You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 17

المخرج [3]

المخرج [3]

1111111111

الفصل 17: المخرج [3]

أدرت رأسي ببطء، وعيناي تمسحان المكان الذي كان فيه الظل.

“اللعنة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقلي كان يغلي بالاحتمالات. السيناريو الأفضل هو أن يُفتح الباب السادس وأجد المخرج. لكن، هل ستكون الأمور بهذه البساطة؟

قفزت من مقعدي في اللحظة التي شعرت فيها بأنفاس ساخنة خلفي، فمددت يدي نحو الكرسي، ورميت به مباشرة نحو الظل خلفي.

في وسط الصمت المخيّم، دوّى صوت ضغطات المفاتيح في أنحاء الغرفة بينما انهمكت في العمل.

بانغ!

“خمسة عشر…؟”

ارتطم صوت تحطّمٍ عالٍ في المكان بينما التفتّ خلفي.

ساكن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هناك!’

نظرت إلى الشاشة.

هذه المرة، رأيته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كما توقعت.

ما إن استدرت حتى أصبح الهواء بارداً بشكل مفاجئ. ظلّ شامخ، له هيئة بشرية مشوهة، كان ينتصب أمامي. شكله يتلوّى كدخان اتّخذ هيئة.

‘13% بطارية…’

ذراعان عضليّتان سوداوان انطلقتا نحوي، وأصابعه امتدت بسرعة نحو عنقي لتطبقه بقبضتها.

هبط قلبي عند هذه الحقيقة.

لم يكن لدي وقت حتى لأتفاعل قبل أن يقبض عليّ.

قفزت من مقعدي في اللحظة التي شعرت فيها بأنفاس ساخنة خلفي، فمددت يدي نحو الكرسي، ورميت به مباشرة نحو الظل خلفي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…..!؟”

أحكمت قبضتي الحرة.

لم أعد أستطيع التنفّس. لم أستطع الصراخ.

كان هناك.

كل ما شعرت به هو الرعب، ويدي اليمنى تمتد نحو اليدين الملتفتين حول عنقي، محاولةً إبعادهما. لكن مهما حاولت، كانت قبضته أقوى من أن تُنتزع.

راودتني فكرة. لا وقت للتفكير.

كانت قوتي تخور، مستنزفة من الإنهاك السابق. كل ثانية تمر كانت أثقل من التي قبلها، وسرعان ما بدأ وهج القتال داخلي يخبو. ترهّلت أطرافي، والزحف الأسود اقترب، منتظراً ابتلاعي بالكامل.

‘الآن!’

“أوهك—!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بآخر ما تبقى لدي من قوة، قلبت الكمبيوتر أمامي، موجهاً الشاشة نحو الكائن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ركلني اليأس من الداخل. تخبّطت بيدي خلفي، فلامست شيئاً صلباً.

تذكرت الممر من قبل.

كمبيوتر…؟

ارتجف جسدي بأكمله.

أحطت به بأصابعي. رفعته، مستعداً لتحطيمه على الظل—حتى ومضة من الذاكرة لمعت في عقلي.

ما إن انطفأت الأضواء، حتى وجّه نظره نحوي وانطلق نحوي بأقصى سرعة.

الممر. الضوء.

وميض!

راودتني فكرة. لا وقت للتفكير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحست شفتيّ، وابتلعت ريقي بتوتر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بآخر ما تبقى لدي من قوة، قلبت الكمبيوتر أمامي، موجهاً الشاشة نحو الكائن.

أخذت نفساً عميقاً آخر، وحاولت تهدئة أفكاري.

“….!؟”

“أمسكت بك!”

ردة فعل فورية!

توقفت عن التشكيك في البطارية وبدأت أفكر في وسيلة للخروج من هذا المأزق.

في اللحظة التي تحركت فيها شاشة الكمبيوتر أمام الظل، اختفى عن الأنظار، وكذلك اختفت قبضته عن عنقي.

لكن، وإن لم تكن كذلك؟

هبوط!

لكن، ضاغطاً شفتيّ، زفرت نفساً طويلاً، ورفعت سطوع الكمبيوتر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انهرت أرضاً، ألهث، أزحف إلى الخلف ممسكاً بالكمبيوتر المحمول أمامي. ولمّا لامس ظهري الزاوية، بدأ تنفّسي يستقر.

ثم—

“هاه… هاه…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..!؟”

كل جزء من جسدي يصرخ بينما أحاول الحفاظ على وضوح رؤيتي. صدري يعلو ويهبط بسرعة، كأنّه مكبس محرّك يعمل بأقصى طاقته.

لكن، ضاغطاً شفتيّ، زفرت نفساً طويلاً، ورفعت سطوع الكمبيوتر.

عقلي بالكاد يعمل، ورئتاي تلتهبان بالألم.

لم أعد أعرف كم من الوقت استمررت أفعل ذلك.

كنت على شفا الإغماء، لكنني كنت أعلم أنني لا أستطيع.

استدرت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘…ما زال لا يمكنني أن أفقد وعيي.’

أخذت نفساً عميقاً آخر، وحاولت تهدئة أفكاري.

أخذت نفساً عميقاً آخر، وحاولت تهدئة أفكاري.

في وسط الصمت المخيّم، دوّى صوت ضغطات المفاتيح في أنحاء الغرفة بينما انهمكت في العمل.

كان ذلك صعباً، لكنني في النهاية استطعت التفكير بوضوح من جديد.

هذه المرة، رأيته.

عندها فقط بدأت أقيّم وضعي ونظرت حولي. كان المكان مظلماً، والنور الخافت من شاشة الكمبيوتر يُلقي ضوءاً باهتاً على الجدران، والظلال من حولي تبثّ القشعريرة في أوصالي، وكل حركة ضئيلة تترك في قلبي رجفة.

لكن… هل أنا حقاً بأمان؟

‘….الوحش، أو أياً يكن ذاك الشيء… لا يستطيع أن يتجسد طالما هناك ضوء.’

صامت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الأحداث السابقة أثبتت لي ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هناك!’

وهذا يعني أنني ما دمت ممسكاً بالكمبيوتر، فأنا في أمان.

وبتوقيت مثالي مع انطفاء الضوء، اصطدمت قبضتي بشيء صلب، وسقط الظل سريعًا على الأرض، ملامحه تتشوّه.

لكن… هل أنا حقاً بأمان؟

وميض.

نظرت إلى الشاشة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كما توقعت.

‘13% بطارية…’

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لحست شفتيّ، وابتلعت ريقي بتوتر.

‘….آمل أن ينجح هذا.’

كانت البطارية أقل بكثير مما توقعت. ضغطت على شريط البطارية لأرى كم تبقّى من الوقت.

نظرت إلى الكمبيوتر وكدت ألعن. ما هذا النوع الرديء من البطاريات؟ عادةً ما تستمر لساعة على الأقل.

[15 دقيقة من عمر البطارية المتبقي]

لكن، وإن لم تكن كذلك؟

“خمسة عشر…؟”

ردة فعل فورية!

نظرت إلى الكمبيوتر وكدت ألعن. ما هذا النوع الرديء من البطاريات؟ عادةً ما تستمر لساعة على الأقل.

ركلته وهو على الأرض—مرة بعد مرة—أضبط كل ضربة مع وميض الشاشة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘…ربما هذا جزء من إعداد القصة.’

صامت.

توقفت عن التشكيك في البطارية وبدأت أفكر في وسيلة للخروج من هذا المأزق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ، بانغ—!

‘طالما أن الوحش لا يظهر إلا في الظلام، فهذا يعني أنني ما دمت أملك الكمبيوتر، سأستطيع إبعاده. المشكلة الوحيدة الآن هي إيجاد المخرج.’

الفصل 17: المخرج [3]

تذكرت الممر من قبل.

هبوط!

‘الانعطاف في الممرات لم يعد مجدياً. هذا يعني أن الطريق للخروج لا بد أن يكون عبر واحدة من الأبواب الستة. لقد جربت الأبواب الخمسة الأولى، وكانت الأربعة الأولى مغلقة. هل يمكن أن يكون المخرج في الباب السادس؟ …أو ربما في أحد الأبواب الأربعة الأولى؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ، بانغ—!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عقلي كان يغلي بالاحتمالات. السيناريو الأفضل هو أن يُفتح الباب السادس وأجد المخرج. لكن، هل ستكون الأمور بهذه البساطة؟

ما إن حاولت فتح الباب، حتى رفض أن يتحرك.

أتمنى ذلك.

“….سأكتفي بهذا.”

لكن، وإن لم تكن كذلك؟

“هاه… هاه…”

غرقت روحي.

لم أتردد.

خطر لي شيء، وبدأت أرتجف.

أصبح المكان أكثر إنارة، وأدرت الشاشة نحوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا تقل لي أن عليّ هزيمة ذلك الشيء…؟”

“….!؟”

شعرت بثقل في صدري عند الفكرة.

ظهر في نهاية الممر ظلّ.

لكن، ضاغطاً شفتيّ، زفرت نفساً طويلاً، ورفعت سطوع الكمبيوتر.

كان يرتعش بضعف على الأرض، جسده يتذبذب كخلل في الصورة.

أصبح المكان أكثر إنارة، وأدرت الشاشة نحوي.

‘اللعنة.’

من دون تردّد، بدأت أكتب على الكمبيوتر.

كان ذلك صعباً، لكنني في النهاية استطعت التفكير بوضوح من جديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طقطقطق—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرت الكمبيوتر وأنقصت السطوع مجدداً.

في وسط الصمت المخيّم، دوّى صوت ضغطات المفاتيح في أنحاء الغرفة بينما انهمكت في العمل.

“هاااه.”

استغرق الأمر كله أقل من دقيقة، وبنهاية الأمر نظرت إلى الوقت المتبقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت سريعاً إلى ما حولي قبل أن أوجّه نظري نحو الكمبيوتر. الكاميرات كانت لا تزال تعمل، ورأيت نفسي واقفاً في وسط الممر، أركّز نظري على الكمبيوتر.

[7 دقائق من عمر البطارية المتبقي]

“أوهك—!”

“….سأكتفي بهذا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الظل يقف على بعد بوصات، ذراعاه تمتدان نحو عنقي—جسده يرتجف ويختفي ويظهر، محبوسًا داخل ومضات الضوء المتقطعة كما لو كان شخصية معطوبة في لعبة ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أدرت الكمبيوتر وأنقصت السطوع مجدداً.

ما إن انطفأت الأضواء، حتى وجّه نظره نحوي وانطلق نحوي بأقصى سرعة.

ثم، آخذًا نفساً عميقاً آخر، وقفت.

وميض!

“حسناً.”

‘…..!؟’

نظرت حولي بتوتر.

خطر لي شيء، وبدأت أرتجف.

‘….آمل أن ينجح هذا.’

كمبيوتر…؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

بظهري إلى الجدار، أبقيت شاشة الكمبيوتر موجهة بعيداً عني وأنا أتحرك جانباً، متجهاً نحو مدخل الغرفة.

في وسط الصمت المخيّم، دوّى صوت ضغطات المفاتيح في أنحاء الغرفة بينما انهمكت في العمل.

وحين وصلت إليه، أملت رأسي للأمام لأحدّق في الكمبيوتر، وفي الوقت نفسه مددت يدي نحو المقبض.

كنت على شفا الإغماء، لكنني كنت أعلم أنني لا أستطيع.

ما إن أضاءت أنوار الممر حتى أدرت المقبض ودلفت إليه.

طقطقة!

ومن دون أن أضيع ثانية واحدة، اندفعت نحو الباب السادس ومددت يدي نحو المقبض.

أخذت نفساً عميقاً آخر، وحاولت تهدئة أفكاري.

طقطقة!

وبتوقيت مثالي مع انطفاء الضوء، اصطدمت قبضتي بشيء صلب، وسقط الظل سريعًا على الأرض، ملامحه تتشوّه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن كما توقعت.

“هاااه.”

ما إن حاولت فتح الباب، حتى رفض أن يتحرك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرت الكمبيوتر وأنقصت السطوع مجدداً.

‘اللعنة.’

طنطنة.

هبط قلبي عند هذه الحقيقة.

ثم—

‘….كما هو متوقع، الأمور ليست بهذه السهولة.’

طنطنة! طنطنة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت سريعاً إلى ما حولي قبل أن أوجّه نظري نحو الكمبيوتر. الكاميرات كانت لا تزال تعمل، ورأيت نفسي واقفاً في وسط الممر، أركّز نظري على الكمبيوتر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقل لي أن عليّ هزيمة ذلك الشيء…؟”

ثم، وفي النهاية—

صوت طنين خافت تردّد في الأجواء بينما كنت أحدّق في شاشة الكمبيوتر.

وميض!

اهتز ضوء السقف مرة أخرى، وانبعث من الغرفة نور خافت مريض.

انطفأت الأضواء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرت الكمبيوتر وأنقصت السطوع مجدداً.

صوت طنين خافت تردّد في الأجواء بينما كنت أحدّق في شاشة الكمبيوتر.

كمبيوتر…؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن الصمت لم يدم طويلاً.

راودتني فكرة. لا وقت للتفكير.

طقطقطقطق!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اختفى؟’

دوى صوت خطوات ثقيلة في المكان، تقترب نحوي بسرعة جنونية. وفي تلك اللحظة، ومن خلال الكاميرات، رأيته.

كنت على وشك أن أتنفس الصعداء عندما…

ظهر في نهاية الممر ظلّ.

“هاه… هاه…”

ما إن انطفأت الأضواء، حتى وجّه نظره نحوي وانطلق نحوي بأقصى سرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت سريعاً إلى ما حولي قبل أن أوجّه نظري نحو الكمبيوتر. الكاميرات كانت لا تزال تعمل، ورأيت نفسي واقفاً في وسط الممر، أركّز نظري على الكمبيوتر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبينما كنت ألتقط أنفاسي، كان قد أصبح فوقي، فبادرت بسرعة بتوجيه الكمبيوتر نحوه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقل لي أن عليّ هزيمة ذلك الشيء…؟”

‘…..!؟’

ساكن.

انبثق ضوء ساطع، واختفى الظل.

“هاه… هاه…”

كنت على وشك أن أتنفس الصعداء عندما…

ضربة تلو الأخرى، كل واحدة منسجمة مع ومضة الضوء. جسدي كان يتحرك بغريزة، مستنزفًا لكنه غير راغب في التوقف.

“هاااه.”

“هاااه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرت بأنفاس ساخنة تنساب على مؤخرة عنقي.

ثم، آخذًا نفساً عميقاً آخر، وقفت.

ارتجف جسدي بأكمله.

راودتني فكرة. لا وقت للتفكير.

لكن، في ذات اللحظة—

راودتني فكرة. لا وقت للتفكير.

“أمسكت بك!”

كان يرتعش بضعف على الأرض، جسده يتذبذب كخلل في الصورة.

ضربت أحد مفاتيح الكمبيوتر بسبابتي، مفعّلًا الشيفرة التي كنت قد كتبتها مسبقاً، ثم لوّحت به خلفي في حركة واحدة.

ركلته وهو على الأرض—مرة بعد مرة—أضبط كل ضربة مع وميض الشاشة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اشتعل الكمبيوتر المحمول.

وميض.

طنطنة! طنطنة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كما توقعت.

شاشة الكمبيوتر بدأت ترتعش—ضوء، ثم ظلام. ضوء، ثم ظلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الصمت لم يدم طويلاً.

استدرت.

كمبيوتر…؟

كان هناك.

طقطقة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الظل يقف على بعد بوصات، ذراعاه تمتدان نحو عنقي—جسده يرتجف ويختفي ويظهر، محبوسًا داخل ومضات الضوء المتقطعة كما لو كان شخصية معطوبة في لعبة ما.

ثم، وفي النهاية—

‘الآن!’

في اللحظة التي تحركت فيها شاشة الكمبيوتر أمام الظل، اختفى عن الأنظار، وكذلك اختفت قبضته عن عنقي.

لم أتردد.

دوى صوت خطوات ثقيلة في المكان، تقترب نحوي بسرعة جنونية. وفي تلك اللحظة، ومن خلال الكاميرات، رأيته.

أحكمت قبضتي الحرة.

صامت.

ووجهتها مباشرة إلى وجه الظل.

“اللعنة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بانغ!

هذه المرة، رأيته.

وبتوقيت مثالي مع انطفاء الضوء، اصطدمت قبضتي بشيء صلب، وسقط الظل سريعًا على الأرض، ملامحه تتشوّه.

“أوهك—!”

لم أتوقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بظهري إلى الجدار، أبقيت شاشة الكمبيوتر موجهة بعيداً عني وأنا أتحرك جانباً، متجهاً نحو مدخل الغرفة.

تقدّمت إلى الأمام، والأدرينالين يغمر خوفي.

عندها فقط بدأت أقيّم وضعي ونظرت حولي. كان المكان مظلماً، والنور الخافت من شاشة الكمبيوتر يُلقي ضوءاً باهتاً على الجدران، والظلال من حولي تبثّ القشعريرة في أوصالي، وكل حركة ضئيلة تترك في قلبي رجفة.

ركلته وهو على الأرض—مرة بعد مرة—أضبط كل ضربة مع وميض الشاشة.

في اللحظة التي تحركت فيها شاشة الكمبيوتر أمام الظل، اختفى عن الأنظار، وكذلك اختفت قبضته عن عنقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بانغ، بانغ—!

كان ذلك صعباً، لكنني في النهاية استطعت التفكير بوضوح من جديد.

لم أعد أعرف كم من الوقت استمررت أفعل ذلك.

“حسناً.”

ضربة تلو الأخرى، كل واحدة منسجمة مع ومضة الضوء. جسدي كان يتحرك بغريزة، مستنزفًا لكنه غير راغب في التوقف.

‘اللعنة.’

وحين انهارت ركبتاي على الأرض، وأنا ألهث أبحث عن هواء، لم يكن الظل يقاوم بعد الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقل لي أن عليّ هزيمة ذلك الشيء…؟”

كان يرتعش بضعف على الأرض، جسده يتذبذب كخلل في الصورة.

خطر لي شيء، وبدأت أرتجف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حدّقت به، وصدري يرتفع ويهبط.

“خمسة عشر…؟”

“هاه… هاه…”

انبثق ضوء ساطع، واختفى الظل.

طنطنة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بآخر ما تبقى لدي من قوة، قلبت الكمبيوتر أمامي، موجهاً الشاشة نحو الكائن.

اهتز ضوء السقف مرة أخرى، وانبعث من الغرفة نور خافت مريض.

في وسط الصمت المخيّم، دوّى صوت ضغطات المفاتيح في أنحاء الغرفة بينما انهمكت في العمل.

ظلّ صوت الطنين الخافت معلقًا في الأجواء.

كمبيوتر…؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سقطت على الأرض، وذهني بالكاد يستوعب ما حدث.

لم أعد أعرف كم من الوقت استمررت أفعل ذلك.

“هل… فعلتها؟”

وحين انهارت ركبتاي على الأرض، وأنا ألهث أبحث عن هواء، لم يكن الظل يقاوم بعد الآن.

أدرت رأسي ببطء، وعيناي تمسحان المكان الذي كان فيه الظل.

خطر لي شيء، وبدأت أرتجف.

ساكن.

ما إن انطفأت الأضواء، حتى وجّه نظره نحوي وانطلق نحوي بأقصى سرعة.

صامت.

كنت على وشك أن أتنفس الصعداء عندما…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘اختفى؟’

“….!؟”

تحركت إلى الأمام، بالكاد.

طقطقطقطق!

ثم—

استغرق الأمر كله أقل من دقيقة، وبنهاية الأمر نظرت إلى الوقت المتبقي.

وميض.

صامت.

ظهرت إشعارات أمام ناظري.

‘….كما هو متوقع، الأمور ليست بهذه السهولة.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

: [العقدة الأساسية: تم تفعيل وعاء الاحتواء!]

كانت قوتي تخور، مستنزفة من الإنهاك السابق. كل ثانية تمر كانت أثقل من التي قبلها، وسرعان ما بدأ وهج القتال داخلي يخبو. ترهّلت أطرافي، والزحف الأسود اقترب، منتظراً ابتلاعي بالكامل.

الروح المصنّفة: السائر الليلي تم الحصول عليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..!؟”

 

توقفت عن التشكيك في البطارية وبدأت أفكر في وسيلة للخروج من هذا المأزق.

تحركت إلى الأمام، بالكاد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط