كِلاهُمَا جَرِيحَانِ
الفصل 294: كِلاهُمَا جَرِيحَانِ
 
قاد تشين سانغ الطريق، بينما تبع شانغقوان ليفنغ من الخلف. بعد قطع مسافة معينة أو عندما استنفدت قوة تشين سانغ الروحية بشكل كبير، تبادلا الأدوار، مما سمح لشانغقوان ليفنغ بقيادة الطريق وتمهيده.
 
انطلق شعاع من الضوء الأزرق من حقيبة بذور الخردل الخاصة بتشين سانغ، كاشفًا عن شكله الحقيقي – حبة جليد صغيرة، لا تتجاوز حجم حبة لونغان.
رؤية تصميم شانغقوان ليفنغ، لم يكن لدى تشين سانغ أي اعتراضات وتبع عن كثب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد دُمرت جميع قطع تشين سانغ الأثرية عند فوهة البركان. قبل الانطلاق، قام بتجديد مجموعته بقطع عملية، وكانت لؤلؤة الثلج البارد من بينها. على الرغم من أنها كانت مجرد قطعة أثرية عالية الجودة، إلا أنها كانت مناسبة تمامًا للبيئة الحالية.
داخل حبة الجليد الدقيقة مشهد حيوي لعاصفة ثلجية، مع رقاقات بحجم ريش الإوز تتطاير في كل مكان. كانت التفاصيل دقيقة وواقعية لدرجة أنها بدت كما لو كان بإمكان المرء الدخول إلى العالم الشتوي الذي تصوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد دُمرت جميع قطع تشين سانغ الأثرية عند فوهة البركان. قبل الانطلاق، قام بتجديد مجموعته بقطع عملية، وكانت لؤلؤة الثلج البارد من بينها. على الرغم من أنها كانت مجرد قطعة أثرية عالية الجودة، إلا أنها كانت مناسبة تمامًا للبيئة الحالية.
طفقت لؤلؤة الثلج البارد فوق رأس تشين سانغ، تطلق زخات من رقاقات الثلج. شكلت هذه الرقاقات ستارة دوارة من الثلج حوله، تدور بلا توقف في حركة مستمرة.
كلما اصطدمت ألسنة اللهب بستارة الثلج، ألغى الجليد والنار بعضهما البعض – إذ ذابت رقاقات الثلج بينما انطفأت النيران.
بدت رقاقات الثلج داخل لؤلؤة الثلج البارد لا تنضب، تجدد الحاجز باستمرار ضد الحرارة المستهلكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من تلك اللحظة فصاعدًا، أصبحت تغييرات الحاجز أكثر كثافة. تنسق تيارات اللهب مع أعمدة النار غير المتوقعة، تطلق موجة تلو الأخرى من الهجمات التي لا هوادة فيها، مما لا يترك لتشين سانغ فرصة للتنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد تناول بالفعل حبة علاجية، لكن سم النار قد غزا جسده، وطرده سيتطلب جهدًا كبيرًا.
بمساعدة هذه القطعة الأثرية، لم يعد تشين سانغ بحاجة إلى التركيز بالكامل على الحفاظ على درع قوته الروحية. أومأ لشانغقوان ليفنغ ثم قفز إلى بحر النار.
“تعاف بأسرع ما يمكن!” قال يو كونغ وهو يعبس، مع العلم أن الموقف كان لا مفر منه.
أمامه، سيطرت على مجال رؤيته النيران المشتعلة التي رقصت وتلألأت في كل اتجاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في البداية، لم تكن شدة النار ساحقة، تشبه تيار اللهب الذي واجهوه في الخارج.
طفقت لؤلؤة الثلج البارد فوق رأس تشين سانغ، تطلق زخات من رقاقات الثلج. شكلت هذه الرقاقات ستارة دوارة من الثلج حوله، تدور بلا توقف في حركة مستمرة.
بدا أن النيران الزرقاء تفرض الخوف على النار المحيطة، التي انفتحت لتمهد الطريق لها.
كانت لؤلؤة الثلج البارد وحدها كافية لصد النيران بسهولة.
همس السيف الأبنوسي وهو يُقذف للخلف. بعد فحص سريع، أكد تشين سانغ أن النصل الثمين ظل سليمًا.
طفقت لؤلؤة الثلج البارد فوق رأس تشين سانغ، تطلق زخات من رقاقات الثلج. شكلت هذه الرقاقات ستارة دوارة من الثلج حوله، تدور بلا توقف في حركة مستمرة.
صدت رقاقات الثلج الدوامة موجات النار المتقدمة. أشار تشين سانغ لشانغقوان ليفنغ لاتباعه وزيادة سرعته.
“تعاف بأسرع ما يمكن!” قال يو كونغ وهو يعبس، مع العلم أن الموقف كان لا مفر منه.
تدريجياً، ازدادت النيران عمقًا في اللون والشدة، لتصبح أقوى بعدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هاجمت طبقات من النار ستارة الثلج، مما جعلها على وشك الانهيار. لم تعد لؤلؤة الثلج البارد وحدها كافية لتحمل الحرارة الحارقة؛ كان على تشين سانغ توجيه القوة الروحية إليها باستمرار للحفاظ على الستارة.
تدريجياً، ازدادت النيران عمقًا في اللون والشدة، لتصبح أقوى بعدة مرات.
ومع ذلك، كانت هذه العقبات مجرد تغييرات متوقعة. لم تكشف القوة الحقيقية لصفة الحاجز عن نفسها بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما حافظ تشين سانغ على القطعة الأثرية، ظل متيقظًا لمحيطه.
لا عجب. فكر تشين سانغ في نفسه. في المرة الأخيرة التي واجه فيها أكثر من اثني عشر تيارًا من اللهب، كان ذلك بالفعل تحديًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، لاحظ تموجات غير عادية في النيران أمامه. دون تردد، استدعى سيفه الأبنوسي، مطلقًا دفعة من طاقة السيف التي شقت طريقها إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمامه، سيطرت على مجال رؤيته النيران المشتعلة التي رقصت وتلألأت في كل اتجاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد تناول بالفعل حبة علاجية، لكن سم النار قد غزا جسده، وطرده سيتطلب جهدًا كبيرًا.
انقسم بحر النار على الفور إلى نصفين بواسطة طاقة السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاجمت طبقات من النار ستارة الثلج، مما جعلها على وشك الانهيار. لم تعد لؤلؤة الثلج البارد وحدها كافية لتحمل الحرارة الحارقة؛ كان على تشين سانغ توجيه القوة الروحية إليها باستمرار للحفاظ على الستارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد دُمرت جميع قطع تشين سانغ الأثرية عند فوهة البركان. قبل الانطلاق، قام بتجديد مجموعته بقطع عملية، وكانت لؤلؤة الثلج البارد من بينها. على الرغم من أنها كانت مجرد قطعة أثرية عالية الجودة، إلا أنها كانت مناسبة تمامًا للبيئة الحالية.
انفصلت النيران إلى طبقات، وفي النهاية اصطدمت طاقة السيف بتيار ناري. لمفاجأة تشين سانغ، بدد التيار طاقة السيف بسهولة.
همس السيف الأبنوسي وهو يُقذف للخلف. بعد فحص سريع، أكد تشين سانغ أن النصل الثمين ظل سليمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا التيار الناري متميزًا عن النيران المحيطة – لون أزرق نقي يتجه نحو تشين سانغ من أعماق النار.
داخل حبة الجليد الدقيقة مشهد حيوي لعاصفة ثلجية، مع رقاقات بحجم ريش الإوز تتطاير في كل مكان. كانت التفاصيل دقيقة وواقعية لدرجة أنها بدت كما لو كان بإمكان المرء الدخول إلى العالم الشتوي الذي تصوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا أن النيران الزرقاء تفرض الخوف على النار المحيطة، التي انفتحت لتمهد الطريق لها.
بعد لحظات، تراجع شكله باضطراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من تلك اللحظة فصاعدًا، أصبحت تغييرات الحاجز أكثر كثافة. تنسق تيارات اللهب مع أعمدة النار غير المتوقعة، تطلق موجة تلو الأخرى من الهجمات التي لا هوادة فيها، مما لا يترك لتشين سانغ فرصة للتنفس.
في اللحظة التي رصد فيها تشين سانغ تيار اللهب الأزرق، سيطر عليه شعور حاد بالخطر. قام على الفور بإرسال تحذير إلى شانغقوان ليفنغ خلفه بينما انتقل بسرعة إلى يساره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تيار اللهب الأزرق طويلًا وسريعًا للغاية، مما ترك لتشين سانغ بالكاد وقتًا كافيًا للتهرب. تجنب بصعوبة أن يلامسه ذيله.
صوووت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد تناول بالفعل حبة علاجية، لكن سم النار قد غزا جسده، وطرده سيتطلب جهدًا كبيرًا.
كان تيار اللهب الأزرق طويلًا وسريعًا للغاية، مما ترك لتشين سانغ بالكاد وقتًا كافيًا للتهرب. تجنب بصعوبة أن يلامسه ذيله.
تمامًا كما تجنب التيارات، شعر بشذوذ تحته. يتحرك بسرعة عدة تشانغ إلى الجانب، رأى عمودًا ناريًا ينفجر من المكان الذي كان يشغله للتو، مرتفعًا في السماء.
طقطقة!
فرشاة قوة هائلة تحمل حرارة حارقة، حطمت بسهولة ستارة الثلج.
عند مشاهدة هذا، لم يشك تشين سانغ في أن شانغقوان ليفنغ قد أصاب نفسه عمدًا. لم تكن الإصابة طفيفة ولا خطيرة – كان تناول حبة علاجية والراحة لفترة وجيزة كافيين للتعافي.
تصرف تشين سانغ على الفور، ووضع السيف الأبنوسي أمامه لاعتراض التيار. اشترى التصادم لحظة عابرة للهروب من مساره.
كلما اصطدمت ألسنة اللهب بستارة الثلج، ألغى الجليد والنار بعضهما البعض – إذ ذابت رقاقات الثلج بينما انطفأت النيران.
صدت رقاقات الثلج الدوامة موجات النار المتقدمة. أشار تشين سانغ لشانغقوان ليفنغ لاتباعه وزيادة سرعته.
همس السيف الأبنوسي وهو يُقذف للخلف. بعد فحص سريع، أكد تشين سانغ أن النصل الثمين ظل سليمًا.
لم يعد تيار اللهب الأزرق للهجوم. بدلاً من ذلك، تبدد في الهواء بعد قطع مسافة قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يجب أن تكون هذه إحدى آليات الهجوم للحاجز. أدرك تشين سانغ.
إذا كان هذا كل شيء، فلن يكون من الصعب التعامل معه. ومع ذلك، كان متأكدًا من أن هذه كانت مجرد البداية – كان تيار اللهب الأزرق مجرد غيض من فيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفصلت النيران إلى طبقات، وفي النهاية اصطدمت طاقة السيف بتيار ناري. لمفاجأة تشين سانغ، بدد التيار طاقة السيف بسهولة.
“لقد تصرفت بتهور وأحرجت نفسي أمام السيد الطاوي”، قال شانغقوان ليفنغ، وهو يمسك بجرحه بينما أجبر على ابتسامة مريرة، مع تعبير محرج على وجهه.
كان تنبؤ تشين سانغ صحيحًا. بينما واصلا التقدم، ظهر تيار لهب آخر قريبًا – هذه المرة، اثنان منهم في وقت واحد. بعد توقع هذا، تومض شكل تشين سانغ وهو يتجنب هجماتهما، منسقًا بمهارة مع السيف الأبنوسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من تلك اللحظة فصاعدًا، أصبحت تغييرات الحاجز أكثر كثافة. تنسق تيارات اللهب مع أعمدة النار غير المتوقعة، تطلق موجة تلو الأخرى من الهجمات التي لا هوادة فيها، مما لا يترك لتشين سانغ فرصة للتنفس.
تحطمت طاقة السيف، وأُجبر السيف الأبنوسي على العودة بشكل أسرع. على الرغم من أنه لم يتمكن من التغلب على النيران، إلا أنه تمكن من إيقافها للحظة.
تمامًا كما تجنب التيارات، شعر بشذوذ تحته. يتحرك بسرعة عدة تشانغ إلى الجانب، رأى عمودًا ناريًا ينفجر من المكان الذي كان يشغله للتو، مرتفعًا في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من تلك اللحظة فصاعدًا، أصبحت تغييرات الحاجز أكثر كثافة. تنسق تيارات اللهب مع أعمدة النار غير المتوقعة، تطلق موجة تلو الأخرى من الهجمات التي لا هوادة فيها، مما لا يترك لتشين سانغ فرصة للتنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمامه، سيطرت على مجال رؤيته النيران المشتعلة التي رقصت وتلألأت في كل اتجاه.
مع تشين سانغ الذي يمهد الطريق، كان شانغقوان ليفنغ، الذي يتبعه من الخلف، محميًا من اليقظة المستمرة اللازمة لتجنب تيارات اللهب، مما جعل تقدمه أسهل بشكل ملحوظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد قطع بعض المسافة، تولى شانغقوان ليفنغ زمام المبادرة للمضي قدمًا، مما سمح لتشين سانغ بالراحة والتعافي.
مع مرور الوقت، أصبحت تغييرات الحاجز أكثر تعقيدًا وتكرارًا، مما جعل من الصعب على الاثنين التكيف.
“هذا يجب أن يكون كافيًا”، قال تشين سانغ، بعد تبادل آخر للأدوار.
تمامًا كما تجنب التيارات، شعر بشذوذ تحته. يتحرك بسرعة عدة تشانغ إلى الجانب، رأى عمودًا ناريًا ينفجر من المكان الذي كان يشغله للتو، مرتفعًا في السماء.
قدر أنهما تجاوزا منذ فترة طويلة مركز بحر النار. يأخذ بضعة أنفاس متعبة، نقل رسالة، “تمسك هنا لمدة ثلاثين نفسًا؛ يجب أن يكون ذلك كافيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همهمة!
انقسم بحر النار على الفور إلى نصفين بواسطة طاقة السيف.
بتجنب عمود النار، عبس شانغقوان ليفنغ ورد، “لا يزال لدي بعض القوة المتبقية. دعنا نتحرك أبعد قليلاً لضمان السلامة. سأحتاج إلى حماية السيد الطاوي لهذا.”
رؤية تصميم شانغقوان ليفنغ، لم يكن لدى تشين سانغ أي اعتراضات وتبع عن كثب.
ومع ذلك، كانا قد طارا بالكاد أي مسافة عندما أطلق شانغقوان ليفنغ فجأة صرخة غاضبة، ممزوجة بلمحة من الألم.
هز تشين سانغ رأسه. “أن يهاجم الكثير من تيارات اللهب في وقت واحد، مع الحفاظ على إصابة طفيفة فقط يوضح مدى روعة تدريبك. ومع ذلك، هذا المكان ليس آمنًا. من الأفضل الانتظار حتى نخرج من هنا لعلاج جرحك.”
بعد لحظات، تراجع شكله باضطراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد تناول بالفعل حبة علاجية، لكن سم النار قد غزا جسده، وطرده سيتطلب جهدًا كبيرًا.
احترق نصف ملابس شانغقوان ليفنغ الواقية، وامتد جرح طويل عبر صدره وبطنه. كان من الواضح أنه فوجئ بغفلة وفشل في تجنب تيار اللهب في الوقت المناسب، مما أدى إلى إصابة خطيرة.
بينما حافظ تشين سانغ على القطعة الأثرية، ظل متيقظًا لمحيطه.
عند مشاهدة هذا، لم يشك تشين سانغ في أن شانغقوان ليفنغ قد أصاب نفسه عمدًا. لم تكن الإصابة طفيفة ولا خطيرة – كان تناول حبة علاجية والراحة لفترة وجيزة كافيين للتعافي.
تمامًا كما تجنب التيارات، شعر بشذوذ تحته. يتحرك بسرعة عدة تشانغ إلى الجانب، رأى عمودًا ناريًا ينفجر من المكان الذي كان يشغله للتو، مرتفعًا في السماء.
مع تشين سانغ الذي يمهد الطريق، كان شانغقوان ليفنغ، الذي يتبعه من الخلف، محميًا من اليقظة المستمرة اللازمة لتجنب تيارات اللهب، مما جعل تقدمه أسهل بشكل ملحوظ.
علاوة على ذلك، طالما احتفظ شانغقوان ليفنغ بقدرته القتالية، فلا يمكنه التهرب من دوره كمنقب عن الطريق. لم يكن هناك سبب للتظاهر بالإصابة.
انقسم بحر النار على الفور إلى نصفين بواسطة طاقة السيف.
كما هو متوقع، مباشرة خلف شانغقوان ليفنغ، اندفع شبكة كثيفة من عشرات تيارات اللهب الزرقاء إلى الأمام، دون ترك أي ثغرات في هجومها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا عجب. فكر تشين سانغ في نفسه. في المرة الأخيرة التي واجه فيها أكثر من اثني عشر تيارًا من اللهب، كان ذلك بالفعل تحديًا.
همهمة!
اخترق السيف الأبنوسي الهواء، متجاوزًا بسرعة شانغقوان ليفنغ. انفتح تشكيل السيف، متصادمًا وجهاً لوجه مع تيارات اللهب المتقدمة في عرض للقوة.
بتجنب عمود النار، عبس شانغقوان ليفنغ ورد، “لا يزال لدي بعض القوة المتبقية. دعنا نتحرك أبعد قليلاً لضمان السلامة. سأحتاج إلى حماية السيد الطاوي لهذا.”
تحطمت طاقة السيف، وأُجبر السيف الأبنوسي على العودة بشكل أسرع. على الرغم من أنه لم يتمكن من التغلب على النيران، إلا أنه تمكن من إيقافها للحظة.
بدا أن النيران الزرقاء تفرض الخوف على النار المحيطة، التي انفتحت لتمهد الطريق لها.
اغتنم شانغقوان ليفنغ الفرصة، وقناة قوته الروحية، وتحول إلى شفرة ضوء وهرب بصعوبة من الخطر.
كلما اصطدمت ألسنة اللهب بستارة الثلج، ألغى الجليد والنار بعضهما البعض – إذ ذابت رقاقات الثلج بينما انطفأت النيران.
“لقد تصرفت بتهور وأحرجت نفسي أمام السيد الطاوي”، قال شانغقوان ليفنغ، وهو يمسك بجرحه بينما أجبر على ابتسامة مريرة، مع تعبير محرج على وجهه.
بعد لحظات، تراجع شكله باضطراب.
اخترق السيف الأبنوسي الهواء، متجاوزًا بسرعة شانغقوان ليفنغ. انفتح تشكيل السيف، متصادمًا وجهاً لوجه مع تيارات اللهب المتقدمة في عرض للقوة.
كان قد تناول بالفعل حبة علاجية، لكن سم النار قد غزا جسده، وطرده سيتطلب جهدًا كبيرًا.
“لقد تصرفت بتهور وأحرجت نفسي أمام السيد الطاوي”، قال شانغقوان ليفنغ، وهو يمسك بجرحه بينما أجبر على ابتسامة مريرة، مع تعبير محرج على وجهه.
هز تشين سانغ رأسه. “أن يهاجم الكثير من تيارات اللهب في وقت واحد، مع الحفاظ على إصابة طفيفة فقط يوضح مدى روعة تدريبك. ومع ذلك، هذا المكان ليس آمنًا. من الأفضل الانتظار حتى نخرج من هنا لعلاج جرحك.”
طقطقة!
هذه المرة، لم يعترض شانغقوان ليفنغ. مع تشين سانغ، طار بسرعة نحو حافة بحر النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد تيار اللهب الأزرق للهجوم. بدلاً من ذلك، تبدد في الهواء بعد قطع مسافة قصيرة.
تمامًا كما تجنب التيارات، شعر بشذوذ تحته. يتحرك بسرعة عدة تشانغ إلى الجانب، رأى عمودًا ناريًا ينفجر من المكان الذي كان يشغله للتو، مرتفعًا في السماء.
أخيرًا خرج من مجال النار، وجد شانغقوان ليفنغ طريقه إلى جانب يو كونغ. بعد تقديم شرح موجز، جلس على الفور وبدأ في تداول تقنياته لطرد سم النار.
“تعاف بأسرع ما يمكن!” قال يو كونغ وهو يعبس، مع العلم أن الموقف كان لا مفر منه.
“تعاف بأسرع ما يمكن!” قال يو كونغ وهو يعبس، مع العلم أن الموقف كان لا مفر منه.
أخيرًا خرج من مجال النار، وجد شانغقوان ليفنغ طريقه إلى جانب يو كونغ. بعد تقديم شرح موجز، جلس على الفور وبدأ في تداول تقنياته لطرد سم النار.
قبل أن يتمكن يو كونغ من الانتهاء، ظهر يان وو بشكل غير متوقع، يدعم وو تشين بينما خرجوا أيضًا من بحر النار.
تصرف تشين سانغ على الفور، ووضع السيف الأبنوسي أمامه لاعتراض التيار. اشترى التصادم لحظة عابرة للهروب من مساره.
كان تعبير يان وو محرجًا، بينما كان وجه وو تشين شاحبًا، وكانت إصاباته أكثر خطورة بكثير من إصابات شانغقوان ليفنغ.
طفقت لؤلؤة الثلج البارد فوق رأس تشين سانغ، تطلق زخات من رقاقات الثلج. شكلت هذه الرقاقات ستارة دوارة من الثلج حوله، تدور بلا توقف في حركة مستمرة.
رؤية تصميم شانغقوان ليفنغ، لم يكن لدى تشين سانغ أي اعتراضات وتبع عن كثب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		