104.docx
الفصل 104: الأرض المتجمدة
“الأكل غير وارد الآن”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
عامة الناس أكثر من عانى من الحرب الأهلية. أُنفقت ضرائبهم على معارك النبلاء. و السبب وراء دفعهم للضرائب بسيط: حمايتهم من العنف الذي أصبح حتميًا نتيجة غياب القانون.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
زوو!
ترجمة: ســاد
“أنتم جميعا اذهبوا إلى غرفكم.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“آسف، ولكنني أحتاج فقط إلى الراحة هنا قليلاً ”
في عالم متحضر، يتشابه مشهد المساء في المزارع في كل مكان. بعد يوم عمل شاق، تجتمع العائلات حول مائدة الطعام للصلاة وتناول الطعام.
“أنتِ، هناك ” قال يوريتش وهو يشير إلى ابنة المنزل.
“هل وضعت الحطب بالداخل بشكل صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، نعم. فعلتُ كل شيء. ليس عليكَ أن تسأل كل يوم.”
تنهد يوريتش بعمق، ولفّ شعر الفتاة خيطًا مؤقتًا. هو ورفاقه من محاربي القبيلة يؤمنون بأن الجروح المخيطة بشعر فتيات صغيرات تلتئم بشكل أفضل.
” أنت تنسى دائمًا، ولهذا السبب أسأل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال يوريتش لجيس الذي هز كتفيه فقط.
جلس أربعة أفراد من العائلة حول مائدة الطعام: الأب، والأم، والابن، والابنة. بدا الابن فتىً صغيرًا قد بلغ لتوه سن المراهقة، و الابنة في سنّ قريبة من السنّ الذي يسمح لها بتلقي عروض الزواج.
وقف يوريتش بشكل حاسم وسحب خنجره.
بدا عشاء الليلة خبزًا وحساء رنجة. حتى رائحة السمك في حساء الرنجة الساخن بدت لذيذة بالنسبة لهم.
“هذا خطير يا رجل.”
“دعونا نصلي.”
“إنه رجل غني ولديه الكثير من العملات الذهبية، ربما سيعطي المزيد إذا عاملناه بشكل جيد.”
وتكلم سيد الأسرة، وأغمض باقي أفراد الأسرة أعينهم.
غمس الدخيل قطعة خبز في حساء السمك وابتلعها بلقمة واحدة. ثم التقط لحم السمك من الحساء ودفعه في فمه.
” أوه، لو، شكرًا لك على إعطائنا النور اليوم. كل شيء…”
حتى مع إرجاع الأمعاء وخياطتها، مات معظمهم. وقد رأى يوريتش عددًا لا يحصى من المحاربين يموتون بسبب هذه الإصابات.
أثناء الصلاة، فتح الابن المشاغب عينيه قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في العادة، تكون هذه الجروح هي النهاية…”
“هذا مُملٌّ جدًا. كل يومٍ متشابه. صعبٌ جدًا. لن أصبح مزارعًا أبدًا.”
مع وجود مثل هذا المشهد بجانبهم، أصبح من المستحيل تناول الطعام.
في وقت فراغه، كان الابن يخرج دائمًا ويلوح بسيف خشبي خام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسح يوريتش يديه الملطختين بزيت السمك بمعطفه الفروي ومدّ يده للمصافحة. دُهشت العائلة من تصرفه الرسمي غير المتوقع.
“سوف أكون فارسًا.”
عامة الناس أكثر من عانى من الحرب الأهلية. أُنفقت ضرائبهم على معارك النبلاء. و السبب وراء دفعهم للضرائب بسيط: حمايتهم من العنف الذي أصبح حتميًا نتيجة غياب القانون.
هذه الأفكار شائعة بين الأولاد في سنه. بدا كل واحد منهم مصممًا على ألا يعيش حياة عادية كآبائه.
قالت الفتاة بمرارة وهي تُغيّر القماش. أومأ يوريتش برأسه وناولها قطعة ذهبية.
“هاه؟”
“قالت أمي… إذا أعطيتنا المزيد من العملات الذهبية، فإنها ستذهب لشراء بعض المراهم.”
أصدر الابن صوتًا عندما لفت انتباهه شيء خارج النافذة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“أغمض عينيك. ألسنا في منتصف صلاة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عزيزتي…”
“ا-هناك شيء خارج النافذة!”
“قالت أمي… إذا أعطيتنا المزيد من العملات الذهبية، فإنها ستذهب لشراء بعض المراهم.”
“يا بني!”
“ش-شعري؟”
نهض الأب، الذي كان يتلو الصلاة، من مقعده وصاح على ابنه. لكن، عندما رأى تعبير وجهه، أمسك بسرعة بموقد المدفأة. كان الموقد المتوهج سلاحًا ممتازًا للدفاع عن النفس.
“يا بني!”
“ اللعنة، هل هذا لص؟”
أجاب يوريتش بهدوء. كان قد حارب لتوه عشرة رجال في معركةٍ كان مُحاصرًا فيها. لم يكونوا مجرد رجال عاديين، بل كانوا جنودًا مُدرَّبين تدريبًا جيدًا. ورغم إصابته الخطيرة، إلا أن نجاته كانت إنجازًا بحد ذاته، وبدا فخورًا بها.
مزرعتهم، الواقعة خارج أسوار المدينة، في منطقة تعاني من انعدام الأمن العام. وخصوصًا بعد أن أدت الحرب الأهلية إلى نزوح آخر أفراد الأمن، تدهور الوضع الأمني العام في مملكة بوركانا. وسيستغرق الأمر بعض الوقت لاستعادة مستوى الأمان إلى ما كان عليه سابقًا.
“لا بأس، ثقي بي.”
“اللعنة على هذه الحرب الأهلية.”
تراجعت الفتاة إلى الوراء في حيرة.
عامة الناس أكثر من عانى من الحرب الأهلية. أُنفقت ضرائبهم على معارك النبلاء. و السبب وراء دفعهم للضرائب بسيط: حمايتهم من العنف الذي أصبح حتميًا نتيجة غياب القانون.
أمسك يوريتش الفتاة من شعرها ولوح بالخنجر.
في الآونة الأخيرة، كثرت حوادث استهداف المزارعين من قبل قطاع الطرق، وذلك بسبب ضعف قوى الأمن وعدم قدرتها على أداء دورها.
نهض الأب، الذي كان يتلو الصلاة، من مقعده وصاح على ابنه. لكن، عندما رأى تعبير وجهه، أمسك بسرعة بموقد المدفأة. كان الموقد المتوهج سلاحًا ممتازًا للدفاع عن النفس.
“عزيزتي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متى ستنتهي بهذا المعدل؟ دعني أفعل ذلك.”
“لا بأس، ثقي بي.”
اقترب الرجل، حاملاً موقد المدفأة، ببطء من الباب. أصغى باهتمام، وسمع خطوات في الخارج.
اقترب الرجل، حاملاً موقد المدفأة، ببطء من الباب. أصغى باهتمام، وسمع خطوات في الخارج.
“نعم، نعم. فعلتُ كل شيء. ليس عليكَ أن تسأل كل يوم.”
زوو!
“كيكي، انصرف. هل أتيتَ لشمك رائحة الموت؟”
انفتح الباب. يد كبيرة دفعت الباب جانبًا.
شتم يوريتش، ويده ترتجف. لم تتحرك أصابعه كما أراد، وظلت الإبرة تخطئ هدفها.
“اخرج من منزلي الآن!”
“أنتِ، هناك ” قال يوريتش وهو يشير إلى ابنة المنزل.
صرخ الرجل. مجرد فتح الباب جعل شعره يقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل المتسلل تحذير الأب، وقام بضر المتسلل بموقد المدفأة.
“آسف، ولكنني أحتاج فقط إلى الراحة هنا قليلاً ”
رأى يوريتش ظلالًا تومض على السقف، فظنّ أنها روح شريرة تراقبه. حاول لمس قلادة الشمس خاصته من باب العادة، لكن لم يلمس يده شيء. شعر بيأسٍ شديدٍ بغياب الحماية السماوية.
تحدث الدخيل. بدا صوته العميق يحمل طابعًا مخيفًا، و هناك بقع دماء على يديه.
أجاب يوريتش بهدوء. كان قد حارب لتوه عشرة رجال في معركةٍ كان مُحاصرًا فيها. لم يكونوا مجرد رجال عاديين، بل كانوا جنودًا مُدرَّبين تدريبًا جيدًا. ورغم إصابته الخطيرة، إلا أن نجاته كانت إنجازًا بحد ذاته، وبدا فخورًا بها.
“اخرج الآن! وإلا…”
بوو!
تجاهل المتسلل تحذير الأب، وقام بضر المتسلل بموقد المدفأة.
“لديك زوجة رائعة.”
“هذا خطير يا رجل.”
أوقفت الزوجة زوجها واقتربت من يوريتش.
أمسك الدخيل بموقد المدفأة بسهولة. أمسكه بيديه المشتعلتين، فاحترقت راحة يده بصوتٍ حاد. ومع ذلك، لم يخرج منه حتى أنين.
نظر يوريتش إلى العائلة، وأخرج بعض العملات الذهبية وألقاها.
“أوه!”
“تعال هنا الآن!”
شدّ الدخيل موقد المدفأة بقوة. ففقد الأب سلاحه الوحيد وسقط أرضًا.
“نعم، نعم. فعلتُ كل شيء. ليس عليكَ أن تسأل كل يوم.”
“آه، إنه ساخن تمامًا.”
“ا- اسمي جيس.”
ضغط الدخيل موقد المدفأة على كتفه المصاب وكوى الجرح المفتوح.
تحدث الدخيل. بدا صوته العميق يحمل طابعًا مخيفًا، و هناك بقع دماء على يديه.
بوو!
تشبث جيس بساق يوريتش بإصرار.
ألقى المتسلل موقد المدفأة وسار إلى الداخل.
تنهد يوريتش بعمق، ولفّ شعر الفتاة خيطًا مؤقتًا. هو ورفاقه من محاربي القبيلة يؤمنون بأن الجروح المخيطة بشعر فتيات صغيرات تلتئم بشكل أفضل.
“إنه ضخم.”
هف، هف.
اتسعت أعين أفراد العائلة من الصدمة. بدا الدخيل رجلاً ضخم الجسد، من الواضح أنه محارب. يحمل فأسين على خصره وسيفًا على جانبه. يرتدي بنطالًا، لكن الجزء العلوي من جسده بدا عاريًا تقريبًا، مغطى فقط بعباءة من الفرو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت أعين أفراد العائلة من الصدمة. بدا الدخيل رجلاً ضخم الجسد، من الواضح أنه محارب. يحمل فأسين على خصره وسيفًا على جانبه. يرتدي بنطالًا، لكن الجزء العلوي من جسده بدا عاريًا تقريبًا، مغطى فقط بعباءة من الفرو.
“هل كنتم في منتصف العشاء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ اللعنة، هل هذا لص؟”
غمس الدخيل قطعة خبز في حساء السمك وابتلعها بلقمة واحدة. ثم التقط لحم السمك من الحساء ودفعه في فمه.
أمسك يوريتش الفتاة من شعرها ولوح بالخنجر.
أكل بعد أن اقتحم منزل شخص غريب. راقبه أفراد العائلة، المتجمعون في زاوية الغرفة، بحذر.
أجاب يوريتش بهدوء. كان قد حارب لتوه عشرة رجال في معركةٍ كان مُحاصرًا فيها. لم يكونوا مجرد رجال عاديين، بل كانوا جنودًا مُدرَّبين تدريبًا جيدًا. ورغم إصابته الخطيرة، إلا أن نجاته كانت إنجازًا بحد ذاته، وبدا فخورًا بها.
“اسمي يوريتش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخرج من منزلي الآن!”
مسح يوريتش يديه الملطختين بزيت السمك بمعطفه الفروي ومدّ يده للمصافحة. دُهشت العائلة من تصرفه الرسمي غير المتوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض يوريتش، جائعًا، وأخذ ثلاث رنجة مدخنة من الموقد ومضغها.
“ا- اسمي جيس.”
سحب يوريتش جيس معه بينما يقترب من ابنته.
“دعني أبقى لبضعة أيام. سأدفع لك ثمن المبيت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط جيس العملات المعدنية بدهشة. قيمة كل منها مئة ألف شيل.
قال يوريتش للعائلة وهو يتصبب عرقًا بغزارة.مع أنه تظاهر بالهدوء، إلا أن حالته الصحية لم تكن جيدة. لقد أصيب بجروح بالغة في الكمين السابق، فاضطر إلى التوجه إلى أول منزل ريفي وجده.
سحب يوريتش جيس معه بينما يقترب من ابنته.
“عزيزي، دعنا نستضيفه الآن.”
زوو!
تحدثت الزوجة، فأومأ جيس برأسه. من الواضح أن الدخيل محاربٌ قد خاض معركةً للتو. قررا أنه من الأفضل عدم استفزازه والمخاطرة بقتل عائلتهما بأكملها.
رأى يوريتش ظلالًا تومض على السقف، فظنّ أنها روح شريرة تراقبه. حاول لمس قلادة الشمس خاصته من باب العادة، لكن لم يلمس يده شيء. شعر بيأسٍ شديدٍ بغياب الحماية السماوية.
“أنتِ، هناك ” قال يوريتش وهو يشير إلى ابنة المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوو!
“أ-هل تتحدث معي؟”
تنهد يوريتش بعمق، ولفّ شعر الفتاة خيطًا مؤقتًا. هو ورفاقه من محاربي القبيلة يؤمنون بأن الجروح المخيطة بشعر فتيات صغيرات تلتئم بشكل أفضل.
تراجعت الفتاة إلى الوراء في حيرة.
استلقى يوريتش على السرير، ووضع فأسه على رأسه.
“نعم، تعالي إلى هنا ” تكلم يوريتش بانفعال. بدا وجهه مشوهًا من الألم.
ترجمة: ســاد
“يا للهول، أشعر وكأنني أموت هنا حقًا.”
لمس يوريتش جبهته فشعر بانخفاض الحمى. بدأ الجرح يلتئم. بعد أن أُصيب بجروح بالغة لا تُحصى، لم يعلم إن كان سيعيش أم سيموت.
بدا الجرح في بطنه شديدًا جدًا، لدرجة أنه شعر وكأن أمعائه قد تخرج في أي لحظة.
بدا يوريتش رجلاً جاء إلى مزرعتهم لأنه بحاجة إلى مساعدة. لم يعرفوا سبب إصابته، لكن هناك أمر واحد واضح: لقد دفع ما يكفي بالفعل.
” لا تجرؤ على لمس ابنتي، لن أسمح لك بذلك!” هدد جيس، وأمسك بسكين المطبخ في حالة يأس.
تحدث الدخيل. بدا صوته العميق يحمل طابعًا مخيفًا، و هناك بقع دماء على يديه.
أوقفت الزوجة زوجها واقتربت من يوريتش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت أعين أفراد العائلة من الصدمة. بدا الدخيل رجلاً ضخم الجسد، من الواضح أنه محارب. يحمل فأسين على خصره وسيفًا على جانبه. يرتدي بنطالًا، لكن الجزء العلوي من جسده بدا عاريًا تقريبًا، مغطى فقط بعباءة من الفرو.
“خذني أنا بدلاً منها. ابنتي لم تكن مع رجلٍ قط…”
قالت الفتاة بمرارة وهي تُغيّر القماش. أومأ يوريتش برأسه وناولها قطعة ذهبية.
نظر يوريتش إلى زوجته.
“يا بني!”
“لا، أنتِ كبيرة السن وجافة للغاية.”
توقفت الفتاة عن الصراخ وأغمضت عينيها. بعد أن حصل يوريتش على ما أراد، عاد إلى طاولة الطعام.
وقف يوريتش بشكل حاسم وسحب خنجره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتساءل عما إذا من المقبول الاستمرار في أخذ أمواله.”
“ابق يديك بعيدًا عن عائلتي!” صرخ جيس واندفع نحو يوريتش بالسكين.
حتى مع إرجاع الأمعاء وخياطتها، مات معظمهم. وقد رأى يوريتش عددًا لا يحصى من المحاربين يموتون بسبب هذه الإصابات.
” هذا مزعج للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال يوريتش لجيس الذي هز كتفيه فقط.
دفع يوريتش جيس جانبًا بحركة من يده، وألقاه على الأرض.
” أوه، لو، شكرًا لك على إعطائنا النور اليوم. كل شيء…”
“غاا، ليست ابنتي، أيها الوغد!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ اللعنة، هل هذا لص؟”
تشبث جيس بساق يوريتش بإصرار.
شدّ الدخيل موقد المدفأة بقوة. ففقد الأب سلاحه الوحيد وسقط أرضًا.
“هذا الأمر يؤلم بالفعل وهذا الرجل”
قالت الفتاة بمرارة وهي تُغيّر القماش. أومأ يوريتش برأسه وناولها قطعة ذهبية.
سحب يوريتش جيس معه بينما يقترب من ابنته.
“عملات ذهبية رائعة!”
صرخت الفتاة وانهارت على الأرض.
اووف.
“اترك أختي وحدها!”
“هذا الأمر يؤلم بالفعل وهذا الرجل”
حتى الصبي حاول مهاجمة يوريتش، الذي تحرك بلا مبالاة مع الأب والابن متمسكين به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ اللعنة، هل هذا لص؟”
“تعال هنا الآن!”
توقفت الفتاة عن الصراخ وأغمضت عينيها. بعد أن حصل يوريتش على ما أراد، عاد إلى طاولة الطعام.
أمسك يوريتش الفتاة من شعرها ولوح بالخنجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسح يوريتش يديه الملطختين بزيت السمك بمعطفه الفروي ومدّ يده للمصافحة. دُهشت العائلة من تصرفه الرسمي غير المتوقع.
بوو!
“اترك أختي وحدها!”
توقفت الفتاة عن الصراخ وأغمضت عينيها. بعد أن حصل يوريتش على ما أراد، عاد إلى طاولة الطعام.
“عملة ذهبية أخرى؟ ما مدى ثراء هذا الرجل بالضبط؟”
“ش-شعري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت أعين أفراد العائلة من الصدمة. بدا الدخيل رجلاً ضخم الجسد، من الواضح أنه محارب. يحمل فأسين على خصره وسيفًا على جانبه. يرتدي بنطالًا، لكن الجزء العلوي من جسده بدا عاريًا تقريبًا، مغطى فقط بعباءة من الفرو.
بدا يوريتش قد قصّ ما يكفي من شعر الفتاة. وأخيرًا، تخلّت العائلة عن سيطرتها عليه.
“لديك زوجة رائعة.”
تنهد يوريتش بعمق، ولفّ شعر الفتاة خيطًا مؤقتًا. هو ورفاقه من محاربي القبيلة يؤمنون بأن الجروح المخيطة بشعر فتيات صغيرات تلتئم بشكل أفضل.
شدّ الدخيل موقد المدفأة بقوة. ففقد الأب سلاحه الوحيد وسقط أرضًا.
“في العادة، تكون هذه الجروح هي النهاية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى مع إرجاع الأمعاء وخياطتها، مات معظمهم. وقد رأى يوريتش عددًا لا يحصى من المحاربين يموتون بسبب هذه الإصابات.
الفصل 104: الأرض المتجمدة
” إلى ماذا تنظر؟ خذ هذا وأكمل عشاءك.”
“دعني أبقى لبضعة أيام. سأدفع لك ثمن المبيت.”
نظر يوريتش إلى العائلة، وأخرج بعض العملات الذهبية وألقاها.
“إنه ضخم.”
“عملات ذهبية رائعة!”
في اليوم التالي، استلم يوريتش المرهم ووضعه بعناية على جرحه. بدت رائحة الأعشاب منعشة، وبعد بضعة أيام، خفّ القيح المحيط بالجرح، وتركز حول المنطقة التي وُضع عليها المرهم.
التقط جيس العملات المعدنية بدهشة. قيمة كل منها مئة ألف شيل.
“لا بأس، ثقي بي.”
“عيناي أصبحت ضبابية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخرج من منزلي الآن!”
همس يوريتش وهو يُخرج إبرةً مصنوعةً من ناب وحش. كانت لكلٍّ من الإبرة المصنوعة من شعر فتاةٍ أهميةٌ سحرية. أفضل أدوات خياطة عرفها يوريتش.
نهض الأب، الذي كان يتلو الصلاة، من مقعده وصاح على ابنه. لكن، عندما رأى تعبير وجهه، أمسك بسرعة بموقد المدفأة. كان الموقد المتوهج سلاحًا ممتازًا للدفاع عن النفس.
ارخى يوريتش عضلاته ببطء وخاط الجرح.
هذه الأفكار شائعة بين الأولاد في سنه. بدا كل واحد منهم مصممًا على ألا يعيش حياة عادية كآبائه.
اووف.
“غاا، ليست ابنتي، أيها الوغد!!!”
أخيراً، رأت العائلة إصابة يوريتش. خطٌّ دمويٌّ يخترق بطنه، و اللحم يكاد يكون ظاهراً مع كل نفسٍ يأخذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيراً، رأت العائلة إصابة يوريتش. خطٌّ دمويٌّ يخترق بطنه، و اللحم يكاد يكون ظاهراً مع كل نفسٍ يأخذه.
“الأكل غير وارد الآن”
“هذا خطير يا رجل.”
مع وجود مثل هذا المشهد بجانبهم، أصبح من المستحيل تناول الطعام.
“آسف، ولكنني أحتاج فقط إلى الراحة هنا قليلاً ”
“أنتم جميعا اذهبوا إلى غرفكم.”
“اترك أختي وحدها!”
أرسل جيس الأطفال إلى غرفهم وبدأ في مراقبة يوريتش من مسافة بعيدة.
توقفت الفتاة عن الصراخ وأغمضت عينيها. بعد أن حصل يوريتش على ما أراد، عاد إلى طاولة الطعام.
“جرحك يبدو خطيرًا.”
“كيكي، انصرف. هل أتيتَ لشمك رائحة الموت؟”
“قد أكون جثة بحلول الصباح.”
أنهت الخياطة بمهارة. بعد ربط العقدة الأخيرة، أحضرت ماءً ساخنًا وقطعة قماش نظيفة لتنظيف الجرح.
أجاب يوريتش بهدوء. كان قد حارب لتوه عشرة رجال في معركةٍ كان مُحاصرًا فيها. لم يكونوا مجرد رجال عاديين، بل كانوا جنودًا مُدرَّبين تدريبًا جيدًا. ورغم إصابته الخطيرة، إلا أن نجاته كانت إنجازًا بحد ذاته، وبدا فخورًا بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا للهول، أشعر وكأنني أموت هنا حقًا.”
“اللعنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسح يوريتش يديه الملطختين بزيت السمك بمعطفه الفروي ومدّ يده للمصافحة. دُهشت العائلة من تصرفه الرسمي غير المتوقع.
شتم يوريتش، ويده ترتجف. لم تتحرك أصابعه كما أراد، وظلت الإبرة تخطئ هدفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت أعين أفراد العائلة من الصدمة. بدا الدخيل رجلاً ضخم الجسد، من الواضح أنه محارب. يحمل فأسين على خصره وسيفًا على جانبه. يرتدي بنطالًا، لكن الجزء العلوي من جسده بدا عاريًا تقريبًا، مغطى فقط بعباءة من الفرو.
“متى ستنتهي بهذا المعدل؟ دعني أفعل ذلك.”
استلقى يوريتش على السرير، ووضع فأسه على رأسه.
قالت الزوجة وهي تقترب من يوريتش. حدق بها يوريتش للحظة ثم ناولها الإبرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسح يوريتش يديه الملطختين بزيت السمك بمعطفه الفروي ومدّ يده للمصافحة. دُهشت العائلة من تصرفه الرسمي غير المتوقع.
“هذا مثير للإعجاب جدًا.”
هذه الأفكار شائعة بين الأولاد في سنه. بدا كل واحد منهم مصممًا على ألا يعيش حياة عادية كآبائه.
تفاجأ يوريتش بشجاعتها وخدش رأسه.
“دعني أبقى لبضعة أيام. سأدفع لك ثمن المبيت.”
“إنه رجل غني ولديه الكثير من العملات الذهبية، ربما سيعطي المزيد إذا عاملناه بشكل جيد.”
“إنه ضخم.”
هذا ما تفكر فيه الزوجة حتى في خضم كل هذا. كان كل يوم صراعًا مع تقلص مواردهم. في اللحظة التي رأت فيها كيس العملات الذهبية، تبدد خوفها.
“قد أكون جثة بحلول الصباح.”
أنهت الخياطة بمهارة. بعد ربط العقدة الأخيرة، أحضرت ماءً ساخنًا وقطعة قماش نظيفة لتنظيف الجرح.
بدا يوريتش قد قصّ ما يكفي من شعر الفتاة. وأخيرًا، تخلّت العائلة عن سيطرتها عليه.
“مم.”
“خذني أنا بدلاً منها. ابنتي لم تكن مع رجلٍ قط…”
تنهد يوريتش بينما غسلت زوجته جرحه وغطته بقطعة قماش. بعد أن انتهت من العمل، مدت يدها لتدفع له. ضحك يوريتش وهو يمسك بطنه المؤلم.
“يمكنك استخدام الغرفة هناك أثناء إقامتك معنا.”
“لديك زوجة رائعة.”
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
قال يوريتش لجيس الذي هز كتفيه فقط.
“هل وضعت الحطب بالداخل بشكل صحيح؟”
بوو!
اووف.
أعطى يوريتش زوجته بعض العملات الذهبية.
“نعم، تعالي إلى هنا ” تكلم يوريتش بانفعال. بدا وجهه مشوهًا من الألم.
“يمكنك استخدام الغرفة هناك أثناء إقامتك معنا.”
تراجعت الفتاة إلى الوراء في حيرة.
أومأ يوريتش برأسه ونهض بصعوبة، ممسكًا بطنه. ثم ترنح نحو السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوو!
“أنا بحاجة حقا إلى الراحة في السرير الآن.”
نهض الأب، الذي كان يتلو الصلاة، من مقعده وصاح على ابنه. لكن، عندما رأى تعبير وجهه، أمسك بسرعة بموقد المدفأة. كان الموقد المتوهج سلاحًا ممتازًا للدفاع عن النفس.
استلقى يوريتش على السرير، ووضع فأسه على رأسه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“كيكي، انصرف. هل أتيتَ لشمك رائحة الموت؟”
“كيكي، انصرف. هل أتيتَ لشمك رائحة الموت؟”
رأى يوريتش ظلالًا تومض على السقف، فظنّ أنها روح شريرة تراقبه. حاول لمس قلادة الشمس خاصته من باب العادة، لكن لم يلمس يده شيء. شعر بيأسٍ شديدٍ بغياب الحماية السماوية.
اووف.
هف، هف.
ارخى يوريتش عضلاته ببطء وخاط الجرح.
أخذ يوريتش نفسًا عميقًا وأغمض عينيه. نام لمدة يومين تقريبًا. يفتح عينيه من حين لآخر كلما سمع صوتًا، ثم يغلقهما مجددًا بعد قليل.
ترجمة: ســاد
‘ حار.’
تنهد يوريتش بعمق، ولفّ شعر الفتاة خيطًا مؤقتًا. هو ورفاقه من محاربي القبيلة يؤمنون بأن الجروح المخيطة بشعر فتيات صغيرات تلتئم بشكل أفضل.
عانى يوريتش من الحمى. عانى من قيء وإسهال لا يُحصى، وفقد دمًا من كلا الطرفين. كان يفقد وعيه ويغيب عنه عدة مرات، على شفا الموت.
“عيناي أصبحت ضبابية.”
لم تكن نهاية المعركة تُحسم دائمًا مصير الحياة أو الموت فورًا. حتى الجرح البسيط قد يكون قاتلًا، ولذلك المحاربون يتضرعون إلى آلهتهم. كانوا يعتقدون أن حماية آلهتهم كفيلة بدرء الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصدر الابن صوتًا عندما لفت انتباهه شيء خارج النافذة.
أحس يوريتش، وهو لا يزال في فراشه، بحركة. حرّك أصابعه وأمسك بفأسه.
أمسك الدخيل بموقد المدفأة بسهولة. أمسكه بيديه المشتعلتين، فاحترقت راحة يده بصوتٍ حاد. ومع ذلك، لم يخرج منه حتى أنين.
“أنا هنا لتغيير القماش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في العادة، تكون هذه الجروح هي النهاية…”
دخلت الابنة. ترك يوريتش الفأس وجلس.
“قالت أمي… إذا أعطيتنا المزيد من العملات الذهبية، فإنها ستذهب لشراء بعض المراهم.”
أزالت الابنة قطعة القماش القديمة الملتصقة بجسده من الدم والقيح. بدت رائحة كريهة تنبعث من الجرح الملتهب.
أثناء الصلاة، فتح الابن المشاغب عينيه قليلاً.
“قالت أمي… إذا أعطيتنا المزيد من العملات الذهبية، فإنها ستذهب لشراء بعض المراهم.”
“هذا مثير للإعجاب جدًا.”
قالت الفتاة بمرارة وهي تُغيّر القماش. أومأ يوريتش برأسه وناولها قطعة ذهبية.
جلس أربعة أفراد من العائلة حول مائدة الطعام: الأب، والأم، والابن، والابنة. بدا الابن فتىً صغيرًا قد بلغ لتوه سن المراهقة، و الابنة في سنّ قريبة من السنّ الذي يسمح لها بتلقي عروض الزواج.
“أتساءل عما إذا من المقبول الاستمرار في أخذ أمواله.”
مع وجود مثل هذا المشهد بجانبهم، أصبح من المستحيل تناول الطعام.
بدا يوريتش رجلاً جاء إلى مزرعتهم لأنه بحاجة إلى مساعدة. لم يعرفوا سبب إصابته، لكن هناك أمر واحد واضح: لقد دفع ما يكفي بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في العادة، تكون هذه الجروح هي النهاية…”
في اليوم التالي، استلم يوريتش المرهم ووضعه بعناية على جرحه. بدت رائحة الأعشاب منعشة، وبعد بضعة أيام، خفّ القيح المحيط بالجرح، وتركز حول المنطقة التي وُضع عليها المرهم.
“كيكي، انصرف. هل أتيتَ لشمك رائحة الموت؟”
“إنه يشفى.”
” لا تجرؤ على لمس ابنتي، لن أسمح لك بذلك!” هدد جيس، وأمسك بسكين المطبخ في حالة يأس.
لمس يوريتش جبهته فشعر بانخفاض الحمى. بدأ الجرح يلتئم. بعد أن أُصيب بجروح بالغة لا تُحصى، لم يعلم إن كان سيعيش أم سيموت.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
نهض يوريتش، جائعًا، وأخذ ثلاث رنجة مدخنة من الموقد ومضغها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مهلاً! لا يمكنك تناول هذا دون أن تطلب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر يوريتش إلى زوجته.
عادت الزوجة من الغسيل، وبّخت يوريتش وهي تمدّ يدها. ابتسم يوريتش بخجل وهو يلعق أصابعه المتسخة. فتش في جيبه وأخرج عملة ذهبية أخرى.
أزالت الابنة قطعة القماش القديمة الملتصقة بجسده من الدم والقيح. بدت رائحة كريهة تنبعث من الجرح الملتهب.
“عملة ذهبية أخرى؟ ما مدى ثراء هذا الرجل بالضبط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا للهول، أشعر وكأنني أموت هنا حقًا.”
تفاجأت الزوجة برؤية عملة ذهبية أخرى. ظنت أن يوريتش قد يكون شخصية مهمة. في ذلك المساء، اشترت دجاجة للعشاء وقطعت عنقها.
عامة الناس أكثر من عانى من الحرب الأهلية. أُنفقت ضرائبهم على معارك النبلاء. و السبب وراء دفعهم للضرائب بسيط: حمايتهم من العنف الذي أصبح حتميًا نتيجة غياب القانون.
هف، هف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات