صرخ وانغ يون فجأة، “أعد تسجيل الكاميرا 181 إلى اليوم السابق، ثم قم بتشغيله مرة أخرى بسرعة 32 مرة.”
لمراقبة حياة لو زونغرن اليومية بسرعة في لقطات المراقبة، طلب وانغ يون من الجنود تشغيل التسجيل بسرعة أكبر بستة عشر ضعفًا. استغرقت التسجيلات شهرًا كاملًا، لذا حتى لو تم تشغيلها بسرعة أكبر بستة عشر ضعفًا، فسيستغرق الشخص يومين تقريبًا لإنهاء مشاهدتها.
قبل أن يتمكن الرجل في منتصف العمر من الرد، ضربه رين شياوسو في الشريان الرئيسي لعنقه. كانت القوة دقيقة لدرجة أنها كادت أن تفقد كائنًا خارقًا وعيه دون أن تقتله.
لحسن الحظ، شمل ذلك أيضًا تسجيلات المراقبة الليلية، ما سمح لـ وانغ يون بأخذ قسط من الراحة وترك مهمة مراقبة ما يجري للجنود الآخرين خلال تلك الفترات. إذا ظهر لو زونغرن، فما عليهم سوى إبلاغ وانغ يون.
لم يعد الجنود العاملون قادرين على رؤية صور الأشخاص بوضوح على الشاشة. في هذه الأثناء، كان وانغ يون لا يزال يراقب باهتمام.
في الحقيقة، كان هذا على الأرجح أحد أكثر المعارضين خداعًا الذين واجههم رين شياوسو على الإطلاق، وكان السابق حتى بلاك روب.
أدرك الجميع في قاعة الاجتماعات أن طاقة وانغ يون بدأت تتلاشى بشكل واضح، وشعروا بالقلق من أن يصيبه مكروه. لكن وانغ يون نفسه لم يشعر بذلك. “لا تقلقوا، سأتمكن بالتأكيد من الاستمرار لثلاثة أيام أخرى. أنا خارق، لستُ شخصًا عاديًا. سأجد لوه زونغرين بالتأكيد خلال ثلاثة أيام!”
ترك ورقة اللعب ووضع القنبلة في المكتبة، كل هذا بدا وكأنه يخبر وانغ يون أن العقل المدبر الذي كان مختبئًا في مدينة لويانغ لمدة عامين بدأ يشعر بالقلق قليلاً.
بحلول فترة ما بعد الظهر من اليوم التالي، كانت عينا وانغ يون غائرتين بعمق وبدا جسده بالكامل وكأنه ذبل.
“فقدتَ دليلاً؟” ابتسم وانغ يون بتعب. “وهذا أيضًا دليل.”
في الحقيقة، كان هذا على الأرجح أحد أكثر المعارضين خداعًا الذين واجههم رين شياوسو على الإطلاق، وكان السابق حتى بلاك روب.
ومع ذلك، تمتم بهدوء في نفسه: “الذهاب إلى العمل، المغادرة، شراء البقالة، العودة إلى المنزل، التسوق في المكتبة. المكتبة التي يزورها دائمًا هي نفسها، ولكن عندما يذهب للتسوق في أماكن عشوائية، يكون الأشخاص الذين يخدمونه هم أنفسهم دائمًا. ومع ذلك، يبدو أنه لا يوجد ما يثير الريبة بشأنهم. أخبر قائد المستقبل أن يتفقد المكتبة، لكن كن حذرًا فقد ينصب الطرف الآخر فخًا.”
ترك ورقة اللعب ووضع القنبلة في المكتبة، كل هذا بدا وكأنه يخبر وانغ يون أن العقل المدبر الذي كان مختبئًا في مدينة لويانغ لمدة عامين بدأ يشعر بالقلق قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وانغ يون مبتسمًا: “مهما فعل الآن، يُمكن أن يكون دليلًا جديدًا نقتفي أثره. بهذه الطريقة، يُمكنني تحليل شخصيته من خلال أفعاله.”
بعد أن وصلت الأخبار إلى مدينة لويانغ، قاد رين شياوسو رجاله بسرعة إلى المكتبة التي كان لو زونغرين يذهب إليها دائمًا.
استدعى رين شياوسو “شو العجوز” بينما تراجع ببطء.
بعد أن حاصر عملاء الاستخبارات المكتبة، سار رين شياوسو نحوها.
لكن ما إن همّ بفتح الباب حتى تذكر تحذير وانغ يون: “كن حذرًا، فقد ينصب لك الطرف الآخر فخًا.”
استدعى رين شياوسو “شو العجوز” بينما تراجع ببطء.
قبل أن يتمكن الرجل في منتصف العمر من الرد، ضربه رين شياوسو في الشريان الرئيسي لعنقه. كانت القوة دقيقة لدرجة أنها كادت أن تفقد كائنًا خارقًا وعيه دون أن تقتله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دفع العجوز شو الباب ودخل. في تلك اللحظة، فعّل مقبض الباب خيط صيد شفافًا مُثبّتًا في الداخل. وبنقرة واحدة، انفجر فخٌّ عند فتح الباب.
انطلقت موجة حرارة هائلة من المكتبة. وسط دوي الانفجار، تحطمت نوافذ الشارع الزجاجية بفعل موجة الصدمة التي لا يمكن إيقافها. كما انطلقت صفارات الإنذار من السيارات المتوقفة بشكل موازٍ.
أخرج السكان الذين يعيشون في هذا الشارع رؤوسهم بحذر لإلقاء نظرة، لكنهم لم يعرفوا ما الذي يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الشمال الغربي، شعر وانغ يون بأنه اكتشف كنزًا بعد تلقيه هذه المعلومة. حتى أن الكثيرين شعروا بأنه كان سعيدًا جدًا عندما علم بما حدث.
قبل أن يتمكن الرجل في منتصف العمر من الرد، ضربه رين شياوسو في الشريان الرئيسي لعنقه. كانت القوة دقيقة لدرجة أنها كادت أن تفقد كائنًا خارقًا وعيه دون أن تقتله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت القنبلة التي زُرعت في المكتبة قوية بما يكفي لالتهام فصيلة من ثلاثين رجلاً على الفور. لحسن الحظ، كان وانغ يون قد نبههم مسبقًا، وكان لدى رين شياوسو أيضًا قوة تُضاهي قوة العجوز شو.
لم يتوقف رين شياوسو عن الحركة. وعندما رأى الطرف الآخر رين شياوسو، ظلّ تعبيره كما هو.
وقف رن شياوسو من بعيد يراقب كل هذا بصمت. في تلك اللحظة، عاد إليه كل الألم الذي عانى منه العجوز شو. مع ذلك، لم تُظهر تعابير وجهه أي علامات ألم، بل ازدادت قتامة.
عندما كان المخادع العظيم يُخبره الآن، اختطف وانغ يون الهاتف فجأةً وقال: “أيها القائد المستقبلي، عندما تُسرع إلى شارع النصر رقم 74، انتبه جيدًا للمارة الذين يمرون بجانبك. الهدف يُحب التخطيط المُنتقى ومراقبة الفخاخ التي يُنصبها. بعد سماعه دويّ انفجار، قد يتخفى بزيّ شخص آخر. إن لم تكتشفه، سيشعر بارتياحٍ شديد. لقد أسره هذا الشعور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان التعامل مع هذا الخصم أصعب بكثير مما كان يتصور.
علاوة على ذلك، كان الأمر الأكثر إثارة للاشمئزاز أنه رغم علم الطرف الآخر بملاحقته في جميع أنحاء المدينة، لم يحاول الهرب فورًا. بل نصب فخًا متعمدًا بالاعتماد على أنشطته اليومية التي ابتكرها عمدًا في الماضي لتضليل مطارديه.
في الحقيقة، كان هذا على الأرجح أحد أكثر المعارضين خداعًا الذين واجههم رين شياوسو على الإطلاق، وكان السابق حتى بلاك روب.
“أخبر وانغ يون أن الأمر كان فخًا كما توقع”، قال رين شياوسو.
بعد برهة، صرخ وانغ يون فجأةً: “ها هو ذا! منذ نصف شهر، كان لو زونغرن ينظر إلى الأمام كلما مرّ بهذا المكان. لكن بينما كان يقترب من خطوته، لم يستطع إلا أن يلقي نظرة خاطفة على النقطة العمياء لكاميرات المراقبة على الجانب الأيمن من الطريق مرتين.”
في الشمال الغربي، شعر وانغ يون بأنه اكتشف كنزًا بعد تلقيه هذه المعلومة. حتى أن الكثيرين شعروا بأنه كان سعيدًا جدًا عندما علم بما حدث.
لكن الآن، بعد أن نصب الطرف الآخر كمينًا في المكتبة، أصبح الأمر بمثابة “بطاقة تعريف” للمجرم. في نظر وانغ يون، كان في الواقع خطوةً وضيعةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد الجنود العاملون قادرين على رؤية صور الأشخاص بوضوح على الشاشة. في هذه الأثناء، كان وانغ يون لا يزال يراقب باهتمام.
تساءل تشانغ شياومان: “ما الذي أسعدك؟ ألم نفقد للتوّ خيطًا آخر؟”
بعد أن وصلت الأخبار إلى مدينة لويانغ، قاد رين شياوسو رجاله بسرعة إلى المكتبة التي كان لو زونغرين يذهب إليها دائمًا.
“فقدتَ دليلاً؟” ابتسم وانغ يون بتعب. “وهذا أيضًا دليل.”
ترك ورقة اللعب ووضع القنبلة في المكتبة، كل هذا بدا وكأنه يخبر وانغ يون أن العقل المدبر الذي كان مختبئًا في مدينة لويانغ لمدة عامين بدأ يشعر بالقلق قليلاً.
في الواقع، يرى وانغ يون، بصفته مُدبّرًا مُتخفّيًا خلف الكواليس، أن قلة المعلومات المُفصح عنها تُحسّن من أدائه. فقط بالاختباء دون تردد بعد ارتكاب الجريمة وعدم القيام بأيّ تحركات غير ضرورية، يُمكن للمجرم تجنّب التعقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الآن، بعد أن نصب الطرف الآخر كمينًا في المكتبة، أصبح الأمر بمثابة “بطاقة تعريف” للمجرم. في نظر وانغ يون، كان في الواقع خطوةً وضيعةً.
في الواقع، يرى وانغ يون، بصفته مُدبّرًا مُتخفّيًا خلف الكواليس، أن قلة المعلومات المُفصح عنها تُحسّن من أدائه. فقط بالاختباء دون تردد بعد ارتكاب الجريمة وعدم القيام بأيّ تحركات غير ضرورية، يُمكن للمجرم تجنّب التعقب.
علاوة على ذلك، كان الأمر الأكثر إثارة للاشمئزاز أنه رغم علم الطرف الآخر بملاحقته في جميع أنحاء المدينة، لم يحاول الهرب فورًا. بل نصب فخًا متعمدًا بالاعتماد على أنشطته اليومية التي ابتكرها عمدًا في الماضي لتضليل مطارديه.
قال وانغ يون مبتسمًا: “مهما فعل الآن، يُمكن أن يكون دليلًا جديدًا نقتفي أثره. بهذه الطريقة، يُمكنني تحليل شخصيته من خلال أفعاله.”
اتصل المخادع العظيم سريعًا بمدينة لويانغ. عندما تلقى رين شياوسو الخبر، سارع إلى جوار شارع النصر رقم 74. لم يكن هذا الموقع بعيدًا عن المكتبة. لو كان لو زونغرن مختبئًا هنا، لكان قادرًا على معرفة ما إذا كان الكمين الذي نصبه للمكتبة ناجحًا أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترك ورقة اللعب ووضع القنبلة في المكتبة، كل هذا بدا وكأنه يخبر وانغ يون أن العقل المدبر الذي كان مختبئًا في مدينة لويانغ لمدة عامين بدأ يشعر بالقلق قليلاً.
لكن ما إن همّ بفتح الباب حتى تذكر تحذير وانغ يون: “كن حذرًا، فقد ينصب لك الطرف الآخر فخًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج السكان الذين يعيشون في هذا الشارع رؤوسهم بحذر لإلقاء نظرة، لكنهم لم يعرفوا ما الذي يحدث.
كان الطرف الآخر في التاسعة والعشرين من عمره فقط. ورغم كفاءته الفائقة في التحقيق والتحقيق المضاد، إلا أنه لم يكن بارعًا بما يكفي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انطلقت موجة حرارة هائلة من المكتبة. وسط دوي الانفجار، تحطمت نوافذ الشارع الزجاجية بفعل موجة الصدمة التي لا يمكن إيقافها. كما انطلقت صفارات الإنذار من السيارات المتوقفة بشكل موازٍ.
صرخ وانغ يون فجأة، “أعد تسجيل الكاميرا 181 إلى اليوم السابق، ثم قم بتشغيله مرة أخرى بسرعة 32 مرة.”
فجأة، شعر وانغ يون أن الطرف الآخر كطفلٍ يستمتع بالتفاخر. كان مؤمنًا تمامًا بقدرته على كشف العقل المدبر.
“فقدتَ دليلاً؟” ابتسم وانغ يون بتعب. “وهذا أيضًا دليل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمر وانغ يون بمراقبة حياة لو زونغرن اليومية طوال الشهر الماضي. خلال ذلك، كان على لو زونغرن أن يضع خطة عمل. كان الطرف الآخر يعلم جيدًا أن اغتيال جيانغ شو في مدينة لويانغ سيُحدث ضجة كبيرة على الفور. في هذه الحالة، كان عليه بالتأكيد أن يُحدد ما إذا كانت خطته البديلة ستنجح.
ومع ذلك، تمتم بهدوء في نفسه: “الذهاب إلى العمل، المغادرة، شراء البقالة، العودة إلى المنزل، التسوق في المكتبة. المكتبة التي يزورها دائمًا هي نفسها، ولكن عندما يذهب للتسوق في أماكن عشوائية، يكون الأشخاص الذين يخدمونه هم أنفسهم دائمًا. ومع ذلك، يبدو أنه لا يوجد ما يثير الريبة بشأنهم. أخبر قائد المستقبل أن يتفقد المكتبة، لكن كن حذرًا فقد ينصب الطرف الآخر فخًا.”
“كيف ينبغي أن يبدو منزله الآمن المثالي؟” تأمل وانغ يون الأمر. “يجب أن يكون على مقربة من عمله ومنزله، دون الحاجة إلى اتخاذ أي طرق غير ضرورية للتحقق من سلامته. من الأفضل أن يكون في الطابق الأول، لأن ذلك يُسهّل عليه حفر قبو، كما يُتيح له الانتباه لأي ضجيج في الخارج. من الأفضل أن يكون في منطقة بعيدة عن كاميرات المراقبة ليسهل عليه الاختباء. لا يمكن أن يكون بعيدًا جدًا عن المكتبة، لأنه سيرغب في سماع الانفجار بأذنيه. بالنسبة له، يجب أن يكون صوت الانفجار جميلًا كسيمفونية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ وانغ يون للمخادع العظيم: “أسرع! تأكد من مكان هذا المكان، واطلب من القائد المستقبلي أن يسرع. مخبأ العدو قريب. أنا متأكد من ذلك تمامًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج السكان الذين يعيشون في هذا الشارع رؤوسهم بحذر لإلقاء نظرة، لكنهم لم يعرفوا ما الذي يحدث.
صرخ وانغ يون فجأة، “أعد تسجيل الكاميرا 181 إلى اليوم السابق، ثم قم بتشغيله مرة أخرى بسرعة 32 مرة.”
فجأة، شعر وانغ يون أن الطرف الآخر كطفلٍ يستمتع بالتفاخر. كان مؤمنًا تمامًا بقدرته على كشف العقل المدبر.
كان التعامل مع هذا الخصم أصعب بكثير مما كان يتصور.
بعد برهة، صرخ وانغ يون فجأةً: “ها هو ذا! منذ نصف شهر، كان لو زونغرن ينظر إلى الأمام كلما مرّ بهذا المكان. لكن بينما كان يقترب من خطوته، لم يستطع إلا أن يلقي نظرة خاطفة على النقطة العمياء لكاميرات المراقبة على الجانب الأيمن من الطريق مرتين.”
في النهاية، كان لوه زونغرن أكثر جرأة مما تخيله رين شياوسو. عندما هرع إلى جوار شارع تريومفانت رقم 74، سار رجل في منتصف العمر يرتدي سترة بنية نحو رين شياوسو.
تبادل الحاضرون في قاعة الاجتماعات النظرات. مع سرعة تشغيل التسجيل، لم يتمكنوا حتى من رؤية صورة لوه زونغرن. لم يعرفوا كيف استطاع وانغ يون أن يرى أن الطرف الآخر ينظر إلى مكان آخر بهذه السرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف رن شياوسو من بعيد يراقب كل هذا بصمت. في تلك اللحظة، عاد إليه كل الألم الذي عانى منه العجوز شو. مع ذلك، لم تُظهر تعابير وجهه أي علامات ألم، بل ازدادت قتامة.
استدعى رين شياوسو “شو العجوز” بينما تراجع ببطء.
صرخ وانغ يون للمخادع العظيم: “أسرع! تأكد من مكان هذا المكان، واطلب من القائد المستقبلي أن يسرع. مخبأ العدو قريب. أنا متأكد من ذلك تمامًا!”
أدرك الجميع في قاعة الاجتماعات أن طاقة وانغ يون بدأت تتلاشى بشكل واضح، وشعروا بالقلق من أن يصيبه مكروه. لكن وانغ يون نفسه لم يشعر بذلك. “لا تقلقوا، سأتمكن بالتأكيد من الاستمرار لثلاثة أيام أخرى. أنا خارق، لستُ شخصًا عاديًا. سأجد لوه زونغرين بالتأكيد خلال ثلاثة أيام!”
تبادل الحاضرون في قاعة الاجتماعات النظرات. مع سرعة تشغيل التسجيل، لم يتمكنوا حتى من رؤية صورة لوه زونغرن. لم يعرفوا كيف استطاع وانغ يون أن يرى أن الطرف الآخر ينظر إلى مكان آخر بهذه السرعة.
اتصل المخادع العظيم سريعًا بمدينة لويانغ. عندما تلقى رين شياوسو الخبر، سارع إلى جوار شارع النصر رقم 74. لم يكن هذا الموقع بعيدًا عن المكتبة. لو كان لو زونغرن مختبئًا هنا، لكان قادرًا على معرفة ما إذا كان الكمين الذي نصبه للمكتبة ناجحًا أم لا.
لكن الآن، بعد أن نصب الطرف الآخر كمينًا في المكتبة، أصبح الأمر بمثابة “بطاقة تعريف” للمجرم. في نظر وانغ يون، كان في الواقع خطوةً وضيعةً.
عندما اندفع رين شياوسو نحوه، أمر يانغ شياوجين باتخاذ موقعه أولاً. في هذه الأثناء، قفز العجوز شو على السطح وحاصر موقع الهدف من الجانب الآخر.
في النهاية، كان لوه زونغرن أكثر جرأة مما تخيله رين شياوسو. عندما هرع إلى جوار شارع تريومفانت رقم 74، سار رجل في منتصف العمر يرتدي سترة بنية نحو رين شياوسو.
لم يتوقف رين شياوسو عن الحركة. وعندما رأى الطرف الآخر رين شياوسو، ظلّ تعبيره كما هو.
“فقدتَ دليلاً؟” ابتسم وانغ يون بتعب. “وهذا أيضًا دليل.”
ولكن عندما مروا بجانب بعضهم البعض، تحولت عيون رين شياوسو إلى اللون الأحمر.
انحنى رين شياوسو وسحب كل أسنان العدو بيديه العاريتين قبل أن يؤكد أن اثنين منهم كانا مطعمين بحبوب انتحار.
سحق المدينة!
بعد برهة، صرخ وانغ يون فجأةً: “ها هو ذا! منذ نصف شهر، كان لو زونغرن ينظر إلى الأمام كلما مرّ بهذا المكان. لكن بينما كان يقترب من خطوته، لم يستطع إلا أن يلقي نظرة خاطفة على النقطة العمياء لكاميرات المراقبة على الجانب الأيمن من الطريق مرتين.”
قبل أن يتمكن الرجل في منتصف العمر من الرد، ضربه رين شياوسو في الشريان الرئيسي لعنقه. كانت القوة دقيقة لدرجة أنها كادت أن تفقد كائنًا خارقًا وعيه دون أن تقتله.
انحنى رين شياوسو وسحب كل أسنان العدو بيديه العاريتين قبل أن يؤكد أن اثنين منهم كانا مطعمين بحبوب انتحار.
اتصل المخادع العظيم سريعًا بمدينة لويانغ. عندما تلقى رين شياوسو الخبر، سارع إلى جوار شارع النصر رقم 74. لم يكن هذا الموقع بعيدًا عن المكتبة. لو كان لو زونغرن مختبئًا هنا، لكان قادرًا على معرفة ما إذا كان الكمين الذي نصبه للمكتبة ناجحًا أم لا.
ثم أمر عملاء المخابرات بتجريد الشخص من ملابسه وحلق شعره أيضًا. ولما تأكد من عدم وجود أي مكان يختبئ فيه، تنفس رين شياوسو الصعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج السكان الذين يعيشون في هذا الشارع رؤوسهم بحذر لإلقاء نظرة، لكنهم لم يعرفوا ما الذي يحدث.
ضحك رن شياوسو. في الحقيقة، شعر أن انضمام رجل موهوب مثل وانغ يون إلى الشمال الغربي المزدهر كان يستحق كل هذا العناء.
“كيف ينبغي أن يبدو منزله الآمن المثالي؟” تأمل وانغ يون الأمر. “يجب أن يكون على مقربة من عمله ومنزله، دون الحاجة إلى اتخاذ أي طرق غير ضرورية للتحقق من سلامته. من الأفضل أن يكون في الطابق الأول، لأن ذلك يُسهّل عليه حفر قبو، كما يُتيح له الانتباه لأي ضجيج في الخارج. من الأفضل أن يكون في منطقة بعيدة عن كاميرات المراقبة ليسهل عليه الاختباء. لا يمكن أن يكون بعيدًا جدًا عن المكتبة، لأنه سيرغب في سماع الانفجار بأذنيه. بالنسبة له، يجب أن يكون صوت الانفجار جميلًا كسيمفونية!”
ثم أمر عملاء المخابرات بتجريد الشخص من ملابسه وحلق شعره أيضًا. ولما تأكد من عدم وجود أي مكان يختبئ فيه، تنفس رين شياوسو الصعداء.
عندما كان المخادع العظيم يُخبره الآن، اختطف وانغ يون الهاتف فجأةً وقال: “أيها القائد المستقبلي، عندما تُسرع إلى شارع النصر رقم 74، انتبه جيدًا للمارة الذين يمرون بجانبك. الهدف يُحب التخطيط المُنتقى ومراقبة الفخاخ التي يُنصبها. بعد سماعه دويّ انفجار، قد يتخفى بزيّ شخص آخر. إن لم تكتشفه، سيشعر بارتياحٍ شديد. لقد أسره هذا الشعور.”
كان الطرف الآخر في التاسعة والعشرين من عمره فقط. ورغم كفاءته الفائقة في التحقيق والتحقيق المضاد، إلا أنه لم يكن بارعًا بما يكفي!
لحسن الحظ، شمل ذلك أيضًا تسجيلات المراقبة الليلية، ما سمح لـ وانغ يون بأخذ قسط من الراحة وترك مهمة مراقبة ما يجري للجنود الآخرين خلال تلك الفترات. إذا ظهر لو زونغرن، فما عليهم سوى إبلاغ وانغ يون.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
علاوة على ذلك، كان الأمر الأكثر إثارة للاشمئزاز أنه رغم علم الطرف الآخر بملاحقته في جميع أنحاء المدينة، لم يحاول الهرب فورًا. بل نصب فخًا متعمدًا بالاعتماد على أنشطته اليومية التي ابتكرها عمدًا في الماضي لتضليل مطارديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما مروا بجانب بعضهم البعض، تحولت عيون رين شياوسو إلى اللون الأحمر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
