*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن يانغ شياوجين من النوع الذي يرفض النصيحة. لذلك، قررت بيع بطاطسها بسعر أعلى بعشرين سنتًا للكيلوغرام من الأكشاك الأخرى في المستقبل.
قالت يانغ شياوجين مبتسمةً: “سأناقش الأمر معه أولًا يا سيدتي هو”. ففي النهاية، قرار الذهاب يعود لرين شياوسو حتى لو أوصاه هو شياوباي بالوظيفة. عليها أن توافق على ذلك أولًا.
“حسنًا إذن.” تنهد هو شياوباي وقال، “أنا فقط خائف من أنه سوف يعيقك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال هو شياوباي بقلق: “لماذا عليكِ مناقشة هذا الأمر معه؟ انظري إلى كسله. سيكون من العجيب لو وافق على ذلك! لذا لا تناقشي أي شيء معه وتفرضيه عليه. دعيني أخبركِ، كل الرجال هكذا. في شبابهم، يضيعون حياتهم. عندما كان زوجي أصغر سنًا، لم يكن يعمل في وظيفة مناسبة أيضًا. كان يحبس نفسه في المدرسة كل يوم للتدريس. بعد هزيمة اتحاد زونغ، اضطررتُ لإجباره على الذهاب لإجراء مقابلة عمل في جيش الشمال الغربي. انظري، أليس حاله جيدًا الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في نظر أصحاب الأكشاك الآخرين، كان رين شياوسو مُبذرًا تمامًا. فكيف لشخص مثله، يعتمد على زوجته في بيع البطاطس لإعالة أسرته، أن يحصل على كل هذا الثراء؟
“هذا لن يُجدي نفعًا يا سيدتي هو.” هزت يانغ شياوجين رأسها مبتسمةً. “شريكي مُتشبثٌ برأيه، لذا لا يُمكنني إقناعه بسهولة. ماذا عن هذا؟ سأتحدث معه في الأمر. امنحينا ثلاثة أيام للتفكير، حسنًا؟ ولكن على أي حال، أودّ أن أشكركِ على مساعدتكِ القيّمة.”
ربما كان يُبذر كل ما يجنيه من بيع البطاطس يوميًا على وجباته! لم يُكلف نفسه حتى عناء الاحتفاظ بأي مدخرات. ماذا سيفعل لو رُزقا بطفل؟
قال هو شياوباي بقلق: “لماذا عليكِ مناقشة هذا الأمر معه؟ انظري إلى كسله. سيكون من العجيب لو وافق على ذلك! لذا لا تناقشي أي شيء معه وتفرضيه عليه. دعيني أخبركِ، كل الرجال هكذا. في شبابهم، يضيعون حياتهم. عندما كان زوجي أصغر سنًا، لم يكن يعمل في وظيفة مناسبة أيضًا. كان يحبس نفسه في المدرسة كل يوم للتدريس. بعد هزيمة اتحاد زونغ، اضطررتُ لإجباره على الذهاب لإجراء مقابلة عمل في جيش الشمال الغربي. انظري، أليس حاله جيدًا الآن؟”
“حسنًا إذن.” تنهد هو شياوباي وقال، “أنا فقط خائف من أنه سوف يعيقك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانا يستيقظان باكرًا كل صباح ويتجهان إلى السوق لبيع البطاطس. في البداية، كانت يانغ شياوجين تبيع بطاطسها بسعر أرخص من الأكشاك الأخرى. كانت تأمل في بيعها بسرعة، لكن رين شياوسو نصحها بعدم فعل ذلك، لأن عملهما كان مجرد تجربة. أما بالنسبة لأصحاب الأكشاك الآخرين، فكان مصدر رزقهم الرئيسي إعالة أسرهم.
بعد ذلك، عاد هو شياوباي إلى منزله. شعرت يانغ شياو جين فجأةً بأن هذا المكان أصبح أكثر دفئًا. لم تكن تكسب قوتها فحسب، بل كان هناك أيضًا جيران من مختلف الأطياف، كالخالات والسيدات المسنات القريبات، يتحدثن عن حياتهن اليومية أثناء لعب الماهجونغ.
أشك في ذلك. أنت تعلم أيضًا مدى قسوة اتحاد وانغ. ما زالت ذكريات محاولتهم تخريب شركة بايرو خلال الحرب حاضرة في ذاكرتي. كما أنهم لم يكترثوا بالعدد الكبير من الهاربين جنوبًا آنذاك، فكيف يُعقل أن يُعطّلوا خططهم بسبب أمر تافه كهذا؟ قال رين شياوسو: “لكن لا بأس، لا يزال لديّ خطة إذا وصل الأمر إلى هذا الحد.”
كانت قوالب الفحم تُكدس عند مدخل كل منزل. وإذا سُرقت قوالب أي منزل في الصباح، كان الجيران يصرخون “سارق” في الصباح.
لكن سرقة الفحم كانت نادرة نسبيًا. وإلا لكان الجميع قد نقلوها إلى ساحات منازلهم.
في رأي يانغ شياوجين، كان الأمر كله يتعلق بالتعاطف الإنساني.
عادت يانغ شياوجين إلى المنزل وقالت لرين شياوسو: “رشّحتك السيدة هو لوظيفة مؤقتة في المركز الإداري. هل ترغب في قبول هذه الوظيفة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
ربما كان يُبذر كل ما يجنيه من بيع البطاطس يوميًا على وجباته! لم يُكلف نفسه حتى عناء الاحتفاظ بأي مدخرات. ماذا سيفعل لو رُزقا بطفل؟
لم يدر رن شياوسو إن كان عليه أن يضحك أم يبكي. “لماذا أذهب إلى هناك؟ المركز الإداري هو المكان الذي يُنجز فيه السكان معاملاتهم. ليس لديّ خبرة في هذا المجال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال هو شياوباي بقلق: “لماذا عليكِ مناقشة هذا الأمر معه؟ انظري إلى كسله. سيكون من العجيب لو وافق على ذلك! لذا لا تناقشي أي شيء معه وتفرضيه عليه. دعيني أخبركِ، كل الرجال هكذا. في شبابهم، يضيعون حياتهم. عندما كان زوجي أصغر سنًا، لم يكن يعمل في وظيفة مناسبة أيضًا. كان يحبس نفسه في المدرسة كل يوم للتدريس. بعد هزيمة اتحاد زونغ، اضطررتُ لإجباره على الذهاب لإجراء مقابلة عمل في جيش الشمال الغربي. انظري، أليس حاله جيدًا الآن؟”
الأمر متروك لكِ. على أي حال، أخبرتها أننا سنأخذ ثلاثة أيام للتفكير. إذا لم ترغبي بالذهاب، يمكنني رفضها بعد ثلاثة أيام. ابتسمت يانغ شياوجين. “لكنني أعتقد أن عملكِ في المركز الإداري ليس فكرة سيئة. بهذه الطريقة، يُمكن اعتباري أيضًا داعمًا في الحصن. عندما يحين الوقت، يُمكنني إجراء محادثات محترمة للغاية مع النساء الأكبر سنًا.”
“حسنًا، لقد أصبحت بارعًا في السخرية من الناس الآن.” قال رين شياوسو ضاحكًا، “لكنني أشعر أنك كنت تبتسم أكثر منذ أن أتيت إلى الشمال الغربي.”
“نعم.” فكر رين شياوسو للحظة وقال، “يمكنني أيضًا الذهاب ومراقبة كيفية إدارة المركز الإداري للقلعة.”
…
كانا يستيقظان باكرًا كل صباح ويتجهان إلى السوق لبيع البطاطس. في البداية، كانت يانغ شياوجين تبيع بطاطسها بسعر أرخص من الأكشاك الأخرى. كانت تأمل في بيعها بسرعة، لكن رين شياوسو نصحها بعدم فعل ذلك، لأن عملهما كان مجرد تجربة. أما بالنسبة لأصحاب الأكشاك الآخرين، فكان مصدر رزقهم الرئيسي إعالة أسرهم.
عندما عادت يانغ شياوجين إلى منزلها ليلًا، قالت في رثاء: “مع أنني مررتُ بظروفٍ عصيبةٍ سابقًا، إلا أن ذلك كان دائمًا من أجل صقل إرادتي. الآن فقط بدأتُ أفهم حقًّا أحوال الدنيا.”
كان نقل البقالة من سوق الجملة على دراجاتهم ثلاثية العجلات مهمة شاقة للغاية بالنسبة لأصحاب الأكشاك، ولم يتمكنوا من جني الكثير من المال في يوم واحد من المبيعات أيضًا.
ذهب رين شياوسو إلى الأكشاك المختلفة ليستفسر عن أسعار الخضراوات واللحوم. حتى أنه ذهب إلى أكشاك المؤن ليستفسر عن أسعار الأرز والمعكرونة. على أي حال، كان يتجول فقط كما لو لم يكن لديه ما يفعله.
قالت يانغ شياوجين مبتسمةً: “سأناقش الأمر معه أولًا يا سيدتي هو”. ففي النهاية، قرار الذهاب يعود لرين شياوسو حتى لو أوصاه هو شياوباي بالوظيفة. عليها أن توافق على ذلك أولًا.
كانت زوجاتهم وأطفالهم في المنزل ينتظرونهم ليوفروا لهم الطعام. كما تراكمت رسوم مدارس أطفالهم تدريجيًا من كل سنت يكسبونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم أن هذا قد لا يكون الحل الأمثل، فإنه قد يضمن على الأقل عدم موت أي شخص في الشمال الغربي جوعاً.
إذا قامت يانغ شياوجين بتعطيل الأعمال العادية لأصحاب هذه الأكشاك بسبب اهتمامها ورغبتها في تجربة الحياة، فلن يكون ذلك جيدًا حقًا.
لكن سرقة الفحم كانت نادرة نسبيًا. وإلا لكان الجميع قد نقلوها إلى ساحات منازلهم.
لم تكن يانغ شياوجين من النوع الذي يرفض النصيحة. لذلك، قررت بيع بطاطسها بسعر أعلى بعشرين سنتًا للكيلوغرام من الأكشاك الأخرى في المستقبل.
“نعم.” فكر رين شياوسو للحظة وقال، “يمكنني أيضًا الذهاب ومراقبة كيفية إدارة المركز الإداري للقلعة.”
علاوة على ذلك، أراد أيضًا معرفة كيف سيحل الحصن ١٤٤ مشكلة نقص الغذاء. أراد إبداء بعض الملاحظات أولًا، وكان العمل متخفيًا في المركز الإداري هو أفضل طريقة للقيام بذلك. بالتفكير في هذا، أثار هذا اهتمام رين شياوسو.
عندما عادت يانغ شياوجين إلى منزلها ليلًا، قالت في رثاء: “مع أنني مررتُ بظروفٍ عصيبةٍ سابقًا، إلا أن ذلك كان دائمًا من أجل صقل إرادتي. الآن فقط بدأتُ أفهم حقًّا أحوال الدنيا.”
كانت زوجاتهم وأطفالهم في المنزل ينتظرونهم ليوفروا لهم الطعام. كما تراكمت رسوم مدارس أطفالهم تدريجيًا من كل سنت يكسبونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لن يُجدي نفعًا يا سيدتي هو.” هزت يانغ شياوجين رأسها مبتسمةً. “شريكي مُتشبثٌ برأيه، لذا لا يُمكنني إقناعه بسهولة. ماذا عن هذا؟ سأتحدث معه في الأمر. امنحينا ثلاثة أيام للتفكير، حسنًا؟ ولكن على أي حال، أودّ أن أشكركِ على مساعدتكِ القيّمة.”
خلال النهار، كان رين شياوسو يتوقف عن قراءة كتبه ويتجول فقط في السوق.
قالت يانغ شياوجين مبتسمةً: “سأناقش الأمر معه أولًا يا سيدتي هو”. ففي النهاية، قرار الذهاب يعود لرين شياوسو حتى لو أوصاه هو شياوباي بالوظيفة. عليها أن توافق على ذلك أولًا.
كان أصحاب الأكشاك ينظرون إليه في حيرة، لا يعرفون ما الذي كان يبحث عنه.
“بالمناسبة،” قال يانغ شياوجين فجأة، “حان وقت الرد على السيدة هو اليوم. هل ستقبل الوظيفة التي رشحتها؟”
ذهب رين شياوسو إلى الأكشاك المختلفة ليستفسر عن أسعار الخضراوات واللحوم. حتى أنه ذهب إلى أكشاك المؤن ليستفسر عن أسعار الأرز والمعكرونة. على أي حال، كان يتجول فقط كما لو لم يكن لديه ما يفعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في نظر أصحاب الأكشاك الآخرين، كان رين شياوسو مُبذرًا تمامًا. فكيف لشخص مثله، يعتمد على زوجته في بيع البطاطس لإعالة أسرته، أن يحصل على كل هذا الثراء؟
لكن عند إغلاق يانغ شياوجين، كان يتجول لشراء بعض الخضراوات واللحوم. مع ذلك، كانت المكونات التي يشتريها دائمًا من أجود الأنواع، وغالبًا ما كانت الأغلى.
إذا قامت يانغ شياوجين بتعطيل الأعمال العادية لأصحاب هذه الأكشاك بسبب اهتمامها ورغبتها في تجربة الحياة، فلن يكون ذلك جيدًا حقًا.
قالت يانغ شياوجين مبتسمةً: “سأناقش الأمر معه أولًا يا سيدتي هو”. ففي النهاية، قرار الذهاب يعود لرين شياوسو حتى لو أوصاه هو شياوباي بالوظيفة. عليها أن توافق على ذلك أولًا.
برأي رين شياوسو، لم يكن هناك داعٍ لتعقيد الأمور على نفسه الآن. عندما يحين وقت الحرب مجددًا، سيضطر للعودة إلى الأكل والنوم في البرية. إن لم يُدلل نفسه بشيءٍ جيدٍ في هذا الوقت، فمتى سيفعل ذلك؟
لكن في نظر أصحاب الأكشاك الآخرين، كان رين شياوسو مُبذرًا تمامًا. فكيف لشخص مثله، يعتمد على زوجته في بيع البطاطس لإعالة أسرته، أن يحصل على كل هذا الثراء؟
ربما كان يُبذر كل ما يجنيه من بيع البطاطس يوميًا على وجباته! لم يُكلف نفسه حتى عناء الاحتفاظ بأي مدخرات. ماذا سيفعل لو رُزقا بطفل؟
قال هو شياوباي بقلق: “لماذا عليكِ مناقشة هذا الأمر معه؟ انظري إلى كسله. سيكون من العجيب لو وافق على ذلك! لذا لا تناقشي أي شيء معه وتفرضيه عليه. دعيني أخبركِ، كل الرجال هكذا. في شبابهم، يضيعون حياتهم. عندما كان زوجي أصغر سنًا، لم يكن يعمل في وظيفة مناسبة أيضًا. كان يحبس نفسه في المدرسة كل يوم للتدريس. بعد هزيمة اتحاد زونغ، اضطررتُ لإجباره على الذهاب لإجراء مقابلة عمل في جيش الشمال الغربي. انظري، أليس حاله جيدًا الآن؟”
عندما رأت يانغ شياوجين تعبير رين شياوسو الجاد، فكرت أنه في حين قد يعتقد الآخرون أن رين شياوسو كان يتجول بلا هدف، إلا أنها كانت تعلم أنه كان يتولى دور القائد المستقبلي للشمال الغربي ويبدأ في التفكير في كيفية حل المشكلة الحالية.
في اليوم الثالث، عاد رين شياوسو إلى الكشك بوجهٍ عابس وهمس ليانغ شياو جين: “هل أدركتَ ذلك؟ أسعار السوق تختلف من يوم لآخر. بالأمس، كان سعر الفاصوليا الخضراء 20 سنتًا فقط، أما اليوم، فقد ارتفع إلى 22 سنتًا. وهذا ينطبق على الخضراوات فقط. أسعار الأرز والمعكرونة أسوأ. بالأمس، كان سعر الكيلوغرام الواحد 2 يوان فقط، أما اليوم، فهو يقارب 2.20 يوان. مع أن تقلبات الأسعار أمر طبيعي، إلا أنها ترتفع منذ عدة أيام متتالية. أخشى أن هناك مشكلة ما. يبدو أن نقص الغذاء يزداد سوءًا.”
“بالمناسبة،” قال يانغ شياوجين فجأة، “حان وقت الرد على السيدة هو اليوم. هل ستقبل الوظيفة التي رشحتها؟”
“ثم هل تعتقد أنه يمكننا شراء بعض الطعام من اتحاد وانغ إذا كان هناك مجاعة في الشمال الغربي؟” سأل يانغ شياوجين.
بعد ذلك، عاد هو شياوباي إلى منزله. شعرت يانغ شياو جين فجأةً بأن هذا المكان أصبح أكثر دفئًا. لم تكن تكسب قوتها فحسب، بل كان هناك أيضًا جيران من مختلف الأطياف، كالخالات والسيدات المسنات القريبات، يتحدثن عن حياتهن اليومية أثناء لعب الماهجونغ.
برأي رين شياوسو، لم يكن هناك داعٍ لتعقيد الأمور على نفسه الآن. عندما يحين وقت الحرب مجددًا، سيضطر للعودة إلى الأكل والنوم في البرية. إن لم يُدلل نفسه بشيءٍ جيدٍ في هذا الوقت، فمتى سيفعل ذلك؟
أشك في ذلك. أنت تعلم أيضًا مدى قسوة اتحاد وانغ. ما زالت ذكريات محاولتهم تخريب شركة بايرو خلال الحرب حاضرة في ذاكرتي. كما أنهم لم يكترثوا بالعدد الكبير من الهاربين جنوبًا آنذاك، فكيف يُعقل أن يُعطّلوا خططهم بسبب أمر تافه كهذا؟ قال رين شياوسو: “لكن لا بأس، لا يزال لديّ خطة إذا وصل الأمر إلى هذا الحد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ورغم أن هذا قد لا يكون الحل الأمثل، فإنه قد يضمن على الأقل عدم موت أي شخص في الشمال الغربي جوعاً.
ذهب رين شياوسو إلى الأكشاك المختلفة ليستفسر عن أسعار الخضراوات واللحوم. حتى أنه ذهب إلى أكشاك المؤن ليستفسر عن أسعار الأرز والمعكرونة. على أي حال، كان يتجول فقط كما لو لم يكن لديه ما يفعله.
لم يدر رن شياوسو إن كان عليه أن يضحك أم يبكي. “لماذا أذهب إلى هناك؟ المركز الإداري هو المكان الذي يُنجز فيه السكان معاملاتهم. ليس لديّ خبرة في هذا المجال.”
عندما رأت يانغ شياوجين تعبير رين شياوسو الجاد، فكرت أنه في حين قد يعتقد الآخرون أن رين شياوسو كان يتجول بلا هدف، إلا أنها كانت تعلم أنه كان يتولى دور القائد المستقبلي للشمال الغربي ويبدأ في التفكير في كيفية حل المشكلة الحالية.
“بالمناسبة،” قال يانغ شياوجين فجأة، “حان وقت الرد على السيدة هو اليوم. هل ستقبل الوظيفة التي رشحتها؟”
“نعم.” فكر رين شياوسو للحظة وقال، “يمكنني أيضًا الذهاب ومراقبة كيفية إدارة المركز الإداري للقلعة.”
لم يدر رن شياوسو إن كان عليه أن يضحك أم يبكي. “لماذا أذهب إلى هناك؟ المركز الإداري هو المكان الذي يُنجز فيه السكان معاملاتهم. ليس لديّ خبرة في هذا المجال.”
في الماضي، لم يكن لدى رين شياوسو الكثير من الفرص للتعامل مع ما يسمى بالمراكز الإدارية الحصينة، على الرغم من أنه ربما كانت هناك حالة أو حالتان قام فيها عن طريق الخطأ بتفجير مركز إداري حصين أو ركض عبر سطح أحدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
لأنه لم يعش في معقل إلا لفترة قصيرة، لم يكن يعرف الكثير عن كيفية إدارة المعقل. على سبيل المثال، كان سكان المدينة يلجأون فقط إلى الاتفاقات الشفهية عند نقل الملكية. في بعض الأحيان، كانت هناك حالات احتلال قاسٍ لمنازل الآخرين، إذ لم تكن هناك سندات ملكية، ولم يكن المعقل يعترف بشرعية حقوق الملكية في المدينة.
كانا يستيقظان باكرًا كل صباح ويتجهان إلى السوق لبيع البطاطس. في البداية، كانت يانغ شياوجين تبيع بطاطسها بسعر أرخص من الأكشاك الأخرى. كانت تأمل في بيعها بسرعة، لكن رين شياوسو نصحها بعدم فعل ذلك، لأن عملهما كان مجرد تجربة. أما بالنسبة لأصحاب الأكشاك الآخرين، فكان مصدر رزقهم الرئيسي إعالة أسرهم.
كذلك، لم يكن أحد في المدينة يسأل عن زواج الزوجين كما سألهم هو شياوباي مؤخرًا. بمجرد أن يبدأ شخصان العيش معًا ويصبحان مترابطين، يُعتبران زوجين. لم تكن هناك حاجة لتقديم طلب للحصول على شهادة زواج من أي شخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عند إغلاق يانغ شياوجين، كان يتجول لشراء بعض الخضراوات واللحوم. مع ذلك، كانت المكونات التي يشتريها دائمًا من أجود الأنواع، وغالبًا ما كانت الأغلى.
هذا جعل رين شياوسو يشعر بأنه لا يزال بحاجة إلى الحصول على فهم أفضل لهذا المكان، لأنه قد يقضي بقية حياته هنا في الشمال الغربي.
علاوة على ذلك، أراد أيضًا معرفة كيف سيحل الحصن ١٤٤ مشكلة نقص الغذاء. أراد إبداء بعض الملاحظات أولًا، وكان العمل متخفيًا في المركز الإداري هو أفضل طريقة للقيام بذلك. بالتفكير في هذا، أثار هذا اهتمام رين شياوسو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في نظر أصحاب الأكشاك الآخرين، كان رين شياوسو مُبذرًا تمامًا. فكيف لشخص مثله، يعتمد على زوجته في بيع البطاطس لإعالة أسرته، أن يحصل على كل هذا الثراء؟
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات