You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

النظام_الأول_كول 1048

1111111111

 

إلى أين تريد أن تأخذنا؟ هل هو بعيد؟ سأل شاب بتردد.

كان رين شياوسو لا يزال يملك الكثير من البطاطس، لكنه لم يسمح للاجئين بالحصول عليها. ليس لأنه لم يكن لديه أي شفقة، بل لأنه لم يكن قادرًا على قيادتهم إلى الشمال الغربي المزدهر إلا إذا ظلوا جائعين.

 

 

كان المخادع العظيم يراقب المنطقة طوال هذه المدة. عندما بدأت قوات الحامية عند بوابة المدينة بالتقدم نحوهم، همس لرين شياوسو: “رجال اتحاد تشو قادمون. ماذا نفعل؟ نقتلهم؟”

متى كان الإنسان في أوج جنونه؟ هل كان ذلك عندما كان يعاني من جوعٍ مُطبق؟ كلا.

وبينما كان يفكر في هذا الأمر، بدأ رين شياوسو ينظر إلى اللاجئين بنظرة مشتعلة.

 

في نصف ساعة فقط، قرر ما يقرب من نصف اللاجئين الانضمام إلى رين شياوسو. ومع ذلك، شعر رين شياوسو أن ذلك لم يكن كافيًا. كان هدفه هو إبعاد 80% من اللاجئين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بل كان الأمر عندما كان الشخص جائعًا تمامًا وأدرك أنه على وشك تناول شيء ما.

 

 

في ذلك الوقت، لن يكون قد أنقذ حياتهم فحسب، بل سيكسب أيضًا الكثير من رموز الامتنان.

شعر رن شياوسو في أعماق قلبه أن اتحاد تشو لا يكترث لبقاء هؤلاء الناس أو موتهم. كما تعامل معهم اتحاد وانغ كسلاح، ولم يستطع اتحاد تشينغ انتزاعهم منه أيضًا. لذلك، كان السبيل الوحيد لنجاة اللاجئين هو التوجه إلى الشمال الغربي المزدهر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

إلى أين تريد أن تأخذنا؟ هل هو بعيد؟ سأل شاب بتردد.

لم يكن ليترك هؤلاء الناس يموتون جوعًا. بمجرد وصول القاطرة البخارية معهم إلى الشمال الغربي، كان رين شياوسو يوزع البطاطس فورًا ليأكلها الجميع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادل اللاجئون النظرات. ما زالوا قلقين للغاية من أن يكون رين شياوسو تاجرًا بالبشر، وأنه سيختطفهم ويبيعهم لقطاع الطرق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

في ذلك الوقت، لن يكون قد أنقذ حياتهم فحسب، بل سيكسب أيضًا الكثير من رموز الامتنان.

لم يكن ليترك هؤلاء الناس يموتون جوعًا. بمجرد وصول القاطرة البخارية معهم إلى الشمال الغربي، كان رين شياوسو يوزع البطاطس فورًا ليأكلها الجميع.

 

في ذلك الوقت، لن يكون قد أنقذ حياتهم فحسب، بل سيكسب أيضًا الكثير من رموز الامتنان.

تجاوزت رموز امتنانه حاجز الـ 8000، وكان على بُعد خطوة واحدة فقط من فتح السلاح الثالث. شعر رين شياوسو أنه بجهوده في إنقاذ الأرواح هذه المرة، يمكنه على الأقل ربح رمز امتنان واحد لكل لاجئ يُنقذه.

لكن اللاجئين أدركوا أن رين شياوسو والمخادع العظيم ظلا جالسين عند نار المخيم، بلا حراك. كأنهم لم يكونوا خائفين من الجنود إطلاقًا.

 

كانوا مجرد لاجئين، لا أغبياء، لذا لن يتبعوا أحدًا إلى مكان آخر لمجرد حفنة بطاطس. من كان يعلم إن كان الطعام سيتوفر في المكان الذي سيأخذهم إليه رين شياوسو؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي الوقت نفسه، كان هناك مئات الآلاف من اللاجئين في محيط اتحاد تشو، لذا كان ينبغي له على الأقل أن يكون قادراً على قيادة 100 ألف منهم إلى الشمال الغربي المزدهر، أليس كذلك؟

 

 

كان المخادع العظيم يراقب المنطقة طوال هذه المدة. عندما بدأت قوات الحامية عند بوابة المدينة بالتقدم نحوهم، همس لرين شياوسو: “رجال اتحاد تشو قادمون. ماذا نفعل؟ نقتلهم؟”

مع 100000 رمز امتنان، قد يكون قادرًا على فتح السلاح الرابع!

 

 

كان الجميع يُخمنون هويته تخمينًا عشوائيًا. باختصار، شعروا أن دوافع رين شياوسو والمخادع العظيم ليست صادقة.

وبينما كان يفكر في هذا الأمر، بدأ رين شياوسو ينظر إلى اللاجئين بنظرة مشتعلة.

على الفور، تقدم كثيرون. “سنذهب معكم، لكن عليكم الوفاء بوعدكم وإطعامنا عند وصولنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لكن عندما سمع اللاجئون بضرورة اتباع رين شياوسو، بدأوا بالتردد. ففي النهاية، هذا العالم الفوضوي محفوف بالمخاطر. أي شخص عادي سيتساءل غريزيًا إن كانت هناك مؤامرة وراء إعطائهم رين شياوسو البطاطس وعرضه نقلها إلى مكان آخر.

 

 

 

إلى أين تريد أن تأخذنا؟ هل هو بعيد؟ سأل شاب بتردد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

مع 100000 رمز امتنان، قد يكون قادرًا على فتح السلاح الرابع!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ابتسم رن شياوسو. “ليس بعيدًا، إنها رحلة يوم واحد على الأكثر.”

بفضل قوتهم، لن يكون من الصعب عليهم التعامل مع قوات الحامية التي يبلغ عددها حوالي 100 جندي.

 

 

اعتقد الجميع أنه إذا تمكنوا من الوصول إلى هناك في يوم واحد، فمن المفترض أن تكون المسافة 70 إلى 80 كيلومترًا على الأكثر، أليس كذلك؟ ففي النهاية، لم يتمكنوا من المشي بسرعة في وضعهم الحالي.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن ما لم يعرفوه هو أن رين شياوسو، عندما قال إنه يمكنهم الوصول إلى هناك خلال يوم واحد، كان يعني أنهم سيسافرون بالقاطرة البخارية. كان اتحاد تشو يبعد أكثر من 2000 كيلومتر عن الحصن 144 في خط مستقيم، لذا حتى السفر بالقاطرة البخارية سيستغرق 23 ساعة للوصول إلى هناك.

قبل ذلك، ناقش مع وانغ يوي شي زراعة البطاطس التي ابتكرها تشو ينغ شيويه واقتصاد السوق. ورأى الجميع أنه من غير المناسب الدفع باتجاه زراعة البطاطس على نطاق واسع، إذ سيؤثر ذلك على آليات السوق الاعتيادية في الشمال الغربي.

 

 

بصراحة، من غير الواقعي توقع عودتهم إلى السهول الوسطى بمفردهم بعد نقلهم إلى الشمال الغربي. بل يمكن القول إنه لا عودة إلى الوراء إطلاقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالما تمكنوا من البقاء على قيد الحياة هذا العام، فإن الشمال الغربي سوف يصبح أكثر وأكثر ازدهارًا بدءًا من العام المقبل.

 

تفرق اللاجئون على الفور وعادوا إلى أكواخهم المؤقتة. أرادوا أن يروا كيف سيتعامل رين شياوسو مع الوضع. إذا لم يتمكنا حتى من التعامل مع أفراد اتحاد تشو، فسيكون الحديث عن إبعادهم بلا جدوى.

في هذه اللحظة، قال رن شياوسو: “الآلاف منكم هنا. حتى لو أردتم المغادرة في منتصف الطريق، يمكنكم العودة في أي وقت. كيف يمكننا إيقاف الجميع نحن الاثنين فقط؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه، كان هناك مئات الآلاف من اللاجئين في محيط اتحاد تشو، لذا كان ينبغي له على الأقل أن يكون قادراً على قيادة 100 ألف منهم إلى الشمال الغربي المزدهر، أليس كذلك؟

كان عليه الآن إقناع هؤلاء الناس بركوب القاطرة البخارية. عندما بدأت القاطرة تسير بسرعة ١٢٠ كيلومترًا في الساعة، لم يصدق رين شياوسو أن أحدًا سيمتلك الشجاعة للقفز من القطار.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لو كانت لديهم الشجاعة حقًا، لما بقوا هنا ولما ماتوا من الجوع إلى هذه الحالة.

بفضل قوتهم، لن يكون من الصعب عليهم التعامل مع قوات الحامية التي يبلغ عددها حوالي 100 جندي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تبادل اللاجئون النظرات. ما زالوا قلقين للغاية من أن يكون رين شياوسو تاجرًا بالبشر، وأنه سيختطفهم ويبيعهم لقطاع الطرق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكّر رين شياوسو للحظة ثم قال: “لستُ جاسوسًا، ولا لاجئًا. أنا مجرد شخص عادي من الشمال الغربي. أما عن سبب وجودي هنا، فأخشى أنك لستَ مؤهلًا للتحدث معي بمستوى كفاءتك. هلاّ أتيتَ تشو شيجي أو تشو شوشي إلى هنا؟”

 

 

كان الجميع يُخمنون هويته تخمينًا عشوائيًا. باختصار، شعروا أن دوافع رين شياوسو والمخادع العظيم ليست صادقة.

لكن اللاجئين أدركوا أن رين شياوسو والمخادع العظيم ظلا جالسين عند نار المخيم، بلا حراك. كأنهم لم يكونوا خائفين من الجنود إطلاقًا.

 

 

كانوا مجرد لاجئين، لا أغبياء، لذا لن يتبعوا أحدًا إلى مكان آخر لمجرد حفنة بطاطس. من كان يعلم إن كان الطعام سيتوفر في المكان الذي سيأخذهم إليه رين شياوسو؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

 

إلى أين تريد أن تأخذنا؟ هل هو بعيد؟ سأل شاب بتردد.

قالت شابة ممسكة بيد فتاة صغيرة: “لقد طردتِ المتنمر من أجلنا للتو. أصدقكِ، لذا سأذهب معكِ!”

 

 

في ذلك الوقت، لن يكون قد أنقذ حياتهم فحسب، بل سيكسب أيضًا الكثير من رموز الامتنان.

ابتسم رين شياوسو وأومأ برأسه. ثم أخرج حلوى حليب أخرى من جيبه ووضعها في يدي الفتاة الصغيرة. قال لجميع اللاجئين من حوله: “تذكروا، مع أنني سأُخرجكم من هنا هذه المرة، إذا كان بينكم من يُدبّر الشر، فأرجو إبلاغي مُسبقًا لأتخلص منه. مُدننا الفاضلة لا تُرحّب بالأشرار، فلنتجنب أي فاسدين.”

 

 

________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الواقع، كان هذا نوعًا من التلميح النفسي. لو وضع رين شياوسو نفسه مباشرةً في صفّ معارضي الأشرار، لظنّ معظم الناس لا شعوريًا أنه صالح. بل قد يُطلقون عليه لقب “فارس” أو ما شابه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكّر رين شياوسو للحظة ثم قال: “لستُ جاسوسًا، ولا لاجئًا. أنا مجرد شخص عادي من الشمال الغربي. أما عن سبب وجودي هنا، فأخشى أنك لستَ مؤهلًا للتحدث معي بمستوى كفاءتك. هلاّ أتيتَ تشو شيجي أو تشو شوشي إلى هنا؟”

على الفور، تقدم كثيرون. “سنذهب معكم، لكن عليكم الوفاء بوعدكم وإطعامنا عند وصولنا.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})  

قال رن شياوسو مبتسمًا: “لا تقلق، ستشبع بالتأكيد عندما تصل. إن لم أوفِ بوعدي، فستضربونني جميعًا.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

قبل ذلك، ناقش مع وانغ يوي شي زراعة البطاطس التي ابتكرها تشو ينغ شيويه واقتصاد السوق. ورأى الجميع أنه من غير المناسب الدفع باتجاه زراعة البطاطس على نطاق واسع، إذ سيؤثر ذلك على آليات السوق الاعتيادية في الشمال الغربي.

كان رين شياوسو لا يزال يملك الكثير من البطاطس، لكنه لم يسمح للاجئين بالحصول عليها. ليس لأنه لم يكن لديه أي شفقة، بل لأنه لم يكن قادرًا على قيادتهم إلى الشمال الغربي المزدهر إلا إذا ظلوا جائعين.

 

 

مع ذلك، يُمكن استخدام البطاطس في حالات الطوارئ. على سبيل المثال، في مثل هذه الحالة، كان من الأفضل إطعام هذا العدد الكبير من الناس بالبطاطس لينضموا إلى الشمال الغربي المزدهر.

 

 

شعر رن شياوسو في أعماق قلبه أن اتحاد تشو لا يكترث لبقاء هؤلاء الناس أو موتهم. كما تعامل معهم اتحاد وانغ كسلاح، ولم يستطع اتحاد تشينغ انتزاعهم منه أيضًا. لذلك، كان السبيل الوحيد لنجاة اللاجئين هو التوجه إلى الشمال الغربي المزدهر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طالما تمكنوا من البقاء على قيد الحياة هذا العام، فإن الشمال الغربي سوف يصبح أكثر وأكثر ازدهارًا بدءًا من العام المقبل.

 

 

 

في نصف ساعة فقط، قرر ما يقرب من نصف اللاجئين الانضمام إلى رين شياوسو. ومع ذلك، شعر رين شياوسو أن ذلك لم يكن كافيًا. كان هدفه هو إبعاد 80% من اللاجئين.

 

 

لكن اللاجئين أدركوا أن رين شياوسو والمخادع العظيم ظلا جالسين عند نار المخيم، بلا حراك. كأنهم لم يكونوا خائفين من الجنود إطلاقًا.

لكن الضجة هنا كانت هائلة لدرجة أن قوات حامية اتحاد تشو كانت في حالة تأهب في هذه المرحلة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

في هذه اللحظة، قال رن شياوسو: “الآلاف منكم هنا. حتى لو أردتم المغادرة في منتصف الطريق، يمكنكم العودة في أي وقت. كيف يمكننا إيقاف الجميع نحن الاثنين فقط؟”

كان المخادع العظيم يراقب المنطقة طوال هذه المدة. عندما بدأت قوات الحامية عند بوابة المدينة بالتقدم نحوهم، همس لرين شياوسو: “رجال اتحاد تشو قادمون. ماذا نفعل؟ نقتلهم؟”

 

 

 

بفضل قوتهم، لن يكون من الصعب عليهم التعامل مع قوات الحامية التي يبلغ عددها حوالي 100 جندي.

 

 

قال رن شياوسو مبتسمًا: “لا تقلق، ستشبع بالتأكيد عندما تصل. إن لم أوفِ بوعدي، فستضربونني جميعًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فكر رين شياوسو للحظة ثم قال: “الدبلوماسية قبل العنف، من فضلك”.

 

 

كان الجميع يُخمنون هويته تخمينًا عشوائيًا. باختصار، شعروا أن دوافع رين شياوسو والمخادع العظيم ليست صادقة.

كانت قوات حامية اتحاد تشو تقترب منهم بأسلحتها المحشوة. نظروا إلى حشد اللاجئين المتجمع وصاحوا: “تفرقوا! تفرقوا جميعًا! لا تُسببوا أي مشاكل هنا!”

ابتسم رين شياوسو وأومأ برأسه. ثم أخرج حلوى حليب أخرى من جيبه ووضعها في يدي الفتاة الصغيرة. قال لجميع اللاجئين من حوله: “تذكروا، مع أنني سأُخرجكم من هنا هذه المرة، إذا كان بينكم من يُدبّر الشر، فأرجو إبلاغي مُسبقًا لأتخلص منه. مُدننا الفاضلة لا تُرحّب بالأشرار، فلنتجنب أي فاسدين.”

 

لم يكن ليترك هؤلاء الناس يموتون جوعًا. بمجرد وصول القاطرة البخارية معهم إلى الشمال الغربي، كان رين شياوسو يوزع البطاطس فورًا ليأكلها الجميع.

تفرق اللاجئون على الفور وعادوا إلى أكواخهم المؤقتة. أرادوا أن يروا كيف سيتعامل رين شياوسو مع الوضع. إذا لم يتمكنا حتى من التعامل مع أفراد اتحاد تشو، فسيكون الحديث عن إبعادهم بلا جدوى.

كان المخادع العظيم يراقب المنطقة طوال هذه المدة. عندما بدأت قوات الحامية عند بوابة المدينة بالتقدم نحوهم، همس لرين شياوسو: “رجال اتحاد تشو قادمون. ماذا نفعل؟ نقتلهم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لكن اللاجئين أدركوا أن رين شياوسو والمخادع العظيم ظلا جالسين عند نار المخيم، بلا حراك. كأنهم لم يكونوا خائفين من الجنود إطلاقًا.

 

 

 

عندما أدرك جنود الحامية، الذين يبلغ عددهم حوالي مئة جندي، أن رين شياوسو والمخادع العظيم هما من حرّضوا هذا التجمع، حاصروهم على الفور. تقدم ضابط وقال ببرود: “هل أنتم لاجئون أم جواسيس؟ ما هدفكم من التجمع هنا؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه، كان هناك مئات الآلاف من اللاجئين في محيط اتحاد تشو، لذا كان ينبغي له على الأقل أن يكون قادراً على قيادة 100 ألف منهم إلى الشمال الغربي المزدهر، أليس كذلك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فكّر رين شياوسو للحظة ثم قال: “لستُ جاسوسًا، ولا لاجئًا. أنا مجرد شخص عادي من الشمال الغربي. أما عن سبب وجودي هنا، فأخشى أنك لستَ مؤهلًا للتحدث معي بمستوى كفاءتك. هلاّ أتيتَ تشو شيجي أو تشو شوشي إلى هنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})  

 

 

كان ضابط الحامية غاضبًا جدًا لدرجة أنه ضحك. “هل تمزح؟! هذان العجوزان اللعينان ماتا!”

كان ضابط الحامية غاضبًا جدًا لدرجة أنه ضحك. “هل تمزح؟! هذان العجوزان اللعينان ماتا!”

 

 

صمت رين شياوسو للحظة قبل أن يلفّ درع معدني ذراعه اليمنى فجأةً. ثم سأل: “هل تعلم كيف ماتوا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ما لم يعرفوه هو أن رين شياوسو، عندما قال إنه يمكنهم الوصول إلى هناك خلال يوم واحد، كان يعني أنهم سيسافرون بالقاطرة البخارية. كان اتحاد تشو يبعد أكثر من 2000 كيلومتر عن الحصن 144 في خط مستقيم، لذا حتى السفر بالقاطرة البخارية سيستغرق 23 ساعة للوصول إلى هناك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد

 

 

شعر رن شياوسو في أعماق قلبه أن اتحاد تشو لا يكترث لبقاء هؤلاء الناس أو موتهم. كما تعامل معهم اتحاد وانغ كسلاح، ولم يستطع اتحاد تشينغ انتزاعهم منه أيضًا. لذلك، كان السبيل الوحيد لنجاة اللاجئين هو التوجه إلى الشمال الغربي المزدهر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكّر رين شياوسو للحظة ثم قال: “لستُ جاسوسًا، ولا لاجئًا. أنا مجرد شخص عادي من الشمال الغربي. أما عن سبب وجودي هنا، فأخشى أنك لستَ مؤهلًا للتحدث معي بمستوى كفاءتك. هلاّ أتيتَ تشو شيجي أو تشو شوشي إلى هنا؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط