You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 16

المخرج [2]

المخرج [2]

1111111111

الفصل 16: المخرج [2]

وميض!

فرقعة!

هذا المشهد أيقظني تمامًا بينما انطفأت شاشة الحاسوب بعد لحظات.

اخترق الضوء عينيّ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘خمسة’

“هااا! هاا—!”

‘سبعة…’

وضعت يدي على صدري، وانحنيت إلى الأمام مسنودًا على ركبتيّ.

“هاا…. هااا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أستطع التركيز.

كانوا يلحقون بي بسرعة!

كانت رئتاي تحترقان مع كل نفس، وساقاي ترتجفان تحت جسدي.

مغلق.

تقطر العرق من ذقني بلا توقف.

‘إنه نفس الممر الذي كنت فيه من قبل. أستطيع رؤية كل الأبواب الستة.’

“تبًا… قد… هاا… أتقيأ!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لامست المقبض.

وضعت يدي بسرعة على فمي بينما كانت معدتي تتلوى بعنف وكادت العصارة المتراكمة أن تندفع خارج جسدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أعد أستطيع المواصلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بشق الأنفس، رفعت رأسي. ستة أبواب. ثلاثة على كل جانب.

لم يكن هناك شيء آخر—لا زينة، لا صوت، فقط صمت مشؤوم وهمهمة باهتة تصدر عن الآلة.

وكل باب كان مغلقًا.

‘أبدو كأنني في فوضى تامة.’

مسحت بنظري محيطي قبل أن أُجبر نفسي على التقدّم من جديد.

وحين همّت شفتاي بلفظ عبارة ‘أنا أستسلم’، توقفت.

“…..!”

ثم اجتاحتني حقيقة مروعة بعد لحظات عندما انفتح الباب ودخلت.

مع كل حركة، كانت ساقاي تهدداني بالانهيار من شدة الإرهاق، وكان كل نفس يحرق صدري كالنار.

“…..!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هل يجب… أن أستسلم فقط؟’

[هل ترغب في تفعيل وضع الرؤية الليلية؟]

لم أعد أحتمل أكثر. في الواقع، كنت بالفعل على شفير الانهيار. وإن دفعت نفسي أكثر، فستصلني تلك الخطوات. إما في هذه الدورة أو التالية…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طقطقة.

وإن حدث ذلك، إذًا—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شـ—

ارتجفت بردًا من الداخل.

‘واحد…’

‘يجب أن أستسلم فقط. لقد وجدت ما كنت أبحث عنه بالفعل.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال، وصل الفيديو أخيرًا إلى لحظاتي الأخيرة في الممر. كانت اللحظة التي كنت على وشك دخول هذه الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الهدف الأساسي كان أن أختبر كيف تعمل السيناريوهات ذات الرتبة المنخفضة. وقد حققت هدفي.

عدة دقائق تقريبًا.

وبهذا المنطق، يمكنني الآن الانسحاب والعودة إلى صناعة اللعبة.

‘…ثلاثة.’

وحين همّت شفتاي بلفظ عبارة ‘أنا أستسلم’، توقفت.

اخترق الضوء عينيّ.

“….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يجب… أن أستسلم فقط؟’

حدقت أمامي، ولعقت شفتيّ.

لم أعد أستطيع تحريك إصبع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘ما الضرر؟ أليس كذلك؟’

وحين همّت شفتاي بلفظ عبارة ‘أنا أستسلم’، توقفت.

أردت أن أرى ما التغييرات التي قد تحدث إن انعطفت عند الزاوية.

“…..!”

رغم أن المسافة كانت قصيرة، إلا أنها استهلكت مني جهدًا كبيرًا.

‘واحد…’

وحين فعلت، وقعت عيناي على الممر أمامي.

‘ثمانية.’

الجدران البيضاء ذاتها. الكاميرا البعيدة ذاتها. الأبواب الستة ذاتها. كل ما كان أمامي كان ذاته.

كنت على وشك تجاوز هذا الجزء عندما رأيت النص ذاته مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كل شـ—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طقطقة.

“آه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيناي.

انتظر.

داعب مؤخرة عنقي، فتجمد جسدي كليًا.

رمشت بعينيّ، ونظرت حولي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت نفسي ببطء إلى الأعلى، وجلست على الكرسي، ثم نظرت نحو الحاسوب.

ستة أبواب؟

تقطر العرق من ذقني بلا توقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اتسعت عيناي مع الإدراك. ولكن قبل أن أستوعب الموقف تمامًا، بدأت الأضواء فوقي تومض.

كانت الشاشة تعرض ممرًا. ذلك الممر.

وميض!

الرابع.

مرة أخرى، غرقت في الظلام.

ضوء.

في اللحظة التي حدث فيها ذلك، توتر جسدي كله، وانقبض قلبي. من دون أن أضيع ثانية واحدة، انطلقت إلى الأمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت على الأرض، وركبتاي تخونانني بينما ألهث من جديد، يدي تلمس الأرض ورأسي يدور.

دوى صوت الخطوات المتعجلة خلفي بقوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيناي مع الإدراك. ولكن قبل أن أستوعب الموقف تمامًا، بدأت الأضواء فوقي تومض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تكاكاكاكاكاكاكا—!

عند وصولي إلى الباب الخامس، شعرت بتصاعد القلق داخلي، يسيطر على ذهني تدريجيًا. الوقت يمر، وكل الأبواب لا تزال مغلقة. كانت يدي ترتجف وأنا أمدها نحو الباب الخامس.

أطحت بكل الأفكار من رأسي.

وإن حدث ذلك، إذًا—

‘واحد…’

لم أعد أحتمل أكثر. في الواقع، كنت بالفعل على شفير الانهيار. وإن دفعت نفسي أكثر، فستصلني تلك الخطوات. إما في هذه الدورة أو التالية…

رئتاي تقذفان نارًا، وساقاي ترتجفان بينما أجري بأقصى سرعة أقدر عليها.

رغم أن المسافة كانت قصيرة، إلا أنها استهلكت مني جهدًا كبيرًا.

كنت أتنفس بصعوبة، وكل نفس بدا وكأنه الأخير بينما الهواء من حولي يزداد برودة.

فرقعة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الخطوات خلفي تقترب في كل لحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكاكاكاكاكاكاكا—!

‘…ثلاثة.’

كنت على وشك السقوط. نظرت للأمام، وكل ما رأيته كان ظلامًا لا نهاية له. كنت أعلم أنني قريب من إحدى الزوايا.

كانوا يلحقون بي بسرعة!

انتظر.

كنت مرهقًا جدًا. بالكاد أستطيع المحافظة على سرعتي، وكل ثانية أتباطأ أكثر.

وميض!

تكاكاكاكاكاكاكا—!

ظلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘خمسة’

تملأ كل شيء.

جسدي يتفكك. حلقي يحترق.

رمشت بعينيّ، ونظرت حولي.

الصوت—تلك الخطوات—تزداد صخبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يوجد طابع زمني في الأسفل، ويمتد بنفس المدة التي قضيتها هنا.’

تملأ كل شيء.

“هااا.”

‘سبعة…’

جسدي يتفكك. حلقي يحترق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أعد أستطيع المواصلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع التركيز.

كنت على وشك السقوط. نظرت للأمام، وكل ما رأيته كان ظلامًا لا نهاية له. كنت أعلم أنني قريب من إحدى الزوايا.

وظهرتُ أنا بعد ذلك بلحظات، أستدير عند الزاوية بينما تعرضني الكاميرا أتحرك من طرف الممر إلى الطرف الآخر.

‘تسعة’

الثالث.

شعرت بأنفاسه على رقبتي، تلامس مؤخرة عنقي وتجمدني في مكاني، وقلبي يكاد يقفز من صدري بينما فتحت فمي.

كنت على وشك تجاوز هذا الجزء عندما رأيت النص ذاته مرة أخرى.

كان خلفي.

“الكاميرات…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على وشك أن يلمسني.

وكل باب كان مغلقًا.

لا—!

وضعت يدي بسرعة على فمي بينما كانت معدتي تتلوى بعنف وكادت العصارة المتراكمة أن تندفع خارج جسدي.

“أن—”

تأوهت، وشعرت بجسدي كله يكاد ينهار.

وميض!

وميض!

ضوء.

أيضًا مغلق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انهرت أمام جدار أبيض.

لا أعلم كم من الوقت مضى منذ أن دخلت الغرفة، ولكن، وما إن استعدت أنفاسي وتمكنت من رفع رأسي، نظرت إلى محيطي.

“هاا…. هااا…”

لم أكن وحدي في الغرفة.

كنت ألهث بشدة طلبًا للهواء، رأسي يدور، ولم أستطع التركيز. ومع ذلك، وعندما أدرته ببطء، رأيتهم. الأبواب الستة ذاتها.

مغلق.

تأوهت، وشعرت بجسدي كله يكاد ينهار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شـ—

‘ثلاثة…’

ثم عادت الأضواء إلى العمل بعد ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دعمت نفسي متجهًا نحو أقرب باب.

[هل ترغب في تفعيل وضع الرؤية الليلية؟]

طقطقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلًا من أن تختفي فقط، ومع اقتراب المؤقت من الانتهاء، تحرك الظل نحو أحد الأبواب ودخل.

كان مغلقًا.

‘…ثلاثة.’

‘خمسة’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ‘…سبعة.’

الباب التالي.

لم أكن وحدي في الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طقطقة.

‘ذاك هو الباب ذاته الذي دخل منه الظل!’

أيضًا مغلق.

كانت الشاشة تعرض ممرًا. ذلك الممر.

‘ستة.’

الجدران البيضاء ذاتها. الكاميرا البعيدة ذاتها. الأبواب الستة ذاتها. كل ما كان أمامي كان ذاته.

طقطقة.

اخترق الضوء عينيّ.

مغلق.

لم يكن هناك شيء آخر—لا زينة، لا صوت، فقط صمت مشؤوم وهمهمة باهتة تصدر عن الآلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

‘…سبعة.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهرت أمام جدار أبيض.

طقطقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيناي مع الإدراك. ولكن قبل أن أستوعب الموقف تمامًا، بدأت الأضواء فوقي تومض.

مغلق.

مرة أخرى، غرقت في الظلام.

عند وصولي إلى الباب الخامس، شعرت بتصاعد القلق داخلي، يسيطر على ذهني تدريجيًا. الوقت يمر، وكل الأبواب لا تزال مغلقة. كانت يدي ترتجف وأنا أمدها نحو الباب الخامس.

كانت الشاشة تعرض ممرًا. ذلك الممر.

‘أرجوك، أرجوك…!’

“هاا…. هااا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لامست المقبض.

الفصل 16: المخرج [2]

‘ثمانية.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت الحقيقة بسرعة.

طقطقة!

صدى طقطقة مألوف تردد، ولكن قبل أن تهوي روحي، رأيت الباب يفتح ببطء.

“…..!؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الهدف الأساسي كان أن أختبر كيف تعمل السيناريوهات ذات الرتبة المنخفضة. وقد حققت هدفي.

صدى طقطقة مألوف تردد، ولكن قبل أن تهوي روحي، رأيت الباب يفتح ببطء.

الهواء بدا أثقل. راكدًا. كأن أحدهم زفر فيه قبل لحظات فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اتسعت عيناي.

لم أكن وحدي في الغرفة.

لقد نجح!

لم يكن هناك شيء آخر—لا زينة، لا صوت، فقط صمت مشؤوم وهمهمة باهتة تصدر عن الآلة.

ولكن، وقبل أن أتمكن من الدخول، ومضت الأضواء خلفي.

رئتاي تقذفان نارًا، وساقاي ترتجفان بينما أجري بأقصى سرعة أقدر عليها.

وميض!

لم أعد أحتمل أكثر. في الواقع، كنت بالفعل على شفير الانهيار. وإن دفعت نفسي أكثر، فستصلني تلك الخطوات. إما في هذه الدورة أو التالية…

ظلام.

“أن—”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…..!؟”

حدقت أمامي، ولعقت شفتيّ.

لم أفكر مرتين.

طقطقة!

في اللحظة التي حلّ فيها الظلام، اقتحمت الغرفة بسرعة وأغلقت الباب خلفي بقوة، وأقفلت القفل مباشرة.

ارتجفت بردًا من الداخل.

دووم!

[هل ترغب في تفعيل وضع الرؤية الليلية؟]

“هاا… هاا!”

طقطقة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سقطت على الأرض، وركبتاي تخونانني بينما ألهث من جديد، يدي تلمس الأرض ورأسي يدور.

أيضًا مغلق.

لقد انتهيت.

عند وصولي إلى الباب الخامس، شعرت بتصاعد القلق داخلي، يسيطر على ذهني تدريجيًا. الوقت يمر، وكل الأبواب لا تزال مغلقة. كانت يدي ترتجف وأنا أمدها نحو الباب الخامس.

لم أعد أستطيع تحريك إصبع.

الأول.

انتهى مخزون طاقتي هنا.

نفس. دافئ. رطب…

لا أعلم كم من الوقت مضى منذ أن دخلت الغرفة، ولكن، وما إن استعدت أنفاسي وتمكنت من رفع رأسي، نظرت إلى محيطي.

‘واحد…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما هذا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شـ—

حينها فقط أدركت ذلك.

وضعت يدي على ذقني وأنا أحدق في تلك الهيئة. وكانت في نفس اللحظة التي انتهت فيها العشر ثوانٍ حين لاحظت أمرًا غريبًا.

كنت داخل غرفة صغيرة بلا نوافذ. طاولة خشبية واحدة تتوسط المكان، يرافقها كرسي بسيط وحاسوب قديم. كانت الشاشة مشتعلة بالفعل، تنبعث منها وهجة باهتة ومرتجفة بالكاد تنير المكان المحيط. كان ذلك الضوء الخافت الشيء الوحيد الذي يبعد الظلام.

الرابع.

لم يكن هناك شيء آخر—لا زينة، لا صوت، فقط صمت مشؤوم وهمهمة باهتة تصدر عن الآلة.

وحين همّت شفتاي بلفظ عبارة ‘أنا أستسلم’، توقفت.

الهواء بدا أثقل. راكدًا. كأن أحدهم زفر فيه قبل لحظات فقط.

كانت الشاشة تعرض ممرًا. ذلك الممر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دفعت نفسي ببطء إلى الأعلى، وجلست على الكرسي، ثم نظرت نحو الحاسوب.

ولكن، وقبل أن أتمكن من الدخول، ومضت الأضواء خلفي.

“الكاميرات…”

“أن—”

كانت الشاشة تعرض ممرًا. ذلك الممر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت الحقيقة بسرعة.

كل الأبواب الستة ظاهرة.

وحين همّت شفتاي بلفظ عبارة ‘أنا أستسلم’، توقفت.

‘إنه نفس الممر الذي كنت فيه من قبل. أستطيع رؤية كل الأبواب الستة.’

مغلق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبينما كنت أراقب الفيديو، انقلبت الشاشة فجأة إلى السواد، فارتجفت.

‘ثلاثة…’

لكنني هدأت بسرعة عندما رأيت نصًا أخضر أسفلها.

[هل ترغب في تفعيل وضع الرؤية الليلية؟]

[هل ترغب في تفعيل وضع الرؤية الليلية؟]

كنت على وشك تجاوز هذا الجزء عندما رأيت النص ذاته مرة أخرى.

‘هل هناك هذه الخاصية؟’

الصوت—تلك الخطوات—تزداد صخبًا.

مددت يدي نحو لوحة اللمس وكدت أضغط على التأكيد عندما أدركت شيئًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال، وصل الفيديو أخيرًا إلى لحظاتي الأخيرة في الممر. كانت اللحظة التي كنت على وشك دخول هذه الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘يوجد طابع زمني في الأسفل، ويمتد بنفس المدة التي قضيتها هنا.’

وحين همّت شفتاي بلفظ عبارة ‘أنا أستسلم’، توقفت.

عدة دقائق تقريبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشق الأنفس، رفعت رأسي. ستة أبواب. ثلاثة على كل جانب.

راودتني فكرة، فمددت يدي نحو الطابع الزمني وأعدت الوقت إلى الوراء. بدأ المشهد يتبدل، واتسعت عيناي حين رأيت نفسي على الشاشة ألهث بشدة، أهرع نحو الأبواب بيأس.

ضوء.

كان الممر لا يزال مضاءً جيدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما الضرر؟ أليس كذلك؟’

‘أبدو كأنني في فوضى تامة.’

‘ثمانية.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من شعري إلى ملابسي. كل شيء فوضوي.

كنت داخل غرفة صغيرة بلا نوافذ. طاولة خشبية واحدة تتوسط المكان، يرافقها كرسي بسيط وحاسوب قديم. كانت الشاشة مشتعلة بالفعل، تنبعث منها وهجة باهتة ومرتجفة بالكاد تنير المكان المحيط. كان ذلك الضوء الخافت الشيء الوحيد الذي يبعد الظلام.

هذا المشهد أيقظني تمامًا بينما انطفأت شاشة الحاسوب بعد لحظات.

تقطر العرق من ذقني بلا توقف.

‘آه، لا بد أن هذه اللحظة التي تنطفئ فيها الأضواء.’

انتظر.

كنت على وشك تجاوز هذا الجزء عندما رأيت النص ذاته مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا…”

[هل ترغب في تفعيل وضع الرؤية الليلية؟]

‘أبدو كأنني في فوضى تامة.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“انتظر، هل تعمل هذه الميزة مع التسجيلات أيضًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الهدف الأساسي كان أن أختبر كيف تعمل السيناريوهات ذات الرتبة المنخفضة. وقد حققت هدفي.

حبست أنفاسي قبل أن أضغط على ‘نعم’. فورًا، تحوّل التسجيل إلى اللون الأخضر، وفي اللحظة التي حدث فيها ذلك، كاد نَفَسي يختفي من جسدي حين رأيت هيئة واقفة خلفي في التسجيل، أيديها السوداء النحيلة تمتد نحوي بينما كنت أركض بجنون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخطوات خلفي تقترب في كل لحظة.

‘بالنظر إلى وتيرة الركض وذعري، يبدو أنها هذه الدورة.’

أطحت بكل الأفكار من رأسي.

وضعت يدي على ذقني وأنا أحدق في تلك الهيئة. وكانت في نفس اللحظة التي انتهت فيها العشر ثوانٍ حين لاحظت أمرًا غريبًا.

داعب مؤخرة عنقي، فتجمد جسدي كليًا.

“هاه؟”

[هل ترغب في تفعيل وضع الرؤية الليلية؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدلًا من أن تختفي فقط، ومع اقتراب المؤقت من الانتهاء، تحرك الظل نحو أحد الأبواب ودخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخطوات خلفي تقترب في كل لحظة.

ثم عادت الأضواء إلى العمل بعد ذلك.

لم أعد أحتمل أكثر. في الواقع، كنت بالفعل على شفير الانهيار. وإن دفعت نفسي أكثر، فستصلني تلك الخطوات. إما في هذه الدورة أو التالية…

وظهرتُ أنا بعد ذلك بلحظات، أستدير عند الزاوية بينما تعرضني الكاميرا أتحرك من طرف الممر إلى الطرف الآخر.

الصوت—تلك الخطوات—تزداد صخبًا.

‘هذا غريب جدًا أن أراه.’

وميض!

هل كان يعمل بنفس الطريقة عندما لم تكن الأبواب موجودة في الدورات الأولى؟

كنت ألهث بشدة طلبًا للهواء، رأسي يدور، ولم أستطع التركيز. ومع ذلك، وعندما أدرته ببطء، رأيتهم. الأبواب الستة ذاتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على أي حال، وصل الفيديو أخيرًا إلى لحظاتي الأخيرة في الممر. كانت اللحظة التي كنت على وشك دخول هذه الغرفة.

وبهذا المنطق، يمكنني الآن الانسحاب والعودة إلى صناعة اللعبة.

الأول.

لم أعد أحتمل أكثر. في الواقع، كنت بالفعل على شفير الانهيار. وإن دفعت نفسي أكثر، فستصلني تلك الخطوات. إما في هذه الدورة أو التالية…

الثاني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من شعري إلى ملابسي. كل شيء فوضوي.

الثالث.

“تبًا… قد… هاا… أتقيأ!”

الرابع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

راقبت نفسي في التسجيل وأنا أحاول دخول كل غرفة.

‘هل هناك هذه الخاصية؟’

الخا—

‘يجب أن أستسلم فقط. لقد وجدت ما كنت أبحث عنه بالفعل.’

‘انتظر…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يجب… أن أستسلم فقط؟’

توقفت أفكاري عندما رأيت نفسي أصل إلى الباب الخامس.

نفس. دافئ. رطب…

ثم اجتاحتني حقيقة مروعة بعد لحظات عندما انفتح الباب ودخلت.

‘آه، لا بد أن هذه اللحظة التي تنطفئ فيها الأضواء.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ذاك…

انتظر.

‘ذاك هو الباب ذاته الذي دخل منه الظل!’

‘آه، لا بد أن هذه اللحظة التي تنطفئ فيها الأضواء.’

“هااا.”

لكنني هدأت بسرعة عندما رأيت نصًا أخضر أسفلها.

نفس. دافئ. رطب…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على وشك أن يلمسني.

داعب مؤخرة عنقي، فتجمد جسدي كليًا.

شعرت بأنفاسه على رقبتي، تلامس مؤخرة عنقي وتجمدني في مكاني، وقلبي يكاد يقفز من صدري بينما فتحت فمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أدركت الحقيقة بسرعة.

لقد انتهيت.

أنا…

‘واحد…’

لم أكن وحدي في الغرفة.

وحين فعلت، وقعت عيناي على الممر أمامي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يوجد طابع زمني في الأسفل، ويمتد بنفس المدة التي قضيتها هنا.’

طقطقة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط