القوة الدافعة
الفصل 638: القوة الدافعة
“الفارس القتالي كوارير!” قال الكبير سيران مبتسمًا بحماسة، وقد بدا أن حماسه وحده يمارس ضغطًا خفيفًا على روي. “لقد حان الوقت. أفترض أنك أنجزت كل ما يلزم لضمان نجاح هذه المهمة الدبلوماسية؟”
“كيف أبدو؟” سأل روي وهو يُعدِّل ربطة عنقه المصممة على الطراز الكاندري.
شق الاثنان طريقهما نحو الميناء، سائرين في السماء عبر الهواء.
“تبدو في حالٍ جيدة يا سيدي. ويبدو أن البدلة تلائمك تمامًا.” أجاب أحد المساعدين من فريق الدعم المُخصّص له.
تقطّب حاجبا روي وهو يتأمل ما قاله. “هل… هل أفصحت لتوّك – دون قصد – عن شرط الاختراق إلى عالم السيد القتالي؟”
كان قد تلقّى للتو الملابس الرسمية التي سيتعيّن عليه ارتداؤها في دوره كدبلوماسي. كانت تختلف عن تلك التي تُمنح عادةً للدبلوماسيين؛ فهذه المجموعة تحديدًا صُمّمت خصيصًا لتتضمّن عناصر قتالية، مما منحها طابعًا أقرب إلى زيّ المعارك الاحتفالي لملكٍ محارب.
الفصل 638: القوة الدافعة
“لم أرتدِ ملابس رسمية كهذه منذ…” شردت نظرات روي وهو يسترجع ذكريات المقابلات التي أجراها حين أعلن لأول مرة عن اكتمال النسخة الأولى من خوارزمية الفراغ. كانت من المرات القليلة التي أولى فيها مظهره ذلك القدر من الاهتمام، احتفاءً بتلك المناسبة الجليلة.
“هل هناك ما يزعجك أو يسبب لك أي ضيق يا سيدي؟” سأله مساعده الشخصي بأدب. “يمكننا إجراء التعديلات أو الاستبدالات فورًا.”
“يسعى الناس لأن يصبحوا فنانين قتاليين لأسباب شتّى… القوة، المال، المكانة، الحب. هذه الدوافع والرغبات والأهداف هي مصادر الدفع لدينا. لكن، للأسف، فإن معظم هذه الدوافع – أيًّا كان نوعها – ليست بالقوة الكافية لدفع أصحابها إلى العوالم العليا. أتفهم ما أعنيه؟”
“لا، لا شيء على الإطلاق. إنها تناسبني تمامًا.” أومأ روي برأسه وهو ينظر إلى نفسه في المرآة.
ما جذب انتباهه كان شروق الشمس فوق المحيط، إذ ارتعش انعكاسها على سطح الماء في الصباح.
ثم ألقى نظرة نحو حقيبته. “كم من الوقت تبقّى حتى موعد الصعود إلى السفينة؟”
أصغى روي بصمت بينما كان الفنان القتالي المسن يشاركه رؤى عميقة وصادقة.
“أقلّ بقليل من ثلاث ساعات يا سيدي. طاقم سفينة فيومين ستارلينغ أوشك على الانتهاء من البروتوكولات التحضيرية النهائية.” أبلغته بنبرة مهذّبة.
“أتعلم… من أجمل جوانب كونك فنانًا قتاليًا هو قدرتك على التحرر من قيود الأرض.” تنهد الكبير سيران، مستمتعًا بروعة المشهد. “في الحقيقة، كان ذلك أحد أعظم الدوافع التي جعلتني أطمح لأن أصبح فنانًا قتاليًا، إن أردت الصدق.”
“همم.” أومأ روي برأسه وهو يُلقي نظرة نحو الحقيبة الموضوعة في الطرف الآخر من الجناح.
“الأجمل.” أومأ روي برأسه.
كان يقيم منذ الأمس في أحد الفروع الساحلية التابعة للاتحاد القتالي، بينما كانت التحضيرات الأخيرة للبعثة الدبلوماسية تقترب من الاكتمال.
شعر روي بدهشة حقيقية. لطالما ظن أن الكبير سيران رجل بسيط، بدافع واحد وهدف واحد لا يختلف كثيرًا عن هدفه هو؛ شخص يكرّس عقله بالكامل لسلوك مسارٍ واحد: المسار القتالي.
وقد أمضى ما تبقّى له من وقت في إمبراطورية كاندريا متأكّدًا من أنه لم يغفل شيئًا؛ لا من ممتلكاته الشخصية التي يحتاج إليها، ولا من الوثائق والمستندات الضرورية لإتمام المهمة.
“أتعلم… من أجمل جوانب كونك فنانًا قتاليًا هو قدرتك على التحرر من قيود الأرض.” تنهد الكبير سيران، مستمتعًا بروعة المشهد. “في الحقيقة، كان ذلك أحد أعظم الدوافع التي جعلتني أطمح لأن أصبح فنانًا قتاليًا، إن أردت الصدق.”
“إثبات الهوية… موجود. إثبات التفويض بتمثيل الاتحاد القتالي… موجود. أربع مجموعات من الزيّ الدبلوماسي الرسمي… موجودة.” تمتم وهو يتفحّص بدقة محتويات حقيبته الكبيرة.
“أتعلم… من أجمل جوانب كونك فنانًا قتاليًا هو قدرتك على التحرر من قيود الأرض.” تنهد الكبير سيران، مستمتعًا بروعة المشهد. “في الحقيقة، كان ذلك أحد أعظم الدوافع التي جعلتني أطمح لأن أصبح فنانًا قتاليًا، إن أردت الصدق.”
نعم، كل شيء في مكانه. وقد حان أخيرًا وقت المغادرة إلى جزيرة فيلون.
“لم أرتدِ ملابس رسمية كهذه منذ…” شردت نظرات روي وهو يسترجع ذكريات المقابلات التي أجراها حين أعلن لأول مرة عن اكتمال النسخة الأولى من خوارزمية الفراغ. كانت من المرات القليلة التي أولى فيها مظهره ذلك القدر من الاهتمام، احتفاءً بتلك المناسبة الجليلة.
“الفارس القتالي كوارير!” قال الكبير سيران مبتسمًا بحماسة، وقد بدا أن حماسه وحده يمارس ضغطًا خفيفًا على روي. “لقد حان الوقت. أفترض أنك أنجزت كل ما يلزم لضمان نجاح هذه المهمة الدبلوماسية؟”
“يسعى الناس لأن يصبحوا فنانين قتاليين لأسباب شتّى… القوة، المال، المكانة، الحب. هذه الدوافع والرغبات والأهداف هي مصادر الدفع لدينا. لكن، للأسف، فإن معظم هذه الدوافع – أيًّا كان نوعها – ليست بالقوة الكافية لدفع أصحابها إلى العوالم العليا. أتفهم ما أعنيه؟”
“بالطبع.” أومأ روي برأسه، محافظًا على واجهة مثالية من الود العفوي. “أنوي تحقيق النجاح دون أدنى شك.”
“شكرًا لك، من المطمئن سماع ذلك منك.” ابتسم الرجل. “هذا يمنحني أملًا أكبر في الوصول إلى عالم السيد القتالي. ربما ما زلت أستوفي الحد الأدنى اللازم للعبور إلى العوالم العليا.”
“يسرني سماع ذلك!” أومأ الرجل برأسه، مُظهرًا تعبيرًا يدل على الموافقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ روي برأسه. “تحتاج إلى دوافع قوية لتبلغ العوالم العليا.”
شق الاثنان طريقهما نحو الميناء، سائرين في السماء عبر الهواء.
“لا، لا شيء على الإطلاق. إنها تناسبني تمامًا.” أومأ روي برأسه وهو ينظر إلى نفسه في المرآة.
تنفّس روي بعمق وهو يستمتع برائحة المحيط المميزة. فلطالما كان من السهل عليه أن ينسى أن إمبراطورية كاندريا أمة ساحلية تقع في الركن الشمالي الشرقي من قارة بنما، وذلك بسبب البرد الدائم الذي كانت تعاني منه بلدة هاجين.
“همم.” أومأ روي برأسه وهو يُلقي نظرة نحو الحقيبة الموضوعة في الطرف الآخر من الجناح.
كانت بلدة فاروند مختلفة تمامًا عن هاجين. على سبيل المثال، كانت البلدة الوحيدة – باستثناء العاصمة فارغارد – التي رآها أكثر ازدحامًا وحيوية من هاجين.
تنفّس روي بعمق وهو يستمتع برائحة المحيط المميزة. فلطالما كان من السهل عليه أن ينسى أن إمبراطورية كاندريا أمة ساحلية تقع في الركن الشمالي الشرقي من قارة بنما، وذلك بسبب البرد الدائم الذي كانت تعاني منه بلدة هاجين.
كانت أيضًا مركزًا تجاريًا، لكنها – بخلاف هاجين – كانت ميناءً بحريًا ساحليًا كذلك. وكان هناك قدر هائل من الحركة داخل البلدة وخارجها. استطاع روي أن يشعر بالطاقة المتدفقة فيها ببساطة، وهو يسير في السماء باتجاه ميناء فاروند البحري.
“شكرًا لك، من المطمئن سماع ذلك منك.” ابتسم الرجل. “هذا يمنحني أملًا أكبر في الوصول إلى عالم السيد القتالي. ربما ما زلت أستوفي الحد الأدنى اللازم للعبور إلى العوالم العليا.”
ما جذب انتباهه كان شروق الشمس فوق المحيط، إذ ارتعش انعكاسها على سطح الماء في الصباح.
“أتعلم… من أجمل جوانب كونك فنانًا قتاليًا هو قدرتك على التحرر من قيود الأرض.” تنهد الكبير سيران، مستمتعًا بروعة المشهد. “في الحقيقة، كان ذلك أحد أعظم الدوافع التي جعلتني أطمح لأن أصبح فنانًا قتاليًا، إن أردت الصدق.”
“منظر جميل، أليس كذلك؟” قال الكبير سيران بهدوء مفاجئ.
تقطّب حاجبا روي وهو يتأمل ما قاله. “هل… هل أفصحت لتوّك – دون قصد – عن شرط الاختراق إلى عالم السيد القتالي؟”
“الأجمل.” أومأ روي برأسه.
تنفّس روي بعمق وهو يستمتع برائحة المحيط المميزة. فلطالما كان من السهل عليه أن ينسى أن إمبراطورية كاندريا أمة ساحلية تقع في الركن الشمالي الشرقي من قارة بنما، وذلك بسبب البرد الدائم الذي كانت تعاني منه بلدة هاجين.
“أتعلم… من أجمل جوانب كونك فنانًا قتاليًا هو قدرتك على التحرر من قيود الأرض.” تنهد الكبير سيران، مستمتعًا بروعة المشهد. “في الحقيقة، كان ذلك أحد أعظم الدوافع التي جعلتني أطمح لأن أصبح فنانًا قتاليًا، إن أردت الصدق.”
“الأجمل.” أومأ روي برأسه.
التفت إليه روي بدهشة. “حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ روي برأسه. “تحتاج إلى دوافع قوية لتبلغ العوالم العليا.”
“بكل تأكيد.” أومأ برأسه. “كنت أنظر إلى السماء دومًا، وأشعر برغبة مشتعلة في السير عبرها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ روي برأسه. “تحتاج إلى دوافع قوية لتبلغ العوالم العليا.”
شعر روي بدهشة حقيقية. لطالما ظن أن الكبير سيران رجل بسيط، بدافع واحد وهدف واحد لا يختلف كثيرًا عن هدفه هو؛ شخص يكرّس عقله بالكامل لسلوك مسارٍ واحد: المسار القتالي.
وربما كان هناك بُعد أعمق لم يكن روي مدركًا له؛ فالناس معقّدون بطبيعتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يقيم منذ الأمس في أحد الفروع الساحلية التابعة للاتحاد القتالي، بينما كانت التحضيرات الأخيرة للبعثة الدبلوماسية تقترب من الاكتمال.
“بالطبع، كان ذلك مجرد أحد الأسباب.” تنهد الرجل.
وربما كان هناك بُعد أعمق لم يكن روي مدركًا له؛ فالناس معقّدون بطبيعتهم.
“وهل يعني هذا أن حافزك قد خفّ بعدما أصبحت فارسًا قتاليًا؟” سأله روي.
كانت بلدة فاروند مختلفة تمامًا عن هاجين. على سبيل المثال، كانت البلدة الوحيدة – باستثناء العاصمة فارغارد – التي رآها أكثر ازدحامًا وحيوية من هاجين.
“ربما…” اعترف الرجل، مفاجئًا روي من جديد.
“إثبات الهوية… موجود. إثبات التفويض بتمثيل الاتحاد القتالي… موجود. أربع مجموعات من الزيّ الدبلوماسي الرسمي… موجودة.” تمتم وهو يتفحّص بدقة محتويات حقيبته الكبيرة.
“من الصعب أن أصدق ذلك.” قال روي بصراحة. “بالنظر إلى مدى اندفاعك الظاهر.”
“همم.” أومأ روي برأسه وهو يُلقي نظرة نحو الحقيبة الموضوعة في الطرف الآخر من الجناح.
“شكرًا لك، من المطمئن سماع ذلك منك.” ابتسم الرجل. “هذا يمنحني أملًا أكبر في الوصول إلى عالم السيد القتالي. ربما ما زلت أستوفي الحد الأدنى اللازم للعبور إلى العوالم العليا.”
تقطّب حاجبا روي وهو يتأمل ما قاله. “هل… هل أفصحت لتوّك – دون قصد – عن شرط الاختراق إلى عالم السيد القتالي؟”
تنفّس روي بعمق وهو يستمتع برائحة المحيط المميزة. فلطالما كان من السهل عليه أن ينسى أن إمبراطورية كاندريا أمة ساحلية تقع في الركن الشمالي الشرقي من قارة بنما، وذلك بسبب البرد الدائم الذي كانت تعاني منه بلدة هاجين.
“هاها، لا.” ضحك الرجل بخفة، مستمتعًا. “الأمر أقرب إلى كونه أحد الشروط الضمنية اللازمة لبلوغ العوالم العليا في نهاية المطاف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ روي برأسه. “تحتاج إلى دوافع قوية لتبلغ العوالم العليا.”
رفع روي حاجبًا متسائلًا إزاء هذه الكلمات المحيّرة.
“الفارس القتالي كوارير!” قال الكبير سيران مبتسمًا بحماسة، وقد بدا أن حماسه وحده يمارس ضغطًا خفيفًا على روي. “لقد حان الوقت. أفترض أنك أنجزت كل ما يلزم لضمان نجاح هذه المهمة الدبلوماسية؟”
“الأمر يبدو منطقيًا حينما تتأمله.” أوضح الرجل، وقد لاحظ حيرة روي. “المدى الذي يمكن أن يبلغه المرء في أي مجال من مجالات السعي يعتمد على قوة دافعه الداخلي. كلما كانت القوة الدافعة أعظم، استطعت المضي قدمًا لمسافة أطول قبل أن تتوقف. وينطبق الأمر ذاته على العوالم القتالية.”
شعر روي بدهشة حقيقية. لطالما ظن أن الكبير سيران رجل بسيط، بدافع واحد وهدف واحد لا يختلف كثيرًا عن هدفه هو؛ شخص يكرّس عقله بالكامل لسلوك مسارٍ واحد: المسار القتالي.
أصغى روي بصمت بينما كان الفنان القتالي المسن يشاركه رؤى عميقة وصادقة.
أصغى روي بصمت بينما كان الفنان القتالي المسن يشاركه رؤى عميقة وصادقة.
“يسعى الناس لأن يصبحوا فنانين قتاليين لأسباب شتّى… القوة، المال، المكانة، الحب. هذه الدوافع والرغبات والأهداف هي مصادر الدفع لدينا. لكن، للأسف، فإن معظم هذه الدوافع – أيًّا كان نوعها – ليست بالقوة الكافية لدفع أصحابها إلى العوالم العليا. أتفهم ما أعنيه؟”
“إثبات الهوية… موجود. إثبات التفويض بتمثيل الاتحاد القتالي… موجود. أربع مجموعات من الزيّ الدبلوماسي الرسمي… موجودة.” تمتم وهو يتفحّص بدقة محتويات حقيبته الكبيرة.
أومأ روي برأسه. “تحتاج إلى دوافع قوية لتبلغ العوالم العليا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها، لا.” ضحك الرجل بخفة، مستمتعًا. “الأمر أقرب إلى كونه أحد الشروط الضمنية اللازمة لبلوغ العوالم العليا في نهاية المطاف.”
“نعم، هذا صحيح… لكن ليس هذا ما كنت أقصده.” هزّ الرجل رأسه. “الحقيقة أن تلك الدوافع ليست فقط غير كافية لبلوغ أعلى المراتب، بل إنها أضعف من أن تصمد حتى بعد مستوى معيّن.”
*********************************************************************
الترجمة: Nobody
تاريخ ترجمة الفصل: 3 / 5 / 2025
كان قد تلقّى للتو الملابس الرسمية التي سيتعيّن عليه ارتداؤها في دوره كدبلوماسي. كانت تختلف عن تلك التي تُمنح عادةً للدبلوماسيين؛ فهذه المجموعة تحديدًا صُمّمت خصيصًا لتتضمّن عناصر قتالية، مما منحها طابعًا أقرب إلى زيّ المعارك الاحتفالي لملكٍ محارب.
بسم الله الرحمن الرحيم
أصغى روي بصمت بينما كان الفنان القتالي المسن يشاركه رؤى عميقة وصادقة.
سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم
الحمد لله
الله أكبر
أستغفر الله
لا إله إلا الله
لا حول ولا قوة إلا بالله
اللهم صلِّ وسلِّم على نبينا محمد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع.” أومأ روي برأسه، محافظًا على واجهة مثالية من الود العفوي. “أنوي تحقيق النجاح دون أدنى شك.”
كانت بلدة فاروند مختلفة تمامًا عن هاجين. على سبيل المثال، كانت البلدة الوحيدة – باستثناء العاصمة فارغارد – التي رآها أكثر ازدحامًا وحيوية من هاجين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
