المنزل .
الفصل 23 – المنزل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اصطحب لي هوو وانغ باي لينغ مياو إلى غرفة صقل الحبوب ليأخذ بعض الحبوب التي يعرفها. فقد مارس لي هوو وانغ “طريق الحبوب” لبعض الوقت، ويمكن اعتباره نصف طبيب بهذه المواد. لم يكن يعلم كم من الوقت سيستغرق الوصول إلى منازلهم، لذا كان من الأفضل أن يكون مستعدًا.
“سينيور لي!” صرخة باي لينغ مياو المذعورة جعلت لي هوو وانغ يلتفت. كان يحمل فانوسًا في الظلام بينما ينظر نحو الآخرين الواقفين في ضوء الشمس.
لوّح لهم مرة أخرى قائلاً: “اذهبوا. يمكنكم جميعًا العودة إلى منازلكم الآن.”
قرر لي هوو وانغ أنه مهما كان مكانه، فسوف يبذل جهده ليعيش جيدًا، ليس فقط من أجل نفسه، بل من أجل أفراد عائلته، سواء كانوا حقيقيين أم لا.
عند سماع هذه الكلمات، ارتسمت الابتسامات المريحة على وجوه الجميع.
“سينيور لي، تعال معنا. العودة معًا ستكون أكثر أمانًا أيضًا. أم أنك نسيت شيئًا في الداخل؟” قال تشاو وو وهو مستلقٍ على ظهر البسيط. بدا عليه التوتر، وكأنه يشعر أن هناك شيئًا خاطئًا.
“سينيور لي، إن لم يكن بإمكانك العودة إلى منزلك، فتعال إلى منزلي. منزلي فسيح جدًا، والغرفة في الجناح الشرقي فارغة.”
“كيكي… نذهب معًا؟ إلى أين؟” قال لي هوو وانغ وهو يدير ظهره ثم يتجه مرة أخرى نحو الظلام.
وبعدها، بدأ ذلك الوجه يتغير بسرعة إلى وجوه أشخاص عديدين يعرفهم لي هوو وانغ، جميعهم يشجعونه.
ابتسم لي هوو وانغ بمرارة، ثم تحوّل تعبيره إلى ألم شديد وهو يقول: “كيف لي أن أعرف ما الذي سيفكرون فيه؟ أنا لا أعلم حتى إن كانوا موجودين حقًا! قد أكون مجرد مجنون وحيد. قد يكون كل ما حولي مجرد حلم صنعته بنفسي.”
“لنعد معًا إلى الوطن للاحتفال برأس السنة. سينيور لي، أين منزلك؟”
وبينما يواصل الترديد، عاد لي هوو وانغ إلى مسكنه. ثم أغلق الباب ووضع الفانوس على الطاولة. دون أن يكلف نفسه عناء مسح الدم المتناثر على وجهه، استلقى ببطء على السرير الحجري وأغمض عينيه.
ضحك لي هوو وانغ بصمت في الظلام، ثم حمل الفانوس ومشى عائدًا من حيث أتوا. “الوطن؟ لم يعد لدي واحد. لم أتمكن من العودة إلى منزلي منذ زمن طويل!”
لماذا هي طيبة معي إلى هذا الحد؟
ثم مشى لي هوو وانغ بصمت عائدًا إلى الظلام. كان معبد زيفير هادئًا جدًا في تلك اللحظة، ولم يكن يرافقه سوى صوت خطواته.
وفي الوقت ذاته، ذابت ملامح باي لينغ مياو لتتشكل مجددًا في وجه يانغ نا. كان وجهها المبلل بالدموع مملوءًا بالقلق.
ثم دفعت باي لينغ مياو تلك الأوراق نحوه بكلتا يديها. “سينيور لي، أنت من وعدهم بنفسك. الرجل الحقيقي لا يتراجع عن كلمته.”
وسط هذا الهدوء، بدأ لي هوو وانغ فجأة يدندن بأغنية، وأصبحت خطواته أخف، وهو يتأرجح بالفانوس من جانب إلى آخر بتناغم.
فكر الجرو لبرهة، ثم نظر إلى الآخرين وهمس: “بما أن سينيور لي يريد البقاء هنا، هل نرحل نحن؟”
لكنه أخذ فقط الحبوب التي يعرفها. لم يجرؤ حتى على لمس تلك التي لا يعرفها والتي صقلها دان يانغزي، فضلًا عن أن يأخذها معه.
وبينما يواصل الترديد، عاد لي هوو وانغ إلى مسكنه. ثم أغلق الباب ووضع الفانوس على الطاولة. دون أن يكلف نفسه عناء مسح الدم المتناثر على وجهه، استلقى ببطء على السرير الحجري وأغمض عينيه.
وفي الوقت ذاته، ذابت ملامح باي لينغ مياو لتتشكل مجددًا في وجه يانغ نا. كان وجهها المبلل بالدموع مملوءًا بالقلق.
ولكن قبل أن يتمكن من إكمال كلامه، غطّى تشاو وو فمه. “حتى لو كنت تستطيع القراءة، من الأفضل أن تتظاهر بعدم قدرتك!”
“إنه أول يوم في السنة. لم آكل ذلك التايسوي الأسود المقزز هذا الشهر. ربما سأتمكن من رؤية يانغ نا قريبًا، أليس كذلك؟” ارتسمت ابتسامة خفيفة على شفتيه عند هذه الفكرة.
انتظر بصمت عودة حبيبة طفولته لتأخذه إلى العالم الذي ينتمي إليه.
بينما كانت الفتاة في حضنه تشعر بشيء من الحرج، فإنها لم تهرب من نظرته. “سينيور لي، هيا بنا. لا أرتاح للبقاء هنا أكثر من ذلك.”
ثم أخرجت تلك الأوراق من الجراب على خصرها وقالت: “سينيور لي، لا فائدة من إعطائها لنا. فنحن جميعًا أميّون.”
وبما أنه لم ينم طوال الليل، بدأ وعي لي هوو وانغ يتلاشى تدريجيًا. ولكن في تلك اللحظة، فتح الباب فجأة قبل أن يتمكن من الانغماس في عالم الأحلام الجميل.
“نانا!” اندفع لي هوو وانغ عبر الغرفة، محتضنًا إياها بشدة وتعابير وجهه مفعمة بالألم.
فرك لي هوو وانغ عينيه وجلس ليجد الجرو، وتشاو وو، والآخرين واقفين عند الباب.
مدت باي لينغ مياو يديها شبه الشفافتين وأمسكت بيد لي هوو وانغ. “سينيور لي، أنت لست وحدك — لا زال لديك نحن.”
وقفت باي لينغ مياو هناك بقلق، وعيناها تتنقلان في المكان قبل أن تستقرا أخيرًا.
قرر لي هوو وانغ أنه مهما كان مكانه، فسوف يبذل جهده ليعيش جيدًا، ليس فقط من أجل نفسه، بل من أجل أفراد عائلته، سواء كانوا حقيقيين أم لا.
“سينيور لي، إن لم يكن بإمكانك العودة إلى منزلك، فتعال إلى منزلي. منزلي فسيح جدًا، والغرفة في الجناح الشرقي فارغة.”
ضحك لي هوو وانغ بصمت في الظلام، ثم حمل الفانوس ومشى عائدًا من حيث أتوا. “الوطن؟ لم يعد لدي واحد. لم أتمكن من العودة إلى منزلي منذ زمن طويل!”
نظر لي هوو وانغ إلى الفتاة الطيبة أمامه ثم هز رأسه برفق. “هذا المكان مريح أيضًا؛ لقد اعتدت عليه كثيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم حمل لي هوو وانغ المصباح بيده وتقدّم بحذر نحو الكهف الذي يحتجز التايسوي الأسود.
فقط مجنون هائم سيختار البقاء في مكان مظلم ومشؤوم كهذا. ارتعشت شفتا باي لينغ مياو قليلًا، فقد وجدت كلمات لي هوو وانغ لا تُصدّق.
وبعدها، بدأ ذلك الوجه يتغير بسرعة إلى وجوه أشخاص عديدين يعرفهم لي هوو وانغ، جميعهم يشجعونه.
“كان لدي منزل وعائلة من قبل، لكن…” رفع لي هوو وانغ رأسه نحو السقف الأسود القاتم. بدا تعبيره معقدًا، وكأنه يتذكر شيئًا ما.
فجأة، تجمّد كل شيء من حوله. ثم أصبح جناح المستشفى المضيء معتمًا بسرعة.
فكر الجرو لبرهة، ثم نظر إلى الآخرين وهمس: “بما أن سينيور لي يريد البقاء هنا، هل نرحل نحن؟”
“اصمت!”
“اصمت!”
لوّح لهم مرة أخرى قائلاً: “اذهبوا. يمكنكم جميعًا العودة إلى منازلكم الآن.”
“صحيح، سينيور لي، أنت الوحيد القادر على التعامل مع هذا.” في تلك اللحظة، انضم الآخرون الواقفون عند الباب إلى الحديث.
صرخة باي لينغ مياو المفاجئة جعلت الجرو يقفز من الخوف. كانت مختلفة عن تلك الفتاة الخجولة التي يعرفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخة باي لينغ مياو المفاجئة جعلت الجرو يقفز من الخوف. كانت مختلفة عن تلك الفتاة الخجولة التي يعرفها.
ثم تقدمت باي لينغ مياو بسرعة وقالت بعناد: “هل تظن أن ما تفعله الآن سيسعد عائلتك؟ لو علمت عائلتك بحالك الآن، ماذا ستكون ردة فعلهم؟”
وفي هذه الأثناء، كان لي هوو وانغ ينظر بصمت إلى أوراق الرسائل التي تحتوي على كلمات الوداع من أولئك الناس، بتعبير يصعب فهمه.
ابتسم لي هوو وانغ بمرارة، ثم تحوّل تعبيره إلى ألم شديد وهو يقول: “كيف لي أن أعرف ما الذي سيفكرون فيه؟ أنا لا أعلم حتى إن كانوا موجودين حقًا! قد أكون مجرد مجنون وحيد. قد يكون كل ما حولي مجرد حلم صنعته بنفسي.”
وعندما اجتمعوا مجددًا مع الآخرين في قاعة تشنغ يي، قال لي هوو وانغ: “انتظروا، هناك شيء آخر عليّ أن آخذه.”
مدت باي لينغ مياو يديها شبه الشفافتين وأمسكت بيد لي هوو وانغ. “سينيور لي، أنت لست وحدك — لا زال لديك نحن.”
وفي هذه الأثناء، كان لي هوو وانغ ينظر بصمت إلى أوراق الرسائل التي تحتوي على كلمات الوداع من أولئك الناس، بتعبير يصعب فهمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدّق لي هوو وانغ بصمت إلى الفتاة أمامه، ينظر إلى وجهها المصمم والرقيق. في تلك اللحظة، شعر أن معرفته بهذه الفتاة سطحية جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لماذا هي طيبة معي إلى هذا الحد؟
فجأة، بدأت محيطاته تتغير مجددًا. النظام الكهفي من حوله عاد يتحول إلى جدران بيضاء لمستشفى.
ثم دفعت باي لينغ مياو تلك الأوراق نحوه بكلتا يديها. “سينيور لي، أنت من وعدهم بنفسك. الرجل الحقيقي لا يتراجع عن كلمته.”
وفي الوقت ذاته، ذابت ملامح باي لينغ مياو لتتشكل مجددًا في وجه يانغ نا. كان وجهها المبلل بالدموع مملوءًا بالقلق.
“انتظروا. بما أننا قررنا مغادرة هذا المكان، فعلينا أن ننهبه قليلاً. بسيط، احمل تشاو وو معك وقُد الآخرين إلى المطبخ. خذوا ما يمكن حمله من المؤن الغذائية. لن نصمد طويلاً إن لم يكن لدينا شيء نأكله.”
“نانا!” اندفع لي هوو وانغ عبر الغرفة، محتضنًا إياها بشدة وتعابير وجهه مفعمة بالألم.
الفصل 23 – المنزل
“هوو وانغ، لا يمكنك الاستسلام لنفسك. عليك أن تواصل الحياة، مهما واجهت. حسنًا؟ عليك أن تصمد، مهما حدث. لا تستسلم أبدًا.” ارتعش صوت يانغ نا.
حدّق لي هوو وانغ بصمت إلى الفتاة أمامه، ينظر إلى وجهها المصمم والرقيق. في تلك اللحظة، شعر أن معرفته بهذه الفتاة سطحية جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وسرعان ما تحوّل ذلك الوجه إلى وجه والدته. “بُني، لا يمكنك أن تموت. إن متّ، فكيف سيعيش والدك وأنا؟”
مدت باي لينغ مياو يديها شبه الشفافتين وأمسكت بيد لي هوو وانغ. “سينيور لي، أنت لست وحدك — لا زال لديك نحن.”
لوّح لهم مرة أخرى قائلاً: “اذهبوا. يمكنكم جميعًا العودة إلى منازلكم الآن.”
وبعدها، بدأ ذلك الوجه يتغير بسرعة إلى وجوه أشخاص عديدين يعرفهم لي هوو وانغ، جميعهم يشجعونه.
فجأة، تجمّد كل شيء من حوله. ثم أصبح جناح المستشفى المضيء معتمًا بسرعة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) فجأة، بدأت محيطاته تتغير مجددًا. النظام الكهفي من حوله عاد يتحول إلى جدران بيضاء لمستشفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أفلت لي هوو وانغ ببطء الشخص الذي كان يحتضنه، ليكتشف أنه كان يحتضن باي لينغ مياو.
ثم مشى لي هوو وانغ بصمت عائدًا إلى الظلام. كان معبد زيفير هادئًا جدًا في تلك اللحظة، ولم يكن يرافقه سوى صوت خطواته.
بينما كانت الفتاة في حضنه تشعر بشيء من الحرج، فإنها لم تهرب من نظرته. “سينيور لي، هيا بنا. لا أرتاح للبقاء هنا أكثر من ذلك.”
أفلت لي هوو وانغ ببطء الشخص الذي كان يحتضنه، ليكتشف أنه كان يحتضن باي لينغ مياو.
وبما أنه لم ينم طوال الليل، بدأ وعي لي هوو وانغ يتلاشى تدريجيًا. ولكن في تلك اللحظة، فتح الباب فجأة قبل أن يتمكن من الانغماس في عالم الأحلام الجميل.
ثم أخرجت تلك الأوراق من الجراب على خصرها وقالت: “سينيور لي، لا فائدة من إعطائها لنا. فنحن جميعًا أميّون.”
فكر الجرو لبرهة، ثم نظر إلى الآخرين وهمس: “بما أن سينيور لي يريد البقاء هنا، هل نرحل نحن؟”
بينما كانت الفتاة في حضنه تشعر بشيء من الحرج، فإنها لم تهرب من نظرته. “سينيور لي، هيا بنا. لا أرتاح للبقاء هنا أكثر من ذلك.”
“صحيح، سينيور لي، أنت الوحيد القادر على التعامل مع هذا.” في تلك اللحظة، انضم الآخرون الواقفون عند الباب إلى الحديث.
لماذا هي طيبة معي إلى هذا الحد؟
“أنا، أنا، أستطيع القـ…” تلعثم البسيط محاولًا التحدث.
وبعدها، بدأ ذلك الوجه يتغير بسرعة إلى وجوه أشخاص عديدين يعرفهم لي هوو وانغ، جميعهم يشجعونه.
ولكن قبل أن يتمكن من إكمال كلامه، غطّى تشاو وو فمه. “حتى لو كنت تستطيع القراءة، من الأفضل أن تتظاهر بعدم قدرتك!”
وسرعان ما تحوّل ذلك الوجه إلى وجه والدته. “بُني، لا يمكنك أن تموت. إن متّ، فكيف سيعيش والدك وأنا؟”
وفي هذه الأثناء، كان لي هوو وانغ ينظر بصمت إلى أوراق الرسائل التي تحتوي على كلمات الوداع من أولئك الناس، بتعبير يصعب فهمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنهم لم يعرفوا ما الذي كان يدور في ذهن لي هوو وانغ، إلا أن المهم أنه لم يختر البقاء في هذا المكان الملعون.
“نانا!” اندفع لي هوو وانغ عبر الغرفة، محتضنًا إياها بشدة وتعابير وجهه مفعمة بالألم.
ثم دفعت باي لينغ مياو تلك الأوراق نحوه بكلتا يديها. “سينيور لي، أنت من وعدهم بنفسك. الرجل الحقيقي لا يتراجع عن كلمته.”
لكنه أخذ فقط الحبوب التي يعرفها. لم يجرؤ حتى على لمس تلك التي لا يعرفها والتي صقلها دان يانغزي، فضلًا عن أن يأخذها معه.
كانت الحقيقة والهلوسة تتناوب باستمرار داخل عقله. وأخيرًا، مدّ لي هوو وانغ يده وأخذ تلك الأوراق. “فلنذهب.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) فجأة، بدأت محيطاته تتغير مجددًا. النظام الكهفي من حوله عاد يتحول إلى جدران بيضاء لمستشفى.
قرر لي هوو وانغ أنه مهما كان مكانه، فسوف يبذل جهده ليعيش جيدًا، ليس فقط من أجل نفسه، بل من أجل أفراد عائلته، سواء كانوا حقيقيين أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنهم لم يعرفوا ما الذي كان يدور في ذهن لي هوو وانغ، إلا أن المهم أنه لم يختر البقاء في هذا المكان الملعون.
عند سماع هذه الكلمات، ارتسمت الابتسامات المريحة على وجوه الجميع.
ثم دفعت باي لينغ مياو تلك الأوراق نحوه بكلتا يديها. “سينيور لي، أنت من وعدهم بنفسك. الرجل الحقيقي لا يتراجع عن كلمته.”
رغم أنهم لم يعرفوا ما الذي كان يدور في ذهن لي هوو وانغ، إلا أن المهم أنه لم يختر البقاء في هذا المكان الملعون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم تجمّع الجميع حول لي هوو وانغ وساروا معًا خارج الغرفة المعتمة. وكانوا على وشك التوجه نحو المدخل عندما ناداهم فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اصطحب لي هوو وانغ باي لينغ مياو إلى غرفة صقل الحبوب ليأخذ بعض الحبوب التي يعرفها. فقد مارس لي هوو وانغ “طريق الحبوب” لبعض الوقت، ويمكن اعتباره نصف طبيب بهذه المواد. لم يكن يعلم كم من الوقت سيستغرق الوصول إلى منازلهم، لذا كان من الأفضل أن يكون مستعدًا.
وبعدها، بدأ ذلك الوجه يتغير بسرعة إلى وجوه أشخاص عديدين يعرفهم لي هوو وانغ، جميعهم يشجعونه.
“انتظروا. بما أننا قررنا مغادرة هذا المكان، فعلينا أن ننهبه قليلاً. بسيط، احمل تشاو وو معك وقُد الآخرين إلى المطبخ. خذوا ما يمكن حمله من المؤن الغذائية. لن نصمد طويلاً إن لم يكن لدينا شيء نأكله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) فجأة، بدأت محيطاته تتغير مجددًا. النظام الكهفي من حوله عاد يتحول إلى جدران بيضاء لمستشفى.
ثم اصطحب لي هوو وانغ باي لينغ مياو إلى غرفة صقل الحبوب ليأخذ بعض الحبوب التي يعرفها. فقد مارس لي هوو وانغ “طريق الحبوب” لبعض الوقت، ويمكن اعتباره نصف طبيب بهذه المواد. لم يكن يعلم كم من الوقت سيستغرق الوصول إلى منازلهم، لذا كان من الأفضل أن يكون مستعدًا.
ثم مشى لي هوو وانغ بصمت عائدًا إلى الظلام. كان معبد زيفير هادئًا جدًا في تلك اللحظة، ولم يكن يرافقه سوى صوت خطواته.
لكنه أخذ فقط الحبوب التي يعرفها. لم يجرؤ حتى على لمس تلك التي لا يعرفها والتي صقلها دان يانغزي، فضلًا عن أن يأخذها معه.
لماذا هي طيبة معي إلى هذا الحد؟
الفصل 23 – المنزل
وعندما اجتمعوا مجددًا مع الآخرين في قاعة تشنغ يي، قال لي هوو وانغ: “انتظروا، هناك شيء آخر عليّ أن آخذه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتظروا. بما أننا قررنا مغادرة هذا المكان، فعلينا أن ننهبه قليلاً. بسيط، احمل تشاو وو معك وقُد الآخرين إلى المطبخ. خذوا ما يمكن حمله من المؤن الغذائية. لن نصمد طويلاً إن لم يكن لدينا شيء نأكله.”
ثم حمل لي هوو وانغ المصباح بيده وتقدّم بحذر نحو الكهف الذي يحتجز التايسوي الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات