قلادة الوحدة
الفصل 281: قلادة الوحدة
بعد توديع يو كونغ، جلس تشين سانغ متقاطع الساقين على وسادة التأمل، غارقًا في التفكير العميق.
بخلاف يو كونغ، كان الاثنان الآخران هما لوو شينغ نان وشينغ يوانزي، وكلاهما، مثل يو كونغ، كانا ممارسين أقوياء في المرحلة المتوسطة من بناء الأساس.
في بلدة شيوانغ، خاصة بين الممارسين النشطين في المنطقة، لم يصدق أحد تقريبًا وجود حديقة الأعشاب. كان معظمهم متشككين، ورغم اعتقادهم أن التحقق من الأمر لن يضر، إلا أنهم لم يعتبروه أولوية قصوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن جي يوان هو من نشر الشائعات في البداية.
في النهاية، كانت هناك كنوز ثمينة لا تزال موجودة في المناطق الحرجة لسوق تشيو هونغ، وكان الوقت الذي يكون فيه الحاجز الوقائي في أضعف حالاته قصيرًا للغاية. بمجرد إغلاق سوق تشيو هونغ، أصبح مليئًا بالمخاطر، ولم يجرؤ أحد على البقاء داخله لمدة ثلاثين عامًا.
بدلاً من إهدار الطاقة في البحث عن حديقة الأعشاب الغامضة، كان من الأفضل بكثير التركيز على التنافس على الكنوز الظاهرة.
بدلاً من إهدار الطاقة في البحث عن حديقة الأعشاب الغامضة، كان من الأفضل بكثير التركيز على التنافس على الكنوز الظاهرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لولا رؤية اليشم التي قدمها الرجل المتجول، لكان تشين سانغ قد شكك في صحة الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت رؤية اليشم قد عرضها الرجل المتجول من قبل جي يوان، الذي كانت هويته فريدة إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رؤية اليشم قد عرضها الرجل المتجول من قبل جي يوان، الذي كانت هويته فريدة إلى حد ما.
الشخص الذي اكتشف حديقة الأعشاب كان يدعى شاو تشون هوي، ويمكن اعتبار جي يوان صديقًا له. لقد تعاونوا عدة مرات في الماضي، وكان كلاهما أشخاصًا يعرفون كيفية تقديم التنازلات الضرورية، وكانت تفاعلاتهم متناغمة دون صراعات. هذه الثقة المتبادلة قد تطورت بينهما بمرور الوقت.
الشخص الذي اكتشف حديقة الأعشاب كان يدعى شاو تشون هوي، ويمكن اعتبار جي يوان صديقًا له. لقد تعاونوا عدة مرات في الماضي، وكان كلاهما أشخاصًا يعرفون كيفية تقديم التنازلات الضرورية، وكانت تفاعلاتهم متناغمة دون صراعات. هذه الثقة المتبادلة قد تطورت بينهما بمرور الوقت.
لم يكن يو كونغ والآخرون على علم بوجود جي يوان.
لولا رؤية اليشم التي قدمها الرجل المتجول، لكان تشين سانغ قد شكك في صحة الأمر.
قبل حادثة شاو تشون هوي، كان قد بحث عن جي يوان، وعرض عليه الرؤية ودعاه للبحث عن الأعشاب الروحية معًا. ومع ذلك، بدافع الحذر، كشف شاو تشون هوي لمحة فقط دون تقديم الكثير من الشرح.
الرؤية التي عرضها عليه شاو تشون هوي كانت جذابة للغاية. سواء كانت حديقة أعشاب الممارسين القدامى أو الأعشاب الروحية التي زرعها أصحاب سوق تشيو هونغ السابقون، فلا شك في أنها كانت ثمينة للغاية. حتى الحصول على عشبة أو اثنتين سيكون مفيدًا جدًا للتطوير.
بسبب الثقة المبنية من تعاونهم السابق، وافق جي يوان على الفور. لكنه فوجئ بأن شاو تشون هوي اختفى بعد ذلك دون أثر.
انحنى تشين سانغ بعمق. “تحياتي، السيد جي.”
ومع ذلك، لم يكن جي يوان هو من نشر الشائعات في البداية.
بينما كان يشاهد تشين سانغ يغادر، ابتسم يو كونغ مندهشًا وهز رأسه في سخرية.
في الواقع، كان قد نسي الأمر تمامًا حتى قبل عامين، عندما عادت شائعات عن حديقة الأعشاب في سوق تشيو هونغ للظهور. عندها تذكر الحادثة فجأة.
كان جي يوان يدرك جيدًا أن يو كونغ ورفيقيه كانوا أقوياء للغاية. بغض النظر عن أي منهم كان القاتل، لم يكن جي يوان ندًا لهم.
بعد إجراء تحقيق سري، بدأ جي يوان يشك في أن قاتل شاو تشون هوي كان على الأرجح أحد رفاقه الذين دخلوا سوق تشيو هونغ معه.
تم تجنيد جي يوان من قبل شينغ يوانزي، ويبدو أن الرجل المتجول قد تسلل بنجاح إلى فريق لوو شينغ نان أيضًا.
استقر شكه في النهاية على يو كونغ ورفيقيه.
الشخص الذي اكتشف حديقة الأعشاب كان يدعى شاو تشون هوي، ويمكن اعتبار جي يوان صديقًا له. لقد تعاونوا عدة مرات في الماضي، وكان كلاهما أشخاصًا يعرفون كيفية تقديم التنازلات الضرورية، وكانت تفاعلاتهم متناغمة دون صراعات. هذه الثقة المتبادلة قد تطورت بينهما بمرور الوقت.
فقط هؤلاء الثلاثة حاولوا العودة إلى سوق تشيو هونغ، وكانوا يجندون الناس بنشاط.
الفصل 281: قلادة الوحدة بعد توديع يو كونغ، جلس تشين سانغ متقاطع الساقين على وسادة التأمل، غارقًا في التفكير العميق.
أما بالنسبة لانتقام شاو تشون هوي، لم يكن لدى جي يوان القدرة ولا الرغبة. لم تكن علاقتهم وثيقة بما يكفي للتضحية بحياته من أجلها.
ومع ذلك، كان جي يوان مفتونًا جدًا بالأعشاب الروحية.
كان جي يوان يدرك جيدًا أن يو كونغ ورفيقيه كانوا أقوياء للغاية. بغض النظر عن أي منهم كان القاتل، لم يكن جي يوان ندًا لهم.
بينما كان يشاهد تشين سانغ يغادر، ابتسم يو كونغ مندهشًا وهز رأسه في سخرية.
ومع ذلك، كان جي يوان مفتونًا جدًا بالأعشاب الروحية.
غادر تشين سانغ في الصباح الباكر مرة أخرى، وصادف يو كونغ في طريقه.
الرؤية التي عرضها عليه شاو تشون هوي كانت جذابة للغاية. سواء كانت حديقة أعشاب الممارسين القدامى أو الأعشاب الروحية التي زرعها أصحاب سوق تشيو هونغ السابقون، فلا شك في أنها كانت ثمينة للغاية. حتى الحصول على عشبة أو اثنتين سيكون مفيدًا جدًا للتطوير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من السماح لأحدهم بأخذ الأعشاب الروحية بهدوء وإثارة الفوضى، قد تكون هناك فرصة للاستفادة من الارتباك.
نظرًا لأن جي يوان كان ضعيفًا وغير قادر على تحديد القاتل، قرر تحريك الوضع، وإضافة الوقود إلى النار واستغلال انتشار الشائعات لصالحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها السيد، دائمًا ما تأتي وتذهب بهذه العجلة – هل جمعت أي معلومات مفيدة؟” سأل يو كونغ بتظاهر بالفضول، مع ابتسامة واثقة تعلو شفتيه، كما لو كان متأكدًا من أن تشين سانغ لم يكتشف أي شيء ذي قيمة.
بدلاً من السماح لأحدهم بأخذ الأعشاب الروحية بهدوء وإثارة الفوضى، قد تكون هناك فرصة للاستفادة من الارتباك.
كان يبذل جهدًا كبيرًا لكسب ثقة يو كونغ، والاجتماع مثل هذا يحمل مخاطرة كبيرة.
للأسف، كان جي يوان متهورًا في أفعاله. بمجرد أن بدأ التحرك، كاد أن يكشف عن مكانه. لحسن الحظ، في تلك اللحظة الحرجة، تدخل الرجل المتجول وأنقذ حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها السيد، الاجتماع بهذه العجلة – ألست قلقًا من ترك آثار؟” سأل تشين سانغ مقطبًا، بنبرة غير راضية.
بعد معرفة القصة الكاملة، أوقف الرجل المتجول خطة جي يوان المتسرعة. بعد كل شيء، دخل عدد لا يحصى من الخبراء سوق تشيو هونغ، وإذا تم الكشف عن حديقة الأعشاب، فلن يكون هناك ما يكفي للجميع.
في النهاية، كانت هناك كنوز ثمينة لا تزال موجودة في المناطق الحرجة لسوق تشيو هونغ، وكان الوقت الذي يكون فيه الحاجز الوقائي في أضعف حالاته قصيرًا للغاية. بمجرد إغلاق سوق تشيو هونغ، أصبح مليئًا بالمخاطر، ولم يجرؤ أحد على البقاء داخله لمدة ثلاثين عامًا.
في النهاية، تقرر التسلل إلى الرفاق الثلاثة بشكل منفصل، لاكتشاف موقع المسار السري. طالما يمكنهم الاندماج، ستكون هناك دائمًا بعض الفوائد التي يمكن جنيها.
بقي جي يوان في بلدة شيوانغ، يراقب الوضع، بينما عاد الرجل المتجول إلى حصن شوانلو وأحضر تشين سانغ معه.
“هذه القلائد الثلاث مصنوعة من أنياب نفس الوحش السماوي الفيل الأبيض تيان لو،” شرح الرجل المتجول.
…
كان يبذل جهدًا كبيرًا لكسب ثقة يو كونغ، والاجتماع مثل هذا يحمل مخاطرة كبيرة.
بعد عشرة أيام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لانتقام شاو تشون هوي، لم يكن لدى جي يوان القدرة ولا الرغبة. لم تكن علاقتهم وثيقة بما يكفي للتضحية بحياته من أجلها.
غادر تشين سانغ في الصباح الباكر مرة أخرى، وصادف يو كونغ في طريقه.
استمر تشين سانغ في أفعاله المعتادة. بينما كان يمر بزقاق مظلم، حدق فجأة، وبدون تغيير تعبيره، دخل الزقاق. بينما كان يمر بمتجر، انزلق بسرعة إلى الداخل.
لم يجمع يو كونغ ما يكفي من الناس لممارسة التشكيل بعد، وعلى مدى الأيام القليلة الماضية، خرج تشين سانغ كل يوم تقريبًا لجمع المعلومات في بلدة شيوانغ. في بعض الأحيان كان يجلس بهدوء في منزل الشاي طوال اليوم، وفي أحيان أخرى كان ينتقل بين المتاجر المختلفة، مستخدمًا أحجار الروح لشراء المعلومات.
كان يبذل جهدًا كبيرًا لكسب ثقة يو كونغ، والاجتماع مثل هذا يحمل مخاطرة كبيرة.
اعتاد يو كونغ على هذا الروتين ولم يعد يضغط على تشين سانغ للإجابة على دعوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لانتقام شاو تشون هوي، لم يكن لدى جي يوان القدرة ولا الرغبة. لم تكن علاقتهم وثيقة بما يكفي للتضحية بحياته من أجلها.
“أيها السيد، دائمًا ما تأتي وتذهب بهذه العجلة – هل جمعت أي معلومات مفيدة؟” سأل يو كونغ بتظاهر بالفضول، مع ابتسامة واثقة تعلو شفتيه، كما لو كان متأكدًا من أن تشين سانغ لم يكتشف أي شيء ذي قيمة.
لم يكن يو كونغ والآخرون على علم بوجود جي يوان.
ضحك تشين سانغ بخجل، ممسكًا بيديه في تحية. “لا شيء خاص، لا شيء خاص…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رؤية اليشم قد عرضها الرجل المتجول من قبل جي يوان، الذي كانت هويته فريدة إلى حد ما.
بينما كان يشاهد تشين سانغ يغادر، ابتسم يو كونغ مندهشًا وهز رأسه في سخرية.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يجمع يو كونغ ما يكفي من الناس لممارسة التشكيل بعد، وعلى مدى الأيام القليلة الماضية، خرج تشين سانغ كل يوم تقريبًا لجمع المعلومات في بلدة شيوانغ. في بعض الأحيان كان يجلس بهدوء في منزل الشاي طوال اليوم، وفي أحيان أخرى كان ينتقل بين المتاجر المختلفة، مستخدمًا أحجار الروح لشراء المعلومات.
استمر تشين سانغ في أفعاله المعتادة. بينما كان يمر بزقاق مظلم، حدق فجأة، وبدون تغيير تعبيره، دخل الزقاق. بينما كان يمر بمتجر، انزلق بسرعة إلى الداخل.
لولا رؤية اليشم التي قدمها الرجل المتجول، لكان تشين سانغ قد شكك في صحة الأمر.
الشخص داخل المتجر لم يكن سوى الرجل المتجول.
فقط هؤلاء الثلاثة حاولوا العودة إلى سوق تشيو هونغ، وكانوا يجندون الناس بنشاط.
“أيها السيد، الاجتماع بهذه العجلة – ألست قلقًا من ترك آثار؟” سأل تشين سانغ مقطبًا، بنبرة غير راضية.
“سنضع كل منا دمه وجوهره على القلائد. بمجرد اكتشاف شيء ما، سنحطم القلائد، وسيتم نقل الرسالة إلى الاثنين الآخرين.”
كان يبذل جهدًا كبيرًا لكسب ثقة يو كونغ، والاجتماع مثل هذا يحمل مخاطرة كبيرة.
“لا تقلق، الأخ تشين. كنت أتابعك طوال الطريق. لم يتبعك أحد،” قال الرجل المتجول، قائدًا تشين سانغ إلى الغرفة الخلفية. ثم تحدث بصوت خافت، “الأخ تشين، لم تقابل السيد جي بعد، أليس كذلك؟ لقد جمع شينغ يوانزي رجاله، والسيد جي على وشك مغادرة بلدة شيوانغ. إذا انتظرنا أكثر، قد نفتقده. يجب أن أعطيك قلادة الوحدة الآن.”
“لا تقلق، الأخ تشين. كنت أتابعك طوال الطريق. لم يتبعك أحد،” قال الرجل المتجول، قائدًا تشين سانغ إلى الغرفة الخلفية. ثم تحدث بصوت خافت، “الأخ تشين، لم تقابل السيد جي بعد، أليس كذلك؟ لقد جمع شينغ يوانزي رجاله، والسيد جي على وشك مغادرة بلدة شيوانغ. إذا انتظرنا أكثر، قد نفتقده. يجب أن أعطيك قلادة الوحدة الآن.”
بعد إجراء تحقيق سري، بدأ جي يوان يشك في أن قاتل شاو تشون هوي كان على الأرجح أحد رفاقه الذين دخلوا سوق تشيو هونغ معه.
بخلاف يو كونغ، كان الاثنان الآخران هما لوو شينغ نان وشينغ يوانزي، وكلاهما، مثل يو كونغ، كانا ممارسين أقوياء في المرحلة المتوسطة من بناء الأساس.
في النهاية، كانت هناك كنوز ثمينة لا تزال موجودة في المناطق الحرجة لسوق تشيو هونغ، وكان الوقت الذي يكون فيه الحاجز الوقائي في أضعف حالاته قصيرًا للغاية. بمجرد إغلاق سوق تشيو هونغ، أصبح مليئًا بالمخاطر، ولم يجرؤ أحد على البقاء داخله لمدة ثلاثين عامًا.
تم تجنيد جي يوان من قبل شينغ يوانزي، ويبدو أن الرجل المتجول قد تسلل بنجاح إلى فريق لوو شينغ نان أيضًا.
بعد معرفة القصة الكاملة، أوقف الرجل المتجول خطة جي يوان المتسرعة. بعد كل شيء، دخل عدد لا يحصى من الخبراء سوق تشيو هونغ، وإذا تم الكشف عن حديقة الأعشاب، فلن يكون هناك ما يكفي للجميع.
في الغرفة الخلفية، رأى تشين سانغ جي يوان لأول مرة.
اعتاد يو كونغ على هذا الروتين ولم يعد يضغط على تشين سانغ للإجابة على دعوته.
كان جي يوان في نفس عمر تشين سانغ تقريبًا، بمظهر وسيم وهواء من الغطرسة في حاجبيه. لاحظ تشين سانغ بذكاء وميضًا من الازدراء في عيني جي يوان وهو ينظر إليه.
“سنضع كل منا دمه وجوهره على القلائد. بمجرد اكتشاف شيء ما، سنحطم القلائد، وسيتم نقل الرسالة إلى الاثنين الآخرين.”
في عالم التطوير الخالد، القوة هي الأهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها السيد، الاجتماع بهذه العجلة – ألست قلقًا من ترك آثار؟” سأل تشين سانغ مقطبًا، بنبرة غير راضية.
كان مستوى جي يوان في التطوير أعلى من مستوى الرجل المتجول، وكان مماثلاً لمستوى يو دا يوي. كان على وشك اختراق المرحلة المتوسطة من بناء الأساس. لو لم ينقذ الرجل المتجول حياته، ربما لم يكن جي يوان ليظهر أي احترام تجاهه.
بعد معرفة القصة الكاملة، أوقف الرجل المتجول خطة جي يوان المتسرعة. بعد كل شيء، دخل عدد لا يحصى من الخبراء سوق تشيو هونغ، وإذا تم الكشف عن حديقة الأعشاب، فلن يكون هناك ما يكفي للجميع.
انحنى تشين سانغ بعمق. “تحياتي، السيد جي.”
انحنى تشين سانغ بعمق. “تحياتي، السيد جي.”
“لا داعي للرسميات، أيها السيد،” قال جي يوان بلا مبالاة، مومئًا برأسه. ثم فحص تشين سانغ، وبدون أي تظاهر، حذر، “من وجهة نظري، مستوى تطويرك ضعيف إلى حد ما. ومع ذلك، بما أن الرجل المتجول يتحدث عنك بإعجاب كبير، أثق أنك لن تخيب ظني؟”
بدلاً من إهدار الطاقة في البحث عن حديقة الأعشاب الغامضة، كان من الأفضل بكثير التركيز على التنافس على الكنوز الظاهرة.
طالما يمكن تحقيق الهدف، لم يمانع تشين سانغ أن ينظر إليه جي يوان باستخفاف. حافظ على تعبير هادئ، وأجاب، “لا تقلق، السيد جي. سأتبع تعليماتك بعناية. إذا لاحظت أي شيء غير عادي، سأبلغكما على الفور ولن أتصرف من تلقاء نفسي.”
“القلائد لها خاصية خاصة ولن تطلق أي طاقة روحية، لذلك لن يكتشفها أحد.”
فقط عندها بدا جي يوان راضيًا، متجهًا إلى الرجل المتجول. “أيها السيد، الوقت قصير. دعونا نوزع قلائد الوحدة.”
لم يكن يو كونغ والآخرون على علم بوجود جي يوان.
أومأ الرجل المتجول برأسه وأخرج ثلاث قلائد متطابقة من العاج.
انحنى تشين سانغ بعمق. “تحياتي، السيد جي.”
“هذه القلائد الثلاث مصنوعة من أنياب نفس الوحش السماوي الفيل الأبيض تيان لو،” شرح الرجل المتجول.
فقط هؤلاء الثلاثة حاولوا العودة إلى سوق تشيو هونغ، وكانوا يجندون الناس بنشاط.
“تطلب الأمر الكثير من الجهد لجمعها. وفقًا للأسطورة، يمتلك الفيل الأبيض تيان لو سلالة الوحش الإلهي ديتينغ، وهذه القلائد لديها القدرة على التواصل. يمكنها نقل الرسائل لمسافة قصيرة، وهو ما يكفي لسوق تشيو هونغ.”
فقط هؤلاء الثلاثة حاولوا العودة إلى سوق تشيو هونغ، وكانوا يجندون الناس بنشاط.
“سنضع كل منا دمه وجوهره على القلائد. بمجرد اكتشاف شيء ما، سنحطم القلائد، وسيتم نقل الرسالة إلى الاثنين الآخرين.”
لم يكن يو كونغ والآخرون على علم بوجود جي يوان.
“القلائد لها خاصية خاصة ولن تطلق أي طاقة روحية، لذلك لن يكتشفها أحد.”
“هذه القلائد الثلاث مصنوعة من أنياب نفس الوحش السماوي الفيل الأبيض تيان لو،” شرح الرجل المتجول.
“ومع ذلك، احذر: بمجرد تحطيم القلائد، لا يمكن استعادتها. هناك استخدام واحد فقط. تأكد من أن المعلومات موثوقة، وإلا سيكون كل جهودنا قد ذهبت سدى.”
ضحك تشين سانغ بخجل، ممسكًا بيديه في تحية. “لا شيء خاص، لا شيء خاص…”
لولا رؤية اليشم التي قدمها الرجل المتجول، لكان تشين سانغ قد شكك في صحة الأمر.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يجمع يو كونغ ما يكفي من الناس لممارسة التشكيل بعد، وعلى مدى الأيام القليلة الماضية، خرج تشين سانغ كل يوم تقريبًا لجمع المعلومات في بلدة شيوانغ. في بعض الأحيان كان يجلس بهدوء في منزل الشاي طوال اليوم، وفي أحيان أخرى كان ينتقل بين المتاجر المختلفة، مستخدمًا أحجار الروح لشراء المعلومات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات