يوم التوجيه [1]
الفصل 11: يوم التوجيه [1]
نظر إلي كايل وضحك.
“وصلنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا بحق…؟”
توقفت سيارة الأجرة أمام مبنى أنيق مصقول بمظهر خارجي نظيف. زينت نوافذ كبيرة واجهته، موفرة لمحة عن داخله المضاء بضوء خافت.
أخرجت ورقة نقدية بعشرين دولارًا وأعطيتها له.
نزلت من السيارة وأخذت أغراضي من الصندوق الخلفي قبل أن أخرج محفظتي.
كان من الأسهل شرح الأمور بهذه الطريقة.
أوقفني السائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، بخصوص ذلك… نظرًا لما حدث سابقًا، فالأمر على حسابي.”
“آه، بخصوص ذلك… نظرًا لما حدث سابقًا، فالأمر على حسابي.”
أرشدني إلى الداخل.
“لا.”
مشى كايل إلى مكتب الاستقبال، أخذ مفتاحًا من حامل المفاتيح الخشبي، وتوجه مباشرة إلى أقرب مصعد.
أخرجت ورقة نقدية بعشرين دولارًا وأعطيتها له.
“صحيح…”
“لا، أصر… انتظر، مهلاً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الظروف العادية، كنت سأشعر بالأمان، لكن الآن، كان ذلك يزيد من شعوري بالقلق. خاصة أنني لم أكن أعرف كيف تمكن من العثور علي، على الرغم من أنه يفترض أنه ينتمي إلى السيناريو الأولي.
رميت النقود داخل السيارة وغادرت.
“لا، لا تهتم. بالتأكيد ستموت.”
كنت أنا فعليًا المسؤول عن الحادث.
تقلب وتقلبت طوال الليل، محاولًا النوم، لكن كل ضوضاء صغيرة كانت توقظني، مجبرة إياي على البقاء مستيقظًا طوال الليل.
وضعت محفظتي جانبًا، وأخرجت هاتفي وبدأت بمراسلة كايل. كانت أصابعي تنزلق أثناء الكتابة، مما تسبب في كتابة عدة كلمات بشكل خاطئ.
“أوه… هاه؟”
[أنا هناا. أيان أنت؟]
كما لو أنه يقرأ أفكاري، ابتسم كايل وهو يتوقف عند المصاعد.
لم أكترث لتصحيح الأخطاء، فأرسلت الرسالة كما هي.
“هو. حقًا؟”
لم أكن في حالة تسمح لي بالاهتمام.
“الطوابق السفلية هي المكان الوحيد الذي لدينا فيه مساحة كافية لاحتواء جميع الكيانات الشاذة التي نجمعها من البوابات والعالم الحقيقي.”
“آه، يدي لا زالت ترتجف.”
صفعني على ظهري، ثم مرر يده في شعره المنكوش وهو يستدير ويرفع يده ليلوح.
منذ أن تلقيت الرسالة على جهازي المحمول، لم تتوقف يدي عن الارتجاف للحظة. كنت أجد نفسي باستمرار أتفقد محيطي وأحاول الابتعاد عن أي شيء يمكن أن يصدر موسيقى.
وضعت محفظتي جانبًا، وأخرجت هاتفي وبدأت بمراسلة كايل. كانت أصابعي تنزلق أثناء الكتابة، مما تسبب في كتابة عدة كلمات بشكل خاطئ.
لكن ذلك كان صعبًا.
“ربما تعلم، لكن هناك جميع أنواع البوابات المختلفة. بعض البوابات تتطلب دروعًا ثقيلة، بينما البعض الآخر… حسنًا، لا يحتاجونها كثيرًا.”
على الرغم من أن الوقت كان متأخرًا في الليل، كان هناك عدد لا بأس به من الناس في المنطقة.
لولا أنني كنت أعرف أنه يشير إلى شيء آخر، لكنت قد هجمت عليه بالفعل.
كانت المناطق المحيطة مضاءة بنور ساطع، مع مرور الناس كل ثانية.
“…هؤلاء الرجال في النقابة. إنهم مجانين. لمصلحتك الخاصة، أوصيك بالبقاء مع الموظفين العاديين. السبب في أنك محظوظ هو أنك لن تراهم.”
في الظروف العادية، كنت سأشعر بالأمان، لكن الآن، كان ذلك يزيد من شعوري بالقلق. خاصة أنني لم أكن أعرف كيف تمكن من العثور علي، على الرغم من أنه يفترض أنه ينتمي إلى السيناريو الأولي.
في تلك اللحظة، دخل صوت مألوف إلى أذني.
“سيث!”
***
في تلك اللحظة، دخل صوت مألوف إلى أذني.
ارتفع حاجبه بدهشة وهو ينظر إلي.
التفت برأسي، فاستقبلني شخص بقامتي تقريبًا – حوالي 180 سنتيمترًا – يلوح لي. كان شعره البني المتسخ المنكوش يتأرجح مع حركاته، وعندما استقرت عيناه الخضراوان الحادتان علي، اقترب مني ثم توقف.
ارتفع حاجبه بدهشة وهو ينظر إلي.
***
“واو، تبدو في حالة يرثى لها.”
“وصلنا.”
“أتظن ذلك؟”
“حسناً، إلا إذا كانوا يلهون بك. حينها ستكون قصة مختلفة. إن—”
لم أفقد وظيفتي فحسب، بل ظهر نظام غريب فجأة أمامي – ألقاني في سيناريو حيث يمكن أن تقتلني حركة واحدة خاطئة، وخدعني لقبوله باستغلال نقاط ضعفي، غير العالم بأسره ثم اكتشفت لاحقًا أن الوحش الغريب في السيناريو الغريب يطاردني الآن؟
“ماذا؟ لماذا تنظر إلي هكذا؟”
حقيقة أنني لم أنهار عقليًا بعد كانت معجزة بحد ذاتها.
الفصل 11: يوم التوجيه [1]
“لا، لكن بجدية… كيف لا زلت عاقلًا؟”
من ناحية أخرى…
“حسنًا، ستتجاوز الأمر، سيث. أعتقد أن هذا قد يكون تغييرًا جيدًا لك.”
من ناحية أخرى…
“هو. حقًا؟”
“وصلنا.”
لولا أنني كنت أعرف أنه يشير إلى شيء آخر، لكنت قد هجمت عليه بالفعل.
“لا، لا تهتم. بالتأكيد ستموت.”
“انتظر، هل يمكنني حتى فعل ذلك الآن…؟ لقد قال إنه يعمل الآن لصالح نقابة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، بخصوص ذلك… نظرًا لما حدث سابقًا، فالأمر على حسابي.”
“نعم، بالطبع. الآن بعد أن لم تعد عبدًا لتلك الشركة، يمكنك أخيرًا أن تأخذ بعض الوقت للعمل على لعبتك الخاصة. أنت موهوب جدًا، لذا أنا متأكد أنك ستجد شيئًا آخر. وإذا لم تستطع…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، بخصوص ذلك… نظرًا لما حدث سابقًا، فالأمر على حسابي.”
توقف كايل، موجهًا انتباهه نحو مكتب النقابة خلفه.
لكن ذلك كان صعبًا.
“…حسنًا، يمكنك دائمًا الحصول على بعض الإلهام أو الخبرة الحياتية لتحسين لعبتك أكثر.”
“كما قلت، أنا أؤدي جيدًا.”
“أنا…”
نزلت من السيارة وأخذت أغراضي من الصندوق الخلفي قبل أن أخرج محفظتي.
“أوه، صحيح.”
“ماذا؟ لماذا تنظر إلي هكذا؟”
كما لو تذكر شيئًا، دلك كايل مؤخرة رأسه ووضع تعبيرًا محرجًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مخيفًا إذا أخذنا في الاعتبار الهالات السوداء الصارخة تحت عيني.
“نسيت أنك تكره الرعب.”
“وصلنا.”
“صحيح…”
“سيث!”
كان هناك ذلك أيضًا، لكن بشكل رئيسي لأنه – سواء أحببت ذلك أم لا – كنت سأحصل على نصيبي العادل من الخبرة. إذا كنا نتحدث عن الخبرة بشكل صارم، فكنت سأحصل على الكثير.
“نحن جزء من مجموعة الاحتواء، مما يعني أننا لا نحتاج إلى ارتداء أي دروع فاخرة ولافتة للنظر. أوه، ونحن أيضًا ننزل، لا نصعد.”
مجرد التفكير في ذلك جعلني أتأوه.
لم أفقد وظيفتي فحسب، بل ظهر نظام غريب فجأة أمامي – ألقاني في سيناريو حيث يمكن أن تقتلني حركة واحدة خاطئة، وخدعني لقبوله باستغلال نقاط ضعفي، غير العالم بأسره ثم اكتشفت لاحقًا أن الوحش الغريب في السيناريو الغريب يطاردني الآن؟
“حسنًا، هيا بنا الآن. سأصطحبك إلى غرفتك.”
“أوه، نعم.”
استدار كايل وقادني نحو المبنى القريب من النقابة الرئيسية. لم يكن طويلًا أو لافتًا للنظر مثل النقابة الرئيسية – لكنه لم يكن بحاجة إلى ذلك.
“نحن جزء من مجموعة الاحتواء، مما يعني أننا لا نحتاج إلى ارتداء أي دروع فاخرة ولافتة للنظر. أوه، ونحن أيضًا ننزل، لا نصعد.”
أرشدني إلى الداخل.
كانت المناطق المحيطة مضاءة بنور ساطع، مع مرور الناس كل ثانية.
“هذا هو مبنى الإقامة. عادة، لا يُسمح لمراقب بالبقاء هنا، لكنني كنت أؤدي جيدًا مؤخرًا.”
“….”
نفخ كايل صدره بفخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعت كايل، وأنا أعض قبضتي.
“بالطبع، هذا المبنى مخصص بشكل رئيسي لموظفي النقابة وليس أعضائها. بطريقة ما، يمكنك القول إنك محظوظ.”
“أوه… هاه؟”
“أنا محظوظ…؟”
“لا.”
“أوه، نعم.”
“توقف.”
مشى كايل إلى مكتب الاستقبال، أخذ مفتاحًا من حامل المفاتيح الخشبي، وتوجه مباشرة إلى أقرب مصعد.
من ناحية أخرى…
“…هؤلاء الرجال في النقابة. إنهم مجانين. لمصلحتك الخاصة، أوصيك بالبقاء مع الموظفين العاديين. السبب في أنك محظوظ هو أنك لن تراهم.”
لم أكترث لتصحيح الأخطاء، فأرسلت الرسالة كما هي.
“أرى.”
توقفنا أمام باب خشبي صغير مطبوع عليه الأرقام [501]. سلمَني كايل المفاتيح.
لكي يكون كايل حذرًا منهم إلى هذا الحد، كم كانوا سيئين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا قال للتو؟
“وصلنا.”
“أرى.”
توقفنا أمام باب خشبي صغير مطبوع عليه الأرقام [501]. سلمَني كايل المفاتيح.
هز كايل كتفيه وهو يرى رد فعلي.
“هذه شقتك. ليست كبيرة، لكن يمكنك البقاء هنا طالما أنا هنا. إذا سألك أحد من أنت، فقط قل إنك معي.”
مجرد التفكير في ذلك جعلني أتأوه.
“معك…؟”
كانت الردهة كبيرة، مع أرضية من الرخام الأبيض تعكس الأضواء من الأعلى.
أخذت المفاتيح ورفعت حاجبي نحو كايل وهو يبتسم.
“ها، كنت أيضًا مرتبكًا في المرة الأولى التي جئت فيها إلى هنا.”
“كما قلت، أنا أؤدي جيدًا.”
“توقف.”
صفعني على ظهري، ثم مرر يده في شعره المنكوش وهو يستدير ويرفع يده ليلوح.
كان يرتدي ملابس مختلفة عما توقعت.
“كفى حديثًا، الوقت متأخر جدًا. سأتركك الآن. من الجيد أنك اتخذت قرارك اليوم. غدًا هو يوم توجيه المجندين الجدد! حتى لو لم تكن مجندًا، ستتعلم شيئًا أو اثنين إذا تجولت حولهم. سأراك هناك!”
“أوه، صحيح.”
وبهذا، غادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو، تبدو في حالة يرثى لها.”
لم أستطع إلا أن أحدق بهدوء في ظهره المغادر قبل أن أهز رأسي.
كان هناك ذلك أيضًا، لكن بشكل رئيسي لأنه – سواء أحببت ذلك أم لا – كنت سأحصل على نصيبي العادل من الخبرة. إذا كنا نتحدث عن الخبرة بشكل صارم، فكنت سأحصل على الكثير.
يوم التوجيه؟
نزلت من السيارة وأخذت أغراضي من الصندوق الخلفي قبل أن أخرج محفظتي.
أظن أن ذلك قد لا يكون سيئًا.
وضع كايل يده على كتفي.
***
“كما قلت، أنا أؤدي جيدًا.”
جاء اليوم التالي أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلنا أخيرًا إلى النقابة، مع تبادل كايل لبعض التحيات الموجزة على طول الطريق. بينما كنا نسير عبر الردهة الكبيرة، لاحظت تنوعًا كبيرًا من الناس. كان بعضهم يرتدون دروعًا ومسلحين بأسلحة باردة، بينما كان آخرون يرتدون ملابس رسمية – وبعضهم ملابس عادية – وهم يتحركون في جميع الاتجاهات.
لكن شعرت وكأن دهورًا قد انقضت بحلوله
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن شعرت وكأن دهورًا قد انقضت بحلوله
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا محظوظ…؟”
لم أنم لحظة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف كايل، موجهًا انتباهه نحو مكتب النقابة خلفه.
تقلب وتقلبت طوال الليل، محاولًا النوم، لكن كل ضوضاء صغيرة كانت توقظني، مجبرة إياي على البقاء مستيقظًا طوال الليل.
“هم؟”
“أشعر بالسوء.”
لولا أنني كنت أعرف أنه يشير إلى شيء آخر، لكنت قد هجمت عليه بالفعل.
“تبدو في حالة سيئة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا قال للتو؟
حتى كايل اعتقد ذلك وهو يستقبلني عند مدخل النقابة. كان يرتدي معطفًا أسود يصل إلى ركبتيه، يخفي جزئيًا قميصًا أبيض تحته.
“….”
كان يرتدي ملابس مختلفة عما توقعت.
“أوه… هاه؟”
من ناحية أخرى…
منذ أن تلقيت الرسالة على جهازي المحمول، لم تتوقف يدي عن الارتجاف للحظة. كنت أجد نفسي باستمرار أتفقد محيطي وأحاول الابتعاد عن أي شيء يمكن أن يصدر موسيقى.
نظرت إلى أقرب نافذة وألقيت نظرة على انعكاسي – مجرد قميص عادي، بنطال بني طويل، وأحذية سوداء. كنت أبدو عاديًا جدًا.
لم أكترث لتصحيح الأخطاء، فأرسلت الرسالة كما هي.
مخيفًا إذا أخذنا في الاعتبار الهالات السوداء الصارخة تحت عيني.
“أوه… هاه؟”
“لم أنم كثيرًا.”
“معك…؟”
“كنت متحمسًا لهذا الحد؟”
لم أنم لحظة واحدة.
“….نعم، فكر في الأمر بهذه الطريقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، ستتجاوز الأمر، سيث. أعتقد أن هذا قد يكون تغييرًا جيدًا لك.”
كان من الأسهل شرح الأمور بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعت كايل، وأنا أعض قبضتي.
وصلنا أخيرًا إلى النقابة، مع تبادل كايل لبعض التحيات الموجزة على طول الطريق. بينما كنا نسير عبر الردهة الكبيرة، لاحظت تنوعًا كبيرًا من الناس. كان بعضهم يرتدون دروعًا ومسلحين بأسلحة باردة، بينما كان آخرون يرتدون ملابس رسمية – وبعضهم ملابس عادية – وهم يتحركون في جميع الاتجاهات.
كانت الردهة كبيرة، مع أرضية من الرخام الأبيض تعكس الأضواء من الأعلى.
“أوه، نعم.”
“ها، كنت أيضًا مرتبكًا في المرة الأولى التي جئت فيها إلى هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مخيفًا إذا أخذنا في الاعتبار الهالات السوداء الصارخة تحت عيني.
كما لو أنه يقرأ أفكاري، ابتسم كايل وهو يتوقف عند المصاعد.
“أشعر بالسوء.”
“ربما تعلم، لكن هناك جميع أنواع البوابات المختلفة. بعض البوابات تتطلب دروعًا ثقيلة، بينما البعض الآخر… حسنًا، لا يحتاجونها كثيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، ستتجاوز الأمر، سيث. أعتقد أن هذا قد يكون تغييرًا جيدًا لك.”
دخلنا المصعد، ومسح كايل بطاقته.
“أوه… هاه؟”
“نحن جزء من مجموعة الاحتواء، مما يعني أننا لا نحتاج إلى ارتداء أي دروع فاخرة ولافتة للنظر. أوه، ونحن أيضًا ننزل، لا نصعد.”
“…هؤلاء الرجال في النقابة. إنهم مجانين. لمصلحتك الخاصة، أوصيك بالبقاء مع الموظفين العاديين. السبب في أنك محظوظ هو أنك لن تراهم.”
“هم؟”
ارتفع حاجبه بدهشة وهو ينظر إلي.
نظرت إلى الزر الذي ضغط عليه، وقفزت عيناي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار كايل وقادني نحو المبنى القريب من النقابة الرئيسية. لم يكن طويلًا أو لافتًا للنظر مثل النقابة الرئيسية – لكنه لم يكن بحاجة إلى ذلك.
– الطابق الخامس؟
من ناحية أخرى…
“ما هذا بحق…؟”
“صحيح…”
“ليس لدينا خيار.”
توقفت سيارة الأجرة أمام مبنى أنيق مصقول بمظهر خارجي نظيف. زينت نوافذ كبيرة واجهته، موفرة لمحة عن داخله المضاء بضوء خافت.
هز كايل كتفيه وهو يرى رد فعلي.
ارتفع حاجبه بدهشة وهو ينظر إلي.
“الطوابق السفلية هي المكان الوحيد الذي لدينا فيه مساحة كافية لاحتواء جميع الكيانات الشاذة التي نجمعها من البوابات والعالم الحقيقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن شعرت وكأن دهورًا قد انقضت بحلوله
“أوه… هاه؟”
ارتفع حاجبه بدهشة وهو ينظر إلي.
ماذا قال للتو؟
“كفى حديثًا، الوقت متأخر جدًا. سأتركك الآن. من الجيد أنك اتخذت قرارك اليوم. غدًا هو يوم توجيه المجندين الجدد! حتى لو لم تكن مجندًا، ستتعلم شيئًا أو اثنين إذا تجولت حولهم. سأراك هناك!”
“ماذا؟ لماذا تنظر إلي هكذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“لا، أعني… لقد قلت… العالم الحقيقي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو، تبدو في حالة يرثى لها.”
“آه، تقصد هذا.”
“لا.”
وضع كايل يده على كتفي.
“ربما ستموت إذا استهدفك أحدهم.”
“اهدأ، من الطبيعي أن تهرب بعض الكيانات الشاذة من البوابات غير المكتشفة. عادة ما تكون أضعف بكثير مما هي عليه داخل البوابات، لذا التعامل معها ليس مشكلة. هم، حسنًا…”
كما لو أنه يقرأ أفكاري، ابتسم كايل وهو يتوقف عند المصاعد.
نظر إلي كايل وضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو، تبدو في حالة يرثى لها.”
“ربما ستموت إذا استهدفك أحدهم.”
“لم أنم كثيرًا.”
“…..”
كان من الأسهل شرح الأمور بهذه الطريقة.
“لا، لا تهتم. بالتأكيد ستموت.”
“بالطبع، هذا المبنى مخصص بشكل رئيسي لموظفي النقابة وليس أعضائها. بطريقة ما، يمكنك القول إنك محظوظ.”
“…..”
“…..”
“لكن لا تقلق – لن يحدث ذلك فعليًا. ستكون ميتًا قبل أن تدرك ذلك، هاها.”
كان يرتدي ملابس مختلفة عما توقعت.
“…..”
“أنا…”
“حسناً، إلا إذا كانوا يلهون بك. حينها ستكون قصة مختلفة. إن—”
“….”
“توقف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أنا فعليًا المسؤول عن الحادث.
قاطعت كايل، وأنا أعض قبضتي.
“حسناً، إلا إذا كانوا يلهون بك. حينها ستكون قصة مختلفة. إن—”
“فقط… توقف عن الكلام.”
“لا، لا تهتم. بالتأكيد ستموت.”
كنت بحاجة إلى بعض الوقت لأفكر فيما سأكتبه في وصيتي.
كما لو أنه يقرأ أفكاري، ابتسم كايل وهو يتوقف عند المصاعد.
“لكن لا تقلق – لن يحدث ذلك فعليًا. ستكون ميتًا قبل أن تدرك ذلك، هاها.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات