سبب تغييره [3]
الفصل 378: سبب تغييره [3]
كان عقله مليئا بأفكار أخرى، مثل…
فعل كل ما طُلب منه، وتدرب بجد حتى يرد له الجميل.
“قبل أن تأخذ جسد جوليان؟ هل التقينا من قبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….هل فعلتها؟”
الكلمات التي قالتها إيفلين لي سابقًا ترددت بقوة في ذهني.
لم أفهمها حينها، ولم أرغب في الفهم أيضًا.
هز رأسه مرارًا، لكن الأوان كان قد فات.
ظننت أنها مجرد هراء لا معنى له منها.
تنفس ليون كان يزداد سوءًا، وكنت أعلم أنه على وشك الدخول في نوبة هلع.
لكن… فجأة، بدأت أفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليون، الذي كان ممددًا على الأرض طوال الوقت، بدأ يُظهر علامات على أنه يستعيد وعيه.
لا يمكن أن يكون…
“أوخ…!”
“ماذا فعلت به!؟”
لكن… فجأة، بدأت أفهم.
صوت إيفلين أخرجني من شرودي.
تنفس ليون كان يزداد سوءًا، وكنت أعلم أنه على وشك الدخول في نوبة هلع.
كان صوتها مختلفًا قليلًا عن الآن، لكنه لم يكن بعيدًا كثيرًا وهي تندفع نحو ليون الملقى على الأرض فاقدًا للوعي.
شعر ليون أن جسده بدأ يرتجف في تلك اللحظة.
كانت ملامح إيفلين مليئة بالذعر وهي تضع أصابعها على رقبته لتتأكد من أنه لا يزال حيًا.
تنفس ليون كان يزداد سوءًا، وكنت أعلم أنه على وشك الدخول في نوبة هلع.
فقط عندما شعرت بشيء ما .أطلقت تنهيدة ارتياح.
كانت ملامح إيفلين مليئة بالذعر وهي تضع أصابعها على رقبته لتتأكد من أنه لا يزال حيًا.
“…إنه لا يزال يتنفس.”
لا يزال هناك أمر يجب عليّ فعله.
لم يكن قبل لحظات قليلة…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تنفسه ثقيلاً، وجسده كله يرتجف.
لكنني بقيت صامتًا وأنا أراقب إيفلين.
“…إنه لا يزال يتنفس.”
لم أكن أعلم حقًا ما الذي يجب عليّ فعله في تلك اللحظة.
اختفت نظراته التائهة بمجرد أن ظهر وجهي أمامه، وسرعان ما تقلصت حدقتاه وهو يحاول التراجع بسرعة.
أغادر ربما…؟ لا، بما أنني لا زلت هنا، فهذا يعني أن قوى الورقة الثالثة لا تزال فعالة.
الفرق في قوتنا كان كبيرًا جدًا.
لا يزال هناك أمر يجب عليّ فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضّ ليون شفتيه.
الدماء نجحت بالفعل، ولكن ربما تكون هناك مضاعفات.
من الواضح أنها كانت قلقة عليه، لكنها كانت تسبب له ضررًا أكثر من النفع.
“هذا…!”
كانت نفس العيون التي قطعت رأسه، وبدأ يشعر بالذعر على الفور.
اتسعت عينا إيفلين وهي تلاحظ الدب الذي قتلته.
الذكريات من قبل بدأت تصبح ضبابية في ذاكرته.
تشكلت فكرة في ذهنها عندما تناوبت نظرتها بين الدب وليون وأنا.
“لحسن الحظ .”
عيناها ارتجفتا للحظة قبل أن تدير رأسها ناحيتي فجأة.
“اهدأ.”
“ماذا فعلت له؟ هل استخدمته كدرع حتى تهرب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وبما أنني كنت من أعاده للحياة، كنت أعلم أن من واجبي مساعدته على العودة لطبيعته.
اقتربت إيفلين مني، وتجعد حاجبيها من الغضب.
عندما فتح عينيه مجددًا، رأى زوجًا من العيون العسلية تحدق فيه.
بدت وكأنها قد دخلت في سن المراهقة، لكنها كانت صغيرة جدًا لأخذها على محمل الجد.
كان يحاول محو ألمه وخوفه.
“…لماذا تفعل هذا؟ هل تكره فكرة أنه أفضل منك في استخدام السيف لهذه الدرجة؟ ما الأذى الذي سببه لك؟ كل ما فعله هو إنجاز وظيفته بينما كل ما فعلته هو معاملته مثل القمامة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا تُلقي البيوض نُكات؟”
كان صوت إيفلين منخفضًا، وشعرت بالاشمئزاز والكراهية فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنهم سينفجرون ضحكًا.”
لم أستطع سوى الوقوف بصمت وأنا أستوعب كلماتها.
خرج مني زفير هادئ، وتبددت التوترات من صدري.
“هل عليّ فقط أن أتصرف مثل جوليان الذي رأيته…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضّ ليون شفتيه.
سيمنع ذلك حدوث أي سوء فهم.
…حتى وصل إلى مسامعه صوت معين.
كنت على وشك أن أفعل ذلك عندما…
اتسعت عينا إيفلين وهي تلاحظ الدب الذي قتلته.
“أوخ…!”
شعر بالاختناق، وتجمّد في الموقف، والدموع بدأت تتجمع في عينيه، وجسده كله بدأ يرتجف.
أخرجني أنين معين من أفكاري.
بدت وكأنها قد دخلت في سن المراهقة، لكنها كانت صغيرة جدًا لأخذها على محمل الجد.
ليون، الذي كان ممددًا على الأرض طوال الوقت، بدأ يُظهر علامات على أنه يستعيد وعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما شعر به ليون هو الغضب.
“ليون!”
كنت بحاجة لأن أستبدل ذكرياته المؤلمة بأخرى جديدة.
أخيرًا حولت إيفلين انتباهها عني واندفعت نحوه.
“اتركه!”
ببطء، فتح ليون عينيه ليكشف عن عينيه الرماديتين المعتادتين.
“جزر.”
“م-ما الذي يحدث؟”
توقف ليون. شيء برتقالي ويصدر صوت ببغاء…؟ هل توجد أشياء كهذه؟
كان صوته مشوشا، ووجهه يرتجف من الألم.
“جزر.”
“أوخ…!”
“هـ-أه، أنت…!؟”
فجأة، شحب وجهه بشكل كبير، مما أفزع إيفلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاا… هاا… هااا!”
“ربما هو يتذكر الألم لحظة قطع رأسه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان ليون الذي اعتدت عليه.
أي شخص سيتعرض لصدمة من شيء كهذا.
تشكلت فكرة في ذهنها عندما تناوبت نظرتها بين الدب وليون وأنا.
ربما السبب في بقائي هنا هو التأكد من أنه لن يعاني من آثار طويلة المدى.
فجأة نسي ما حدث من قبل.
“ليون، هيه، ليون! هل أنت بخير؟ ليون…!”
“ع… عود؟ كهوك…!”
أمسكت إيفلين بكتفي ليون وهزته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتها مختلفًا قليلًا عن الآن، لكنه لم يكن بعيدًا كثيرًا وهي تندفع نحو ليون الملقى على الأرض فاقدًا للوعي.
من الواضح أنها كانت قلقة عليه، لكنها كانت تسبب له ضررًا أكثر من النفع.
“هيه، ليون…”
وضعت يدي على كتفها.
“توقف.”
“توقفي.”
فجأة نسي ما حدث من قبل.
“ماذا…!؟”
ضائع.
تجمد وجه إيفلين بمجرد أن لمستها، لكنني لم أعرها اهتمامًا ودفعتها جانبًا قبل أن أنزل بجسدي لملاقاة نظرات ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد اندفعت الضحكة من داخله بينما جسده كله كان يرتجف.
اختفت نظراته التائهة بمجرد أن ظهر وجهي أمامه، وسرعان ما تقلصت حدقتاه وهو يحاول التراجع بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز جسد ليون للحظة وجيزة، وتحول رأسه لمواجهة اتجاهي.
“توقف.”
لكنني لم أسمح له، وأبقيت يدي على كتفه.
لم يستطع—
“ابقَ مكانك.”
توقفت أفكاره، وتم دفع الخوف بعيدًا.
“هـ-أه، أنت…!؟”
كنت أفقد السيطرة على الموقف.
رأيت الرعب والخوف في عينيه وهو يمسك عنقه بسرعة.
دون أن يدرك، بدأ ينجذب لهذا الشيء، وإحساس غريب بدأ يصعد من داخله.
“…هذا سيء.”
ثم، بينما كان ليون لا يزال يركز في مكان آخر، فتحت فمي.
كان تنفسه ثقيلاً، وجسده كله يرتجف.
هدأت تعابير وجهيهما، وتم كبح الخوف والغضب بداخلهما بفعل مشاعر الفرح التي أثرتها باستخدام سحر المشاعر خاصتي.
كان خائفًا مني بشدة، وكنت أخشى أن يؤثر ذلك عليه على المدى الطويل.
“جزر.”
“ماذا تفعل!؟ أتركه!”
كنت على وشك أن أفعل ذلك عندما…
لاحظت إيفلين تصرفات ليون الغريبة وحاولت سحبي، لكن كيف يمكنها ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ___________________________________
الفرق في قوتنا كان كبيرًا جدًا.
شعر بالاختناق، وتجمّد في الموقف، والدموع بدأت تتجمع في عينيه، وجسده كله بدأ يرتجف.
“هاا… هاا… هااا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتغير شيء…
تنفس ليون كان يزداد سوءًا، وكنت أعلم أنه على وشك الدخول في نوبة هلع.
كيف يمكن لجوليان أن يفعل به ذلك؟ لقد كان جيدًا معه.
كنت أفقد السيطرة على الموقف.
ربما…
“اتركه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ليون الحالي صغير جدًا للتعامل مع صدمة كهذه. على الأرجح سيعاني إن تركته بهذه الحالة.”
ألم خفيف ضرب رأسي.
لاحظت إيفلين تصرفات ليون الغريبة وحاولت سحبي، لكن كيف يمكنها ذلك؟
“كيف أتعامل مع هذا…؟”
ربما…
كنت ضائعًا في البداية، لكن فقط للحظة وجيزة.
ربما…
أغمضت عيني، وظهرت صورة في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما السبب في بقائي هنا هو التأكد من أنه لن يعاني من آثار طويلة المدى.
وعندما فتحتهما مجددًا، نظرت مباشرة في عيني ليون، بينما تغلغل صوتي في أذنيه.
“همم.”
“اهدأ.”
“نعم، يبدو أن هذا ينفع.”
“….”
فقط عندما شعرت بشيء ما .أطلقت تنهيدة ارتياح.
“….”
ربما…
فورًا، سواء ليون أو إيفلين، توقفا عن الحديث.
كان ليون على وشك الانهيار.
هدأت تعابير وجهيهما، وتم كبح الخوف والغضب بداخلهما بفعل مشاعر الفرح التي أثرتها باستخدام سحر المشاعر خاصتي.
شعر بالاختناق، وتجمّد في الموقف، والدموع بدأت تتجمع في عينيه، وجسده كله بدأ يرتجف.
“نعم، يبدو أن هذا ينفع.”
كان صوت إيفلين منخفضًا، وشعرت بالاشمئزاز والكراهية فيه.
تنهدت براحة عندما رأيت ذلك.
الدماء نجحت بالفعل، ولكن ربما تكون هناك مضاعفات.
منحني هذا بضع ثوانٍ إضافية للتفكير بالموقف.
صوت إيفلين أخرجني من شرودي.
ضرع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تنفسه ثقيلاً، وجسده كله يرتجف.
أول شيء فعلته هو النقر برفق على رأس إيفلين، مما أفقدها الوعي.
“لا، دعني وشأني!؟”
لقد رأت الكثير بالفعل.
“…ليون الحالي صغير جدًا للتعامل مع صدمة كهذه. على الأرجح سيعاني إن تركته بهذه الحالة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل عليّ فقط أن أتصرف مثل جوليان الذي رأيته…؟”
رغم أنني نجحت في تهدئته، إلا أن ذلك لم يكن كافيًا.
وعندما فتحتهما مجددًا، نظرت مباشرة في عيني ليون، بينما تغلغل صوتي في أذنيه.
كان مجرد تخفيف للأعراض.
سيمنع ذلك حدوث أي سوء فهم.
لو تركته بهذه الحال، كنت أخشى أن يحدث أمر سيء.
كان صغيرًا جدًا للتعامل مع موقف كهذا.
حاول قمعها بأي ثمن.
…وبما أنني كنت من أعاده للحياة، كنت أعلم أن من واجبي مساعدته على العودة لطبيعته.
ولو لم يكن الأمر كذلك، لاختفت آثار الورقة الثالثة منذ زمن.
ترجمة: TIFA
“لكن كيف بالضبط يمكنني مساعدته…؟”
“ماذا فعلت به!؟”
كنت بحاجة لأن أستبدل ذكرياته المؤلمة بأخرى جديدة.
لا يزال هناك أمر يجب عليّ فعله.
وبمساعدة سحر المشاعر خاصتي، كنت واثقًا من قدرتي على ذلك.
“كاهك!”
لكن كيف يمكنني استبدال تلك الذاكرة؟
هذا يجب أن يتوقف.
“همم.”
وتشبث بذلك الإحساس.
فكرت طويلًا قبل أن أوجه نظري نحو الخاتم في إصبعي.
“لأنهم من المحار .”
ربما…
انقطعت ضحكته بسبب صوت معين.
ببطء، فتح ليون عينيه ليكشف عن عينيه الرماديتين المعتادتين.
***
لم يكن قبل لحظات قليلة…؟
“اهدأ.”
جاء الألم بسرعة.
أول شيء فعلته هو النقر برفق على رأس إيفلين، مما أفقدها الوعي.
اخترق رقبته مباشرة.
“بففف—!”
تذكر أنه رأى العالم يدور، والأرض تتلطخ باللون الأحمر بينما بدأ وعيه يبهت.
تذكر أنه رأى العالم يدور، والأرض تتلطخ باللون الأحمر بينما بدأ وعيه يبهت.
حدث كل شيء بسرعة، لكن ليون أدرك ما حصل.
تذكر أنه رأى العالم يدور، والأرض تتلطخ باللون الأحمر بينما بدأ وعيه يبهت.
لقد…
“ربما هو يتذكر الألم لحظة قطع رأسه.”
لقد مات.
لقد…
…وجوليان هو من قتله.
“ماذا…!؟”
كيف استطاع فعلها؟
كان يبدو محطمًا.
كل ما شعر به ليون هو الغضب.
“لا، دعني وشأني!؟”
كيف يمكن لجوليان أن يفعل به ذلك؟ لقد كان جيدًا معه.
لم يكن قبل لحظات قليلة…؟
فعل كل ما طُلب منه، وتدرب بجد حتى يرد له الجميل.
“…لماذا تفعل هذا؟ هل تكره فكرة أنه أفضل منك في استخدام السيف لهذه الدرجة؟ ما الأذى الذي سببه لك؟ كل ما فعله هو إنجاز وظيفته بينما كل ما فعلته هو معاملته مثل القمامة.”
ومع ذلك…
كنت بحاجة لأن أستبدل ذكرياته المؤلمة بأخرى جديدة.
أراد ليون أن يصرخ، لكنه لم يستطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
غمر الظلام رؤيته، وانتهت حياته.
أراد أن يصرخ، لكن الكلمات لم تخرج من فمه.
أو هكذا ظن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!؟”
عندما فتح عينيه مجددًا، رأى زوجًا من العيون العسلية تحدق فيه.
لماذا؟ لماذا لا يتقاتلون؟
كانت نفس العيون التي قطعت رأسه، وبدأ يشعر بالذعر على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما شعر به ليون هو الغضب.
“لا، دعني وشأني!؟”
كل ما يمكن أن يشعر به هو هذه العاطفة القسرية التي كانت تتراكم في صدره.
صرخ في ذهنه، وأنفاسه أصبحت أكثر توترًا، وذهنه بدأ يختفي.
“اهدأ.”
“هـ-أه، أنت…!؟”
أمسك ليون رقبته، خائفًا من أن تُقطع مجددًا في أي لحظة.
أمسك ليون رقبته، خائفًا من أن تُقطع مجددًا في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليون، الذي كان ممددًا على الأرض طوال الوقت، بدأ يُظهر علامات على أنه يستعيد وعيه.
لم يحدث ذلك، لكن المشهد كان حيًا جدًا في ذاكرته لدرجة أنه شعر وكأنه حدث لتوه.
“لقد عدت…؟”
شعر بالاختناق، وتجمّد في الموقف، والدموع بدأت تتجمع في عينيه، وجسده كله بدأ يرتجف.
مندهش، أسقطت الكتاب، وقلبي ينبض بسرعة بينما أحاول فهم ما جرى.
“لا، لا… ليس مجددًا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كيف يمكنني استبدال تلك الذاكرة؟
أراد أن يصرخ، لكن الكلمات لم تخرج من فمه.
أراد أن يصرخ، لكن الكلمات لم تخرج من فمه.
كان ليون على وشك الانهيار.
لو تركته بهذه الحال، كنت أخشى أن يحدث أمر سيء.
“اهدأ.”
فجأة نسي ما حدث من قبل.
…حتى وصل إلى مسامعه صوت معين.
في هذه اللحظة بالذات، عادت ذكريات ما حدث إلى الظهور في ذهنه، لكنه لم يعد يشعر بالخوف.
فجأة، شعر ليون بأن ذهنه أصبح خاملًا.
أخيرًا حولت إيفلين انتباهها عني واندفعت نحوه.
توقفت أفكاره، وتم دفع الخوف بعيدًا.
“لا، توقف…”
شعر بشيء ما يرتفع من داخل صدره، لكنه لم يفهم ما هو.
“اهدأ.”
كان يحاول محو ألمه وخوفه.
وضعت يدي على كتفها.
“ما الذي يحدث…؟”
تجمد في مكانه بينما ارتجف فجأة.
العالم من حوله أصبح ضبابيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش عدة مرات، وقرأ عنوان الكتاب:
لم يفهم ليون ما كان يحدث.
كان صغيرًا جدًا للتعامل مع موقف كهذا.
كل ما يمكن أن يشعر به هو هذه العاطفة القسرية التي كانت تتراكم في صدره.
“قبل أن تأخذ جسد جوليان؟ هل التقينا من قبل؟”
حاول قمعها بأي ثمن.
“ليون، هيه، ليون! هل أنت بخير؟ ليون…!”
“ابتعد…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!؟”
وعندما ظن أنه ينجح في ذلك، تردد صوت بجانبه.
“هـ-أه، أنت…!؟”
كان صوتًا مألوفًا، وبدى دافئًا.
“ابتعد…!”
“لماذا لا تقاتل الهياكل العظمية بعضها البعض؟”
كانت نفس العيون التي قطعت رأسه، وبدأ يشعر بالذعر على الفور.
ها…؟
مندهش، أسقطت الكتاب، وقلبي ينبض بسرعة بينما أحاول فهم ما جرى.
رمش ليون بعينيه، وأفكاره بدأت تبتعد عن الموقف وتركز على السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما السبب في بقائي هنا هو التأكد من أنه لن يعاني من آثار طويلة المدى.
السؤال كان عشوائيًا جدًا لدرجة أنه خفف من حذره للحظة.
ليون في ذلك الوقت…
لماذا؟ لماذا لا يتقاتلون؟
لو تركته بهذه الحال، كنت أخشى أن يحدث أمر سيء.
“لأنهم لا يملكون أحشاء.”
“بففف—!”
“…؟”
عندما فتح عينيه مجددًا، رأى زوجًا من العيون العسلية تحدق فيه.
الإحساس الذي في صدره بدأ يتضاعف فجأة.
تشكلت فكرة في ذهنها عندما تناوبت نظرتها بين الدب وليون وأنا.
“ما الشيء البرتقالي ويصدر صوت ببغاء؟”
جاء الألم بسرعة.
تردد صدى الصوت مرة أخرى.
“…إنه لا يزال يتنفس.”
توقف ليون. شيء برتقالي ويصدر صوت ببغاء…؟ هل توجد أشياء كهذه؟
بحلول الوقت الذي أدركت فيه ما كان يحدث، ظهر ليون أمامي مرة أخرى.
دون أن يدرك، بدأ ينجذب لهذا الشيء، وإحساس غريب بدأ يصعد من داخله.
كان خائفًا مني بشدة، وكنت أخشى أن يؤثر ذلك عليه على المدى الطويل.
“جزر.”
“كاهك!”
“…!؟”
“…إنه لا يزال يتنفس.”
أمسك ليون صدره، والشعور بالغليان في صدره يرتفع أكثر.
مندهش، أسقطت الكتاب، وقلبي ينبض بسرعة بينما أحاول فهم ما جرى.
فجأة نسي ما حدث من قبل.
في هذه اللحظة بالذات، عادت ذكريات ما حدث إلى الظهور في ذهنه، لكنه لم يعد يشعر بالخوف.
كان عقله مليئا بأفكار أخرى، مثل…
لو تركته بهذه الحال، كنت أخشى أن يحدث أمر سيء.
“ساعدوني…! أوقفوا هذا!”
الدماء نجحت بالفعل، ولكن ربما تكون هناك مضاعفات.
“لماذا لا تُلقي البيوض نُكات؟”
“نُكات ممتعة ستجعلك تضحك طوال اليوم.”
لا، أوقفوه…
قبض ليون على قميصه بقوة، وجسده كله يرتجف.
شعر ليون أن جسده بدأ يرتجف في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. شعر ليون فجأة باختفاء مخاوفه، ولو للحظة قصيرة جدًا.
كان الإحساس المتصاعد من داخله يبدأ بالاندفاع خارجه، وبدأ ذهنه يصفو.
الذكريات من قبل بدأت تصبح ضبابية في ذاكرته.
فجأة، شحب وجهه بشكل كبير، مما أفزع إيفلين.
“لأنهم سينفجرون ضحكًا.”
شعر بالاختناق، وتجمّد في الموقف، والدموع بدأت تتجمع في عينيه، وجسده كله بدأ يرتجف.
“آه!”
دون أن يدرك، بدأ ينجذب لهذا الشيء، وإحساس غريب بدأ يصعد من داخله.
قبض ليون على قميصه بقوة، وجسده كله يرتجف.
“بففف—!”
“ما الشيء البني واللزج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السؤال كان عشوائيًا جدًا لدرجة أنه خفف من حذره للحظة.
“لا، توقف…”
“ربما هو يتذكر الألم لحظة قطع رأسه.”
عضّ ليون شفتيه.
أغادر ربما…؟ لا، بما أنني لا زلت هنا، فهذا يعني أن قوى الورقة الثالثة لا تزال فعالة.
كان على وشك الانهيار.
“هـ-أه، أنت…!؟”
هذا يجب أن يتوقف.
سيمنع ذلك حدوث أي سوء فهم.
لم يستطع—
“نعم، يبدو أن هذا ينفع.”
“عود.”
“بفففف…!”
لاحظت إيفلين تصرفات ليون الغريبة وحاولت سحبي، لكن كيف يمكنها ذلك؟
خرج صوت غريب من فم ليون، حيث انفجر الإحساس الذي كان متجمّعًا بداخله.
ولو لم يكن الأمر كذلك، لاختفت آثار الورقة الثالثة منذ زمن.
“كاهك!”
“اتركه!”
ببطء، فتح ليون عينيه ليكشف عن عينيه الرماديتين المعتادتين.
على الرغم من محاولاته لإيقاف ذلك، إلا أنه لم يستطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ليون الحالي صغير جدًا للتعامل مع صدمة كهذه. على الأرجح سيعاني إن تركته بهذه الحالة.”
فقد اندفعت الضحكة من داخله بينما جسده كله كان يرتجف.
وعندما فتحتهما مجددًا، نظرت مباشرة في عيني ليون، بينما تغلغل صوتي في أذنيه.
“كاههاهاك…!”
تدفقت الدموع في عينيه وهو ينحني.
“ما الشيء البني واللزج؟”
“ع… عود؟ كهوك…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف أتعامل مع هذا…؟”
لقد ضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت إيفلين مني، وتجعد حاجبيها من الغضب.
…. شعر ليون فجأة باختفاء مخاوفه، ولو للحظة قصيرة جدًا.
“أوخ…!”
وتشبث بذلك الإحساس.
أول شيء فعلته هو النقر برفق على رأس إيفلين، مما أفقدها الوعي.
كان بحاجة للتخلص من كل المشاعر المتراكمة داخله، وقد فعل ذلك على شكل ضحكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف أتعامل مع هذا…؟”
لم يكن يعلم ما الذي يحدث، لكنه شعر فجأة بالتحرر.
لو تركته بهذه الحال، كنت أخشى أن يحدث أمر سيء.
في هذه اللحظة بالذات، عادت ذكريات ما حدث إلى الظهور في ذهنه، لكنه لم يعد يشعر بالخوف.
لقد ضحك.
…. كان لا يزال على قيد الحياة، وكان هذا كل ما يهم.
الإحساس الذي في صدره بدأ يتضاعف فجأة.
“كوك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني بقيت صامتًا وأنا أراقب إيفلين.
ضرع.
لم أفهمها حينها، ولم أرغب في الفهم أيضًا.
انقطعت ضحكته بسبب صوت معين.
وحين التفت ليون، وقعت عيناه على كتاب ظهر خلفه.
أراد ليون أن يصرخ، لكنه لم يستطع.
رمش عدة مرات، وقرأ عنوان الكتاب:
اتسعت عينا إيفلين وهي تلاحظ الدب الذي قتلته.
“نُكات ممتعة ستجعلك تضحك طوال اليوم.”
“ابقَ مكانك.”
ربما…
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….هل فعلتها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنهم سينفجرون ضحكًا.”
بينما كنت منغمسا في الكتاب، لم ألاحظ التغير الطفيف من حولي إلا بعد فوات الأوان.
“عود.”
بدا أن العالم يتموج، ويسحبني من أفكاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقفي.”
مندهش، أسقطت الكتاب، وقلبي ينبض بسرعة بينما أحاول فهم ما جرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!؟”
بحلول الوقت الذي أدركت فيه ما كان يحدث، ظهر ليون أمامي مرة أخرى.
“كاهك!”
وهذه المرة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لا—”
لقد كان ليون الذي اعتدت عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز جسد ليون للحظة وجيزة، وتحول رأسه لمواجهة اتجاهي.
“لقد عدت…؟”
ربما…
رمشت بعيني عدة مرات لأتأكد أنني لا أتوهم.
خرج مني زفير هادئ، وتبددت التوترات من صدري.
لكن عندما رأيت ظهر ليون الناضج وقد أدار لي ظهره غارقًا في أفكاره، علمت أنني عدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان ليون الذي اعتدت عليه.
شعرت بالارتياح عندما أغمضت عيني وأخذت نفسا عميقا.
كيف يمكن لجوليان أن يفعل به ذلك؟ لقد كان جيدًا معه.
“….هل فعلتها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….هل فعلتها؟”
ليون في ذلك الوقت…
تجمد وجه إيفلين بمجرد أن لمستها، لكنني لم أعرها اهتمامًا ودفعتها جانبًا قبل أن أنزل بجسدي لملاقاة نظرات ليون.
كان يبدو محطمًا.
كان على وشك الانهيار.
ضائع.
“ابقَ مكانك.”
…كنت خائفًا من أن ينهار بسبب الصدمة.
رمش ليون بعينيه، وأفكاره بدأت تبتعد عن الموقف وتركز على السؤال.
بتردد، التفت للتحقق من ليون الحالي، وجهزت نفسي لما قد أراه.
فجأة نسي ما حدث من قبل.
لكن، ولحسن الحظ، لم يتغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضّ ليون شفتيه.
كان ثابتًا كعادته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني بقيت صامتًا وأنا أراقب إيفلين.
خرج مني زفير هادئ، وتبددت التوترات من صدري.
من الواضح أنها كانت قلقة عليه، لكنها كانت تسبب له ضررًا أكثر من النفع.
كان يحدق فقط في المنطقة أمامه بنظرة ذهول.
كان يحاول محو ألمه وخوفه.
لم يتغير شيء…
أمسك ليون صدره، والشعور بالغليان في صدره يرتفع أكثر.
“لحسن الحظ .”
“ما الذي يحدث…؟”
تنهدت بارتياح عندما تركت أخيرا كتف ليون.
“لا، توقف…”
ثم، بينما كان ليون لا يزال يركز في مكان آخر، فتحت فمي.
هز رأسه مرارًا، لكن الأوان كان قد فات.
“هيه، ليون…”
“هـ-أه، أنت…!؟”
اهتز جسد ليون للحظة وجيزة، وتحول رأسه لمواجهة اتجاهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لا—”
“لماذا لا يتبرع المحار للأعمال الخيرية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
تجمد في مكانه بينما ارتجف فجأة.
رغم أنني نجحت في تهدئته، إلا أن ذلك لم يكن كافيًا.
هز رأسه مرارًا، لكن الأوان كان قد فات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. كان لا يزال على قيد الحياة، وكان هذا كل ما يهم.
“آسف، لكن لا بد من ذلك.”
كان يبدو محطمًا.
“لا، لا—”
رغم أنني نجحت في تهدئته، إلا أن ذلك لم يكن كافيًا.
“لأنهم من المحار .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما شعر به ليون هو الغضب.
لم يكن يعلم ما الذي يحدث، لكنه شعر فجأة بالتحرر.
“بففف—!”
أغمضت عيني، وظهرت صورة في ذهني.
أراد ليون أن يصرخ، لكنه لم يستطع.
___________________________________
في هذه اللحظة بالذات، عادت ذكريات ما حدث إلى الظهور في ذهنه، لكنه لم يعد يشعر بالخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز جسد ليون للحظة وجيزة، وتحول رأسه لمواجهة اتجاهي.
ترجمة: TIFA
هذا يجب أن يتوقف.
…كنت خائفًا من أن ينهار بسبب الصدمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

