الفخ
الفصل 288: الفخ
أطلق يو كونغ ضحكة باردة ولم يقل المزيد. انطلقت شعاع من الضوء القرمزي فجأة من راحة يده، متجهًا مباشرة نحو مو تينغ. كان نفس السلسلة التي استخدمها لإنقاذ يان وو، قطعة أثرية من الدرجة الأولى بقوة استثنائية.
بينما كانت تتحدث، ألقت بنظرها نحو تشين سانغ والآخرين، عيناها تحثهم على التصرف بسرعة قبل أن يتمكن يو كونغ من القضاء عليهم واحدًا تلو الآخر.
لم يتمكن المتفرجون بعد من فهم الموقف بوضوح. لم يجرؤ أحد على التدخل بتهور لمساعدة أي من الجانبين، ولم يتمكنوا سوى من مشاهدة يو كونغ وهو يتحرك ضد مو تينغ.
تجمدت جنية هلال القمر في صمت مذهول. بعد لحظة متوترة، تخلت عن المقاومة وانهارت في الهزيمة. “إذن، كنت تعرف طوال الوقت؟”
تحولت السلسلة إلى خط ناري وهي تحلق في الهواء.
الآن، بينما شن يان وو هجومه، أدرك الجميع فجأة الحقيقة – كان يان وو حليف يو كونغ! كان يتربص في الخلفية طوال الوقت، ينتظر الفرصة المثالية لقطع تراجع مو تينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، عندما وصلت السلسلة إلى منتصف الطريق، حدث تغير غير متوقع.
“اتبعوني،” أمر يو كونغ.
عندما مرت أمام جنية هلال القمر، غيرت السلسلة مسارها فجأة، متسارعة بسرعة مقلقة. مثل ثعبان واعٍ، التف حول
جنية هلال القمر بدقة لا تصدق.
بعد الانتهاء من استعداداته، محى يو كونغ بعناية جميع آثار المعركة داخل الكهف. نظرًا لأن مو تينغ و
أطلق يو كونغ ضحكة باردة ولم يقل المزيد. انطلقت شعاع من الضوء القرمزي فجأة من راحة يده، متجهًا مباشرة نحو مو تينغ. كان نفس السلسلة التي استخدمها لإنقاذ يان وو، قطعة أثرية من الدرجة الأولى بقوة استثنائية.
تم القبض على جنية هلال القمر على حين غرة، وأدركت أن شيئًا ما ليس على ما يرام فقط بعد أن غيرت السلسلة اتجاهها. قامت على عجل بتنشيط خيوطها القرمزية لحجبها، لكن الوقت كان قد فات. قبل أن تتمكن الخيوط من الامتداد بالكامل، تم صفعها جانبًا بسهولة بواسطة السلسلة، التي التفّت بعد ذلك بإحكام حولها، تاركة إياها مقيدة بالكامل.
لسوء الحظ، عندما تحرك جسده، طعن سيف أسود نحيف نحوه فجأة. ظهر السيف من العدم، صامت تمامًا وزاوية خبيثة، يستهدف صدر مو تينغ مباشرة.
في نفس الوقت، رأى مو تينغ يو كونغ يتحرك، تخلى عن أي أوهام بالهروب. مع صرخة عالية، داس بقوة على الأرض. انفجرت عشرات الكروم السميكة من شقوق الأرض الحجرية، نمت بشكل جامح وتشابكت لتشكل جدارًا ضخمًا من أوراق الشجر لا يمكن اختراقه أمامه.
لسوء الحظ، كان مو تينغ لا يزال متأخرًا خطوة واحدة. بحلول الآن، كان يو كونغ قد أخضع بالفعل
مواجهة الصاعقة مباشرة، شعر مو تينغ بقوتها جسديًا. مستنزفًا بالفعل من تجنب ضربة السيف الصامتة، وجد نفسه محاصرًا مرة أخرى من قبل مطاردة يان وو التي لا هوادة فيها. إذا أراد البقاء على قيد الحياة، كان خياره الوحيد هو التراجع.
باستخدام الزخم، دفع مو تينغ نفسه للخلف، مستهدفًا التراجع إلى الكهف خلفه. كان يأمل أن يشتري جدار الكروم ما يكفي من الوقت للهروب عبر المخرج.
لسوء الحظ، عندما تحرك جسده، طعن سيف أسود نحيف نحوه فجأة. ظهر السيف من العدم، صامت تمامًا وزاوية خبيثة، يستهدف صدر مو تينغ مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جنية هلال القمر بدقة لا تصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا تجاهل مو تينغ الهجوم وواصل التقدم، لكان السيف قد اخترق قلبه دون شك.
“أيها الأحمق العجوز…” سخر يان وو، مع ابتسامة قاسية تلتف شفتيه. “عد إلى هناك!”
اندفع شعور بالتشاؤم داخله. تجمد جسده في منتصف الحركة بينما التوى بقوة في زاوية غير طبيعية لتجنب الضربة. عندها رأى المهاجم: يان وو!
عندما مرت أمام جنية هلال القمر، غيرت السلسلة مسارها فجأة، متسارعة بسرعة مقلقة. مثل ثعبان واعٍ، التف حول
تم القبض على جنية هلال القمر على حين غرة، وأدركت أن شيئًا ما ليس على ما يرام فقط بعد أن غيرت السلسلة اتجاهها. قامت على عجل بتنشيط خيوطها القرمزية لحجبها، لكن الوقت كان قد فات. قبل أن تتمكن الخيوط من الامتداد بالكامل، تم صفعها جانبًا بسهولة بواسطة السلسلة، التي التفّت بعد ذلك بإحكام حولها، تاركة إياها مقيدة بالكامل.
“أنت!” زأر مو تينغ بغضب، مفهمًا كل شيء فجأة.
جنية هلال القمر المقيدة.
منذ أن دخلوا عبر جسر قوس قزح، ظل يان وو صامتًا وغير واضح، يتجول في مؤخرة المجموعة. كان الآخرون مشغولين جدًا بحديقة الأعشاب الغامضة في المقدمة لملاحظة سلوكه الخافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرّ أسنانه، التوى جسده في وضعية غريبة، ثني الجزء العلوي من جسده كما لو كان قد انكسر إلى نصفين. مع هذه المناورة المحفوفة بالمخاطر، تجنب الصاعقة بالكاد. دون توقف، تحول شكله إلى خط من الضوء الأزرق، يندفع بشكل يائس نحو المخرج.
الآن، بينما شن يان وو هجومه، أدرك الجميع فجأة الحقيقة – كان يان وو حليف يو كونغ! كان يتربص في الخلفية طوال الوقت، ينتظر الفرصة المثالية لقطع تراجع مو تينغ.
“أنت!” زأر مو تينغ بغضب، مفهمًا كل شيء فجأة.
لم يكن مو تينغ الوحيد الذي شعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري؛ غرق قلب تشين سانغ أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جنية هلال القمر. اندفعت السلسلة نحو مو تينغ بسرعة أكبر، التفّت حوله قبل أن يتمكن من الهروب.
لو عرف سابقًا أن يان وو كان يعمل مع يو كونغ، لما استخدمه أبدًا لصنع بيان، بغض النظر عن مقدار السخرية التي كان عليه تحملها.
شانغوان ليفينغ، ممسكًا بشفرته الطويلة، بدا بلا تعبير، لا يظهر أي تلميح من أفكاره.
لكن الوقت كان قد فات للندم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جنية هلال القمر المرعوب والمتناقض، أطلق موجة من القوة الروحية من راحة يده، قتلها بضربة واحدة. ثم ختم رائحة الدم المنبعثة من الجثة وبدأ في رسم رموز غريبة عليها.
تألق عينا تشين سانغ بعدم التصميم بينما تسارعت أفكاره، لكنه امتنع في النهاية عن التدخل لمساعدة مو تينغ.
“الأخ يو، أقسم أنني لم أقابل ذلك العجوز العجوز من قبل. لماذا كمنت لي؟ هل تخطط للقضاء علينا جميعًا؟” صرخت
“أيها الأحمق العجوز…” سخر يان وو، مع ابتسامة قاسية تلتف شفتيه. “عد إلى هناك!”
لعب ابتسامة غريبة على شفتي يو كونغ. تجاهل تعبير
*طقطقة!*
لعب ابتسامة غريبة على شفتي يو كونغ. تجاهل تعبير
ومع ذلك، عندما وصلت السلسلة إلى منتصف الطريق، حدث تغير غير متوقع.
طفا تعويذة صفراء من يد يان وو. تحلل الورق في منتصف الهواء، متحولًا إلى صاعقة رفيعة كالشعرة. كانت الصاعقة، الصامتة ولكن المخيفة، تطلق مباشرة نحو وجه مو تينغ.
على الرغم من أن البرق بدا باهتًا وحساسًا، إلا أن قوته كانت أي شيء إلا ذلك. الرعب الذي ألهمه على وجه مو تينغ صدده المتفرجون الآخرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *طقطقة!*
من الواضح أن هذه التعويذة قد صُنعت بفن متقدم للغاية، وكانت الطاقة التدميرية المخبأة داخلها قوية بشكل مرعب.
الفصل 288: الفخ
مواجهة الصاعقة مباشرة، شعر مو تينغ بقوتها جسديًا. مستنزفًا بالفعل من تجنب ضربة السيف الصامتة، وجد نفسه محاصرًا مرة أخرى من قبل مطاردة يان وو التي لا هوادة فيها. إذا أراد البقاء على قيد الحياة، كان خياره الوحيد هو التراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن التراجع يعني موتًا مؤكدًا.
صرّ أسنانه، التوى جسده في وضعية غريبة، ثني الجزء العلوي من جسده كما لو كان قد انكسر إلى نصفين. مع هذه المناورة المحفوفة بالمخاطر، تجنب الصاعقة بالكاد. دون توقف، تحول شكله إلى خط من الضوء الأزرق، يندفع بشكل يائس نحو المخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لسوء الحظ، كان مو تينغ لا يزال متأخرًا خطوة واحدة. بحلول الآن، كان يو كونغ قد أخضع بالفعل
منذ أن دخلوا عبر جسر قوس قزح، ظل يان وو صامتًا وغير واضح، يتجول في مؤخرة المجموعة. كان الآخرون مشغولين جدًا بحديقة الأعشاب الغامضة في المقدمة لملاحظة سلوكه الخافت.
جنية هلال القمر. اندفعت السلسلة نحو مو تينغ بسرعة أكبر، التفّت حوله قبل أن يتمكن من الهروب.
مواجهة الصاعقة مباشرة، شعر مو تينغ بقوتها جسديًا. مستنزفًا بالفعل من تجنب ضربة السيف الصامتة، وجد نفسه محاصرًا مرة أخرى من قبل مطاردة يان وو التي لا هوادة فيها. إذا أراد البقاء على قيد الحياة، كان خياره الوحيد هو التراجع.
نظره البارد جرف الأسيرين، وكانت نبرته منفصلة لدرجة أنها أرسلت قشعريرة عبر الهواء.
في نفس الوقت، تقدم يان وو للأمام، ضرب سيفه النحيف بدقة غريبة.
لعب ابتسامة غريبة على شفتي يو كونغ. تجاهل تعبير
محاصر في هجوم كماشة – ومع مستوى تطوير يو كونغ يتجاوز مستواه بمرحلة كاملة – بالكاد تمكن مو تينغ من أي مقاومة قبل أن تخترق السلسلة مؤخرة جمجمته، منهية حياته على الفور.
لسوء الحظ، عندما تحرك جسده، طعن سيف أسود نحيف نحوه فجأة. ظهر السيف من العدم، صامت تمامًا وزاوية خبيثة، يستهدف صدر مو تينغ مباشرة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في نفس الوقت، تقدم يان وو للأمام، ضرب سيفه النحيف بدقة غريبة.
رفع يو كونغ معصمه، ساحبًا السلسلة. سقط جسد مو تينغ بلا حياة على الأرض مع صوت مكتوم، هبط بجانب
جنية هلال القمر المقيدة.
أطلق يو كونغ ضحكة باردة ولم يقل المزيد. انطلقت شعاع من الضوء القرمزي فجأة من راحة يده، متجهًا مباشرة نحو مو تينغ. كان نفس السلسلة التي استخدمها لإنقاذ يان وو، قطعة أثرية من الدرجة الأولى بقوة استثنائية.
“الأخ يو، أقسم أنني لم أقابل ذلك العجوز العجوز من قبل. لماذا كمنت لي؟ هل تخطط للقضاء علينا جميعًا؟” صرخت
جنية هلال القمر في ذعر، صوتها يرتجف من الخوف والسخط.
أخيرًا، شكل يو كونغ يدًا روحية ضخمة، أمسك الجثتين، وبدأ في المشي نحو مخرج الكهف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كانت تتحدث، ألقت بنظرها نحو تشين سانغ والآخرين، عيناها تحثهم على التصرف بسرعة قبل أن يتمكن يو كونغ من القضاء عليهم واحدًا تلو الآخر.
سخر يو كونغ. “بالتأكيد لديك طريقة في لعب دور المغوية. لم أعتقد أبدًا أن لوو شينغنان، ذلك الثعلب العجوز، سيرسل عشيقته لتعمل كجاسوسة. لسوء حظك، ليس لدي أي اهتمام بسحرك. اليوم هو نهاية حياتك.”
سمح يو كونغ عمدًا للجاسوسين بالدخول ومراقبة عملية فتح الممر السري. حتى أنه سمح لهم بإرسال المعلومات، ينوي بوضوح جذب لوو شينغنان وشنغ يوانزي إلى فخه.
نظره البارد جرف الأسيرين، وكانت نبرته منفصلة لدرجة أنها أرسلت قشعريرة عبر الهواء.
تجمدت جنية هلال القمر في صمت مذهول. بعد لحظة متوترة، تخلت عن المقاومة وانهارت في الهزيمة. “إذن، كنت تعرف طوال الوقت؟”
“الأخ يو، أقسم أنني لم أقابل ذلك العجوز العجوز من قبل. لماذا كمنت لي؟ هل تخطط للقضاء علينا جميعًا؟” صرخت
رد يو كونغ بابتسامة باردة أخرى، قائلاً لا شيء بينما التفت نحو تشين سانغ، شانغوان ليفينغ، وو تشن. “لا داعي للقلق أيها الثلاثة. كما رأيتم خارج المسكن الكهفي، لدي عداوة طويلة الأمد مع هذين المخططين العجوزين. هذان الجاسوسان زرعهما لمراقبتي. سمحت لهما بالدخول عمدًا، أنوي تسوية هذا الحساب القديم. لا علاقة له بكم. عندما يحين وقت المطالبة بالكنز، سأفي بوعدي.”
جنية هلال القمر المقيدة.
يان وو، مع سيفه مستريحًا بشكل عرضي في يده، وضع نفسه خلف يو كونغ. مع هيكله المهيب، بدا مثل حارس شخصي مخلص.
سخر يو كونغ. “بالتأكيد لديك طريقة في لعب دور المغوية. لم أعتقد أبدًا أن لوو شينغنان، ذلك الثعلب العجوز، سيرسل عشيقته لتعمل كجاسوسة. لسوء حظك، ليس لدي أي اهتمام بسحرك. اليوم هو نهاية حياتك.”
شانغوان ليفينغ، ممسكًا بشفرته الطويلة، بدا بلا تعبير، لا يظهر أي تلميح من أفكاره.
سمح يو كونغ عمدًا للجاسوسين بالدخول ومراقبة عملية فتح الممر السري. حتى أنه سمح لهم بإرسال المعلومات، ينوي بوضوح جذب لوو شينغنان وشنغ يوانزي إلى فخه.
من الواضح أن هذه التعويذة قد صُنعت بفن متقدم للغاية، وكانت الطاقة التدميرية المخبأة داخلها قوية بشكل مرعب.
وو تشن، لا يزال يتعافى من صدمته الأولية، شعر بشعور طفيف من الراحة عند تفسير يو كونغ.
يان وو، لا يزال ممسكًا بسيفه، تبع
لم يتمكن المتفرجون بعد من فهم الموقف بوضوح. لم يجرؤ أحد على التدخل بتهور لمساعدة أي من الجانبين، ولم يتمكنوا سوى من مشاهدة يو كونغ وهو يتحرك ضد مو تينغ.
في هذه الأثناء، أبقى تشين سانغ رأسه منخفضًا قليلاً، مدركًا تمامًا لنظرة يان وو الساخرة، التي هبطت عليه أحيانًا مثل مفترس يلعب بفريسته.
شانغوان ليفينغ، ممسكًا بشفرته الطويلة، بدا بلا تعبير، لا يظهر أي تلميح من أفكاره.
تألق عينا تشين سانغ بعدم التصميم بينما تسارعت أفكاره، لكنه امتنع في النهاية عن التدخل لمساعدة مو تينغ.
بعد تهدئة الثلاثة منهم، انحنى يو كونغ ونظر إلى الأسيرين.
محاصر في هجوم كماشة – ومع مستوى تطوير يو كونغ يتجاوز مستواه بمرحلة كاملة – بالكاد تمكن مو تينغ من أي مقاومة قبل أن تخترق السلسلة مؤخرة جمجمته، منهية حياته على الفور.
“لقد أرسلت الرسالة بالفعل، أليس كذلك؟”
لعب ابتسامة غريبة على شفتي يو كونغ. تجاهل تعبير
في نفس الوقت، رأى مو تينغ يو كونغ يتحرك، تخلى عن أي أوهام بالهروب. مع صرخة عالية، داس بقوة على الأرض. انفجرت عشرات الكروم السميكة من شقوق الأرض الحجرية، نمت بشكل جامح وتشابكت لتشكل جدارًا ضخمًا من أوراق الشجر لا يمكن اختراقه أمامه.
جنية هلال القمر المرعوب والمتناقض، أطلق موجة من القوة الروحية من راحة يده، قتلها بضربة واحدة. ثم ختم رائحة الدم المنبعثة من الجثة وبدأ في رسم رموز غريبة عليها.
لم يتمكن المتفرجون بعد من فهم الموقف بوضوح. لم يجرؤ أحد على التدخل بتهور لمساعدة أي من الجانبين، ولم يتمكنوا سوى من مشاهدة يو كونغ وهو يتحرك ضد مو تينغ.
عندما شكلت القوة الروحية أخيرًا ختمًا غريبًا، ومضت للحظة قبل أن تتلاشى في الجسد. ثم سحب يان وو عدة تعويذات، ثبتها على كلا الجثتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تهدئة الثلاثة منهم، انحنى يو كونغ ونظر إلى الأسيرين.
شاهد تشين سانغ أفعالهم بصمت، يجمع الحقيقة من كلمات يو كونغ.
ومع ذلك، عندما وصلت السلسلة إلى منتصف الطريق، حدث تغير غير متوقع.
سمح يو كونغ عمدًا للجاسوسين بالدخول ومراقبة عملية فتح الممر السري. حتى أنه سمح لهم بإرسال المعلومات، ينوي بوضوح جذب لوو شينغنان وشنغ يوانزي إلى فخه.
على الرغم من أن البرق بدا باهتًا وحساسًا، إلا أن قوته كانت أي شيء إلا ذلك. الرعب الذي ألهمه على وجه مو تينغ صدده المتفرجون الآخرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *طقطقة!*
ولكن ما الذي منحه مثل هذه الثقة أنه يمكنه مواجهة خصمين بنفس قوته؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انجرفت عينا تشين سانغ نحو مدخل الكهف. يجب أن يكون مفتاح خطة يو كونغ يكمن في مكان ما في المقدمة.
انجرفت عينا تشين سانغ نحو مدخل الكهف. يجب أن يكون مفتاح خطة يو كونغ يكمن في مكان ما في المقدمة.
“اتبعوني،” أمر يو كونغ.
“اتبعوني،” أمر يو كونغ.
في نفس الوقت، رأى مو تينغ يو كونغ يتحرك، تخلى عن أي أوهام بالهروب. مع صرخة عالية، داس بقوة على الأرض. انفجرت عشرات الكروم السميكة من شقوق الأرض الحجرية، نمت بشكل جامح وتشابكت لتشكل جدارًا ضخمًا من أوراق الشجر لا يمكن اختراقه أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جنية هلال القمر بالكاد قاوما، لم يكن هناك سوى القليل من الأدلة المتبقية بخلاف بعض الكروم الذابلة.
بعد الانتهاء من استعداداته، محى يو كونغ بعناية جميع آثار المعركة داخل الكهف. نظرًا لأن مو تينغ و
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جنية هلال القمر. اندفعت السلسلة نحو مو تينغ بسرعة أكبر، التفّت حوله قبل أن يتمكن من الهروب.
جنية هلال القمر بالكاد قاوما، لم يكن هناك سوى القليل من الأدلة المتبقية بخلاف بعض الكروم الذابلة.
أخيرًا، شكل يو كونغ يدًا روحية ضخمة، أمسك الجثتين، وبدأ في المشي نحو مخرج الكهف.
من الواضح أن هذه التعويذة قد صُنعت بفن متقدم للغاية، وكانت الطاقة التدميرية المخبأة داخلها قوية بشكل مرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *طقطقة!*
يان وو، لا يزال ممسكًا بسيفه، تبع
شانغوان ليفينغ، ممسكًا بشفرته الطويلة، بدا بلا تعبير، لا يظهر أي تلميح من أفكاره.
ه عن كثب، حضوره ينبعث منه تهديد. تبادل الثلاثة الآخرون النظرات قبل أن يتبعوا على عجل، لا يجرؤون على البقاء.
ومع ذلك، عندما وصلت السلسلة إلى منتصف الطريق، حدث تغير غير متوقع.
بعد الانتهاء من استعداداته، محى يو كونغ بعناية جميع آثار المعركة داخل الكهف. نظرًا لأن مو تينغ و
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات