كان الحصن 73 في حالة فوضى عارمة. كان لحرق قاعدة الحامية، واغتيال القائد العسكري الأعلى رتبة، تشو ييفي، أثرٌ أكبر بكثير على الحصن مما توقعه الفرسان.
عندما غادر الفرسان، هاجموا بعض المنشآت العسكرية التابعة لاتحاد تشو، واتحاد كونغ، واتحاد وانغ قبل أن يختفوا دون أثر. كان الفرسان يعلمون جيدًا أنهم لن يشكلوا تهديدًا حقيقيًا إلا بالعمل خلف الكواليس.
فجأةً، انطلقت صفارات الإنذار في كل مكان داخل الحصن. دقّ الجرس المُستخدم للإشارة إلى الوقت في وسط الحصن 73 12 مرة لتنبيه قوات اتحاد تشو.
فجأةً، انطلقت صفارات الإنذار في كل مكان داخل الحصن. دقّ الجرس المُستخدم للإشارة إلى الوقت في وسط الحصن 73 12 مرة لتنبيه قوات اتحاد تشو.
نهض تشو شيجي. رتّب الأوراق والأقلام على الطاولة بترتيب قبل أن يخرج بهدوء.
بدأت قوات الحامية المنتشرة في جميع أنحاء القلعة بالتجمع بينما بدأ عدد كبير من أعضاء الطاقم في حرق الوثائق في المقر الرسمي لتشو شيجي.
وتذكروا أيضًا التهديدات التي أطلقها الفرسان عندما غادروا مدينة لويانغ.
أُرسلت شاحناتٌ محملةٌ بالوثائق إلى محرقة النفايات في الفناء الخلفي للمقر الرسمي، إلى جانب أجهزة كمبيوتر، وأقراص تخزين محمولة، ووثائق ورقية. كان لا بد من إتلاف جميع الوثائق السرية فوق الفئة “ج”.
صاح جنود الحامية في المؤخرة عبر جهاز الراديو الخاص بالقافلة: “أيها المركبات في المقدمة، احذروا! هناك مدرعة تهاجم من الجسر!”
التقط السكرتير جهاز اللاسلكي. “سننتقل إلى الخطة ج. سنغادر الحصن عبر شارع مولان. أخبر القوات الرئيسية القادمة من الشمال أن تُسرع واسألهم متى يمكنهم اصطحابنا!”
رن شياوسو، يانغ شياوجين، والفرسان الـ 12، بإجمالي 14 شخصًا، وصلوا إلى القلعة 73. لم يتوقع أحد وصولهم بهذه السرعة، ولم يتوقع أحد أن يتمكن الـ 14 منهم فقط من إحداث مثل هذا التأثير الضخم على القلعة.
أُرسلت شاحناتٌ محملةٌ بالوثائق إلى محرقة النفايات في الفناء الخلفي للمقر الرسمي، إلى جانب أجهزة كمبيوتر، وأقراص تخزين محمولة، ووثائق ورقية. كان لا بد من إتلاف جميع الوثائق السرية فوق الفئة “ج”.
أُرسلت شاحناتٌ محملةٌ بالوثائق إلى محرقة النفايات في الفناء الخلفي للمقر الرسمي، إلى جانب أجهزة كمبيوتر، وأقراص تخزين محمولة، ووثائق ورقية. كان لا بد من إتلاف جميع الوثائق السرية فوق الفئة “ج”.
كان هؤلاء 14 كائنًا خارقًا للطبيعة، وأخيرًا تذكر الجميع لقب رين شياوسو أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شو كي لا يزال يكنّ مشاعر تجاه هوب ميديا وجيانغ شو. لو كان يعلم أن أحدهم سيغتال جيانغ شو، لكان بالتأكيد قد بقي في لويانغ.
وتذكروا أيضًا التهديدات التي أطلقها الفرسان عندما غادروا مدينة لويانغ.
كان هناك منزل آمن في الطابق السفلي من المقر الرسمي، وكان هناك الكثير من الماء والطعام بالداخل يكفي تشو شيجي حتى وصول القوات الرئيسية.
تمامًا كما فهم تشو شيجي تشو شوشي، كذلك فهم تشو شوشي.
عندما غادر الفرسان، هاجموا بعض المنشآت العسكرية التابعة لاتحاد تشو، واتحاد كونغ، واتحاد وانغ قبل أن يختفوا دون أثر. كان الفرسان يعلمون جيدًا أنهم لن يشكلوا تهديدًا حقيقيًا إلا بالعمل خلف الكواليس.
أطلّ تشو شيجي من نافذة السيارة. عمل هو وتشو شوشي معًا لما يقرب من عشرين عامًا، وكثيرًا ما كانا يشككان في نوايا بعضهما البعض. حتى أنهما أحيانًا كانا يتآمران ضد بعضهما البعض. لم يكن التحالف موحدًا تمامًا.
لكنهم لم يتوقعوا أن يغتال أحدهم جيانغ شو في مدينة لويانغ بعد أن أصدروا تلك التهديدات. هذا أثار غضب الفرسان بشكل لا يُصدق.
ربما لم يتوقع تشو شيجي أن يظهر رين شياوسو هنا بالفعل.
ربما لم يكن الفرسان كافيين لتدمير اتحاد تشو بأكمله. لكن بعد هذه الحادثة، كان اتحاد تشو سينهار حتمًا تحت ضغط اتحاد وانغ.
كان الحصن 73 في حالة فوضى عارمة. كان لحرق قاعدة الحامية، واغتيال القائد العسكري الأعلى رتبة، تشو ييفي، أثرٌ أكبر بكثير على الحصن مما توقعه الفرسان.
في عصر “صعود الاسياد”، كان غضب شخص واحد كافياً لإراقة الدماء على مسافة مئات الأميال.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
قبل أن يتولى شو كي إدارة مجموعة تشينغهي، ظل جيانغ شو وفيًا لإيمانه الراسخ في تلك المؤسسة الصحفية القديمة المتهالكة بضرورة نشر الحقيقة. في ذلك الوقت، أحضر والد شو كي ابنه الصغير إلى المؤسسة الصحفية وقال له: “أهلًا عمي. هذا العم رجلٌ مُبهرٌ حقًا”.
في ذلك الوقت، كانت شركة هوب ميديا لا تزال شركة صحفية فقيرة. كان على جيانغ شو وجي يي تحمل قسوة الشتاء والصيف أثناء عملهما في مكتبهما. ورغم رغبة والد شو كي في مساعدة جيانغ شو، إلا أنه لم يمتلك الشجاعة الكافية لمواجهة ضغوطات مختلف الشركات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“القوات الرئيسية لتعزيزات اتحاد تشو في طريقها حاليًا من الشمال هي لواء مدرع، لذا فهم بالتأكيد الأقرب للوصول إلى الحصن 73. سيتجه تشو شيجي بالتأكيد شمالًا ويمر عبر تقاطع سانجينتان!
لم تُؤسس شركة هوب ميديا الحالية إلا بعد أن تولى شو كه زمام الأمور في مجموعة تشينغهي قبل أربعة عشر عامًا. استخدم شو كه الأقمار الصناعية السبعة التابعة لمجموعة تشينغهي لمساعدة جيانغ شو في تسليم مخطوطاته في الوقت المحدد. عندها فقط، ذاعت شهرة هوب ميديا واستطاعت نشر صحفها في كل مكان.
خرج تشو شيجي من مقر إقامته الرسمي وركب سيارة مصفحة. ثم تقدم موكب المركبات الطويل جنوب الحصن تحت حماية قوات الحامية.
وبما أن شو كي كان فارسًا، فقد كان أكثر شجاعة من والده.
في ذلك الوقت، كانت شركة هوب ميديا لا تزال شركة صحفية فقيرة. كان على جيانغ شو وجي يي تحمل قسوة الشتاء والصيف أثناء عملهما في مكتبهما. ورغم رغبة والد شو كي في مساعدة جيانغ شو، إلا أنه لم يمتلك الشجاعة الكافية لمواجهة ضغوطات مختلف الشركات.
كان شو كي لا يزال يكنّ مشاعر تجاه هوب ميديا وجيانغ شو. لو كان يعلم أن أحدهم سيغتال جيانغ شو، لكان بالتأكيد قد بقي في لويانغ.
لكنهم لم يتوقعوا أن يغتال أحدهم جيانغ شو في مدينة لويانغ بعد أن أصدروا تلك التهديدات. هذا أثار غضب الفرسان بشكل لا يُصدق.
“نعم سيدي.”
للأسف، لم يكن هناك أي احتمالات. في ذلك الوقت، كان هناك الكثير من الهاربين في الشمال بحاجة إلى مساعدتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عصر “صعود الاسياد”، كان غضب شخص واحد كافياً لإراقة الدماء على مسافة مئات الأميال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل وفاته، قال تشو شوشي لرين شياوسو صراحةً: “تذكر، لقد عملتُ أنا وتشو شيجي معًا لأكثر من عشرين عامًا، وقاتلنا أيضًا لمدة مماثلة. إذا علم أنك وصلتَ إليّ، فلن يتوجه إلى المخبأ في الجنوب. لأنني أنا من جهزت له ذلك المكان.”
كان الإجلاء صعبًا للغاية على النساء والأطفال الهاربين، إذ لم يكن من الممكن ضمان سلامتهم، بل كان من الممكن أن تتعرض قوات سرية بايرو لهجوم من قبل قوات حرب العصابات التابعة لجيش الحملة. ولأن الفرسان كانوا على دراية بكل هذه الأمور، فقد اضطروا إلى مساعدتهم.
فكّر تشو شيجي للحظة قبل أن يقول: “إذن، لا يمكننا التوجه إلى المخبأ رقم 7 بعد الآن. خطّ الانسحاب هذا رسمته تشو شوشي بنفسها. الآن، سيعلم العدوّ يقينًا أننا نتجه إلى هناك.”
وكان هناك بالفعل حامية تضم أكثر من 1000 جندي يقفون حراسة خارج المقر الرسمي لتشو شيجي.
كان تشو شيجي جالسًا في مكتبه يفكر في أمرٍ ما. كان يرتدي بذلة ضيقة، ولم تكن شعرة واحدة منه منسدلة.
لكنهم لم يتوقعوا أن يغتال أحدهم جيانغ شو في مدينة لويانغ بعد أن أصدروا تلك التهديدات. هذا أثار غضب الفرسان بشكل لا يُصدق.
في ذلك الوقت، شعر رين شياوسو أن هذين الشخصين ربما كانا ثنائيًا في حياتهما السابقة. كانت بينهما علاقة حب وكراهية شديدة لدرجة أنه قبل وفاة تشو شوشي، أصرّ على إحضار تشو شيجي معه، حتى لو كلّف ذلك تدمير اتحاد تشو.
طرق مساعده الباب ودخل. “سيدي، علينا المغادرة. لن يساعدنا المخبأ في مقر إقامتنا الرسمي في مواجهة العدو هذه المرة. علينا المغادرة الآن.”
فكّر تشو شيجي للحظة قبل أن يقول: “إذن، لا يمكننا التوجه إلى المخبأ رقم 7 بعد الآن. خطّ الانسحاب هذا رسمته تشو شوشي بنفسها. الآن، سيعلم العدوّ يقينًا أننا نتجه إلى هناك.”
كان هناك منزل آمن في الطابق السفلي من المقر الرسمي، وكان هناك الكثير من الماء والطعام بالداخل يكفي تشو شيجي حتى وصول القوات الرئيسية.
رن شياوسو، يانغ شياوجين، والفرسان الـ 12، بإجمالي 14 شخصًا، وصلوا إلى القلعة 73. لم يتوقع أحد وصولهم بهذه السرعة، ولم يتوقع أحد أن يتمكن الـ 14 منهم فقط من إحداث مثل هذا التأثير الضخم على القلعة.
ومع ذلك، كان الجميع يعرفون كل شيء عن العدو الذي كانوا يواجهونه هذه المرة، لذلك تقرر أنه سيكون من الخطر للغاية البقاء هنا والدفاع من موقع ثابت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وتذكروا أيضًا التهديدات التي أطلقها الفرسان عندما غادروا مدينة لويانغ.
نهض تشو شيجي. رتّب الأوراق والأقلام على الطاولة بترتيب قبل أن يخرج بهدوء.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل تشو شيجي: “هل تم تأكيد وفاة تشو ييفي؟”
باعتباره المسؤول الأعلى رتبة في اتحاد تشو، ما مدى الفوضى التي قد يتفاعل بها الأشخاص تحت قيادته إذا بدأ في الذعر أولاً؟
كان الجزء الخارجي من المقر الرسمي مغطى بحصى بيضاء متناثرة، وأشجار صنوبر جميلة تحيط به. كانت الحصى الحجرية تُغسل أسبوعيًا بانتظام، لتبدو دائمًا ناعمة وبيضاء.
“سأتركك تنتظره على الجسر بينما أنتظره في الجحيم.”
ظهر الفرسان الاثنا عشر على أطراف ساحة المعركة. بدلًا من الاشتباك المباشر، اختبأوا في مبنى سكني وأطلقوا النار على الأعداء من النوافذ.
خرج تشو شيجي من مقر إقامته الرسمي وركب سيارة مصفحة. ثم تقدم موكب المركبات الطويل جنوب الحصن تحت حماية قوات الحامية.
سأل تشو شيجي: “هل تم تأكيد وفاة تشو ييفي؟”
نهض تشو شيجي. رتّب الأوراق والأقلام على الطاولة بترتيب قبل أن يخرج بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم سيدي.”
ولكن في هذه اللحظة، عندما مر موكب المركبات تحت تقاطع سانجينتان، قفز ظل ضخم فجأة من الجسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وتشو شوشي أيضًا؟”
كان الحصن 73 في حالة فوضى عارمة. كان لحرق قاعدة الحامية، واغتيال القائد العسكري الأعلى رتبة، تشو ييفي، أثرٌ أكبر بكثير على الحصن مما توقعه الفرسان.
“القوات الرئيسية لتعزيزات اتحاد تشو في طريقها حاليًا من الشمال هي لواء مدرع، لذا فهم بالتأكيد الأقرب للوصول إلى الحصن 73. سيتجه تشو شيجي بالتأكيد شمالًا ويمر عبر تقاطع سانجينتان!
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التقط السكرتير جهاز اللاسلكي. “سننتقل إلى الخطة ج. سنغادر الحصن عبر شارع مولان. أخبر القوات الرئيسية القادمة من الشمال أن تُسرع واسألهم متى يمكنهم اصطحابنا!”
فكّر تشو شيجي للحظة قبل أن يقول: “إذن، لا يمكننا التوجه إلى المخبأ رقم 7 بعد الآن. خطّ الانسحاب هذا رسمته تشو شوشي بنفسها. الآن، سيعلم العدوّ يقينًا أننا نتجه إلى هناك.”
“نعم سيدي.”
اندهش سكرتير تشو شيجي. “أتظن أن تشو شوشي ستخونك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك تشو شيجي. “أتظن أنه لن يفعل؟ لنغير مسارنا. سنغادر الحصن في الاتجاه المعاكس وننضم مباشرةً إلى القوات الرئيسية. أعتقد أن الأعداء قد تجمعوا بالفعل في المخبأ الآمن رقم 7.”
كان الإجلاء صعبًا للغاية على النساء والأطفال الهاربين، إذ لم يكن من الممكن ضمان سلامتهم، بل كان من الممكن أن تتعرض قوات سرية بايرو لهجوم من قبل قوات حرب العصابات التابعة لجيش الحملة. ولأن الفرسان كانوا على دراية بكل هذه الأمور، فقد اضطروا إلى مساعدتهم.
لكنهم لم يتوقعوا أن يغتال أحدهم جيانغ شو في مدينة لويانغ بعد أن أصدروا تلك التهديدات. هذا أثار غضب الفرسان بشكل لا يُصدق.
التقط السكرتير جهاز اللاسلكي. “سننتقل إلى الخطة ج. سنغادر الحصن عبر شارع مولان. أخبر القوات الرئيسية القادمة من الشمال أن تُسرع واسألهم متى يمكنهم اصطحابنا!”
أطلّ تشو شيجي من نافذة السيارة. عمل هو وتشو شوشي معًا لما يقرب من عشرين عامًا، وكثيرًا ما كانا يشككان في نوايا بعضهما البعض. حتى أنهما أحيانًا كانا يتآمران ضد بعضهما البعض. لم يكن التحالف موحدًا تمامًا.
في رأيه، كان تشو شوشي رجلاً ضعيف الشخصية، لذلك لن يكون من غير المعتاد أن يخون رفاقه في مواجهة الخطر.
قبل أن يتولى شو كي إدارة مجموعة تشينغهي، ظل جيانغ شو وفيًا لإيمانه الراسخ في تلك المؤسسة الصحفية القديمة المتهالكة بضرورة نشر الحقيقة. في ذلك الوقت، أحضر والد شو كي ابنه الصغير إلى المؤسسة الصحفية وقال له: “أهلًا عمي. هذا العم رجلٌ مُبهرٌ حقًا”.
لذلك، لم يستطع تشو شيجي اتباع خطة الطوارئ التي وضعها تشو شوشي للانسحاب بعد أن حلّ الخطر الحقيقي، لا سيما بعد أن وصل العدو إلى تشو شوشي أولًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
للأسف، لم يكن هناك أي احتمالات. في ذلك الوقت، كان هناك الكثير من الهاربين في الشمال بحاجة إلى مساعدتهم.
ولكن في هذه اللحظة، عندما مر موكب المركبات تحت تقاطع سانجينتان، قفز ظل ضخم فجأة من الجسر.
ربما لم يتوقع تشو شيجي أن يظهر رين شياوسو هنا بالفعل.
نهض تشو شيجي. رتّب الأوراق والأقلام على الطاولة بترتيب قبل أن يخرج بهدوء.
صاح جنود الحامية في المؤخرة عبر جهاز الراديو الخاص بالقافلة: “أيها المركبات في المقدمة، احذروا! هناك مدرعة تهاجم من الجسر!”
كان الكائن المدرع الذي كانوا يشيرون إليه بطبيعة الحال هو رين شياوسو في بدلة النانو الخاصة به.
لم يكن رين شياوسو ينتظر هنا بدرعه فحسب، بل كان أيضًا قد استلّ سيفه الأسود. كان ينوي إخراج تشو شيجي من السيارة المصفحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرق مساعده الباب ودخل. “سيدي، علينا المغادرة. لن يساعدنا المخبأ في مقر إقامتنا الرسمي في مواجهة العدو هذه المرة. علينا المغادرة الآن.”
كان الإجلاء صعبًا للغاية على النساء والأطفال الهاربين، إذ لم يكن من الممكن ضمان سلامتهم، بل كان من الممكن أن تتعرض قوات سرية بايرو لهجوم من قبل قوات حرب العصابات التابعة لجيش الحملة. ولأن الفرسان كانوا على دراية بكل هذه الأمور، فقد اضطروا إلى مساعدتهم.
رغم أن السيارة قد تكون مضادة للرصاص، إلا أن ذلك لن يمنع السيف الأسود من اختراقها.
ظهر الفرسان الاثنا عشر على أطراف ساحة المعركة. بدلًا من الاشتباك المباشر، اختبأوا في مبنى سكني وأطلقوا النار على الأعداء من النوافذ.
ليس هذا فحسب، بل دوّى صوتُ بندقيةِ قنصٍ من بعيد. وبدأ القناصُ المتمركزُ فوقَ مبنىً شاهقٍ بالانتقام.
ربما لم يكن الفرسان كافيين لتدمير اتحاد تشو بأكمله. لكن بعد هذه الحادثة، كان اتحاد تشو سينهار حتمًا تحت ضغط اتحاد وانغ.
ظهر الفرسان الاثنا عشر على أطراف ساحة المعركة. بدلًا من الاشتباك المباشر، اختبأوا في مبنى سكني وأطلقوا النار على الأعداء من النوافذ.
ليس هذا فحسب، بل دوّى صوتُ بندقيةِ قنصٍ من بعيد. وبدأ القناصُ المتمركزُ فوقَ مبنىً شاهقٍ بالانتقام.
باعتباره المسؤول الأعلى رتبة في اتحاد تشو، ما مدى الفوضى التي قد يتفاعل بها الأشخاص تحت قيادته إذا بدأ في الذعر أولاً؟
ربما لم يتوقع تشو شيجي أن يظهر رين شياوسو هنا بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرق مساعده الباب ودخل. “سيدي، علينا المغادرة. لن يساعدنا المخبأ في مقر إقامتنا الرسمي في مواجهة العدو هذه المرة. علينا المغادرة الآن.”
تمامًا كما فهم تشو شيجي تشو شوشي، كذلك فهم تشو شوشي.
التقط السكرتير جهاز اللاسلكي. “سننتقل إلى الخطة ج. سنغادر الحصن عبر شارع مولان. أخبر القوات الرئيسية القادمة من الشمال أن تُسرع واسألهم متى يمكنهم اصطحابنا!”
قبل وفاته، قال تشو شوشي لرين شياوسو صراحةً: “تذكر، لقد عملتُ أنا وتشو شيجي معًا لأكثر من عشرين عامًا، وقاتلنا أيضًا لمدة مماثلة. إذا علم أنك وصلتَ إليّ، فلن يتوجه إلى المخبأ في الجنوب. لأنني أنا من جهزت له ذلك المكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شو كي لا يزال يكنّ مشاعر تجاه هوب ميديا وجيانغ شو. لو كان يعلم أن أحدهم سيغتال جيانغ شو، لكان بالتأكيد قد بقي في لويانغ.
“القوات الرئيسية لتعزيزات اتحاد تشو في طريقها حاليًا من الشمال هي لواء مدرع، لذا فهم بالتأكيد الأقرب للوصول إلى الحصن 73. سيتجه تشو شيجي بالتأكيد شمالًا ويمر عبر تقاطع سانجينتان!
كان هناك منزل آمن في الطابق السفلي من المقر الرسمي، وكان هناك الكثير من الماء والطعام بالداخل يكفي تشو شيجي حتى وصول القوات الرئيسية.
وكان هناك بالفعل حامية تضم أكثر من 1000 جندي يقفون حراسة خارج المقر الرسمي لتشو شيجي.
“سأتركك تنتظره على الجسر بينما أنتظره في الجحيم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عصر “صعود الاسياد”، كان غضب شخص واحد كافياً لإراقة الدماء على مسافة مئات الأميال.
ربما لم يتوقع تشو شيجي أن يظهر رين شياوسو هنا بالفعل.
في ذلك الوقت، شعر رين شياوسو أن هذين الشخصين ربما كانا ثنائيًا في حياتهما السابقة. كانت بينهما علاقة حب وكراهية شديدة لدرجة أنه قبل وفاة تشو شوشي، أصرّ على إحضار تشو شيجي معه، حتى لو كلّف ذلك تدمير اتحاد تشو.
ربما لم يتوقع تشو شيجي أن يظهر رين شياوسو هنا بالفعل.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
ليس هذا فحسب، بل دوّى صوتُ بندقيةِ قنصٍ من بعيد. وبدأ القناصُ المتمركزُ فوقَ مبنىً شاهقٍ بالانتقام.
وبما أن شو كي كان فارسًا، فقد كان أكثر شجاعة من والده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات