عطلة؟
[الفصل ٣١١ – عطلة؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل إنهم أنشأوا منطقة خاصة بها خارج المدينة، لأنه لم يكن هناك متسع لها داخلها. وسبب آخر جعل لين وو مهتمًا بها هو رغبته في معرفة المزيد عن تقنياتهم ومهاراتهم.
“مستنقع دريد كويل، ها أنا قادم!”
أقام شيرونغ في أحد الفنادق العديدة الموجودة في المدينة. كان هناك الكثير منها متاحًا في الوقت الحالي، وقد فُتِح المزيد منها للتعامل مع تدفق الناس القادمين لحضور البطولة.
وكانت هذه المعارك هي محور البطولة، حيث تُراهن الملايين من حجارة الروح عليها. وستُقام في اليوم الأخير من البطولة، وسيحضرها أكثر من عشرين مليون شخص في الوقت نفسه.
مع ذلك، لم يكن شيرونغ يعيش في الغرفة نفسها، بل اختار إحدى الساحات الخاصة الواقعة ضمن مجمع الفندق. الخصوصية كانت أفضل بكثير، والتكلفة لم تكن تعني شيئًا بالنسبة له.
وجاء هذا المال من مصادر متعددة، وكانت المملكتان أحد هذه المصادر. ومع ذلك، لم يعرف لين وو كم يبلغ مقدار الدخل الذي يحصلون عليه من هذا، لأن تلك المعلومة لم يعثر عليها.
وكان ذلك جيدًا بالنسبة لـ لين وو أيضًا، لأنه كان يستطيع مغادرة مكان شيرونغ بسهولة. فعندما يحلّ الليل ويغوص شيرونغ في التأمل، يخرج لين وو من الساحة ويتجه إلى المواقع التي اختارها.
وكان ذلك جيدًا بالنسبة لـ لين وو أيضًا، لأنه كان يستطيع مغادرة مكان شيرونغ بسهولة. فعندما يحلّ الليل ويغوص شيرونغ في التأمل، يخرج لين وو من الساحة ويتجه إلى المواقع التي اختارها.
صار الأمر أبسط عليه الآن بعد أن أصبح قادرًا على الطيران، حيث استطاع التسلل عبر الفراغات الصغيرة دون الحاجة إلى المناورة عبر العوارض والهياكل الأخرى. وبحلول الصباح، كان لين وو قد أنهى جمع كل البيانات وعاد إلى شيرونغ.
وقد تعلّم خلال جولته أشياء كثيرة. مثلًا، أن العداوة بين مملكة مالك الحزين العاجي ومملكة البطّ الأسود كانت زائفة ومختلقة من قِبل عشيرة جي نفسها.
وكان ذلك جيدًا بالنسبة لـ لين وو أيضًا، لأنه كان يستطيع مغادرة مكان شيرونغ بسهولة. فعندما يحلّ الليل ويغوص شيرونغ في التأمل، يخرج لين وو من الساحة ويتجه إلى المواقع التي اختارها.
نعم، هم من رتبوا كل ذلك كمخطط تسويقي لجعل الناس ينفقون المزيد من المال كل عام. بالإضافة إلى أنهم كانوا يستمتعون به، لذا لم يكن الأمر غير معقول تمامًا.
“هل ينبغي لي… أن أذهب وألقي نظرة على مستنقع دريد كويل بنفسي؟” تساءل لين وو.
“مستنقع دريد كويل، ها أنا قادم!”
لكنها كانت حقيقة مخفية جيدًا، ومقفلة تحت حراسة صارمة من المعلومات. في الواقع، القوى الكبرى في القارة كانت تعلم بالأمر، لكنها لم تكن تكترث له. أما الأضعف منهم، فلم يكن بإمكانهم اكتشافه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يو غوووي كان قد طلب من الكشافة الجدد إحضار أحدث المعلومات عن المستنقع من أجل شيرونغ، ولذلك طلب منه الانتظار قليلاً. وشيرونغ نفسه كان يعلم أن التسرع لن يجلب له نفعًا، فاختار الانتظار.
“مستنقع دريد كويل، ها أنا قادم!”
كانت كلتا المملكتين في الحقيقة مجرد أدوات أنشأتها عشيرة جي منذ زمن طويل، واستخدموها كمصدر من مصادر الدخل. فالعشيرة كانت تحتاج إلى كميات هائلة من الأموال كل عام لإرضاء أعضائها.
“سأحصل على كل شيء غدًا. شيرونغ سيقضي بضعة أيام هنا على أي حال منتظرًا وصول المزيد من المعلومات من الكشّافة.” تمتم لين وو مع نفسه.
ورغم أنه حصل على العديد من تقنيات الزراعة ومهارات الطاقة من أماكن مختلفة هنا، إلا أنها لم تكن ذات فائدة تُذكر بالنسبة له. لذا، ترك الأمر للنظام ليحلّلها ويخزّنها في قاعدة بياناته.
وجاء هذا المال من مصادر متعددة، وكانت المملكتان أحد هذه المصادر. ومع ذلك، لم يعرف لين وو كم يبلغ مقدار الدخل الذي يحصلون عليه من هذا، لأن تلك المعلومة لم يعثر عليها.
وكان ذلك جيدًا بالنسبة لـ لين وو أيضًا، لأنه كان يستطيع مغادرة مكان شيرونغ بسهولة. فعندما يحلّ الليل ويغوص شيرونغ في التأمل، يخرج لين وو من الساحة ويتجه إلى المواقع التي اختارها.
كان بإمكانه العثور عليها لو أراد، لكنه لم يكن مهتمًا بذلك.
“هل ينبغي لي… أن أذهب وألقي نظرة على مستنقع دريد كويل بنفسي؟” تساءل لين وو.
“لكن مع كل هذه الأجواء الاحتفالية، هناك أمر واحد جيد… الطعام!” هتف لين وو.
“مستنقع دريد كويل، ها أنا قادم!”
لم يستطع منع لعابه من السيلان عندما رأى كل الأطباق الجديدة المنتشرة في المدينة. كانت هناك أطباق تعتمد على لحم البط كمكوّن رئيسي، في سخرية ذكية من شعب سلالة البط الأسود. وجدها لين وو مضحكة ولذيذة في الوقت نفسه.
وكانت هذه المعارك هي محور البطولة، حيث تُراهن الملايين من حجارة الروح عليها. وستُقام في اليوم الأخير من البطولة، وسيحضرها أكثر من عشرين مليون شخص في الوقت نفسه.
لم تتح له فرصة الأكل كثيرًا لأنه كان مشغولًا بجمع المعلومات، لكنه تمكّن من أخذ بعض اللقمات وهو يمر بجانب بعض الأكشاك. وبالطبع، لم يسرقها من شخص غفل عن طعامه لثوانٍ!
بالنسبة له، لم تكن يومان شيئًا يُذكر، وكان يستطيع تحمّل هذا الوقت. بل إن ذلك الوقت سيمرّ كلمح البصر إن قضاه في التأمل. ولم يُدرك لين وو هذا إلا في فترة الظهيرة، عندما لاحظ أن شيرونغ لم يستيقظ بعد.
“سأحصل على كل شيء غدًا. شيرونغ سيقضي بضعة أيام هنا على أي حال منتظرًا وصول المزيد من المعلومات من الكشّافة.” تمتم لين وو مع نفسه.
كانت كلتا المملكتين في الحقيقة مجرد أدوات أنشأتها عشيرة جي منذ زمن طويل، واستخدموها كمصدر من مصادر الدخل. فالعشيرة كانت تحتاج إلى كميات هائلة من الأموال كل عام لإرضاء أعضائها.
يو غوووي كان قد طلب من الكشافة الجدد إحضار أحدث المعلومات عن المستنقع من أجل شيرونغ، ولذلك طلب منه الانتظار قليلاً. وشيرونغ نفسه كان يعلم أن التسرع لن يجلب له نفعًا، فاختار الانتظار.
“هاه؟ يبدو أنه غارق بعمق… أعتقد أن بإمكاني التجوّل أكثر الآن.” حسب لين وو.
بالنسبة له، لم تكن يومان شيئًا يُذكر، وكان يستطيع تحمّل هذا الوقت. بل إن ذلك الوقت سيمرّ كلمح البصر إن قضاه في التأمل. ولم يُدرك لين وو هذا إلا في فترة الظهيرة، عندما لاحظ أن شيرونغ لم يستيقظ بعد.
“هاه؟ يبدو أنه غارق بعمق… أعتقد أن بإمكاني التجوّل أكثر الآن.” حسب لين وو.
“هل ينبغي لي… أن أذهب وألقي نظرة على مستنقع دريد كويل بنفسي؟” تساءل لين وو.
خرج من الخاتم وتجول في المدينة، مستمتعًا بالمناظر والوجبات الخفيفة؛ وإن كانت الوجبات أكثر من المناظر. حتى أنه ذهب إلى أحد مواقع البطولة وراقب المعارك. كانت مقبولة بالنسبة له، لكن المقاتلين كانوا في الغالب في مرحلة تنقية الطاقة.
لكنها كانت حقيقة مخفية جيدًا، ومقفلة تحت حراسة صارمة من المعلومات. في الواقع، القوى الكبرى في القارة كانت تعلم بالأمر، لكنها لم تكن تكترث له. أما الأضعف منهم، فلم يكن بإمكانهم اكتشافه.
وأثناء استرخائه بالقرب من إحدى ساحات القتال، راودت لين وو فكرة.
وبعد فترة، بدأ يشعر بالملل منهم وراح يبحث عن معارك أفضل.
كان هناك آلاف الأسماء مقسّمة بحسب مراحل الزراعة. لكن لين وو لم يكن مهتمًا إلا بمشاهدة معارك مستوى الروح الوليدة، وربما مرحلة تكثيف النواة أيضًا.
“أعتقد أن هذا هو الجدول الزمني…” قال لين وو عندما رأى القائمة الطويلة الملصقة على لوح في وسط المدينة.
كان هناك آلاف الأسماء مقسّمة بحسب مراحل الزراعة. لكن لين وو لم يكن مهتمًا إلا بمشاهدة معارك مستوى الروح الوليدة، وربما مرحلة تكثيف النواة أيضًا.
كان معاكم : Harth/Dr.Sushi
لكنه شعر بخيبة أمل عندما اكتشف أن الأسبوع القادم كله سيكون مخصصًا فقط لمعارك مرحلة تنقية الطاقة. أما معارك تكثيف النواة، فكانت في نهاية البطولة، ولم يكن عدد المتسابقين فيها سوى ثمانين.
صار الأمر أبسط عليه الآن بعد أن أصبح قادرًا على الطيران، حيث استطاع التسلل عبر الفراغات الصغيرة دون الحاجة إلى المناورة عبر العوارض والهياكل الأخرى. وبحلول الصباح، كان لين وو قد أنهى جمع كل البيانات وعاد إلى شيرونغ.
بالنسبة له، لم تكن يومان شيئًا يُذكر، وكان يستطيع تحمّل هذا الوقت. بل إن ذلك الوقت سيمرّ كلمح البصر إن قضاه في التأمل. ولم يُدرك لين وو هذا إلا في فترة الظهيرة، عندما لاحظ أن شيرونغ لم يستيقظ بعد.
أما مرحلة الروح الوليدة، فكان عدد المقاتلين فيها أربعة فقط؛ اثنان من كل مملكة.
كان معاكم : Harth/Dr.Sushi
وكانت هذه المعارك هي محور البطولة، حيث تُراهن الملايين من حجارة الروح عليها. وستُقام في اليوم الأخير من البطولة، وسيحضرها أكثر من عشرين مليون شخص في الوقت نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن هذا هو الجدول الزمني…” قال لين وو عندما رأى القائمة الطويلة الملصقة على لوح في وسط المدينة.
وبعد فترة، بدأ يشعر بالملل منهم وراح يبحث عن معارك أفضل.
بل إنهم أنشأوا منطقة خاصة بها خارج المدينة، لأنه لم يكن هناك متسع لها داخلها. وسبب آخر جعل لين وو مهتمًا بها هو رغبته في معرفة المزيد عن تقنياتهم ومهاراتهم.
كان معاكم : Harth/Dr.Sushi
ورغم أنه حصل على العديد من تقنيات الزراعة ومهارات الطاقة من أماكن مختلفة هنا، إلا أنها لم تكن ذات فائدة تُذكر بالنسبة له. لذا، ترك الأمر للنظام ليحلّلها ويخزّنها في قاعدة بياناته.
بالنسبة له، لم تكن يومان شيئًا يُذكر، وكان يستطيع تحمّل هذا الوقت. بل إن ذلك الوقت سيمرّ كلمح البصر إن قضاه في التأمل. ولم يُدرك لين وو هذا إلا في فترة الظهيرة، عندما لاحظ أن شيرونغ لم يستيقظ بعد.
وأثناء استرخائه بالقرب من إحدى ساحات القتال، راودت لين وو فكرة.
بالنسبة له، لم تكن يومان شيئًا يُذكر، وكان يستطيع تحمّل هذا الوقت. بل إن ذلك الوقت سيمرّ كلمح البصر إن قضاه في التأمل. ولم يُدرك لين وو هذا إلا في فترة الظهيرة، عندما لاحظ أن شيرونغ لم يستيقظ بعد.
“هل ينبغي لي… أن أذهب وألقي نظرة على مستنقع دريد كويل بنفسي؟” تساءل لين وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجاء هذا المال من مصادر متعددة، وكانت المملكتان أحد هذه المصادر. ومع ذلك، لم يعرف لين وو كم يبلغ مقدار الدخل الذي يحصلون عليه من هذا، لأن تلك المعلومة لم يعثر عليها.
فحص مدى جدوى الفكرة ووجد أنها ممكنة. فمستنقع دريد كويل يبعد ثلاثمئة كيلومتر فقط عن المدينة، ويمكنه قطع المسافة بسهولة في أقل من ساعتين. علاوة على ذلك، من غير المحتمل أن يحتاجه شيرونغ هنا.
أقام شيرونغ في أحد الفنادق العديدة الموجودة في المدينة. كان هناك الكثير منها متاحًا في الوقت الحالي، وقد فُتِح المزيد منها للتعامل مع تدفق الناس القادمين لحضور البطولة.
لم تتح له فرصة الأكل كثيرًا لأنه كان مشغولًا بجمع المعلومات، لكنه تمكّن من أخذ بعض اللقمات وهو يمر بجانب بعض الأكشاك. وبالطبع، لم يسرقها من شخص غفل عن طعامه لثوانٍ!
لم يكن هناك أحد يمكنه تحدي شيرونغ أو تهديده هنا. لذا، كانت هذه فرصة جيدة لـ لين وو ليجوب المكان بحرية.
“مستنقع دريد كويل، ها أنا قادم!”
بالنسبة له، لم تكن يومان شيئًا يُذكر، وكان يستطيع تحمّل هذا الوقت. بل إن ذلك الوقت سيمرّ كلمح البصر إن قضاه في التأمل. ولم يُدرك لين وو هذا إلا في فترة الظهيرة، عندما لاحظ أن شيرونغ لم يستيقظ بعد.
كان معاكم : Harth/Dr.Sushi
……………….
“مستنقع دريد كويل، ها أنا قادم!”
كانت كلتا المملكتين في الحقيقة مجرد أدوات أنشأتها عشيرة جي منذ زمن طويل، واستخدموها كمصدر من مصادر الدخل. فالعشيرة كانت تحتاج إلى كميات هائلة من الأموال كل عام لإرضاء أعضائها.
أذا وجد أي اخطاء لغوية او نحوية او أي اخطاء أخرى يرجى ابلاغي
“سأحصل على كل شيء غدًا. شيرونغ سيقضي بضعة أيام هنا على أي حال منتظرًا وصول المزيد من المعلومات من الكشّافة.” تمتم لين وو مع نفسه.
كان معاكم : Harth/Dr.Sushi
كان معاكم : Harth/Dr.Sushi
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات