وُلدت يانغ شياوجين في عائلة ثرية. كان أطفال الآخرين يذهبون إلى روضة الأطفال بينما تنتظر هي قدوم المعلمين الخصوصيين لتعليمها في المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم رين شياوسو وقال: “لا بأس يا سيدتي هو. من الأفضل أن نزوركِ نحن.”
تم اختيار جميع المعلمين بعناية من قبل الاتحاد. ورغم أنها كانت مجرد طفلة صغيرة، كان لا بد للمعلمين من امتلاك معرفة شاملة بكل شيء في العالم.
لم يكن لها رفاق، ولا مُعلّم يُخرجها للعب. لم يسمح لها المعلمون قط بلعب لعبة “أسقط المنديل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت يانغ أنجينغ فقط تظهر أحيانًا في قصر اتحاد يانغ وتقرأ لها حكاياتها الخيالية وتعلمها أغاني الأطفال وتقفز بالحبل معها.
لقد كانت يانغ شياوجين تعتز بوقتها مع يانغ أنجينغ كثيرًا لأن تلك كانت الأوقات النادرة التي تستمتع فيها بنفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت يانغ شياوجين تشعر بالضياع أحيانًا أيضًا. ماذا تريد؟ وجود المخربين كان بإرادة يانغ آنجينغ، وليس إرادتها.
بعد التحاقها بالمدرسة الابتدائية، التحقت بمدرسة راقية في سترونغهولد ٨٨. ورغم أنها لم تكن تحب زملائها هناك، إلا أنها استمتعت بالمدرسة كثيرًا، إذ لم تكن مضطرة لمواجهة أجواء المنزل الصارمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقدت يانغ شياوجين مفهوم الوطن في طفولتها. كان قصر يانغ كونسورتيوم أشبه بفندق بالنسبة لها، إذ لم تكن مضطرة لتنظيفه. كل يوم، كان الخادم يُسلمها الملابس بعد غسلها. كانت ترى الخدم كثيرًا، لكنها نادرًا ما كانت ترى عائلتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه أول مرة يتطوع فيها يانغ شياوجين للطبخ. لاحظ رين شياوسو أن عقلية يانغ شياوجين قد تغيرت قليلاً. ابتسم وأجاب: “حسنًا، لنذهب للتسوق غدًا صباحًا. سآكل ما تطبخه حتى لو تسممت.”
في الواقع، شعرت يانغ شياوجين أيضًا أنه لا داعي للشكوى. فقد وُلدت في واحدة من أرقى العائلات في العالم، ولم يكن هناك ما يدعو للقلق بشأن أساسيات الحياة، كالغذاء واللباس والمأوى، أو القلق بشأن عدم قدرتها على تحمل تكاليف دراستها. ما دام الأمر يتعلق بالمال، فلا داعي للقلق.
يبدو أن هناك تسربًا في سقف المبنى، لذلك قال رين شياوسو إنه سيخرج غدًا لشراء بعض اللباد المقاوم للماء لإصلاحه.
أول ما فعلته يانغ آنجينج عندما أخرجتها من الحصن هو أن تُريها مدى صعوبة حياة اللاجئين. حتى أنها أخذتها للعيش في المدينة لمدة شهر.
في لحظة ما، شعرت يانغ شياوجين فجأةً أنها تعرف ما تريده. كل ما تريده هو منزل. بإمكانها الانضمام إلى رين شياوسو في الخارج للقتال والقتل، ولكن بمجرد وصولهما إلى المنزل، سيصبح هذا الشاب نورًا للمنزل.
“لا تقلق، لن أسممك”، قال يانغ شياوجين.
لذلك، أدركت يانغ شياوجين جيدًا أن طفولتها، وإن كانت مملة، لم تكن مأساوية أبدًا. فهناك كثيرون آخرون كانوا أكثر بؤسًا منها بكثير.
لذلك، أدركت يانغ شياوجين جيدًا أن طفولتها، وإن كانت مملة، لم تكن مأساوية أبدًا. فهناك كثيرون آخرون كانوا أكثر بؤسًا منها بكثير.
حسنًا، سنتحدث مجددًا عندما يحين الوقت. بما أننا جيران، فلنبقِ على اتصال. ثم ذهب هو شياوباي إلى عمله.
في اليوم الذي بلغت فيه الثانية عشرة من عمرها، قالت لها يانغ آنجينغ: “لا تظني أبدًا أن ولادتك في عشيرة يانغ أمرٌ مؤسف. هناك ملايين الناس في العالم يرغبون في تبادل الأماكن معك. بينما تجلسين في ملل أمام نافذتكِ المضاءة جيدًا، عليهم حمل سلال الخيزران على ظهورهم والذهاب إلى مناجم الفحم لكسب قوتهم اليومي. أكره عشيرة يانغ لسلوكهم المنافق. لقد أسستُ المخربين لأنني أعلم أن كل ما يحدث الآن كان بسبب الكارثة. سيتعين عليكِ أيضًا أن تفهمي ما تريدينه يومًا ما وأن تبدئي العمل بجد لاكتساب القوة والشجاعة للدفاع عنه. حينها، ستكونين قد نضجتِ تمامًا.”
كانت يانغ شياوجين تشعر بالضياع أحيانًا أيضًا. ماذا تريد؟ وجود المخربين كان بإرادة يانغ آنجينغ، وليس إرادتها.
كانت طموحات اتحاد يانغ تخص هؤلاء البالغين فقط ولم يكن لها أي علاقة بها.
دَوَّرَتْ يانغ شياوجين عينيها. “أنتِ تعلمينَ أنني أجيدُ الطبخ، أليس كذلك؟ أتذكرُ النظرةَ الغريبةَ في عينيكِ عندما كنتِ تطبخين لي آخرَ مرة!”
كان الأمر كذلك حتى تلك اللحظة. راقبت رين شياوسو وهو يذرع المنزل ذهابًا وإيابًا قبل أن تقول لها: “بعد أن تُثمر شجرة الخوخ، يمكننا الذهاب إلى السوق لبيع الفائض، أو إهداؤه لجيراننا”.
في لحظة ما، شعرت يانغ شياوجين فجأةً أنها تعرف ما تريده. كل ما تريده هو منزل. بإمكانها الانضمام إلى رين شياوسو في الخارج للقتال والقتل، ولكن بمجرد وصولهما إلى المنزل، سيصبح هذا الشاب نورًا للمنزل.
تنهد رن شياوسو بامتنان. كانت اتحادات السهول الوسطى لا تزال تبني حصونها لمنع اللاجئين من دخول المدن، لكن سكان الشمال الغربي بدأوا يُطلقون على الوافدين للاستقرار هنا لقب “الشمال الغربيين”.
نظرًا لقلة أدوات المطبخ في المنزل، اضطروا للخروج لشرائها. كما احتاجوا لتخزين بعض التوابل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح أن اتحاد وانغ لن يتوقف عن مسار حربه، لذا فإن المزيد والمزيد من الناس سوف يهاجرون إلى الشمال الغربي في المستقبل.
همس هو شياوباي: “كنتُ أُجامل فحسب، أليس كذلك؟ علاوةً على ذلك، نحن جيران، فما الضير في مساعدتهم ولو قليلاً؟”
كان رين شياوسو يتولى تنظيف المنزل في الأيام الفردية من الأسبوع، بينما كان يانغ شياوجين يتولى الأمر في الأيام الزوجية.
يبدو أن هناك تسربًا في سقف المبنى، لذلك قال رين شياوسو إنه سيخرج غدًا لشراء بعض اللباد المقاوم للماء لإصلاحه.
فقدت يانغ شياوجين مفهوم الوطن في طفولتها. كان قصر يانغ كونسورتيوم أشبه بفندق بالنسبة لها، إذ لم تكن مضطرة لتنظيفه. كل يوم، كان الخادم يُسلمها الملابس بعد غسلها. كانت ترى الخدم كثيرًا، لكنها نادرًا ما كانت ترى عائلتها.
“لا تقلق، لن أسممك”، قال يانغ شياوجين.
في لحظة ما، شعرت يانغ شياوجين فجأةً أنها تعرف ما تريده. كل ما تريده هو منزل. بإمكانها الانضمام إلى رين شياوسو في الخارج للقتال والقتل، ولكن بمجرد وصولهما إلى المنزل، سيصبح هذا الشاب نورًا للمنزل.
“همم، من الجيد أن نأخذ استراحة أيضًا.” قال هو شياوباي بحماس: “زوجي يعمل في المركز الإداري للقلعة. إذا واجهتما أي صعوبات، فأخبرانا. إنه ذو نفوذ كبير في القلعة.”
في لحظة ما، شعرت يانغ شياوجين فجأةً أنها تعرف ما تريده. كل ما تريده هو منزل. بإمكانها الانضمام إلى رين شياوسو في الخارج للقتال والقتل، ولكن بمجرد وصولهما إلى المنزل، سيصبح هذا الشاب نورًا للمنزل.
نظر يانغ شياوجين إلى رين شياوسو، الذي أصبح فجأة غاضبًا، وقال بابتسامة، “سأطبخ لك وجبة غدًا”.
تنهد رن شياوسو بامتنان. كانت اتحادات السهول الوسطى لا تزال تبني حصونها لمنع اللاجئين من دخول المدن، لكن سكان الشمال الغربي بدأوا يُطلقون على الوافدين للاستقرار هنا لقب “الشمال الغربيين”.
في لحظة ما، شعرت يانغ شياوجين فجأةً أنها تعرف ما تريده. كل ما تريده هو منزل. بإمكانها الانضمام إلى رين شياوسو في الخارج للقتال والقتل، ولكن بمجرد وصولهما إلى المنزل، سيصبح هذا الشاب نورًا للمنزل.
اندهش رن شياوسو. ثم سأل بفهم: “ظننتُ أنكِ لا تجيدين الطبخ؟”
“لا تقلق، لن أسممك”، قال يانغ شياوجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) …
كانت هذه أول مرة يتطوع فيها يانغ شياوجين للطبخ. لاحظ رين شياوسو أن عقلية يانغ شياوجين قد تغيرت قليلاً. ابتسم وأجاب: “حسنًا، لنذهب للتسوق غدًا صباحًا. سآكل ما تطبخه حتى لو تسممت.”
أومأ الرجل في منتصف العمر برأسه تحيةً. بدا عليه أنه لا يرغب في التفاعل كثيرًا مع رين شياوسو ويانغ شياوجين.
دَوَّرَتْ يانغ شياوجين عينيها. “أنتِ تعلمينَ أنني أجيدُ الطبخ، أليس كذلك؟ أتذكرُ النظرةَ الغريبةَ في عينيكِ عندما كنتِ تطبخين لي آخرَ مرة!”
في اليوم الذي بلغت فيه الثانية عشرة من عمرها، قالت لها يانغ آنجينغ: “لا تظني أبدًا أن ولادتك في عشيرة يانغ أمرٌ مؤسف. هناك ملايين الناس في العالم يرغبون في تبادل الأماكن معك. بينما تجلسين في ملل أمام نافذتكِ المضاءة جيدًا، عليهم حمل سلال الخيزران على ظهورهم والذهاب إلى مناجم الفحم لكسب قوتهم اليومي. أكره عشيرة يانغ لسلوكهم المنافق. لقد أسستُ المخربين لأنني أعلم أن كل ما يحدث الآن كان بسبب الكارثة. سيتعين عليكِ أيضًا أن تفهمي ما تريدينه يومًا ما وأن تبدئي العمل بجد لاكتساب القوة والشجاعة للدفاع عنه. حينها، ستكونين قد نضجتِ تمامًا.”
ضحك رن شياوسو بخفة. “كما هو متوقع من قناص. أنت ذكي جدًا.”
ألقى رين شياوسو نظرة فاحصة عليهما. كان الزوجان ممتلئين بعض الشيء، وكلاهما يرتديان ملابس أنيقة. كان الرجل يرتدي بدلة نظيفة، وربما كان يشغل وظيفة لائقة.
ابتسم هو شياوباي وقال، “هل وجدتما عملاً بعد مجيئكما إلى الشمال الغربي؟”
…
ألقى رين شياوسو نظرة فاحصة عليهما. كان الزوجان ممتلئين بعض الشيء، وكلاهما يرتديان ملابس أنيقة. كان الرجل يرتدي بدلة نظيفة، وربما كان يشغل وظيفة لائقة.
“لا تقلق، لن أسممك”، قال يانغ شياوجين.
وفي صباح اليوم التالي، استيقظ الاثنان مبكرًا لغسل الأطباق.
كان هناك عدد لا بأس به من غرف النوم في هذا المبنى الصغير ذي الطابقين. بدأ رين شياوسو يشعر بالندم قليلاً. شعر أنه كان عليه شراء شقة بغرفة نوم واحدة بدلاً من ذلك.
لقد كانت يانغ شياوجين تعتز بوقتها مع يانغ أنجينغ كثيرًا لأن تلك كانت الأوقات النادرة التي تستمتع فيها بنفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن بعد تفكير، يبدو هذا غير صحيح أيضًا. لو كانوا يعيشون في شقة بغرفة نوم واحدة، بناءً على جبانه، لكان على الأرجح نائمًا على الأريكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) …
وبعد أن انتهى كل منهما من تفريغ الأمتعة، أخذ كل منهما سلة من الخيزران وخرجا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“همم، من الجيد أن نأخذ استراحة أيضًا.” قال هو شياوباي بحماس: “زوجي يعمل في المركز الإداري للقلعة. إذا واجهتما أي صعوبات، فأخبرانا. إنه ذو نفوذ كبير في القلعة.”
بعد خروجهم مباشرةً، صادفوا جارهم. كانا زوجين في منتصف العمر، يبدو أنهما على وشك الذهاب إلى العمل.
ألقى رين شياوسو نظرة فاحصة عليهما. كان الزوجان ممتلئين بعض الشيء، وكلاهما يرتديان ملابس أنيقة. كان الرجل يرتدي بدلة نظيفة، وربما كان يشغل وظيفة لائقة.
بعد خروجهم مباشرةً، صادفوا جارهم. كانا زوجين في منتصف العمر، يبدو أنهما على وشك الذهاب إلى العمل.
استقبلتهم المرأة في منتصف العمر بابتسامة: “علمتُ من السيدة وانغ أمس أن جيراننا سيأتون قريبًا، لكنني لم أتوقع أن تنتقلوا بهذه السرعة. لم أمرّ حتى لألقي التحية أمس، يا لوقاحة ذلك! أنا هو شياوباي، وهذا زوجي وانغ يوي شي.”
“لا، نود أن نرتاح قليلاً أولاً”، أجاب رين شياوسو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ الرجل في منتصف العمر برأسه تحيةً. بدا عليه أنه لا يرغب في التفاعل كثيرًا مع رين شياوسو ويانغ شياوجين.
كان رين شياوسو يتولى تنظيف المنزل في الأيام الفردية من الأسبوع، بينما كان يانغ شياوجين يتولى الأمر في الأيام الزوجية.
ابتسم رين شياوسو وقال: “لا بأس يا سيدتي هو. من الأفضل أن نزوركِ نحن.”
في اليوم الذي بلغت فيه الثانية عشرة من عمرها، قالت لها يانغ آنجينغ: “لا تظني أبدًا أن ولادتك في عشيرة يانغ أمرٌ مؤسف. هناك ملايين الناس في العالم يرغبون في تبادل الأماكن معك. بينما تجلسين في ملل أمام نافذتكِ المضاءة جيدًا، عليهم حمل سلال الخيزران على ظهورهم والذهاب إلى مناجم الفحم لكسب قوتهم اليومي. أكره عشيرة يانغ لسلوكهم المنافق. لقد أسستُ المخربين لأنني أعلم أن كل ما يحدث الآن كان بسبب الكارثة. سيتعين عليكِ أيضًا أن تفهمي ما تريدينه يومًا ما وأن تبدئي العمل بجد لاكتساب القوة والشجاعة للدفاع عنه. حينها، ستكونين قد نضجتِ تمامًا.”
عندما ابتعدوا، همست لها وانغ يوي شي بهدوء: “لماذا تُكثرين من الكلام؟ يزداد عدد المهاجرين الوافدين إلى المعقل ١٤٤، لذا هناك الكثير من الناس يبحثون عن عمل. إما أنهم يسعون للحصول على موافقة على أعمالهم أو يطلبون ترشيحًا لوظيفة جيدة. إذا كان هذان الشخصان قد طلبا المساعدة مني حقًا، فكيف يُفترض بي أن أرفضهما؟”
“هل ستخرج لشراء البقالة؟” قال هو شياوباي بابتسامة، “سمعت من السيدة وانغ أنكما لستما من القلعة 144؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وُلدت يانغ شياوجين في عائلة ثرية. كان أطفال الآخرين يذهبون إلى روضة الأطفال بينما تنتظر هي قدوم المعلمين الخصوصيين لتعليمها في المنزل.
“همم، لقد أتينا من السهول الوسطى”، قال رين شياوسو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الجيد أنكِ أتيتِ إلى الشمال الغربي. السهول الوسطى أصبحت الآن فوضوية للغاية، على عكس شمال غربنا حيث الأمان! قال هو شياوباي مبتسمًا: “مرحبًا، جميعنا الآن من أهل الشمال الغربي!”
ابتسم هو شياوباي وقال، “هل وجدتما عملاً بعد مجيئكما إلى الشمال الغربي؟”
ألقى رين شياوسو نظرة فاحصة عليهما. كان الزوجان ممتلئين بعض الشيء، وكلاهما يرتديان ملابس أنيقة. كان الرجل يرتدي بدلة نظيفة، وربما كان يشغل وظيفة لائقة.
تنهد رن شياوسو بامتنان. كانت اتحادات السهول الوسطى لا تزال تبني حصونها لمنع اللاجئين من دخول المدن، لكن سكان الشمال الغربي بدأوا يُطلقون على الوافدين للاستقرار هنا لقب “الشمال الغربيين”.
حسنًا، سنتحدث مجددًا عندما يحين الوقت. بما أننا جيران، فلنبقِ على اتصال. ثم ذهب هو شياوباي إلى عمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من الواضح أن اتحاد وانغ لن يتوقف عن مسار حربه، لذا فإن المزيد والمزيد من الناس سوف يهاجرون إلى الشمال الغربي في المستقبل.
وفي صباح اليوم التالي، استيقظ الاثنان مبكرًا لغسل الأطباق.
ابتسم هو شياوباي وقال، “هل وجدتما عملاً بعد مجيئكما إلى الشمال الغربي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد التحاقها بالمدرسة الابتدائية، التحقت بمدرسة راقية في سترونغهولد ٨٨. ورغم أنها لم تكن تحب زملائها هناك، إلا أنها استمتعت بالمدرسة كثيرًا، إذ لم تكن مضطرة لمواجهة أجواء المنزل الصارمة.
“لا، نود أن نرتاح قليلاً أولاً”، أجاب رين شياوسو.
“همم، من الجيد أن نأخذ استراحة أيضًا.” قال هو شياوباي بحماس: “زوجي يعمل في المركز الإداري للقلعة. إذا واجهتما أي صعوبات، فأخبرانا. إنه ذو نفوذ كبير في القلعة.”
وبعد أن انتهى كل منهما من تفريغ الأمتعة، أخذ كل منهما سلة من الخيزران وخرجا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هو شياوباي، كغيرها من النساء الأكبر سنًا، حنونة القلب. بدت متعاونة للغاية، وتحبّ الحديث في أمور المنزل. حتى أنها كانت تتباهى بزوجها أحيانًا دون قصد.
تم اختيار جميع المعلمين بعناية من قبل الاتحاد. ورغم أنها كانت مجرد طفلة صغيرة، كان لا بد للمعلمين من امتلاك معرفة شاملة بكل شيء في العالم.
كان الأمر كذلك حتى تلك اللحظة. راقبت رين شياوسو وهو يذرع المنزل ذهابًا وإيابًا قبل أن تقول لها: “بعد أن تُثمر شجرة الخوخ، يمكننا الذهاب إلى السوق لبيع الفائض، أو إهداؤه لجيراننا”.
في تلك اللحظة، رأى رين شياوسو الرجل يشدُّ بهدوء على كمِّ هو شياوباي. فابتسم لهو شياوباي وقال: “لا داعي لإزعاجكما. كلانا شخصان مرحان للغاية.”
تم اختيار جميع المعلمين بعناية من قبل الاتحاد. ورغم أنها كانت مجرد طفلة صغيرة، كان لا بد للمعلمين من امتلاك معرفة شاملة بكل شيء في العالم.
حسنًا، سنتحدث مجددًا عندما يحين الوقت. بما أننا جيران، فلنبقِ على اتصال. ثم ذهب هو شياوباي إلى عمله.
عندما ابتعدوا، همست لها وانغ يوي شي بهدوء: “لماذا تُكثرين من الكلام؟ يزداد عدد المهاجرين الوافدين إلى المعقل ١٤٤، لذا هناك الكثير من الناس يبحثون عن عمل. إما أنهم يسعون للحصول على موافقة على أعمالهم أو يطلبون ترشيحًا لوظيفة جيدة. إذا كان هذان الشخصان قد طلبا المساعدة مني حقًا، فكيف يُفترض بي أن أرفضهما؟”
همس هو شياوباي: “كنتُ أُجامل فحسب، أليس كذلك؟ علاوةً على ذلك، نحن جيران، فما الضير في مساعدتهم ولو قليلاً؟”
يبدو أن هناك تسربًا في سقف المبنى، لذلك قال رين شياوسو إنه سيخرج غدًا لشراء بعض اللباد المقاوم للماء لإصلاحه.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات