107.docx
الفصل 107
سمع صوتًا. وجه ابنته ظهر أمامه. كانت آخر أقربائه. الآن فقط، وهو يواجه الموت، رغب في رؤيتها، رغبة قوية كغريزة المحارب لديه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لدينا طريق طويل لنقطعه، لذا نحتاج إلى الإمدادات.”
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
“سأطردهم بعيدًا في هذه اللحظة.”
ترجمة: ســاد
‘أبي.’
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
حدّق سفين في ظهر يوريتش. اشتدّت قبضة يده على فأسه. كان يتوق للموت بيد محارب عظيم والوصول إلى حقل السيوف. لقد كانت غريزة المحارب ورغبته.
“كم من الوقت كنت هنا؟”
“من هم هؤلاء المتشردون؟”
فحص سفين معداته قطعة قطعة. بدا وكأنه لم يفقد شيئًا وهو فاقد الوعي.
“ألا يبدو أنهم يسخرون منا؟ هل نضربهم؟” قال يوريتش وهو يرتشف عصيدته.
“أنا رجل محظوظ. لا أصدق أن يوريتش هو من وجدني.”
أوقف جنود الإمبراطورية سفين ويوريتش قرب البوابة. عبس سفين، منزعجًا من استجواب الغزاة له في وطنه.
أي شخص آخر، كقطاع طرق أو حتى مسافر آخر، ربما يكون قد سرق ترسانته على أقل تقدير. ولو كان سيئ الحظ، لكان قد بِيعَ عبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كح”
” لا أعرف كم من الوقت مضى على غيابك. على أي حال، منذ متى وأنت تشعر بالمرض؟”
“إلى أي مدى أنت ذاهب شمالاً؟”
“بدأ السعال مع بداية الحرب الأهلية. لم أُصب بنزلة برد قط في حياتي، ولكن بعد ذلك ازداد السعال سوءًا، فعرفت أن هناك خطبًا ما، كيهيهي.”
“على الأقل حتى أرى ابنتي.”
أطلق سفين ضحكة خشنة. بدا أن التنفس شاقًا عليه.
“آه، لقد سمعت عن ذلك.”
“هل تعتقد أنها حالة نهائية؟” سأل يوريتش بينما يلعب بالنار بعصا وجدها.
ضحك سفين، وعرض على يوريتش مشروبًا من قارورته الجلدية.
” بالنظر إلى السعال الدموي، يبدو أن وقتي محدود. أشعر بانخفاض طاقتي يومًا بعد يوم.”
ألقى يوريتش نظرة على سفين، وبدا قلقًا بشأن صحته.
“أين تحاول أن تذهب في هذه الحالة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر يوريتش وسفين قليلًا حتى حلّ الليل وعاد حظر التجول. بعد أن شاهدا البوابة تُغلق، تنهد يوريتش وسفين في صمت.
“أنا؟ ماذا عنك؟ ظننتُ أنك ستستمتع بالمشروبات والطعام في منطقة أوسكال الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا الأمر كذلك، فقط خيّم هنا، وسأشتريهم لك وأحضرهم لك. فقط أخبرني بما تحتاجه.”
“لا أحبذ التدليل… فهو يُضعف حواسي. لقد مررت به من قبل.”
لكنهم محاربين. فخرهم وشرفهم أهم من المال. بدا سفين متألمًا بشدة، وهو يحدق في سور المدينة بلا تعبير.
حدق يوريتش في النار، ورموشه ترتعش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بقدر ما تأخذني ساقاي.”
“أنت شاب، والوقت في صالحك. لا أحد يلومك على استمتاعك به قليلًا. كح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ متى وأنتم تحكمون هذه الأرض؟ لماذا يحتاج رجل شمالي إذنكم للتجول في هذه الأرض الشمالية؟”
شرب سفين بعض الخمور بمجرد استيقاظه.
تردد سفين. بدأ يُثرثر، على عكس نفسه تمامًا.
“المحاربون لا يموتون حسب أعمارهم. من يضمن أن لديّ وقتًا أطول منك؟”
خيّم سفين ويوريتش بجانب الطريق. بدت الرياح، المحملة بالصقيع، قارسة البرودة. جلس يوريتش بالقرب من نار المخيم، ولفّ عباءته الفروية بإحكام حول نفسه.
“لذا، غادرت على الفور، هكذا تمامًا؟”
“روح الشماليين؟ مساعدة بعضنا البعض على تجاوز الحياة؟ هاها.”
“نعم، فكرتُ بالتوجه شمالًا الآن. ماذا عنك يا رجل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كح”
“كنت متجهًا نحو الشمال أيضًا.”
“هذا القائد الحرس الجديد رجل مرهق.”
نظر سفين نحو الشمال. الشمس تشرق، لكن القمر لا يزال مرئيًا في سماء الفجر، مصطبغًا بالزرقة.
“كنت متجهًا نحو الشمال أيضًا.”
“ماذا عن سكان الشمال الآخرين؟ هل تركوا رجلاً عجوزًا مريضًا يغادر بمفرده؟”
“لقد خدعنا.”
“في ثقافتنا، نترك قبائلنا بهدوء عندما يقترب الموت. لا داعي لرعاية المرضى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أية حال، أنا متجه نحو الشمال.”
“هذا قاسي بعض الشيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ جريمور معبراً عن رهبته.
تحدث يوريتش بصراحة. في قبيلة الفأس الحجرية، الناس يهتمون بكبار السن قدر الإمكان. ولكن عندما حلّت مجاعة شديدة، ترك كبار السن القبيلة.
“لماذا تحاول الدخول إلى داخل الجدران؟”
“إلى أي مدى أنت ذاهب شمالاً؟”
لكنهم محاربين. فخرهم وشرفهم أهم من المال. بدا سفين متألمًا بشدة، وهو يحدق في سور المدينة بلا تعبير.
“بقدر ما تأخذني ساقاي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا؟ ماذا عنك؟ ظننتُ أنك ستستمتع بالمشروبات والطعام في منطقة أوسكال الآن.”
ضحك سفين، وعرض على يوريتش مشروبًا من قارورته الجلدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس يوريتش وسفين على جانب الطريق، وهما يقومان بتحضير وأكل خليط من العصيدة بطريقة مثيرة للشفقة.
“كيههاها! أتساءل إلى أي مدى ستتمكن من الوصول.”
تحدث يوريتش بصراحة. في قبيلة الفأس الحجرية، الناس يهتمون بكبار السن قدر الإمكان. ولكن عندما حلّت مجاعة شديدة، ترك كبار السن القبيلة.
“ماذا عنك يا جدّي؟ هل كنت ستموت تائهًا؟ لن تدخل حقل السيوف بهذه الطريقة.”
على أمل أن يصمد جسده، رفع سفين رأسه. علم أن حصانه قد هرب تاركًا إياه خلفه. بعد أن استعدا للمغادرة، اتجه هو ويوريتش شمالًا.
تردد سفين. بدأ يُثرثر، على عكس نفسه تمامًا.
سعل سفين بحرج واختار الصمت. ربما يشعر بالخجل كمحارب.
” هناك شخصٌ ما تمنيتُ رؤيته قبل أن أموت. لم أتوقع قط أن تتاح لي هذه الفرصة. ظننتُ حقًا أنني سأموت مصارعًا أو مرتزقًا. ربما الشيخوخة أو الموت الوشيك يُثيران هذه الأفكار… ”
نظر سفين نحو الشمال. الشمس تشرق، لكن القمر لا يزال مرئيًا في سماء الفجر، مصطبغًا بالزرقة.
“لديك عائلة. ”
بعد ليلةٍ قارسة، أشرق يومٌ جديد. بدا يوريتش وسفين، بجفونٍ جامدة، يراقبان المارة خارج أسوار المدينة.
“… هذا صحيح. ماتت زوجتي بسبب المرض، وابني في المعركة، لكن ابنتي تزوجت من عشيرة أخرى. لو لا تزال على قيد الحياة، ستكون قد أنجبت أطفالًا الآن.”
ارتجفت يداه. بدا انه يبذل قصارى جهده لكبح غضبه. لم يكن هناك جدوى من الاشتباك هنا.
” إذن، هل ستذهب لرؤية أحفادك؟”
ترجمة: ســاد
سعل سفين بحرج واختار الصمت. ربما يشعر بالخجل كمحارب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هناك شخصٌ ما تمنيتُ رؤيته قبل أن أموت. لم أتوقع قط أن تتاح لي هذه الفرصة. ظننتُ حقًا أنني سأموت مصارعًا أو مرتزقًا. ربما الشيخوخة أو الموت الوشيك يُثيران هذه الأفكار… ”
“على أية حال، أنا متجه نحو الشمال.”
كان الشمال منطقة خوف وغزو للمتحضرين. قاوموا غزو الحضارة وردّوا عليه لعقد من الزمن. معظم عائلات الإمبراطورية، إن لم يكن جميعها، كان لها ابن قُتل على يد شمالي في معركة.
ظل يوريتش يراقب سفين وهو يخدش رأسه.
غادر الصياد إلى المدينة.
“لنسافر معًا الآن. على أي حال، سنسلك نفس الطريق، لذا من الأفضل أن نسافر معًا.”
“ماذا عنك يا جدّي؟ هل كنت ستموت تائهًا؟ لن تدخل حقل السيوف بهذه الطريقة.”
لم يكن لدى سفين أي سبب للرفض. لم يُظهر ذلك، لكنه صُدم أيضًا من انهياره المفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا لا نسبب ضجة هنا.”
“أعتقد أنني لن أدخل إلى حقل السيوف.”
“سفين، لن ندخل بهذه السرعة. لنلتف حول الجدران.”
ولم يكن هناك راحة أبدية لأولئك الذين ماتوا بسبب المرض.
“إنه رفيق. نحن نسافر معًا.”
دق، بوو!
راهن الجنود على المدة التي سيتمكن فيها يوريتش وسفين من الصمود.
حدّق سفين في ظهر يوريتش. اشتدّت قبضة يده على فأسه. كان يتوق للموت بيد محارب عظيم والوصول إلى حقل السيوف. لقد كانت غريزة المحارب ورغبته.
“آه، لقد سمعت عن ذلك.”
‘أبي.’
ابتسم سفين. لقد عاد أخيرًا إلى وطنه.
سمع صوتًا. وجه ابنته ظهر أمامه. كانت آخر أقربائه. الآن فقط، وهو يواجه الموت، رغب في رؤيتها، رغبة قوية كغريزة المحارب لديه.
قرر يوريتش التزام الصمت. فقد أدرك أن سفين يعرف الأراضي الشمالية أكثر مما يعرفه هو.
“كح”
ابتسم سفين. لقد عاد أخيرًا إلى وطنه.
سعل سفين وابتلع الدم المتصاعد في حلقه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“على الأقل حتى أرى ابنتي.”
“لدينا طريق طويل لنقطعه، لذا نحتاج إلى الإمدادات.”
على أمل أن يصمد جسده، رفع سفين رأسه. علم أن حصانه قد هرب تاركًا إياه خلفه. بعد أن استعدا للمغادرة، اتجه هو ويوريتش شمالًا.
“لديك عائلة. ”
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، سأذهب إلى هناك بنفسي.”
سافر يوريتش وسفين معًا إلى الشمال، وتبادلا قصصًا متنوعة على طول الطريق. وصل المحاربان البربريان إلى الأراضي الشمالية دون عناء.
“دع الأمر على حاله. سنغادر قريبًا على أي حال، لذا دعنا لا نسبب أي مشاكل.”
كان الشمال منطقة خوف وغزو للمتحضرين. قاوموا غزو الحضارة وردّوا عليه لعقد من الزمن. معظم عائلات الإمبراطورية، إن لم يكن جميعها، كان لها ابن قُتل على يد شمالي في معركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أية حال، أنا متجه نحو الشمال.”
“في أعماق الشمال المتجمدة، لا يزال هناك أناس شماليون لم يستسلموا للإمبراطورية. وهذا يشمل الموقع المقدس.”
“إنه قبر أولجارو، المعروف أيضًا باسم “مولين”. ويعني “مقبرة” باللغة الشمالية. زرته مرةً في طفولتي في رحلة مع والدي ” قال سفين وهو ينظر إلى الأعلى بعينيه الهادئتين.
“موقع مقدس؟”
“آه، أيها القائد.”
“إنه قبر أولجارو، المعروف أيضًا باسم “مولين”. ويعني “مقبرة” باللغة الشمالية. زرته مرةً في طفولتي في رحلة مع والدي ” قال سفين وهو ينظر إلى الأعلى بعينيه الهادئتين.
“هذا قاسي بعض الشيء.”
وبينما التضاريس تنحدر، رأى يوريتش وسفين تلالاً متعرجة، فأوقفا خيولهما فوق إحداها.
‘أبي.’
“إنه أبيض.”
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
قال يوريتش وهو يُحدّق في وجه ريح الشمال العاتية. رفع وشاحه حتى أنفه، وظهرت أنفاسه من خلاله. بدا الأفق من التلال شديد البياض، كما لو أن أحدهم رسم خطًا أبيض يُشير إلى بداية الأراضي الشمالية.
“في ثقافتنا، نترك قبائلنا بهدوء عندما يقترب الموت. لا داعي لرعاية المرضى.”
“هذا هو الشمال هناك. لا بد أننا وصلنا إلى يابورن الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع أنه شمالي، سفين مريض. من الأفضل تجنب التخييم قدر الإمكان.”
ابتسم سفين. لقد عاد أخيرًا إلى وطنه.
“في ثقافتنا، نترك قبائلنا بهدوء عندما يقترب الموت. لا داعي لرعاية المرضى.”
“لم أكن أتوقع أبدًا أن أعود…”
“لديك عائلة. ”
سيطر سفين على حصانه وقاده نحو التلال. تبعه يوريتش.
غادر الصياد إلى المدينة.
بوو!
” الجو بارد جدًا.”
كان الثلج على الأرض كافيًا لتغوص فيه حوافر الخيول. لم يسمح شتاء الشمال بذوبان ثلوجه. بعد أن تراكم، بقي الثلج حتى بداية الصيف.
“مفهوم، السيد جريمور.”
رأى الرجلان جدار قلعة في الأفق. بدا الثلج قد ذاب على طول الطريق الذي سلكه الناس. نظر رجال يرتدون معاطف الفرو إلى يوريتش وسفين.
“لا أحبذ التدليل… فهو يُضعف حواسي. لقد مررت به من قبل.”
“توقف هنا.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أوقف جنود الإمبراطورية سفين ويوريتش قرب البوابة. عبس سفين، منزعجًا من استجواب الغزاة له في وطنه.
ترجمة: ســاد
“نحن في طريقنا للعودة إلى المنزل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، سأذهب إلى هناك بنفسي.”
“أنت تتحدث لغة الإمبراطورية جيدًا. هل هو ابنك بجانبك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعض النكسات لا تهم”
“إنه رفيق. نحن نسافر معًا.”
“هذا هو الشمال هناك. لا بد أننا وصلنا إلى يابورن الآن.”
“همم. كلاكما محاربين، هل تخططان للانضمام إلى مولين؟ أين تصريحكم؟”
بعد ليلةٍ قارسة، أشرق يومٌ جديد. بدا يوريتش وسفين، بجفونٍ جامدة، يراقبان المارة خارج أسوار المدينة.
“متى كان الرجال الأحرار بحاجة إلى تصريح للسفر؟ يجب أن نكون أحرارًا في الذهاب إلى أي مكان نريده.”
جريمور يُفضّل العمل المباشر على إصدار الأوامر للآخرين. يعتقد أن مرؤوسيه سيتبعونه تلقائيًا إذا هو قدوةً حسنة.
“معك حق، يمكنك الذهاب إلى أي مكان بالتأكيد. لكن ليس داخل الجدران.”
ألقى يوريتش نظرة على سفين، وبدا قلقًا بشأن صحته.
ارتفع صوت سفين غاضبًا، لكن الجنود أصرّوا. استمرّ في رفض دخولهم، وأصرّ على طرح أسئلة عديدة.
“موقع مقدس؟”
“سفين، لن ندخل بهذه السرعة. لنلتف حول الجدران.”
“أين تحاول أن تذهب في هذه الحالة؟”
“نحتاج إلى مؤن يا يوريتش. لا يمكنك الذهاب شمالًا دون أي استعداد. حتى خيولنا لن تصمد.”
“هل تعتقد أنها حالة نهائية؟” سأل يوريتش بينما يلعب بالنار بعصا وجدها.
قرر يوريتش التزام الصمت. فقد أدرك أن سفين يعرف الأراضي الشمالية أكثر مما يعرفه هو.
تحدث يوريتش بصراحة. في قبيلة الفأس الحجرية، الناس يهتمون بكبار السن قدر الإمكان. ولكن عندما حلّت مجاعة شديدة، ترك كبار السن القبيلة.
سُميت الأراضي الشمالية الخاضعة لحكم الإمبراطورية بالأراضي الإمبراطورية الشمالية. يحكم هذه الأراضي نائب الإمبراطور والجيش الذي عيّنته الإمبراطورية نفسها.
“كيههاها! أتساءل إلى أي مدى ستتمكن من الوصول.”
” هذا مُزعج لنا أيضًا. لا يُمكنك أن تأتي إلى هنا وتطلب منا السماح لك بالدخول هكذا.”
“في أعماق الشمال المتجمدة، لا يزال هناك أناس شماليون لم يستسلموا للإمبراطورية. وهذا يشمل الموقع المقدس.”
أعرب الجندي الإمبراطوري الذي كانوا يتجادلون معه عن انزعاجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس يوريتش وسفين على جانب الطريق، وهما يقومان بتحضير وأكل خليط من العصيدة بطريقة مثيرة للشفقة.
“منذ متى وأنتم تحكمون هذه الأرض؟ لماذا يحتاج رجل شمالي إذنكم للتجول في هذه الأرض الشمالية؟”
ارتفع صوت سفين غاضبًا، لكن الجنود أصرّوا. استمرّ في رفض دخولهم، وأصرّ على طرح أسئلة عديدة.
بينما صرخ سفين، تغيرت تعابير الجنود الإمبراطوريين. مدّ الجنود المستعدون خلفهم أيديهم إلى سيوفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى متى تعتقد أنهم سيصمدون؟”
“لأنكم خسرتم الحرب، لهذا السبب ” سخر الجندي الإمبراطوري.
“أنت شاب، والوقت في صالحك. لا أحد يلومك على استمتاعك به قليلًا. كح.”
ارتجفت يداه. بدا انه يبذل قصارى جهده لكبح غضبه. لم يكن هناك جدوى من الاشتباك هنا.
لكنهم محاربين. فخرهم وشرفهم أهم من المال. بدا سفين متألمًا بشدة، وهو يحدق في سور المدينة بلا تعبير.
“سفين ” نادى يوريتش بهدوء على سفين وهو ينظر حوله. لم يكن هناك أحدٌ ليساعدهم.
‘أبي.’
“دعنا لا نسبب ضجة هنا.”
“سفين ” نادى يوريتش بهدوء على سفين وهو ينظر حوله. لم يكن هناك أحدٌ ليساعدهم.
تدخل صياد شمالي بين سفين والجندي. كان يرتدي معطفًا فرويًا دافئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سافر يوريتش وسفين معًا إلى الشمال، وتبادلا قصصًا متنوعة على طول الطريق. وصل المحاربان البربريان إلى الأراضي الشمالية دون عناء.
“أنا لا أحاول التسبب في أي مشكلة ” أجاب سفين.
في اليوم التالي، انتظر يوريتش وسفين قرب البوابة مجددًا، يراقبان المارة. وبطبيعة الحال، لم يكن الصياد الذي خدعهما موجودًا. ربما هرب عبر ممر آخر.
“لماذا تحاول الدخول إلى داخل الجدران؟”
“ماذا عنك يا جدّي؟ هل كنت ستموت تائهًا؟ لن تدخل حقل السيوف بهذه الطريقة.”
“لدينا طريق طويل لنقطعه، لذا نحتاج إلى الإمدادات.”
بينما صرخ سفين، تغيرت تعابير الجنود الإمبراطوريين. مدّ الجنود المستعدون خلفهم أيديهم إلى سيوفهم.
“إذا الأمر كذلك، فقط خيّم هنا، وسأشتريهم لك وأحضرهم لك. فقط أخبرني بما تحتاجه.”
“روح الشماليين؟ مساعدة بعضنا البعض على تجاوز الحياة؟ هاها.”
بدا العرض مُرضيًا لسفين. فقبله بامتنانٍ وعيناه مفتوحتان على اتساعهما وأومأ برأسه. تسلّم الصياد عملات ذهبية من سفين، ودوّن احتياجاته بدقة بعد استلامه المبلغ منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إلى ماذا تنظر؟” أجاب يوريتش ببرود.
“أقدر ذلك ” أجاب سفين وأومأ برأسه بخفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى متى تعتقد أنهم سيصمدون؟”
” جميعنا من نسل أولجارو، أليس كذلك؟ سأعود غدًا قبل غروب الشمس.”
“نحن في طريقنا للعودة إلى المنزل.”
غادر الصياد إلى المدينة.
سيطر سفين على حصانه وقاده نحو التلال. تبعه يوريتش.
“هل رأيتَ ذلك يا يوريتش؟ هذه هي روح الشماليين. كلنا إخوة، نساعد بعضنا البعض على تجاوز مصاعب الحياة ” قال سفين وهو يمسد لحيته.
الفصل 107
خيّم سفين ويوريتش بجانب الطريق. بدت الرياح، المحملة بالصقيع، قارسة البرودة. جلس يوريتش بالقرب من نار المخيم، ولفّ عباءته الفروية بإحكام حول نفسه.
“لقد خدعنا.”
” الجو بارد جدًا.”
“سفين، لن ندخل بهذه السرعة. لنلتف حول الجدران.”
“سيصبح الجو أكثر برودة. كح. لكن سيكون من الأسهل قضاء الليل بعد استلام مؤننا غدًا.”
“إنه قبر أولجارو، المعروف أيضًا باسم “مولين”. ويعني “مقبرة” باللغة الشمالية. زرته مرةً في طفولتي في رحلة مع والدي ” قال سفين وهو ينظر إلى الأعلى بعينيه الهادئتين.
ألقى يوريتش نظرة على سفين، وبدا قلقًا بشأن صحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل رأيتَ ذلك يا يوريتش؟ هذه هي روح الشماليين. كلنا إخوة، نساعد بعضنا البعض على تجاوز مصاعب الحياة ” قال سفين وهو يمسد لحيته.
“مع أنه شمالي، سفين مريض. من الأفضل تجنب التخييم قدر الإمكان.”
“سيغادرون غدًا. أراهن بخمسين ألف شيل على ذلك.”
بعد ليلةٍ قارسة، أشرق يومٌ جديد. بدا يوريتش وسفين، بجفونٍ جامدة، يراقبان المارة خارج أسوار المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا لا نسبب ضجة هنا.”
“هناك الكثير من التجار من الإمبراطورية يمرون ” قال يوريتش مع التثاؤب.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“يُعد الفراء من أهم واردات الشمال. يشترون فراءً عالي الجودة بأسعار رخيصة هنا ويبيعونه بأسعار مرتفعة في الإمبراطورية. إنه تجارة مربحة لتجار الإمبراطورية.”
اختار جريمور أربعة جنود. نزل هو والجنود إلى حيث سفين ويوريتش.
“آه، لقد سمعت عن ذلك.”
“إنه رفيق. نحن نسافر معًا.”
جلس يوريتش وسفين على جانب الطريق، وهما يقومان بتحضير وأكل خليط من العصيدة بطريقة مثيرة للشفقة.
“هذا قاسي بعض الشيء.”
ظل جنود الإمبراطورية بالقرب من سور المدينة ينظرون إلى يوريتش وسفين.
” الجو بارد جدًا.”
“ألا يبدو أنهم يسخرون منا؟ هل نضربهم؟” قال يوريتش وهو يرتشف عصيدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن هناك راحة أبدية لأولئك الذين ماتوا بسبب المرض.
“دع الأمر على حاله. سنغادر قريبًا على أي حال، لذا دعنا لا نسبب أي مشاكل.”
ظل يوريتش يراقب سفين وهو يخدش رأسه.
هز سفين رأسه، ناظرًا إلى بوابة المدينة. حان وقت وصول الصياد الذي طلبوا منه المؤن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إلى ماذا تنظر؟” أجاب يوريتش ببرود.
انتظر يوريتش وسفين قليلًا حتى حلّ الليل وعاد حظر التجول. بعد أن شاهدا البوابة تُغلق، تنهد يوريتش وسفين في صمت.
ألقى يوريتش نظرة على سفين، وبدا قلقًا بشأن صحته.
“لقد خدعنا.”
تعرف القائد على يوريتش. أمال يوريتش رأسه.
قال سفين بمرارة. لقد خدعهم أحد الشماليين، وهو أمرٌ لا يُصدق في الماضي. عندما كانوا يعيشون في وحدات عشائرية، كان الاحتيال مُستحيلاً لأن الجميع أقارب ويعرفون بعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن هناك راحة أبدية لأولئك الذين ماتوا بسبب المرض.
“روح الشماليين؟ مساعدة بعضنا البعض على تجاوز الحياة؟ هاها.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “متى كان الرجال الأحرار بحاجة إلى تصريح للسفر؟ يجب أن نكون أحرارًا في الذهاب إلى أي مكان نريده.”
ضحك يوريتش ضحكةً حارةً، وهو يربت على ظهر سفين. انحنى كتفا سفين.
“سفين، لن ندخل بهذه السرعة. لنلتف حول الجدران.”
“بعض النكسات لا تهم”
“في ثقافتنا، نترك قبائلنا بهدوء عندما يقترب الموت. لا داعي لرعاية المرضى.”
لكنهم محاربين. فخرهم وشرفهم أهم من المال. بدا سفين متألمًا بشدة، وهو يحدق في سور المدينة بلا تعبير.
“لأنكم خسرتم الحرب، لهذا السبب ” سخر الجندي الإمبراطوري.
في اليوم التالي، انتظر يوريتش وسفين قرب البوابة مجددًا، يراقبان المارة. وبطبيعة الحال، لم يكن الصياد الذي خدعهما موجودًا. ربما هرب عبر ممر آخر.
كان جنود الإمبراطورية، الذين يحرسون بوابة المدينة، يراقبون يوريتش وسفين. يعلمون بوضوح أنهما تعرضا للاحتيال.
“كيف يمكن للشماليون خداع بعضهم البعض بهذه الطريقة…” قال سفين وهو يهز آخر قطرة من الكحول التي على لسانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن هناك راحة أبدية لأولئك الذين ماتوا بسبب المرض.
كان جنود الإمبراطورية، الذين يحرسون بوابة المدينة، يراقبون يوريتش وسفين. يعلمون بوضوح أنهما تعرضا للاحتيال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا؟ ماذا عنك؟ ظننتُ أنك ستستمتع بالمشروبات والطعام في منطقة أوسكال الآن.”
“إلى متى تعتقد أنهم سيصمدون؟”
تحدث يوريتش بصراحة. في قبيلة الفأس الحجرية، الناس يهتمون بكبار السن قدر الإمكان. ولكن عندما حلّت مجاعة شديدة، ترك كبار السن القبيلة.
“سيغادرون غدًا. أراهن بخمسين ألف شيل على ذلك.”
” هذا مُزعج لنا أيضًا. لا يُمكنك أن تأتي إلى هنا وتطلب منا السماح لك بالدخول هكذا.”
راهن الجنود على المدة التي سيتمكن فيها يوريتش وسفين من الصمود.
توجه جريمور نحو سفين ويوريتش.
“من هم هؤلاء المتشردون؟”
دق، بوو!
“آه، أيها القائد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعض النكسات لا تهم”
“نادني بالسيد جريمور، وليس القائد. أُفضّل ذلك.”
قال يوريتش وهو يُحدّق في وجه ريح الشمال العاتية. رفع وشاحه حتى أنفه، وظهرت أنفاسه من خلاله. بدا الأفق من التلال شديد البياض، كما لو أن أحدهم رسم خطًا أبيض يُشير إلى بداية الأراضي الشمالية.
“مفهوم، السيد جريمور.”
كان جنود الإمبراطورية، الذين يحرسون بوابة المدينة، يراقبون يوريتش وسفين. يعلمون بوضوح أنهما تعرضا للاحتيال.
كان جريمور قائد حرس عُيّن حديثًا. وكما هو الحال مع معظم الموظفين الجدد، بدا دقيقًا في الحفاظ على انضباط جنوده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدأ السعال مع بداية الحرب الأهلية. لم أُصب بنزلة برد قط في حياتي، ولكن بعد ذلك ازداد السعال سوءًا، فعرفت أن هناك خطبًا ما، كيهيهي.”
“لا يمكننا السماح لهؤلاء بالتخييم قرب سورنا لأيام. نحن نحمي السلام هنا باسم جلالته الإمبراطورية!” قال جريمور وهو يحدق في الحراس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كح”
“سأطردهم بعيدًا في هذه اللحظة.”
” إذن، هل ستذهب لرؤية أحفادك؟”
“لا، سأذهب إلى هناك بنفسي.”
غادر الصياد إلى المدينة.
اختار جريمور أربعة جنود. نزل هو والجنود إلى حيث سفين ويوريتش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بقدر ما تأخذني ساقاي.”
“يجب على الفارس أن يكون قدوة حسنة.”
“في أعماق الشمال المتجمدة، لا يزال هناك أناس شماليون لم يستسلموا للإمبراطورية. وهذا يشمل الموقع المقدس.”
جريمور يُفضّل العمل المباشر على إصدار الأوامر للآخرين. يعتقد أن مرؤوسيه سيتبعونه تلقائيًا إذا هو قدوةً حسنة.
“آه، أيها القائد.”
“هذا القائد الحرس الجديد رجل مرهق.”
“في أعماق الشمال المتجمدة، لا يزال هناك أناس شماليون لم يستسلموا للإمبراطورية. وهذا يشمل الموقع المقدس.”
” مطابق لأولئك الأشخاص المتوترين من العاصمة، أليس كذلك؟”
سُميت الأراضي الشمالية الخاضعة لحكم الإمبراطورية بالأراضي الإمبراطورية الشمالية. يحكم هذه الأراضي نائب الإمبراطور والجيش الذي عيّنته الإمبراطورية نفسها.
همس جنود الإمبراطورية خلفه.
* * *
توجه جريمور نحو سفين ويوريتش.
على أمل أن يصمد جسده، رفع سفين رأسه. علم أن حصانه قد هرب تاركًا إياه خلفه. بعد أن استعدا للمغادرة، اتجه هو ويوريتش شمالًا.
“هل هناك مشكلة؟” سأل سفين.
“على الأقل حتى أرى ابنتي.”
“أنا قائد الحرس. رأيتك تتسكع حول بوابتنا لـ… همم ” توقف جريمور في منتصف الجملة، يحدق باهتمام في يوريتش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر يوريتش وسفين قليلًا حتى حلّ الليل وعاد حظر التجول. بعد أن شاهدا البوابة تُغلق، تنهد يوريتش وسفين في صمت.
” إلى ماذا تنظر؟” أجاب يوريتش ببرود.
” لا أعرف كم من الوقت مضى على غيابك. على أي حال، منذ متى وأنت تشعر بالمرض؟”
فكر جريمور، وهو يضع ذقنه على يده، للحظة قبل أن يسأل بحذر.
“من هم هؤلاء المتشردون؟”
“يوريتش؟”
“كيههاها! أتساءل إلى أي مدى ستتمكن من الوصول.”
تعرف القائد على يوريتش. أمال يوريتش رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن هناك راحة أبدية لأولئك الذين ماتوا بسبب المرض.
“… محطم الدروع!”
“لا يمكننا السماح لهؤلاء بالتخييم قرب سورنا لأيام. نحن نحمي السلام هنا باسم جلالته الإمبراطورية!” قال جريمور وهو يحدق في الحراس.
صرخ جريمور معبراً عن رهبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كح”
“هذا القائد الحرس الجديد رجل مرهق.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
