عندما مر رين شياوسو بشوارع مدينة لويانغ، تساءل فجأة عما إذا كان جيانغ شو قد مر أيضًا بهذا المكان كما فعل اليوم، وهو ينظر إلى نهر لويانغ الذي يمر عبر مدينة لويانغ مثل حزام اليشم، ويستمتع بمنظر حديقة لويانغ الخصبة، وينظر إلى العالم الذي أحبه الجميع وكرهوه في نفس الوقت.
كان رين شياوسو يقف على السطح مرتديًا معطفه الأسود الواقي من المطر. استطاع تمييز مئات القتلة يقتربون من المبنى الذي كان فيه، لكنه لم يُذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صوت طقطقة عالية، تحطم رأسه في الحائط.
“من أي منظمة أنت؟” نظر رين شياوسو إلى القناص الذي كسر أطرافه. “لا يمكن إلا لتحالف أن يزرع هذا العدد من الجواسيس في مدينة لويانغ. أخبرني، إلى أي تحالف تنتمي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
كان القناص مُستلقيًا على الأرض يُصارع الألم. وصل صوت زميله المُستفسر عبر سماعة أذنه، بينما ظلت قناة الاتصال مفتوحة. وهكذا، انتقل صوت رين شياوسو أيضًا عبر سماعة الأذن إلى الطرف الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلس رين شياوسو القرفصاء بجانبه وسحب السماعة من أذنه. “أخبرني إلى أي منظمة تنتمي، وسأنقذ حياتك.”
عند التفكير في هذا، أصبحت رغبة رين شياوسو في القتل أعظم.
كان القناص يتنفس بصعوبة من الألم، متردداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
قال رين شياوسو: “لا تقلق، ما دمت تخبرني من هي المنظمة التي تقف وراءك، فسأغادر”. ثم ضغط على مكان كسر ذراع القناص. وبإصبعين فقط، سحق العظم المكسور إربًا إربًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما كان رين شياوسو على وشك استخدام السيف الأسود لقطع الدودة، تحولت إلى كرة سوداء من الطاقة وتبددت.
ولكن بعد ثانية واحدة، مات القناص بمجرد أن فتح فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان رين شياوسو مصدومًا بوضوح. أليس هذا ما حدث مع بعض أعضاء شركة بايرو؟ ما دام الشخص يُظهر أي علامة على الخيانة، فسيموت.
حسنًا، كيف يُمكن لشخص خارق استخدم أساليب ملتوية كهذه أن يُكشف أمره للعامة؟
هل كانت فرقة بايرو هي من قتلت جيانغ شو؟ لكن فرقة بايرو كانت في وضعٍ حرجٍ للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما إن همّوا بمحاصرة رين شياوسو، حتى انعطف فجأةً إلى زقاقٍ مُظلم. عندما رأى قاتلٌ محترفٌ يرتدي ملابس سوداء رين شياوسو، رفع مسدسه وأطلق النار.
لا، انتظر! استلّ رين شياوسو سيفه الأسود وفتح صدر القناص. رأى دودة سوداء تلتفّ بإحكام حول قلب القناص.
لم تكن هناك أضواء داخل المبنى. وبينما كان ينزل الدرج، لم يسطع سوى ضوء خافت من النوافذ المتفرقة.
مع استمرار دوي إطلاق النار في مدينة لويانغ، أدرك جميع سكان المدينة أن تداعيات مقتل جيانغ شو لم تنتهِ بعد، بل إنها بدأت للتو.
عندما رأى رين شياوسو هذا، شعر بالاشمئزاز.
مهما كانت سرعة حركتهم، كان رين شياوسو يضاهي سرعتهم. كان الأمر كما لو أن بينهما خطوطًا متوازية لا يستطيع القتلة اختصارها.
ولكن عندما كان رين شياوسو على وشك استخدام السيف الأسود لقطع الدودة، تحولت إلى كرة سوداء من الطاقة وتبددت.
كانت هذه قوة خارقة تستخدم للسيطرة على انتحار العملاء!
كان رين شياوسو مسافرًا من شمال مدينة لويانغ إلى الجنوب، متجهًا نحو حديقة الكنز الوطني في شارع بيوني، وعندما رأى القتلة رين شياوسو يركض جنوبًا طوال الطريق، عرفوا تقريبًا إلى أين يتجه.
كانت هذه قوة خارقة تستخدم للسيطرة على انتحار العملاء!
لسببٍ ما، شعر رين شياوسو ببعض الارتياح عندما أدرك أن هذا ليس من فعل شركة بايرو. ففي النهاية، هؤلاء الناس خاطروا بحياتهم لمحاربة جيش الحملة.
لسببٍ ما، شعر رين شياوسو ببعض الارتياح عندما أدرك أن هذا ليس من فعل شركة بايرو. ففي النهاية، هؤلاء الناس خاطروا بحياتهم لمحاربة جيش الحملة.
أي منظمة كانت إذن؟ لماذا لم يسمع قط بوجود كائن خارق كهذا؟
عندما مر رين شياوسو بشوارع مدينة لويانغ، تساءل فجأة عما إذا كان جيانغ شو قد مر أيضًا بهذا المكان كما فعل اليوم، وهو ينظر إلى نهر لويانغ الذي يمر عبر مدينة لويانغ مثل حزام اليشم، ويستمتع بمنظر حديقة لويانغ الخصبة، وينظر إلى العالم الذي أحبه الجميع وكرهوه في نفس الوقت.
حسنًا، كيف يُمكن لشخص خارق استخدم أساليب ملتوية كهذه أن يُكشف أمره للعامة؟
عندما رأى القاتل ذو الرداء الأسود رين شياوسو، ضغط على الزناد فورًا. لكنه لم يرَ سوى ضبابية أمامه، إذ تفادى رين شياوسو فوهة المسدس في لمح البصر. ضغط رين شياوسو على وجه القاتل بكفه بحزم قبل أن يدفعه نحو الحائط.
نهض رين شياوسو ونظر من السطح. عندما رأى القتلة ذوي الملابس السوداء على وشك الوصول إلى أسفل المبنى، التقط بندقية القنص من السطح وقتل أربعة من أقرب القتلة تباعًا. بعد ذلك، نزل الدرج بهدوء.
مع استمرار دوي إطلاق النار في مدينة لويانغ، أدرك جميع سكان المدينة أن تداعيات مقتل جيانغ شو لم تنتهِ بعد، بل إنها بدأت للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على أقل تقدير، كان الانتقام قد بدأ للتو بالنسبة لرين شياوسو.
بعد ذلك، انطلقت يد رين شياوسو اليسرى كالبرق. اندفعت قوة مفاجئة من ذراعه إلى أصابعه، ثم عبر مفاصل سبابته، لتصيب بدقة الجانب العلوي الأيسر من بطن القاتل.
كان رين شياوسو يقف على السطح مرتديًا معطفه الأسود الواقي من المطر. استطاع تمييز مئات القتلة يقتربون من المبنى الذي كان فيه، لكنه لم يُذعر.
هذه المرة، لم يستخدم “شو العجوز” أو أيًا من قواه الأخرى لمنع التعرف على نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أخفى هويته ليس خوفًا من أن يسعى أحدهم للانتقام منه، بل لأنه كان قلقًا من أن ظهور القناع الأبيض قد يخيف مطارديه.
لم تكن هناك أضواء داخل المبنى. وبينما كان ينزل الدرج، لم يسطع سوى ضوء خافت من النوافذ المتفرقة.
الآن بعد أن جذب انتباه الجميع بصوت بندقية القنص، واجه بهدوء الحصار والخطر الوشيك حتى يتمكن من قتلهم جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مهما كانت سرعة حركتهم، كان رين شياوسو يضاهي سرعتهم. كان الأمر كما لو أن بينهما خطوطًا متوازية لا يستطيع القتلة اختصارها.
سيكون من الصعب جدًا القضاء عليهم واحدًا تلو الآخر، لذلك أراد أن يسمح لهؤلاء الأشخاص بمهاجمته جميعًا.
على أقل تقدير، كان الانتقام قد بدأ للتو بالنسبة لرين شياوسو.
سيكون من الصعب جدًا القضاء عليهم واحدًا تلو الآخر، لذلك أراد أن يسمح لهؤلاء الأشخاص بمهاجمته جميعًا.
كانت السماء رمادية كئيبة، تمامًا مثل مزاج رين شياوسو.
لقد أخفى هويته ليس خوفًا من أن يسعى أحدهم للانتقام منه، بل لأنه كان قلقًا من أن ظهور القناع الأبيض قد يخيف مطارديه.
لم تكن هناك أضواء داخل المبنى. وبينما كان ينزل الدرج، لم يسطع سوى ضوء خافت من النوافذ المتفرقة.
صُدم القتلة ذوو الملابس السوداء عندما اكتشفوا اختفاء قناصهم المتبقي. لم يكن أحد يعلم إن كان لا يزال على قيد الحياة.
اجتاز رين شياوسو النور والظل، ومعطفه الأسود الواقي من المطر يتمايل كعباءة. تداخل النور والظلام في عينيه، وكان جسر أنفه هو الحد الفاصل بينهما. كأن النور والظلام في قلبه يتشابكان بسرعة.
مهما كانت سرعة حركتهم، كان رين شياوسو يضاهي سرعتهم. كان الأمر كما لو أن بينهما خطوطًا متوازية لا يستطيع القتلة اختصارها.
عندما رأى رين شياوسو هذا، شعر بالاشمئزاز.
في اللحظة التي خرج فيها من المبنى، كان هناك قاتل مأجور مختبئ بالقرب من الجدار الخارجي في كمين يستعد لإطلاق النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان رين شياوسو مصدومًا بوضوح. أليس هذا ما حدث مع بعض أعضاء شركة بايرو؟ ما دام الشخص يُظهر أي علامة على الخيانة، فسيموت.
عندما رأى القاتل ذو الرداء الأسود رين شياوسو، ضغط على الزناد فورًا. لكنه لم يرَ سوى ضبابية أمامه، إذ تفادى رين شياوسو فوهة المسدس في لمح البصر. ضغط رين شياوسو على وجه القاتل بكفه بحزم قبل أن يدفعه نحو الحائط.
سيكون من الصعب جدًا القضاء عليهم واحدًا تلو الآخر، لذلك أراد أن يسمح لهؤلاء الأشخاص بمهاجمته جميعًا.
مع صوت طقطقة عالية، تحطم رأسه في الحائط.
لم ينظر رين شياوسو إلى القاتل مرة أخرى، بل استدار بحزم وغادر متجهًا نحو شارع بيوني جنوب مدينة لويانغ.
لم ينظر رين شياوسو إلى القاتل مرة أخرى، بل استدار بحزم وغادر متجهًا نحو شارع بيوني جنوب مدينة لويانغ.
كان رين شياوسو يقف على السطح مرتديًا معطفه الأسود الواقي من المطر. استطاع تمييز مئات القتلة يقتربون من المبنى الذي كان فيه، لكنه لم يُذعر.
لم يُخفِ رين شياوسو مكانه ولم يُحاول الهرب منه بسرعة. كان كهدف تدريب ظهر فجأةً في مدينة لويانغ وهو ينتظر وصول السهام الحادة.
كانت المسافة بين القتلة ذوي الملابس السوداء ورين شياوسو تعتمد كليًا على مزاج رين شياوسو.
كان جميع سكان مدينة لويانغ مختبئين في منازلهم، لا يجرؤون على الخروج. وحده رين شياوسو كان يتجول في الشوارع بصمت، وصوت خطواته يخفيه رذاذ المطر.
لم تكن هناك أضواء داخل المبنى. وبينما كان ينزل الدرج، لم يسطع سوى ضوء خافت من النوافذ المتفرقة.
أحاط به القتلة المتنكرون بملابس سوداء من الجانبين مثل قطيع من الذئاب، وكان من الممكن سماع طلقات البنادق بشكل غامض على جانبي الشارع.
سيكون من الصعب جدًا القضاء عليهم واحدًا تلو الآخر، لذلك أراد أن يسمح لهؤلاء الأشخاص بمهاجمته جميعًا.
ما إن همّوا بمحاصرة رين شياوسو، حتى انعطف فجأةً إلى زقاقٍ مُظلم. عندما رأى قاتلٌ محترفٌ يرتدي ملابس سوداء رين شياوسو، رفع مسدسه وأطلق النار.
نادى قاتل مأجور يرتدي ملابس سوداء على رفيقه عبر الراديو، “القناص 2، ابدأ في البحث عن موقع إطلاق نار في جنوب المدينة!”
ولكنه أدرك فجأة أنه لا يستطيع سحب الزناد مهما حاول، لأن رين شياوسو كان يضغط على البندقية.
نادى قاتل مأجور يرتدي ملابس سوداء على رفيقه عبر الراديو، “القناص 2، ابدأ في البحث عن موقع إطلاق نار في جنوب المدينة!”
لقد تم تدمير الحصار الذي أقامه عدة مئات من الرجال ذوي الملابس السوداء بسهولة.
بعد ذلك، انطلقت يد رين شياوسو اليسرى كالبرق. اندفعت قوة مفاجئة من ذراعه إلى أصابعه، ثم عبر مفاصل سبابته، لتصيب بدقة الجانب العلوي الأيسر من بطن القاتل.
لقد تم تدمير الحصار الذي أقامه عدة مئات من الرجال ذوي الملابس السوداء بسهولة.
تمزق طحال القاتل المأجور، ودُمرت مرونته على الفور. فاضت أعضاؤه الداخلية بسيل غزير من الدم. كان من المستحيل إنقاذه، وسيظل يتألم لفترة قبل أن يموت تمامًا.
كان الزقاق مرصوفًا بالطوب الرمادي، وعندما هطل المطر، تدفق الماء عبر الفجوات إلى الأرض. لم يستطع القاتل إصدار أي صوت، إذ ظل ملقىً على الأرض عاجزًا حتى فقد وعيه تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع إلا أن يراقب رين شياوسو وهو يبتعد ببطء. اختفى صوت خطواته من أسفل حاشية معطفه الأسود الواقي من المطر تدريجيًا وهو يتجه نحو التقاطع التالي.
لسببٍ ما، شعر رين شياوسو ببعض الارتياح عندما أدرك أن هذا ليس من فعل شركة بايرو. ففي النهاية، هؤلاء الناس خاطروا بحياتهم لمحاربة جيش الحملة.
لقد تم تدمير الحصار الذي أقامه عدة مئات من الرجال ذوي الملابس السوداء بسهولة.
عندما رأى القاتل ذو الرداء الأسود رين شياوسو، ضغط على الزناد فورًا. لكنه لم يرَ سوى ضبابية أمامه، إذ تفادى رين شياوسو فوهة المسدس في لمح البصر. ضغط رين شياوسو على وجه القاتل بكفه بحزم قبل أن يدفعه نحو الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن القتلة لم يستسلموا. لم يعودوا يكترثون بلو لان. بل بذلوا قصارى جهدهم لمطاردة الشاب الذي ظهر فجأةً في مدينة لويانغ، وكان يملؤه الشوق للقتل.
في رأيهم، بما أن رين شياوسو لم يحاول مواجهتهم بشكل مباشر، فهذا يعني أنه على الرغم من أنه قد يكون قوياً، إلا أن قوته لا تزال محدودة ولا يمكنه أن يواجه عدة مئات منهم بمفرده.
كان رين شياوسو مسافرًا من شمال مدينة لويانغ إلى الجنوب، متجهًا نحو حديقة الكنز الوطني في شارع بيوني، وعندما رأى القتلة رين شياوسو يركض جنوبًا طوال الطريق، عرفوا تقريبًا إلى أين يتجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما فكّروا في هذا، أسرع القتلة ذوو الملابس السوداء في مطاردتهم. أعادوا تنظيم أنفسهم وانطلقوا نحو رين شياوسو كشبكة ضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، في حين أنهم اختاروا وتيرة حياتهم، فإن رين شياوسو فعل ذلك أيضًا.
هل كانت فرقة بايرو هي من قتلت جيانغ شو؟ لكن فرقة بايرو كانت في وضعٍ حرجٍ للغاية.
أحاط به القتلة المتنكرون بملابس سوداء من الجانبين مثل قطيع من الذئاب، وكان من الممكن سماع طلقات البنادق بشكل غامض على جانبي الشارع.
مهما كانت سرعة حركتهم، كان رين شياوسو يضاهي سرعتهم. كان الأمر كما لو أن بينهما خطوطًا متوازية لا يستطيع القتلة اختصارها.
كانت المسافة بين القتلة ذوي الملابس السوداء ورين شياوسو تعتمد كليًا على مزاج رين شياوسو.
لقد أخفى هويته ليس خوفًا من أن يسعى أحدهم للانتقام منه، بل لأنه كان قلقًا من أن ظهور القناع الأبيض قد يخيف مطارديه.
في رأيهم، بما أن رين شياوسو لم يحاول مواجهتهم بشكل مباشر، فهذا يعني أنه على الرغم من أنه قد يكون قوياً، إلا أن قوته لا تزال محدودة ولا يمكنه أن يواجه عدة مئات منهم بمفرده.
كان رين شياوسو مسافرًا من شمال مدينة لويانغ إلى الجنوب، متجهًا نحو حديقة الكنز الوطني في شارع بيوني، وعندما رأى القتلة رين شياوسو يركض جنوبًا طوال الطريق، عرفوا تقريبًا إلى أين يتجه.
عند التفكير في هذا، أصبحت رغبة رين شياوسو في القتل أعظم.
نادى قاتل مأجور يرتدي ملابس سوداء على رفيقه عبر الراديو، “القناص 2، ابدأ في البحث عن موقع إطلاق نار في جنوب المدينة!”
أحاط به القتلة المتنكرون بملابس سوداء من الجانبين مثل قطيع من الذئاب، وكان من الممكن سماع طلقات البنادق بشكل غامض على جانبي الشارع.
“القناص 2؟”
عندما فكّروا في هذا، أسرع القتلة ذوو الملابس السوداء في مطاردتهم. أعادوا تنظيم أنفسهم وانطلقوا نحو رين شياوسو كشبكة ضخمة.
“القناص 2؟!”
صُدم القتلة ذوو الملابس السوداء عندما اكتشفوا اختفاء قناصهم المتبقي. لم يكن أحد يعلم إن كان لا يزال على قيد الحياة.
كان رين شياوسو يقف على السطح مرتديًا معطفه الأسود الواقي من المطر. استطاع تمييز مئات القتلة يقتربون من المبنى الذي كان فيه، لكنه لم يُذعر.
عندما مر رين شياوسو بشوارع مدينة لويانغ، تساءل فجأة عما إذا كان جيانغ شو قد مر أيضًا بهذا المكان كما فعل اليوم، وهو ينظر إلى نهر لويانغ الذي يمر عبر مدينة لويانغ مثل حزام اليشم، ويستمتع بمنظر حديقة لويانغ الخصبة، وينظر إلى العالم الذي أحبه الجميع وكرهوه في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند التفكير في هذا، أصبحت رغبة رين شياوسو في القتل أعظم.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات