بدفعة من خادم الساحر، انطلق رين شياوسو في رحلة غربية. وكان الأمر مصادفة بامتياز. أراد تلميذه مرافقته للحصول على كتب من الجنة الغربية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، لم يخطر ببال رين شياوسو أبدًا أنه سيكون لديه فرصة للذهاب إلى بلد بعيد كهذا في حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سمع وانغ فينغ يوان تشانغ جينغلين يضحك بحرارة. “أيها القائد، لماذا تضحك؟”
لم يكن يعرف أين سينتهي، ولا إذا كان بإمكانه إكمال مهمة التسلل.
لكن ميلغور لم يعد يُوافق على طلبه. بل أشار إلى لي تشنغغو بعينيه: “اذهب وابحث عن بعض الماء. أنا عطشان أيضًا. ابحث عن ليو تينغ وأنتَ هناك. من المفترض أن يكون قريبًا.”
عندما وصلوا إلى البؤرة الاستيطانية، كانت فارغة.
كان رين شياوسو يعلم أن هذه اللحظة ربما تكون أبرز لحظات حياة ميلغور. لو ذهب إلى السهول الوسطى وأخبر الجميع أن مدمر الحصن في أسره، لكان على الأرجح أشهر شخصية في تحالف الحصن بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة، قاد ميلجور خادمه ورين شياوسو بسرعة بعيدًا عن محيط المراقبة الخاصة بالبؤر الاستيطانية تحت غطاء الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدرك رين شياوسو أن ميلجور بدا وكأنه يعرف طرق دوريات المواقع الأمامية وتوقيتاتها مثل ظهر يده حيث لم يقابلوا حارسًا واحدًا على طول الطريق.
هذا جعل رين شياوسو يتنفس الصعداء. ففي النهاية، لو صادفوا أي حراس أثناء مغادرتهم، فسيعترضهم الحراس بالتأكيد.
هذا جعل رين شياوسو يتنفس الصعداء. ففي النهاية، لو صادفوا أي حراس أثناء مغادرتهم، فسيعترضهم الحراس بالتأكيد.
إذا هاجم الحراس، فمن المؤكد أن ميلجور سوف يرد.
صُدِم خادم الساحر. “من هذا الذي تناديه خروفًا؟”
إذا انتقم ميلجور، فسوف يضطر رين شياوسو إلى قتله.
في هذه اللحظة، مرت مدة الثماني ساعات التي اتفق عليها رين شياوسو وتشانغ جينجلين.
عندما رأى ميلجور رين شياوسو في حالة من الغيبوبة، سأل فجأة، “ما الذي تفكر فيه؟”
في هذه الحالة، ألن تذهب خطة التسلل أدراج الرياح؟
لذلك، كان رين شياوسو سعيدًا حقًا من أجل ميلجور.
لذلك، كان رين شياوسو سعيدًا حقًا من أجل ميلجور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال المخادع العظيم على الفور بصوت حزين: “قائد، أين القائد المستقبلي؟”
قبل الفجر، كانوا قد اجتازوا محيط المراقبة لجميع المواقع. في هذه اللحظة فقط، تنهد الساحر ميلغور أخيرًا.
جلس رين شياوسو على الأرض مرتاحًا، مُقيّدًا بأغلاله. ثم قال لخادم الساحر: “يا خراف، أحضروا لي بعض الماء لأشربه”.
جلس رين شياوسو على الأرض مرتاحًا، مُقيّدًا بأغلاله. ثم قال لخادم الساحر: “يا خراف، أحضروا لي بعض الماء لأشربه”.
صُدِم خادم الساحر. “من هذا الذي تناديه خروفًا؟”
كان ليو تينغ هو الخروف الآخر الذي هرب. لم يحضره ميلغور للقبض على رين شياوسو لأنه كان بحاجة إلى التحرك بسرعة.
قال رين شياوسو بحزن، “بما أنك تستطيع أن تتحول إلى خروف، ألا تعتبر نفسك خروفًا؟”
“اسمي لي تشنغقوه!” قال لي تشنغقوه، خادم الساحر، “أنت مجرد أسير للورد ميلجور، لذا أظهر بعض الاحترام!”
عندما رأى ميلجور رين شياوسو في حالة من الغيبوبة، سأل فجأة، “ما الذي تفكر فيه؟”
…
التفت رين شياوسو إلى ميلغور وقال: “أعده إلى خروف. إن فعلتَ، فسأكون وصيًا عليك.”
كان لي تشينغ قوه مرتبكًا.
لكن ميلغور لم يعد يُوافق على طلبه. بل أشار إلى لي تشنغغو بعينيه: “اذهب وابحث عن بعض الماء. أنا عطشان أيضًا. ابحث عن ليو تينغ وأنتَ هناك. من المفترض أن يكون قريبًا.”
كان وانغ فنغ يوان أيضًا عميل استخبارات بارعًا للغاية. بمجرد تحليل آثار الأقدام، استطاع أن يُخمّن أن رين شياوسو قد دُفع إلى هنا من قِبل خادم الساحر. لقد كان حاد الذكاء للغاية!
كان ليو تينغ هو الخروف الآخر الذي هرب. لم يحضره ميلغور للقبض على رين شياوسو لأنه كان بحاجة إلى التحرك بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لست متأكدًا.” عبس وانغ فينغ يوان وهز رأسه.
لوّح له تشانغ جينغلين بازدراء. “كفى، إنه ليس هنا. توقف عن التمثيل.”
تساءل رن شياوسو عن كيفية احتفاظ هذين الغنمين بتسميات سكان السهول الوسطى. بدا الأمر كما قال المخادع العظيم. فقد اختُطف الكثير من الناس من السهول الوسطى في الماضي، مما أدى إلى تغييرات ثقافية غريبة في أمة السحرة.
عندما وصلوا إلى محيط البؤرة الاستيطانية، كان الفجر على وشك البزوغ. ومع ذلك، أدرك المخادع العظيم أن تشانغ جينغلين وحده هو من كان عند نقطة اللقاء المتفق عليها.
وتساءل عما إذا كانت هذه المنظمة المعروفة باسم عين البصر الحقيقي تشعر بالندم على اختطاف هذا العدد الكبير من الناس من السهول الوسطى واستيعابهم.
كان ليو تينغ هو الخروف الآخر الذي هرب. لم يحضره ميلغور للقبض على رين شياوسو لأنه كان بحاجة إلى التحرك بسرعة.
عندما وصلوا إلى البؤرة الاستيطانية، كانت فارغة.
وبطبيعة الحال، كان ينبغي لجميع السحرة في عين البصر الحقيقي أن يحتفظوا بثقافتهم ولغتهم الخاصة لإظهار مكانتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لي تشينغ قوه مرتبكًا.
عندما رأى ميلجور رين شياوسو في حالة من الغيبوبة، سأل فجأة، “ما الذي تفكر فيه؟”
صُدِم خادم الساحر. “من هذا الذي تناديه خروفًا؟”
“أوه.” نظر إليه رين شياوسو. “أنا فقط أشعر بالحنين إلى الوطن.”
كان لي تشينغ قوه مرتبكًا.
ولم يكونوا يعرفون ما هو اسم التعويذة التي يستخدمها الساحر، ولكنهم رأوها من قبل أثناء الحرب، لذلك تم تسجيلها وتصنيفها تحت تصنيف لحفظها في الملفات.
كان يقول الحقيقة. مع أن رين شياوسو كان يعيش في القلعة ١١٣ منذ زمن بعيد، إلا أنه لم يخطر بباله قط أن هذا المكان موطنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي وقت لاحق، سافر إلى اتحاد يانغ، واتحاد لي، واتحاد تشينغ، واتحاد تشو، واتحاد كونغ، واتحاد وانغ، لكن أياً من هذه الأماكن لم يجعله يشعر بالانتماء.
لم يكن الأمر كذلك حتى جاء إلى الشمال الغربي حيث كان هو ويانغ شياوجين يمتلكان “منزلهما” الأول في معقل 144.
جلس رين شياوسو على الأرض مرتاحًا، مُقيّدًا بأغلاله. ثم قال لخادم الساحر: “يا خراف، أحضروا لي بعض الماء لأشربه”.
ابتسم ميلغور وقال: “البيت مفهوم غير منطقي. لا ينبغي أن تُعيق هذه الأمور الدنيوية البشر”.
كان لي تشينغ قوه مرتبكًا.
قال رين شياوسو بحدة، “ماذا تعرف؟!”
سأل المخادع العظيم: “ماذا يعني هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انفجر ميلغور غضبًا من رد رين شياوسو. ” أريد إصلاحه! أريد إصلاحه! لا أستطيع الغضب منه! ”
هذا جعل رين شياوسو يتنفس الصعداء. ففي النهاية، لو صادفوا أي حراس أثناء مغادرتهم، فسيعترضهم الحراس بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت رين شياوسو إلى ميلغور وقال: “أعده إلى خروف. إن فعلتَ، فسأكون وصيًا عليك.”
في هذه اللحظة، مرت مدة الثماني ساعات التي اتفق عليها رين شياوسو وتشانغ جينجلين.
بحلول الوقت الذي عاد فيه تشانغ جينغ لين إلى الموقع، لم يكن هو والحارسان الآخران وحدهم من عادوا. بل كان هناك أيضًا وانغ فنغ يوان، المخادع العظيم، وشخصيات نافذة أخرى. عندما تلقوا نبأ تعرض قائدهم وقائدهم المستقبلي للهجوم، توجهوا على الفور بسياراتهم. كانوا يخشون أن يلقى القائدان الرئيسيان للشمال الغربي حتفهما هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما وصلوا إلى محيط البؤرة الاستيطانية، كان الفجر على وشك البزوغ. ومع ذلك، أدرك المخادع العظيم أن تشانغ جينغلين وحده هو من كان عند نقطة اللقاء المتفق عليها.
ابتسم ميلغور وقال: “البيت مفهوم غير منطقي. لا ينبغي أن تُعيق هذه الأمور الدنيوية البشر”.
قال المخادع العظيم على الفور بصوت حزين: “قائد، أين القائد المستقبلي؟”
لوّح له تشانغ جينغلين بازدراء. “كفى، إنه ليس هنا. توقف عن التمثيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت رين شياوسو إلى ميلغور وقال: “أعده إلى خروف. إن فعلتَ، فسأكون وصيًا عليك.”
نظر تشانغ جينغلين والمُخادع العظيم بدهشة. كان هناك بالفعل رقم “٣” مُعلّمًا على الأرض في ممر الجبل!
توقف المخادع العظيم عن البكاء وقال: “أوه، إلى أين ذهب؟”
عندما رأى ميلجور رين شياوسو في حالة من الغيبوبة، سأل فجأة، “ما الذي تفكر فيه؟”
“لا يزال في الموقع.” نظر تشانغ جينغلين إلى ساعته. “أخبرني بالعودة إلى الموقع بعد ثماني ساعات. مع أنني لا أعرف ما الذي يفعله، علينا أن نفعل ما يقوله. حسنًا، لم يتبقَّ سوى خمس عشرة دقيقة حتى الموعد المتفق عليه. يجب أن نصل في الوقت المحدد إذا انطلقنا الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركع وانغ فنغ يوان على الأرض وفحص كل دليل بعناية. “بناءً على الآثار، بالإضافة إلى القائد المستقبلي والحارسين وآثار أقدام القائد تشانغ، هناك أيضًا آثار لشخصين غريبين آخرين. يُفترض أن أحدهما ساحر. تغيّرت آثار أقدامه من خفيفة إلى ثقيلة على مسافة بعيدة. ربما استخدم ما يُسمى بالطفو واندفع إلى هنا، مُبددًا أثره بعد وصوله إلى الموقع.”
عندما وصلوا إلى البؤرة الاستيطانية، كانت فارغة.
لكن ميلغور لم يعد يُوافق على طلبه. بل أشار إلى لي تشنغغو بعينيه: “اذهب وابحث عن بعض الماء. أنا عطشان أيضًا. ابحث عن ليو تينغ وأنتَ هناك. من المفترض أن يكون قريبًا.”
ركع وانغ فنغ يوان على الأرض وفحص كل دليل بعناية. “بناءً على الآثار، بالإضافة إلى القائد المستقبلي والحارسين وآثار أقدام القائد تشانغ، هناك أيضًا آثار لشخصين غريبين آخرين. يُفترض أن أحدهما ساحر. تغيّرت آثار أقدامه من خفيفة إلى ثقيلة على مسافة بعيدة. ربما استخدم ما يُسمى بالطفو واندفع إلى هنا، مُبددًا أثره بعد وصوله إلى الموقع.”
في الواقع، لم يخطر ببال رين شياوسو أبدًا أنه سيكون لديه فرصة للذهاب إلى بلد بعيد كهذا في حياته.
ولم يكونوا يعرفون ما هو اسم التعويذة التي يستخدمها الساحر، ولكنهم رأوها من قبل أثناء الحرب، لذلك تم تسجيلها وتصنيفها تحت تصنيف لحفظها في الملفات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يقول الحقيقة. مع أن رين شياوسو كان يعيش في القلعة ١١٣ منذ زمن بعيد، إلا أنه لم يخطر بباله قط أن هذا المكان موطنه.
تتبع وانغ فينغ يوان آثار الأقدام وحللها. “يبدو أن القائد المستقبلي قد أُلقي القبض عليه، فبدأ يكافح بشدة في مكانه. لقد رأينا جميعًا هذه التعويذة من قبل. يُفترض أن تكون تعويذة ربط. بعد ذلك، دُفع القائد المستقبلي من قِبل أحدهم. تُظهر آثار الأقدام على الأرض أنه ترنح للحظة هنا.”
وبطبيعة الحال، كان ينبغي لجميع السحرة في عين البصر الحقيقي أن يحتفظوا بثقافتهم ولغتهم الخاصة لإظهار مكانتهم.
كان وانغ فنغ يوان أيضًا عميل استخبارات بارعًا للغاية. بمجرد تحليل آثار الأقدام، استطاع أن يُخمّن أن رين شياوسو قد دُفع إلى هنا من قِبل خادم الساحر. لقد كان حاد الذكاء للغاية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتساءل عما إذا كانت هذه المنظمة المعروفة باسم عين البصر الحقيقي تشعر بالندم على اختطاف هذا العدد الكبير من الناس من السهول الوسطى واستيعابهم.
عندما رأى ميلجور رين شياوسو في حالة من الغيبوبة، سأل فجأة، “ما الذي تفكر فيه؟”
قال المخادع العظيم بدهشة: “مع قوة القائد المستقبلي، حتى الساحر لا يستطيع أن يسلبه بهذه السهولة، أليس كذلك؟ ماذا حدث بحق الله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا لست متأكدًا.” عبس وانغ فينغ يوان وهز رأسه.
بدفعة من خادم الساحر، انطلق رين شياوسو في رحلة غربية. وكان الأمر مصادفة بامتياز. أراد تلميذه مرافقته للحصول على كتب من الجنة الغربية.
قال المخادع العظيم لتشانغ جينغلين: “أيها القائد، سأقود بعض الناس لإنقاذ القائد المستقبلي. يبدو أن هذا الساحر كان يتصرف بمفرده. لا يمكننا السماح له باختطاف القائد المستقبلي هكذا!”
تساءل رن شياوسو عن كيفية احتفاظ هذين الغنمين بتسميات سكان السهول الوسطى. بدا الأمر كما قال المخادع العظيم. فقد اختُطف الكثير من الناس من السهول الوسطى في الماضي، مما أدى إلى تغييرات ثقافية غريبة في أمة السحرة.
لكن في تلك اللحظة، صرخ وانغ فنغ يوان، الذي كان راكعًا على الأرض يبحث عن أدلة، فجأةً: “تعالوا وانظروا. عندما غادر القائد المستقبلي، نقش رقمًا على الأرض بقدمه.”
كان وانغ فنغ يوان أيضًا عميل استخبارات بارعًا للغاية. بمجرد تحليل آثار الأقدام، استطاع أن يُخمّن أن رين شياوسو قد دُفع إلى هنا من قِبل خادم الساحر. لقد كان حاد الذكاء للغاية!
نظر تشانغ جينغلين والمُخادع العظيم بدهشة. كان هناك بالفعل رقم “٣” مُعلّمًا على الأرض في ممر الجبل!
نظر تشانغ جينغلين والمُخادع العظيم بدهشة. كان هناك بالفعل رقم “٣” مُعلّمًا على الأرض في ممر الجبل!
ابتسم ميلغور وقال: “البيت مفهوم غير منطقي. لا ينبغي أن تُعيق هذه الأمور الدنيوية البشر”.
هذه هي المعلومات التي يريد قائد المستقبل إيصالها إلينا. لكنني لا أستطيع تحديد ما تمثله حاليًا، قال وانغ فينغ يوان.
كان رين شياوسو يعلم أن هذه اللحظة ربما تكون أبرز لحظات حياة ميلغور. لو ذهب إلى السهول الوسطى وأخبر الجميع أن مدمر الحصن في أسره، لكان على الأرجح أشهر شخصية في تحالف الحصن بأكمله.
ثم سمع وانغ فينغ يوان تشانغ جينغلين يضحك بحرارة. “أيها القائد، لماذا تضحك؟”
عندما رأى ميلجور رين شياوسو في حالة من الغيبوبة، سأل فجأة، “ما الذي تفكر فيه؟”
قال رين شياوسو بحدة، “ماذا تعرف؟!”
“أنا أعرف ماذا يعني هذا الرقم”، قال تشانغ جينجلين.
“أوه.” نظر إليه رين شياوسو. “أنا فقط أشعر بالحنين إلى الوطن.”
صُدِم خادم الساحر. “من هذا الذي تناديه خروفًا؟”
سأل المخادع العظيم: “ماذا يعني هذا؟”
في الواقع، لم يخطر ببال رين شياوسو أبدًا أنه سيكون لديه فرصة للذهاب إلى بلد بعيد كهذا في حياته.
تذكر تشانغ جينغلين ما قاله له رين شياوسو. ثم قال لوانغ فنغ يوان والمخادع العظيم: “بدأت خطة الشمال الغربي المزدهر 3.0…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف أين سينتهي، ولا إذا كان بإمكانه إكمال مهمة التسلل.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت رين شياوسو إلى ميلغور وقال: “أعده إلى خروف. إن فعلتَ، فسأكون وصيًا عليك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات