السوق السوداء الغريبة
اندلع ضجيجٌ مفاجئٌ في الحصن ١٤٤، بسبب دخول دفعةٍ من البطاطس إلى الحصن. كانت البطاطس في الشاحنة كبيرةً جدًا لدرجة أنها تشبه البطيخ الصغير.
عندما رأت تشو ينغ شيويه وانغ يوي شي قادمةً، سخرت قائلةً: “أحسنتِ، لا بد أن سيدي يُقدّركِ تقديرًا كبيرًا. هل تجرؤين على إيقاف موكبنا الآن؟ لمَ لا نذهب إلى سيدي فورًا ونُحاسبه؟ لنرَ من يراه أكثر نفوذًا هنا! من الأفضل أن تبتعدي عن طريقي!”
في الواقع، لم تكن تشو ينغشيو أقل شأناً من وانغ فوجوي والآخرين في حل المشكلات الملحة التي واجهت رين شياوسو. لقد بذلت قصارى جهدها.
إذا لم يعترف الشخص الذي ينقلها شخصيًا بأنها بطاطس، فمن المحتمل أن سكان المعقل لن يصدقوه.
كان لا بد من استخدام قوة تشو ينغ شيويه في امتصاص البذور الغريبة على النباتات التي تحورت بالفعل حيث لم يكن لها أي تأثير على النباتات العادية.
على الرغم من أن تشو ينغ شيويه كانت عادةً خالية من الهموم لدرجة أنها لم تهتم بأي شخص، إلا أنها ما زالت تأخذ كل ما قاله رين شياوسو على محمل الجد.
في تلك اللحظة، كانت تشو ينغ شيويه تجلس في شاحنة النقل الرئيسية بحماسٍ وهي تقود الموكب نحو سوق القلعة. كانت هذه هي المهمة التي كلّفها بها رين شياوسو. أراد منها استخدام هذه البطاطس لحل مشكلة نقص الغذاء المُلحّة في القلعة ١٤٤.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، كانت تشو ينغ شيويه تجلس في شاحنة النقل الرئيسية بحماسٍ وهي تقود الموكب نحو سوق القلعة. كانت هذه هي المهمة التي كلّفها بها رين شياوسو. أراد منها استخدام هذه البطاطس لحل مشكلة نقص الغذاء المُلحّة في القلعة ١٤٤.
على الرغم من أن تشو ينغ شيويه كانت عادةً خالية من الهموم لدرجة أنها لم تهتم بأي شخص، إلا أنها ما زالت تأخذ كل ما قاله رين شياوسو على محمل الجد.
الآن بعد أن ادعى أحدهم أنها كانت تسبب ضررًا أكثر من نفعها، لم تستطع تشو ينغ شيويه تحمل هذا الظلم!
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
الآن بعد أن رأى صيادو البطاطس حصادًا كبيرًا، فمن المؤكد أنها سترغب في إحضار الدفعة الأولى من البطاطس بسرعة للمطالبة بمساهمتها.
ارتدى وانغ يوي شي سترته واندفع إلى الخارج. “لا وقت للشرح. أوقفوا الموكب أولًا.”
كان وانغ يوي شي يعقد اجتماعًا صغيرًا في مكتبه بمكتب أبحاث السياسات عندما جاء مرؤوسه ليُبلغه: “سيدي المدير وانغ، هذه المرأة من السوق السوداء تُدخل كمية كبيرة من البطاطس إلى المدينة. قالت إنها ستُوزّع على سكان المعقل مجانًا. البطاطس كبيرة جدًا. أتساءل من أين حصلت عليها؟”
كان الجميع في المكتب مذهولين. “ما هو الحجم الكبير بالضبط؟”
إذا لم يعترف الشخص الذي ينقلها شخصيًا بأنها بطاطس، فمن المحتمل أن سكان المعقل لن يصدقوه.
اندلع ضجيجٌ مفاجئٌ في الحصن ١٤٤، بسبب دخول دفعةٍ من البطاطس إلى الحصن. كانت البطاطس في الشاحنة كبيرةً جدًا لدرجة أنها تشبه البطيخ الصغير.
قال المرؤوس وهو يشير بيده: “إنهم كالبطيخ. هذا رائع. من المفترض أن تستقر أسعار المواد الغذائية في المعقل الآن”.
لكن الآن، اختفى كل هؤلاء الناس في الهواء. من يعلم أين أُلقي بهم ليصبحوا سمادًا لأرض جديدة؟
وكان هذا بالفعل خبرا طيبا بالنسبة لمنطقة الشمال الغربي حيث أصبح الغذاء نادرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن وانغ يوي شي لم يظن ذلك عندما سمع ذلك. قفز واقفًا. “أين القافلة الآن؟ أوقفوهم بسرعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفهم أنك تفعل هذا بحسن نية، لكنه قد يؤدي إلى ضرر أكبر من نفعه. كان وانغ يوي شي في الواقع أكاديميًا فخورًا بنفسه إلى حد ما. وبسبب كبريائه تحديدًا، لم يعمل لفترة طويلة آنذاك، وكان مكروهًا أينما ذهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندهش الجميع في المكتب. “المدير وانغ، ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتدى وانغ يوي شي سترته واندفع إلى الخارج. “لا وقت للشرح. أوقفوا الموكب أولًا.”
وتابعت وانغ يوي شي: “سمعت من السيدة تشو للتو أنها تستطيع زراعة محاصيل أخرى أيضًا، لكنني لا أعتقد أنه من المناسب القيام بذلك على نطاق واسع”.
وكان هذا بالفعل خبرا طيبا بالنسبة لمنطقة الشمال الغربي حيث أصبح الغذاء نادرا.
“لا بأس، أنا هنا.” عندما سمع رين شياوسو أن وانغ يوي شي أوقف موكب تشو ينغ شيويه، ركض نحوه على الفور وسأل: “ما الأمر؟”
لكن إيقاف هذا الشخص عن السوق السوداء لن يكون سهلاً. أنت تعرف أسلوبه…
وبناء على ذلك، أمر وانغ يوي شي ضباط قسم النظام العام بتفريق المتفرجين قبل التوجه إلى هناك لإلقاء نظرة على البطاطس التي كانت الشاحنات تنقلها.
“حتى لو لم يكن الأمر سهلاً، لا يزال يتعين علينا إيقافهم.” قال وانغ يويكسي، “أنا أركض إلى هناك الآن.”
على الرغم من أن تشو ينغ شيويه كانت عادةً خالية من الهموم لدرجة أنها لم تهتم بأي شخص، إلا أنها ما زالت تأخذ كل ما قاله رين شياوسو على محمل الجد.
عندما وصل وانغ يوي شي، كانت تشو ينغ شيويه جالسة في الشاحنة بوجهٍ عابس. في هذه الأثناء، كانت سيارتا دورية تابعتان لقسم النظام العام متوقفتين أمام موكب الشاحنات، مما عرقل طريقهم.
وكان هذا بالفعل خبرا طيبا بالنسبة لمنطقة الشمال الغربي حيث أصبح الغذاء نادرا.
عندما رأت تشو ينغ شيويه وانغ يوي شي قادمةً، سخرت قائلةً: “أحسنتِ، لا بد أن سيدي يُقدّركِ تقديرًا كبيرًا. هل تجرؤين على إيقاف موكبنا الآن؟ لمَ لا نذهب إلى سيدي فورًا ونُحاسبه؟ لنرَ من يراه أكثر نفوذًا هنا! من الأفضل أن تبتعدي عن طريقي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال المرؤوس وهو يشير بيده: “إنهم كالبطيخ. هذا رائع. من المفترض أن تستقر أسعار المواد الغذائية في المعقل الآن”.
رغم أن تشو ينغ شيويه كانت مطيعة للغاية في حضور رين شياوسو، كيف يُمكن لامرأةٍ أسست سوقًا سوداء خارج القلعة أن تكون مطيعةً إلى هذا الحد؟ عندما وصلت تشو ينغ شيويه إلى هنا، رغب البعض في تجارتها السوداء، ورغبوا فيها أيضًا.
منذ أن أعلن رن شياوسو عزمه على ازدهار الشمال الغربي، لم تكتفِ تشو ينغ شيويه بذلك. ولأول مرة، قادت مرؤوسيها من السوق السوداء لاستعادة الأراضي القاحلة. ثم عرضت مكافأة كبيرة في السوق السوداء لمن يبحث عن محاصيل متحولة، بما في ذلك القمح والذرة الرفيعة والبطيخ الشتوي والطماطم، وغيرها.
لكن الآن، اختفى كل هؤلاء الناس في الهواء. من يعلم أين أُلقي بهم ليصبحوا سمادًا لأرض جديدة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال وانغ يوي شي بجدية: “لا علاقة لهذا بمن يُقدّره القائد المستقبلي. لديّ أسبابي الخاصة لإيقاف موكبك. حتى لو اضطررنا للذهاب إلى منزل القائد المستقبلي لحل هذا الأمر، فأنا لست خائفًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الجميع في المكتب مذهولين. “ما هو الحجم الكبير بالضبط؟”
وبناء على ذلك، أمر وانغ يوي شي ضباط قسم النظام العام بتفريق المتفرجين قبل التوجه إلى هناك لإلقاء نظرة على البطاطس التي كانت الشاحنات تنقلها.
كان وانغ يوي شي يعقد اجتماعًا صغيرًا في مكتبه بمكتب أبحاث السياسات عندما جاء مرؤوسه ليُبلغه: “سيدي المدير وانغ، هذه المرأة من السوق السوداء تُدخل كمية كبيرة من البطاطس إلى المدينة. قالت إنها ستُوزّع على سكان المعقل مجانًا. البطاطس كبيرة جدًا. أتساءل من أين حصلت عليها؟”
رفعت تشو ينغ شيويه حاجبيها. “أفعل هذا لمصلحة القلعة. ألا تعلم أن سيدي قلق بشأن نقص الطعام؟”
أفهم أنك تفعل هذا بحسن نية، لكنه قد يؤدي إلى ضرر أكبر من نفعه. كان وانغ يوي شي في الواقع أكاديميًا فخورًا بنفسه إلى حد ما. وبسبب كبريائه تحديدًا، لم يعمل لفترة طويلة آنذاك، وكان مكروهًا أينما ذهب.
بالطبع، لن يقتصر أحد على أكل البطاطس فقط. سيظلون يشترون الكرنب إن اضطروا، لكن الكمية ستكون أقل من المعتاد بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن عندما سمعته تشو ينغ شيويه يقول ذلك، غمرها الحزن على الفور. “أخبرني، لماذا تُسبب نواياي الطيبة ضررًا أكثر من نفع؟ إن لم تُعطني سببًا وجيهًا، فسأضطر لدعوتك إلى السوق السوداء لشرب الشاي اليوم.”
قال وانغ يوي شي، “هيا بنا نتوجه إلى مكان القائد المستقبلي لمناقشة هذا الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا بأس، أنا هنا.” عندما سمع رين شياوسو أن وانغ يوي شي أوقف موكب تشو ينغ شيويه، ركض نحوه على الفور وسأل: “ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، كانت تشو ينغ شيويه تجلس في شاحنة النقل الرئيسية بحماسٍ وهي تقود الموكب نحو سوق القلعة. كانت هذه هي المهمة التي كلّفها بها رين شياوسو. أراد منها استخدام هذه البطاطس لحل مشكلة نقص الغذاء المُلحّة في القلعة ١٤٤.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تشو ينغ شيويه تتصرف بغطرسة قبل لحظة. ولكن عندما ظهرت رين شياوسو، ارتسمت على وجهها نظرة استياء. “سيدي، ألم تطلب مني زراعة البطاطس؟ ولكن عندما أحضرت المحاصيل، أصرّ على أنني أضرّ أكثر مما أنفع. هل يعتقد أن البطاطس سامة أم ماذا؟ بالمناسبة، سيدي، لديّ خبر سار آخر. ليس بإمكاني زراعة البطاطس الآن فحسب، بل جمعتُ أيضًا عددًا من بذور محاصيل أخرى. انظر، الشاحنة الأخيرة تحمل البطيخ الشتوي الذي زرعته بالأمس! ولكن على الرغم من كل العمل الشاق الذي بذلته لمساعدة سيدي في حل مشاكل شمال غربنا، هناك من يتهمني بدلًا مني…”
إذا لم يعترف الشخص الذي ينقلها شخصيًا بأنها بطاطس، فمن المحتمل أن سكان المعقل لن يصدقوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
منذ أن أعلن رن شياوسو عزمه على ازدهار الشمال الغربي، لم تكتفِ تشو ينغ شيويه بذلك. ولأول مرة، قادت مرؤوسيها من السوق السوداء لاستعادة الأراضي القاحلة. ثم عرضت مكافأة كبيرة في السوق السوداء لمن يبحث عن محاصيل متحولة، بما في ذلك القمح والذرة الرفيعة والبطيخ الشتوي والطماطم، وغيرها.
كان لا بد من استخدام قوة تشو ينغ شيويه في امتصاص البذور الغريبة على النباتات التي تحورت بالفعل حيث لم يكن لها أي تأثير على النباتات العادية.
عندما رأت تشو ينغ شيويه وانغ يوي شي قادمةً، سخرت قائلةً: “أحسنتِ، لا بد أن سيدي يُقدّركِ تقديرًا كبيرًا. هل تجرؤين على إيقاف موكبنا الآن؟ لمَ لا نذهب إلى سيدي فورًا ونُحاسبه؟ لنرَ من يراه أكثر نفوذًا هنا! من الأفضل أن تبتعدي عن طريقي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، كانت تشو ينغ شيويه تجلس في شاحنة النقل الرئيسية بحماسٍ وهي تقود الموكب نحو سوق القلعة. كانت هذه هي المهمة التي كلّفها بها رين شياوسو. أراد منها استخدام هذه البطاطس لحل مشكلة نقص الغذاء المُلحّة في القلعة ١٤٤.
كانت هذه أول مرة تظهر فيها مكافأة بسيطة كهذه في السوق السوداء. في الماضي، كانت المكافآت تُدفع دائمًا لمهام مثل الاغتيالات، وبيع المعلومات الاستخباراتية، والتسبب في وفيات “عرضية”، وتهريب البضائع. أما الآن، فقد بدت المهمة المثبتة في أعلى لوحة مهام السوق السوداء في غير محلها تمامًا.
قال وانغ يوي شي، “هيا بنا نتوجه إلى مكان القائد المستقبلي لمناقشة هذا الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه أول مرة يدرك فيها تجار السوق السوداء ارتباطهم الوثيق بالطعام. علاوة على ذلك، كانت المكافأة باهظة جدًا. لدرجة أن القتلة الذين أقسموا على إكمال المهام الصعبة فقط خرجوا إلى البرية بحثًا عن المحاصيل المتحولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال وانغ يوي شي، “هيا بنا نتوجه إلى مكان القائد المستقبلي لمناقشة هذا الأمر.”
تغير الشعار عند مدخل السوق السوداء. في الماضي، كان “لا يدخل من يخشى الموت”.
ويرى وانغ يوي شي أنه على الرغم من أن هذه الدفعة من البطاطس قد تبقي أسعار المواد الغذائية منخفضة على المدى القصير، فإنها ستكون ضربة للسوق بأكمله إذا تسبب ظهورها في خسارة بعض أصحاب الأكشاك سبل عيشهم وتلف مخزونهم من الخضراوات والفواكه.
ولكن هذا تغير الآن إلى “غدًا، اعتني بالمحاصيل والخضروات. / غدًا، واجه البحر، والزهور تتفتح في نسيم الربيع”.[1]
وعندما تم تلاوة هذه الكلمات باللهجة الشمالية الغربية، كان هناك شعور استثنائي بالعاطفة.
في الواقع، لم تكن تشو ينغشيو أقل شأناً من وانغ فوجوي والآخرين في حل المشكلات الملحة التي واجهت رين شياوسو. لقد بذلت قصارى جهدها.
ولكن هذا تغير الآن إلى “غدًا، اعتني بالمحاصيل والخضروات. / غدًا، واجه البحر، والزهور تتفتح في نسيم الربيع”.[1]
وتابعت وانغ يوي شي: “سمعت من السيدة تشو للتو أنها تستطيع زراعة محاصيل أخرى أيضًا، لكنني لا أعتقد أنه من المناسب القيام بذلك على نطاق واسع”.
الآن بعد أن ادعى أحدهم أنها كانت تسبب ضررًا أكثر من نفعها، لم تستطع تشو ينغ شيويه تحمل هذا الظلم!
كان وانغ يوي شي يعقد اجتماعًا صغيرًا في مكتبه بمكتب أبحاث السياسات عندما جاء مرؤوسه ليُبلغه: “سيدي المدير وانغ، هذه المرأة من السوق السوداء تُدخل كمية كبيرة من البطاطس إلى المدينة. قالت إنها ستُوزّع على سكان المعقل مجانًا. البطاطس كبيرة جدًا. أتساءل من أين حصلت عليها؟”
نظر إليها رين شياوسو قائلًا: “تكلمي بأدب ولا تتظاهري بالإهانة. لا أحد يستطيع أن يتنمر عليكِ على أي حال، ولم أرَكِ هكذا من قبل. لا تفسدي نفسكِ بكل هذا السلوك السيئ. وانغ يوي شي، أخبريني بما حدث.”
كان الجميع في المكتب مذهولين. “ما هو الحجم الكبير بالضبط؟”
“هكذا هو الحال يا قائد المستقبل.” أوضح وانغ يوي شي، “لقد ذكرتَ البطاطس من قبل، ولكن بما أنني لا أفهم الكثير عن البشر الخارقين، لم أكن أعلم أن البطاطس يمكن زراعتها بهذه السرعة. قبل أن أضع خطة مفصلة، كانت البطاطس قد وصلت بالفعل. بالطبع، من الجيد أن لدينا هذه البطاطس. أود أن أشكر السيدة تشو على جهودها أولًا، ولكننا بالتأكيد لا نستطيع طرحها في السوق مجانًا.”
كان لا بد من استخدام قوة تشو ينغ شيويه في امتصاص البذور الغريبة على النباتات التي تحورت بالفعل حيث لم يكن لها أي تأثير على النباتات العادية.
ويرى وانغ يوي شي أنه على الرغم من أن هذه الدفعة من البطاطس قد تبقي أسعار المواد الغذائية منخفضة على المدى القصير، فإنها ستكون ضربة للسوق بأكمله إذا تسبب ظهورها في خسارة بعض أصحاب الأكشاك سبل عيشهم وتلف مخزونهم من الخضراوات والفواكه.
“هكذا هو الحال يا قائد المستقبل.” أوضح وانغ يوي شي، “لقد ذكرتَ البطاطس من قبل، ولكن بما أنني لا أفهم الكثير عن البشر الخارقين، لم أكن أعلم أن البطاطس يمكن زراعتها بهذه السرعة. قبل أن أضع خطة مفصلة، كانت البطاطس قد وصلت بالفعل. بالطبع، من الجيد أن لدينا هذه البطاطس. أود أن أشكر السيدة تشو على جهودها أولًا، ولكننا بالتأكيد لا نستطيع طرحها في السوق مجانًا.”
بالطبع، لن يقتصر أحد على أكل البطاطس فقط. سيظلون يشترون الكرنب إن اضطروا، لكن الكمية ستكون أقل من المعتاد بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وتابعت وانغ يوي شي: “سمعت من السيدة تشو للتو أنها تستطيع زراعة محاصيل أخرى أيضًا، لكنني لا أعتقد أنه من المناسب القيام بذلك على نطاق واسع”.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
رن شياوسو كان مذهولًا. “لماذا؟”
“أيها القائد المستقبلي، دعني أسألك سؤالاً.” قال وانغ يوي شي، “إذا لم يعد الجميع بحاجة إلى العمل للحصول على كمية غير محدودة من الموارد لحياتهم اليومية، فهل سيعيشون حياة غنية أم بلا هدف؟”
منذ أن أعلن رن شياوسو عزمه على ازدهار الشمال الغربي، لم تكتفِ تشو ينغ شيويه بذلك. ولأول مرة، قادت مرؤوسيها من السوق السوداء لاستعادة الأراضي القاحلة. ثم عرضت مكافأة كبيرة في السوق السوداء لمن يبحث عن محاصيل متحولة، بما في ذلك القمح والذرة الرفيعة والبطيخ الشتوي والطماطم، وغيرها.
[1] يصف عنوان القصيدة موقعًا مثاليًا للمنزل؛ يطل على البحر، ودافئًا بما يكفي لتفتح الزهور في الربيع.
قال وانغ يوي شي بجدية: “لا علاقة لهذا بمن يُقدّره القائد المستقبلي. لديّ أسبابي الخاصة لإيقاف موكبك. حتى لو اضطررنا للذهاب إلى منزل القائد المستقبلي لحل هذا الأمر، فأنا لست خائفًا.”
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
رفعت تشو ينغ شيويه حاجبيها. “أفعل هذا لمصلحة القلعة. ألا تعلم أن سيدي قلق بشأن نقص الطعام؟”
[1] يصف عنوان القصيدة موقعًا مثاليًا للمنزل؛ يطل على البحر، ودافئًا بما يكفي لتفتح الزهور في الربيع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات