوقت، ازداد تجهمه قبل أن يرفع رأسه ويهزّه.
“لا. لا يوجد شيء كهذا.”
“…تعالوا إلى هنا.”
نظرت مباشرة إلى عينيه.
قطب كبير الخدم حاجبيه.
كانت عيناه صافيتين، وجسده يرتجف، لكن ليس من التوتر، وبشرته كانت طبيعية.
رمشت إيفلين بدهشة.
لا يبدو أنه يكذب…
أخيرا بعض المعلومات الرئيسية.
“غريب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان يريد استخدام جوليان للوصول إليهم.”
إذا لم يكن هو، فمن يكون…؟
“هيييك…!”
نظرا لأن كبير الخدم كان الوحيد الذي ينتمي إلى السماء المقلوبة، كان من الواضح أنهم لم يشاركوا في السائل.
كان لدي أولويات أخرى.
…. على الأقل، هكذا بدت الأمور بالنسبة لي.
“كل هذا الوقت؟ ما به…؟ فتاة؟”
“سأغير السؤال إذًا. هل سبق ولاحظتني أتناول سائلًا غريبًا، أو أنني قدمته لأخي؟”
لكن مما رأيته، كان شخصًا قاسيًا للغاية ينتظر اللحظة الأنسب للضرب.
“السيد الشاب الثاني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنني لم أستطع معرفة ما إذا كان أي شخص يكذب، لكن تحت ضغط هائل كهذا، من المرجح أن يخطئ.
“نعم.”
فركت إصبعي السبابة حيث استراح الخاتم ورفعت يدي.
“….هممم.”
“كوابيس؟”
قطب كبير الخدم حاجبيه.
“هاه… إنه، نعم.”
“أنا… لم ألاحظ أي سائل غريب يُقدَّم للسيد الشاب، لكني لاحظت أنه بعد نقطة معينة، بدأ يعاني من كوابيس.”
“قلتَ إنه لا يوجد أحد غيرك، صحيح؟”
“كوابيس؟”
قال كبير الخدم، وعيناه أصبحتا فجأةً مليئتين بالريبة.
أثار هذا التصريح اهتمامي.
“آه، نعم، نعم.”
“نعم، كوابيس. كان يراها بشكل متكرر…”
“تحدث.”
“متى بدأت؟”
ليون فهم هذا أيضًا، وظهر ذلك في ملامح وجهه المتوترة.
“بدأت قبل عدة سنوات. كانت ظاهرة غريبة، لكن السيد الشاب الثاني لم يتحدث عنها أبدًا. كما أنه أصبح خائفًا منك بشكل خاص.”
شعرت بقشعريرة في جلدي مع هذا الإدراك، وبدأ قلبي يتسارع.
“أحقًا…؟”
“تحدث.”
لم يكن هذا ما كنت أبحث عنه بالضبط.
أخذت نفسا عميقا لتهدئة عقلي الهائج.
لكن كان لديّ شعور بأنها قد تكون ذات أهمية لاحقًا.
حقيقة أن السماء المقلوبة لم تكن الجهة التي أعطتني إياه هو ما جعلني أشعر بالفضول الشديد.
“سأحاول معرفة ما يحدث بالضبط مع هذا الموقف.”
لست متأكدًا من أي من الفرضيتين هي الصحيحة، لكنني احتفظت بهما في عقلي بينما التفتُّ للنظر إلى كبير الخدم.
“دعنا نترك موضوع لينوس جانبًا الآن. هل لاحظت أن قوتي زادت فجأة في نقطة ما؟”
“ربما يعرف عن كبير الخدم أيضا.”
لا بد أن كبير الخدم كان قادرًا على معرفة هذا على الأقل.
كان شخصًا يلتقط أدق التفاصيل، لذلك لم يكن بإمكاني إبقاء ريتشارد في هذه الحالة.
…كل ما أحتاجه هو إطار زمني يساعدني على معرفة أصل السائل.
“زيادة مفاجئة في القوة؟ ….نعم، حصل ذلك.”
حقيقة أن السماء المقلوبة لم تكن الجهة التي أعطتني إياه هو ما جعلني أشعر بالفضول الشديد.
“سأحاول معرفة ما يحدث بالضبط مع هذا الموقف.”
إذا لم يكن هم، فمن إذن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت بصمت في نتائج أفعالي. كان كبير الخدم قشرة الرجل الذي اعتاد أن يكون عليه ذات مرة.
….أم أنه شيء حصل عليه جوليان بنفسه؟
لكن لم يكن ذلك مهمًا.
“زيادة مفاجئة في القوة؟ ….نعم، حصل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يبدو أنه يكذب…
قال كبير الخدم، وعيناه أصبحتا فجأةً مليئتين بالريبة.
أثار هذا التصريح اهتمامي.
لاحظت ريبة نظراته ورفعت يدي.
“…سمعة جوليان سيئة بالفعل بين الجنود. إذا لم يظهر قريبا، فسيبدأون في تجاهل كل كلماته.”
“هيييك!”
لم أكن أعرف الرجل جيدًا.
ارتعد على الفور، ووضعت يدي على كتفه، وأدخلت فيه الخوف.
كانت مجرد فرضية، ولا يوجد دليل ملموس يدعمها، لكن بالتفكير فيما رأيته حتى الآن، ارتجفت من هذه الاحتمالية.
“أجب عن سؤالي. لا تفكر بأشياء لا داعي لها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________
“ن-نعم… ن-نعم…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أنه لا يظهر أفكاره، فربما لاحظ شيئًا غريبًا في تصرفاتي.”
ارتجف جسده بشكل لا يمكن السيطرة عليه عند سماع كلماتي، وبعد لحظات، تركت كتفه فبدأ يلهث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعد على الفور، ووضعت يدي على كتفه، وأدخلت فيه الخوف.
“هااا… هااا… هاا…”
أومأ ريتشارد برأسه على عجل.
تركته ليلتقط أنفاسه لبضع دقائق قبل أن أُجبره على الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….أم أنه شيء حصل عليه جوليان بنفسه؟
“….الوقت بعد عودتك من منجم الذهب. ه-هذا هو الوقت الذي لاحظت فيه زيادة قوتك. أخوك أيضًا مرّ باختراق بسيط، لكنه لم يكن شيئًا مقارنة بك.”
ليون فهم هذا أيضًا، وظهر ذلك في ملامح وجهه المتوترة.
‘بانغو!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت المانا تنساب من جسدي.
أخيرا بعض المعلومات الرئيسية.
كان من الواضح ما الذي يريد تحقيقه.
“….الوقت بعد عودة جوليان من منجم الذهب.”
لكن مما رأيته، كان شخصًا قاسيًا للغاية ينتظر اللحظة الأنسب للضرب.
لذلك حدث شيء ما في منجم الذهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مع ذلك، لم يكن هذا مصدر قلقي في الوقت الحالي.
ربما كان هذا هو المكان الذي وجد فيه السائل.
“م-ما الذي تفعله…!”
“جيد، أنا على وشك الذهاب إلى هناك على أي حال. سأتحقق من ذلك بمجرد أن نحل الموقف.”
إذا لم يكن هم، فمن إذن؟
أخذت نفسًا عميقًا وأغمضت عينيّ، وأنا أضع خطة في رأسي.
شعرت بقشعريرة في جلدي مع هذا الإدراك، وبدأ قلبي يتسارع.
بمجرد أن أصبح كل شيء واضحا لي مرة أخرى، فتحت عيني للتحديق في كبير الخدم الذي نظر إلي بوجه شاحب.
رغم أنها لم تستطع سماع ما كانوا يقولونه، إلا أن إيفلين استطاعت أن تستنتج من لغة أجسادهم أن الأمر لم يكن جيدًا.
“فكرت سابقا في إبقائك هكذا، ولكن بعد كل ما أخبرتني به، يبدو أنه لم يعد ممكنا. مع كل ما أخبرتني به، من المحتمل أن يلاحظ أن هناك خطأ ما.”
ارتجف جسده بشكل لا يمكن السيطرة عليه عند سماع كلماتي، وبعد لحظات، تركت كتفه فبدأ يلهث.
بكلمة”هو”، قصدت ألدريك إيفينوس.
…بعد حديثنا، أصبح من الواضح لي أنه رجل يجب الخوف منه.
كان شخصًا يلتقط أدق التفاصيل، لذلك لم يكن بإمكاني إبقاء ريتشارد في هذه الحالة.
“….هممم.”
من المرجح أنه سيلاحظ خلال دقيقة واحدة فقط.
وقفت إيفلين في الحديقة الخلفية مع عدة عشرات من الجنود، وحولت انتباهها نحو ليون الذي بدا قلقا بعض الشيء.
“إنه لأمر مؤسف، على الرغم من ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه لأمر مؤسف، على الرغم من ذلك.”
…. لقد بذلت القليل من الجهد للقيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن الخوف الذي زرعته في عقله لم يكن كافيًا بعد لدفعه للتحدث.
فركت إصبعي السبابة حيث استراح الخاتم ورفعت يدي.
“ربما يعرف عن كبير الخدم أيضا.”
“م-ما الذي تفعله…!”
شعرت بقشعريرة في جلدي مع هذا الإدراك، وبدأ قلبي يتسارع.
شحب وجه ريتشارد من أفعالي، لكن قبل أن يتمكن من فعل شيء، ضغطت بيدي على رأسه.
قال كبير الخدم، وعيناه أصبحتا فجأةً مليئتين بالريبة.
ألدريك إيفينوس.
توهّج خافت ظهر فوق الخاتم بينما تجمّد جسد كبير الخدم بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد.”
“ابقَ ساكنًا…”
…بعد حديثنا، أصبح من الواضح لي أنه رجل يجب الخوف منه.
تمتمتُ وأنا أنظر إلى الأسفل نحو كبير الخدم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم من الوقت سيستغرق؟”
“…ستشكرني لاحقًا.”
تمتم ليون، وتجعد حاجبيه بإحكام.
بدأت المانا تنساب من جسدي.
كلماته أفقدتني النطق.
“إذا كنت ستتذكر أساسًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد.”
…. على الأقل، هكذا بدت الأمور بالنسبة لي.
***
قطب كبير الخدم حاجبيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟”
“كم من الوقت سيستغرق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد.”
وقفت إيفلين في الحديقة الخلفية مع عدة عشرات من الجنود، وحولت انتباهها نحو ليون الذي بدا قلقا بعض الشيء.
…. لقد بذلت القليل من الجهد للقيام بذلك.
“…سمعة جوليان سيئة بالفعل بين الجنود. إذا لم يظهر قريبا، فسيبدأون في تجاهل كل كلماته.”
“كان الهدف هو تحويلك إلى أحد أعضاء منظمة السماء المقلوبة… كانت عائلة إيفينوس مؤخرًا تُظهِر الكثير من الوعود، وحاولت المنظمة زرع عدة جواسيس للوصول إلى والدك، لكن…”
“أعلم.”
“هيييك…!”
تمتم ليون، وتجعد حاجبيه بإحكام.
“…سمعة جوليان سيئة بالفعل بين الجنود. إذا لم يظهر قريبا، فسيبدأون في تجاهل كل كلماته.”
“قلت له أن يستحم وينزل بسرعة. لم أكن أتوقع أن يأخذ كل هذا الوقت…”
“كل هذا الوقت؟ ما به…؟ فتاة؟”
“هل هو يستحم؟”
…. لقد بذلت القليل من الجهد للقيام بذلك.
رمشت إيفلين بدهشة.
شعرت بقشعريرة في جلدي مع هذا الإدراك، وبدأ قلبي يتسارع.
“كل هذا الوقت؟ ما به…؟ فتاة؟”
….والسبب الوحيد في أنه لم يقل شيئًا هو أنه إما ظن أن السبب هو المنظمة، أو لأنه لم يهتم.
“نعـ—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟”
توقف ليون، وعقله أصبح فارغًا وهو يحاول استيعاب كلماتها.
توقفت في اللحظة الأخيرة عندما صرخ بيأس.
ثم، التفت برأسه لينظر إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدأت قبل عدة سنوات. كانت ظاهرة غريبة، لكن السيد الشاب الثاني لم يتحدث عنها أبدًا. كما أنه أصبح خائفًا منك بشكل خاص.”
“انتظري، ألستِ أنت أيضًا—”
“ربما يعرف عن كبير الخدم أيضا.”
“نعم، وأنا أيضًا أعلم أننا نأخذ وقتًا طويلًا في التغيير. هذه طبيعتنا، لذا توقف عن التصرف وكأنني قلت شيئًا غريبًا.”
لم يبدو أنه كان يكذب.
شبكت إيفلين ذراعيها بينما نظرت إلى الخلف.
لم أكن أصفعه فقط عندما يخطئ.
كان الأتباع يبدون مستائين جدًا في تلك اللحظة، جميعهم يعبسون ويتحدثون بينهم.
كنت قد حرصت على التأكيد على الصفعات في الأحلام.
رغم أنها لم تستطع سماع ما كانوا يقولونه، إلا أن إيفلين استطاعت أن تستنتج من لغة أجسادهم أن الأمر لم يكن جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت له أن يستحم وينزل بسرعة. لم أكن أتوقع أن يأخذ كل هذا الوقت…”
هذا ليس جيدًا.
بكلمة”هو”، قصدت ألدريك إيفينوس.
كانوا على وشك الشروع في مهمة مهمة، وإذا لم يكن الأتباع على نفس الموجة مع جوليان، فالأمور قد تخرج عن السيطرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مع ذلك، لم يكن هذا مصدر قلقي في الوقت الحالي.
ليون فهم هذا أيضًا، وظهر ذلك في ملامح وجهه المتوترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة له للحفاظ على كبير الخدم الذي شارك في منظمة قوية كانت تخطط للاستيلاء على الأسرة … أصبحت خطته واضحة بالنسبة لي.
كان على وشك أن يتحدث إلى الأتباع بنفسه عندما ظهر أخيرًا شخص عند مدخل الحديقة.
“….”
كان ظهره مستقيمًا وتعبيره هادئًا.
رغم أنها لم تستطع سماع ما كانوا يقولونه، إلا أن إيفلين استطاعت أن تستنتج من لغة أجسادهم أن الأمر لم يكن جيدًا.
وعندما لاحظ وجودهم، نظر إليهم، ثم نظر إلى الأتباع.
كان ظهره مستقيمًا وتعبيره هادئًا.
تنهد ليون بارتياح حينها، لكن وجهه تجمّد بعد لحظات عندما توقفت خطواته.
“متى بدأت؟”
“هذا جيد.”
“هااا… هااا… هاا…”
قال جوليان، صوته يصل إلى آذان جميع الحاضرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنني لم أستطع معرفة ما إذا كان أي شخص يكذب، لكن تحت ضغط هائل كهذا، من المرجح أن يخطئ.
فورًا، تحولت كل الأنظار نحوه.
ارتجف جسده بأكمله وهو يغطي وجهه.
ثم أشار برأسه نحو البقعة أمامه، وخاطب الجميع بهدوء،
“كوابيس؟”
“…تعالوا إلى هنا.”
خفضت نبرتي، واقتربت بوجهي منه وأنا أراقب ملامحه بعناية.
“إه…؟”
______________________________________
ترجمة : TIFA
ترجمة : TIFA
لم يبدو أنه كان يكذب.
حقيقة أن السماء المقلوبة لم تكن الجهة التي أعطتني إياه هو ما جعلني أشعر بالفضول الشديد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

